الخميس، 11 أكتوبر 2018

كواكب تتصادم فى كأس من النبيذ الأحمر- الجزء الثانى من ثلاثة

كواكب تتصادم فى كأس من النبيذ الأحمر- الجزء الثانى من ثلاثة
تصادم كواكب فى كأس من نبيذ الحياة الأحمر

"عليه نولد. وعليه ننام. وعليه نمرض. وعليه نمارس الحب. وعليه نموت"

انها كواكب تتصادم
فى كأس من النبيذ الأحمر

كواكب حرة متنورة
كواكب متنوعة
تسعى لنيل النجوم
وتثمل فى كأس لا ينضب
من النبيذ الاحمر
معتق تكاد حمرته
تضئ ولو لم تمسسها نار
حين ترشف منه رشفة
يعيدك بالزمن للرومان
والفراعنة والبيزنطيين
يعيدك لكل عصور التاريخ
حين تمس الكواكب
تريك حب الاسود للبيضاء
والابيض للسوداء
تريك غرام المسيحى بالمسلمة
والمسلم بالمسيحى
تريك حب اللادينى للبهائية
والزرادشتى للبوذية
حين تمس الكواكب
تريك عشق الاخ لاخته
والابن لامه
واغواء الاب لابنه
والعم لابنة اخيه
وصبابة الحماة بزوج ابنتها
والخليجى بالمصرية
والمصرى بالخليجية
والسورية واللبنانية
والسورى بالمصرية
حين تمس الكواكب
تريك القرن العشرين
والقرن الاول
والقرن التاسع عشر
تريك الامبراطورية الالمانية
وتريك السينما الامريكية
تريك الاكشن والفانتازيا
والرعب والخيال العلمى
تريك السيرة الذاتية والاطفال
والمراهقين
تريك البيت الامريكى ذا الطابقين
حين تمس الكواكب
تريك امراة غصبت عن نفسها
متزوجة او لا
من مدير زوجها او من ابنها
او من امراة غيورة
مدام ديوثة
تريها عالما من الرجال
متع متنوعة
رجال يمارسون الحب معها
جانج بانج وثلاثية
وايلاج مزدوج
ويحكون لها حياتهم
ومهنهم
وكل شئ عن حياتهم
وهمومهم
يمارس الحب معها
المثقف والجاهل
الطيب والشرير
الغنى والفقير
المحلى والاجنبى
حين تمس الكواكب
تريك إلهة ربة وبشرى يحبها
حد العبادة
تريك عشق ومضاجعة
حتى مع ملاك انثى
او امراة مستنسخة
او روحها متناسخة
امراة عملاقة
او مصغرة
او خفية
امراة بطلة خارقة
سوبرهيروين
حين تمس الكواكب
تريك الانيمشن
طفوليا وبورنوجرافيا
حين تمس الكواكب
تريك يا امراة عاشقة
معشوقك جيمس ستيوارت
زوجا لك وبين احضانك
حين تمس الكواكب
تريك عشق الفلسطينى للاسرائيلية
والاسرائيلى للفلسطينية
حين ترشف من بين
الكواكب المتنوعة الالوان
ترى جوارب قوس قزح
وزى زتانا
والبودى ستوكنج
ترى العشاق فراشهم
راية بلديهما
بريطانيا والسعودية
راية بلديهما
اسرائيل والسعودية
راية بلديهما
امريكا والسعودية
او سوريا ومصر
حين تتصادم الكواكب
متلالئة
فى الكأس البلورى
الرقراق
والنبيذ بداخله يتالق
كالياقوت
بلور مرصع بالياقوت
ترى المنومة مغناطيسيا
والمتحكم فى عقلها وارادتها
ترى امراة من كوكب اخر
يشرق عليه نجم اخر
تغرب عنه شمس ثانية
كل امراة هى كوكب
كوكب ذو اناسى كثيرة
كوكب ذو بحار ومحيطات
ذو هواء وماء
ذو اشجار وانهار
كل امراة هى كوكب
من الحياة ومن الاغراء
ومن الغنج
ومن العمل
ومن الثقافة والعلوم
والتاريخ والجغرافيا
والفنون
كل رجل هو كوكب
من الحياة
ومن العشق
والصبابة والولع
ومن الانسانيات
والاداب
من التاريخ والجغرافيا
ومن الفنون
والعلوم والثقافة
ومن الادوات المنزلية
ومن الاشغال النسوية
ومن الزراعة والصناعة
حين ترى الكواكب تتصادم
فى كأس من النبيذ الاحمر
تعرف معنى الحريات
الدينية واللادينية
الشخصية والجنسية
وحقوق الانسان الاممية
والقيم الغربية
قيم الحضارة الاوروبية
والامريكية
الاغريقورومانية
واليهودومسيحية
حين تتصادم الكواكب
بداخل النبيذ الاحمر
ترى متزوجة فاقدة الذاكرة
وتم استغلال ذلك فى مساكنة
طال انتظارها
مع رجل يعشقها
لكنها كانت تصده
بحكم كونها متزوجة
قبل ان تفقد الذاكرة
حين تتصادم الكواكب
بداخل الكأس البلورى
ترى امراة تستطيع
صنع احلام ايروسية
جماعى فى نومها لنفسها
مثل كابوس شارع إلم
او ترى امراة
تقرا قصص الايروتيكا
فيخرج ابطالها للواقع
ويشاركونها حياتها
حين تنخرط الكواكب
فى استحمام انسجامى
داخل العنب السائل
ترى امراة
تسكن فى قصر مسكون
مع ابنها
فتغريها المرآة
لتمارس الحب
مع ابنها
حين تلثم الكواكب
ترى امراة تذهب مع ابنها
رحلة حول مصر
او حول الولايات المتحدة
وخلالها تمارس الحب معه

او ترى حامل متزوجة
فى الشهر السابع
ويمارس معها رجل اخر
او ترى امراة
تزين ابنها البكر
وتلبسه ملابسها
ليمارس معه
حبيبها
او زوج امه
او مبتز لهما
او ترى فتى
يلتقى فتاة
شبيهة بامه تماما
وهى شابة
ويمارس الحب معها
او ترى امراة
اصدقاء زوجها الخمسة
يخبرونها بخيانة زوجها
فتمارس معهم جانج بانج

او ترى رجلا راهن اصدقاؤه
لو خسر فريقه المفضل بكرة القدم
ان يمارسوا مع زوجته

او ترى شابا فى الثلاثينات
يغوى ويمارس الحب
مع طفلة 12 سنة
او ترى زوجته تلعب معه
دور امه المشاكسة المتذمرة
والمتشاجرة معه دائما
بسبب غياب اخوته المتزوجين
عن زيارتها
او بسبب انه لا يساعدها
فى اعمال المنزل.
او تتشاجر
بعد ممارستهما الحب
لانه يهتم لرغبته فقط
لا رغبتها
ويريد الممارسة فى اى وقت
حتى لو كانت متعبة
او متضايقة
او منشغلة بالطبخ
او الحياكة او الفنون النسوية.
ولا يشبع من الممارسة.
يريد الممارسة معها
طوال اليوم. او بسبب ضخامة ثعلبه
حين تصدر الكواكب الملونة
باغلفتها الجوية والحيوية
والمائية والارضية
موسيقى وصدى
وغناء
وترى ممارسة الحب
فى الطين والوحل
ورومانسية وايروتيكا
على متن قطار
او سفينة او يخت
او اوتوبيس منزلى ار فى.

او ترى امراة شابة
او ناضجة تغوى وتمارس الحب
مع الطفل البكر ذى ال12 عاما

او ترى المتبنى
يبحث عن امه الحقيقية
وحين يجدها يحبان بعضهما
ويتزوجان وينجبان
او ترى ان جيرلفريندى
هى سوبرهيروين
او ترى غرام
وممارسة حب
بين عجوز وشابة معه
او ترى ابا ديوثا على ابنته

حين تحتك الكواكب
وترتج ببشرها
الارضيين والكوكبيين
ترى اول موعد غرامى
وجنسى لها
مع الرجل الثانى فى حياتها
بعد زوجها الذى لم تعرف سواه
بحياتها وطوال اربعين سنة
والذى لا تزال على ذمته
وبرضا زوجها

وترى خمسين رجلا يمارسون الحب
بالطابور مع امراة واحدة احبوها كلهم
واحبتهم كلهم
وترى فتى هو وامه وابوه
فى غرفة نومهم
يمارسان الحب معه ومع بعضهما

حين تتعانق الكواكب
وترقص ثملة
وسط السماء المطيرة
الحمراء البلورية

ترى رجلا يقنع جيرلفرينده
او خطيبته الارملة
او المطلقة
ان طفلها مثلى
ويريها على الكاميرا
وهو يمارس معه الحب
رغم انه بكر لكنه كذب
لينال غرضه منه

حين تتشابك ايدى الكواكب
وتستلقى مسترخية
ترى جارته المتزوجة حامل منه.
او امه او اخته او حماته او خالته
او زوجة صديقه حامل منه

او تراه هو وام صديقه الاسيوية
او ترى اباه يصور امه الاسيوية
وجارهم يمارس الحب معها
بحضور زوجته

او ترى زوجتى وزميلها بالعمل
فى غرفة بفندق
بمدينة اخرى
فى مامورية عمل لها

او ترى زوجتى
من نصيب من اقرضونى
او من نصيب صاحب البيت

او ترى زوجتى مع ابن جارنا المراهق
الخجول الفاشل مع الفتيات
بمباركتى وتشجيعى
ورفضها الشديد

او ترى امى نحاتة ورسامة واقترن بها
وتزف الى بعد رومانسية طويلة
او ترى زوجك يمارس الحب مع زوجتى
فلننتقم منهما بممارسة الحب مع بعضنا

حين تتمرد الكواكب
وتبحث عن سماء اخرى
لتسكن فيها
وتتصادم فى ماء ذهبى
نبيذ ابيض
او فى شامبانيا فوارة
ترى فتى عذرائى يمارس الحب
مع 12 امراة من كل الابراج
او ترى ضابطا مصريا عسكريا
يمارس الحب
مع حبيبته الحجازية النجدية العلمانية
بعد هزيمة ال سعود وانتصار مصر العلمانية
عليهم وعلى كيانهم
او ترى امراة تحولت لرجل
ومارست الحب مع صديقتها
او ترى ثلاثية
من رجلين وامراة
او امراتين ورجل
مع ممثلة هى احدى الانثيين
او الانثى الواحدة
او ترانى امارس الحب مع مريم العذراء
او عائشة بنت ابى بكر
او فاطمة
او اى امراة تاريخية او دينية

او ترى امراة وممثل او مطرب مشهور
يمارسان الحب معا
او هى وطلابها
او المصوراتية وهو.
او المصوراتى وهى.
او مصرية وسورى.
مصرى وصينية.
سعودية مشاعل
مع رجال مصر

حين تطير وتحلق الكواكب
خارجة من الكأس
الى كأس اخرى
ترى رجلا مارس معها
بعدما راها فى المسجد معه
تحضر الدروس

او تراها وقد اغراها
صديقه النسونجى
بغير رضا زوجها
وانجذبت اليه
رغم اخلاصها
وعاش معهما
وسافرت معه
واهملت زوجها معظم الوقت
وكان الزوج يسمع تاوهاتهما
عبر غرفة نومه
الملاصقة لغرفتهما.

او تراها وقد انتقمت
من زوجها الخائن
بان قيدته وجعلت صديقها
يمارس مع عجيزته البكر
او تراها وقد فضلت ابنها الاصغر
على الاكبر وتزوجته
بعدما جربتهما جنسيا وعاطفيا
او تراها سمسارة عقارات
تمارس الحب مع الزبون
طوعا او كرها
او ترانى وانا اصلى لله الانثى
لحبيبتى خمس صلوات
واتلو فيها سورة ناهد والبورنوجرافيون
او ترى اباه يمارس الحب
مع عجيزته البكر
او العكس
وممكن بتشجيع وحضور الام
او تراه يجرب البايسكشوال
مع شاب فضولى لتجربته مثله
التقاه باعلان بالجريدة.
ومعهما جيرلفريند الثانى الفضولى

او ترانى وزوجتى طبيبة

او ترى اباه يمارس الحب
مع عجيزته البكر
باشراف امه.
او بحضور امه
واشراف الطبيبة
للعلاج السكسى.
او معه فقط عنوة
او بالتراضى.
بمساعدة الام
او برفضها.
او هو يمارس الحب مع ابيه هو واخوته واصدقاؤه

*******
فجعلته يفرش الملاءة البيضاء علم بلده على السرير الأيمن ، والملاءة الخضراء علم بلدي على السرير الأيسر . ويسلمني الملاءتين المتبقيتين . وتعجب مما طلبته منه ولكنه نفذ .

*****

الكوكب التاسع والثلاثون. كوكب الكوافيرة الشيميل تمارس الحب مع ميدو





قصتى اللى حصلت معايا


هيا كانت ساكنة فى الشارع بتاعنا وكنا نعرف بعض عادى يعنى ومرة ركبت معاها فى المواصلات وكنا رايحين مصر وهيا كمان .


وبعدين شافتنى قالت لي : إزيك يا ميدو وأخبارك إيه ؟

وراحت قعدت جمبى واتكلمنا شوية وبعدين قلت لها انها خبيرة فى مكياج العرائس والبنات
وإنها أحسن كوافيرة ولازم كل البنات يروحوا عندها . وقلت لها : بجد انتى أحلى خبيرة تعمل مكياج .


وقلت لها : تعرفى أنا لو بنت كنت جيت عندك كتير وبقينا صحاب .


ضحكت وقالت : عادى إحنا صحاب .

قلت لها إنى بحسد البنات عشان اللبس وكده لأن بيبقى شكله حلو وناعم وإنى بحب أتفرج على البنات وكان نفسى أشوفهم وهما بيعملوا مكياج.


قالت : عادى اتفرج على التليفزيون فى مكياج كتير البنات تعمله .

قلت لها : لا على الحقيقة .

فكرت شوية وقالت : فى حل بس مش ممكن طبعا .

أنا بجرجرها فى الكلام قالت لى إنى ممكن أعمل بنت منقبة وأتفرج على البنات فى الكوافير .

فى الأول وافقت واتفقنا إنى أروح عندها الشقة الأول وأدخل من الباب اللى فى الشقة بيطلع على الكوافير . المهم روحت عندها وفتحت الباب وقعدنا شوية وبعدين جالها ثعلباين اتصلوا بيها قالت : إيه رأيك تتفرج ولا إيه ؟

قلت : موافق .

قالت : طيب ثوانى أجيب لك لبس .

وكنت مبسوط جدا . دخلت وجابت عباية من عندها وصدرية وقالت : البس دول فوق الهدوم .

طبعا أنا نفسى أخلع كل حاجة . المهم لبست .

قالت لى : المشكلة فى النقاب مش عندى .

وبعدين قالت : خليها مرة تانية أبقى أشوف نقاب .

المهم حزنت وبعدين فضلت مستنى أتفرج على التليفزيون لحد ما خلصت ورجعت وقالت : انت زعلت معلش بس أعمل إيه ؟


وقالت لى : فى فكره تانية بس مستحيل إنك توافق .

قلت : إيه هي ؟

قالت : ممكن تتفرج من غير نقاب ؟

قلت : إزاى ؟

قالت : ممكن أعمل لك مكياج وأخليك أحلى من البنات وتلبس باروكة وألبسك طرحة فوقها وكدا تبقى زى البنات بالظبط .

وبعدين قلت : وإيه المشكلة ؟

قالت : لازم فى حاجات كتير تعملها .

قلت زى إيه ؟

قالت : الشعر اللى فى وشك هنشيله والشعر اللى فى ايدك عشان تبقى إيدك ناعمة زى البنات وهنعمل لك حواجبك ونرفعها شوية وبعدين لما تخرج فى الشارع تانى أبقى أتخنهم لك بقلم الحواجب عادى زى ما كانوا .

قالت : الكلام ده كلها هياخد وقت كبير لازم يكون على يومين .

الأول قلت : ماشى اتفقنا .

على تانى يوم روحت وقعدت معاها بعد ما خلصت شغلها ، قفلت الكوافير من جوه ودخلتنى وقعدتنى على الكرسى وجابت فتلة وفضلت تعمل لى وشى كله هيا وجعتنى شوية بس مش مشكلة المتعة كانت أقوى عندى وبعدين قالت : حواجبك خليها بكره مع المكياج .

وبعدين جابت مزيل شعر وشالت الشعر اللى فى إيدى لأن الحلاوة ما تنفعش معانا إحنا الرجالة .

المهم بعد ما خلصت بصيت فى المراية لقيت وشى بيلمع بعد الماسكات اللى عملتها لى
وإيدى بتلمع . المهم مشيت واتفقنا إنى أروح لها تانى يوم بدرى قبل الزبائن . رحت عندها المهم قالت : تحب تلبس إيه ؟

قلت لها : اى شىء .

قالت : بس لازم كل شىء حريمى عشان ما يبانشى حاجة .

قلت لها : إزاى ؟

قالت : الطقم الداخلى كمان لازم يكون حريمى عشان هيبان من تحت الهدوم .

فرحت جدا ده اللى أنا عاوزه .

قلت لها : عادى .

المهم جابت ليا سوتيان وكولوت مالهمشى حل كانوا لسه جداد المهم وقالت لى : ادخل البس دول وفى جيبه وبادى على السرير البسهم وتعالى .

المهم لبست كل شىء وانكسفت اطلع نادت عليا قالت : خلصت ؟

قلت : أيوه .

قالت : طيب تعالى .

قلت : محرج شوية .

راحت فاتحه الباب وساعة لما شافتنى قالت لى : إنتى مكسوفة منى يا حلوة ؟ .

ساعتها وشى احمر قالت : دا إنتى بتتكسفى ووشك احمر زى البنات أهوه .

المهم قالت : يالا تعالى اقعدى عشان أذوقك يا عروسة ولا إنتى رأيك إيه ؟

قالت : انت زعلت عشان بادلعك على إنك بنت ؟

قلت : عادى خدى راحتك زى ما تحبى .


قالت : أنا باعمل كده عشان أعلمك شوية فى أمور البنات .

المهم فضلت تحط بودرة وتعمل لى مكياج أحسن من أى عروسة وجابت ليا باروكة تجنن ولبستها لى وبعدين جابت طرحتين ولفتهم لى أحسن من البنات وبعدين قالت : تعالى أعلمك بقى تتعاملى إزاى والناس هنا ؟

وقالت لي : على فكرة انت كده بنت بنت بس لازم تتعلم المشى والكلام وشوية حركات من بتاعة البنات .

المهم فضلت تعلمنى كل حاجة وأنا نسيت نفسى إنى راجل وخلاص اعتقدت إنى بنت بجد ولحد ما فتحت الكوافير طبعا كان فى مشكلة فى صوتى شوية المهم لما اتعلمت حسيت إن صوتى لوحده اتغير . واحدة دخلت وسلمت عليها وجات سلمت عليا وراحت قالت لها : دى واحدة هتشتغل معايا - عليا أنا - .. وانها بتعلمنى .


المهم قالت : يالا يا سمر اغسلى شعر البنت .

البنت اللى كانت موجودة طبعا وأنا بغسل شعرها كنت خلاص مش قادر أستحمل المهم راحت البنت وقالت لى : إنتى إيدك حلوة قوى يا سمر وعسولة شكلك هتبقى خبيرة زى الأبله بتاعتك .

المهم ساعتها كنت هانكشف لأن بتاعى وقف على الآخر هيا لمحتنى راحت قايلة لى : سمر ادخلى هاتى فوطة من جوه .


وراحت داخلة ورايا وقالت لى : انت كنت هتنكشف . إيه اللى حصل ده ؟

زعلت وخفت لا تزعل منى قالت : اعدل نفسك وتعالى .

ودخلت تانى وخلاص كل شىء بقا عادى ولما جيت أروح مسحت لى وشى كل حاجة بس طلبت منى آجى بكره بدرى قلت : ليه ؟

قالت : لما تيجى هتعرف .

المهم جيت ولما دخلت قالت : لازم أعلمك أكتر من كده فى أمور البنات .


قلت لها : أنا آسف على إمبارح .

قالت : خلاص روح أدخل جوه والبس اللى على السرير .

لاقيت قميص نوم بروبه وسوتيان وكولوت أحمر بيجنن على شكل مثلث أنا ما صدقت .


بعد شوية نادت عليا قالت : خلاص ؟

قلت : مفيش حاجة هنا .

دخلت وقالت : أمال اللى على السرير ده إيه .


قلت لها : ده طقم داخلى .


قالت : أنا عارفة بس لازم تحس إنك بنت من جواك وتعمل زى البنات .


وافقت ولبست وبعد كده خرجت قالت : تعالى أعمل لك مكياج بقى .


وبعد ما عملت مكياج لبستنى باروكة .


قلت لها : طيب إنتى خلتينى ألبس القميص والروب ليه طيب والناس لو جت ؟


قالت لى إنها ما عندهاش شغل النهارده ومش هتفتح وهتفضل معايا تعلمنى .


المهم فرحت قالت : أول شىء اعمل زى البنات


قلت : إزاى ؟

قالت : تعالى وامشى وادلع زى البنات .


وراحت وشغلت شريط أغانى وقالت : لازم تتعلم الرقص كمان .


المهم قلت : مش باعرف .

قالت : هاعلمك .


وراحت داخلة وغيرت هدومها ولبست قميص لحد الآن هاموت عليه من جماله . المهم بصيت الناحية التانية قالت : إنتى نسيتى إحنا بنات زى بعض عادى .


وراحت وجابت طرحة وحزمتنى بيها وفضلت تعلمنى وشوية شوية بتاعى بان من تحت القميص قالت لى : كده مش هينفع .

قلت لها : غصب عنى .

قالت : لازم نلاقى حل .


المهم قالت : انت لازم ترتاح عشان تبقى طبيعى .

المهم قلت : إزاى ؟


قالت : إحنا بنات زى بعض ولازم أريحك على إنك بنت .


المهم وافقت قالت : تعالى نتفرج على الكمبيوتر .


وراحت مشغلة فلم سكس أنا فوجئت قالت : مالك يا بت أول مرة تتفرجى ؟ .

قلت لها : أيوه .

قالت : عادى اتفرجى .


وبعدين راحت ماسكة بتاعى وفضلت تلعب فيه بإيديها وهنا كانت أكبر مفاجأة لما عرفت إنها ليها بتاع زى الرجالة كبير ومالهاش كعبة غرام يعنى شيميل بس محدش يعرف لأنها جميلة جدا ولها بزاز .


المهم لما جات وقعدت جمبى ومسكت بتاعى أنا بصيت فى عينيها قلت : بتعملى إيه ؟

قالت : إنتى مالكيش دعوة يا بت أنا باريحك عشان تبقي كويسة .

المهم فضلت تحسس على بتاعى لحد ما وقف على الآخر وراحت رافعة القميص ونزلت الكولوت وقالت : تعالى نامى على ظهرك على السرير .

ونمت وراحت ماسكة بتاعى وفضلت تلعب فيه ودى أول مرة ما قدرتش أستحمل رحت منزل على بقها على طول فضلت تلحس اللى بينزل لحد ما مسحت ثعلبى كله وراحت وقالت : انت كده ممكن تبقى بنت بس لازم أعلمك اكتر .

المهم قلت : إيه هو اللى أتعلمه .

قالت : تعالى اعمل لى زى ما عملت أنا معاك .

قلت : إزاى ؟

قالت : أنا مصيت ثعلبك صح .

قلت : أيوه .

قالت : انت تعمل زى ما أنا عملت .

قلت : ألحس كعبة غرامك يعنى ؟ .

قالت : أيوه حاجة زى كده .

المهم رحت وحضنتها الأول وبستها من ودانها لحد رقبتها وفضلت أمص لسانها وادخل لسانى فى بقها ورحت نازل على بزازها لحد ما وقفوا ورحت أمص الحلمات لحد ما وقفت زى الثعلب الصغير وبعدين نزلت لحد تحت وكانت المفاجأة الكبرى أول ما نزلت تحت لاقيت حاجة كبيرة طرية تحت الكولوت بتاعها استغربت وقالت : إيه رأيك ؟

قلت : إزاى ده ؟

لاقيت أحلى ثعلب . المهم قالت : ممكن تقدر توقفه ؟

قلت : إزاى ؟

وأنا مستغرب المهم قالت : زى ما أنا عملت معاك .

قلت : علشان خاطرك موافق أعمل أى شىء .

المهم رحت أبوس فيه وأشمه لحد ما دخلته جوا بقى كله وفضلت أمص فيه وما أجمل طعمه
يعنى هي جسم بنت وكل شىء فيها بنت بس ليها عضو زى الرجالة وليها شرج برده تحت العضو ومالهاش كعبة غرام . المهم فضلت أمص فيه لحد ما وقف على الآخر وبعدين قالت : العب فيه لحد ما ينزل فى بقك لبن زى ما أنا عملت معاك .


وأنا بامص ليها رحت بايدى التانية ألعب فى عجيزتها ورحت مدخل صباعى فيه وفضلت ألعب ورحت ألحس لها خرم عجيزتها وبعدين طلعت أمص تانى وصباعى فى عجيزتها أمارس الحب معها بيه لحد ما قربت تنزل وراحت منزلة على وشى وفضلت تلحس وشى لحد ما مسحت كل اللى نزل منها وبعدين قالت : انت كده عديت المرحلة الأولى وبكرة نكمل .

قالت : بس تيجى بكره بدرى قبل الشغل عشان هتشتغلى معايا بكرة والشغل هيبقى الساعة 4 وإنتى تيجى الساعة 8 الصبح عشان أجهزك على الآخر .


المهم مشيت ورحت بايسها من شفتها بعد ما لبست هدومى وعملت لى حواجبى تانى وكبرتهم شوية عشان ما يبانشى أى شىء المهم روحت وطول ما أنا ماشى فى الشارع باحلم باللى حصل وأحلم ببكرة .

المهم صحيت من بدرى ورحت أخبط عليها لاقيتها صاحية وفتحت الباب وقالت لى : صباح الخير يا عسولة جيتى فى ميعادك يالا أدخلى .

المهم قالت : ادخلى يالا البسى أنا جهزت لك لبسك اللى هتلبسيه .

دخلت لاقيت ما أروع اللى لاقيته لاقيت قميص نوم ما شفت أجمل منه لحد الآن وفى كولوت جديد أحمر على شكل قلب وفيه خرم من النصف ومفتوح من على العجيزت وسوتيانة منفوخة أحلى من البزاز . المهم لبستهم ولبست فوقهم الروب وخرجت وراحت مدخلانى إلى الكوافير وقعدتنى على الكرسى وفضلت تعمل لى مكياج ولا أجمل عروسة تعمل المكياج اللى أنا عملته . المهم وهيا بتعمل لى المكياج كانت تقول لى : أنا هاخليكى أحلى عروسة النهارده عشان دى هتكون دخلتك الليلة .

وهيا بتعمل لى قالت لى : أنا هافتحك النهارده عشان تكونى مراتى وأنا أول مين يفتحك .

أنا مش قادر أتكلم من اللذة ولما خلصت مكياج قالت : تعالى يالا البس الفستان ده .

وكان فستان عروسة أبيض بس جميل جدا مالوش حل . المهم لبسته وراحت ملبسانى الباروكة وفوقها الطرحة بتاعة الفستان وجابت لى جزمة كعب عالى ولبستها لى
وراحت ولبست بدلة رجالى وجات إلى الكرسى اللى أنا عليه وقالت : يالا يا عروسة تعالى إلى شقتك .

وأنا ماشى جمبها راحت بايسانى فى خدى وتقول لى كلام حب لحد أنا ما رحت فى دنيا تانية سعتها حسيت إنى بنت ومعايا جوزى وبعد كدا وإحنا على باب الأوضة راحت شايلانى ودخلنا الأوضة رحت قاعد مكسوف على السرير جات وراحت مقلعانى الطرحة وفضلت تبوس فيا وتلحس رقبتى من ورا وبعدين راحت موقفانى وتحضن فيا وبعدين لفتنى وراحت فتحه السوستة بتاع الفستان ونزلته شوية شوية وهيا بتنزله كنت حاسس بمتعة مالهاش حل . المهم بعد ما خلعت الفستان فضلت بالقميص . قعدت تبوس فيا وتلحس جسمى كله لحد ما جات على ثعلبى وراحت قايلة : نام على بطنك .

قلت ليها : ليه ؟

قالت : انتى النهارده عروستى ولازم تسمعى الكلام .


المهم لفيت فضلت تحسس وتبوس فى ظهرى لحد ما جات عند عجيزتى فضلت تضغط وتحسس عليها شوية وأنا مبسوط من المتعة لحد ما حسيت بشىء رطب على فتحة عجيزتى وسعتها قلت : إيه ده ؟

ما ردتشى وكان الشىء الرطب ده لسانها كانت بتلحس عجيزتى وتدخل لسانها جوه عجيزتى ودى كانت أول مرة بالنسبة لى إنى فى حد يلمس عجيزتى وبعدين أنا ما قدرتش أقاوم من المتعة وراحت جايبة كريم مرطب ودهنت فتحة عجيزتى كريم وفضلت تدخل صباعها بالراحة واحدة واحدة لحد ما توسع فتحة عجيزتى لأنها ضيقة ساعتها فهمت إنها عاوزة تدخل ثعلبها فى عجيزتى وبعد كدا قالت : يالا تعالى مصى ثعلبى عشان يقف .

وأنا بامص ثعلبها كانت تدلعنى وتقول لى : إنتى عسل وامورة .

وقالت إنها كانت مبسوطة معايا وتتمنى إنها تعيش العمر كله معايا لأنى أحلى بنت وأرق بنت قابلتها .

المهم ثعلبها وقف على الآخر وكان كبير . المهم قالت : يالا نام على بطنك وارفع عجيزتك فوق .

لفيت . فضلت تحسس شوية وبعدها حسيت إن في حاجة هتدخل عجيزتى وبعد كدا فضلت تدخل بالراحه شوية بشوية لحد ما دخل كله فى عجيزتى وأنا عمال اقول : آه آه أح أوف بيوجع حبيبى بالراحة .

المهم راحت مدخلاه مرة واحدة ونامت فوقى شوية من غير ما تتحرك لحد ما خرمى ابتدى ياخد على ثعلبها وفضلت تتحرك شوية بشوية لحد ما حركت ثعلبها بسرعة وأنا أتأوه من المتعة واللذة ولحد ما قربت تجيب وراحت منزلة جوه عجيزتى ساعتها حسيت بدفء فى عجيزتى وكان إحساس جميل جدا ما يعرفوش غير البنات اللى تتناك فى عجيزتها وبعد كدا جه دورى وعملت معاها زى ما عملت معايا بالظبط وبعد ما خلصنا قلت : يالا ناخد دوش عشان أجهزك للشغل وإنتى هتكونى شريكتى فى الكوافير .

وطبعا كانت علمتنى أمور كتير فى الكوافير مثل غسل الشعر والمكياج وإنى إزاى أمسح وش البنات بالفتلة أو الحلاوة وخرجنا من الحمام وراحت جابت لى طقم من عندها عبارة عن بنطلون وطبعا تحته كولوت وسوتيان ولبست لى بادى ضيق ولبستنى طرحتى فوق الباروكة ولبست الجزمة الكعب العالى .


******

الكوكب الاربعون. كوكب ممارسة حب في الفضاء .. الجنس في منطقة انعدام الوزن

كان النقيب مايكل كورفاليس وأنا نتجنب بعضنا البعض بقدر ما هو ممكن على متن المركبة الفضائية من نوع أكيرا منذ صعودي على متنها قبل ثلاثة أشهر. وكانت هذه المركبة واسمها أوليمبوس هي سفينة أبحاث علمية بعيدة المدى لاستكشاف الفضاء السحيق في مجرة ​​درب التبانة. وأبقتني واجباتي كمساعد لرئيس المهندسين مشغولة جدا والحمد لله بعيدا عن الجسر. وكان بين مايكل وأنا منذ فترة طويلة قصة حب رومانسية فاشلة ، وكان طلبه مني أن أكون عضوا في طاقمه كان مربكا قليلا بالنسبة لي. وكنا متزوجان عملنا. حاولت أن أنسى لقاءنا الجنسي المثير الشهر الماضي في المصعد السريع. وبدا لي أن مايكل يتجنبني منذ ذلك الحين. ما كان بيننا قد انتهى منذ فترة طويلة. ما حدث في ذلك المصعد السريع كان مجرد صدفة ، فقط شخصان وحيدان أرادا إشباع غريزة بدائية. وعدت نفسي أن لا أسمح بحدوث ذلك مرة أخرى. كان ذلك صعبا جدا.



كنت غارقة في هذه الأفكار وأنا أصلح بعض الدوائر المحترقة عندما اقترب القائد أومالي مني.


"يا ملازم سونيا ماديسون !" استطاع أخيرا لفت انتباهي.



"سيدي القائد عذرا ، هل تقول شيئا ؟" أبعدتُ خصلة من شعري الأحمر عن عيني ودسستها وراء أذني.



"ذكر النقيب شيئا عن وجود مشكلة في الجاذبية الاصطناعية على سفينته الصغيرة عندما خرج بها أمس ، وأرسل طلبا للقيام بالفحص الكامل للسفينة للتأكد من سلامة جميع الأنظمة وكفاءة عمل الأجهزة ، وطلب ذلك منك على وجه التحديد. أريدك أن تبدأي في ذلك فورا ". رأى القائد أومالي تعبيرات وجهي وحرك رأسه إلى الجانب. وأضاف : "هل هناك مشكلة أيتها الملازم ؟"


"أوه لا يا سيدي ، كنت أفكر فقط كيف سأنتهي من هذا المشروع الذي طلبت مني الانتهاء منه أولا . ألا يمكن أن يقوم الملازم ثان ألفاريز بذلك يا سيدي؟" . فضلت البقاء بعيدا عن أي شيء من شأنه أن يذكرني به.



"ليس في هذه المرة ، أيتها الملازم. النقيب طلب مساعدتك ، وهذا ما تحصلين عليه لأنك كنت الأولى على دفعتك يا عزيزتي ، والنقيب مؤمن بقدراتك. فلا تخذليني ولا تخذليه." قال القائد ذلك لي وانصرف.



بالتأكيد ، تساءلت ، أي قدراتي هي التي يفضلها ويريد ويؤمن بها النقيب. أخذت معداتي وتوجهت إلى ميناء رسو السفن الفضائية حيث ترسو سفينة النقيب على الجانب السفلي من الهيكل الأساسي. بعد إدخال الشفرة ، فتحت الأبواب وصعدتُ على متن الطائرة. لقد دهشت من فخامة هذه السفينة، وحجمها ، وأماكن النوم المنفصلة فيها ، وديكور الخشب الغني فيها. كان من الواضح أنه لم يدخر صانعوها أي مال ولا شئ لتوفير جميع وسائل الراحة للشخص المحظوظ الذي يقود مثل هذه المركبة الفضائية. قررتُ أن أبدأ فحصها أولا ، وإجراء أي إصلاحات ضرورية ، وأملتُ في أن يكون ذلك كافيا.



أجريت كل اختبار يمكن تخيله على النظم الأساسية ، والنظم الاحتياطية ، وما إلى ذلك باستثناء ميل خفيف طفيف ، لم أتمكن من العثور على أي شيء معطوب يحتاج للإصلاح. وجمعت أدواتي ، عندما فتح الباب.



"هل عرفت ما المشكلة التي تعاني منها سفينتي ، أيتها الملازم ؟" . قال ذلك النقيب مايكل وهو يقف هناك ويديه على وركيه ينظر إلى كل العالم وكأنه خرج للتو من كتاب الأساطير اليونانية. إله في شكل بشري....



بعد أن دفعت هذه الأفكار جانبا مع الكثير من الجهد ، تمكنت من أن أقول له : "لا أرى الكثير من الخطأ ، يا سيدي ، ولكن أعطيتها مستوى 2 في التشخيص الدقيق وتأكدت من أن مواصفات وحدة الجاذبية الاصطناعية مطابقة كما ينبغي أن تكون وأنا لا أعتقد أن لديك أية مشكلة أخرى ، أيها النقيب ". التقطت أدواتي وانتظرت أن يصرفني ، وحاولت أن أبدو هادئة ومهنية ، وتجنبت النظر في عينيه.



"ومع ذلك ، أعتقد أنني أريد أن أخرج بها في جولة ونزهة فقط للتأكد. اجلسي أيتها الملازم" وأشار إلى مقعد مساعد الطيار ، وجلس في مقعد الطيار وبدأ الاستعدادات للإقلاع. لم يكن لدي أي خيار سوى الانصياع ، وشعرت بنبضي يتسارع. كان وجودي على هذا القرب منه مثل التعذيب الخفي. وبدا جسمي عازما على أن يصبح مثارا مهتاجا بشكل مزعج واحتدمت بداخلي معركة من أجل السيطرة على النفس بصمت وأنا أجلس هناك. حملق مايكل في وجهي أكثر وابتسم وتلألأت عيناه. وقال "هناك شيء أريد أن أريه لك لذلك فعليك بالاسترخاء والاستمتاع بالنزهة."



"حسنا ، يا سيدي". رباه ، قلت لنفسي ، أنا أعرف نظراتك هذه. شعرت بأنني سأميل إلى هذه الغريزة البدائية مرة أخرى قريبا.



فأخذ يخرج بنا وابتعد مسافة نحو نصف سنة ضوئية عن السفينة أوليمبوس وبلغ المسار رقم 4 حيث كانت هناك سحابة غازية جميلة برتقالية وبنفسجية قطرها حوالي 70000 كيلومتر ، وكانت السحابة تدور ببطء. وكان هناك نبض في وسطها التقطته أجهزة الاستشعار وكان بمثابة قرع طبول إيقاعية. قام مايكل بتوجيه السفينة لتواجه السحابة وقام بتشغيل الطيار الآلي. جلسنا هناك في صمت للحظات نستمتع بالمشهد ، ونستمع إلى نبضات القلب الصادرة من تلك السحابة الجميلة. "هي جميلة أليس كذلك ؟ اكتشفتها أمس وأردتُ أن أريكِ إياها ، يا سونيا. أعرف كم تقدرين المشاهد الكونية النادرة".



"إنها مبهرة جدا وتحبس أنفاسي ! وهذا الإيقاع النابض مخدر جدا !" قلتُ ذلك وابتسمتُ في وجهه ابتسامة جانبية. وأضفت : "لم تكن هناك أي مشكلة في السفينة أليس كذلك ؟"



"لا ، ليس فعلا ، هل تغفرين لي ؟" أخذ بيدي وقبلها قبلة طفيفة في باطن معصمي ، لمسته أرسلت قشعريرة خفيفة على طول ذراعي.


"سأغفر لك فقط إذا عزمتني على الغداء . لقد كنت في طريقي لتناول الغداء حين قمت باختطافي".



قال: "سيكون من دواعي سروري أن أشبع جوعك". قال ذلك بابتسامة وغمزة ، ونهض وتحرك نحو المطبخ.



مايكل وأنا جلسنا في الصالة بالشفينة وأكلنا بعض المكرونة اللذيذة ، والسلطة اليونانية مع جبن الفيتا ، وكأسا من النبيذ الأحمر. ساعد النبيذ في إزالة بعض العصبية والتوتر لدي حتى أنه عندما نهض أخيرا ونظر نحوي ، وسحبني وقبلني ، استجبت له وبادلته القبلة بحماسة. أخبرني أنه كان يحاول التفكير في وسيلة لنجتمع معا منذ الشهر الماضي واعتذر لكونه كان مشغولا للغاية ولإهماله لي. وعندما قادني إلى أماكن النوم ، صاح ذهني بي : "قاومي !" ثم قال صوت آخر في رأسي :" لماذا بحق الجحيم أريد أن أفعل ذلك ؟ ". " لأنك سوف تندم على ذلك ، تذكر كلماتي. "" أوه اخرس واسمح لي ببعض المرح على سبيل التغيير!" (استمرت الأصوات في النقاش والجدال لذلك تجاهلتهم).



كان السرير المزدوج مغطى بلحاف جميل مرسوم عليه حصان مجنح أبيض يسحب عربة نحو الشمس مع شخصية مدهشة ، تشبه شخصا أعتقد أنكم تعرفونه. ضحكت بهدوء عندما رأيت الصورة. لاحظ مايكل نظري إلى الصورة واللحاف وتساءل : "هل أعجبتك ؟ إنها مصنوعة خصيصا لي بواسطة العذارى الراهبات في مسقط رأسي في اليونان". العذارى في الواقع ، أشك أنهن لا يزلن عذراوات معك أيها الوسيم !



تمتمت شيئا عن أن ذلك قد أكد شكوكي عنه وأنه فعلا نصف إله.



ضحك مايكل بهدوء وووقف ورائي وضغط جسدي إلى جسده. وأبعد شعري الطويل جانبا وقبل مؤخرة رقبتي وصعد إلى أذني وهو يفتح وينزل سوستة زيي العسكري الفضائي. يداه القويتان جردتني بلطف من ملابسي. انتهى الجدل في ذهني وتركني في انتظار وترقب لا يطاق. فك مشبك سوتياني وتركه يسقط على الأرض ثم أدخل إصبعين تحت كولوتي الساتان الأسود. وأنزل الكولوت ببطء وصولا إلى كاحلي وأنا خرجت من الكولوت وركلته بعيدا. قبل عنقي مرة أخرى وأنزل يداه على جسدي وعلى وركي قبل الانتقال بعيدا. جعلني مايكل أقف هناك ، عارية تماما وأرتجف ، في حين أزاح ببطء زيه وتخلص منه وتعرى وكان جسده بعيدا عن متناول يدي. كان جسده مثاليا ، أسمر قليلا ومفتول العضلات. استطعت أن أرى ثعلبه الجميل منتفخا ومنتصبا داخل كولوته ، وبدأت أحاول الاقتراب منه والوصول إليه. فقال : "لا ، لا... ليس بعد يا حبي... لدي مفاجأة".



قال لي أن أستلقي على بطني ووجهي للأسفل على السرير المزدوج ووضع معصمي في حبل ساتان ذي حلقة كان يعلقها على اللوح الأمامي (شباك السرير الأمامي). بدأت أعترض ولكنه أسكتني قائلا : "ثقي بي ، سوف تحبين ذلك !" ذهب إلى لوحة القيادة وضغط بعض الأزرار ببعض الأوامر ، وشعرت بنفسي أسبح وأطفو ببطء فوق السرير. وكان مايكل قد أوقف تشغيل الجاذبية الاصطناعية وكنا نسبح في الهواء في حالة انعدام الوزن. تشبثتُ بالحبل الحريري الساتان الذي أبقاني في مكاني على ارتفاع بضعة أقدام فوق السرير. أمر الكمبيوتر بتشغيل بعض الموسيقى الرومانسية ثم سبح في الجو نحوي مقتربا مني. شعرت بيديه على كاحلي وأدارني ببطء ، وباعد بين ساقي حتى يتمكن من دفن وجهه في كعبة غرامي الرطب. غنجت وتأوهت بسرور وهو يلحس كعبة غرامي ويمص بظري حتى أصبح بظري منتصبا ومرتجفا. كان مايكل يعرفني جيدا ، وقبل بلوغي قمة النشوة الوشيكة مباشرة توقف ، وهو يحدق في عيني. طلب مني أن أخرج يدي من الحبل وأرفع ركبتي إلى صدري بينما كان يديرني 180 درجة ، وجاء ورائي. وضعني على ثعلبه بحركة واحدة سلسة فأصبح ثعلبه بالكامل داخل كعبة غرامي. ثم أمسكني من جنبي ووركي وببطء بدأ يمارس الحب مع ني داخلا وخارجا ، داخلا وخارجا ، وفي بعض الأحيان يديرني ربع دورة ثم ربع دورة عكسية مما خلق عندي ألذ الأحاسيس. كانت رقصة مثيرة عائمة من الحب والجنس مختلفة عن أي شيء جربته في حياتي في أي وقت مضى. غنجت وتأوهت كاستجابة لذلك .... أوه ه ه ه يا إلهي . كم غنجتُ وتأوهتُ. عندما قذف لبنه في النهاية أنا أيضا انفجرت في قمة النشوة التي أرسلت رعشات ورعدات من المتعة أسفل باطن فخذي وحتى في بطني. تعلقت بضع قطرات من سوائلي المهبلية في الهواء بعد أن تسربت من كعبة غرامي الفياض. بينما لا يزال ثعلبه المنتصب بداخل كعبة غرامي ، أدارني لأواجهه ، ولففتُ ساقي حول خصره. سبحنا وطفنا في الهواء هناك لعدة دقائق ونحن نتبادل القبلات العميقة بينما الموسيقى تتناغم معنا.



ثم مايكل على مضض "انفصل" وأخرج ثعلبه من كعبة غرامي وأعاد تشغيل وحدة الجاذبية الاصطناعية مرة أخرى وحماني ونحن نسقط المسافة الصغيرة من الهواء وصولا إلى السرير. استلقينا هناك لفترة من الوقت ، عاريين ، تفوح منا رائحة الجنس ، وأطرافنا متشابكة ، ونستمتع باللحظة. وتبددت خفة انعدام الجاذبية ببطء ونحن نعود إلى الجاذبية العادية ونتواءم معها. أخذ يدور بسبابته حول حلمة ثديي الأيسر يداعبني ، وجعلها ذلك تنتصب مرة أخرى. نزل بشفتيه على حلمتي ومصها للحظة لذيذة طويلة قبل أن يعطي نفس الاهتمام لحلمة الثدي الآخر ويجعل كعبة غرامي يتبلل ويترطب مرة أخرى. مررت أصابعي خلال شعره الأسود الكثيف وأنا أتأوه في امتنان.



بعد ذلك همس مايكل : "أنتِ "إمزادي" الصغيرة وسوف تكونين كذلك دائما". كنت مندهشة ومتفاجئة قليلا من أنه يشعر بنفس الطريقة التي أشعر به نحوه. إمزادي... هذه الكلمة بلغة المخلوقات الفضائية والتي تعني باللغة العربية "توأم الروح". قبلتُ شفتيه مرة أخرى. كانت ساعات مسروقة ومختلسة هي كل ما يمكن أن نأمله ونطمح إلى الحصول عليه ، واجباتنا تأتي دائما في المقام الأول قبل متعتنا. ومع ذلك ، كان ذلك كافيا ، رباه بل كان أكثر من كاف ! فقط بمجرد أن يفكر حبيبي مايكل في أخذي "للرقص" وممارسة الحب في حالة انعدام الوزن فإنني أسحبه وأضمه إلي على الفور ، ونرقص ونمارس الجنس في الفضاء مرة أخرى ، وهذه المرة على الطريقة القديمة الطراز في ممارسة الحب.



النهاية


******

الكوكب الحادى والاربعون. كوكب خالتى توأم أمى المتماثل .. قصتى مع خالتى حبيبتى وأمى روحى


هاي أنا ياسر أنا أعيش أنا وماما نجوى لوحدنا وبابا متوفى منذ مدة وعمري 18 سنة وماما عمرها 36 سنة أجمل من الجمال نفسه ولا يظهر عليها أنها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي . وكانت لأمي أخت وحيدة توأم متماثل لها اسمها سلوى ، تشبهها طبق الأصل الخالق الناطق ماما بشعرها ووجهها وجسدها المثير وصوتها وفتنتها وبنفس عمرها. وكانت سلوى مطلقة وتعيش وحدها وتدعوها أمي لزيارتنا من وقت إلى آخر.

أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام استيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فأصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه مارس الحب معني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم ) وتتحرك وتتعولق على الفراش وأنا أتسمع وثعلبي انتصب فورا فقد كنت أفكر بماما يوماً لكن هذه المرة لا أعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا أحلم بها حتى قذفت .

وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها وأصبحت ملابسها تغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس ملابس مش ممكن حد يتخيلها ماما أحياننا ترتدي المايوه فقط لوحده بالبيت وأحيانا لا ترتدي السوتيانة وبزازها يهبلوا هبل من الجمال والمتعة وكنت أهيج على منظرهم .

لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط .. بدأت ماما تطلب مني أن أدلك لها بزازها بالكريم وأحيانا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لأنها تتمدد تحت الشمس بقرب حمام السباحة وكنت أدلكها وأثار جدا وأحاول كبح جماح ثعلبي لكن بعد الآن يمكن أن أمارس الحب معها من مجرد ما ألمس بزازها وخصوصا أنني بدأت أصاب بالهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس .. وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايوه جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تناك لأنها لم تناك منذ وفاة أبى .

وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعة أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا.. وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما أنها تريد السباحة .

فقلت لها : وأنا كذلك .

وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت بالمايوه السفلي فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها ، فقلت لها : ماما أنا ما عنديش مايوه كويس عايز أروح أشتري واحد .

فقالت لي ماما : وأشتري واحد لي .

فقلت لها : حاضر .

وفعلا ذهبت بالسيارة واشتريت واحد لي وأخذت لها كولوت بدل المايوه ولكن هذا الكولوت يهبل من الشهوة لأنه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكعبة غرام بالتأكيد وذهبت وقلت لها: هذا المايوه لك يا ماما .

فقالت : يا حبيبي هذا كولوت داخلي مش مايوه .

فقلت لها وتصنعت الغباء : مش عارف صاحبة المحل أعطتني هذا .

وأضفت : أنا آسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ما تلبسيهوش وتخليني أشوفه عليكي .

فقالت: لكن ..... طيب حسنا .

وخلعت المايوه ولبست الكولوت وعندما خرجت من حمام السباحة طار عقلي . كان كعبة غرام ماما ظاهرا بشكل واضح من الكولوت وعجيزتها كلها باينة أنا هنا انتصب ثعلبي وماما أحست بأن ثعلبي إنتصب فتوقعت أنها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وثعلبي يكاد يشق المايوه وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكعبة غرامها مبين من الكولوت وعندما خرجنا قالت لي : ماما حبيبي تعال دلكني واعمل لي مساج بالكريم الواقي .

فقلت لها : من عينيا يا ماما ..

وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وثعلبي يكاد يشق الكولوت وأصبحت متأكدا أنها تعرف أنني أشتهيها وهايج عليها .. ثم قالت لي وأنا ألعب ببزازها : ماما خليني أدلكك وأعمل لك مساج.

فقلت لها وأنا مستغرب : حسنا .

وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى عجيزتي فقالت لي : خليني أدلك لك عجيزتك يا حبيبي أنا مامتك ما تتكسفش مني .

فقلت لها : لا يا ماما أنا لا أخجل أو أستحي منك .

وأنزلت الكولوت عن عجيزتي وبدأت بالمساج حتى انتهت بأسفل أقدامي وثعلبي متصلب وفجأة قالت لي : اتقلب على ظهرك يا ماما .

فصعقت لهذا الطلب وثعلبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وأنها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد أن قالت لي : لا تخجل أنا ماما ..

وانقلبت على ظهري وثعلبي منتصب بشكل كبير جدا جدا .. وبدأت تدلكني وتعمل لي مساج وهي تنظر إلى ثعلبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى أسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي : معقول ماما تدلك ثعلبي .

وبينما أنا أفكر مسكت ماما ثعلبي بيدها وأخذت تدلكه وتلاعبه وأنا أكاد أجن وهي لا تتكلم لكن لم يمضي على مسكها له 10 ثواني لا أكثر ولا أقل إلا وكنت أقذف الحليب على جسمي وعلى جسمها وعلى وجهها وأنا أرتعش ولا أعرف ماذا أقول.

وبعد 6 ثواني من الصمت الذين أحسستهم دهرا كانت المفاجأة الكبرى وضعت ماما ثعلبي في فمها وبدأت ترضعه وأنا أكاد أجن وبدأ ثعلبي بالإنتصاب من جديد وهي تلعب به في فمها حتى قذف مرة ثانية ثم قامت ونامت بجنبي وقالت لي : ماما قوم ودلكني أنا يا حبيبي .

فقمت وهي مغمضة عينيها خجلانة مني ومسكتها وخلعت كولوتها وظهر كعبة غرامها الرائع الذي حلمت به كثيرا وبدون مقدمات بدأت اللعب به والمص والرضع منه ومن بزازها وهي تتلوى وتتأوه تحتي ثم قبلتها عميقا في فمها وأدخلت ثعلبي في كعبة غرامها وهي تتأوه : آآآآه آآآآم آآآآي آآآآه آآآآم .

وأنا أكاد أطير من الفرح حتى قذفت في كعبة غرامها وهي تصرخ من المتعة وأنا أهتف باسمها مجردا ولم تعترض : بحبك يا نجوى .. بموت فيكي يا نوجا. كعبة غرامك عسل نحل يا نجوى. بقك طِعِم يا نوجا.

ثم قمت خجلان من أمامها إلى الداخل ولم أقدر على وضع نظري في وجهها كل النهار إلى الليل .

دخلت هي الغرفة وأنا أتصنع نفسي بأنني لا أهتم ولكن خجلان وهي كذلك ونمنا ونحن لا نعرف ماذا وكيف ولماذا حصل هذا إلى أن أتى الصباح . وضعت ماما الإفطار ولكن لم تناديني لأنها كانت خجلانة وعندما انتهت خرجت إلى الخارج وأنا ذهبت وأكلت .

بقينا هكذا لمدة 3 أيام وبعدها بدأنا نتكلم مع بعض لكن بنوع من الخجل وماما لم تعد ترتدي ملابسها المعتادة لكن بعد أسبوع تغير الوضع قالت لي ماما أنها تريد السباحة .

فقلت لها : وأنا كذلك .

ونزلنا ولبست ماما الكولوت الذي أحضرته لها فطار عقلي فعرفت أنها تريد أن تتناك اليوم وأنا كذلك أريد أن أمارس الحب مع حبيبتي نجوى لأن ثعلبي لم يعد يتحمل الشبق والشهوة وفعلا قالت: تعال يا ماما ودلكني .

وفعلا ومن غير مقدمات خلعت لها الكولوت وأنا كذلك خلعت كولوتي وهي تغمض عيونها وبدأت ممارسة الحب بها وأخذت أدخل ثعلبي في كعبة غرامها وأخرجه بقوة وبالزيت وهي تتلوى تحتي وأنا أمووووت من الشهوة إلى أن قذفت حليبي في كعبة غرامها وقمت أنا وهي .

وفي الليل نمنا ونحن نتكلم وتعودنا على ذلك ولكن في الليل أحسست أن ثعلبي يريد ممارسة الحب أكثر لكن لا أعرف كيف أمارس الحب مع ماما وهي لم تنم بعد فقلت لها : النهارده يا نوجا حابب أنام من غير ملابس مش أحسن ؟

فقالت : على راحتك .

فقلت لها : وانتى كمان يا نجوى نامي من غير ملابس لأن الطقس حار جدا جدا .

فقالت: حسنا .

وفعلا استلقينا وبمجرد أن أغمضت عيونها ذهبت إلى قربها وبدأت اللعب بجسمها والرضع والمص بنهديها الكاعبين الجميلين الممتلئين وبسائر أنحاء جسدها الأنثوي الفتان ثم أدخلت ثعلبي في كعبة غرامها وبدأت ممارسة الحب بقوة وهي تصرخ بشدة من الشبق والشهوة : آآآآه آآآآم آآآآي آآآآم كمان يا روح قلبي .

وأنا أتأوه مثلها وهي تتلوى إلى أن قذفت شهوتها وأنا قذفت حليبي في كعبة غرامها ثم نمت ووضعت ثعلبي في فمها وهي ترضعه مثل الطفل الصغير .. بقينا هكذا من غير مصارحة كل يوم أمارس الحب معها وأمصمصها هي ونائمة أو هي وواقفة أو هي ومستلقية لكن من غير كلام وهذا ما كان يثيرني أكثر وخصوصا أننا نخجل النظر إلى بعض لأنه مش ممكن أن أتصور أنني أكلم ماما أو هي تكلمني وأنا أمارس الحب معها ومن يتوقع أنني أنا ممكن أن أمارس الحب مع هذه الملكة الرائعة .. أحياننا أستيقظ في الصباح وثعلبي لا يزال على جسمها أو على كعبة غرامها أو بين بزازها أو على فمها .

وأصبحنا بعد كل ممارسة نتكلم وكأن شيئا لم يكن وحياتنا أصبحت سعيدة جدا جدا وبمصارحة كاملة عن السكس وممارسة الحب وماما أصبحت تغريني كثيرا في البيت فترتدي الملابس الشفافة جدا جدا وأنا أحيانا لا أرتدي شيئا وأبقى أشاهد أفلام السكس أو على النت وكلما أشتهيها أمسكها وأبدأ ممارسة الحب بها والمص والرضع حتى أرتوي وأقذف وأتركها هي ترضع ثعلبي وتمصه وتمص جسدي ..

وكنت أهيج أكثر عندما تأتي هي وتداعبني فأحيانا أكون أشاهد التلفاز أو على النت فتأتي عارية وتخلع لي ملابسي وتبدأ المص والرضع واللعب بكعبة غرامها وأنا أهيج عليها وأمارس الحب معها وبعد مدة أحببت أن أتكلم معها عن السكس فانتظرت لليل وذلك بعد خروجها من الحمام كانت تتألق جمالا نظرت لي وقالت : ماما ياسر ادخل استحم .

وكانت عارية تماما فمسكتها ومصصت كعبة غرامها ودخلت الحمام وبعد أن خرجت ذهبت إلى الغرفة كانت تشاهد فيلما كوميديا على التلفاز وترتدي ثوب النوم الشفاف فأطفأت الأنوار كلها في الغرفة ونمت فوقها وبدأت اللعب بها وهي لا تتكلم ولا بحرف كما هي العادة فقلت لها ولأول مرة : نجوى .

فقالت لي : نعم يا حبيبي .

فقلت لها : أنا أتمنى أن أبقى أنام معك طوال حياتي يا نوجا.

قالت لي : يا حبيبي وأنا أيضا لكن أنت تعلم أنك لازم تتزوج وتسيبني وبعدين خالتك سلوى جاية بعد بكره.

فقلت لها : بعد بكره قريب أوي.

فقالت لي وثعلبي يدخل قليلا في كعبة غرامها : آآآآه يا حبيبي أنت هتجنني .

فقلت لها وأنا أنظر في عيونها لأول مرة وثعلبي يدخل في كعبة غرامها : نجوى أنا مضايقك بأفعالي في حاجة.

فقالت : لا لا لا يا عمري أنت حبيبي .

فقلت لها : أتمنى أن لا تأتي خالتي .

فقالت : لا وإذا أتت ؟

فقلت لها : مش هاقدر ..

وتوقفت فقالت لي : مش هاتقدر إيه ؟

فقلت لها : مش هاقدر أمارس الحب مع ملكة الكون كتير لما تيجي خالتو سلوى.

فقالت لي وهي خجلانة وأنا خجلان : لا لا تقلق هنلاقي حل .

وابتسمت وهي تتلوى من الشهوة وتنظر بخجل في عيوني فتواقحت أنا وبدأت أمصمص فمها وبزازها وقلت لها : مش كفاية ساكتين .

فقالت لي : هو إحنا ساكتين ؟

فقلت لها : أيوه .

فقالت : طب ما أنا بأكلمك أهوه .

فقلت لها : أنا عايزك تكلميني في السكس يا عمري .

فقالت وهي تضحك وتقبلني : أنت تهبل يا روح قلبي بموت فيك.

وقالت: آآآآه كعبة غرامي .

فقلت لها : آآآآه الأن تكلمتي المطلوب .

فقالت مبتسمة : ثعلبك مووووت يا حبيبي وحليبك أغزر من حليب بابا .

وقالت : أعطيني ثعلبك الغالي أمصه شوية .

وبدأت تمصه وكان الجو رومانسيا جدا وهدووووء كبير جدا وأنا وماما عراة ونمارس ممارسة الحب الرائعة معا .

ومن ذلك اليوم أصبحنا نتكلم ونستشير بعض من غير خجل وكانت أسعد وأمتع ممارسة الحبات بعد أن تكون ماما قد أنهت الدورة الشهرية فأكون أنا على أحر من الجمر لأمارس الحب معها فأبقى الليل أنا وهي نتنايك معا وهي تتأوه مثل العاهرات وكعبة غرامها مفتوح لثعلبي كل الليل وننام للظهر ونجلس وأنا أمصمصها وأمارس الحب معها وهي تمص ثعلبي أحيانا كي أستيقظ من النوم كانت حياة جميلة جدا جدا .

إلى أن أتى اتصال في صباح أحد الأيام في الصيف خالتي قادمة.



جاءت خالتي سلوى ورحبتُ بها وعانقتها وقبلتها من وجنتيها. يا خبررررررررر كأنها نجوى ، كأنها أمي ، تذكرت فيلم مرسيدس وشخصية وردة وشخصية عفيفة . يا لها من امرأة شهية ! نفس القوام والعطر والجمال والفتنة بحذافيرها ! الخالق الناطق سبحان مين صور ! ما ليش أم واحدة إنما اتنين .. ماليش نجوى واحدة إنما اتنين. خالتي ولا أمي ، أمي ولا خالتي ، أتخيل أمي خالتي وأتخيل خالتي أمي .

وانتحت بها أمي جانبا تهمس لها وتضحك وينظران إليَّ .. هل تخبرها بما جرى بيننا . لا أدري.

لبست أمي نجوى كولوت وسوتيان السباحة هي وخالتي سلوى وجوم قالوا لي : يالا قوم يا مدرب علم أمك السباحة .

وأنا بحجة تعليم السباحة جلست أحسس وأحط يدي واحدة على الصدر والثانية جنب الكعبة غرام والفخذ بحجة أحملها فوق المية وهي تحرك يديها ورجليها بشكل اللي يسبح وكنت مدرب ناجح علمتها على سباحة البطن خلال أسبوع وكذلك سباحة الظهر وصارت سباحة ماهرة.

بعد حمام السباحة كل يوم أعطي أمي وخالتي التوأمتين المتماثلتين المتطابقتين جلسة مساج وبعد ما أخلص معهما هم يدلكوني طبعا من غير ملابس مثل خالتي أول مرة بس بالكولوت ومشيت الأيام عادية إلا في يوم كانت خالتي لابسة قميص نوم مكان الصدر ضيق قامت رفعت القميص من تحت من عند الأفخاذ عشان تطلع بزها حسيت بشيء غريب إنها متعمدة تغريني وكانت لابسة بكيني بدون كولوت وهذي أول مرة أشوف فيها عجيزتها .

قلت لماما : أنا عايز أمارس الحب مع سلوى يا نوجا.

قالت لي : وماله يا روح قلبي .. بس سيبني أتكتك لك فكرة كده .

أخذت لي دش وطوالي على السرير كانت علي منشفة قصيرة بالكاد تغطي عجيزتي واتفقت أنا وماما نمثل تمثيلية كده كأننا هنمارس الجنس مع بعض لأول مرة وكأن ماما هتغرينى عشان أمارس الحب معها عشان تسمعنا وتشوفنا خالتي سلوى وتهيج ونشركها معانا في متعتنا . ونمت بدون حواس بس راحت علي نومة وأنا كذا كنت منبطح على بطني جات أمي الصباح زي ما اتفقنا تدق الباب ما جاوبتها دخلت أمي تشوفني وسابت الباب متوارب تفاجأت بأن ثعلبي طالع من الهدوم لما شافتني شهقت وأنا قلت خليني كده مش عايز أعدل نفسي وتحس إني صاحي ما رديتش.

قالت بصوت عال عشان تلفت نظر سلوى في الأوضة القريبة : ماما حبيبي اصحى .

ما رديتش عليها .

قالت : الله حلو أوى وكبير يجنن موت الله عليك يا يسورة انت عندك زى ده يوم ما كنت صغير كان بحجم النملة الله عليكي يا نجوى إنك جبتي ثعلب زى ده والله إنه أكبر من أبوه.

وهي جالسة تمسح بشويش على ثعلبي وعجيزتي ، ضحكت على خفيف وقالت : ليه يا يسورة ما بتحلقش حوالين ثعلبك شعرك كثير .

نزلت راسها وباست الثعلب والكيس وعجيزتي وأنا هنا عملت نفسي صحيت واني متفاجئ باللي أمي بتعمله . هي سكتت وما عرفتش ترد قلت لها : صباح الخير .

ردت : صباح النور .

قلت : فيه إيه يا ماما بتعملي إيه ؟

وشفت بطرف عيني خالتي سلوى واقفة عند باب الأوضة الموارب وبتتفرج علي أنا وأمي أختها التوأم نجوى ، وهي بتدعك بزازها وكعبة غرامها من فوق قميص النوم .

قالت : ما باعملش حاجة.

قلت لها : يا ماما إنتي مسكتي ثعلبي وأنا صحيت .

بكت أو عملت إنها بتبكي وحضنتني وقالت لي : يا ماما زي ما انت شايف غصبا عنى مش بكيفي انت دلوقتي كبير وتعرف إزاي ابوك متوفي من سنين فلي حق إني أمارس حياة زي المتجوزة . ماما ما تضغطش علي أنا مش عايزة أخون أبوك في تربته ولا عايزة أعمل حاجة غلط بس احمد ربك إني مستحملة كده لأني محرومة ومش عايزة أتجوز كله علشانك يا حبيبي .

حسستني إني مدين لها بكل شي وعذرتها بكل معنى الكلمة كنت حتى لو شفتها في حضن رجل غريب عذرتها على الكلام اللي قالته وقالت لي : أنا لازم اخلص معاك الموضوع دلوقتي لأني تعبانة .

قلت لها : أؤمريني يا ماما.

قالت : خليني في البيت بس في البيت على راحتي ألبس اللي ألبسه على كيفي .

قلت لها : أوكيه .

قالت : عايزة أشوف ثعلبك وألعب بيه بس ما تقوليش حرام أنا عارفة إنه حرام بس حتى لو رحت لراجل غريب هيفضل برضه حرام ثانيا أي راجل ممكن يفضحني انت مش ممكن تفضحني لأنك من دمي ولحمي وثالثا انت أكثر واحد مقدر اللى أنا فيه .

قلت لها : أوكيه بس لعب مش حاجة ثانية.

بكت وحضنتني قالت لي : قوم جيب ماكينة الحلاقة و الشفرات وتعال .

جبتهم وجيت لقيت أمي جالسة بس بالكولوت قلعت قميص النوم اللي كانت لابساه . قالت : قلعته عشان ما يتوسخ بالشعر .

قلت لها : محدش سألك يا ماما يا روحي ليه قلعلتيه .

قالت : انت بس اللي فاهمني .

قالت : شيل الفوطة .

نفذت الأوامر من غير ما أنطق بحرف . حلقت لي ثعلبي وكيس البيضان ما خلتش ولا شعرة وثعلبي واقف زي الزرافة مع مجرد مسكة من يدها لثعلبي قذف الحمم البركانية على ثعلبها ضحكت وقالت: عندك طاقة هائلة حرام تضيع بدون استثمار .

وبعد ما خلصت حلاقة الثعلب قالت لي : فلقس قدامي في وشي عشان أحلق لك عجيزتك .

ونفذت وإصبعها لامس عجيزتي وثعلبي ولع نار بعدها حلقت بطاطي (إبطي) وقالت لي : يالا على الحمام عايزة أحميك. ممكن يا حبيبي ؟ زي ما كنت صغير فاكر ؟ .

قلت لها : لا كنت صغير أوى .

قالت : مش مشكلة دلوقتى انت كبير هافكرك .

مشيت خالتي بسرعة . قبل ما نخرج أنا ونجوى - ماما - على الحمام ودخلنا الحمام . أنا طبعا عاري كما ولدتني أمي ودخلت معايا أمي وهي بس بالكولوت وأنا تحت يدها في الحمام مثل الطفل الصغير تنظفني بالصابون وتغسل شعري وهي عارية مع طفل بريء لكن كان يملك ثعلب كبير وواقف طول الوقت بعد ما ابتل الكولوت مية أصبح شفاف وبان ذلك الكعبة غرام الحلو المنفوخ المحلوق بدون شعر اللي يشبه كعبة غرام بنت البنوت وذلك العجيزت المربرب كأنه عجيزت بنت العشرين . المهم بعد ما ابتل الكولوت قلعته وأصبحت قدامي عارية تماما وغسلت كل قطعة في جسمي وخصوصا ثعلبي ، ولاحظت في المراية خالتي سلوى واقفة عند باب الحمام اللي سبناه موارب برضه ، تتفرج علينا وتراقبنا وهي شغالة دعك في بزازها وكعبة غرامها من فوق قميص نومها ، وبعدها طلبت مني ماما أحميها زي ما حمتني وأنا غسلت كل شيء العجيزت البز والكعبة غرام بعدها وقفنا أنا مع أمي تحت الرشاش (الدُش) أنا مع أمي ولاحظت أنها توطي علي لغاية ما دخل ثعلبي بين فلقة عجيزتها وهي تروح وتيجي بحركة خفيفة وقذفت على عجيزتها من غير إيلاج وضحكت وقالت : كبرت يا حبيبي .

باستني الفم بالفم وأخذت ثعلبي خلته بين أفخاذها قرب كعبة غرامها ودخلته المرة دي في كعبة غرامها ونفس الطريقة تروح وترجع وأسعدها أنا وأروح وأرجع معاها وبزها يضغط على صدري لغاية ما قذفت لبني للمرة الثالثة لكن المرة دي جوه كعبة غرامها . قالت : ممكن أطلب طلب ؟

قلت لها : تؤمريني أمر يا نجوى .

قالت : ممكن أمص ثعلبك ؟

قلت لها : أنا قلت لك يا نوجا اعملي اللي إنتي عايزاه ما تسألينيش خلاص .

قالت لي : حبيبي انت .

نزلت تمص ثعلبي زي المجنونة لغاية ما قربت أقذف بعدت راسها لكنها رجعت ومصت لغاية ما فرغت لبني في فمها قامت قالت لي : عسل يا روح قلبي انت مش عايز تلحس كعبة غرام ماما ؟ عايز تلحس كعبة غرام نجوى حبيبتك ؟

قلت لها : يا ريت .

لحست لها كعبة غرامها لغاية ما قذفت عسلها في فمي شربته كلها كأنه كان عسل وريحته حلوة أوى ورضعت من صدرها زى الطفل الصغير . بعدها جابت لي الكريمات اللي بتستخدمها للعناية بجسمها قالت لي : ماما ممكن تدلكني وتعمل لي مساج زي ما بنعمل عند حمام السباحة.

قلت لها : حاضر .

ورجعنا أوضتي . كنا بدون ملابس . انبطحت أمي على بطنها وبدأت أحط الكريم على ظهرها ودلكته. وصلت العجيزت ودلكته وكان طري جدا بالكريم وحتى بزها وكعبة غرامها المهم إني دلكت كل جسمها من فوق الراس إلى آخر صباع في رجلها وكان ثعلبي فوق عجيزتها ومررت ثعلبي بين عجيزتها .

وكل ده وخالتي سلوى بتراقبنا في الحمام وفي أوضتي ، وهي هايجة جدا . وبعدين خلصنا ونادت عليها ماما عشان الغدا . اتغدينا كلنا وكانت خالتي تختلس النظرات إلي وإلى أختها التوأم المتطابقة أمي . وتكلمنا في أمور عادية .

وبالليل بعدما تعشينا وودعتنا خالتي لتنام في غرفتها . وبدأنا نتنقل بالبيت من غير ملابس عندئذ وكنا زوج وزوجة ما عندهمش عيال في البيت وجات أمي تقول لي : أنا اليوم مبسوطة ممكن نسمع أغاني ونرقص .

قلت لها : يالا .

شغلت شريط أغاني رقص . المهم رقصنا - برضه تحت مراقبة وتلصص خالتي اللي كانت مترددة تشاركنا ونفسها تشاركنا - وإحنا عاريين وهي كل ما تتحرك يهتز كل شي في جسمها أخ على ذلك الصدر اللي ما بيوقفش عن الحركة لحظة وذلك العجيزت . المهم كنت ألتصق بجسمها وألعب بثعلبي في عجيزتها وبعدين ربطت الشال على خصرها وبدأت تهز بذلك العجيزت اللي زي الثعلبادي ولما رحنا عشان ننام ضمتني لصدرها وأنا أقول لها : بوسينى يا نجوى ، ضمينى ، احضنينى ، وشوشينى . وإحنا عراة لغاية ما نمنا بهذه الطريقة ولما صحيت الصباح ما لقيتهاش نايمة جنبي . رحت أشوفها في البيت لاقيتها جالسة بالمطبخ تعمل لنا الفطار . وكانت عجيزتها باينة يعني مش لابسة ملابس داخلية.

المهم فطرنا إحنا وخالتي سلوى .

المهم اتصل بيا واحد صاحبى وخرجنا رجعت حوالى الساعة واحدة بالليل وكنت نفسى أنام دخلت غرفتى وغيرت ملابسى وأنا متعود إنى أنام بالفانلة والشورت بس المهم جيت أنام فى سريرى لاقيت إن خالتى سلوى نايمة على السرير بتاعى المهم وأنا باخرج من الأوضة عشان أنام فى الأوضة التانية اللى فيها ماما أو الأوضة التالتة بتاعة خالتى أصلا لاقيتها بتنادى عليا بتقول لى : رايح فين تانى ؟

قلت لها : هانام فى الأوضة التانية.

قالت لى : ليه تعالى نام على سريرك ولا فى مشكلة إنك تنام جمبى ؟؟

قلت لها : أخاف أزعجك أو ما تاخديش راحتك .

قالت لى : تعالى نام فى سريرك وبعدين هو أنا جاية أزعجكم ولا إيه لو مش عاوز هاقوم أنام أنا فى الأوضة التانية. بس أنا جيت عشان خايفة أنام لوحدى وانت سيد الرجالة تونسنى.

قلت لها : يا خالتى ده شرف ليا إنى أنام جمبك .

قالت لى : طيب تعالى نام جمبى .

ونمت جنبها قعدنا نتكلم فى أى حاجة تقريبا نصف ساعة وبعدين استأذنت منى علشان تنام وإدتنى ضهرها ونامت فات حوالى نصف ساعة وأنا لسه صاحى وطبعا هى كانت نايمة بهدومها العادية بتاعة البيت الجلابية وملحقاتها المهم وهى مديانى ظهرها وطبعا نايمة ورايحة فى النوم حضنتها من ظهرها لاقيت ثعلبى واقف زى الحجر وكنا متغطيين ببطانية تقيلة شوية . من تحت البطانية رفعت الجلابية بتاعتها ونزلت الشورت بتاعى ورفعت قميص النوم بتاعها ونزلت الكولوت بتاعها كان لونه وردى وصغير وحطيت ثعلبى وهو واقف حجر بين فخادها من غير ما أتحرك شوية ولما اتأكدت إنها نايمة بليت ثعلبى بريقى وقعدت أدخله وأطلعه بين فخادها لحد ما نزلت بين فخادها وقلت كفاية كده وعدلت هدومى وهدومها وكأنى ما عملتش حاجة . مر حوالى ساعة وأنا لسه ثعلبى واقف برضه شوية ولاقيتها بتتقلب وبقى وشها ليا فندهت عليها مرة بصوت واطى ما رديتش عليا قلت يبقى لسه نايمة قلت لما أجرب كده فكيت الزراير بتاعة الجلابية بتاعتها كانوا حوالى 4 زراير لاقيتها لابسة سوتيانة برضه نفس لون الكولوت وردى ، رفعت فردة من السوتيانة ، بان بزها ، طلعته وقعدت أرضع فيه شوية ولا هى هنا . رحت رافع البطانية من علينا ورافع الجلابية كلها والقميص ونزلت الكولوت بتاعها وبصيت لاقيت قدامى كعبة غرام الخالق الناطق كعبة غرام أمي اللى ما شفتش زيه ولا هشوف كان فى شعر للانها مش بتحلق الشعر ده لأنها زى ما قلت مطلقة هتحلقه لمين قلت دى فرصة إنى أنزل وألحس كعبة غرامها حتى لو صحيت هتشتهينى زى ما أنا اشتهيتها . قمت نورت النور الصغير علشان أشوف ونزلت لحست فى كعبة غرامها شوية ولا هى هنا قمت قلعت هدومى كلها ورفعت هدومها للآخر وفكيت السوتيانة بتاعتها ونمت فوقها ثعلبى على كعبة غرامها وبزها فى فمى حسيت إنها بدأت تصحى قمت بايسها فى شفايفها وقعدت أمص فى شفايفها إلا وهى بتصحى وبتزقنى من عليها بعدت شفتى عنها وبتقول لى : انت بتعمل إيه ؟

قلت لها : أنا بحبك يا خالتى ونفسى فيكى من زمان .

قالت لى : لا عيب اللى إحنا بنعمله ده عيب وحرام أنا خالتك .

قلت لها : بس أنا عارف إنك محرومة من زمان وأنا عاوز أريحك .

قالت لى بلهجة مصطنعة لم تنجح في إقناعها هي نفسها وأنا أعلم أنها رأتني أنا وأنا أمارس الحب مع أمي أختها التوأم ونحن في غاية الاستمتاع : بس أنا خايفة لأن ده حرام .

قلت لها : الحرام إنك تكونى محرومة العمر ده كله .

كل ده وأنا لسه ثعلبى على كعبة غرامها وفى أثناء كلامى معاها كنت بلعب بايدى فى حلمات بزها قالت لى : طيب بس المرة دى بس .

قلت لها : موافق

قالت : بس وعد ما تقولش لحد على اللى بيحصل بينا ده .

ما رديتش عليها وسكتها . حطيت شفايفى على شفايفها ولسانى بيلعب فى بقها وعمال امص من ريقها اللى ما يتشبعش منه نزلت ورضعت فى حلماتها وقعدت أبوس فى جسمها كله لحد ما وصلت لكعبة غرامها وقعدت الحس فيه وفى زنبورها اللى كان واقف زى الثعلب الصغير وعمال ينزل عسل وأنا ألحس فى العسل ده اللى عامل زى العسل الأبيض الدرجة الأولى وهى كل اللى بتقوله : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه أوووووووووووووه أووووووف بالراحة الحس لى كمان بموت فيك مارس الحب معنى مارس الحب معنى .

قمت من عليها وقلت لها : خالتو حبيبتى ممكن أطلب منك طلب .

قالت : من عينى يا روحى اؤمرنى .

قلت لها : نفسى تمصي لى ثعلبى .

قالت لى : بس كده .

وقعدت تمص لى فى ثعلبى حوالى خمس دقائق .

وقالت لى : دخله فى كعبة غرامى بقى .

قلت لها : حاضر .

فرشت بثعلبى أشفار كعبة غرامها ودخلته وقعدت أمارس الحب مع فيها وهى تتأوه آه آه آه آه آه آه حوالى نصف ساعة ونزلت لبني الوفير الغزير فى كعبة غرامها .

وبعدين قلت لها: خالتى خالتى .

قالت : نعم يا عيون خالتك يا نايك خالتك يا روح خالتك .

قلت لها : اعملى وضع القطة يا سلوى يعنى نامى على إيديكى وركبك زى السجود . نفسى أمارس الحب معك على الوضع ده.

قالت لى : حاضر يا روحى .

ووقفت وراها وراس ثعلبى على خرم كعبة غرامها . مسكتها من وسطها ودخلت ثعلبى فى كعبة غرامها وطبعا هى غنجت من المتعة غنج عالى وكانت ماما خرجت من أوضتها وواقفة تتفرج وتشاور لى وتشجعنى وخالتى سلوى مش واخدة بالها. وكان ثعلبى دخل لحد نصه وسبته شوية علشان نتشرب الإحساس الجميل للمرة الثانية مع بعض وفى خلال ما ثعلبى فى كعبة غرامها كنت ببوسها فى شفايفها وأمص لها فى شفايفها وأرضع فى بزها وهى تتأوه وتغنج : آه آه آه أححححححححححححح مارس الحب معنى أكتر .

بدأت أدخل ثعلبي شوية كمان وشوية شوية لحد ما دخل كله وقعدت أمارس الحب معها فى كعبة غرامها حوالى نصف ساعة ونكتها فى كعبة غرامها ونزلت فيه لبنى مرتين كمان وقالت لى : كفاية كده النهارده أنا تعبت .

وعدلت هدومها وأنا عدلت هدومى وقالت: هننام شوية بقى .

قلت لها : ماشى .

واتغطينا تانى وأنا نزلت الشورت بتاعى شوية ورفعت الهدوم بتاعتها شوية وكان وشها ليا ودخلت ثعلبى فى كعبة غرامها ونمت حاضنها وثعلبى فى كعبة غرامها لحد الصبح صحيت ما لاقيتهاش جمبى باسأل والدتى نجوى: خالتى فين ؟

ضحكت وقالت : خرجت تجيب شوية حاجات .

قلت لها : ماشى .

ودخلت كملت نوم استعدادا للسهر بالليل مع خالتى وحبيبتى صحيت من النوم لقيت أمى وخالتى بيجهزوا الغداء يادوب كل اللى عرفت آخده من خالتى علشان وجود أمى بوسة بس واتغديت وهى عمالة تغمز لى وتضحك لى وتوكلنى بايديها ووالدتى بتضحك في سرها.

المهم استأذنتهم فى الخروج مع صحابى وخرجت ورجعت متأخر تقريبا الساعة 1 ونص بالليل دخلت غرفتى لاقيت ماما نايمة برضه فى أوضتها وخالتى فى أوضتى قاعدة مستنيانى قالت لى : إيه اللى أخرك كده ؟

قلت لها : إيه بتسألى ليه يا سلوى مش إنتى قلتي لى إمبارح إنى دى آخر مرة نعمل كده رغم إنى مشتاق لك .

قالت لى : طيب اطلع بره وتعالى تانى .

قلت لها : ليه ؟

قالت لى : اطلع بس وتعالى كمان عشر دقائق .

خرجت أكلت وأخدت دوش ورجعت ليها فى الأوضة تانى لاقيتها لابسة قميص نوم اسود بيبى دول من القصير ومش لابسة كولوت ولا سوتيانة بابص لاقيتها كده وكمان شايلة شعرتها اللى حوالين كعبة غرامها قلت لها : إيه الجمال ده يا سلوى . عروسة فى ليلة دخلتها .

قالت لى : اسكت بقى يا واد ما تكسفنيش .

مسكتها وقعدت أمص فى شفايفها وقلعتها البيبى دول وبقت عريانة ملط وبتقول لى : هو انت هتنام بهدومك ولا إيه ؟

قلت لها : لا طبعا .

وفى ثوانى كنت قالع هدومى وبقت عريان أنا كمان وقلت لها : تحبى ألحس لك الأول ولا تمصى لى ثعلبى الأول .

قالت لى : أمص لك ثعلبك اللى باعبده وباحبه موت اللى رجع لى عمرى وروحى ده.

وقالت لى إنها عاوزة تشرب اللبن بتاعى كمان وقعدت تمص فى ثعلبى لحد ما نزل فى بقها وشربته كله قلت لها : تسمح لى مولاتى سلوى إنى أرضع فى بزها شوية .

وقعدت أرضع فى بزها شوية وأنزل لحد ما وصلت كعبة غرامها وقعدت ألحس لها فيه وأمص لها فى زنبورها قالت لى : دخله بقى بس بالراحة .

قلت لها : تؤمرى يا سلوتى.

ودخلته مرة واحدة من كتر الاستعجال قامت صرخت من الألم وقالت لى : بالراحة.

وقلت لها : ما تصرخيش يا سوسو لحد من الجيران يسمعنا تبقى فضيحة .

قالت لى : وانت كمان بالراحة ما هو وجعنى أعمل إيه .

قلت لها : طيب يا جميل.

وقعدت أمارس الحب مع فيها شوية وحسيت إن باب الأوضة بيتفتح قلت اتفضحنا واللى كان كان بس ما قلتلهاش إن الباب اتفتح ولا حاجة قعدت أمارس الحب مع فيها وكأن مفيش حاجة وأنا بابص على الباب لاقيت اللى واقف عند الباب أمى وبتتفرج علينا لتانى ليلة على التوالى بتمتع من نظرة عينيها قلت يا واد فرصة تشوف إيه اللى هيحصل قعدت أمارس الحب مع خالتى جامد قوى لحد ما جبتهم فيها فى كعبة غرامها وقلت لها : سلوى حبيبتى ممكن تمصى لى ثعلبى ؟

قالت لى : من عينى يا روحى.

ونزلت تمص لى ثعلبى وأنا شايف ماما متابعة ده كله وهى لابسه قميص نوم أبيض طلعت بزها منه وقعدت تلعب فيه وإيديها التانية على كعبة غرامها من فوق القميص شوية ونزلت كولوتها وقعدت تلعب فى كعبة غرامها من غير أى حاجة وأنا شايفها ده كله وخالتى بتمص لى ثعلبى شوية وامشى .

قفلت الباب بالراحة زى ما فتحته وهى بتبتسم لى وأنا شغال مع خالتى عادى ونزلت فى كعبة غرامها قلت لها: يلا بقى علشان ننام .

قالت لى : ماشى .

نمنا زى اليوم اللى قبله ثعلبى فى كعبة غرامها بس المرة دى من غير هدوم خالص . المهم صحيت الصبح بدرى لاقيتنى زى ما أنا نايم وثعلبى فى كعبة غرام خالتى سلوى توأم أمى المتماثل ، أخت ماما التوأم ، حبيبتى وروحى صحيتها وقلت لها : أنا نفسى أمارس الحب معك على الصبح على غيار الريق كده يا سلوى .

قالت لى : وإيه اللى منعك مارس الحب معنى أنا حبيبتك وروحك وبتاعتك وملكك تمارس الحب معنى وقت ما انت عاوز .

كنا أساسا من غير هدوم نزلت لحست لها شويه فى كعبة غرامها ودخلت ثعلبى فى كعبة غرامها جامد وخليت صوتها يعلى من غير ما تحس قاصد إن أمى تسمع اللى بيحصل وفعلا كانت سامعانا وشايفانا قلت لها : أنا هقوم استحمى بقى . وساعتها جريت ماما على أوضتها.

وأنا قايم عديت على أوضة أمى نجوى وكان الباب موارب بابص كده من الحتة اللى مفتوحة لاقيتها نايمة على السرير وبتمارس العادة السرية قلت كده هى استوت .

دخلت عليها وهى مندمجة ومغمضة عينيها ومن غير ما تحس نزلت الشورت بتاعى وطلعت ثعلبى وبعدت إيديها فاقت من اللى كانت بتعملها ما إديتهاش فرصة ورحت مدخل ثعلبى فى كعبة غرامها وقعدت أمارس الحب مع فيها وهى تقول لى : أيوووووووووووووووه أححححححححححححح نكنى كمان يا روح قلبى .

قلت لها : أنا شفتك وانتى بتتفرجى عليا أنا وخالتى إمبارح .

قالت لى : إحنا عايزين خالتك تسمع وتشترك معانا بقى .

قلت لها : أنا كمان دى أمنيتى ونفسى في كده من زمان .

كل ده وثعلبى فى كعبة غرامها وإيدى بتفك القميص بتاعها والسوتيانة وأول ما شفت بزها قعدت أمص فيها وأقول لها : باعشقك يا نجوى.

وهى تقول لى : وأنا كمان يا روح قلبى ونور عينى .

فى خلال ما أنا بامارس الحب مع أمى خالتى استغيبتنى لأنى قلت لها : هاروح أستحمى .

جت ورايا على الحمام وما لاقيتنيش فتحت الباب بتاع أوضة ماما بالراحة وأنا بامارس الحب معها برضه بعد ما هديت وبدأت تندمج معايا لاقيت خالتى بتقول لى : الله الله هو انت شغال ومش عاتق نفسك .

ماما اتصدمت لأن خالتى ما تعرفش إنها شافتها معايا وأنا بامارس الحب معها ، بس سرعان ما فرحت بتحقيق أمنيتنا. المهم قلت لها : تعالى شاركينا .

قعدت أمارس الحب مع أمى ونزلت فى كعبة غرامها حوالى تلات مرات وخالتى تقول لى: مارس الحب معنى أنا كمان .

قلت لها : لما أريح ماما نوجا الأول يا سوسو .

قعدت خالتى - اللى هى نسخة طبق الأصل من أمى - تلعب فى كعبة غرامها هجت على منظر خالتى سلوى وكانت ماما خلاص تعبت من كتر ما نكتها نيمت خالتى وبدأت أمارس الحب معها هى كمان قدام ماما وأطلع ثعلبى من كعبة غرام خالتى أحطه فى كعبة غرام ماما وأطلعه من كعبة غرام ماما أحطه فى كعبة غرام خالتى وبين بزاز ماما وبين بزاز خالتى نكتهم فى اليوم ده حوالى 10 مرات ومن يومها وأنا بامارس الحب معهم هما الاثنين بس طبعا أمى أكتر لأنى قاعد معاها فى البيت لوحدنا .

عرفت لاحقا أن ماما قالت لها كل شئ بيننا ساعة ما وشوشتها فى أول ما جات لزيارتنا وهم لوحدهم .

وفي اليوم التالي لتلك الليلة قالت لي خالتي سلوى : أمك ما بتخبيش عني حاجة وكل حاجة حصلت بينكم أنا عارفاها بالتفصيل.

وجت عندي نزلت الشورت وشالت التيشيرت وخلعت ملابسها أخ على هذا الجسم الرائع زي جسم أمي والعجيزت المتناسق زي عجيزت أمي والصدر الأبيض اللي زي القشطة زي صدر أمي المهم مصت لي ثعلبي ولحست لها كعبة غرامها وحطيت فمي على صدرها بامص لها زي أمي ضحكت علي وقالت لي : عايز ترضع ؟

قلت لها : آه .

وفجأة رمتني على السرير وجلست فوق ثعلبي بس كان كبير عليها - زى كعبة غرام ماما بالضبط - وأخيرا قذفت لبني في كعبة غرامها.

دخلت علينا أمي في الغرفة وهي تضحك وتقول : خطفتي جوزي يا خطافة الرجال .

وجت تمقق فينا أنا وخالتي وتسأل خالتي : ها عجبك ولدي حبيبي راجل ولا لا ؟

قالت : ده سيد الرجالة ثعلبه أكبر من ثعلب محمد طليقي .

قالت أمي : وأكبر من ثعلب أبوه الله يرحمه.

أخذت راحة حتى الليل وكنا جالسين في البيت كلنا عراة خالعين ملابسنا وبالليل جوني خالتي وأمي وقالوا إنهم عايزيني أمارس الحب معهم هما الاثنتين تاني زي إمبارح.

نكتهم وكنت تعبان بعد ممارسة الحب ورحنا الحمام نستحمى إحنا التلاتة في الحمام خالتي وأمي يحموني وأنا بعدها أحميهم وبعدها رحنا ننام وإحنا عراة خالتي ترضعني شوية وأمي ترضعني شوية عشان أنام وهي تلعب بإيدها في ثعلبي وبقيت أنا بعد كده أحلق لأمي نجوى كعبة غرامها وعجيزتها وأنتف لها شعرتها وشعر رجليها وباطها وخالتي سلوى بعد كده أنتف لها وأمي تحلق لي ثعلبي وعجيزتي وإبطي ومن يومها وأنا أمارس الحب مع الاثنتين وكن يمارسن معي جميع أشكال وأنواع الجنس حتى عادت خالتي إلى بيتها وصرت أنا وأمي بالبيت وهذي قصتنا أنا و أمي وخالتي حتى اليوم وبقيت عند أمي الولد الشاب اللي بيخاف عليها والزوج اللي بيمارس الحب مع ها في اليوم أكثر من ثلاث مرات والولد الصغير اللي بيرضع من صدر أمه. ومن وقت للتاني تزورنا خالتي سلوى ونعمل ثلاثية جنسية FFM مع بعض ، وأنال أنا متعة مارس الحب مع فاتنتين وفي نفس الوقت محارم وفي نفس الوقت توائم متماثلة يعنى FFM و Twins و Incest وبقى لى على الحال ده 3 سنين.


*****

الكوكب الثانى والاربعون. كوكب اتفقوا معاه إنهم يغتصبوا مراته





أعرفكم بنفسى. أنا اسمى إيهاب بشتغل مهندس مدنى فى شركة مقاولات وأعز أصدقائى اسمه عمرو بيشتغل معايا مهندس فى نفس الشركة ومن فترة بسيطة اتعين معانا مهندس جديد اسمه مدحت فى نفس القسم ونشأت ما بينا علاقة صداقة قوية وفى يوم من الأيام مدير الشركة عمل لينا حفلة خاصة بمناسبة انتهائنا من تنفيذ مشروع سكنى كبير وكان كل المهندسين مدعوين هما وزوجاتهم وبما إنى أنا وعمرو مش متجوزين بقينا طول الحفلة قاعدين مع بعض لوحدينا لحد لما جه مدحت ومعاه مراته ولأول مرة نشوف واحدة بالجمال ده كله .

شعرها أسود وطويل وناعم وجسمها ملفوف وبيضاء أوى وعيونها واسعة وعجيزتها بارزة وشفايفها تتاكل أكل وصدرها يجنن وأول ما دخل مدحت الحفلة سلم على مدير الشركة وبعدين جه سلم علينا وعرفنا بمراته وقال لنا إنها اسمها سها وقعد معانا 5 دقايق وبعدين استأذن ومشى هو ومراته وأنا ثعلبى وقف جامد وعمرو لاحظ وقال لى : خد بالك إحنا فى حفلة .

رحت قلت له : طيب يلا بينا نمشى من هنا .

ورحت البيت وأنا قاعد أفكر فى سها مرات مدحت وبفكر إزاى أوصل لها وأمارس الحب معها ووأنا قاعد بفكر جاتنى فكرة رهيبة وهى إنى أكلم مدحت على الشات بإيميل جديد ما يعرفهوش وأسأله عن مراته شوية وأشوف رد فعله وبالفعل دخلت على الشات ولاقيت مدحت فاتح وكلمته من إيميل جديد واتعرفت عليه وما رضيتش أكلمه فى الموضوع ده من أول يوم قلت أستنى لحد لما يرتاح لى شوية وبعد 3 أيام سألته إذا كان متجوز ولا لاء ؟

رد عليا وقال لى إنه متجوز وفهمته إنى أنا كمان متجوز وقعدت أوصف له فى مراتى كده وكده وطلبت منة يوصف لى مراته وبالفعل وصف لى مراته بجد رحت قلت له : انت إيه رأيك فى موضوع تبادل الزوجات ؟

قال لى : بصراحة أنا سمعت عنه ونفسى أجربه .

قلت له : يعنى نفسك تشوف مراتك بتتناك قدامك ؟

قال لى : أيوه بس أنا مراتى ست محترمة وما ترضاش بحاجة زى كده.

قلت له : لما يحصل هترضى زى أى ست. طيب لو جبت لك حل تخلينى أمارس الحب معها .

قال لى : ياريت .

وفى نفس اليوم اتصلت بعمرو صاحبى وجبته عندى البيت ووريته الحوار واتفقنا إننا تانى يوم هنصارح مدحت فى الشغل باللى إحنا عايزينه وتانى يوم قابلنا مدحت وسألته عن سها وقلت له : نفسى أشوف مراتك على سريرى .

قال لى : إيه اللى بتقوله ده انت مجنون .

رحت قلت له : ما تخافش أنا اللى كنت باكلمك على النت واتفقت معاك على إنى هامارس الحب مع مراتك قدامك .

وأول ما سمع الكلام ده اتفاجئ وقال لى : انت عملت كده عشان توصل لمراتى ؟

قلت له : بصراحة آه أنا وعمرو من ساعة ما شفنا مراتك وإحنا نفسنا نمارس الحب معها بأى طريقة .

قال لى : طيب إزاى هتمارس الحب معوها قدامى وأنا لو مراتى عرفت حاجة زى كده هتودينا فى داهية.

قلت له: ما تخافش أنا وعمرو مظبطين كل حاجة كل اللى عليك انك تساعدنا .

قال لى : إزاى ؟

قلت له: بكرة بالليل تسكر مراتك على الآخر ووهى سكرانة هانمسكها أنا وعمرو قدامك ونمارس الحب معها.

عجبت الفكرة مدحت وقرر إنه ينفذها وتانى يوم بالليل رحنا لمدحت ومراته كانت سكرانة على الآخر ورحنا دخلنا عليها أوضة النوم لاقيناها لابسة قميص نوم يجنن وكولوت شفاف وسوتيانة خفيفة وجاهزة للمارس الحب مع راحت أول ما شافتنا دخلنا عليها مع جوزها حاولت تقوم من على السرير وتصرخ بس إحنا مسكناها ونيمناها على السرير وعمرو مسك إيديها جامد وطلع ثعلبه حطه فى بقها وأنا بقى طلعت ثعلبى وقلعتها الكولوت ودخلت ثعلبى فى كعبة غرامها مرة واحدة عشان ما تحاولش تقاوم وقعدت أمارس الحب مع فيها وجوزها بيتفرج علينا وإحنا شغالين نيك فى مراته قدامه ورحت أنا وأنا بامارس الحب معها قلعتها السوتيانة عشان أمص صدرها وأنا بامارس الحب مع فى كعبة غرامها ومستمتع وقعدت أمارس الحب مع فيها نص ساعة لحد لما نزلت لبنى فى كعبة غرامها .

وقمت بدلت الأدوار مع عمرو بس عمرو قلبها على بطنها وخلاها وقفت على ركبتها زى القطة ودخل ثعلبه فى كعبة غرامها من ورا وقعد يمارس الحب مع فيها ويقول لمدحت : مراتك كعبة غرامها حلو .

وهى قاعدة بتحاول تصرخ بس سكرانة خالص وخلاص اتناكت وبقيت متناكة وشرموطة ومدحت بيقول لمراته: ما تخافيش محدش هيعرف إنك بتتناكى من أصحابى بس أهم حاجة تخليهم يستمتعوا بكعبة غرامك قدامى .

راح عمرو منزل لبنه فى كعبة غرام سها وهى بتبكى ومش مصدقة اللى حصلها ده .

رحنا بعد ما خلصنا من نيكة سها رحنا لبسنا هدومنا وسيبناها على السرير منهارة من اللى حصل ومشينا .


*****

الكوكب الثالث والاربعون. كوكب أنا والدكتورة الشابة


قصتي التي سأرويها لكم هنا فصدقوني بأنها حقيقية وواقعية وبنسبة 100% وهي حصلت لي شخصياً مع دكتورة أخصائية عيون بعيادة خاصة بها عندما ذهبت إليها بعدما احمرت عيناي وأصابتني الحكة في جفوني وكأن عيوني تمتلئ بالرمل ولما لهذه الدكتورة من سمعة قوية جداً بالمهارة والخبرة بالمدينة التي أسكن بها ـ توجهت لها .


وكان عمري آنذاك بحدود 23 ـ 24 سنة. من مواليد برج العذراء.

كنت شابا أبيض الوجه أسود الشعر ناعمه غزيره مثل أميتاب باتشان . حجزت للكشف ونادت الممرضة على رقمي أخيرا فدخلت إلى الدكتورة . كانت شابة متزوجة فى حدود 27 سنة (بيدها دبلة الزواج الذهبية) وممتلئة الجسم جميلة الملامح ، ملامحها مصرية جدا ، تعتني بأظافرها الطويلة بالنظافة والتشذيب والطلاء ، نصفها السفلي مطلي بالشفاف ونصفها العلوي مطلي بالبنفسجي الموف ، شفتاها رفيعتان طويلتان رقيقتان باللون الوردي الفاتح ، وأنفها صغير وعريض قليلا ، وأذناها رقيقتان ، وعيناها ضاحكة جذابة ، وجفونها حين تغلق عينيها مثيرة جدا ، وحاجباها يميلان للرُفع ، لون بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها أسود ناعم غزير ويصل إلى أسفل كتفيها بقليل .. بسامة الوجه جدا وبشوشة كأنها لا تحزن أبدا ، وجهها مريح طيب يطل منه مرح لا يتبدد ، ولها طابع حسن فى ذقنها .. جمالها هادئ قليلاً ليست بالقصيرة القامة للطول أقرب ترتدي البالطو الأبيض المعروف طبياً إلى ما تحت الركبة بقليل تطل من تحته بلوزة رمادية رمادي فاتح مخططة بالطول خطوطا بيضاء ورمادية غامقة رفيعة ، وهى بلوزة ذات أزرار كالقميص ومحبوكة عليها وطويلة الأكمام وعريضة الياقة ، وجونلة بنية محروقة .


وسبب لبسها هذا لى زيادة بالإثارة .

واستقبلتني بابتسامة ونهضت وصافحتني . وأشارت لى بالجلوس ، ثم سألتني وهى تتفرس فى وجهي بشدة : مم تشكو عزيزي ؟

فأخبرتها بالأعراض . نهضت وبلطف بأصابعها قلبت جفني وفحصته جيدا ثم عدلته وقلبت الجفن الآخر وفحصته . وجلست على مكتبها وكتبت بعض الأدوية فى الروشتة وناولتها لى وقالت : استعمل هذه القطرة وهذه الأقراص وستصبح أفضل وتتماثل للشفاء. ثم عادت ونهضت وقالت : ولكن يلزمني أكشف على عيمارس الحب مع مرة تانية ! وأشارت لى لأجلس على الشيزلونج ، واستعملت منظارا أو عدسة وضعتها على عينها ، وأخذت تفحص عينى ، وفوجئت بها تمسح على خدي بيدها وتداعب طرف أنفى قائلة : انت زى الفل وعيمارس الحب مع حلوين !

بدأ ثعلبى يتحرك تحت بنطلوني ، وبدأت أشعر بالإثارة ..

قالت لى : أنت بحاجة إلى فحص شامل عزيزي أحمد . أريد أن أكشف على صدرك .

قلت لها : وهل هذا مرتبط بعيني ؟

قالت : طبعا . ثم على الأقل لزيادة الاطمئنان .

فخلعت قميصي ، ولم أكن أرتدي تحته شيئا فظهر نصفى العلوي عاريا أمامها . تحسست صدري وهى تمد يدها وتضع السماعة فى أذنيها وعلى صدري .

قالت : جيد . الآن لنفحص نصفك السفلي .. هيا تجرد من بنطلونك وما تحته. أريدك عاريا تماما.

وبالفعل بعد تردد تجردت من ملابسي كلها .. وأصبحت أمامها عاريا. ومن شدة الإثارة انكمش ثعلبى ولم ينتصب . جلستُ على الشيزلونج وقالت لى وهى تمسك ثعلبى المنكمش وتتفحصه : أهو صغير هكذا دوما ؟

احمر وجهي وقلت بعد تردد : لا . مش دايما .

قالت : يحتاج للفحص لأتأكد من أنه سليم. انتظر لحظة . سأعود بعد دقائق .

وتركتني للحظات ، أخذت أتأمل فيها العيادة وشهادة تخرجها من كلية الطب ، وعلمت منها أنها مولودة فى 15 يوليو .. أى أنها من برج السرطان .. وكنت أحب كثيرات من هذا البرج جدا لرقتهن وعذوبتهن مثل الأميرة ديانا وساندرا بولوك ونرمين الفقى وغادة عبد الرازق ، وقلت : فعلا كما توقعت فى هذه الدكتورة . لا يمكن أن تكون هذه الرقة والعذوبة إلا من مولودات هذا البرج .

وعدت لجلستي عاريا على الشيزلونج حين أحسست بطرقعة كعبها العالى الكلاسيكي وهى عائدة .. واقتربت منى وتناولت ثعلبى فى يدها تدلكه قليلا ثم قالت : برضه مش عايز يقوم . بس أنا برضه عندي الحل .

ثم نزلت بوجهها على ثعلبى وتناولته فى فمها وأخذت تمصه ، حاولت أن أمنعها أو أقول لها ماذا تفعلين ؟ لكن شهوتي غلبتني ، والمتعة الهائلة من إحاطة فمها ولسانها لثعلبى منعتني من الكلام أو المقاومة ، وأخذت تمص ثعلبى بفمها الساخن الرطب وتداعبه بيدها حتى انتصب بشدة وتضخم جدا ، وهى تمعن النظر بعينيها فى عينى ، ويسعدها استمتاعي وتأوهي وظهور التلذذ على وجهي وفى آهاتي ، قلت لها : كمان يا دكتورة سوسن . كمان مصي ثعلبى كمان . لسانك عسل وبقك روعة حوالين ثعلبى .

استمرت فى المص . ثم نهضت وتجردت من البالطو الأبيض الطبي ، والجونلة والكولوت الأبيض البكينى الدانتيل الصغير ، وبقيت بالبلوزة والسوتيان والجورب الأسود الشفاف الطويل حتى فخذيها ، والحذاء الأسود العالى الكعب .

ثم جلستْ على كرسى جلدى أسود ذى عجلات مجاور للشيزلونج ، وباعدت بين ساقيها ودعتنى فجلستُ على الأرض راكعا بين ساقيها وبدأت أتلمس شفاه كعبة غرامها المتهدلة الحليق - إلا من شعرات قليلة فوق البظر متروكة عمدا زادته جمالا - غير المختون ، وألحس كعبة غرامها وأمصه وأمارس الحب معه بلساني وأباعد بين شفاه كعبة غرامها بأصابعي ، وهى تهتز وتتأوه وتغنج وتعض شفتيها ، حتى لمع من لعابي ، وازداد جماله . واستمررت فى لحس كعبة غرامها ومصه ، وقد فكت أزرار بلوزتها ، وأنزلت سوتيانها السماوي الفاتح الشفاف الدانتيل قليلا وأخرجت منه ثدييها ، وأخذت تداعب ثدييها العاريين بأناملها ، وتقرص حلماتها ، ولساني يدغدغ كعبة غرامها وبظرها فى متعة ، وإصبعي يمارس الحب مع أعماق مهبلها. وهى تساعدنى بأناملها فوق بظرها لتباعد بين شفريها . وظللت ألحس كعبة غرامها .. حتى نهضتُ وقبلتها عميقا بلسانى على لسانى وشفتى على شفتيها وقلت لها : عايز أمارس الحب معك .

وخلعتُ عن قدميها حذاءها .. وخلعتُ بلوزتها وسوتيانها وأصبحت عارية وحافية إلا من جوربيها الأسودين الطويلين ذوي الحافة الدانتيل عند الفخذين كانا مثيرين عليها فأبقيتهما . وكانت ساقاها وقدماها رائعتين فى الجوربين .

ثم حملتها ووضعتها وأرقدتها على ظهرها على الشيزلونج ووقفت أنا على الأرض عاريا وحافيا وباعدت بين ساقيها فأسندت ساقا على الشباك الملاصق للشيزلونج والساق الأخرى معلقة فى الهواء بين الأرض الشيزلونج على نحو مثير .

وبدأت أدخل ثعلبى فى كعبة غرامها ، وهى لا تزال تداعب نهديها وتتأوه .. تأوهنا معا وقد أصبح ثعلبى كلها فى أعماق مهبلها . وقبضتُ بيدي من عند فخذها على ساقها اليسرى المستندة على الشباك ورفعتها لأعلى . وأخذت أمارس الحب معها ، وهى تباعد بين شفاه كعبة غرامها من حول ثعلبى بأناملها الطويلة الأنثوية الجميلة الطويلة الأظافر . وبيدها الأخرى تدلك ثديها . ويدي الأخرى تقبض على فخذها الآخر ثم على ثديها الآخر .

ثم رفعتها على المكتب ، ورقدتُ على المكتب ثم جلست هى على ثعلبى تعطيني ظهرها. وتصعد وتهبط فوقى ، وقدماها تستندان على المكتب ، وأنا أقابلها من تحتها وأصعد وأهبط بجسدي ووسطي. ويدها تباعد شفريها باستمرار وتفركهما وتدعك بظرها ، وهى لا تكف عن الغنج والتأوه. ويدي تداعب ثديها. وأخذتُ أتأمل ظهرها العاري أمامي وفلقتي عجيزتها وهما ترتطمان وتلتحمان بخصري ولحم وسطي وثعلبى يظهر ويختفي فى كعبة غرامها وبين الفلقتين وكان مشهدا مثيرا جدا.

واستمررت أمارس الحب معها على هذا الوضع لفترة ، ثم نهضنا ، وجعلتها تقف على الأرض وتنحني على المكتب بنصفها العلوي وتبرز عجيزتها لي ، ومدت ذراعيها وأمسكت بيديها الطرف الآخر من المكتب البني اللون ، ورفعتْ ساقها اليسرى وأسندتها كلها ما عدا قدمها على المكتب ، ووقفت على الأرض بساقها الأخرى ، وأنا أقف خلفها ، وبدأت أمارس الحب معها مجددا في كعبة غرامها . وثدياها يترجرجان خلال ممارسة الحب . وقبضتُ على ثدييها من تحتها بيديَّ خلال ممارسة الحب ورفعتُ ساقي اليسرى أيضا وأسندتُ قدمي على المكتب .

وأخيرا ، قذفت لبني غزيرا وفيرا في أعماق كعبة غرامها . وأخرجتُ ثعلبي ، ورقدت الدكتورة سوسن على ظهرها على الشيزلونج وأشارت لى لأقترب ، وبقي ثعلبى منتصبا كالحديد ، وصعدت على ركبتي عند ثدييها وأخذت أدلك ثعلبى بيدى فوق نهديها ثم تركته ليدها تدلكه بخبرتها الطبية وهى تنظر فى عينى حتى تأوهتُ وأنا أقذف على نهديها ويدها لبني وفيرا غزيرا. وابتسمت لى بابتسامتها الرائعة وبدت أسنانها الصغيرة الأنثوية من بين شفتيها . فانحنيت عليها وقبلتها بعمق . وقلت لها : أحلى علاج يا دكتورة سوسن .

ضحكت وقالت : بس ما تنساش الروشتة برضه . عايزة أشوفك تانى . هه .

تناولت ملابسي وقبلتها وبدأت ترتدي ملابسها وقلت لها : أكيد . باى يا قمر .

قالت : باى يا حمادة .

*****

الكوكب الرابع والاربعون. كوكب حكاية شقيقين و زوجتيهما .. أخوان يتبادلان الزوجات



زوجتى نانا فتاة جميلة في الثلاثينات تملك جسما جميلا وكنت أراها ولا أصدق أنها مليكتي وحبيبتي خصوصا وأنني أيضا في الثلاثينات وتعشقني ومغرمة بي.


بعد زواجنا بستة أشهر التحقت بعمل لدى شقيقي من أبي وأمي سعد وقامت بينهما صداقة قوية لدرجة أنها كانت تعلم أدق التفاصيل عن حياته الجنسية مع زوجته سلوى وكم كان شقيقى تعيسا معها إلى أن تطورت الأمور إلى الغزل غير العفيف وكم يتمنى أخى سعد أن يمارس الحب مع ها و لو مرة واحدة .

وكانت الصراحة بيننا كاملة فكل ما يدور بينهما ترويه لي بالتفصيل ورأيت الشهوة واضحة فى كل حواسها وهى تقص على ما يدور بينهما قلت لها و بكل صراحة أنه ليس هناك ما يمنع أن تستمتع معه .

فوجئت في البداية لكن كان من الواضح أن الفكرة قد راقت لها وبعد القليل من النقاش وافقت شريطة أن أكون موجودا معهما وهذا ما أريده.


فجاءت فى اليوم التالى وأخبرتنى أنها دعته على العشاء معنا فى يوم الخميس وجاء شقيقى سعد وكانت زوجتى فى انتظاره على نار و قد لبست ثوبا يكشف عن جميع مفاتنها وكأنها دعوة مفتوحة لنيكها ولا تتخيلون مقدار الشوق و الشهوة التى كانت فى عيون كلاهما رغم محاولتهما كبت ذلك.


أكلنا و شربنا حتى الثمالة وطلبت منى زوجتى أن أضع موسيقى راقصة لكى يرى أخى كم هى راقصة ممتازة وذهبت لتبدل ملابسها وعندما عادت فاجأتنا بالتغيير و قدومها شبه عارية وما يغطى جسمها فقط شال أسود و كولوت شفاف يبرز عجيزتها و كعبة غرامها بكل وضوح وهنا وصلت الأحداث لمرحلة يصعب السيطرة عليها وقلت لهما : سأجلس أتفرج وخذا راحتكما كأننى غير موجود. تفضلا Help yourself.

و طبعا لم يمانعا.


جلست أتفرج ورقصت زوجتى حوالى خمس دقائق ثم رمت بالشال و أصبحت فقط بالكولوت.


ما أن رآها أخى على حالتها هذه حتى قام بمساعدتها و خلع عنها ما تبقى من ملابسها . شعرت حينها وأنا أرى زوجتى عارية مع رجل آخر إضافة لكونه أخى من لحمى ودمى بتهيج كبير و انتصاب هائل لم يعرفه ثعلبي منذ سنوات.


خلع شقيقى ملابسه وما أن رأت نانا ثعلبه الكبير المنتصب حتى ركعت على ركبتيها و انهالت على ثعلبه مصا و لحسا تبتلعه كله في فمها وتخرجه لتقبله و تلحس رأسه و تداعبه برأس لسانها . استمر الحال حوالى عشر دقائق وهى ترضع و تمص ثعلبه و تهمس له بأنها فى قمة التهيج وكم هى متشوقة لأن يمارس الحب مع ها فى كل مكان من جسدها ولم يترك شقيقى الفرصة وأخبرها بأن عجيزتها تجنن و بزازها يهبلوا وكعبة غرامها الغارق فى عسله يريد فمه ولسانه وأنامها على الموكيت و نزل بلسانه ينهل من كعبة غرامها و بدأ فى نيك كعبة غرامها و عجيزتها بأصابعه.


لم أسمع فى حياتى صوت زوجتي مثلما سمعتها وهى ترجوه أن يمارس الحب مع كل خرم فى جسدها كانت تصرخ : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه مارس الحب مع كل مكان في جسمي ثعلبك موووووووووت نار ولعت كعبة غرامى .

إلى أن صاح : خلااااص مانيش قادر هأنزل لبنى هأنزل .

فطلبت منه أن ينزل منيه على وجهها ونهديها . أمسكت ثعلبه بين شفتيها إلى لحظة الانفجار و مصت كل نقطة مما كان به و رأيتها لأول مرة تبتلع المنى , استمرت تمص ثعلبه إلى أن أتتها رعشتها من نيكه فى كعبة غرامها و عجيزتها بأصابعه.

أدمنت زوجتى ممارسة الحب من شقيقي وأدمنت أنا على الاستمتاع بمشاهدتها تتلوى و تتأوه بين يديه ولكي أكون أمينا أقول لقد تركت لها كامل الحرية لكى أستمتع بمشاهدة أحلى أفلام سكس على الطبيعة فقط كنت أتفرج عليهما فى الطابق الأرضى وكانت تغريه أمامى و تقول له أن يعتبرنى غير موجود و أن الأولاد نيام بالطابق العلوي وتقول له : نكني هنا أحسن .

وكنت أستمتع جدا برؤيتها وصوتها وآهاتها وهى تتناك .

وفى أحد الليالى أتى أخى كالعادة وكانت فى انتظاره كالعادة أيضا أحلى من أى عروس لابسة بيبى دول شفاف و كولوت استرنج (ثونج) ونهود عارية تكاد تصرخ من الشهوة وتقابلا بالقبلات الساخنة و العناق بصورة هستيرية وكانت فى قمة الهياج الجنسى و هو كان أكثر هياجا وقال لها : أنا واخد عشانك قرص و نص - فياجرا - وعايز أمارس الحب مع فيكِ لغاية ما أشبع .

ردت بدلال : يا ريييييت تمارس الحب مع فيا لغاية الصبح أموت فى ثعلبك وأعبده .


ونزلت إلى سوستة بنطلونه وأخرجت ثعلبه تلاعبه و تلوكه بين شفتيها و استمرت تمص فى ثعلبه فترة راكعة على ركبتيها وهو يتأوه : آااه ه ه ه ه ه مصى كماننننننننننن ثعلبى مشتاق ناااااااااااااار عليكى.


قالت له : كعبة غرامى مشتاق لك أكثر- لك يومين ما نكتوش - .

فهمت وقتها كم أصبحت زوجتى تدمن ثعلب شقيق زوجها وتنتظره على نار .

المهم شقيقى لم يضع الوقت و قلبها على الأرض فى وضع الـ69 بعد خلع البيبى دول و الكولوت بطريقة الأفلام فطار البيبى دول على المقعد و الكولوت إلى مروحة السقف التى أرسته على الأرض واشتعلت الشهوة بكل منهم و لحسن حظى كانت عجيزتها فى مواجهتى حيث أراها من مكانى المستتر.


كانت تمص ثعلبه بجنون و تقول : رأس ثعلبك بتموتنى عمرى ما شفت ثعلب واقف كده . نااااااااااااااار.

وكان ينهل من كعبة غرامها بلسانه و أصابعه اثنين أو ثلاثة يمارس الحب مع وا كعبة غرامها وكانت تصرخ من الشهوة : حرام عليك ما أقدرش أستحمل أكتر من كده . نكنى . اركب عليا . خلي ثعلبك يقطع كعبة غرامى.


وسمعتها تصرخ بشدة : لألألألألألألألأ كده هاموت كعبة غرامى وبزازى ناااااااااااااااااااااار.


فلاحظت أنه أدخل إصبعه الأكبر فى كعبة غرامها و بدأ فى نيكها به و ازداد صراخ وغنج حبيبتى : أرجوك نكنى فى كعبة غرامى وبين بزازى هتجنن عمرى ما اتناكت بين بزازى.

فما كان من أخى إلا أن قال لها : بزازك جميلة وكبيرة قوى. عايز أدهنهم بالكريم. هاتى كريم.

قالت لى : عايز يمارس الحب مع ني بين بزازى.

صعدتُ إلى غرفة النوم وجلبت لها زيت تدليك .

قلت لها : خذى بيبى أويل.


دهن ثعلبه بالزيت وبزازها و بدأ فى دعك بزازها بأصابعه و مع صرخاتها و توسلها لكى يرحمها و يمارس الحب مع ها بثعلبه فى بزازها. وازداد صراخها بطريقة جنونية مع دخول ثعلبه بين بزازها و بدأ فى نيك بزازها وشاهدتها وسمعت صوتها كما لم أسمعه من قبل كانت تترجاه : نكنى بين بزااااااااااااااااااااااااااااااااازى عايزة ثعلبك كله يمارس الحب مع بزازى .

و كانت من فرط شهوتها و هياجها تضرب رأسها فى إيدها و هو نازل نيك فى بزازها و استمر على كده حوالى نصف ساعة إلى أن صرخ : خلاص وصلتتتتت هأنزل لبنى هانزل .

أسرعت بوجهها وشفتيها وبزازها لتتلقى دفقات الحليب على بزازها ووجهها وفمها و مصت كل نقطة منه حتى الثمالة ودعكت اللبن الوفير الباقى على بزازها بجنون ولهفة.

و جاء أخى مساء يوم السبت التالى و كالعادة كانت زوجتى فى انتظاره شبه عارية ولكن فى وجودى غير المرات السابقة وجلسنا و تحدثنا وكانت زوجتى تجلس ملاصقة له و أكاد أرى الرغبة تقفز من عينيها ثم التفت إلى قائلا : إيه رأيك نخليها رباعية ؟

فهمت فورا قصده و لكنى سألت للتأكد : يعنى إزاى ؟ .

قال : يعنى انت بتتفرج علينا كل مرة بننننننننـ .. وعارف إنى ---

استكملت عبارته فقد أحس بحرج و قلت : عارف إنك بتمارس الحب مع نانا ومبسوطين جدا بعلاقتكم.

قال : أيوه ونفسي انت كمان تمارس الحب مع سلوى- زوجته- ونستمتع جميعا فى نيك جماعى رائع ...

قلت له : بس إزاى وأنا ما أعرفش مراتك ولا حتى شفتها ؟

قال : أنا كلمتها و هى موافقة و مرحبة بالفكرة عشان نخرج من حالة الملل الزوجى خصوصا بعد فترة زواج طويلة و كنت ناوى أجيبها معاي بس فضلت نتكلم سوا الأول ..

وافقت طبعا بل وجدت نفسى متهيجا لمجرد الفكرة وفرقعت كئوس الخمر فى صحة نيك سلوى زوجة أخى المرة القادمة فقالت نانا : خلاص تبقى فى صحة نيكى أنا الليلة نحتفل مع بعض إحنا الثلاثة و الويك اند القادم تكون سلوى معنا.


وكأنها إشارة وتصريح وجاءت نانا راكعة أمام مقعدى و فى ثانية أخرجت ثعلبى من الشورت وبدأت بمصه جاء أخى سعد من خلفها و بخفة خلع عنها ثوبها و كانت عارية تماما كما لو كانت تعلم فلم تكن ترتدى أى ملابس داخلية وبدأ فى لحس ظهرها و ملاعبة بزازها وحلماتها الجميلة وسريعا خلع شقيقى سعد كل ملابسه و ركع خلفها واضعا ثعلبه مواجها لعجيزتها وأصابعه من الأمام تعبث ببظرها و شفرات كعبة غرامها لم تصمد طويلا و بدأت فى صرخات الشهوة .

انقلب الوضع. نامت نانا على الأرض وركع أخى سعد ملاصق لوجهها لينال ثعلبه حظه الوفير من فم نانا التى كانت و كأنها أول مرة تشوف ثعلب وتبدأ بمداعبة رأسه حتى يختفى فى فمها .. ازداد هياجى جدا برؤيتها و نزلت بين فخديها وجدت كعبة غرامها غارقا فى عسله وأنا أمص و ألحس فى كعبة غرامها و بظرها وفمها بين التأوهات و بين مص ثعلب شقيقى سعد ولم أستطع المقاومة وبدأت فى نيكها و ما زال ثعلب أخى سعد فى فمها و أصابعه تعبث ببظرها وثعلبى إلى آخره يمارس الحب مع فى كعبة غرامها المتورد إلى أن انفجرت بالمنى فى أعماقها و أتتها رعشتها و سألتها لتنظفه بفمها الجميل.

انقلبت إلى وضع الكلب. فمها يمص ثعلبى مرة أخرى بينما كعبة غرامها و عجيزتها فى مواجهة أخى سعد. أحسست أننى على وشك إنزال المنى مرة أخرى فأخرجته من فمها و فضلت المشاهدة لبعض الوقت رأيت أخى سعد يبلل أصابعه من منيى فى كعبة غرامها ويدعك بالسائل حلماتها وبزازها إلى أن استرخت و بدأت فى التأوه مرات عديدة وزاد شقيقى سعد من تدليك ثدييها وأصبح يمارس الحب مع فى كعبة غرامها ويدعك بزازها بأصابعه فى وقت واحد إلى أن ازداد صراخها : خلالالالالالاص موتنى بس أرجووووك نكنى الـلـه يخلييييييييييييييك دخله فيا.

وسمع رجاءها و بدأ فى نيك كعبة غرامها و كلما ازداد صوتها و هياجها ازداد هو فى نيكها ثم أنامها على ظهرها ولاعب كعبة غرامها برأس ثعلبه لمرات عديدة وهى تصرخ: دخله دخله أرجوك.

وظل يمارس الحب مع فيها حوالى 20 دقيقة وهى تأتيها رعشتها لمرات كثيرة . و كنت من ناحية أخرى قد بلغت نهايتى يكاد ثعلبى الانفجار اقتربت من فمها و لم أستطع المقاومة فنزل المنى على وجهها الجميل وشقيقى سعد أيضا قذف منيه على شفتيها فضحكت قائلة : شبعتوني حليب قبل النوم.


فى اليوم والموعد المحدد جاء شقيقى سعد وزوجته سلوى لتمضية السهرة معنا أنا وزوجتى نانا.

زوجة أخى سلوى لأول مرة أراها امرأة مثيرة جدا على عكس ما سمعت من أن أخى سعد لا يراها جنسية و يفضل زوجتى نانا فى ممارسة الجنس. كانت سلوى ترتدى جونلة قصيرة جدا و بلوزة كاشفة معظم بزازها و لأول وهلة أحسست بأننى راغب فيها و فى إمتاع نفسى منها - ولم تكن نانا تستر جسدها إلا ببيبى دول وورقة التوت.

وما أن رأت سعد حتى تعانقا بدون صبر ويداه على بزازها و عجيزتها.

سلمت على سلوى وقبلتها قبلة خاطفة و ما أن جلست حتى راحت الجونلة القصيرة فى خبر كان وأطل الكولوت الأبيض الممتلىء بكعبة غرام يكاد ينطق بما فيه وزوجها - أخى - يقول أنها باردة فى الجنس؟؟؟ أحسست مما رأيت أنه كان كلاما فقط ليصل إلى كعبة غرام نانا وعجيزتها اللى جننوه لأن سلوى هى الأخرى لا تقل أبدا عن نانا فقد كانت أشبه بقنبلة جنسية و غير موقوتة جاهزة للانفجار فى أى لحظة .

وضع شقيقى سعد شريطا فى الفيديو و قال: الشريط ده يجنن .

وكان جميلا فعلا لامرأة شبقة جدا مع أربعة شباب وبدأت أسمع التعليقات من سعد و نانا وسلوى فسلوى أعجبها الثعلب السميك اللى كان فى كعبة غرام البنت أما نانا فكان إعجابها بكمية المنى اللى نزلوها الأربعة على وجه البنت وأووووف وأحححح و يا ريتهم عليا أنا .

وترد سلوى : ولا ممارسة الحب اللى كان فى كعبة غرامها نااااار .

وأنا أسمع و كدت أنزل على روحى من كلامهم.

فى أقل من دقيقة رأيت نانا وشقيقى سعد تحتها وقلعها عارية و بدأ وصلة نيكها بأصابعه مع لحس كعبة غرامها و فتحة عجيزتها و الصرخات تتوالى من نانا : أاححححححححح كعبة غرامى ناررررررر .

و أنا أنظر وأسمع بدون وعى تام لما يحدث حولى إلى أن فاجأتنى زوجة أخى سلوى : إحنا يعني بس بنتفرج عليهم كده ؟


قلت : لأ أنا مستنيكى يا سلوى.

ولم أكمل كلامى ويداى تعبث فى بزازها الرائعة ووجدت نفسى أخلع عنها كل ملابسها وأصبحت فى حالة هيجان لم أشعر بها من قبل وبدأت سلوى وأنا بتبادل القبلات النارية و انتهت راكعة على ركبتيها تمص ثعلبى وأخى سعد راكب نانا على الكنبة بجوارى ورأيت أرجلها فوق أكتاف شقيقي سعد و ثعلبه كأنه يقسم كعبة غرامها نصفين ولم أتمالك نفسى , وسألت زوجة أخى سلوى أن تجلس على ثعلبى فجلست و مالت للأمام و ظهرها يواجهنى و ظهر بظرها أمامى ووجدت نفسى أدلك بإصبعى بظرها و إصبعى الآخر يدلك بظر نانا لأول مرة رغم فترة زواجنا الطويلة.

لم نكتشف متعة دعك البظر ونيك البزاز إلا مع أخى سعد وزوجته سلوى.


و عند رجوعى الصالة لاقيت سلوى بتدعك فى بظر وبزاز نانا و سعد ما زال نازل نيك فى كعبة غرامها ونانا صوتها يكاد يكون واصل للشارع : ناااااااااار أحححححححح نيك فيا لبكرة .

و رعشاتها تتوالى و كلما ازداد هياجها و صراخها زاد سعد من سرعة ممارسة الحب فيها و طلبت منى سلوى زيت التدليك ووضعت على أصابعها ووضعته ودلكته على بزاز نانا التى أخذت تصرخ وتغنج فى استمتاع.

قلبها سعد إلى وضع الكلب و باعد بين أرجلها وابتلع كعبة غرام نانا ثعلب أخى سعد بكامله مرة أخرى وهى تتأوه من الهياج. واستأنف نيكها.

سألتنى سلوى بدلع : اتعلمت يالا ورينى.

وجاورت نانا على الأرض فى نفس الوضع وكانت عجيزت سلوى من أجمل ما رأيت وكعبة غرامها ضيق مثل كعبة غرام نانا وكانت الممارسة معها فى كعبة غرامها ممتعة كثيرا جدا.

استمر الوضع لفترة ثم أصبحت أنا وأخى سعد نتبادل الكعبتين والبزاز إلى أن أتت رعشات كل من نانا و سلوى مرات عديدة و أنزلنا منينا كل منا فى كعبة غرام زوجة الآخر وعلى بزازها وأصبح تبديل زوجاتنا هو المتعة الأولى , أصبح الويك إند اما فى بيتنا أو بيتهم لسنوات وإلى اليوم.


*****

الكوكب الخامس والاربعون. كوكب ايلاج نيك مزدوج مع أبي وأخي


اسمي سهام وعمري 20 سنه . لي اخ يصغرني بسنه اسمه شادي. والدي دركي في قوى الأمن عمره 40 سنه ووالدتي مضيفه في شركه طيران تمضي معظم وقتها مسافره. بدأت قصتي أولا مع أخي الذي كان يحب الجنس بشكل غير مألوف: كل حياته جنس بجنس... نظراته للبنات وحركاته... طريقته في التكلم مليئه بالإيحاءات الجنسيه وخزانته مليئه بإفلام الجنس. كنت اتفرج على هذه الأفلام خلسه والعب بكعبة غرامي واشتهي الرجال الذين اراهم فيها. وفي احد المرات انقطع التيار الكهربائي بينما كان الشريط في جهاز الفيديو وتعذر علي سحبه وشاء القدر ان يدخل اخي البيت ويراني وانا احاول اخراج الفيلم فخفت كثيرا وحاولت ان ابرر ذلك بأني كنت أريد معرفه ماذا في الشريط لكن عندما سحبه من الجهاز استنتج ان الشريط واصل لأكثر من نصفه واني شاهدت الكثير منه فضحك وقال: "لا تخافي يا سهام.. هذا طبيعي.. من الطبيعي ان تحبين هذه الأشياء! انا مهووس بها!!! عندي الكثير من الأشرطه تعالي نتفرج معا!" عندما كلمني بهذه الطريقه شعرت بالطمئنينه لكني شعرت ايضا بالإثاره لأن التفرج على هذه الأشياء مع أخي غير مألوف! وضع فيلم عنوانه "ممارسة الحب في بانكوك" وجلس امامي وبدأت مشاهد الفيلم الفاضحه: "رجل يخرج ثعلبه من السحاب وفتاه تمصه" فضحك اخي.. وضحكت معه..... لاحظت انتصاب اخي فوق بنطاله فشاهدني وانا انظر ناحيه ثعلبه وابتسم ثم وقف امامي وفك سحابه واخرج ثعلبه وقال لي: "مصيه!" كنت خائفه... لكن اثارتي طغت على خوفي وخجلي فركعت امامه تماما كما في الفيلم وبدأت امصه فأدخل اخي يده تحت حماله صدري واخرج بزي وانحنى يمص حلمته ثم اخرج البز الآخر وصار يمص ويعضعض حلماتي بلطافه ثم بقوه مما اثارني وجعلني اتأوه فأدخلت يدي لا شعوريا تحت كيلوتي كي العب بكعبة غرامي لكن اخي لم يعطني ايه فرصه فمزع كيلوتي واجلسني على كرسي وانا مفتوحه الفخذين وركع امامي وما ان وضع شفايفه على شفايف كعبة غرامي الدافئه حتى شعرت بلذه لم اشعرها من قبل. نسيت ان هذا اخي من نفس الأب والأم وبدأت اتنهد بمحن وغنج . كان اخي خبيرا في اكل الكعبة غرام ولم يوفر جلده من كعبة غرامي إلا واعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخليه.... استمر بأكل كعبة غرامي بنفس الوتيره حتى ولعني من الهياج والإثاره فشلحت كامل ثيابي وطلبت منه ان يمارس الحب مع ني ويفتحني لأول مره ولم يخب ظني.. فما إن طلبت منه ذلك حتى تطاول عنق ثعلبه الغليظ فشلح كامل ثيابه ووقف امام سريري وهو يلعب بثعلبه الذي انتصب وريل طالبا ممارسة الحب واللعب

وبدون ايه مقدمات صعد اخي على السرير ومشى نحوي على ركبتيه ففرشخت له افخاذي الى اقصى حد وامسكت شفايف كعبة غرامي من كل طرف واظهرته له كزهره ورديه فوضع رأس ثعلبه على فتحه كعبة غرامي وغرزه دفعه واحده وبدأ يمارس الحب مع ني "فايت ضاهر" منزلا مني القليل من الدم فشعرت ببعض الألم لكنه لم يدم إلا لحظات شعرت بعدها بلذه ممارسة الحب الحقيقي فصار اخي يمارس الحب مع ني بقوه للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه ممحونه يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: "ارجوك سأرتعش.. نيكني بقوه.. العب بحلماتي" وما ان طلبت منه ذلك حتى "دحش" ثعلبه في كعبة غرامي تلك الدحشه التي جعلت كياني يرتجف وصار يمارس الحب مع ني بسرعه وعنف حتى صرت ارتعش واصرخ تحته فبدأ يقذف معي ويتأوه قأئلا: "يلا اجا ضهري حبيبتي... جيبي ضهرك معي". فعانقته وصرت اصرخ معه من اللذه وشعرت بهزه الجماع الفعليه معه. بعد القذف ظل اخي فوقي وثعلبه ومنيه في كعبة غرامي وفمه يشبع عنقي مصا وتقبيلا... صرت افكر في نفسي: "كم كنت غبيه طوال هذا الوقت! كان يجب ان افعل هذا منذ زمن بعيد!!!" وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياه جنسيه فعليه وقررت ان اعوض عنها بالمزيد من المضاجعه مع أخي فصار يمارس الحب مع ني كل يوم كأني زوجته وفي كل مره يتفنن في ممارسة الحب فتاره يمارس الحب مع ني من كعبة غرامي وطورا من عجيزتي واحيانا يقذف في كعبة غرامي وخلال القذف يسحب ثعلبه ويغرزه في عجيزتي ويكمل قزفه فيها ويسحبه من عجيزتي وهو لا زال يقذف ويضعه في فمي لينفرغ ما تبقى من مني في ظهره وبيضاته

وفي احد الأيام وبينما كنا نتضاجع في السرير حصلت الكارثه عندما دخل والدي علينا ورأى بأم عينه ما نفعله فوقف مندهشا وهو ينظر الينا... لم نتكلم كلمه واحده... وأصبت بالدهشه عندما بدأ والدي بخلع ملابسه كاملا واتى نحونا فنظرت الى ثعلبه الغليظ الذي انتصب من الإثاره وامسكته بيدي وبدأت امصه. وقف اخي بجانب ابي فأمسكت بأيورهم وصرت امصها فأنعظ والدي وكبر ثعلبه اكثر ولاحظت انه اطول واغلظ من ثعلب اخي فبدأ سائل كعبة غرامي ينزل استعدادا لدخول ثعلب ابي الذي وقف كالعامود استعدادا لمضاجعتي

طرحني والدي على السرير ثم وضع وجهه بين افخاذي وبدأ يمص كعبة غرامي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا ان يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه... وجننني عندما عضعض طرف زنبوري بنعومه بأسنانه ثم صار يمصه ويفرشي كعبة غرامي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت ارتعش وخلال ارتعاشي فرشخ والدي افخاذي اكثر ووضع كعبة غرامي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني اصرخ واتأوه كالشرموطه: "آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآهههههههههه. ... آآآآآآآآآآآآهههههه مصني.... مصص كعبة غرامي وغراسسسسيييييي.... آآآآآآآآآآآآهههه!" بدأ المني ينزل من كعبة غرامي في فم والدي فأمسكته من رأسه ودفعته نحو كعبة غرامي كي ادفنه في فمه للأبد وقد ابلعته كل ما نزل... استلقيت بعد ذلك على ظهري على السرير وافخاذي مفتوحه... صرت افتح شفايف كعبة غرامي وانظر لأبي ففهم مرادي واعتلاني وغرز ثعلبه في كعبة غرامي غرزه أجحظت عيوني من عنفها وبدأ يمارس الحب مع ني بقوه ويدفع ثعلبه الى اقصى حد ممكن ويسحبه.... استمر كذلك ربع ساعه سحب ثعلبه بعدها ووقف بجانب السرير وقال لأخي بالحرف الواحد: "نيكها امامي كي اتفرج" ولم يتردد اخي الذي كان يتفرج على ابي وهو يمارس الحب مع ني فصعد على السرير واتى من فوقي وغاص بأيره في رحمي وبدأ يمارس الحب مع ووالدي يشجعه: "نيكها.. جبلها ظهرها... ابسطها لأختك..." فصرت اصرخ من هياجي ولم يعد عندي اي خجل... فكيف اخجل بعد ان ناكوني بهذا الشكل... وبينما كان اخي يمارس الحب مع ني صعد والدي على السرير وقرفص فوق وجهي ووضع ثعلبه في فمي غائصا به في حلقي.. وصار يمارس الحب مع ني من فمي... ثم سحب ثعلبه وادلى ببيضاته فوق فمي ففتحته للآخر كي استقبلها ولم استطع لكبر حجمها فوالدي بيضاته كبيره جدا اكبر من بيضات اخي وكيس بيضاته مثير لونه بني ومجعد ومطاطي... وضعت بيضه من بيضاته في فمي وصرت املطها وامصها ثم فعلت نفس الشيء بالبيضه الأخرى فصار والدي يئن ويتأوه من إثارته ثم طلب من اخي ان يحل مكانه كي يرجع ويمارس الحب مع ني من كعبة غرامي

رجع والدي الى كعبة غرامي واتى اخي وقرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي فصرت امص وادلك بيضاته في فمي بينما كان ابي يمارس الحب مع ني ويمص حلمات صدري بنفس الوقت... بقينا كذلك لفتره ثم قال لي والدي: "مبسوطه حبيبتي? اطلبي اي شيء نعمله لك... اي شيء تحبينه نفعله..." قلت له بخجل: "احب ان.. ثم سكتت!" قال مشجعا: "قولي حبيبتي.. لا تستحي! بعد كل الذي حصل تخجلين? قولي ماذا ترغبين ان نفعله لك?" قلت: "احبك ان تنيكني انت واخي بنفس الوقت من كعبة غرامي وعجيزتي!" فقال: "آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآههه هه يا حبيبتي بكل سرور سنحقق امنياتك.... هذا سيثيرني لدرجه سأقذف في كعبة غرامك المني مثل الحنفيه...!" نظر لأخي قائلا: "سمعت أختك? فلنبدأ معك اولا... تنيكها من عجيزتها لأن ثعلبك اصغر.." وضع ابي فرشه السرير على الأرض فأستلقى اخي على ظهره وثعلبه قائم كالعامود... فبصق عليه بصقه كبيره ودهنها عليه بيده فصار يلمع مما اثارني كثيرا فقرفصت فوقه وعاينت رأس ثعلبه على ثقب عجيزتي وجلست عليه رويدا رويدا حتى غاص كليا في عجيزتي... وبدأت اصعد وانزل عليه واتنهد من اللذه... ورجعت بجزعي للوراء كي افسح المجال لأبي ليعتليني ويحطه في كعبة غرامي فركبني ابي من الأمام وفات بثعلبه في صميم كعبة غرامي وبدأ يمارس الحب مع ني بقوه ومن كثره هياجي بدأت ارتعش وانزلت على ثعلب والدي مما زاد في ليونه الدخول وجعل ثعلبه ينزلق بسهوله اكثر كون كعبة غرامي ضيق جدا نظرا لعمري فبدأ ابي يمارس الحب مع ني كالمجنون: "ايوا حبيبتي... جيبي ضهرك... جيبيه بلا حدود... اصرخي تحتنا... قولي اي شيء ونحن ننيكك" عندها تشجعت وفقدت كل خجلي وصرت اقول اي شيء اريده بلا خجل: "نيكوني... احلبوه في كعبة غرامي وعجيزتي..." نظرت لوالدي وقلت له: "افتح لي حنفيه الحليب التي وعدتني بها في كعبة غرامي" وما ان قلت ذلك حتى جن جنون والدي وبدأ يمارس الحب مع ني بقوه جعلتني اصرخ فعلا وبدأ والدي بالتأوه: "سأقذف حبيبتي... وهذه اجمل "حنفيه حليب" في كعبة غرام اجمل ابنه!" وبدأ يقذف ويصرخ: "آآآآآآآآآه... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآه..." وقال لأخي وهو يلهث: "جيبو معي وافتحلها حنفيه حليب في عجيزتها كمان!" وبدأ اخي يقذف في عجيزتي وشعرت بالمني يتدفق من ايور ابي واخي في كعبة غرامي وعجيزتي وبدأت ارتعش واصرخ كالممحونه: "آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه... آآآآآآآآآآآآآآآآه... إملأووووني حليييييييب... آآآآآآآآه..." انحنى والدي فوقي بحنان فوقي وأيره لا زال في كعبة غرامي وصار يقبلني من عنقي كاللبوه التي تداعب اولادها... وبقينا كذلك لفتره ثم ذهبنا للحمام واستحمينا معا... ومنذ ذلك اليوم صرت زوجه لأبي ولأخي يمارس الحب مع ونني متى يريدون وركبت لولب كي أنتاك كما ووقتما اشاء بلا حبل

*****

الكوكب السادس والاربعون. كوكب هو واليوغوسلافية

أنا واليوغوسلافية

بدأت قصتي عندما كنت في السابعة عشرة من عمري عندما جاء ليسكن في حينا عائلة جديدة تتكون من ثلاثة بنات وأمهم وكانت البنات تبلغ الأولى الثامنة عشرة من عمرها واسمها مرام والثانية في التاسعة عشر من عمرها واسمها مريم والثالثة غرام وتبلغ من العمر العشرين وأمهم التي تبلغ من العمر السابعة والثلاثين .
القصة بدأت عندما قامت الأم بالطلب مني ان اذهب لشراء بعض الاغراض من البقالة ذلك لأن جميع بناتها مشغولات بالدراسة وان الوقت كان متأخرا قليلا وبالفعل ذهبت لشراء الاغراض وعندما رجعت دعتني للدخول الى المنزل لأساعدها ببعض الاعمال .
وانا كنت اتمنى ان تطلب مني الدخول وذلك لأنها من اصل يوغسلافي وهي جميلة جدا وقوامها ممشوق وصدرها يقف وقفة الفرس واردافها تكاد تتفجر ولباسها لا يكاد يدخل بجسمها فقلت في نفسي لماذا لا ادخل لعلي استمتع ببعض النظرات اليها او لبناتها الجميلات فمرام الصغيرة بدأ جسدها بالنضوج وهو بالفعل جسد يتوهج من الحرارة وانا ام اكن اعرف معنى الجنس الحقيقي في ذلك الوقت كنا نعرف القليل عن بعض النظرات وعندما دخلت لم ارى احدا من البنات موجودا في الصالة فسألت الام وكأنني لا اعرف : هل تعيشين لوحدك هنا ؟
فقالت انها تعيش مع بناتها وانهن يدرسن الان في غرفة النوم الخاصة بهن .
ودعتني لأدخل الى المطبخ وبالفعل عندما دخلنا قامت بتحضير العصير واثناء ذلك كنت اسرق بعض النظرات الى تلك العجيزت التي لم ارى حجما كحجمها وجمالا كجمالها ولاحظت المرأة انني استرق النظر اليها فبدأت بتحريكها مرة لليمين ومرة للشمال بكل هدوء ولطف وهي تنظر الي بنظرة لم ارى بحياتي مثلها .
وبصراحة بدأ ثعلبي يصحو من سباته قليلا وحركت مشاعرا لم اكن احسب لها حساب وقالت لي لماذا تنظر الي بهذه النظرة في شي ؟
فقلت لها ابدا
فقالت كيف ما في شي وانت الك اكثر من عشر دقايق بتتفرج على عجيزتي وانا عاملة حالي مو دارية
فقلت لها وبكل خجل وعفوية بأنها اجمل عجيزت اراها في حياتي
فضحكت وقالت كيف لو تشوف طياز بناتي وخاصة مرام وغرام
فقلت لها يا ريت
فضحكت وقالت ايش تعرف عن ممارسة الحب
فقلت لها والله ما بعرف شي اكثر من العجيزت والبزاز والكعبة غرام
فقالت لي تعال افرجيك
واخذتني على غرفة النوم ويا ويلي على غرفة النوم فكلها صور لعاريات وانا اول مرة فحياتي ارى مثل هذه الصور وحينها قام ثعلبي قومة لم اعرفها من قبل وبصراحة تفاجأت كثيرا لأنو راح ما يخزق البنطلون وجلست على طرف السرير وصارت تحسس على بزها وقالت عمر شفت مثل هذا الصدر
فجاوبتها لا
فقالت شو حاب تشوف اليمين او الشمال
وانا ما كانت تفرق معي المهم اشوف فكشفت عن بزها اليمين ويا ويلي حلمة مو طبيعية كبيرة وزهرية واقفة وقفة أبطال في معركة وطبعا انا اغمى علي من كثر المحنة فصرت العب بثعلبي من ورا البنطلون وهي تلعب ببزها وقالت لي تعال ارضع
وانا ما تحملت وصرت ارضع منها وهي تعلم في وتقول لي مص الحلمة وعضها
وكشفت عن بزها الثاني وصرت العب فيهم بشراهة وهي صارت تلعب بثعلبي وبكل عنف سحبت البنطلون عني وشلحتني الكلسون وسارت تلعب بثعلبي بيدها وانا العب ببزازها وانا من كثر الانتصاب طلع الحليب مو بس من ظهري ومن بطني كمان حسيت كأنو روحي طلعت وانا بلعب ببزازها وصارت تشرب في وتقول كمان كمان
وتغنج بصوت خافت كثيير اه اه اه اه كمان كمان العب عضهم
وبعدين صارت تعلمني كيف أمصمص شفايفها ورقبتها وهي تلعب ببزها بعدين شلحت البلوزة ونزلت البنطلون ويا حبيبي مو لابسة شي تحت وصارت قدامي زي ما خلقها ربنا وأنا شفت هالمنظر متت من الفرح وشلحتني انا كمان وصارت تغنج على الواطي وتقولي هذا كعبة غرامي ويا ويلي شو هل الكعبة غرام كبير وزهري
وانا اول مرة يشوفو
وقالت لي الحس لي اعتبرو زي البوظة او الكريم والحس
ونامت على ظهرها وحطت راسي بين إجريها على كعبة غرامها وصارت تشد لدرجة حسيت اني داخل كعبة غرامها وريحة الكعبة غرام مثل العبير وكل ما ألحس تزيد وتقول كمان كمان نيكني بلسانك حبيي نيك
وبعدين قالت لي دخل ثعلبك جوا
فقلت لها لا هذا زي النار
قالت لي ذوق حرارة الكعبة غرام ذوق
وبديت ادخلو شوي شوي وحسيت اني مدخل ثعلبي في ناررررر نار احلى من هيك ما في وبديت انيكها شوي شوي شوي وهي تصيح وتقول كمان كمان نيكني بدي كمان
وحست انو ظهرها اجى اكثر مرة حسيت ثعلبي مبلول داخل كعبة غرامها كأنو تحت الدش وبعد ما خلصت باستني من شفايفي وحطت لسانها بثمي وبدت تمص شفايفي وتقول لي خلي سر بينا وانا رح اعلمك كل شي
ولما جيت اطلع والا بناتها كلهم واقفين عند الباب وسامعين كل شي وعارفين كل شي

*****

الكوكب السابع والاربعون. كوكب الخطيئة .. أمى وقارئ عداد الكهرباء
الخطيئة
ولدت في عائلة فقيرة الحال قبل خمسة وثلاثون عاما. كانت لدينا منزلا صغيرا جدا كانت تتكون من غرفة واحدة , هي كانت غرفةنومنا جميعا.كنا نجلس وناكل فيها ايظا.عندما كبرنا نحن الاولاد اضطر والدي ان يبني غرفة اخري بجوار غرفتنا الوحيدة. فكان بابا الغرفتين تطلان علي ساحة المنزل,فكانت الغرفتان ترتبطان ببعظهما بواسطة شباك صغير . ففي الركن الاخر من ساحة المنزل توجد ما يسمي بالحمام والمطبخ. كان والدي يعمل في الانشاءات فكان عمله شاقا جدا لم يعد هذا العمل يناسبه لانه اصبح كبيرا في العمر,ولاكن كان لابد ان يستمر في هذا العمل لكي يستطيع اعالة عائلته . والدي في الخمسين من عمرة وهو يكبر والدتي بحوالي عشرون سنة لقد تزوج من امي عندما كانت في الخامسة عشرة .زوجوها له عنوة لانه ابن عمها. انجبا معا ستة اطفال مات اثنان ونحن الاربعة انا اكبرهم واسمي رياض اما اختي سحر فهي تصغرني بعام,سمر تصغر سحر بعامين اما وسام فهو اصغرنا جميعا. سابدأ بالرواية واقص عليكم ما جري لنا عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري . انا كاي ولد في سن المراهقة بدات مشاعري الجنسية تظهر وفي الاونة الاخيرة تعلمت ممارسة العادة السرية فكانت الفتيات شغلي الشاغل وبالرغم من كل محاولاتي مع اي فتات لم تكن اية واحدة لترضي بي ,عندما بلغت الرابعة عشرة تيقنت بان الناس تهمهم كثيرا المظاهر ,وكان الناس يعرفون فقر حالنا من الملابس التي كنت ارتديها. لقد تأثرت كثيرا بذلك واثرت ذلك في شخصيتي واصبحت معقدا . انا واخوتي كنا ننام في غرفة واحدة والنوم كانت علي الارض حيث لم تكن لدينا اسرة كي ننام عليها وكنا ننام الواحد بجانب الاخر لقلة الفراش ولكي نحتفط لانفسنا بالدفئ وخاصة في ايام الشتاء.في الاونة الاخيرة رايت او احسست بان امي كانت تقترح علي ان انام في الجهة الثانية اي في الجهة التي كان وسام اخي الصغير ينام. حيث كنت انام بجانب اختي سحر منذ طفولتي.ففي البداية لم اكن اعرف بان امي تخطط لابعادي عن سحر, ولكني فهمت في النهاية ,ولكني رفضت اقتراحها بحجة ان اخي وسام ينام وهو يتحرك كثيرا اثناء نومه والكل كانت تعرف ذلك . بصراحة انا لم افكر ابدا باختي سحركانثي ولا حتي بعد اقتراح امي. في احدي الليالي كنت نائما عندما سمعت صوت والدي ياتي من الغرفة التي ينام فيها مع امي..وهو يقول,,,لا لااستطيع فانا تعب جدا..ثم امي تقول ..انك تعب كل يوم اتذكر اخر مرة؟ ثم قالا اشياءا بصوت خافت جدا بحيث لم اسمع شيئا واضحا ,علي الاكثر كانت تبدو كمشاجرة ثم سكت الاثنان فلم اعد اسمع شيا بعد ذلك. بعد عدة ايام سمعت شيئا مماثلا اختتمتها والدتي ببكاء متقطع خافت. ففي احد الايام في حوالي الساعة العاشرة صباحا عندما كنت اهم باحظار واجباتي المدرسية في غرفتنا نحن الاولاد حيث كانت البقية من اخوتي في المدرسة لانهم كنوا يذهبون الي المدرسة صباحا ام انا فكنت اذهب الي المدرسة بعد الظهر,دق احدهم الباب فكنت امينا بان امي ستفتح الباب لانها كانت في المطبخ علي ماكنت اظن,عند مرور عشرة دقائق قمت من مكاني كي اري من كان الطارق فرايت رجل قارئ مقياس الكهرباء وهو يمسك بذراع والدتي وهو يتكلم معها وهي تدير راسها يمينا ويسارا فكانت محمرة الوجة فلم اكن اسمع كلامهما ,استطعت ان اسمع اخر شئ قالته امي..لا انا متزوجة ولدي اطفال عندها خرج الرجل من المنزل . امي كانت امرأة جميلة فكانت شابة انذاك ربما كانت في الثانية والثلاثين او الواحدة والثلاثين. في الايام التالية لاحظت تغيرا مفاجئا علي تصرفاتها حيث بدات تهتم بنظافتها واصبحت تمشط شعرها وبدات تزيح غطاء راسها كلما غاب والدي من البيت ,بعد ثلاثة ايام تكرر زيارة الرجل كنت مشغولا في الداخل كالمرةالسابقة بأحظار واجباتي المدرسية..هذه المرة دخلتٌ من خلال الشباك الموجود بين الغرفتين الي داخل غرفة والداي كي اكون قريبا منهما لاسمع ما يقولان اوربما لاراهما من خلال الشباك التي تطل علي المكان الذي يقفون فيها, فسمعتها تقول لماذا جئت ابني في البيت ثم انا قلت لك بأني متزوجة ارجوك اذهب اذا يرانا احدا ستكون فضيحة..قال الرجل لا استطيع فانا احبك واريدك ..قالت امي وهي تتلعثم لا وكيف لالا يجوز اذهب ولا ترجع اذهب ارجوك ابني هنا ..قال الرجل وهو يمد كيسا اليها خذي ما اسمك خذي هذه هدية لك .لم تقبلها امي في البداية ولكن الرجل اصر عندها قبلت الهديه تقدم الرجل منها فوضع قبلة خاطفة علي خدها الايمن .فاراد الرجل ان يقبلها مره ثانية لكنها امتنعت ,فتراجع الرجل قليلا فسألها عن اسمها ..ترددت في البداية ولكنها قالت اسمي فاطمة ..فقال الرجل وانا اسمي هشام ساذهب الان عندي ما اعمله سارجع بعد يومين ,حاولي تكوني لطيفة المرة القادمة فلا تخافي مني فأنا احبك .فخرج الرجل رجعت انا بسرعة البرق الي غرفتي وجعلت نفي منشغلا بواجباتي كاني لم احس بشئ .بعد ثواني قدمت الي غرفتي فقالت وهي تمد راسها من الباب ..رياض ماذا تفعل ..قلت لها دون انظر اليها الواجب ساخلص عما قريب ..لم تقل شيئا فذهبت..احسست بها انها دخلت غرفتها وبعد قليل اسدلت ستارة الشباك التي تفصل الغرغة التي انا فيها وغرفتها .فتعجبت في بادئ الامر ولكني قررت ان احاول النظر الي داخل غرفتها ولكن دون جدوي لم استطع رؤوية اي شي ففكرت مليا ثم مشيت علي اطراف اصابعي فاتجهت نحو باب غرفتها فلم يكن مغلقا كليا فدخلت ..كانت واقفة في وسط الغرفة كان واظحا انها لبست الجزء السفلي من ملابس داخلية حمراء اللون وكانت تهم بلبس الستيان فكان احدي نهداها داخل الستيان والاخرا واقفة شامخة كانت حقا جميلة ,عندما راتني صرخت بوجهي فطردتني واقفلت الباب. فهمت بانها كانت تجرب هدية الرجل.فلم تتطرق هي باي شي بعد ذللك. لاحظت انها تحاول بشتي الوسائل ان تجد لي عملا ان اؤديه كي اكون بعيدا عن البيت لليوم اللذي قاله الرجل بانه سياتي اليها ففي صباح ذلك اليوم استيقطت وفكرت بالموعد فقررت ان اجعل نفسي مريضا ففركت عيناي حتي ااصبحت لونهما احمر وبدات بالتقيئ جابرة نفسي فسألتني اختي مابك يا رياض فقلت لها انا مريض جدا .فاخبرت امي قبل ذهابها الي المدرسة ...فجائتني امي وسألتني وحاولت ان تقول انني يجب ان اذهب لاجلب شيئا ما من بيت عمتي ,لاكنها عدلت من رأيها عندما رأتني اتقيئ فمست بيدها جبيني وقالت انت ساخن ,,فبدت علامة الحزن علي وجهها ثعلبما كانت لبقائي في البيت.فبقينا انا وهي بعد ذهاب اخوتي الي المدرسة حيث كان ابي قد ذهب الي العمل كعادته منذ ساعات الفجر. بعد ان جلبت لي قدح من الشاي مع قليلا من الخبز واللبن فتعمدت ان لا اكل كثيرا بالرغم من انني كنت جائعا لاظهر باني مريض جدا ..فقلت لها اريد ان انام ربما تساعدني ذلك علي الشفاء ..فشجعتني علي النوم هي الاخري ..فذهبت وسحبت الباب من خلفها دون ان تسدها تماما, سمعت خطوات قدميها وهي تبتعد نحو الحمام بعد ان دخلت غرفتها لفترة وجيزة,بعد ان تاكدت بانها تستحم فكرت بما ممكن ان يحدث ..فاتجهت الي الشباك التي تفصل بين الغرفتين رايت الستار كان يحجب داخل غرفتها فاحضرت مقصا واحدثت ثقبين صغيرين في القماش الحاجز بحيث كنت اري داخل غرفتها من زاويتين فبعد قليل سمعت طرقا علي الباب الخارجي فكنت اعرف بانها كانت في الحمام بعد ان طرقت الباب عدة مرات سمعت صوت امي وهي تقول من الطارق ؟ثم كانت قد عرفت الطارق لذلك قالت شيئا لم اسمعها ورجعت الي الحمام كانت تغطي جسدها بالمنشفة.لم تمر سوا دقائق والا خرجت من الحمام الي غرفتها وبخطواط سريعة ..فدخلت انا الفراش وجعلت نفسي نائما ..بعد مضي عشرة دقائق دخلت غرفة التي كنت انام فيها ونادت باسمي مرات متتالية ثم خرجت من عندي واغلقت الباب هذه المره وبحيث لم تحدث صوتا. وبعد عدة دقائق سمعت طرقا علي الباب الخارجي فسمعت خطواط قدميها وهي تمشي كي تفتح للطارق فبعد ان رايتهما من خلال ثقب الباب واقفان في الركن المقابل من ساحة المنزل وقد كانا يناقشان شيئا ما فجأة توجهت امي نحو غرفتي ..فسارعت و دخلت الفراش وجعلت نفسي وكاني غارق في النوم..فدخلت دون ان تحدث صوتا فنادت باسمي مرتين وبصوت خافت ,,عندما لم اجبها عادت واغلقت الباب من خلفها وبكل هدوء. فبعد لحظات سمعتها تقول للرجل وهما يدخلان غرفتها,,حاول ان لاتحدث صوتا كي لايستيقظ رياض ابني. وبعد ان اغلقت باب غرفتها قمت الي الثقب التي احدثته في الستار فرايت كيف ان امي ترتدي احسن واجمل ما لديها وهي واقفة وظهرها علي الجدار القريب من الباب والرجل امامها وهو يهمس اليها بكلمات الحب..فكنت انا غاضبا جدا في البداية ولكن شيئا ما منعني من ان افسد ما كانا يعملان. مد الرجل احدي يديه ومسح براحة يده وجنتها المحمره اصلا من الخجل فحاولت مرارا ان تزيح يده من علي خدها ولكن الرجل تقدم منها اكثر بحيث التصق بها وبدا بتقبيلها وبشكل مرن جدا وعندما نزل بشفتيه الي عنقها لم تتحمل هي فسقطت علي الارض مطلقة صوتا شبيها بالبكاء المحبوس في حلقها ولكنه منعها من السقوط واحتضنها وقادها الي الفراش التي ربما هي فرشتها قبل مجيئ الرجل..فمددها هناك وبدأ هو بتقبيلها لكنها غطت وجهها بذراعها وبدأ بتقبيل عنقها مرارا ومد يده وعصر احدي نهديها ثم الثانية..بدأت ترتعش وهي تحاول تغطية وجهها اكثر ..ربما انها كانت تخجل من فعلتها ولكنها كانت تريد ان تستمر,,فبعد قليل بدأ الرجل بفك ازرار ما ممكن ان تسمي فستانها ففتحهم الواحد تلو الاخر فكان جسدها جميلا جدا كانت تلبس ما اعطاها هذا الرجل كهدية من لباس داخلي لم اري قط انها او احدي اخواتي تمتلكن مثلها يوما. وبدا الرجل بتقبيل نهداها وحررهما من الستيان وبدأ بمصهما لمدة عشرة دقائق ..فكانت هي تديربراسها يمينا ويسارا وهي لاتزال تغطي وجهها فكانت تطلق بين الحين والاخر تنهيده احيانا خافتة واحيانا بشكل اعلا, نزل بشفتيه الي خصرها ثم الي سروالها المبلل بماء مهبلها وبدأ بوضع قبلات متتالية علي عانتها وفخذيها وفجأة امسك بطرفي سروالها وانزلها حتي انه رماها في الهواء, عندها مدت يديها وغطت عانتها ومابين ساقيها فرايت وجهها كانت محمرة لدرجة حيث لم اراها بهذا الشكل من قبل فاتحة فمها مغمضة العينين ..عندها قام الرجل فنزع سترته وخلع حذاءه و انزل بنطاله مع سرواله الداخلي بحركة واحدة وسريعة ثم تخلص من قميصه.. حاول مرتين ان يزيح يديها من علي مهبلها لكنها امتنعت.. عندها استطاع الرجل ان يباعد ما بين ساقيها فتقدم واستقر ما بين رجليها اخذا وضع القرفصاء فاخذ ثعلبه بيده كان منتصبا وكبيرا حاول ازاحة يدها عندما امتنعت قال لها ساذهب ان لم تزيحي يدك فبعد فترة من التردد ازاحت يدها فرايت مهبلها كان منظرا جميلا شعرت علي الفور بانتصاب ثعلبي كانت قد حلقتها ربما لهذا الرجل ,,عندما لامس الرجل مهبلها بكفه اطبقت فخذاها بحيث عصرت يده وقالت وعلي شكل بكاء خافت ,,قالت..أه لا ارجوك فباعد هو مابين فخذيها وبأقل جهد هذه المره وقرب راس ثعلبه من مهبلها وبدأ يمرره بين شفرتي مهبلها مرتين فكانت مبللة فادخل راس ثعلبه فيها فصاحت اخ يا امي اخ ااهه فدفع هو كله فيها وتمدد علي جسدها وبدأ يحرك وسطه فبعد عدة حركات رايتها وكانها تتشنج ثم بدا كل جسمها تهتز بهزات عنيفة ثم مدت يدها واحتضنته والصقته بجسدها وقالت,,اه اه اخخخخ هشام,,بدأ هشام بحركات سريعة يدخل فيها ويخرج عندها قالت امي ..لا تقذف بداخلي ..فاخرج ثعلبه بعد لحظات من كلامها فقذف بسائله المنوي علي بطنها وعانتها واصلا الي قمة اللذة ونظراليها وهو يبتسم ويقول..كنت رائعة يا احلي امراة رأيتها في حياتي ..فنهضت هي علي الفور وهي تنظف بطنها من المني ..فقالت دون ان تنظر اليه ..يجب ان تذهب الان قبل ان يستيقظ ابني فلبسا ملابسهما بسرعة فاراد ان يأخذ منها موعدا اخر ,لاكنها قالت لااستطيع لا لا يجوز فانا اقترفت ذنبا كبيرا فبدات بالبكاء ..فقال لها هشام,, هذا ليس ذنبا فانا احبك ان لم اكن متزوجا وان لم تكوني متزوجة ,لكنت تزوجتك ..عندها اختل توازني واناواقف خلف الشباك فارطدمت ركبتي بالجدار فاحدث ذلك صوتا ..سمعتها تقول يجب ان تذهب لقد استيقظ ابني ..فهرعت انا الي داخل فراشي وجعلت نفسي كاني نائم ..سمعت باب غرفتها تفتح وهو ربما خرج مسرعا من الدار..وفتحت امي باب غرفتي ونادتني مرتين عنما لم اجبها خرجت دون ان تغلق الباب ..فاتجهت الي الحمام


*****

الكوكب الثامن والاربعون. كوكب قمر ألمانيا وتعليم نسرين
"خذى هذا الملف واختميه من السفير حالا" . ابتسمت سكرتيرتى الحسناء الشقراء وتناولت منى الملف لتصعد إلى مكتب السفير الألمانى.



ضحك فريدريك صديقى وزميل العمل ، وقال مازحا بالألمانية : كن رقيقا مع قمر ألمانيا يا مصرى يا جلف .. إنها واقعة فى غرامك ، يا بختك يا عم ..



قلت : قمر مصر زوجتى حبيبتى أجمل وأهم عندى من كل نساء العالم بما فيهن نساء ألمانيا.



قال ضاحكا : طبعا لا مذاق يعلو على مذاق بنت النيل وحفيدة الفراعين .. لقد ذكرتها وأسهبت فى وصفها كثيرا وتحدثت عنها كثيرا يا أحمد ، حتى شوقتنى لرؤيتها ، ألا تعزمها لتأتى هنا مرة ونراها ..



قلت : كلا ، إنى أغار عليها من الهواء الطائر ..



قال : لا تحبسها هكذا حتى لا تطير منك ..



قلت : لا ، هى بسيطة جدا ولا تعرف كيف تطير ..



ضحك وقال هامسا : نعم كمعظم المصريات ، لا خبرة لهن بالحب وأساليب الجنس الأوروبية .. حتى أنهن لم يجربن فى حياتهن الهاندجوب أو البلوجوب أو الفيلاشيو أو الكونيلينجوس ، ولم يشعرن أو يعرفن معنى القذف الأنثوى ووصولهن لقمة النشوة ، ولم يجربن من الأوضاع سوى الوضع التبشيرى التقليدى .. ألا يشعرك هذا بالملل يا صديقى كأنك تجامع حائطا ، أو على الأقل ألا تشعر بالذنب أنك تخفى عنها متع الجنس الأوروبى المتنوع ؟؟ احذر أن تجد لنفسها معلما خصوصيا يعلمها ما تخفيه عنها .. حتى لو كان يتكلم بالإسبانية أو الهولندية ولا يفهم سواها ، ولو كانت تتكلم العامية المصرية العربية ولا تفهم سواها ، فالجنس لغة عالمية ولا يعرف أى حدود أو حواجز أو أديان أو تقاليد .. حقا كم هو مثير - لك ولها - أن تجامع امرأة تتأوه وتتغزل فى نيكك لها وفى حجم ثعلبك بالعربية التى لا تفهمها أنت ، بينما تتغزل أنت فى جسدها وفى كعبة غرامها وما يفعله بثعلبك بالهولندية أو الصينية أو اليونانية التى لا تفهمها هى .. ربما يفاجئك طرد إلى منزلك يحوى شريط فيديو يقص عليك لقاءا تعليميا مثيرا بين زوجتك ومعلمها الخصوصى ، أو لعلها تأخذها الجرأة والشهوة فتقدمه لك بنفسها وهى تضحك ، ألا تثيرك مشاهدته ، ألا يثيرك أن تضبطها يوما وهى عارية تماما وتنيك نفسها بثعلب ضخم مطاطى صناعى - لن تجده فى مصر طبعا - استورده لها معلمها من الخارج ، أو تتعلم عليه أصول المص والبلوجوب والفيلاشيو والهاندجوب ، أو لعلها لو كانت موظفة تأتيك وتفاجئك يوما بأربع صديقات مصريات فاتنات ملفوفات القوام ، عاريات فى الفراش كبير الحجم ، ينتظرنك على أحر من الجمر ، وتشاهدك هى وأنت تنيك كل واحدة فيهن قليلا "شوية" وتنتقل إلى الأخرى .. ألا تثيرك رؤيتها مع امرأة أخرى أو رجل آخر وتكونوا معا ثلاثية .. ألا تستجيب على الأقل لقمر ألمانيا لعلها تعلمك عمليا ما أخبرتك به نظريا وتكون معلمتك الخصوصية ..



قلت له : لنغير الموضوع يا فريدريك ، ألا تمل يا رجل من ترديد وتكرار هذا الكلام على مسامعى كل يوم منذ عينوك جوارى منذ شهر مضى ..



ولكننى فى أعماقى كنت قد تأثرت بكلامه ، واقتنعت به ، ولكننى كنت أرفض الاعتراف بذلك ، وأدخل فى صراع مستمر مع نفسى .. وأحاول دوما الهرب من الموضوع ..



هاى . أنا أحمد سمير من مصر ، 40 سنة ، متزوج من نسرين امرأة مصرية تبلغ من العمر 35 سنة ، أعمل موظفا فى السفارة الألمانية بالقاهرة .. وكانت نسرين ربة منزل لا تعمل ، ولى منها ولد وبنت ، الولد اسمه أمجد 15 سنة والبنت جميلة 14 سنة .. كانت نسرين كما وصفها فريدريك تماما ، لا تعلم شيئا عن أنواع الجنس الأوروبى ولا عن تبادل الزوجات (سوينج أو سواب) ، ولا عن علاقة الليلة الواحدة (وان نايت ستاند) ولا عن الهاندجوب (تدليك الثعلب باليد) أو البلوجوب والفيلاشيو (مص الثعلب بالفم) أو الكونيلنجوس (لحس الكعبة غرام) .. ولا عن الثلاثيات رجلان وامرأة أو امرأتان ورجل .. وكنت الرجل الأول والأخير فى حياتها ، فهى لا تعرف فروق الأحجام بين ثعالب الرجال ولا تعرف سوى الوضع التبشيرى .. وأنا شخصيا لم أعلم بذلك كله إلا من هذا الخبيث فريدريك وطبعا نظريا ولم أجربها عمليا بعد أى أننى مثلها تماما ، ورغبنى وجعلنى أتمنى أن تتعلمه منى نسرين ولكن لم أكن أملك الشجاعة وأخاف أن أفتح عيون القطة المغمضة فتصح جشعة ونهمة جنسيا ولا أستطيع السيطرة عليها ، وقد تقيم علاقات بحُرية مع رجال آخرين .. كنت أفضل أن تبقى كما هى تقليدية بسيطة لا تعلم شيئا تقريبا عن الجنس ولم تذق قذفا أنثويا واحدا فى حياتها ، حتى أن كعبة غرامها جاف دوما لا يترطب ، وأضطر لوضع بعض زيت البرافين أو ما شابه لكعبة غرامها وحول ثعلبى لأتمكن من نيكها ، ويكون الجنس معها مؤلما لها ، ولكنها لا تشكو كثيرا واعتادت على ذلك وتظنه أمرا طبيعيا وبالتدريج أصبحت تكره الجنس وتتجنب ليلة الجمعة .. وهكذا تناقصت مرات جماعنا حتى أصبحنا اليوم نتجنب الجنس تماما بعدما أنجبنا طفلينا واندمجنا فى تربيتهما وتعليمهما والعناية بهما .. ولذلك كانت نفورة جدا من الرجال ومعاكساتهم لها إن نزلت للتسوق ، وكانت تخاف منهم كثيرا ، باختصار هى لم تحقق الصحوة الجنسية أبدا .. وتناست أنوثتها ، واندفنت شهوتها تحت ركام من المخاوف والكبت والطباع الشرقية إضافة لتجاربها المؤلمة مع الجنس معى ، فلم تعد تشعر بأى رغبة كالتى واتتها فى بداية زواجنا ، الألم قضى على أى أثر لإحساسها بالأنوثة أو الشهوة الجنسية .. كانت نسرين طويلة القامة ملفوفة القوام ، وكانت رياضية تهتم برشاقتها وتمارس الجرى والتمارين الرياضية بانتظام للحفاظ على قوامها ، وليست بكرش ولا بدينة أو مترهلة كمعظم المصريات بعد الزواج ، ولا كانت نحيلة معظمة ، بل كانت متوسطة ممتلئة بأنوثة ، مثل فينوس والنسوة العاريات فى لوحات رمبرانت ، وكان حجم ثدييها النافرين (مقاس سوتيانها) حوالى سى C أو دى D .



****



"آاااااااااااااه .. مصى ثعلبى كمان" .. صحتُ بقوة وأنا مستلق على الفراش عاريا تماما ، ورأس قمر ألمانيا هلجا فوق ثعلبى ، وشفتاها المطليتان بالأحمر الفاقع الرائع تطوقان ثعلبى وتصعدان وتهبطان على "حول" عمادى ، ورأس ثعلبى وعمادى يختفيان فى داخل فمها الجميل ويظهران ، ثم أخرجتْ ثعلبى من فمها وأخذت تضحك على عدم خبرتى ومعرفتها إنها المرة الأولى لى مع امرأة غير زوجتى والمرة الأولى فى حياتى التى أتلقى فيها بلوجوب (يعنى مص) .. لم أعد أستطيع تحمل الفضول لتجربة ما عرفته من فريدريك نظريا ، عمليا ، وأخيرا استسلمتُ لدعوات وإغراءات سكرتيرتى هلجا ، وها أنا فى بيتها وفى غرفة نومها ، لا أصدق ذلك ، وقد منحتنى قبلة فرنسية أو ألمانية ههههه سيان ، ملتهبة جدا لم أذق مثلها من قبل من زوجتى التى لم تبدأ يوما تقبيلى ، وإن قبلتنى أو بالأصح قبلتها أنا واستجابت لى فقبلة سطحية سريعة على الشفاه ، لا ريق ولا عراك ألسنة ولا لحس أسنان وداخل فم ، كان هلجا متمرسة جدا فى مص الثعلب ، وكان فمها يفعل بثعلبى الأفاعيل ويبعث فيه وفى جسدى كله متعا مذهلة لم أكن أعلم بوجودها يوما ، وكنتُ أتأوه بشدة وكلما كاد ثعلبى يفقد السيطرة ويهتز بشدة مقتربا من القذف ، أبعدت هلجا رأسها بسرعة مستشعرة ذلك ، حتى أهدأ قليلا ، كانت لا تزال ترتدى تاييرها الرمادى الغامق المخطط بخطوط بيضاء رفيعة ، تايير رسمى من جاكت ضيق وتحته بلوزة بيضاء ، وجونلة قصيرة بنفس لون وخامة الجاكت ، وحذاء عالى الكعب مقفل أسود كلاسيكى .. ولا أدرى كيف أصبحت عاريا ، هل هى من جردتنى من ثيابى كلها حتى من جواربى وحذائى بلمح البصر ، أم أنا من فعل ذلك ونسيت من شدة لهفتى عليها وعلى الجديد الأوروبى الذى تحمله معها وستجربه معى .. أخذت تمص ثعلبى من جديد وتطوقه بشفتيه ثم تنزل لتلحس وتمص بيضانى ، وتقول : إمممممم ثعلبك كبيررررررررررر .. أكبر من ثعلب زوجى ... كله بالألمانية وكنتُ أفهمها بسهولة لأننى أتقن الألمانية بطبيعة الحال ، وهى لا تفهم سواها .. تعجبت وقلت : زوجها ، كنت أظنها عثعلباء ووحيدة .. وشعرتُ بالخوف أن يضبطنا زوجها معا .. ضحكت وكأنها قرأت أفكارى : لا تخف ، زوجى السابق ...... فتنفست الصعداء ، ولم أعلم أن زوجها هو فريدريك نفسه إلا لاحقا وأنها المرة الأولى لها مع غيره وأنه يشاهد لقاءنا ويسجله على شريط فيديو ، بل ويدلك ثعلبه حتى القذف عليه وعلى ما يشاهده .. وكانت مفاجأة عجيبة .....



بدأت خلال مصها العجيب لثعلبى فى فك أزرار جاكتتها ، وساعدتنى فى خلعها عنها وألقتها بعيدا ثم أخذت تستأنف مصها المحموم لثعلبى ، وبدأت أعبث بأزرار بلوزتها البيضاء فأبعدت يدى وضحكت وقالت : أتود رؤية نهدى يا خبيث ، حسنا ، وتركت ثعلبى للحظة ، وخلعت بسرعة وبلمح البصر بلوزتها وفكت مشبك سوتيانها وانطلق الماردان الألمانيان اللذان كانا فى حجم ثديى زوجتى تماما ، وعادت لتستأنف مص ثعلبى وأنا أداعب وأقفش ثدييها وحلماتها بأناملى ، وكان فمها رطبا ساخنا رائعا يبعث شعورا أسطوريا حول ثعلبى ، ويداها تساعدان فى تدليك ثعلبى وبيضانى ، وأخيرا تركتنى أقذف بقوة فى فمها ، وكان لبنى وفيرا وغزيرا جدا ، ابتلعت بعضه فى استمتاع ، وأخرجتْ ثعلبى بسرعة ودلكته تحلبه لينزل معظم لبنى على كف يدها الذى امتلأ عن آخره ، فلما انتهيت من القذف ، وجدتها تضع لبنى على ثدييها وتدلكه كأنه نوع من مرهم الشمس فى المصايف ، والتمع ثدياها بشدة ، ثم صاحت بى قائلة : مدرسة هلجا للتعليم الجنسى ترحب بكم ، انتهى الدرس الأول ، وعليك رد الجميل فى الدرس الثانى ، هيا إلى العمل ، هههههههههههه ... واستلقت جوارى ، وقالت لى : هيا الحس كعبة غرامى ... وقد باعدت بين ساقيها .. نهضتُ وجلست على ركبتى بين ساقيها ، وفككت حزام جونلتها ، وسوستتها ، وأنزلتها وساعدتنى ورفعت ردفيها عن الفراش تساعدنى فى سحبها وإنزالها وإخراجها من عند قدميها ، فلما نزعت الجونلة عنها ، وجدتُها ترتدى كولون أسود اللون (يعنى بنطلون داخلى شبيكة مثلا أو نايلون ، من نفس مادة وخامة الجوارب النسائية ويتم ارتداءه كالبنطلون) وكان مفتوح منطقة العانة يكشف كعبة غرامها الحليق بوضوح ودون أى ملابس داخلية ، وقمتُ بخلع حذائها ، فوجدتُ الكولون الشبيكة يغطى قدميها أيضا ، وكانت قدماها جميلتين جدا وزاد جمالهما هذا الغطاء الشفاف الشبيكة الرقيق الذى يبرز منه إصبع قدمها الكبير بوضوح نظيفا ومقصوصا وبلا طلاء وناصع البياض ، نزلتُ عليه وقلت لها : ممكن أبوسه ؟ ضحكت وقالت : طبعا المعلمة موافقة يا عزيزى الطالب ، المعلمة ملكك اليوم كلها هههههههههههه ... عاد ثعلبى إلى انتصابه بل وازداد انتصاب ثعلبى عما عهدته دوما بشكل مذهل ، واهتز بشهوة وانسال منه المزيد من اللعاب المنوى ، وأنا أدفع بقدمها داخل فمى ، وأمص أصابعها والقدم كلها وأخص بالمص واللحس والتقبيل إصبعها الكبير ، فلما اكتفيت ، سحبتنى لأقترب بوجهى ورأسى إلى كعبة غرامها ، بين فخذيها ، وقالت ضاحكة : هيا بوس والحس كعبة غرام معلمتك بلسانك وفمك ونكه بأصابعك .. لكن ممنوع العض إياك .... وفعلتُ كما طلبت لأول مرة فى حياتى ، كان مذاق كعبة غرامها حلوا ورائعا لم أذق مثل هذه الحلاوة قط فى حياتى ، وأخذت أدلك لها زرا صغيرا فوق أشفار كعبة غرامها قالت : هذا بظرى وهو حساس جدا كالثعلب عندكم أيها الرجال ، حاذر فى مصه ولحسه فهو يوصلنى سريعا إلى القذف ، بدأتُ أستكشف وحدى كيف ألحس كعبة غرامها وتنبهنى تأوهاتها وغنجها إلى أكثر الحركات التى تثيرها والأماكن التى تمتعها أشد ، ووضعتْ يديها على رأسها تدفننى أكثر فى كعبة غرامها وتثبتنى فى مكانى ، عند بوابة متعتها ، ونكتها بلسانى داخل كعبة غرامها وبأصابعى ، تحسستُ جنبات مهبلها من الداخل بأناملى وشعرتُ بسوائلها شعورا لذيذا ومثيرا ، وأدخلتُ لسانى إلى مهبلها أيضا ، وقذفتْ مرات ومرات فى فمى وابتلعتُ عسلها الرائع الذى أصبحت مدمنا عليه .. وتصلب ثعلبى أكثر من أى مرة انتصب فيها فى حياتى ، ولم أكن أعلم أن الجنس ممتعا بهذا الشكل ، كأنى لم أعاشر نساء قط ولم أتزوج نسرين ، أخيرا قالت لى : هيا اصعد فوقى ونكنى يا أحمد .... واعتليتها وأرشدت هى ثعلبى إلى كعبة غرامها وحكت رأس ثعلبى فى أشفار "شفاه" كعبة غرامها عدة مرات ثم أدخلته ببطء داخلها وتأوهنا معا فى متعة ولذة .... كم كان ألذ لو كان الكولون مقفلا عند كعبة غرامها ومزقته بنفسى أنا كما تمزق البكارة أو غطاء الخمر المعتقة .. أدخلتْ بوصة من ثعلبى وانتظرتْ ثم بوصة ، ثم ضغطتْ على ردفى بيدها كإشارة لى كى أدخل بثعلبى فى كعبة غرامها أكثر ، وفعلتُ وقالت : دخله كله. فدفعته بقوة حتى ارتطمت بيضانى بعجانها ، وتأوهت هى عاليا ، وقالت : آاااااااااااااه .. ثعلبك كبير وبيضانك تقيلة ... أوووووووووووووه .. روعة .. لذييييييييييييييييييذ ... كمان .. جامد .. أوى .. نكنى أوى .. نكنى كمان .. نكنى جامد .. أووووووووووووه .. أححححححححححححح أخخخخخخخخخخخخ خووووووووووووو ... وكانت تقبض على بيضانى بقوة كلما شعرت باقترابى من القذف فأعود لهدوئى ، وكلبشت فى ظهرى بقدميها وساقيها تدفعنى بقوة داخلها ، وانعقص إصبعها الكبير من شدة اللذة ، وأمسكت جنبىَّ بيديها ترفعنى وتخفضنى بدون مبالغة ، وبقينا على هذا الوضع نحو ربع ساعة ، ثم قالت لى : استلق على الفراش. ففعلت وأنا أشعر بخيبة الأمل وأخرجت ثعلبى من كعبة غرامها وأنا متضايق ، ضحكت وقالت : عليك تعلم أوضاع أخرى غير هذا الوضع التقليدى الذى لا تعرف سواه يا عزيزى ... ثم وقفت على ركبتيها فوقى ، ونزلت بكعبة غرامها على ثعلبى ، وهى تواجهنى كوضع راعية البقر (كاو جيرل) .. ونزلت على فمى بفمها تقبيلا ، وتدلى ثدياها كفاكهة جنة عدن على صدرى وأخذت أداعبهما بيدى فى لهفة ، ثم وضعتْ لى يدىَّ على ردفيها وقالت لى : هيا ارفعنى واخفضنى .. ففعلتُ ، قليلا أفعل وقليلا تفعل بنفسها وتصعد وتهبط ، وهى تتراقص كالقردة المجنونة وتصيح عارية فوقى ، إلا من الكولون ، الذى كان مثيرا ولكن عريها الكامل أكثر إثارة الآن وأود رؤيته لكنها معلمتى ولا أستطيع التجرؤ عليها هكذا ، نزلت بوجهها على وجهى ودغدغ شعرها الأشقر الطويل جدا والمسترسل صدرى وكتفى وغمرنا شعرها بشكل مثير ورائع ، وهى تتحسس ثديى الذكوريين الضامرين وتقرصهما ، وتستند بكفيها على صدرى بخفة كى لا تؤذينى ، بعد ربع الساعة ، التفت بحذق فى وضع كاو جيرل المعكوس ، وظهرها الرائع المتغضن بالسمنة والأنوثة يواجهنى ، ويداها تستندان على فخذىَّ ، وأخذت تصعد وتهبط على ثعلبى .. وبعد ربع ساعة ، ركعت جوارى على يديها وركبتيها كوضع السجود (الوضع الكلبى الدوجى ستايل) وقالت لى : قف على ركبتيك خلفى ، هيا .... فعلتُ بعدما مزقتُ عنها الكولون تماما وظهرت ساقاها وقدماها عاريتين مكشوفتين أمامى بالكامل وهى مصدومة فى ذهول ولكنها ضحكت من حماسى ولم تعترض، وقبضتُ على ردفيها بيدى بجشع ، وأخذتُ أجذبها نحوى وأدفعها للأمام ، وشعرها يتطاير حول وجهها ، وثدياها يترجرجان بإثارة تحتها ، قلت لها : سأقذف .. غنجت عاليا وقالت : آااااااااااااااااه .. اقذف فى كعبة غرامى .. املأنى بمنيك المصرى الفرعونى الرائع هيا ... آااااااااااااااه .. وملأتها بلبنى المصرى الفرعونى الرائع .. كان لبنى وفيرا وغزيرا وظللتُ خمس دقائق أقذف كميات هائلة لم أقذفها من قبل فى يوم ما من حياتى ، وملأت هلجا الدنيا صياحا وغنجا وتأوها ، وهى ترتج بشدة من جميع أنحاء جسدها فى قذف أنثوى شديد وصاعق ومدمر وخارق وفتاك ... انهار جسد هلجا وانهار جسدى فوقها ، وسحقتها بوزنى فوقها على الفراش وأخذنا نلهث ونجاهد لالتقاط أنفاسنا .. أخيرا نهضتُ عنها واستلقيت على ظهرى ، واستلقت هى جوارى والتصقت بى ووضعت رأسها على صدرى وأخذت أداعب شعرها الأشقر الفاتح الرائع المتموج الطويل الغزير ، قالت ضاحكة : مدرسة هلجا للتعليم الجنسى ترحب بكم وتتشرف بتقديم شهادة التخرج للسيد أحمد سمير من مصر الفراعنة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف .. هيص يا عم ... هههههههههههه ...





****



كنتُ أظن أن ما جرى بينى وبين هلجا سيبقى سرا بيننا ، ولكننى فوجئت بأن فريدريك يلمح تلميحات متواصلة عما جرى بيننا ، كأنه رآنا ، كأنه يعرف .. هل أخبرته هلجا ..هل هو يخمن ويحس فقط .. لا أدرى .. لكنه كان يكرر : هكذا الرجل الشرقى دوما يتمتع بما يحرم منه زوجته ، يخونها ويعشق عليها أخريات ، ويعبث كما يشاء ، لكنه لا يقبل أن تعبث مثله وتجرب مثله ، مع رجال آخرين .. يا له من أنانى معقد ! لكن بذمتك ، مش اللى جرب هلجا مش ممكن يسلاها ، يرجع للمصرية المكبوتة الجاهلة بكل شئ عن الجنس .. لا يمكن طبعا .. طب يا أخونا الشرقى زى ما انت اتمتعت واتعلمت ، سيب مراتك تتعلم وتتمتع زيك ، وخليها تختار بينك وبين راجل تانى ، مش تقول لى دى بتحبنى وما تقدرش تعيش من غيرى أو ما تقدرش تعيش مع حد تانى وتتمتع معاه أكتر منى ، هو انت ممتعها أصلا ! .... ويبتسم لى ابتسامة ذات مغزى ..



لا أنكر أن كلماته المتكررة كان لها تأثير السحر "الدى ع الودان أمر من السحر" .. ولا أنكر أن فكرة مشاركة زوجتى مع رجل آخر قد سيطرت علىَّ وعلى تفكيرى تماما وأثارتنى إلى مستويات مذهلة من الإثارة لم أبلغها من قبل ... ورفضت هلجا عرضى بتكرار زيارتى لبيتها ، ولم أعلم أنهما كانا يقصدان تعطيشى والضغط علىَّ ، وزوجتى نسرين ترفض الجنس نهائيا لأنه مؤلم كما تعلمون بالنسبة لها ، ولأنها لا تعلم ما أصبحتُ أعلم ، فكنتُ أمارس العادة السرية حتى القذف وأنا أتخيل زوجتى فى أحضان رجل آخر يداعبها ويضاجعها .. وحاولتُ مقاومة الاستسلام مرارا وتكرارا .. حتى قررت الاستسلام ، ولم أجد سوى فريدريك الذى كنت أشعر أنه يشتهى زوجتى نسرين ، ويود رؤيتها ، جئته بصورتها ذات مرة ، صورة كاملة لها من قمة رأسها حتى أخمص قدميها ، بالحجاب وكامل الملابس ، فأثنى عليها كثيرا ووصفها بالملاك الرائع لولا هذا الحجاب القمئ .. وسألنى هل شعرها ناعم وطويل ..قلت له : نعم جدا وغزير ..... قال لى : هل تصحبنى إلى منزلك لأراها وأتعرف بها .. أرجوك .... تهربتُ من الإجابة .. وظل يوميا يلح علىَّ حتى أخيرا وافقتُ بعد أسبوع كامل من إلحاحه اليومى .. وبدأتُ فى تجهيز خطة مناسبة معه لتعليم نسرين ! أود أن أراها بصحبة رجل آخر ، متمرس يعلمها ويعرفها على دنيا الجنس الأوروبى ، ويجعلها تقذف شلالات من عسلها الأنثوى من كعبة غرامها وتغرق الفراش والمكان بشلالات قذفها الأنثوى من شدة ما تشعر من متعة لم تجربها من قبل ولم تعرف بوجودها أصلا ..



****



صاحت نسرين بالعامية المصرية فى المطبخ وهى تتملص من فريدريك وهو يحضنها ويقبلها فى أنحاء وجهها "يا لهوى .. انت مين ؟ سبنى .. هاصوت وألم عليك الناس .." .. قال فريدريك بالألمانية " بحبك وباموت فيكى .. مش قادر أستغنى عنك" .. كان حوار الطرشان أو الصم والبُكم ، كل منهما يتكلم بلغة لا يفهمها الآخر .. وشعر فريدريك أنها تنوى الصياح والصراخ فكممها بيده وأخذت نسرين تفلت منه وتعدو متنقلة بين أرجاء الشقة ومن غرفة إلى غرفة ، و فريدريك يعدو خلفها ويتعقبها ويقبض عليها بين ذراعيه بقوة مرة أخرى ، حتى وصلا إلى غرفة نومها هى وأنا "أحمد" .. كنت قد منحت فريدريك نسخة من مفتاح الشقة ليتسلل إلى الشقة شقتنا أنا ونسرين ، فى الصباح بعد خروجى للعمل وخروج أولادنا إلى المدرسة ... ودخل فريدريك إلى الشقة على أطراف أصابع قدميه دون أن يحدث صوتا ، وتسمع فسمع صوت المواعين (الأوانى) وخرير المياه آتيا من المطبخ فعلم أن نسرين هناك تغسل الصحون .. أسرع إلى المطبخ ، واختلس نظرة إلى الداخل فوجد نسرين تعطيه ظهرها ومنشغلة ومنهمكة فى غسل الصحون ، فانقض عليها من الخلف وضمها بقوة ، مما أثار فزعها ، وبدأت تصيح وتتملص منه كما قلنا ..



دخل فريدريك ونسرين مجال الصورة عندى فى شاشة المراقبة والتسجيل التى تبث لى ما تلتقطه كاميرا الفيديو اللاسلكية التى خبأتها وثبتها فى موضع مناسب قريب من الفراش داخل غرفة نومى أنا ونسرين ... كنتُ أجلس وقتذاك فى منزل هلجا فى غرفة أعددتها لى ولذلك خصيصا ، كيف عرفت هلجا ؟ للأسف لم يكن ذلك ضمن خطتى ، وكنت أنوى استئجار مكان ما أراقب منه أو أستعير شقة فريدريك - لم أكن أعلم أن منزل هلجا هو منزل فريدريك زوجها أيضا كما قلنا ولم أعلم أنه زوجها - ... سمعت هلجا ما دار بينى وبين فريدريك رغم أننا اتفقنا همساً .. وصارحتنى بأنها تعلم ما ندبر وطلبت منى أن أدعها تساعدنى وتشترى لى كاميرا الفيديو ومعدات المراقبة والتسجيل كلها ، فى مقابل أن أسمح لها بمشاهدة الحدث المثير حدث نسرين ومعلمها الخصوصى الذى سيعلمها أصول الجنس الأوروبى غصبا عنها ، معى .. ولكننى رفضتُ بشدة ، فهددتنى أنها ستخبر نسرين بالأمر وستخبر السفير أيضا .. وكانت جادة .. فرضختُ لطلبها .. وجلست أنا أمام الشاشة أفرك ثعلبى من فوق بنطال البيجاما ، ووقفت هلجا جوارى بثوب نوم دانتيل أسود شبه شفاف وفاضح وروب من خامته ، وأبعدت يدى بعنف مثير بيدها ، كأنها تقول لى : دى شغلتى أنا مش شغلتك وأنا موجودة ، ده واجب عليا ... وبدأت تدلك ثعلبى برقة وهى تضحك وتتأمل لعبة القط والفأر بين فريدريك ونسرين بشغف مثلى ..



كانت نسرين ترتدى قميص نوم منزلى مصرى عادى خارجى ، وكان شعرها الأسود الطويل الناعم الغزير الرائع مسترسلا وحرا ومكشوفا بلا حجاب حيث كانت بالمنزل ووحدها ولم يكن معها أحد .. وكان فريدريك قوى البنيان فحمل نسرين التى تتملص وتفلفص بين ذراعيه بقوة دون أن تهز فيه شعرة ، وألقاها على الفراش وارتمى فوقها بسرعة يسمرها فى الفراش قبل أن تحاول النهوض والفرار منه ، وأسرع بإحدى يديه إلى تناول بعض قطع الساتان الأسود الحريرية ، من جيبه ، وقيد يديها إلى شباك السرير العلوى خلف رأسها ، فلما انتهى من ذلك بصعوبة بالغة وسط مقاومة عنيفة منها وخمش وركل ، أسرع وأراد أن يكمم فمها لئلا تصرخ ولكنه رأى أن الغرفة بعيدة عن باب الشقة كثيرا وتكاد تكون معزولة عن الجيران وعن الخارج ، ولن يسمعها أحد مهما صرخت ، إضافة إلى أنه يحب سماع صوتها ولهجتها العامية المصرية الموسيقية رغم أنه لا يفهم منها حرفا واحدا .. ونزل إلى ساقيها اللتين ركلته فى بطنه بهما ، ولكنه تحمل وأسرع إلى تقييد قدميها فى شباك السرير السفلى ، وخلع شبشبها عن قدميها الجميلتين بعناية ، وأعجبه حُسن قدميها ، وتناول إحدى قدميها فى يده وأخذ يمصها ويلحسها .. وسمعها تقول : إيه ده ؟ انت مجنون .. بتعمل إيه فى رجليا يا وسخ ، إيه القذارة دى ..... ولم يفهم حرفا واحدا .. صعد فريدريك إلى وجهها سريعا ، وألصق فمه بفمها فى قبلة سريعة ثم لحس شفتيها بلسانه مرارا وهى تقاوم وتتملص تحته دون جدوى رغم القيود ، كالقطة الشرسة ، وأخيرا فتحت فمها لا إراديا نتيجة دغدغته المستمرة لشفتيها بلسانه ، فاندفع لسانه إلى أعماق فمها يلحس أسنانها ولسانها وريقها .. حاولت إبعاد وجهها ، لكن فريدريك قبض على وجهها عند خديها بيديه ، واستمر فى تقبيلها تلك القبلة الفرنسية التى تجربها لأول مرة فى حياتها ، وقد تقززت أول الأمر ، وكادت أن تتقيأ ، لكن عينا فريدريك الزرقاوان وشعره الأشقر ووسامته ونظرات الحب العميق نحوها فى عينيه خدرتها ، إضافة إلى إحساس داخلى غريب بعثته فيها هذه القبلة الغريبة والمدهشة ، وسخونة فى بدنها ، وأخيرا أنهى فريدريك القبلة وغمرها وجهها وخديها وجبينها وعنقها بقبلات سريعة كثيرة ملهوفة ، وقال بالألمانية يتخلل القبلات بكلماته المتقطعة : إيه ده ؟ ريقك عسل ، آه يانى .. لو تعرفى بحبك قد إيه .. كان نفسى فيكى من زمان ... يا مليكة قلبى ... ونزل على يدها يقبلها ويمص أصابعها ويلحسها ، ولم تفهم نسرين حرفا واحدا مما يقوله ولكنها أحست فعلا بمدى حبه لها ورغبته فيها من عينيه وطريقة كلامه وموسيقى كلامه .. قالت فى نفسها : أنا عمرى ما حسيت زى الإحساس اللذيذ والجميل ده ، إيه اللى عمله معايا ده ، إيه البوسة الغريبة دى ، حركت فيا أحاسيس أول مرة أعرف إنها موجودة ، بس أنا متجوزة وعندى ولاد ، إزاى أسيبه يعمل كده معايا ، هو مين وعايز منى إيه ، كأن السما حدفته هدية ليا ، إيه اللى عاجبه فيا وهو أحلى منى بكتير ، وعنده فى بلده اللى هو جاى منها معرفش جه إزاى بنات زى الشربات زيه .. يا ترى اسمه إيه ؟ .... وكأنه قرأ أفكارها فأشار لنفسه وقال "فريدريك" وأشار إليها وقال "نسرين" ... قالت فى نفسها مذهولة : كأنه قرأ أفكارى .. اسمه فريدريك ، اسم جميل .. ولكن كيف عرف اسمى ... ووجدته يمد يديه إلى صدرها من فوق ملابسها ، وبدأ يدلك ويتحسس ويقفش نهديها الرائعين السمينين مقاس C أو D ، بقوة وتمرس ، جعلها تشعر بلذة خاصة وأحاسيس جديدة عليها تماما تجتاح جسدها كله ، ونشوة يبعثها نهداها المدللان تحت يدى الأشقر الوسيم ، فى كافة أنحاء جسدها ، وانعقصت أصابع قدميها من اللذة ، قالت نسرين فى ضعف وبطريقة لم تقنعها هى نفسها : بلاش كده عيب ، أرجوك امشى ، ما تفضحنيش قدام جوزى وولادى ، آاااااااااااااه ... قال فريدريك : ملمسهما رائع يا ترى شكلهما إيه وهما عريانين ، شكلهم كده أكبر من بزار مراتى وأحلى .. ثم مزق قميص نسرين من الصدر حتى خصرها ، فوجد تحته قميص ساتان بحمالات مربوطة أكتافه كالفيونكات ففك الفيونكات ، ولم تكن نسرين ترتدى سوتيان فهى بالمنزل كما قلنا ، وسحب قميصها الداخلى الحريرى إلى خصرها أيضا مع قميصها الخارجى فتعرى نصفها العلوى بالكامل : ذراعاها وصدرها وبطنها حتى الخصر ، وتأمل فى انبهار وجشع وذهول هذين الثديين المصريين الصميمين الرائعين وأخذ يتحسسهما برفق ورقة وبطء ويملأ عينيه من منظرهما ، لفترة طويلة ، ثم نزل بفمه على الحلمتين البنيتين الجميلتين ذوات الهالات الواسعة المثيرة الشرقية المصرية التى لم ير مثلها لدى زوجته هلجا طبعا .. وكانت نسرين تنظر إليه الآن بعينين زجاجيتين صامتة مذهولة بجرأته وبتمرسه ، وتتعجب منه ومما يفعل وتتطلع شوقا لمعرفة ما ينوى فعله الآن مما لم تره من زوجها يوما ولا طلبته منه ببساطة لأنها لا تعلم عن وجوده أصلا ولا تعرف عنه شيئا .. أخذ يمتص حلمة حلمة بفمه المتمرس ، ويدلك ثدييها وهو يقول : فعلا كنتُ على حق إن نهديها أجمل وأكبر من نهدى زوجتى جوجو ، وكان يحرص على ذكر اسم تدليل هلجا فقط وألا يذكر اسمها لئلا أكتشف أنا الأمر والسر الذى يكتمانه عنى .. وأخذ يدلك ثدييها بعمق وبطريقة يعلمها جيدا ، وسرعان ما وجدت نسرين نفسها تتأوه وتلحس شفتيها بلسانها ، كانت لمساته تبعث ضربات لذيذة فى جسدها وترسل إشارات غريبة ممتعة إلى كعبة غرامها مباشرة ، أحاسيس تجربها للمرة الأولى ... وظل فريدريك يعزف على عود ثدييها ويطرب كعبة غرامها لمعزوفته ، لفترة طويلة ، حتى شعر أن مهبلها قد ترطب واقتربت من أول قذف أنثوى وقمة نشوة تمر بها فى حياتها ، فعاد إلى شفتيها يقبلهما ويسحق لسانها بلسانه ، وبدأت تبادله القبلة غريزيا الآن وقد تعلمت منه رغم اختلاف اللغة ، فكما قلنا الجنس لغة عالمية ، فلما رفعها إلى عليين بقبلته الأسطورية الطويلة ، انفصل بشفتيه عن شفتيها ، وأفاقت عليه وقد هبط إلى خصرها يجذب وينزل قميصها الخارجى والداخلى إلى قدميها ويخلعهما من هناك ، ليعريها تماما إلا من كولوتها الصغير ، حيث أنزله أيضا من قدميها .. وأخذ يتأمل كعبة غرامها الحليق عن قرب ، ويتلمسه ، ويقول : أخيرا رأيتك يا حبيب قلبى وتوأم روحى وغاية المُنى .. كان كعبة غرامها غليظ الأشفار جدا وغليظ غطاء البظر وبارز بوضوح عن جلد عانتها المنبسط ، وداكن اللون قليلا عن عانتها .. كان مثيرا جدا بهيئته تلك كأنه وحش بدائى بربرى غجرى همجى أشعث أغبر جموح منطلق حر إلى أقصى غاياته .. وسرح وشرد فريدريك بعينين زجاجيتين فى جمال هذا الكعبة غرام المصرى الفرعونى الوحشى الأصيل والصميم وغير المختون ، "والمتورم الآن بالشهوة التى بثتها فيه لمسات فريدريك لثديى نسرين ، وقبلاته الفرنسية لفمها اللذيذ" ، والمشحون الآن بكهرباء عالية الجهد جدا ، واللامع باللبن الأنثوى الشهى عند فمه - فتحته- مخبوءا بين شفاهه وأشفاره كالويفر يطوق الكريمة البيضاء ، كان كعبة غرام نسرين كأنه كعبة غرام عذراء لم يمسه رجل ، لم يُمَس سوى من صاحبته أو حتى لم يمس حتى من صاحبته ، وكان واضح الضيق وشدة الضيق أيضا ، ولحس فريدريك شفتيه بلسانه وهو شارد مذهول لا تفارق عيناه كعبة غرام نسرين ، وقالت فى نفسها وهى تراه يفعل ذلك : إيه ده ؟ هو جعان ولا إيه ؟ هياكلنى ده ولا إيه .. وقال فريدريك : روعة روعة ، بزازك روعة ، وكعبة غرامك روعة روعة ، يا ترى هيكون إحساسى إيه لما أنيكك بثعلبى فيه ، أكيد أسطورة .. ثم مد يده ببطء وداعب غطاء بظرها بأنامله برقة شديدة ، ثم رفع الغطاء وداعب بظرها فاهتاجت نسرين بشدة واهتز جسدها بإحساس غريب لذيذ جدا لم تعرفه من قبل ، لم يلمسها أحمد هناك أبدا .. قالت فى نفسها : هذا الرجل يعرف ماذا يفعل .. فلأدعه يفعل ما يشاء .. ونزل فريدريك بفمه إلى بظرها يمصه ، فعرفت نسرين أخيرا معنى الغنج ، وغنجت وتأوهت بشدة وبصوت عال جدا ، وقالت له : فكنى أرجوك يا فريدريك ، مش هاهرب ، أرجوك ، فكنى وأخذت تشير برأسها نحو قيود يديها ، فهم فريدريك إشاراتها ، وأشار إليها ومش هتهربى ؟ فأومأت بالنفى وقالت : والله مش هاهرب .. يالا أرجوك .. فقام وفك قيد يدها اليمنى ثم اليسرى ، ثم فك قدميها ، وعاد إلى كعبة غرامها وأخذ يمص أشفار كعبة غرامها ويلج بلسانه داخل كعبة غرامها وبين شفاهها المهبلية ، ويمتص ويلحس رحيقها الأنثوى اللذيذ الكامن بين شفتيها الكعبة غراميتين ، ضغطت رأسه إلى كعبة غرامها بيدها ، ووضعت ساقيها على ظهره ، وهى لا تكف عن التأوه والاستمتاع والغنج ، وأخذت تصيح قائلة : كمان يا فريدريك .. آااااااااااااااااااااه .. عسسسسسسسسسسسسسسسل .. مش ممكن .. انت عملت فيا إيه .. إيه الإحساس ده ..عمرى ما حسيت كده .. هو الجنس حلو بالشكل ده .. طول عمره كان مؤلم بالنسبة لى .. وظل يفعل بكعبة غرامها الأفاعيل بلسانه وأنامله ، حتى صاحت أخيرا : آاااااااااااااااااااه إيه ده إيه اللى هيحصل ده .. آاااااااااااااااااااااااااه ... وانتفض جسد نسرين بقوة وشدة ، وأخذت دفقات السائل الأنثوى تنطلق من كعبة غرامها إلى الخارج بجنون عاليا وأغرقت السرير ووجه وفم فريدريك وكافة أرجاء الغرفة وابتلع فريدريك ما استطاع من لبنها الرائع فى نهم واستمتاع ... قالت وهى تلهث بعدما عادت من السماء السابعة إلى الأرض أخيرا : روووووووووووووووووووووعة .. مش ممكن اللذة دى .. أحححححححححححححححححححح .. زى العسل .. عمرى ما حسيت كده .. إزاى ده .. يا لهوى .. تعالى لما أبوسك يا فريدريك .. وجذبته إلى أعلى إلى فمها وانخرطت معه فى قبلة عميقة أودعتها كل شكرها وامتنانها وعرفانها ... وفهم الرسالة وحياها بأحسن منها .. نسيت نفسها وزواجها وزوجها وأولادها تماما وشعرت أنها امرأة أخرى لا يهمها شئ ، أو أنها تلبستها روح امرأة جائعة للحب نهمة ظمآنة للغرام .. نهض فريدريك وتأملته وهو يخلع ملابسه ببطء يثيرها قطعة قطعة ، ولم تمنعه ، وظنت أنه من حقه أن تشكره ويتمتع بها كما يفعل الزوج بزوجته حتى لو كان مؤلما كالعادة مع أحمد .. ظنته سيكون مؤلما هذه المرة ككل مرة وظنت أن فريدريك سوف يقع عليها فورا دون تمهيد آخر من نوع آخر .. قال لها وقد اقترب بثعلبه الضخم يدلكه نحو وجهها : مصيه يا نسرين وأشار بإصبعه فى فمه لتفهم ، لكنها لم تفهم فداعب شفتيها برأس ثعلبه قليلا وتناول موبايله وأراه فيلما إرشاديا يشرح البلوجوب والهاندجوب وهو يريد منها مزيجا منهما معا يعنى مص بالفم وتدليك باليد ... ففهمت وتقززت ولكنه قبض على رأسها ورأت فى عينيه التصميم ، ولاحظت فى نفسها وقالت "ثعلبه ضخم وجميل الشكل مثل ثعلب زوجى أحمد تماما" .. فرضخت أخيرا وفتحت فمها فدخل بثعلبه إلى الداخل ، أمسكت هى ثعلبه وأخذت تمصه وكانت ذكية سريعة التعلم مما أسعد فريدريك وسرعان ما بدأ يتأوه فى استمتاع وهى تنظر فى عينيه مسرورة بتأثيرها وتأثير فمها عليه .. وبدأت تستمتع بما تفعله وبملمس ثعلبه المخملى الاسفنجى فى فمها وعلى لسانها ، وبدأ ذلك يثيرها ويضرب ضربات مثيرة فى كعبة غرامها .. أخذت تلحس وتدلك وتمص ثعلب فريدريك من رأسه حتى قاعدته بقوة وحماس ورقة وبطء وتلذذ وتراعى إمتاعه وتنصت لآهاته بخبرة غريزية أنثوية لتمتعه وتعرف ما يمتعه أكثر من حركاتها وأفعالها .. وكان منظر نسرين وهى تمص ثعلب فريدريك مثيرا له ولى ولهلجا ، وكانت هلجا الآن تدلك ثعلبى العارى وتمصه فى فمها مثل نسرين مع فريدريك وهى لا تغفل لحظة من مشاهدة الحدث المثير .. وشعرت نسرين بحكة فى كعبة غرامها ونداء ورغبة يطالبها بفرك كعبة غرامها بأنامل يدها الأخرى ففعلت دون تردد وتأوهت وهى تمص ثعلب الأشقر الوسيم الذى نزل عليها من السماء ليمتعها لا تعلم من أين ... وامتصت لعابه المنوى العسل المدهش الذى يفاجئها به منسالا من رأس ثعلبه على لسانه بين لحظة وأخرى بانتظام ، كانت تحب حركة ثعلبه جيئة وذهابا وللأمام وللخلف ودخولا وخروجا فى فمها .. أخيرا أخرج ثعلبه من فمها ورفع خصيتيه إلى فمها وأشار ففهمت ومصت له بيضانه قليلا .. ووجدته يدفعها لتستلقى على الفراش مرة أخرى ..وقالت فى نفسها فى قلق : الآن حانت لحظة الحقيقة .. واعتلاها بلطف ، وباعد بين ساقيها ، ورفع ساقيها عاليا فى الهواء ، وتأكد بأنامله من أن كعبة غرامها غارق فى سوائلها الأنثوية بغزارة ، ثم داعب بظرها وأشفارها برأس ثعلبه فتأوهت بلذة ، وأدخل ثعلبه أخيرا بوصة تلو بوصة فى كعبة غرامها ، تأوها معا وتأوها عاليا حين ارتطمت عانته بعانتها معلنة دخول كامل ثعلبه الضخم فى كعبة غرامها وبلذة يا للعجب ودون أى ألم على عكس عادتها مع زوجها أحمد رغم أنه بنفس الضخامة والحجم .. لكنها أيضا لم تكن رطبة هكذا يوما أبدا .. قالت : آاااااااااااااااااااااه روووووووووووووووووعة .. انت رهيب يا فريدريك .. قال : بحبك وبموت فيكككككككككككككككككككككككى يا نسرين .. قالت : بحبكككككككككككككككككككك .. وكان ضجيجا من عبارات الحب والغرام الحميمية المصرية العربية والألمانية ، وكلاهما لا يفهم لغة الآخر لكن لغة الحب والغرام والشهوة والجنس أقوى وأفهمتهما كل شئ كالمترجم الماهر .. دون حاجة لترجمة .. نزل على شفتيها وثدييها دلكا ومصا .. وبدأ يحرث بثعلبه أرض كعبة غرامها كالمزارع الماهر جيئة وذهابا ودخولا وخروجا ، وكلاهما لا يتوقف عن التأوه والأنين المستمتع .. قال : بموت فى كعبة غرامك .. قالت : بموت فى ثعلبك .. يا خرابى على كعبة غرامك .. يا لهوى على ثعلبك .. وأخذت تتحسس ظهره وردفيه برقة وحب ، كم تود تجربة ما تعلمته من فريدريك مع زوجها أحمد ، لا شك أن مذاق ممارسة الحب مع أحمد عندها سيكون رائعا شهيا ولذيذا جدا كما هو الآن مع فريدريك .. وشبكت ساقيها حوله كالمقص تضمه إليها وتعانقه ، وتدفعه إلى أعماق كعبة غرامها أكثر .. وظنت أنه اقترب من القذف وسيقذف فيها على هذا الوضع الذى لا تعرف سواه .. لكنه فجأة سحب ثعلبه منها واستلقى جوارها على ظهره ولم يطلب منها شيئا بالطبع ، بل رفعها بنفسه وقبض على ثعلبه وأولجه فى كعبة غرامها وقد جلست على جسده وساقاها مطويتان على جانبيه وهى تواجهه فى وضع راعية البقر الكاوجيرل .. استغربت من هذا الوضع جدا ، وقالت : انت دقرمة فعلا يا فريدريك .. ورفعها وخفضها عدة مرات ثم أشار لها ففهمت ، وبدأت تتقافز فوق ثعلبه كالقردة .. وتقبلت الوضع وهو يداعب ثدييها وسائر نصفها العلوى بيديه بجنون من الأمام والخلف ويبعث فيها أحاسيس رائعة جراء ذلك .. واعتادت على الوضع وأتقنته سريعا .. ونزلت على فمه تقبله ويتدلى ثدياها كالفواكه السماوية على صدره يطلبان الآكل ، ويمصهما فى فمه ، ويعجن ردفيها فى يديه ويرفعها ويخفضها وتتعالى غنجاتها وآهاته ، ثم يقلبها على جنبها ويرقد على جنبه خلفها فى وضع الملعقة سبوون ، ثم الوضع الكلبى راكعة على يديها وركبتيها وهو خلفها ، ثم الكلبى الكسول ليزى دوج تنبطح على بطنها ملتصقة بالفراش ويضاجعها فوقها .. أخيرا عاد للوضع التبشيرى التقليدى الأول ، وأدخل ثعلبه حتى آخره فيها وضمته بقوة وهو ينتفض ويغرق مهبلها المصرى بلبنه الألمانى الوفير الغزير ، ويشعل بذلك فتيل رابع أو خامس أو سادس قذف أنثوى قوى ساحق ماحق سوبر شديد الانفجار لها لهذا اليوم .. وأخذت تقبله برقة وكسل الآن ويقبلها وراحا فى نوم عميق وهو عليها وثعلبه لا يزال فى كعبة غرامها .. وفى ذات الأثناء كنتُ أقذف لبنى وفيرا وغزيرا فى أعماق كعبة غرام هلجا فى وضع الكاوجيرل ..



قررنا لاحقا الانضمام إلى فريدريك ونسرين ، وأسكر فريدريك نسرين ببعض كؤوس الخمر وأخذها إلى فندق ليقضى معها ليلة واحدة من المتعة بإذنى ... وهناك رقصت له بكامل ملابسها وبالحجاب ، ثم خلعت ملابسها وارتدت بذلة رقص شرقى رائعة ومثيرة وكانت تشبه الراقصة الجميلة لونا كثيرا فى بياضها وطولها ودلعها وحركاتها .. وأطعمته بيدها محشى ورق العنب و"كنافة بالثعلبيب والفول السودانى والسكر والشربات" وأطعمة مصرية صميمة كثيرة ..


*****

الكوكب التاسع والاربعون. كوكب جنس فى القارب


سطعت شمس الصباح الدافئة على وجهى وأنا نائمة بالبكينى على سطح قارب زوجى ، وصحوت وتلفت حولى فلم أجد زوجى إلى جوارى وفوجئت بأنى وحيدة فى القارب ، وفى المياه الدولية بالبحر الأحمر بعدما ابتعد بى القارب عن المياه الإقليمية المصرية وعن الغردقة بطبيعة الحال ، ونظرت إلى جهاز الإحداثيات بالأقمار الصناعية فعلمت أننى فى منتصف البحر الأحمر بين مصر والسعودية ، أين ذهب زوجى يا ترى بعد ليلتنا الساخنة بالأمس تحت النجوم الرائعة وبالليل ، لعله أخذ القارب المطاطى الصغير فى جولة أو غطس كالضفدع البشرى يستكشف الأعماق الرائعة .. هاى ، أعرفكم بنفسى ، أنا هدى محمد ، 25 سنة ، مصرية ، متزوجة ولدىَّ طفلان ، شعرى أسود ناعم وطويل ، وعيناى سوداوان ، بيضاء البشرة ، وجسدى يمتع بكافة التضاريس والتعاريج والانحناءات الأنثوية الممكنة والأمامية والخلفية والعليا والسفلية التى تليق بامرأة شرقية مصرية تحترم نفسها بدون سمنة مفرطة ولا نحافة ، جسدى من النوع الذى يسمونه curvaceous body ، أنا وزوجى متخصصان فى دراسة البحر الأحمر ، فى الصيف ، ولكن فى الشتاء نبقى مع أطفالنا من أجل دراستهم بفيلتنا بالقاهرة بمصر الجديدة ، فنحن ميسورا الحال ، وما نفعله بالصيف تسلية وترفيه إضافة لكونه بحثا علميا فى مجال تخصصنا. هههه كاد القارب ينقلب بنا بالأمس من عنف ممارسة زوجى للحب معى ، يا لها من ليلة مذهلة قررنا قضاءها بعيدا عن فندقنا فى الغردقة. كم أحب ثعلبه الضخم الرائع فى كعبة غرامى يملؤه ، وبيضانه على عجانى ..



وبينما أنا شاردة فى الأفكار فيما حدث بالأمس ، سمعت صوت هدير محرك قارب يقترب ، وحاولتُ البحث عن شئ أرتديه فوق البكينى حتى وجدتُ غلالة رقيقة صفراء مزينة بالورود تخصنى فلففتها حول خصرى لأغطى نصفى السفلى والعلوى حتى صدرى .. ووجدت فى القارب شابا وحيدا يقوده ، له ملامح أوروبية وأشقر الشعر ، وسيم للغاية ، ويبدو فى سن المراهقة فى التاسعة عشرة أو الثامنة عشرة أصغر منى ، ضحوك وبسام ، واضح أنه من السياح الذين ينتشرون فى البحر الأحمر يمضون عطلة الصيف فى مصر بين الغردقة وجنوب سيناء ويستمتعون بمشاهد الطبيعة الخلابة البحرية والجبلية ويغوصون لمشاهدة الأسماك المتعددة الألوان والأجناس والشعاب المرجانية الرائعة ، اقترب بقاربه من قاربى وأوقف المحرك ، ثم سألنى سؤالا بالإنجليزية ، فهمت أنه يسألنى أين هو ، فقلت له تفاصيل الإحداثيات ، قفز بجرأة إلى قاربى وقال : أأنتِ وحيدة مثلى ؟ أنتِ جميلة جدا ، كيف تكونين وحيدة ، هل أنتِ مصرية ؟ قلت : نعم أنا كذلك من القاهرة. قال : أوووه يا للروعة ، أنت حفيدة الفراعنة إذن . متزوجة ؟ قلت لا شعوريا ولا أدرى لماذا قلت هذا : لا ، مطلقة. قال : إنه مجنون ليترك كل هذا الجمال. ثم قال : اسمى ريتشارد ، من الولايات المتحدة، وأنتِ ؟ قلت : هدى. قال: هل تسمحين ببعض المرح ؟ المنظر من هنا رائع وشمس الشروق مذهلة ، أرى أنك وحيدة ، هل تقبلين بصحبة ، ودردشة ؟ ..



شعرتُ أن وراء الأكمة ما وراءها وخفت أن يعود زوجى فجأة وهو غيور جدا ، ولكن عقلى كان يأمرنى بشئ ، وإرادتى بشئ آخر ، ووجدت نفسى أقبل عرضه. وجلسنا على السطح سطح مركب زوجى ، نتأمل منظر البحر الساحر ونسمع صوته ونشم روائحه المنعشة ، وأخذ يحدثنى عن أمور حياته ، ومسابقات رياضية بحرية كثيرة دخلها ، ثم سمعتُ رنين هاتفى المحمول ، فأسرعت لأجيب وكان زوجى ، أخبرنى أنه فى الغردقة يسوى بعض الأمور ، ولن يعود قبل المساء ، وقد اتصل بى ليطمئننى عليه ، قلت : خلى بالك من نفسك وما تخافش عليا. وأنهيت المكالمة . سألنى ريتش عن المتصل فقلت بأنه أخى فى الغردقة يطمئن على ولن يأتى لأخذى إلا غدا ..



وعدنا لأحاديثنا وأخبرته عن حياتى ما عدا جزء زوجى وزواجى ، وشعرت بريتش يلتصق بى ، وبدأ يقص على أنه لم يحصل على حب فتاة حتى الآن رغم أن كل رفاقه بالمدرسة الثانوية قد اتخذوا لأنفسهم صديقات وليس صديقة واحدة ، لم يجرب الحب ولا العلاقة الجسدية بالطبع .. وأنه لا يدرى لماذا .. وأنه يتطلع شوقا لأولى تجاربه مع النساء ، ويحدوه الفضول ليعرف كيف يكون مذاق الغرام الجسدى والعاطفى .. ثم قال : ولكن كلهن فى مدرستى سخيفات وتافهات وأنا أميل للناضجات أكثر ، ولم أر فيهن خفة دمك الشرقية المصرية وجمالك وجسدك ذى التضاريس ، قلت : ريتش ، هابتدى أزعل منك .. لو سمحت بلاش كده.



وابتدأت أبتعد بجسدى عنه ، لكن جسدى كان له رأى آخر وشعرت بالرطوبة تنسال فى كعبة غرامى ، لقد كان وسيما للغاية وفاتنا بعيونه الزرقاء وشعره الأشقر وبنيته القوية وطوله الفارع وبراءته وثرثرته ، ورغم ذلك يحبنى أنا الأقل منه وسامة بالتأكيد ولا يرى فى ملكات الجمال الأمريكيات فى بلده من تشبعه حاجته وتملأ عينه وترضى ذوقه ، كان ريتش يرتدى ملابس الغطس السوداء الملتصقة بالبدن ، كالضفدع البشرى ، استلقى على بطنه ووضع وجهه على يديه أمامى وهو يضحك كالأطفال ، وقال : كم أنتِ جذابة ! ليتهن مثلك ..



فحاولت تغيير الموضوع ونهضتُ وقلت : أشعر بالجوع ، سأذهب لأعد الإفطار ، هل تحب الفول المدمس المصرى بالزيت والكمون والطحينة ؟ إنه أكلة مصرية صميمة .. قال فى فضول : أود تجربتها معكِ ، من يديك الجميلتين لا يمكن أن تصنعى إلا كل شهى وجميل ..



احمر وجهى وانصرفت مسرعة إلى الطابق السفلى فى قاربنا الضخم المزود ببعض غرف النوم ومطبخ وحمام ، وبعد قليل سمعته يثنى على الروائح القادمة إليه من عندى .. صعدت ومعى صينية الفول فى سندوتشات العيش البلدى وبعض أقراص الطعمية وجواره بصلتان .. تناول الطعام بشهية معى وهو يختلس النظرات إلى وأنا آكل ، والتصق بى مجددا .. ووجدت خيمة منتفخة متكورة وعالية تحت خصره وتحت ملابس غوصه .. رباه ، إنه مثار ! وشعرتُ بالرطوبة تزداد فى كعبة غرامى ، وأشفارى تختلج ..



أنهينا الطعام . وفوجئت به يضمنى بقوة وقال : أعلم أنك متزوجة ، ودبلة الزواج الذهبية تلمع فى يدك اليسرى، وأنك تودين خوض مغامرة جديدة ، وكسر تابو ، وذلك لا يضايقنى بل يثيرنى أكثر وأكثر ، صارحينى ألديك أطفال ، فترددت واحترت ماذا أقول وأفعل ولم أجد بدا من مصارحته فأومأت له برأسى وأشرت بإصبعى أى طفلين ، ثم تخلصت من ذراعيه برفق ، ونهضتُ وقلت له : هذه حياتى الشخصية ، ولا أدرى لماذا كذبتُ وأخبرتك أنى مطلقة ، لعلى أشفقت عليك أن تصدم بعدما رأيت منك إعجابا بى ، أو لعلى كنت أريد اختبارك لأرى ما تريد منى ، أرجوك ريتش دعنا نكون أصدقاء فقط وغادر القارب حالا لو سمحت ، أنا متزوجة ولدى أولاد ، وشرقية مصرية ولدينا عادات وتقاليد مختلفة عنكم ، ومن كلمنى كان زوجى بالغردقة وليس أخى ، أرجوك اذهب يا ريتش ..



ففوجئت به يسحب خنجر صيد من جيب بذلة غطسه ، ويضع النصل على جلد عنقه ويضع ويقول : أنا أحبك من النظرة الأولى كما لم أتصور أنى سأحب فتاة يوما فى بلدى أو غيرها ، إن رفضتينى سأقتل نفسى ، وبالفعل سال خيط من الدماء من عنقه ، وشعرت بجديته فقلت له : حسنا حسنا ، سأعطيك قبلة واحدة فقط ولكن لا تطلب شيئا بعدها أفهمتنى ؟ .. قال : حسنا ، قبلت . ونهض ، فضممته بتردد ، وقربت فمى من فمه ، وانغمسنا فى قبلة فرنسية وعادية حارة جدا وطويلة جدا ومص ريقى ولسانى بشدة وجوع ولهفة وعاطفة وتعارك مع لسانى ودغدغ أسنانى بلسانه .. وأخيرا تباعدنا ونحن نلهث بشدة ونلتقط أنفاسنا بصعوبة وقلبانا يخفقان بسرعة إلى حد الجنون ، وقلت له وأنا أضمد له جرح عنقه : هيا عدنى أنك ستنصرف الآن وتنسانى أرجوك .. وكفى جنونا .... لكنه فاجأنى مجددا والتقط الخنجر ، وارتمى راكعا عند خصرى يقبل يدى متوسلا وصوب الخنجر نحو صدره واندفع به بعنف منتويا غرسه فى قلبه مباشرة ، وفهمت ذلك على الفور ، لكنى هذه المرة لم أستطع لجم عواطفى نحوى ، فلم أشعر بنفسى إلا وقد لطمت يده بعنف وسقط الخنجر بعيدا ، وتناولته بسرعة ورميته فى البحر قائلة : لا تقترب من حبيبى ، إياك ، ابتعد ..



فضمنى ريتش من الخلف بقوة ، فالتفت نحوه وواجهته ، ثم أنزلته معى إلى سطح المركب ، واستلقينا متجاورين ، لقد أصبح كعبة غرامى كوعاء الحساء الملآن (لقد أصبح كعبة غرامى شوربة) من شدة الإثارة وشدة رغبتى فيه هذا الوسيم الرائع ، واتجهت يدى لا شعوريا نحوى الخيمة المنتفخة تحت خصره أتحسسها ، كان ضخما كزوجى ، ظللت أداعب ثعلبه من فوق بذلته الغطسية ، قليلا ، ثم سحبت السوستة الأمامية للبذلة من عنقه حتى أسفل خصره ، وأخرجت ثعلبه ، وأخذت أدلكه صعودا وهبوطا على عماده ، تأوه بشدة وقال : كمان يا هدى بحبك دلكى ثعلبى كمان ..



وأخذ يقبل عنقى .. وكان ثعلبه ينمو ويكبر أكثر وأكثر وأنا أدلكه وأخذتُ أفرش لعابه المنوى المنساب باستمرار على رأس ثعلبه وعماده ، ثم نهض وجردنى من كل ثيابى فى لمح البصر فتطايرت الغلالة وتطاير البكينى وغمر كل بقعة من جسدى بدون مبالغة بقبلاته ولمساته ولحساته ومصاته من قمة رأسى حتى أخمص قدمى ، لم يترك شبرا من أنحاء جسدى ولم يهمله ، كأنما يريد أن يلتهمنى أو يأخذنى تذكارا فرعونيا من مصر إلى بلاده الأوربية الشمالية الغربية .. وشعرت فيها بمدى حبه لى ورغبته فى ولهفته على ، وركز أيضا على ثديى المصريين الأصيلين اللذين أذهلاه للغاية ، وعلى لحس كعبة غرامى ونيكه بأصابعه ، ومص عسلى الذى جعلنى أقذفه مرتين ، وأخيرا اعتلانى ووقف على ركبتيه ووضع ساقيه بين ساقى ، وشعرتُ برأس ثعلبه تداعب بوابة كعبة غرامى المتهدل الأشفار الغليظة ، ودس وأولج ثعلبه الضخم بوصة تلو بوصة فى كعبة غرامى ، وشعرتُ بالامتلاء الذى لم أشعر به إلا مع زوجى المماثل له فى الضخامة ، وباعد بين ساقى ، وقبض على قدمىَّ فى يديه وأخذ يقبلهما ويمصهما ، ثم مد يده وتناول يدى ومص أصابعى فى فمه ولحس كفى إن ذلك يدغدغ ، وبدأ يمارس الحب مع نى بقوة ، وأخذ القارب يهتز بنا بخفة من شدة ممارسة الحب ، وكان مشهدا رائعا لو رآه أحد البحارة المارين ولكنى كنت سأموت خجلا ، السماء الزرقاء الصافية والشمس الساطعة والبحر الرقراق الصافى وأصوات الطيور البحرية ورائحة البحر ، ووسط ذلك قارب عليه عاشقان مغرمان اثنان غربى وشرقية ، أوربى ومصرية ، يافثى وسامية ، يتبادلان القبلات والأحضان ، ويطعمان بعضهما شهد الغرام الفائق الحلاوة عبر ثعلبه وكعبة غرامها .. ثم أحطتُ ردفيه بقدمى ، وظهره بذراعى ، وكان متمرسا رغم أنها المرة الأولى له فى حياته ، كأنه تدرب كثيرا على حبس شهوته وبطء قذفه وإطالة مدة الجماع ، وظل يمارس الحب مع نى لساعة إلا ربع ، يبطئ ويسرع ، ويتوقف ويستأنف كلما اقترب من القذف ... ووصلتُ إلى قمة النشوة وقذفتُ عسلى الأنثوى حول ثعلبه أربع أو خمس مرات حتى قذف فى مهبلى أخيرا لبنه الأوربى الأشقر .. وأصبح كعبة غرامى كوعاء الحساء الملآن عن آخره والفائض من كثرة ووفرة اللبن الذى قذفه فى أعماق مهبلى وأمام رحمى .. بعدما انتهى وقذف ، استلقى جوارى ووضع رأسه على صدرى ولف ذراعه على خصرى وضمنى إليه بالجنب بشدة عدة ضمات متتالية، وأخذ يقبل خدى وهو يتنهد ويغمض عينيه فى استمتاع وتلهف ، وأخذتُ أداعب شعره الأشقر ، وأقبل جبينه وأهمس له بكلمات فاحشة وأضحك ، وأهمس له بكلمات الحنان والأمومة ، كأننى أمه أو أخته الكبرى وهو طفلى الحبيب وكان مستمتعا جدا بهذا الدور لى وله


*****

الكوكب الخمسون. كوكب لعبة جنسية جميلة مع صديقة زوجتى
قبل ما اسيب بورسعيد واعيش فى القاهرة انا وزوجتى واولادى كان لزوجتى صديقة رائعة الجمال اسمها سماح ، كانت متعودة انها تيجى تزورنا وتبيت عندنا لانها كانت متزوجة فى بلد تانية ، ولانى كنت بحب اقعد اتكلم معاها وابص من تحت لتحت على جسمها الجميل اللى بيفكرنى بالفنانة الرائعة هياتم فى عز مجدها كنت برحب دايما بيها لما مراتى تقول لى ان سماح جاية ، وكنت بهزر معاها واعاملها فى منتهى اللطف والذوق ، وفى يوم من الايام كانت الساعة حوالى 10 بالليل رن الموبايل وكانت المتصلة سماح وطلبت تكلم مراتى و قالت لها انها كانت فى زيارة للدكتور عندنا فى بورسعيد والوقت اتاخر وعاوزة تيجى تبيت عندنا للصبح ، رحبت مراتى بطلبها وطبعا انا كمان رحبت ، وصلت سماح وحطينا العشاء وقعدنا ناكل ونهزر ، بأمانة كانت سماح فى الفترة دى فى منتهى الروعة كان عمرها 23 وانا عمرى 28 ، فى الليلة دى كانت فى منتهى منتهى الهيجان على سماح ، بعد العشاء سألت سماح ليه مش هتقعدى يومين ؟ قالت لى عشان تحضر البيت وتجهزه عشان جوزها قرب ييجى من ليبيا اللى كان بيشتغل فيها فى الوقت ده ،،، ويمكن يوصل بعد بكرة ، فقلت لها طب وهتسافرى امتى؟ قالت لى هصحى معاكم الصبح وانزل معاكم وانتوا نازلين شغلكم قلت لها وليه كده انتى تصحى براحتك واحنا هنكون نزلنا تفطرى وتفوقى وبالمرة تطبخى لنا شوية ارز بدرى بدرى عشان باجى من المدرسة جعان والهانم بتخرج من شغلها الساعة 4 وعلى بال ماتروح تجيب البنتين من عند امها بكون موتت من الجوع .. مراتى قالت لها اه ياريت يا سماح عشان باجى من المصنع هلكانة .... وافقت سماح وخرجت انا برة فى الصالة اشرب شوية شاى وسيجارة وامخمخ عشان احط الخطة التمام اللى تخلينى انفذ المخطط الجميل بتاعى .... قبل ما اكمل قصتى واحد فيكم هيسال وازاى اعمل كده مع صاحبة مراتى وياترى هى هتوافق على كده وللا لا اقول لكم ممكن عشان سماح اساسا كانت متجوزة بعد ماعملت عملية ترقيع بسبب علاقتها باخو مراتى احمد اللى مبيخبيش عنى حاجة لانه اعز اصحابى وياما عملنا سوا زى ما هحكى لكم فى قثث جاية ....
المهم .... وضعت خطتى وقمت انام عشان اكون جاهز للتنفيذ الصبح ....
صحينا تانى يوم الصبح نزلت اروح مدرستى اللى هى فى احدى المناطق النائية ببورسعيد ونزلت مراتى تروح المصنع اللى بتشتغل فيه بعد ما تودى البنتين لامها ..... ماروحتش المدرسة طبعا اليوم ده استنيت شوية فى القهوة لغاية الساعة ما بقيت 8.30 الصبح وقمت اخد بعضى ورايح البيت ..... وقفت على السلم قدام الباب وقمت متصل بسماح ردت عليا وهى منعوسة وقالت لى خير يا وليد فيه ايه ؟ قلت لها معلش اصلى نسيت دفتر درجات اعمال السنة بتاع الاولاد اللى عندى فى الفصل جوة على دولاب التليفزيون فلو سمحتى بس هاتيه وافتحى باب الشقة هتلاقينى واقف على السلم . استغربيت وقالت لى انت واقف على السلم ؟ ليه مخبطتش قلت لها معلش محبيتش ازعجك قالت لى ده بيتك قلت لها خلاص اعملى حسابك انا هدخل اجيبه . وقمت فاتح الباب ودخلت هى قفلت عليها باب الغرفة واستنت انا اخد الدفتر المزعوم وامشى ، فضلت اكركب جوة فى اوضه المعيشة شوية حوالى 10 دقايق هى خرجت من غرفتها وقالت لى الله هو انت لسة هنا منزلتش ليه قلت لها مش لاقيه فضلت ادور فى كل جزء فى البيت مش لاقيه والمشكلة كده ان انا اتاخرت على معاد المدرسة بتاعتى قالت لى دور عليه بهدوء وانا هدخل البس هدوم الخروج وانزل معاك قلت لها الله طب والاكل اللى قلتى هتعمليه ؟ قالت لى مكسلة والله قلت لبها لا معلش لازم النهاردة ناكل من ايديكى وادينى خلاص مش هعرف اروح المدرسة وهقعد معاكى اسليكى ....
بصت لى بدهشة وهى مبتسمة كده وقالت :تقعد معايا ازاى ؟ انت بتهزر ؟ قلت لها عادى مش احنا زى الاخوات ؟ قالت لى لا معلش انت مراتك صاحبتى ؟ ويمكن تتضايق منى لو عرفت بحاجة زى دى وثقتها فيا تنتهى .
قلت لها عن نفسى مش هقول لمراتى حاجة ماتقوليلهاش انتى كمان .. قالت لى مينفعش ....ساعتها فهمت ان الامور مش هتبقى سهلة عشان كده لغيت الخطة الاصلية اللى كنت بفكر فيها وقررت الجأ للخطة البديلة قلت لها طب متزعليش منى بس اعملى لى كوب شاى هشربه وانزل على طول ... دخلت سماح المطبخ تعمل الشاى واتسحبت انا على غرفتها خدت الموبايل بتاعها وقفلته وروحت مخبيه داخل الصيديلة الموجودة فى مراية الحمام.. جابت سماح الشاى وانا فضلت اشربه وهى دخلت غرفتها تلبس هدومها عشان تلبس وتنزل ...بعد شوية خرجت وهى لابسة هدوم الخروج بتاعتها جيبة وبلوزة وطرحة و بتقول لى رن على موبايلى عشان مش عارفة حطيته فين قلت لها بكل هدوء مفيش داعى لانه مقفول ، انه شايله فى الحفظ والصون . اندهشت وقالت لى انت بتقول ايه ؟ قلت لها اعمل لك ايه يعنى .... مش عاوزة تعطينى ابدا ريق حلو رغم انك عارفة انا شايل لك معزة كبيرة قد ايه .. كانت فاكرانى بهزر و قالت لى طب ليه كده ؟ قلت لها بمنتهى الصراحة يا سماح انا يوم ما مراتى عرفتنى بيكى وانا ندمان وحاسس انى اتسرعت فى زواجى وانى كان لازم انى اتجوزك انتى ..قالت لى انت بتقول ايه قلت لها دى الحقيقة انتى مش حاسة انا بحبك قد ايه وبتمناكى قد ايه ومبحلمش بأى حاجة فى الدنيا غير انك تكونى فى حضنى ...قالت لى وليد ارجوك انت مراتك صاحبتى قلت لها وفيها ايه ماهو احمد برده كان اخو صاحبتك ... اتصدمت وقالت لى قصدك ايه قلت لها مفيش داعى للكلام الكتير انا عارف كل حاجة عن موضوعك مع احمد ومع ذلك بحبك وعايزك فى حضنى ، ومحبيتش انى اقول لمراتى عن الموضوع ده ولا اقول لجوزك كمان .... بصت لى سماح وقالت لى يعنى الموضوع كده ماشى والمطلوب ؟ قلت لها هنلعب لعبة حلوة مع بعض ..... هتدورى على الموبايل بتاعك فى كل مكان فى البيت بشرط ... لو فتحتى مثلا درج الكوميدينو وملقيتيهوش تقلعى حاجة لابساها من هدومك وتدورى تانى ونفضل على كده لغاية حاجة من اتنين ... يا اما تلاقى الموبايل وساعتها تاخديه وتنزلى .... يا اما هتبقى عريانة خالص ويبقى انا كسبت وانتى ملكى لمدة ساعة تنفذى فيها اى حاجة انا عايزها ... وليكى الحرية انك توافقى ونلعب او ترفضى وتنزلى بس تنسى موبايلك للابد ... حاولت تقوللى كلام كتير عشان اعطيها تليفونها وتنزل لكن انا كنت مصمم ... ماهى دى فرصتى الوحيدة .... فكرت شوية وقالت لى يعنى تعمل معايا انا كده ؟ قلت لها انا بحبك متفتكريش ان قلبى جامداو انى وحش بس بجد انا عاوزك .... وبالطريقة دى ... بدات سماح تلين وانا اشجعها لغاية ما وافقت .... وبدات اللعبة ....
اول مكان هى دورت فيه كان درج دولاب التليفزيون وطبعا مكنش فيه حاجة ... بصت لى شاورت لها على طرحتها .... قلعت طرحتها ..... فتحت درج تانى ولما لقيته فاضى وقفت وبصت لى فشاورت لها على زراير بلوزتها ... وبدات تفتح الزراير وراحت خالعة بلوزتها .... وكانت لابسة تحت منها قميص جمالات بيج كان شكله تحفة على جسمها الابيض ودراعاتها اللى زى المرمر الابيض عريانة كده وبدون ارادة لقيت ايديا بتتمد وتحسس على دراعاتها .... رجعت للخلف وقالت لى لا انا لسة مبقيتش ملكك متلمسنيش ..... قلت لها كملى ...
كنا واقفين ساعتها فى غرفة المعيشة بالبيت والغرفة دى فيها سرير الاطفال .... والتليفزيون والكمبيوتر ودولاب الاطفال .... مدت ايديها ورفعت مخدة السرير .... وقبل ماتلف لى وتبص كالعادة كنت انا ورا منها وايدى بتفك لها كوبشة الجيبة ... قالت لى ايه ده ؟ قلت لها ده بس عشان متضيعيش وقت ... كملت هى وبدات تنزل جيبتها عشان اتفاجىء بان القميص البيج بتاعها قصير اوى يادوب واصل تحت كلوتها بالعافية .... كانت فخادها المربربة البيضاء حكاية .... صفرت وقلت لها : يا صفايح الثعلبدة السايحة .... اتبسمت على خفيف وقالت لى مش كفاية كده بقه ؟ قلت لها كفاية ؟ بتحلمى ؟ لاااااااا بد ان ادخل بكى ..... قالت لى طب بصراحة هو التليفون هنا فى الغرفة ؟ قلت لها بصراحة هساعدك عندك الصالون وغرفة النوم التانية ممكن تدورى فيهم .... خرجت للصالون وراحت نازلة قدام الكنبة الكبيرة على الارض تبص تحتها .... وكنت انا فى الحظة دى برفع طرف قميصها القصير واشلحه لفوق واقول لها مش عندك مش عندك .... وقمت ماسكها من تحت باطها موقفها ورافع قميصها لفوق ملقعهولها ولزقت جسمى فيها من ورا وحاضنها اوى وخليت ايدى اليمين تمسك بزها اليمين من فوق السنتيان وايدى الشمال تنزل على كلوتها تدعك في كوسها وتحسس عليه من فوق الكلوت ... هى كانت هايجة وبتحاول تتماسك ...... قلت لها كملى ... قالت لى مش قادرة ... قلت لها لازم ....دخلت غرفة النوم فتحت الدولاب وراحت قافلة واتدورت لى ومن غير اى كلمة مدت ايديها ورا ضهرها وفتحت سونتيانتها و راحت منزلاها من على جسمها ... لقيت قدامى تفاحتين بيض على صدرها وعلى كل تفاحة فراولاية حمرا تستاهل بؤك ..... طبعا فى فيمتو ثانية كنت واقف قدامها بالظبط وايدى بتدعك لها بزازها ... مسكتهم وضغطت عليهم بصوابعى ... وكنت بوشى قدام وشها بالظبط وبقول لها اتنفسى عاوز اشم ريحة نفسك .... قالت لى مش قادرة اكمل .... انا كمان عاوزاك دلوقتى .... طلعت لسانى وبدات الحس شفايفها فتحتهم دخلت لسانى جوة بؤها وبدات امصمص فى لسانها ... مدت ايديها وبدات تفك لى زراير قميصى مسكت ايديها و نزلتهم لبنطلونى وقلت لها خليكى هنا ملكيش دعوة بالقميص .. بدات تحسس على زوبرى من فوق البنطلون وراحت فاتحة سوستة البنطلون وبدات تمسك لى زوبرى وتحسس عليه وكنت انا خلاص قلعت قميصى والتيشرت اللى تحته فى اللحظة دى وشفايفى بتاكل فى بزازها الجميلة وقمت حاضنها اوى وبدات ابوسها بعنف وقوة وانا بحضنها جامد من شفايفها لرقبتها لبزازها لكتفها و قمت نازل على ركبى ومسكت كلوتها نزلته على الارض وفى لحظة كنت ببوس تنتها ولسانى بيدور على كسكوسها و وبدات اعدى بلسانى من عليه وهى واقفة بتترعش وسندت ضهرها على الدولاب فرفعت رجلها اليمين وبدات ابوس ركتها واعضعض فخدها وانا رايح بشفايفى على كوسها الساخن وبدات احس بالعسل الساقط من كوسها من فرط شهوتها اللى هو مية كوسها العطرة ولزقت شفايفى على كوسها وسيبت لسانى يدخل جوة ويلحس ...يلحس .
بعد كده قمت وقفت ونزلت هلى تقلعنى البنطلون واللباس وشافت زوبرى اللى واقف ومتاهب للاقتحام وفى ثوانى كانت بتمص فيه بمنتهى القوة والحب والشهوة ....... وفضلت تمص وتمص لغاية لما قلت لها كفاية كده قومى ...قامت ....مسكتها وروحت بيها للسرير زقيتها نامت على ضهرها مسكت رجليها بسرعة وقمت فاتحهم وداخل بجسمى بين فخادها وفى لحظة كنت بحسس بزوبرى على كوسها طالع نازل بيه وروحت مدخله جواها وهى بتنتفض وبقينا جسم واحد وزوبرى داخل طالع جوة كوسها سيبت فخادها وحضنتها وانا بنيك فيها وكنت بعمل كل حاجة فى نفس الوقت زوبرى بيمارس الحب مع وايدى بتدعك فى بزاازها وشفايفى بتاكل شفايفها لغاية لما حسيت ان لبنى خلاص هييجى قمت مدخل زوبرى جامد للخر وسيبته ينطر جوة كوسها حمم الشوق الملتهبة .... وبعد ماخلصا نطر لفيتها تنام على جنبها الشمال ورفعت رجلها اليمين لفوق بايدى ودخلت جسمى تانى وانا نايم على جنبى وراها وقلت لها دخلى زوبرى جوة كوسك مدت ايديها و مسكته وراحت بيه لكسكوسها ودخلته وبدات انيك من تانى فيها و دورت هى وشها ناحية وشى وبدات ابوس فيها وهى تقول لى انا مكنتش اتخيل انى هتبسط معاك اوى كده رفعت دراعها وحطيت لسانى تحت باطها وبدات الحس عرقها واعضعض فى بزازها ... بعد شوية خليتها وقفت على ركبها زى الكلبة ووقفت انا وراها ومديت صوابعى على خرم عجيزتها ادعك فيه وهى بتقول لى لا بلاش كده مقدرش قلت لها لا دى احلى حاجة انتى جربتى قبل كده قالت لى لا بس اسمع انه بيوجع اوى ... قلت لها بس ممتع اوى اوى .... بليت صابعى بلسانى وبدات ابعبص فى عجيزتها وهى بتستجيب شوية بشوية لغاية ما حسيت ان خرم عجيزتها وسع شوية وروحت حاطط طرف زوبرى عليه وبدات ادخله شوية بشوية .... اكتر اكتر وايدى ملفوفة على بؤها عشان لو صوتت بصوت عالى وفضلت اسرع اكتر واكتر شوية بشوية وهى عاملة زى الكلبة عاوزة تجرى من زوبرى اللى مش راضى يرحم عجيزتها ..... خليتها تلف وتخلى وشها قدام المراية اللى جنب السرير ولما سالت ليه كده ؟ قلت لها عشان تشوفى نفسك وانتى مبسوطة وفضلت انيك فيها وايدى بتدعك فى بزازها المدلدلة .. شوية فى عجيزتها وشوية فى كوسها لغاية ماحسيت انى خلاص هجيبهم تانى .... وفى لحظة ماجيت انطرهم روحت حاضنها جامد واخدها لتحت عشان تنام على بطنها وانا فوق منها ولبن زوبرى بيغرق كسكوسها الجميل .....
ومن يومها واحنا اتغيرت علاقتنا ببعض على الاخر .... قدام مراتى هى صاحبتها وحبيبتها ومفيش اى حاجة خالص .... ولوحدنا بتتحول لمجرد خدامة ملهاش غير سيدها الوحيد .... وليد


*****

الكوكب الحادى والخمسون. كوكب
صاحبة مراتى دى اسمها ليلى

دى كانت صديقة مراتى من زمان بس اخبرها انقطعت عنا لانشغالها فى الحياة اليومية

أعرفكم على ليلى ليلى جميله جداا جداا عندها 27 سنه متزوجة من 4 سنوات تعمل موظفه فى شركه تامين انا مش هقول على اسم الشركة عشان انتم عارفين انا عمرى ما افضح أبطالى فى الدنيا او فى قصصى بس انا بكتب اللى حصل بظبط بس بعد موفقتهم و يشفوها منشوره على النت مش هطول عليكم ليلى دى فى يوم اتصلت بنا فى التلفون عشان تسال على مراتى و تطمن على العيال فان راديت على التلفون و عتى انى اقعد اهظرفى التلفون مع اى حد غريب او قريب دى عتى
و بعد كده اتصلت كم مره و هظرنا سوه و فى يوم اتصلت و مكنتش مراتى موجوده و اتكلمنا كتير و قعت اقول نكت فى التلفون وهى تقول انك دمك خفيف اوى
وانا اقول انتى مش بتهظرى مع جوزك كده تقول انت بتستهبل انا عمرى مهظر معاه ابدا فاقول ليه كده تقول ان جوزها جاد جدا جدا و لو شفنى بهظر مع حد من قرايبنا يعملها شغلانا و بعد كده قالت مش مهم تقول للمراتك انى اتصلت بيكم و قعد اهظر معاك فقلت ليه كده قالت ان مراتك ممكن تغير عليك منى فقلت ماشى خلاص

و تانى يوم اتصلت بيه و اتكلمت مع مراتى شويه وانا اخذت التلفون من مراتى عشان اكلمها شويه طبعاا مراتى وقفه امامى و مش عارف اكلمها كويس فقالت ممكن توزع مراتك عند جارتكم شويه عشان نعرف نتكلم فقلت ماشى هتصل بيكى كمان شويه فقالت اوكى و بلفعل اتصلت بيها و قعدنا نتكلم فى حجات كتيره اوى

فقالت تصدق يا سامر انا طول النهار عايزه اكلمك فقلت ليه فى حاجه فقالت لالالا والله بس انا اخت عليك اوى و عايزه اكلمك كل شويه وتكلمنا فى حجات كتيره اوى و من ضمنها ما سالت الجنس بس فى حدود يعنى انتى لبسه ايه الوقت فتقول انا لبسه قميص لونه اسود طويل ولا قصير لالا لاء كده ولاء كده يعنى شكله ايه اوصفيه لى

فتقول انت عايز ايه بظبط انا لا لا و الله احنا بنتكلم بس فتقول غير الموضوع فاقول ماشى قولى اللى انتى عايزه و بعد كده تعددت الاتصالات وفى يوم اتصلت بى و مراتى موجوده وقالت ممكن تنزل تكلمنى من الشارع عشان عايزه اكلمك فى موضوع مهم و نزلت كلمتها ايوه يا ست ليلى انتى عايزه ايه

فقالت ممكن تعملى خدمه صغيره
فقلت ممكن اوى ايه طلباتك
فقالت ممكن تكلم وحده ست فى التلفون و تعمل المدير بتاعى فى الشركه
فقلت فهمينى على الموضوع الاول عشان افهم
فقالت فى الشركه اللى انا بشتغل فيها فى وحده ست اعرفها جت عشان تشتغل عندنا و طبعا معهاش جواب التعيين عندنا
فقلت لها انتى عايزه تشتغلى فى الحكومه
فقالت ايوه
فقلت لها ممكن بس ممكن تدفعى 7 الف جنيه عشان جواب التعيين
فقالت انا معايا 5 الف جنيه فى البنك كنت عيناهم للزمن عشان العيال بس طلبات العيال كترت عليه و عشان كده انا جيت عشان اشوف شغل عندكم
فقالت ليلى انا دفعت 5 الف جنيه اما جيت عشان اشتغل فى الشركه و طبعا المبلغ الوقت فاته اكتر من كده ممكن تدفعى 7الف جنيه و انا اكلم المدير بس اوعى تجيبى سيره لحد عشان الموضوع ده سر فقالت ماشى خلاص

فقلت انا سامر انتى عايزه ايه و انا اعمله

فقالت الست دى دفعت الفلوس من اسبوع و طبعاا احنا قلنا لها انا الجواب هيخلص فى اسبوع و السبوع عده و الجواب لسه مجاش طيب و انا اعمل ايه فهمينى
قالت بص ممكن تكلمها و تعمل المدير بتاعى و تكول لها ان فى ظروف حصلت و الجواب هيتاخر شويه بس فى خيلالا ثلاثه ايام هيخلص
فقلت لها ممكن اوى ادنى نمرتها
و قلت لها انتى بتستهبلى يا بنتى ممكن تعرفنى فى التلفون وتعرف انى مش المدير
فقالت لاء لاء لان عمرها ما كلمت المدير فى التلفون و انا قولت للمدير انى هخلى اخويه يكلم الست دى فى التلفون و يعمل المدير ف فرح اوى و قال طيب
و كلمت الست دى والست قعدت تدعى لى فى التلفون و بعد كده كلمت ليلى وطمنتها و قلت لها انا عايز الحلاوه بتعتى

فقالت من عنيه اللى انت عايزه
فقلت لها انتى عارفة انا عايز ايه
فقالت لاء لاء انت طماع اوى اوى بعينك و قعدنا نهزر زى عوايدنا

و بعد يومين كلمتنى تانى
وقالت انى فى واحد بيعاكسها فى التلفون و بقول كلام غريب طبعا انا اقول لها كلام ايه تقول كلام قليل الادب طبعا انا اقول كلام ايه عرفينى فتقول قليل الادب انت مش فاهم ولا ايه طبعا انا استهبل عليها و اقول كلام ايه قولى
وطبعا هى مش عايزه تقول
وقلت لها لو مقولتيش هقفل التلفون و طبعا هى مرضيش تقول
و قفلت التلفون فى وجهها و اتصلت بى تانى و قالت انت عبيط انت بتستهبل انا عمرى ما حد قفل التلفون فى وجهى ابدا
فقلت عشان انتى مش عايزه تقولى
فقالت انت عايز تعرف ليه
فقلت عشان انتى اللى قولتى مش انا بصى انتى لو مقولتيش هيبقا اخر كلام بنا
فقالت بص ان هقول بص مش انا اللى بقول هوه اللى بيعاكس هوه اللى بيقول
فقلت من عارف قولى و متكسفيش بص بقول انتى حلوه انتى جسمك حلو اوى انتى جميله انتى خساره فى جوزك انا نفسى انام معاكى و كلام من ده كتير خلاص ارتحت عرفت
فقلت لها طبعا و انا ثعلبى هيقطع البنطلون ممكن اسالك سؤال بس بصراحه تجاوبينى عليه
فقالت قول
فقلت احلفى
فقالت والله اجاوبك بصراحه
فقلت انتى بتحبى المعاكسات اللى زى دى
فقالت مش اوى بصراحه
فقلت لها انا ممكن اعاكسك فى التلفون وانتى متعرفيش
فقالت انا هعرف على طول
و بعد كده طلبت منى انى ما جبش سيره لمراتى انها اتصلت فى التلفون و قلت لها انها تجى عندنا زياره مره عشان اشفها و تشوف الكمبيوتر بتاعى على فكره انا قلت لها انى بكتب قصص فى موقع جنسى و هى كانت هتموت و تقراء القصص بتعتى و نفسها تعرف ابطالها عشان انا قولت لها ان فى وحده صحبتك و تعرفيه كويس اوى وبالفعل اجت عندنا و شفتها بس مش ذى منا متوقع انا عرفه كويس بس اما شفتها تخنت شويه و طيظها كبرت شويه و بزازها حاجه خطيره اوى اوى اوى و طلبت منى انها تشوف القصص بتعتى طبعاا مراتى كانت وقفه و مش عارف اوريه القصص و طلبت من مراتى انها تعمل عصير لصحبتها عشان تقراء القصص براحتها و قراء قصه حكايه سامر و طبعا هى مش مصدقه بس انا كنت حكلمها فى التلفون و تانى يوم اتصلت انا بيها من الشارع عشان اعاكسها
الو ايوه مين معايه انا الجن انت عايز مين انا عايز مدام **ليلى ** اه اه بس يا حبيبى انا مش فضيالك بس استنى ما تقفليش التلفون انا عايز حاجه وحده
عايز ايه
انا عايز انيكك
بص انت متعرفش ازاى
جربى و مش هتخسرى حاجه
بص لا انا هخسر كتير عشان انت مفيش عندك حاجه و انا متاكده من كده سلام
طبعا ده الحوار اللى حصل فى التلفون و بالليل كلمتها عشان اعرف عرفتنى و لا لاء طبعنا ما جبتش سيره عن المعاكسه خالص
و قلت لها ليلى ما حدش عاكسك فى التلفون اليوم
لاءلاء عادى
بس افتكرى
انا متاكده بس افتكرى
يا ابنى انا فاكره كويس اوى
فقلت لها انا كلمتك اليوم و عاكستك فى التلفون
فقالت انا عرفتك على طول
فقلت و عرفتى ازاى انى معرفش اعمل حاجه
فقالت عشان يوم ما انا كنت عندكم انا قعدت ابص عليك و انت مش واخد بالك لقيت بتاعك صغير من تحت البنطلون
فقلت لها تصدقى ان انتى مش عارفه حاجه خالص
فقالت ازاى عرفنى
فقلت لها ان فى يوم ما كنتى عندنا انا كنت لسه قايم من النوم و عامل واحد و عشان كده كان نايم يا عبيطة و بعد كده قالت انها عايزانى اكلم الست بتاعة الجواب لانها بتتصل بيها فى البيت و بتهددها فى التلفون يا اما الجواب يا اما الفلوس فانا سالت ليلى الموضوع ده بجد و لا نصبة هتنصبها على الست دى
فقالت والله والله بجد بص الجواب عايز يتمضاء من الشركه اللى فى مصر
فقلت لها انتى اخدتى كام فى الموضوع ده
هوه الف جنيه بس والله و مستعده ارجعهم بس الناس اللى اخدت الفلوس بيقولو ان الست دى ملهاش عندنا إلا الجواب بس و ما عدتش اعرف اجيب منهم الفلوس عشان فى ناس من مصر اخدت من الفلوس عشان يمشوا الموضوع ده
فقلت لها يعنى انتى عايزانى اعمل ايه دلوقت
فقالت تنزل الصبح بدرى عشان تكلمها و انا هستناك فى الشارع عشان نكلمها سوا و نتحج بأى حجة عشان الست دى كم مره اتصلت بيه فى التلفون و خايفه لا تتصل و جوزى يعرف الحكاية منها و يبهدلنى
فقلت لها هوه جوزك ميعرفش
فقالت ده لو عرف ممكن يطلقنى فيها انت متعرفهوش و بلفعل تانى يوم اتصلت بيه و قالت انا مستنياك فى اخر الشارع عشان نكلمها مع بعض و وقفنا فى الكبينه عشان نكلمها و لقتها بتعيط و خايفة اوى من الموضوع ده
فقلت لها لالا متخفيش انا هكلمها و هقنعها
فقالت انت متعرفش حاجه دى كلمتنى امبارح و عايزه تجى عندى فى الشقه و تقول لجوزى و طبعا حماتى ساكنة تحت منى و لو عرفت هتبقا شغلانه و ممكن جوزى يطلقنى فيها
فقلت لها اطمنى اطمنى و اتصلت على الست دى
و قولت لها انا الجواب موجود معايه الوقت و ممكن تجى تستلميه الوقت بس اللجنة عايزة تمتحنك على الكمبيوتر الاول و طبعا انتى متعرفيش كمبيوتر و عشان كده انا مسافر مصر الوقت عشان امضيه من هناك و هدفع 200 جنيه من معايه الوقت عشان ميمتحنكيش فى الكمبيوتر عشان احنا مفهمين اللجنة ان انتى بتعرفى كمبيوتر وانا هتصل بيكى ساعه ما اخلص الورق و معتيش تتصلى بمدام ليلى عشان هيه قلقانه من الموضوع ده و الموضوع ده مفيش فيه حاجه بس التاخير خارج عن ارادتنا
و طبعا الست قعدت تدعى ليه و لعيالى بالصحة طبعا ليلى سمعت المكالمة كلها
و قالت دنته يا بنى طلعت خطير اوى انا ما كنتش فكراك هتتصرف كده خالص انت طلعت أحسن من المدير بجد و قعدت تمدح فيا كتير
فقلت لها انتى مش ناويه تدفعيلى حق تعبى فى الموضوع ده
قالت انت تاخد عنيه على وقفتك جنبى
لا انتى عارفه انا عايز ايه
قالت بس الموضوع ده مينفعش عشان انا حماتى ساكنة تحتى و هتشوف اللى طالع عندى
فقلت لها مش مشكلة ممكن عندى فى الشقه
قالت و مراتك يا حدق
قلت مش مشكلة انا هقول لها انها تروح عند اهلها يوم من الصبح و انتى تجى عندى نص ساعة و الموضوع يخلص
ووافقت على يوم الخميس عشان هى بتخلص شغلها بدرى شوية
طبعا وأنا قعدت أمهد لمراتى عشان هى لى تطلب منى انها تروح عند أهلها من الصبح
طبعا دى مش اول مره اعمل فيها الحكايه دى

و اجى يوم الخميس طبعا انا ما جاليش نوم اليوم عشان ليلى جاية عندى و اتصلت بليلى و قلت لها ان مراتى عند أهلها و طلعت عندى و فتحت الباب و قعدت بس كانت قلقانه اوى عشان دى اول مره تعملها وانا طبعا مفيش حاجه خالص و طلبت ان تتفرج على الكمبيوتر عشان تشوف الأفلام الجنسية اللى عندى
طبعا قعدت على الكمبيوتر وانا هموت عشان تقلع هدومه بس هى ما رضيتش على طول
و قالت بس شويه لما نتفرج حبه
طبعا الكلام ده حصل و انا قاعد امسك فى بزازها و طيظها وشغال الله ينور و فجأة طلبت منى انى اقلعها هدومها بالراحه شويه شويه بصيت لقيت أحلى بزاز شفتها أحسن من الأفلام الأجنبية بكتير و طلعت زوبرى كان واقف على الاخر و قلت لها يالا مصى فيه شويه فى الاول ما رضيتش و قعدت تقول أنا معملتهاش مع جوزى هعملها دلوقت بس بعد إلحاح منى وافقت و قعدت تمص فيه و تدخله فى بقها و تعض بسنانها عليه و أنا اضحك و نيمتها على السرير و رفعت رجليها لفوق و قعدت العب بثعلبى على كعبة غرامها و هيه تقول يالا خلص أنا خايفة اوى و شويه الكلام اتغير خالص وقعدت تقول لاء لاء مدخلوش دلوقت العب بيه شويه فى كعبة غرامى من بره
وفجأة طلبت منى ان ادخله جوه بسرعة و اشتغل بسرعة طبعا هيه بتقول الكلام ده وانا جبتهم فى كعبة غرامها
فقالت ايه ده لاء لاء مش عارف تستنى شويه
فقلت لها عادى انا معاكى لغاية انتى ما تجبيهم وطبعا أنا شغال وجبتهم مره تانى وقلت لها انتى لسه ما جبتهمش ولا لسه

فقالت انا جبتهم من زمان بس مش عايزه اقول لك عشان انت ثعلبك حلو اوى
فقلت لها ايه رايك تجى انيكك من وراء

فقالت لاء لاء المره الجيه احنا بقلنه قد إيه دلوقت
فقلت لها مفيش نص ساعه بس
فقالت لاء لاء أنا اتأخرت اوى لازم اروح دلوقت
و اتفقنا على يوم تانى بس يكون من وراء وافقت على الفور بس أنا عارف هيه وافقت على طول ليه عشان تنزل لان هيه كانت خايف اوى و كلمتها بعد ما روحت بيتها
و قعدنا نتكلم فى اللى حصل


*****

الكوكب الثانى والخمسون. كوكب
عشقت الولد الذى أرضعته .. هو وأمه بالرضاعة


خالد اكبر اخواته يسكن فى منطقه شعبيه هو وأسرته وله من الإخوة كتير كان عمره 23
سنه عندما تزوج نهير وكانت 19 وكان له أخوه صغار أصغرهم محمود عمره سنه واحده
خالد بيشتغل ميكانيكى ونهير ست بيت معاها الإعدادية وخلفوا أولاد يلعبون مع اخو محمود
الصغير فى الشارع

ومع مرور الوقت ماتت أم خالد وحماة نهير وكمل محمود رضاعته من بزاز نهير التى كانت
ترضع أولادها وأصبحت نهير أمه بالرضاعة

ومر الوقت وراحت الأولاد المدارس والكليات ولكن خالد علم أولاده الشغل فى الورشة
لكن محمود التحق بالجامعة فى مدينة تانية وادور واحلوا ومافيش حاجة عاجباه لا الحى الشعبى
ولا الحياة فيه ولا البيت القديم ولا اللى عايشين فيه واثناء الاجازة يذهب اخوه خالد هو وأولاده
إلى الورشة بينما محمود نائم وزوجة اخوه التى أرضعته وهو طفل مشغولة فى البيت
تكنس وتطبخ وتعمل الطعام وتلبس براحتها

وكان محمود لما يصحى الصبح يطلب الفطار والشاى

محمود: نهير فين الفطار هو كل يوم فول وطعمية

نهير: جرى لك ايه يا محمود زى اللى بناكل منه

محمود: مش تحسنوا الكل شويه مافيش لبن وبقصماط ايه القرف ده؟

نهير:ايه يا واد انت كبرت وماشاء ربى دانا اللى مرضعاك يا هباب انت
محمود: مرضعانى وانا طفل ولما كبرت محتاج تغذية اكتر
نهير: يا اخى انزل الورشة مع اخوك يا تك وكسه عشنا وشوفنا اخر الدلع

محمود: دلع ايه يا بت:

نهير : بت حيلك اوعى ياد تنسى نفسك

كلمة منها كلمنه منه قام لطشها كف على وشها

بكت نهير وقعدت تندب حظها وصممت تقول لزوجها لما ييجى
محمود حس بغلطته وراح لها وخدها فى حضنه وضمها لصدره
معلنا أسفه وندمه وكل ما يصالح تبكى اكتر

نهير لمحمود: حتى انت والزمن عليا انا عايشه خدامه لاخوك وموش عاجبه اللى محيرنى انك زى ابنى مرضعاك من بزى وتقوم ترد ليا الجميل كدا؟

محمود اثارته (كلمة مرضعاك من بزى) وضمها اكتر

وشال مرات اخوه علشان يحطها على الكنبة وهى بلبس البيت
ملابس شفافة وقميص بتاع شغل ومافيش حاجه ساترة كعبة غرامها
ومجرد نيمها على الكنبة انكشف المستور
حاولت نهير ان تختبئ بمحمود وتدارى نفسها بعبايته اللى لابسها اصطدمت ايدها بثعلبه
التى قام وانتصب وطلع من الكيلوت

قام محمود وقفل باب البيت من الداخل وراح على مرات اخوه ورمى المساند على الأرض

وقام عليها وعمل عملته
قالت له خلاص انا تحت امرك جسمي كله ملك لك اعمل فيه اللي انت عايزه بس الله يخليك ما تفضحنيش يا محمود
ابتسم وجلس وقال لها تعالي قدامي واقلعي هدومك حتة حتة ما تتصوريش قد ايه انا مشتهيكي ونفسي فيكي من يوم ما كنت صغير
قعدت نهير تقلع هدومها وعيونها في الأرض ووجهها محمر من الخجل كانت اول مرة احد يشوف فيها جسمها غير جوزها ولما بانت بزازها قال واو كل البياض ده فيكي يا شرموطة انتي ابيض بكثير من أمك
كانت حلمات نهير لونها وردي وبزازها واقفة ومنتصبة على صدرها قعدت تكمل قلع هدومها لغاية ما بقت قدامه عريانة وكان كعبة غرامها منتفخ وبارز وشفراته وردية وقال لها كعبة غرامك الحلو هذا حيتناك لغاية ما يقول امين الليلة

وقال لها تعالي وخرجي عمك من البنطلون وبوسيه ومصيه
قالت له لأ الله يخليك ما اقدرش
قال لها ما تخافيش هوه ما بيعضش
وجلست نهير على ركبها بين فخوذه ومسك راسها من شعرها وقرب راسها لغاية ثعلبه ومسكت سوستة البنطلون ويدها مرتعشة ولما خرجته كان نصف نايم وكان باين عليه انه كبير جدا وقرب راسها منه وبلهجة آمرة قال لها يالا شوفي شغلك
وقعدت نهير تبوسه وكان طعمه مالح وله ريحة مثيرة شوية وقعدت تلحسه بشويش وبطء شديد وقال لها يالا مصيه ومصيته وكان طعمه رائع وانتصب ثعلبه وكان حجمه كبيراً للغاية وعروقه بارزة وكان تفكيرها وقتها مضطربا فلم تستطع ان تتصور كيف يمكنه ان يدخل هذا الثعلب الأكبر من ثعلب جوزها بكتير في كعبة غرامها وفي نفس الوقت كانت قد بدأت اشعر بالإثارة من لهجته الآمرة في الكلام معها ومن طعم ثعلبه كانت مشتهية لأن يدخل ثعلبه في كعبة غرامها ولكن كانت خائفة من حجمه الكبير وفي نفس الوقت كانت خائفة على شرفها ووفاءها لجوزها ذلك الذي ظلت تحافظ عليه طوال عمرها ويأتي هو ليأخذها في ليلة واحدة وانغمست في هذه الأفكار وهي تمص ثعلبه وبدأ يقول لها والله شكلك مش أول مرة تمصين اثعلباب يا قحبة شكلك متعودة زي أمك وإخواتك عليها قالت له لآ والله حرام عليك هذه أول مرة اذوقه فيها
وقعدت نهير تمصه فترة ثلث ساعة وفي الأخر مسكها من شعرها وقال لها حافظي عليه في فمك يا قحبة لا تخرجيه ولا تخل ولا نقطة تنزل على الأرض لو نزل منه قطرة واحدة حأفضحك قدام جوزك وعيلتك والحتة
وقعدت نهير تمص وهي مش عارفة ايه طعم المني لأنها عمرها ما عملت كده مع جوزها وأصبح ثعلبه سخن جدا وقعد يصرخ ويقول ايوه يا متناكة مصي كمان حافضي خلاص وبدأ المني يطلع من ثعلبه بسرعة وفوجئت نهير بطعمه المالح وقعدت تبلع وتبلع وهو ما خلصش وكانت خلاص حتستفرغ الا انه وقف بعد ما قذف مرتين في فمها وخرجت ثعلبه من فمها كان طعم المني غريب وحست نهير انها لسه ما شبعت منه ولقيت المني يطلع من راس ثعلبه وقعدت تلحس المني الباقي وخلع هو فانلته صدره كان مغري وجسمه رياضي وعضلاته رائعة وشال نهير لأوضة النوم ورماها ع السرير وبدأ يتأمل في جسمها وقال والله جسمك ما ينفعش غير للنيك في الكعبة غرام والعجيزت المشدودة دي

وبدأ يلحس حلماتها الوردية وياكلهم اكل كان يمص حلمة ويعصر الثانية بين اثنين من صوابعه الكبار ونهير تصرخ من اللذة والألم وتقول له خلاص ارحمني شوية حرام عليك وبدأت تحس بافرازات اول مرة تنزل من كعبة غرامها وقعد يمص في بزازها وطلع لغاية شفايفها وقعد يمصمصهم برقة وحط ثعلبه بين شفرتي كعبة غرامها وبدأ يحكه بالبظر الذي كان مليئا بالافرازات وبدأت تحس بحرارة كبيرة في كعبة غرامها وغرقت في حالة من النشوة تمنت أن لا تنتهي

وفجأة ترك شفتها ونزل بلسانه الى كعبة غرامها الذي كان حارا جدا وقالت له خلاص دخله يا محمود الله يخليك قال لها لا لسه عايز اذوق العسل اللي عندك زي ما ذقتي العسل بتاعي وقعد يلحس في البظر وحست نهير بإثارة رائعة وحرارة ترتفع وترتفع بسرعة ووصلت الى قمة النشوة وفضت عسلها وقالت له خلاص دخله مش قادرة استحمل اكثر من كده ولكنه تركها وقعد يمص ويلحس لغاية ما فضت عسلها للمرة الثانية ووقتها ترك كعبة غرامها وقال لها مستعدة

وقالت له ايوة انا تحت امرك جسمي كله تحت امرك كعبة غرامي وبزازي وشفايفي بس الله يخليك دخله . حست نهير ان كعبة غرامها ينبض من الشهوة وقعد يحك راس ثعلبه على الشفرة وحست انه كبير أوى وبدأ يدخل الراس وحست بألم ولذة كبيرة ودخله وان اصرخ واتأوه من الشهوة ونزل منها الدم كأنها بنت بنوت من تاني من كبر ثعلبه وهو يدخله اكثر واكثر وقعد يعذبها يخرجه كله لغاية ما يبقى راسه بس ويقول لها ياللا اقمطي على الراس وقالت له حاضر انا تحت امرك وتضغط عليه بقدر ما تستطيع وبعدين يدخله مرة ثانية لغاية ما دخل نصه بكعبة غرامها وقالت له ما اقدرش استحمل اكثر وضحك وقال لها والله انك بتاكليه كله وقعد يدخل ويخرج وفى كل مرة يتوسع كعبة غرامها زيادة وفجأة خرجه من كعبة غرامها وخلى بس راسه وقال لها انا ما قلت لكيش يا قحبة خليكي ضاغطة عليه وقالت له خلاص معليش والله نسيت ماعدش اعملها تاني بس دخله خلاص و خرجه من كعبة غرامها ونهير ترتعش وتنتفض وكعبة غرامها ينبض من الشهوة

وحست نهير ان روحها خرجت منها وقال لها تعالي بوسيني على شفايفي وقعدت تبوسه وتمص شفايفه وهي والله قاعدة تبكي من اللذة والألم والشهوة قعدت تبكي وتمص شفايفه وتقول له خلاص والله مش هاعيدها اخر مرة يا محمود حست انه مسيطر على جسمها وانه في هذه اللحظة لو طلب منها اي شي هتعمله بس يرجع يدخله وبالفعل قال مصي ثعلبي ونظفيه مثعلبوط علشان ارجع ادخله فيكي ولما نزلت لثعلبه اتفاجأت لأنها شافت دمها عليه ومصته ومصت افرازاتها الكثيرة اللي كانت على ثعلبه ونظفته ورجع دخله بشويش لغاية ما دخل نصه وفجأة دخله كله للأخر وصرخت آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه من الألم وقعد يدخله ويخرجه في حركة مستمرة ورجع خرجه مني مرة ثانية وقالت له لأ حرام عليك والله انا ضاغطة عليه للأخر وقال لها ايوه عارف بس عايزك تركبي عليه ونام على السرير وثعلبه واقف وقال لي يالا اركبي يا شرموطة وطلعت علي وقعدت تنزل جسمها بشويش وحاسة بيه قاعد يقطع في كعبة غرامها من جوه لغاية ما دخل كله ومسك بزازها الاثنين
وعصرهم في يده وقال لها يالا انزلي واطلعي عليه يالا وقعد يضرب بيده على عجيزتها زي ما يضرب الفرس بقوة وحمرت عجيزتها وقعدت تطلع وتنزل عليه وحاسة بشهوة رائعة قعدت ربع ساعة على دي الحالة واذا حس انها كسلت يضغط على حلماتها بصوابعه علشان يحركها او يضربها على عجيزتها بإيديه الاثنين علشان تزيد في سرعة حركتها على ثعلبه لغاية ما قعد يصرخ ويقول بسرعة يالا خليه في كعبة غرامك وبالفعل طلعت من ثعلب محمود حمم بركانية ضربت في لحم كعبة غرام نهير من جوه ومن حرارتها فضت هي كمان وحست بكعبة غرامها ينبض بحركة سريعة ونزلت على ثعلبه عسلها للمرة السادسة من يوم ما بدأت ممارسة الحب وقعدوا هي وهوه يصرخوا من الم الشهوة وبعد ما خلص قالت له الله يخليك يا محمود خليه في كعبة غرامي لغاية ما ينام
وضمها عليه وكعبة غرامها ينتفض من الشهوة وقعد يمصمص شفايفها بحرارة لمدة 5 دقائق لغاية ما نام ثعلبه نهائيا وقامت نهير من عليه ورقدت جمبه وهو محتضنها
وقعد يدلك جسمها اللي حسيته خلاص تعب من ممارسة الحب ونزل بعد ما خلص وهي نفسها تركبه مرة ثانية وبالفعل ركبته مش بس مرة إنما مرات ومرات
ورضع تانى من بزاز نهير بعد ما كبر

احست نهير وتفاعلت مع الموقف وقالت له كدا فطارك ح يتغير كل يوم يا محمود
اخوك مش طايلاه وحيلى مهدود وتعبانه ومش لاقيه اللى يريحنى
انت حبيبى من يوم ورايح وقامت عليه بوس وحضن

قام محمود ولحس كعبة غرامها ورضعت ثعلبه وفشخها وناكها كمان مرة

محمود: يا نهير اتمتعتى

نهير : كتير

محمود :ساعلمك كل شئ عن اصول ممارسة الحب وامتعك

نهير: ومالوا ما هو انت زى ابنى علمنى ومتعنى

دى قصة نهير مع ابنها بالرضاعة محمود


*****

الكوكب الثالث والخمسون. كوكب جعلت مراتى تناك من شخص آخر ونكت مراته
جعلت مراتي تناك من شخص اخر



جعلت مراتي تناك من شخص اخر



اسمي حامد و ابلغ من العمر 33 سنة وزوجتي سعاد تبلغ من العمر 29 عاماً. وكانت مراتي محجبه. وكان اكثر ما اعجبني فيها هو تحررها الجنسي حتي انها لم تمانع ان نمارس الجنس حتي قبل ان نتزوج. وكانت تتميز بجسمها الرائع وكانت طويله ذات صدر كبير منصوب وعجيزت كبيره تترجرج مع كل حركه من حركاتها .وبعد زواجنا بقتره دب الملل في علاقتنا الجنسيه فبدأت اهرب الى النت والقنوات الجنسيه الا انني اردت ان تشاركني مراتي بهذه المتعه .وبدأنا نشاهد الافلام الجنسيه سويا وخصوصا افلام ممارسة الحب الجماعي وكانت تعجب سوسو مراتي جدا. وأصبحت اتصور ان سعاد مراتي هي بطلة من بطلات هذه الافلام وانها تمارس الجنس مع رجال اخرين حينما اكون خارج المنزل او حين تخرج 0
صارحت مراتي بهذه الافكار ولانها ذو عقلية متفتحة جنسياً صارحتني سعاد مراتي برغبتها في ذلك وانها تتمنى ان تجرب ممارسة الحب من ذب غريب وخطرت ببالي فكرة وهي ان نسافر الى دوله اجنبيه لايعرفنا بها احد وبالفعل سافرنا الى البرازيل حيث شواطئ العراه والجنس العلني على الشواطئ .ونزلنا في فندق على البحر مباشرةوكان يقطن بالغرفه المجاوره لنا شخص لبناني الجنسيه وكان معه زوجته اللبنانيه التي كانت في منتهى الجمال.تعرفنا عليهم في بار الفندق الذي نقطن به.وقد طلبت من زوجتي ان تعيش وتلبس مثل باقي النساء هناك .اي لبس ضيق وقصير وبدون اندر ولبس سهرات يكشف كل تفاصيل جسمها .وبعد ان تعرفت بجارنا بالغرفه وكان اسمه عادل وزجته لينا والذين هما كانا متحررين بنفس ظروفنا بالضبط . ابدى عادل اعجابه بزوجتي وفي احدى سهرتنا وعند بدء تشغيل موسيقى سلو طلب عادل زوجتي سعاد للرقص ولان منظر الراقصين حولها قد اثارها مما يفعلون اثناء الرقص ولاننا قد شربنا بعض الويسكي فقد لعبت الخمر برأسها ولم ترفض طلب عادل .وكان عادل وهو يراقص زوجتي كان يحرك يده على ظهر مراتي العاري من رقبتها حتى اول عجيزتها وكان مع كل حركه على جسمها كنت ارى مراتي تحضنه اكتر فعرفت انها قد ساحت على الاخرخصوصا وان هذه اول مره يلمس جسمها شخص غريب .طلبت انا لينا زوجة عادل للرقص ووافقت و كانت ترتدي لبس عاري اكثر من سعاد مراتي حتى انني وانا ارقصها كنت ارى حلمات بذاذها من تحت فستانها السواريه وكلما نظرت الى عادل ووجدته يملس على ظهر زوجتي العاري اخذ ذبي في الانتصاب الى ان صار مثل عمود الخشب .وقد شعرت به لينا وهو يخبط على باب كعبة غرامها ففهمت اني قد سخنت على منظر عادل ومراتي. وبدأت لينا تحضنني اكثر فعرفت انها ساحت هي الاخرى من خبط ذبي الواقف في كعبة غرامها.وعندما اقتربت اثناء الرقص من عادل وزوجتي وجدت ذب عادل اصبح مثل العامود الموجه مباشره الى كعبة غرام زوجتي سعاد الا اني قد وجدت سعاد مراتي قد فتحت رجلها قليلا ليصير ذب عادل على كعبة غرامها مباشرة من فوق الفستان الخفيف الذي ترتديه وخصوصا انها لا ترتدي كلوت.انتهت الليله وطلعنا على غرفتنا سلمت على لينا واخدتها في حضني وبوستها من خدودها وعادل حضن مراتي ولكنه بسها من شفايفها .وكنا انا وسعاد مراتي هايجين من اللي حصل وقررت اني انيكها في الليله دي وكنت هايج جدا كل ما افتكر مراتي وعادل حضنها وذبه واقف على كعبة غرامها وعمال يحسس على ظهرها العاري، وانا بنيك مراتي قلتها كان شكلك جميل قوي وعادل حضنك وعمال يحسس على ظهرك وانتوا بترقصوا لقيتها قالتلي امال لو كنت شفت ذبه وهو راشق في كعبة غرامي كنت عملت ايه .قلتلها بكره هننزل البحر ونستمتع اكتر،وفي صباح اليوم التالي وجدت الباب يطرق وعندما فتحت وجدت عادل ولينا وقالوا لنا يلا ننزل البحرفنزلنا معهم انا ومراتي كانت مراتي لبسه مايوه بيكيني فتله لا يستر شيئا حتى كعبة غرامها كان نصفه باين وكانت لابسه فوقه طقم استرتش وكذلك لينا زوجة عادل. وصلنا على الشط وهناك قلعت لينا زوجة عادل الطقم الاسترتش وبقيت بمايوه بيكيني روز قطعتين في منتهى الاثاره ولا يخفي شيئا على الاطلاق حتى ان لينا عندما انحنت لتفرش ملاءه لنجلس عليها خرجت بذاذها من الستيان ورئيت من الخلف خرم طيظها بكل وضوح مما شجع سعاد مراتي على خلع طقم الاسترتش وبقيت هى الاخرى بالمايوه البيكيني فقط وكان اسمر اللون قطعتين وكان يبدوا عليها التوتر والاحراج لانها اول مره تظهر عاريه تماما امام الكثير من الناس وخصوصا عادل الذي استمر للنظر على عجيزتمراتي من اول ماخرجنا من الفندق الى شاطئ البحر وعندما قلعت مراتي طقم الاسترتش وجدت ذب عادل واقف على اخره وحسيت انه هيقطع المايوه . نزلنا الى المياه وكانت سعاد مراتي لاتعرف العوم فبقيت قريبه من الشاطئ اما لينا فكانت سباحه ماهره ،فقالت لي لينا ايه رايك ندخل جوه المياه فوافقت وذلك بعدما قال لي عادل انه سيبقى مع سعاد مراتي ليعلمها العوم . ففهمت انه يريد ان يمارس الحب مع مراتي من شدة انتصاب ذبه عليها فدخلت انا ولينا في المياه بعيدا عن الشاطئ وقالت لي لينا انها قد تعبت وقد حدث عندها شد عضل في قدمها وطلبت مني ان ادعك لها قدمها ليزول شد العضل ففهمت انها تريدني ان انيكها بعدما رات ذبي المنتصب فقربت من لينا واخذت ادعك لها قدمها وكانت هي تحضنني فاخذت ادعك قدمها واستمريت بالصعود بيدي على قدمها الى ان وصلت الى طيظها وعندها وجدت لينا قد حضنتي جدا وهجمت على شفايفي بشفايفها وانا الاخر احتضنت شفايفها بشفيفي واخذت امسك جسمها كله من ظهرها الى طيظها الى بذاذها الى ان وضعت يدي على كعبة غرامها وهنا وجدتها قد مسكت ذبي وبدات تدعكه ثم انزلت لي المايوه وغطست تحت الماء تمص لي ذبي ولكن الماء منعنا من الاستمتاع بالمص فصعدت فوق الماء وهنا انزلت لها المايوه وفتحت رجلها حول وسطي وادخلت ذبي في كعبة غرامها وما هي الا ثواني حتى انطلق لبني الى كعبة غرام لينا زوجة عادل، ونظرت الى الشاطئ على سعاد مراتي وعادل وجدت عادل يحضن مراتي من الخلف وومسك بكف يدها وكان ملقي راسه على كتفها ولا اعلم ان كان قد غرس ذبه بكعبة غرام مراتي ام لا.خرجنا من الماء جميعا لنستلقي تحت المظله وهنا اخرج عادل من شنطته زيت للتدليك ضد اشعة الشمس وبدأفي تدليك جسم زوجته لينا وقد فك عنها سنتيانها وقلعها الكيلوت البيكيني وكان منظر خرم طيظها ابيض جدا وكعبة غرامها وردي لم ارى له مثيل لدرجة اني جبتهم في المايوه . فقررت ان اذهب لاشتري اي شيئ للشرب وقد غبت حوالي نصف ساعه وعند عودتي وجدت عادل يدهن جسم سعاد مراتي بزيت التدليك وقد جردها هي الاخري من السنتيان والكلوت فتلكئت في المشي لارى ماذا سيفعل عادل بمراتي وفي جسمها *****ي الذي كنت اراه كاني اراه لاول مره في حياتي بهذا الجمال ، فكانت سعاد مراتي نايمه على بطنها وعادل جالس على رجلها من الخلف وقد خلع كلوته فكان واضح منظر ذبه المنتصب مثل العامود فوق عجيزت مراتي مباشره وكان عندما يميل عادل ليدعك كتف مراتي كان ذبه ينغرس في عجيزتها وقد رايت سعاد مراتي قد باعدت بين فخذيها قليلا ليصبح كعبة غرامها مفتوح مباشره امام ذب عادل فوجدت عادل قام بصب زيت التدليك بكثره على عجيزت سعاد مراتي ونزل الزيت من على عجيزتها الى كعبة غرامها ومال عادل على مراتي بشده بحجة دعك كتفها وهنا اختفى ثعلب عادل بين فخذي مراتي ورايت سعاد تكبش في الرمال بيديها بشده فعرفت ان عادل قد ادخل ذبه في كعبة غرام مراتي وبعد قليل وجدت عادل يطلع وينزل على عجيزت مراتي بذبه وبدأ ينكها بشده وما هي الا ثواني ووجدته يخرج ذبه من كعبة غرام مراتي ليضعه على فلقة عجيزتها وهنا انفجر ذبه بلبنه بغزاره على عجيزت وظهر مراتي والتي اظن انها قد تحممت من لبن عادل في هذه ممارسة الحبه فهنا دخلت اليهم تحت المظله وكانت سعاد مستلقيه على بطنها كما هي ونظرت الى نظرة ارتياح فعرفت انها قد تمتعت من نيك عادل لها،وكانت لينا مصطنعه النوم بجوارهم الا انني اعرف انها قد رات زوجها عادل وهو راكب سعاد مراتي وهويمارس الحب مع ها، جلسنا كثيرا حتى غابت الشمس وصعدنا الى الفندق ونزلنا في المساء الى البار .وكانت زوجتي تلبس فستان سواريه قد اخذته من زوجة عادل وكان هذا الفستان كانه قميص نوم بالظبط .فكان بالكاد يغطي ظيز مراتي الكبيره ومفتوح من الظهر ليكشف جزء من فلقة عجيزتها ومن الامام كان يظهر السمار الذي حول حلمات بذاذها وكانت مراتي لا ترتدي سنتيان او كلوت .وكذلك كانت زوجة عادل وعندما بدأت الخمر تلعب براسنا كلنا وبدأت الموسيقى السلو قام عادل واخذ مراتي الى الرقص واخذت انا لينا وقمنا للرقص وكانت الانوار خافته جدا مما اعطى جو جنسي شديد جدا .عندما حضنت لينا وقت الرقص واخذت المس ظهرها العاري بدا ثعلبي في الانتصاب واخذت اقبل شفتيها ووجدتها قامت بفتح سستة بنطالي وقفز ثعلبي الى الخارج ورفعت فستانها قليلا لاجد ثعلبي مباشرة يغرس في كعبة غرامها وما هي الا دقائق قليله حتى وجدت لبني قد انفجر بكعبة غرامها بكميه اكثر بكثير من الصباح عندما كنا في المياه .والذي قد زود شهوتي ولبني اني قد وجدت عادل قد وضع يد من خلف فستان مراتي ووضعها في ظيز مراتي وكان ثعلبه مغروس في كعبة غرام مراتي سعاد وكان رافعها من على الارض ليتملك كل ذبه من كعبة غرامها .وكنا نشاهد الكثير من الناس يفعلون مثلنا.وبعد ان ناك كلا مننا زوجة الاخر جلسنا نرتاح قليلا فقلت انا هيا نصعد الى غرفتنا لنكمل سهرتنا براحتنا ووافق الجمع وعندما صعدنا الى غرفتنا انا وسعاد قلت لهم لماذا لانتحرر من ملابسنا كما نفعل على البلاج فوافقا جميعا الا ان لينا قالت لن نخلع ملابسنا تماما انا وسعاد واخذت لينا سعاد مراتي الى غرفة النوم وجلسنا انا وعادل في الصالون وبعد دقائق خرجت لينا وسعاد مراتي وكل منهما ترتدي قميص نوم يشعل اي ثعلب بالعالم .فكان قميص سعاد مراتي عباره عن اربع شرائح قماش متصله ببعضها بقماش شفاف جدا وكان من بداية حلمات بذاذها الى منتصف عجيزتها وكلوت كانه غير موجود حتى انني قد شاهدت زنبورها من مكاني وكانت لينا ترتدي قميص عباره عن ورقة شجرمن الامام وورقة شجر من الخلف ولا يوجد كلوت.جلست سعاد بجواري على كنبه ولينا بجوار عادل على كنبه مواجهه لناواخذنا نتحدث عن ما يجول بخاطر كلا مننا وتجاربنا الجنسيه وكان عادل يحكي ولينا كانت تمص ثعلبه وعندما بدات انا بالحكي عن انني اريد ان امارس الجنس الجماعي هنا قامت سعاد مراتي بمص ثعلبي كما فعلت لينا مع عادل وقليلا وجدت لينا جائت وجلست بركبتها على الارض امامي واخذت في مص ثعلبي امام عادل زوجها ومع سعاد مراتي .وهنا رفعت سعاد احدى قدميها على الكنبه والقدم الاخرى على الارض فانفتح كعبة غرامها على الاخر ولم يتحمل عادل هذا المنظر فجاء مباشرة الى كعبة غرام مراتي واخذ في دعكه وقطع لها كلوتها واخذ في لحس كعبة غرام مراتي وفي مص زنبورها ثم وضع فخاد مراتي على كتفه وقام برفعها وفمه مازل على كعبة غرامها واخذها على الكنبه المقابله واخذ يلحس في كعبة غرام مراتي كانه ياكله وهنا قامت مراتي بمسك ذب عادل واخذت تدلكه حتى قام عادل من على كعبة غرام مراتي وهنا هجمت مراتي على ذب عادل بفمها واخذت تلحسه وتلحس بيضاته وتضع ذبه بالكامل في فمها بالرغم من ان ذب عادل كان اكبر من ثعلبي بكثير واعرض منه وقد نسيت سعاد وجودي بجوارها تماما وما هي الا ثواني وقام ثعلب عادل بدفع كميه من اللبن الغزير بفم مراتي وكان اكثر من لبنه على الشاطئ وقامت مراتي ببلع لبن عادل بالكامل مما اشعل عادل واستمر ثعلبه في الانتصاب فقام بدفع سعاد مراتي على الكنبه فنامت على ظهرها وهي مغمضة العين في عالم اخر وقام عادل بفتح رجلين مراتي على الاخر واخذ في دعك ثعلبه بكعبة غرام مراتي الى ان قام بدفع ذبه مره واحده بكعبة غرام سعاد مراتي فصرخت صرخه اضن ان كل من في الفندق قد سمعها واخذ عادل يمارس الحب مع مراتي بعنف شديد كأنه يغتصبها وكأنه اول مره في حياته يمارس الحب مع واحده.وعلى هذا المنظر قام ثعلبي بدفع كميه من اللبن الساخن في فم لينا وكنت اول مره في حياتي اخرج هذه الكميه من اللبن ومازل ثعلبي منتصب من مص لينا التي لم تفرط في نقطه واحده من لبني وايضا على منظر مراتي وهي تتناك من شخص اخر ويلعب في لحمها كله امامي.بدأ عادل في التأوه فعرفت انه على وشك انزال دفعه اخرى من لبنه ولكن هذه المره في كعبة غرام سعاد مراتي وعندما هم ليخرج ثعلبه من كعبة غرام مراتي هنا لفت سعاد مراتي قدمها حول وسط عادل وقالته ارجوك نزل لبنك في كعبة غرامي حتي اهدأ وبالفعل استمر عادل في ادخال ذبه واخراجه في كعبة غرام مراتي حتي ارتمى عليها فعرفت انه يقذف لبنه في كعبة غرام مراتي وهنا خرجت من مراتي صرخه ااااااااااه واخذت في تقبيل عادل وتدعيك جسمه كله وهو مازل راكب فوقها وثعلبه بكعبة غرام سعاد مراتي.كنت انا قد ركبت على لينا من الخلف وادخلت ذبي في عجيزتها التي تمنيت ان انيكها من اول ما رايتها على الشاطئ ولجمال منظرها ماهي الا دقائق وقذفت لبني داخل عجيزتها بكامله ارتمى كلا منا انا وعادل بجوار زوجتنا .وكان عادل نائم على جنبه وسعاد مراتي قد نامت على بطنها مما جعل ذب عادل على احدى فردتي عجيزتها وهنا نظر لي عادل وقال لي الم تنيك هذه العجيزت من قبل .فقالت له سعاد لا فقال ايه رايك افتحلك عجيزتك الليله دي فقالت مراتي اخاف ذبك يعورلي عجيزتي فقال لا تخافي وضرب عادل سعاد مراتي على عجيزتها فترجرجت عجيزت مراتي وهنا قال عادل لازم ممارسة الحب العجيزت دي وقام باحضار بعض من زيت الدليك ووضع كميه منه على عجيزت سعاد مراتي واخذ بادخال اصبعه واستمر في ادخال اصبعه بعجيزت مراتي ثم قام بوضع اصبعين وقال ما رايك يا سعاد فقالت له سعاد استمر ارجوك فهنا قام عادل وركب فوق مراتي وبدأ في ادخال ذبه بعجيزت مراتي بعد ان بل ذبه بذيت التدليك وعندما ادخل راس ذبه بعجيزت مراتي خرجت منها اه كبيره وقالت ثعلبك بيوجع قوي شيله من عجيزتي فقال عادل الان سوف تتعود عجيزتك عليه ثم ادخل عادل نصف ذبه تقريبا بعجيزت سعاد مراتي وانتظر قليلا فقام باخرااج ثعلبه من عجيزت سعاد مراتي ووضع كميه اخرى من زيت الدليك على ثعلبه وعلى عجيزت مراتي وقا بادخال ثعلبه مره اخرى بعجيزت مراتي وبدا بادخاله ببطئ حتى غاص كله في عجيزت سعاد مراتي التي لم اتخيل ان تتحمل مثل هذا الذبر وهنا بدأ عادل بادخال ثعلبه واخراجه بعجيزت مراتي وبدا في نيك عجيزت مراتي بعنف حتى اوشك على القذف فقال لسعاد انزل لبني فين فقالت له مراتي نزله في عجيزتي حتى تهذأفصرخ عادل وسعاد مراتي من تحته فعرفت انه ينزل لبنه في عجيزت مراتي .كنت اشاهد عادل وهو يمارس الحب مع عجيزت مراتي بمنتهي الشهوه التي لم اصل اليها ابدا من قبل فكان منظر سعاد مراتي وهي بداخل عجيزتها ثعلب عادل منظر دائما ما حلمت به وكانت لينا في هذه الاثناء تص ثعلبي الذي نفض كل لبنه على منظر مراتي وهي بتتناك من عادل من عجيزتها....... يتبع
عادل ياخذ مراتي لتبيت معه وانا اخذ لينا لتبيت معي...


****

الكوكب الرابع والخمسون. كوكب الام ممارسة الحبوكه جعلت ابنها شاذ

أمى اسمها ليلى تبلغ من العمر 38 عاما ارمله وانا شاب 18عام نعيش انا وهى فقط جسمها قمحى اللون صدرها كبير وموخرتها ليست كبيره وساقيها لا يوجد لها مثيل كانت لها صديقه اسمها رنيا كنت دائما تزورها كل يوم عاده تزورها وانا فى المدرسه كان لديها ابن فى سن 15 عام فى يوم رجعت من المدرسه مبكرا دخلت المنزل سمعت صوت غريب صوت واهات دخلت غرفه النوم رأيت امى عاريه وصديقتها تلعب فى كعبة غرامها وبتشتمها يالبوه يا متناكه يلى ملكيش راجل وانا راجلك وامى بتبوس رجلها عشان تنيكها لحظوا وجودى انتفضت امى وحاولت تغطى نفسها فتركتهم فنادت عليا رانيا يابن اللبوه تعالى قلتلها نعم بتشتمى ليه قلتلى مش عاجبك ما انتا امك بتتناك قلتها مش هينفع كدا قالت انتا مش تقدر تعترض انا مصورها فيديو وممكن افضحها يعنى هى كلبه عندى وانتا كمان وقلتلها بعد كدا يالبوه ممارسة الحب فى اى وقت الخول ابنك عرف خلاص مش هيبقى الصبح بدرى كدا ومشيت وعاتبت امى ولم ترضى عليا باى كلمه وبدأت تتلبون عليا عشان انيكها وتلبس عريان اوى وتدلع عليا وتمسك ثعلبى لحد ماقلعت ملط وباست ايدى ورجعلى تترجانى انيكها قلتلها بس بشرط قالت اشرط قلتلها مافيش القاب وهتبقى زى الشرموطه معايا وفقت طبعا بكل سرور ومارست الحب معها ممارسة ملهاش حل
تانى يوم جت رانيها ومعاها ابنها وعايزا يمارس الحب مع ليلى طبعا محدش يقدر يرفض الولد مسكها بيحاول ينكها بس دى لبوه مهما عمل مش هيكفها لكن الولد طلب طلب غريب قال انا عايزه هو عايز ينكنى فقلت لا طبعا رانيا قالت مافيش لا هيمارس الحب مع وانا الى هزوق ليه ودخلت حلقتلى شعر عجيزتى وظهرى وبطنى وصدرى ولبستنى قميص نوم امى وحطتلى مكياج وقالتلى دى دخله ابنى عليك هيمارس الحب مع طبعا دخلت مصتله وفضل يلعب فى بزى و خرم عجيزتى وراح منيمنى على بطنى ونكنى نيك لبكل الاوضاع وجابهم 3 مرات لحد ما خرم عجيزتى بقى ينقط دم ولبن مع بعض وطبعا مش قادر اعترض واللبوه امى طبعا رانيا بتنكها انا اتنكت من هنا ومقدرتش اقوم فضلت نايم زى اللبوه خرم عجيزتى مفتوح وبيجيب دم ولبن والمكياج متبهدل والقميص متقطع وطبعا اتصورت زى اللبوه امى ومن ساعتها بقيت مرات الولد ده ورانيا بقيت تأجر امى للرجاله ينكوها وتاخد فلوس وتديها عموله قليله وبقينا خدمنهم وابنها بيكننى 3 مرات فى اليوم تقريبا ولسه زى ما احنا لحد دلوقت

*****

الكوكب الخامس والخمسون. كوكب الفوطة اللى خلت صاحبى يمارس الحب مع مراتى

الفوطة
وانا باكتب القصة دى لسه ماكنتش مصدق اللى حصل

أولا حابب أوصفلكم مراتى شيماء ، ابتسامتها روعة سكسية وعيونها زرقا وشعرها طويل ناعم وأشقر واصل لحد وسطها .. طول شيماء 167 سم وهى رشيقة جدا حتى بعدما خلفت ولادنا الاتنين الحلوين وزنها 54 كجم . رجليها الحلوة المدملكة تنتهى بأجمل عجيزت صغيرة زى الجنة.
وعيون الرجالة كلهم مشدودة على بزازها الملبن. بزازها الطرية الناعمة حجمها متوسط وصدرها الجامد فى آخره حلمات حساسة جدا باين عليها إنها واقفة على طول
وأخيرا مش ممكن أنسى كعبة غرامها الدافى المغرى اللى بينادى عليك ، وشعرتها زى الزغب الناعم الخفيف على شكل حرف v مغطية عانتها وشفايف كعبة غرامها الرهيفة الفوشيا مستخبية فى اللحم المنفوخ على جوانب كعبة غرامها. لما تثيرها يطلع زنبورها ويطل عليك من فوق فتحتها. ببساطة كعبة غرام شيماء أجمل كعبة غرام شفته فى حياتى.
المهم ،
صديق عزيز علينا إحنا الاتنين سمير ، طب علينا على غفلة. سمير وأنا كنا واقفين فى المطبخ ، بنتناقش فى حاجات تافهة كده لما دخلت علينا مراتى القمر فجأة وهى مش متوقعة وجود سمير وفاكرانى لوحدى.
سمعتها جاية للمطبخ وحاولت أنبهها لوجود سمير لكن شيماء كانت عمالة تغنى مع نفسها ومش واخدة بالها خالص . كانت لسه خارجة من الحمام بعدما اخدت شاور ومش عارفة إن سمير فى البيت ، وكانت لافة حوالين جسمها العريان فوطة مبلولة وبس .. والفوطة مش عارفة تستر جسمها.
بداية الفوطة كانت مربوطة ومحشورة بين بزازها عشان تحبكها حوالين جسمها وطرف الفوطة عند فلقتين عجيزتها . الجميل فى الموضوع إن طرف الفوطة المهوى بيتحرك ويفتح الفوطة ويقفلها مع حركة رجليها وهى ماشية ، ده اللى خلانا شفنا معظم رجليها لغاية وسطها بس ما قدرناش نشوف كعبة غرامها بعينينا الجعانة .


حتى بعدما دخلت شيماء المطبخ ، كانت مشغولة جدا فى تنشيف شعرها لدرجة إنها ما شافتناش خالص وخصوصا سمير لغاية ما بقت جنبنا . كانت نظرة المفاجأة والصدمة اللى على وش شماء لا تقدر بتمن لما وقفت على بعد سنتميترات قليلة قدام سمير.
يا لهوى سمير . ووقعت منها الفوطة اللى كانت بتنشف شعرها بيها وسابت شعرها الأشقر الطويل ينزل حوالين كتافها. أنا معنديش أى فكرة إنك هنا . يا كمال كان لازم تنبهنى . يا خبر . أنا مكسوفة أوى. إزاى تعمل فيا كده ؟
بصيت على سمير ولاقيته مبتسم ابتسامة هابلة والشهوة بتنط من عينيه. مفيش شك إنه كان مبسوط من قرب شيماء شبه العريانة منه وكان واضح إنه يتمنى لو الفوطة اللى على مراتى تختفى أو يمكن دى كانت أمنيتى أنا. ساعتها خطرت فى بالى فكرة شريرة.


افتكرت لما كنت باهزر وأغلس على أختى لما تخش أوضتى ملفوفة بفوطة بعد الشاور وأروح شادد الفوطة من عليها وأخليها عريانة خالص. حاولت أختى تتظاهر إن ده ضايقها بس إحنا الاتنين كنا عارفين إنها بتحب تعرى وتكشف جسمها خصوصا لما أعمل معاها كده قدام أصحابى. كانت أختى بتعترض ساعتها لكن لما بالاقى على وشها ابتسامة عريضة وإنها متحاولشى تمشى أو تستر نفسها وبتفضل عريانة أطول من اللازم كنت باتأكد إن أختى بتستمتع بمشاهدة الآخرين لها وهى عريانة.
وأنا حاطط الذكرى دى فى بالى ساعتها خطرت على بالى فكرة شريرة وعرفت أنا عايز أعمل إيه بالضبط. كانت شيماء واقفة بالضبط قدام سمير عمالة ترغى فى إيه معرفش. الفوطة بتاعتها كانت بتترجانى أشدها وعشان كده إيدى مسكت طرف فوطة شيماء وشدت.
وكأن المنظر اتجمد على كده لفترة طويلة. بصت لى شيماء مدهوشة وعينيها واسعة وأنا بصيت لسمير ، وسمير واقف يتفرج. كنت شايف عينيه بتتحرك من وش شيماء وبتغازلها ومعجبة بيها من راسها لصوابع رجليها ورجعت عينيه تانى لفوق كان بياكلها حتة حتة بعينيه ، بياكل مراتى العريانة. كنت عارف إنى مراتى هتتخانق معايا بعدين بس ماكنتش قادر أمنع نفسى.
وقفت شيماء متجمدة وساكتة خالص ومصدومة تماما. وأنا فضلت واقف ساكت أنا كمان مستنى أشوف هى هتعمل إيه بعد كده. أما سمير على عكسنا لاقاها فرصة عظيمة وخد قرار سريع.
قميصه وجزمته وبنطلونه وكولوته وفانلته كانوا على الأرض فى ثوانى ، وظهر ثعلبه الواقف قدام مراتى . والحقيقة لازم نقولها. ما وقفش لحد كده وسكت. لا ده خد إيد شيماء اليمين وحطها على ثعلبه . وخلاها تمسك بيضانه بإيدها الشمال.

كنا بنهزر دايما أنا وشيماء ونتكلم عن ثلاثية راجلين وست ، لأن شيماء مش ممكن تسمح لى أكون مع ست تانية غيرها. وكنت باغلس على شيماء وأغريها بإنها تتناك من راجل تانى، مجرد كلام فارغ نخلى ممارسة الحب مختلف. لكن ما كنتش أتوقع أبدا إن ده يحصل بحق وحقيقى.

حرك سمير إيد شيماء على ثعلبه لفوق ولتحت مرتين. بصت لى شيماء كأنها بتسألنى أنا عايزها تتصرف إزاى. شاورت لها براسى إنى موافق وبدأت شيماء تدلك ثعلب سمير اللى زى الحديد بضمير ، خلت سمير يوحوح ويقول آه يا خبر أيوه يا شيمو ده إحساس جميل أووووى

لمعت عيون شيماء دلوقتى وعضت شفتها التحتانية وهى مركزة على تدليك ثعلب سمير التخين الجامد.
وشيماء مشغولة بثعلبه ، مد سمير إيده وبدأت يلاعب بزاز مراتى العريانة. عصرهم جامد بس مش بقسوة ، بطريقة بتحبها معظم الستات. كمان قرص ودعك حلماتها بين صوابعه ، برضه بطريقة جننت شيماء ومتعتها وما ضايقتهاش
لاعبوا ومتعوا بعضهم شوية ييجى خمس عشر دقايق لغاية ما انحنى سمير ومال لقدام وبدأ يلحس ويمص حلمات شيماء الواقفة البارزة


ومن هنا كان سهل على شيماء إنها تزق راس سمير لتحت ناحية كعبة غرامها. وسمير راكع قدامها ، وسعت شيماء بين رجليها أكتر . وهناك بدأ يشم ريحة هيجان شيماء وسوايل كعبة غرامها

ومع أول ملامسة من سمير لكعبة غرامها ، ارتعش جسم شيماء كله وكان لازم تسند نفسها على العمود اللى وراها عشان ما توقعش. وكان سمير بياكل سوايل مراتى الرقيقة وعسلها الحلو المسكر بعاطفية وحب ، ودى حاجة أنا عملتها مرات كتيرة أوى. بالنسبة لى ، لحس كعبة غرام شيماء هو أفضل جزء فى ممارسة الحب.


سمير أخد وقته يمتع مراتى زى ما عملت تمام كتيرررر بس عمرى ما شفتها بيتلحس لها لأنى كنت اللاحس الوحيد دايما. المرة دى هاشوف. كان وش شيماء بيفضح اللى جسمها حاسس بيه واللى كان كله حياة ومتعة جنسية وعضلاته بتشد وترخى وموج اللذة السكسية مسيطر على جسمها. تفتح عينيها على الآخر وتقفلهم جامد حسب قوة موج اللذة الجنسية اللى بيخبط فيها. كانت بتنهج لدرجة إن بقها بقى مفتوح على الآخر بتحاول تاخد نفسها.


ولما جه الوقت المناسب وقف سمير ولف دراعاته حوالين شيماء وخد كل فلقة من فلقتين عجيزت فى إيد من إيديه الاتنين. ومن غير كلام الاتنين فهموا إيه المطلوب يعملوه ، حطت شيماء إيدها على قفا سمير ورفعت جسمها. ورفعها سمير أكتر بقية الرفعة وخلاها فى الوضع المناسب للنيك ولفت شيماء رجليها حوالين وسط سمير. كانت شيماء متعلقة فى الهوا ومتشعبطة فى جسم سمير الهايج الملهوف.

وفى الوقت نفسه ، مدت شيماء إيدها ما بين جسمهم وووجهت راس ثعلب سمير لكعبة غرامها المعسل. دفعة واحدة وكان جواها كله. ياه كنت أتمنى أشوف أول نيكة لمراتى من راجل غيرى لكن كل اللى قدرت أشوفه من وضعهم ده من اهتزازهم ودورانهم ولغة جسمهم عرفت اللى بيحصل .. سمير كان بيمارس الحب مع مراتى.

وفى اللحظة دى قلعت هدومى لان مفيش حاجة هتوقفهم دلوقتى وعشان أقدر ألعب فى ثعلبى براحتى وبسهولة وحرية.

دخل سمير فى مراتى لجوه وبره وشيماء بتتحرك معاه ومتعلقة فى جسم سمير. المشكلة إن ممارسة الحب فى الوضع ده ما كانش ممكن سمير ولا شيماء يستحملوا يمارسوه لفترة طويلة. وبعد دقايق قليلة ، ما قدرتش شيماء تتعلق أكتر من كده واضطر سمير ينزلها فى الأرض. وده طبعا خلا ثعلبه يخرج من كعبة غرام مراتى.

كان منظر غريب إنى أشوف ثعلب سمير متغطى بسوايل وعصير كعبة غرام شيماء وهو بيترقص قدامه. وفى نفس الوقت بصت لى شيماء بعبط وابتسمت ابتسامة عصبية قبل ما تمسك إيد سمير وتاخده على أوضتنا.

شيماء رمت المخدات وملايات السرير على الأرض. بس لما اتحركت شيماء ناحية الملايات ، قطعت الصمت وقلت لها بصوت مبحوح أنا عايز أشوف

تفهموا موقفى وتبادل سمير الأماكن مع شيماء بحيث نام سمير على ضهره وثعلبه واقف لفوق زى الخازوق. أما شيماء فكان وشها ناحية رجلين سمير وركبت فوق جناب سمير. كنت أقدر أشوف مضبوط كعبة غرام شيماء وثعلب سمير النابض المستنى.

بعدت شيماء شعرها الطويل الأشقر المبلول عن وشها قبل ما تمد إيدها بين رجليها وتمسك ثعلب سمير وتلمس راسه بكعبة غرامها. جات عينين شيماء فى عينايا وابتسمت لى ابتسامة مكارة سريعة قبل ما تقعد على ثعلبه.

كان الزمن كأنه ماشى بالحركة البطيئة لما استسلم كعبة غرام شيماء الناعم المرن المطاوع وفتح الطريق لثعلب سمير الجامد. الأول اختفت راسه اللى زى البرقوقة جوه مراتى وبعدين بقية ثعلبه التخين اتزحلق بالراحة جوه مهبل مراتى الفوشيا الحرير. حسيت احساس غريب وأنا شايف بيضان راجل تانى تحت كعبة غرام شيماء وشفايف كعبة غرامها مفتوحة على الآخر ومحاوطة ثعلبه الاسطوانى زى البرواز وزنبورها المنفوخ وغلاف زنبورها المبلول من عسلها والمحمر الفوشيا باين.

لما بقى ثعلبه كله جواها ، بدأ ممارسة الحب بضمير. لفوق ولتحت شغالة شيماء تنطيط ، وثعلب سمير الغرقان فى عصير مهبلها يظهر ويختفى باستمرار . مرة يظهر ومرة يختفى. طلعت شيماء أصوات همهمة خفيفة وواطية فى كل مرة كان ثعلبه يدخل فيها. وفى نفس الوقت ، استخدمت شيماء إيدها عشان تزود إثارتها وتدلك زنبورها. أأأأخ ، كان أجمل وأروع منظر سكسى شفته فى حياتى.

وفجأة حبس سمير أنفاسه ودخل ثعلبه مرة واحدة بعمق وقوة جوه كعبة غرام شيماء وشفت بوضوح بيضانه بتنقبض وهو بينزل لبنه وأولاده جوه كعبة غرام مراتى المستنى ، وكمل بكده زنا مراتى للآخر.

خلى سمير ثعلبه جوه شيماء دقايق كمان ، عشان يستطعم النعومية الرهيبة اللى جوه مهبلها القطيفة. وأخيرا خرج ثعلبه التعبان من مراتى. فى الأول نزلت نقط قليلة من لبن سمير الأبيض من كعبة غرام شيماء لغاية ما استعملت شيماء عضلات مهبلها وطلعت كذا فسية كعبة غرامية وطلع من كعبة غرامها كتلتين كبار من اللبن مع رغاوى وفقاقيع وقعت كلها على ثعلب سمير الكمشان الكاشش.


بعد كده زحفت شيماء لورا لغاية ما بقى وشها قدام ثعلب سمير الغرقان فى لبنه. اتصدمت لما شفت شيماء بدأت تلحس لبن سمير من على ثعلبه لأنى عارف كويس قد إيه شيماء بتكره طعم اللبن. لكن بسبب روشنة اللحظة تنازلت شيماء ورمت كل اعتراضاتها اللى فاتت وخالفت عاداتها وميولها.

وكنت متفاجئ أكتر لما شيماء حطت ثعلب سمير الصغير دلوقتى فى بقها وبدأت تمصه. شيماء بتكره تمص ثعلبى ومصته مرة واحدة بس طول حياتنا الزوجية مع بعض بعد إلحاح وبعدما اترجيتها كتير جدا ومصته بس فى المناسبات الخاصة زى عيد ميلادى. ورغم كده دلوقتى شايفها بتمص بضمير وحماس غريب.

هزت شيماء عجيزتها وكعبة غرامها اللى لسه متناك من لحظة ناحيتى ففهمت إشارتها على إن ده دورى. زحفت ورا شيماء ولسه هالمس كعبة غرامها بثعلبى فطلبت منى طلب مدهش قالت لى "لا، الحس كعبة غرامى ما تنيكنيش"

كانت شيماء دايما بتطلب منى إنى ألحس كعبة غرامها بعدما أنزل لبنى فيها وأنا حاولت فى الحقيقة ألحس لبنى من كعبة غرامها اللى بيكون عامل زى فطيرة الكريمة ساعتها مرات كتيرة جدا. المشكلة إنى بعدما أنزل لبنى بافقد أى رغبة إنى أعمل كده لكن دلوقتى وأنا هايج جدا ولسه ما نزلتش لبنى كانت عارفة إنى مش ممكن أرفض.

عرفت إنى ده وقت مناسب زى أى وقت عشان أحقق لشيماء أمنيتها عشان كده ركعت لتحت واخدت وضعى. فى الأول كان لازم أمنع إحساسى بالغثيان وأنا باستعد واجهز نفسى. فى الظروف العادية الطبيعية كان لحس كعبة غرام شيماء واحد من أروع الحاجات اللى بحب أعملها بس دلوقتى وكعبة غرامها متغطى بلبن سمير الطازة وكمان بينز ويتسرب نقطة نقطة منه كان صعب عليا أغصب على نفسى وأعملها.

شيماء هزت لى عجيزتها صبرها نفذ عشان كده غصبت على نفسى بسرعة ، وطلعت لسانى ولمست به كعبة غرامها اللى اللبن بينز ويسيل منه. ولحست بتردد ودقت النكهة المرة المالحة للبن سمير ممزوجة مع النكهة النفاذة الحلوة لعصير كعبة غرام مراتى اللذيذ.

غنجت مراتى ، وبينت لى عدم رضاها عن البطء بتاعى فى اللحس عشان كده زودت ضغط لسانى. ونزلت لتحت كعبة غرام شيماء لزنبورها ومشيت لسانى على كعبة غرامها بالحس الفوضى واللخبطة والعجينة اللى بتنز وتتسرب من كعبة غرامها المتناك وأرجع تانى لزنبورها.

تأوهت شيماء كأنها بتعلن لى موافقتها ورضاها عن عملى. حققت أمنية كان نفسها فيها من وقت طويل.. إنى أنضف لها كعبة غرامها وألهط فطيرة كريمة ، وفى الحقيقة ما كانش ده وحش للدرجة اللى كنت فاكرها ، اللى تخاف منه ميجيش أحسن منه. ما كنتش عايز أعمل ده لفترة طويلة ولكن ما دام ده بيمتع ويسعد شيماء ممكن أستحمله وأتعايش معاه.

جسم شيماء شدد فجأة وبدأ يتهز وعرفت إن ده من اللذة والتنزيل الجامد اللى ضرب جسمها. وأنا من ناحية تانية أخدت مكافأتى بأحلى وأطعم سبعة ونص خرج من كعبة غرام شيماء زى طلقات الرصاص. دى الجايزة الحلوة اللى باستناها دايما لما بالحس كعبة غرام شيماء.

لما نزلت شيماء من السما للأرض وخلص التنزيل وجابتهم للآخر جه وقت تبادل وتغيير الأماكن من تانى. قام سمير ونامت شيماء مكانه مطرح ما كان نايم وفشخت وباعدت بين رجليها عشانى. جه دورى عشان أكون جوه كعبة غرام شيماء.

كانت شيماء ورجليها وكعبة غرامها مفتوحين على الآخر بطريقة فاجرة أوى، رجع ثعلب سمير وقف من تانى بسبب مص شيماء، وتدخل فى اللحظة دى وطلب طلب صغير.

"يا جماعة ، لو مفيش مانع كان ليا أمنية فى حاجة معينة نفسى أعملها مع ست. ولغاية دلوقتى ما جاتش فرصة أبدا لأنى عمرى ما شاركت ست مع واحد تانى معايا."

تردد سمير وبصت شيماء عليه كأنه بتسأله ومش فاهمة هو عايز إيه وشجعته يقول طلبه وقالت "ماشى طيب و.. ؟"

طلب أخيرا وقال " ممكن نعمل شيماء سندويتش ما بيننا ؟"

كنت باتمنى فى الخيال أشترك مع شيماء وراجل تانى ونعملها سندويتش .. يعنى واحد يمارس الحب مع ها فى كعبة غرامها والتانى يمارس الحب مع ها فى عجيزتها مع بعض فى نفس الوقت ووقت واحد .. ده هو السندويتش.. واتناقشت معاها ممكن يا شيمو ؟ .. بس أبدا عمرى ما توقعت إننا هنلاقى فرصة لتنفيذ ده فى الواقع والحقيقة وبحق وحقيقى. بالاضافة لكده حاولت أنيك شيماء من عجيزتها قبل كده طبعا بس بدون تحقيق أى نجاح. الليلة كانت ليلة تجربة كل حاجة للمرة الأولى ورمى القواعد فى الثعلبالة عشان كده شيماء وافقت بحذر .. وأنا كمان اتحمست للموضوع.

رحت جبت أنبوبة زيت جنسى كنت أنا وشيماء بنستعمله من وقت للتانى وإديته لسمير المبتسم الفرحان اللى كانت الأرض مش سايعاه من الفرحة. ونمت أنا مطرح ما كانت شيماء نايمة ، ونامت شيماء فوقى ، ودخلت ثعلبى الواقف فى كعبة غرامها السخن الناعم فى نفس الوقت.

دى كانت المرة الأولى اللى أنا وشيماء نبقى قريبين كده وجها لوجه وشنا فى وش بعض من أول ما بدأنا الليلة الغريبة العجيبة دى. كان القلق باين فى وش شيماء وهى بتستعد وتجهز نفسها عشان تاخد ثعلب سمير فى عجيزتها.

إديتها بوسة صغيرة وسألتها إنتى كويسة .

هزت راسها بعصبية وجاوبتنى "أيوه أنا كويسة ، وانت ؟ " وهى بتبص وراها بتحاول تشوف سمير ناوى على إيه. جاوبتها "أنا كويس"، بس ما كنتش متأكد من اللى أنا حاسه بس مهما كان إحساسى فات الأوان لتغيير أى شئ .

فجأة حسيت بشئ لزج ومبلول بينقط ويدردب على بيضانى وعرفت إن سمير بيدهن فتحة عجيزت شيماء. فجأة كشت شيماء من الوجع لما سمير حشر وغرز صباعه فى فتحة عجيزتها وجوه المستقيم.

قالها سمير عشان يهديها ويلطف الموضوع زى المُسكِن "حاولى تسترخى ريلاكس يا حبيبتى ، لازم تسترخى وتهدى وتسيب نفسك وعضلاتك خالص."

وفى الدقايق اللى بعد كده فضل سمير يزود الضغط على عجيزتها ويحاول يهديها ويخليها تسترخى وتبقى ريلاكس لغاية ما بقى يقدر يحرك صباعه لجوه وبره فتحة عجيزتها بحرية وسهولة وسلاسة. خلينى أقولك إنه كان إحساس فعلا فظيع وأنا حاسس بصباع سمير على ثعلبى فى مهبل شيماء وهو بيدلك جوه عجيزت شيماء.

بدأ بصباع واحد ، ومن صباع واحد بسرعة على طول دخل سمير صباعين وأخيرا تلات صوابع وبقت شيماء مستعدة للحدث الرئيسى. كان وش شيماء دلوقتى العكس تماما من وشها من شوية. كان باين عليها إنها هادية وريلاكس بالكامل وحتى كان باين عليها إنها مستمتعة ببعبصة وتحرش سمير بفتحة عجيزتها.



"جاهزة ؟" سألها سمير وهو مستنى ردها ومترقب.

هزت شيماء راسها بنعم وهى مستنية ومش على بعضها.

عصر سمير كمية كبيرة اضافية من أنبوبة الزيت والدهان على وجوه فتحة عجيزت شيماء الواسعة دلوقتى وغطى ثعلبه الواقف بسرعة بالدهان برضه. وفشخ شرج شيماء وحط راس ثعلبه. ودخله بحنية ولطف وبالراحة ودخلت راس ثعلبه بسهولة واضحة ، تجهيزات سمير جابت نتيجتها تمام.

نفخت شيماء شوية هوا واتنهدت وكانت بتنهج حبة ، وبعدين ضحكت وقهقهت بعصبية. بصيت لورا على سمير وهى مش مصدقة .. او مصدقة بالعافية إنه اخترق اللى كنا بنعتبره سور منيع زى خط بارليف كده ، ووصل لمكان من جسمها مفيش راجل قبله وصله أبدا.

استنى سمير دقيقتين عشان شيماء تكون جاهزة ومستعدة تاخد بقية ثعلبه فى عجيزتها. وفى الحقيقة هو انتظر اكتر من اللازم لدرجة ان شيماء هزت عجيزتها ناحيته وصبرها نفذ.

"ماشى ماشى حاضر" قالها سمير كده ىوبعدين ضرب فلقة عجيزتها اليمين قلم جامد بكفه خلا شيماء تصرخ من المفاجأة والخضة. ده كمان كان تجربة جديدة بالنسبة لشيماء لأنى عمرى ما عملت كده معاها خلال ممارسة الحب.

بعد كده ضغط ثعلبه لقدام وبسهولة دخل بقية ثعلبه للآخر فى أعمق حتة فى المنطقة الممنوعة عجيزت شيماء. أنا كمان حسيت بثعلبه لما دخله جوه عجيزتها.

لما وصل سمير لقعر عجيزتها ، انضغطت بيضانه فى بيضانى ، ودى كمان حاجة غريبة تضاف لليلة الغرابة دى .
كان سمير مسيطر ومتحكم تحكم كامل دلوقتى وهو داخل خارج فى عجيزت شيماء بسهولة ما كنتش متخيل إنها ممكنة. كانت عيون شيماء مغمضة أوى وكانت زى ما تكون بتهمهم "يا لهوى ده انا حاسة انى مليانة ومنفوخة ومحشية أوى" وفضلت تعيدها تانى وتالت. أنا بقى استقريت فى ممارسة الحب اللى كانت تمام خصوصا إنى قريب من إنى أجيبهم على أى حال.

سمير سرع فى ممارسة الحب قبل ما يبدأ ينزل على طول. وتانى شحنة لبن دخلت فى مكان مفيش راجل غيره وصله قبل كده أبدا. وبدأت شيماء تتهز فى اللحظة دى وبدأت تجيبهم. ودى القشة اللى قصمت ظهر البعير بالنسبة ما قدرتش أستنى أكتر من كده ومليت كعبة غرام مراتى باللبن فى نفس المكان اللى مليتها فيه مرات كتيرة قبل كده.

مقطوع نفسه وشبعان ومبسوط لف سمير جسده وابتعد عن شيماء ، وشيماء لفت جسمها وقامت بعيد عنى. نامت شيماء على الأرض ورجليها متباعدة مفشخة ومبينة لنا أنا وسمير أكثر الأماكن حميمية وخصوصية اللى فى جسمها بطريقة مش حريمى خالص عشان نشوفها، ودى حاجة عمر مراتى المحترمة الدوغرى اللى كلها أنوثة ما كان ممكن تعملها قبل النهارده.

وبين رجليها ، كانت شفايف كعبة غرامها منفوخة أوى لدرجة عمرى ما شفتهم كده قبل كده واللبن الابيض خارج بينز من كعبة غرام وعجيزت شيماء وعامل بركة على الأرض تحتها.

كانت شيماء أول من كسر حاجز الصمت بعدما رجعت لها أنفاسها وانفجرت فى الضحك القهقهة بطريقة وحشة. وده خلى سمير وأنا نبتدى نضحك إحنا كمان قبل ما نتكلم كلنا فى نفس واحد ووقت واحد فجأة.

من لا مكان مدت شيماء إيدها وزغدتنى جامد وقالت لى " بتفكر فى إيه والنبى ؟"

فجأة حقيقة اللى حصل على مدى الساعتين اللى فاتوا ظهرت قدامى. ولمدة ربع ساعة جاية كنت شغال تطمينات وتشجيع وتأكيد إن كله تمام ، وفى نفس المدة كان سمير عمال يعبر عن مجاملاته لنا واعترافه بالجميل والشعور بالامتنان والعرفان.

وعرفنا إنها هديت وراقت واستقرت لما قالت وأعلنت "هاموت من الجوع" ووافقنا فعلا أنا وسمير.

إحنا التلاتة رجعنا المطبخ تانى اللى بدأ فيه ومنه كل حاجة حصلت قبل ساعتين فاتوا. والحاجة اللى لاحظتها وفاكرها ومتذكرها إزاى كان كل شئ طبيعى رغم إننا كنا عريانين خالص وسمير لسه نايك مراتى من دقايق.

سمير قرر إنه يمشى وبعدما لبس أخد الفوطة اللى شديتها أنا من على شيماء وقال " ممكن أحتفظ بيها للذكرى ؟"


*****

الكوكب السادس والخمسون. كوكب اليوم الذى حصل فيه على امه

ترجمة. سمسم المسمسم احمد بن تحتمس

نظر تيم للخارج من حيث يقف على شرفة بيت والديه. جاء الى المنزل وهو يعلم ان اباه مسافر لمدة اسبوع ليحضر جلسة استماع فى لندن. ابوه سام ريتشاردز اشترى هذا المنتجع الصيفى منذ عامين مضيا. كان بيتا شاطئيا جميلا مطلا على البحر. وعلى الشاطئ رأت عيناه امه تقف وحيدة لا يبدو منها الا ظل اسود سيلويت فى نسيم البحر العاصف. هبت الرياح فى مواجهتها. والتصقت البلوزة الحريرية والشورت الفضفاض اى ما ترتديه بجسدها مظهرا قوامها الحلو. فى التاسعة والثلاثين من عمرها. لا تزال لورا تمتلك صفات عارضة الازياء او ملكة الجمال التى سقط سام ريتشاردز فى حبها بجنون. تزوج سام لورا وهو فى الاربعين وهى فى التاسعة عشرة فقط. كان شريكا فى مؤسسة قانونية وكانت سكرتيرته.

كانت الشمس على وشك الغروب وفى الضوء المتلاشى الخافت نظر تيم باشتياق وحنين نحو منظر لورا. كانت نظرة رجل يتوق سرا لامراة احلامه انها امراة ما لم يستطع الحصول عليها. منذ ذلك الحين حين راى لورا عارية دون درايتها بذلك فى غرفتها بعدما قامت بالاستحمام عندما كان بالمنزل فى المرة الماضية. وقد عرف انه لا توجد فتاة اخرى تستطع ان تاخذ مكانها فى افكاره ابدا. عرف تيم ان ما شعر به خطا ومهما حاول جاهدا فلم يستطع اخراج مشهد لورا من راسه.

دخل المنزل دون اعلان وسار داخل البيت. كان الباب الخارجى الامامى غير موصد وعندما دخل منه ونادى لم يجد اجابة لندائه.

خرجت لورا من الحمام لا يغطيها الا فوطة الحمام الخاصة بها. وعندما وقفت امام دولاب الملابس تركت الفوطة تسقط على الارض. فى التاسعة والثلاثين من عمرها كانت نهداها الممتلئان لا يزالان صلبين ولم يترهلا. وكان خصرها لا يزال يمنحها شكل الساعة الرملية وجنباها يكونان ردفين جميلين وساقين طويلتين جميلتين اثارتا جنون سام كلما مارس الحب معها. والهواء البارد قد جعل حلمتيها تتصلبان ووقفتا منتصبتين مثل اطراف الممحاة. كان شعرها الاشقر لا يزال مبتلا رطبا ورفعت فوطتها لتجففه. فى هذه اللحظة بالذات وذراعاها مرتفعتان والفوطة تغطى عينيها فلا ترى عبر تيم امام غرفتها ونظر بالداخل. كان المشهد الذى حياه واستقبله قد جعله يلهث لا اراديا. اراد ان يسير بعيدا بسرعة وفورا ولكن على ما يبدو التصقت قدماه بالارض. طافت عيناه وتجولت ولفت انتباهها شعر العانة الجميل الخفيف المحمر اللون مجعدا مقوسا للداخل بين فخذى والدته.

ورغم ان ذلك قد استغرق بضع ثوان فحسب الا انه بدا كعمر كامل بالنسبة لتيم الذى كان واقفا هناك منخرطا فى المشهد الفاحش لوالدته العارية.

لم يعرف كيف تمكن من السير نحو حجرته. وبمجرد ان اصبح داخلها اغلق بابها سريعا واستلقى على فراشه. فك ازرار بنطاله الجينز وانتزع قطعة منالمناديل الورقية من فوق الكومودينو ودفع بنطاله وكولوته الى اسفل الى ركبتيه. مارس الحب مع الصورة الضبابية التى لا تزال فى عقله والتقط حليبه الذى قذفه داخل المنظيل الورقى متخيلا انه مهبل امه. تنفس بصعوبة وثقل وتاوه وهو يعلم انه قد ارتكب ذنبا وخطيئة شنيعة.

نهض تيم ومسح جسده وملابسه من اى بقايا تفضح امره وسار على نحو غير متزن خارجا من حجرته.

قالت لورا حين راته. تيم اوه اهذا انت ظننت ان والدك جاء. ظننت انه عاد مبكرا. ابتسمت له بحب صادق.

قال تيم وهو يعانقها ويقبل خديها. مرحبا امى لقد حصلنا على عطلة لعدة ايام ففكرت انه من الافضل ان ازوركما.

كانت رائحة جسدها المستحم لتوه مسكرة تبعث على النشوة كالخمر وهو يضمها بين ذراعيه. ولا شعوريا ضمها تيم بقوة لمدة اطول من المعتاد وفجاة ادرك ما كان يفعا فاطلق سراحها.

ابتسمت لورا لابنها وقالت. امم انك مشتاق لى كل هذا الاشتياق.

طيلة الفترة التى كان فيها بالمنزل. ظل تيم يختلس النظرات نحو امه كلما تيقن انها لا تراه ولا تلاحظ. كل ما استطاع رؤيته كان تلك الالهة العارية. تمنى باستماتة الا تعرف امه ما فى باله. لقد كان لتيم عدة صديقات جيرلفريندات فى الكلية ولكن بعد هذا اليوم تلاشين وبهتن مقارنة بهذه المراة التى ولدته.

واليوم عاد الى المنزل. عرف ما كان عليه فعله. حتى لو اخبرت اباه لاحقا لم يستطع منع نفسه اكثر من ذلك. كان قد حزم امره واتخذ قراره.

سار تيم نحو الشاطئ حتى وقف خلف لورا ببضعة امتار. كان قلبه يخفق بشدة بشكل وحشى وقد راها واسره عبيرها.

قال بنعومة وخفوت. ماما

استدارت وهى تشعر بالفرح والمفاجاة لما راته.

فتحت ذراعيها ومدتهما نحوه وقالت. تيمى.

عانق الام والابن بعضهما البعض.

سالته فى ترقب قلق. لماذا عدت للمنزل اهناك شئ حصل فى الكلية ؟

اجاب تيم. لا يا امى فقط رغبت ان اكون بالمنزل. فقط احببت ان اكون معك.

قالت لورا. اوه. وهى تنظر نحو ابنها وتتساءل عما يجرى. وشعرت بعدم ارتياحه فمسحت على شعره ووضعت يديها حول خصره.

سالته بلطف. اهناك مشاكل فى الجامعة ؟ انت تعلم ان اباك مسافر لمدة اسبوع اظن انه اخبرك بسفره.

قال تيم. نعم اعلم ذلك ولكن انت من اردت ان اتكلم معها. ونظر الى الرمال.

ادركت لورا ان ابنها يعانى المتاعب ولكن لم تستطع معرفة ماهيتها. ضمت يديه بيديها وقادته عائدة الى داخل المنزل وسار الابن والام بهدوء تاركين اثارهما على الرمال والتى سرعان ما اضاعتها الامواج القادمة.

واضاء السماء المظلمة برق خاطف وبدات قطرات المطر تهطل عليهما وهما يشقان طريقهما نحو المنزل. اشتد المطر وركضا يدا فى يد. وعندما وصلا الى عتبة البيت كانا قد ابتلا تماما.

ودخلا المنزل. ونظر تيم نحو لورا. كانت بلوزتها المبللة شبه شفاف تخفى بالكاد تضاريس نهديها واندفعت الحلمات منتصبة للخارج مثل النقاط الداكنة. لم تلحظ لورا نظرات ابنها.

قالت. انا بحاجة لتغيير ملابسى وانت كذلك.

قال تيم وهو ينظر نحوها. كلا يا امى.

اندهشت لورا من كلمات ابنها. وقالت ستصاب ببرد خطير قاتل. وهى تتساءل ماذا دها تيم.

قال تيم. انت انتظرى هنا. فقط ابق هنا. وهو يشق طريقه الى غرفة لورا ويعود بمنشفتها.

لم تنبس لورا ببنت شفة ولم تعلم بالضبط ماذا جرى لتيم عندما وقف تيم فى مواجهتها ووضع الفوطة على راسها وبدا يجفف شعرها. عندما انتهى من ذلك وضع الفوطة على الكرسى ووضع اصابعه على ازرار بلوزتها وفكها زرا زرا. بينما يفك الازرار وضعت لورا يدها على يده.

قالت بصوت غير مسموع. ماذا تفعل ماذا تفعل يا تيم. وهى تنظر فى عينيه.

قال تيم وعيناه لا تفارقان عينيها ابدا. ارجوك يا ماما.

بللت دموعها خديه.

كانت لورا تشعر بالصدمة لدرجة افقدها النطق.

انفك الزر الاخير ودفع تيم البلوزة عن كتفى امه وتركتها تسقط على الارض. للمرة الاولى فى حياتها وقفت عارية الصدر امام ابنها البالغ من عمره 20 عاما. فى الهواء البارد نما نهدا لورا صلبين وحلماتها منتصبة وبارزة. اتجهت يداه الى نهديها وقبض كفه واصابعه على اللحم الجميل.

قوست لورا منكبيها الى الامام وبطنها الى الداخل وهى تلهث. وجعل ذلك نهديها يندفعان الى داخل كفى تيم وهو يلاطفهما ويعجنهما بلطف. كانت لمساته كهربية واستطاعت لورا ان تشعر بحلماتها تزداد صلابة وانتصابا للغاية.

قبضت على كل معصميه وترجته. ارجوك هذا خطا ارجوك توقف توقف

ولكن تيم ظل يعجن ويستعمل اصبعه وابهامه بدا يضغط بخفة على حلمات امه. وبينما هى تقوس راسها للامام اطلق سراح حلمة وقبض على خدود لورا وقرب فمه من فمها ووضع فمه على فمها. قبل فم امه ومسح لسانه على شفتيها ودخل فمها. وترك خديها وادخل يده فى شعرها وقبلها قبلات عميقة وبحث عن لسانها ومصه بينما استمرت يده الاخرى فى ملاطفة نهديها والحلمات. ورغم الصدمة التى اصابتها الا ان لورا استجابت رغم ارادتها على الملاطفات المحارمية التى يمارسها ابنها على جسدها. استطاعت ان تشعر بالرطوبة بين فخذيها. وعلمت ان النشوة والاورجازم على وشك اغراقها. بدات شفتاها الناعمتان تتقبلان اقتحامه واندمجا فمهما معا وكل منهما يسعى الى لعاب الاخر. وعند ذروة مشاعرها انتفضت وارتعشت وهى تقذف واقفة هناك عارية حتى خصرها ويد ابنها على نهديها وفمه على فمها. وشعر بالرطوبة والبلل واللزوجة فى باطن فخذيها بينما ينساب عصير الحب من كعثبها ويبلل الجلد الناعم لعانتها.

شعر تيم باورجازم امه وهو يمص لسانها. وترك فمه فمها وجعلها تقف مستقيمة. نظرت لورا نحو ابنها ولهثت بشكل غير منتظم. وعرفت انها قد قذفت بسببه ومن اجله وحاولت النظر بعيدا وتجنب النظر اليه. كانت تتنفس بشكل سريع. وادرمت لورا انهما قد ارتكبت زنا المحارم ولكن الاحساس القوى الذى اجتاحها كان ايروتيكيا للغاية. ولكنها شعرت بالخجل بشدة بشكل شنيع وضمت يديها وشبكتهما حول نهديها لتغطى نفسها وتنسى ما قد حصل.

لا تزال واقفة امام تيم. شاهدت برعب وهو يخلع ملابسه حتى اصبح عاريا تماما. حاولت ان تتحاشى عينيه ولكنها لم تستطع. كانت الدموع الان قد حل محلها نظرة رغبة واحتياج شديدة كانت تراها لدى زوجها عندما يكون مثارا ومهتاجا بالكامل. وكانها فى حالة ذهول او حلم شعرت بيدى تيم على يديها يفكهما عن نهديها ويضع اناملها على ثعلبه الضخم. جعلها تقبض على ثعلبه. نظر الابن والام لبعضهما البعض وهى تحس بثعلبه النابض فى يديها. كان الثعلب الضخم يسيل منه اللعاب التمهيدى وبلل كفيها.

غمغمت لورا. لا يا تيم. ارجوك توقف. اتوسل اليك. ارجوك توقف.

لم يستطع تيم تمالك نفسه او التحكم فى رغباته. فالحاجز قد انكسر وانهار ولا رجوع. انه يريدها بكل طريقة. فلابد له وعليه ان يحصل عليها. لم ينطقا باى كلمة وهو ياخذها من يدها ويقودها الى الاريكة ويجعلها تجلس على الحافة بينما يقف امامها. طوى ركبتيه جاعلا ساقيها بين فخذيه ووضع تيم ثعلبه المنتصب بين نهدى امه وضغط النهدين معا بكفى يديه.

قال وهو ينظر الى وجهها. احتاج الى ان انيك نهديك يا ماما.

اقشعر بدن لورا وقد بدا تيم يمارس الحب مع ما بين نهدى امه. بدا الثعلب الصلب يتحرك بين باطن وتلافيف لحمها المنتفخ وقد زيته اللعاب المنوى المنساب بغزارة. كانت تستطيع ان تشعر بحرارة ثعلبه وكذلك بالاحتكاك وهو يمارس الحب مع نهديها. لم تكن قادرة على ايقافه او التحكم فى نفسها وبدات ذراعاها فى تطويق فخذيه وهو يتحرك بين نهديها. بغتة توقف واطلق تنهيدة واهة وضغط نهديها معا باحكام. وانطلق قذفه وضربها فى عنقها وشعرت بالكرات الدافئة لحليبه تبللها. ظل يقذف وهو يرتعد وينتفض وبدا يمارس الحب مع نهديها ثانية وتحول السائل القشدى الغليظ السميك الى اللون الابيض وهو يدلكه ويدعكه فى لحمها.

عندما انتهى وانهى قذفه ركع تيم بين ساقيها ودعك حليبه على نهديها وحلماتها. وغطى لحمها بغلاف كأنه بلسم لتخفيف احتكاكه وانتهاكه جسدها. ثم وضع راسه على فخذيها وبكى.

قذفت لورا للمرة الثانية عندما قذف على نهديها. كانت الان ضعيفة وعقلها مرتبك جدا تجاه ما فعله بها. رفعت راسه عن فخذيها ووقفت وسارت فى هدوء نحو غرفتها. خطت الى داخل الحمام. كانت المرأة التى تطل عليها وتنظر اليها من المرآة كانت امراة ما عارية من الخصر لاعلى وشعرها غير ممشط ومبعثر والنهدان يلمعان بالحليب الذكرى. رباه هذه انا. قالت ذلك لنفسها. ماذا فعلت انا. ابنى مارس الحب مع جسدى. وضعت يديها على وجهها وبكت. وقفت لورا تحت الدوش واغتسلت من كل اثار حليب ابنها. سام سوف يقتلنا اذا علم.

استلقت لورا على الفراش ولم تستطع النوم وعادت افكارها الى ما قد حدث. كانت تستطيع لا تزال ان تشعر بالثعلب النابض لتيم على نهديها والطريقة التى كان يعجنهما بها. واصابعه وهى تجذب برقة حلمتيها. حاولت الا تعترف بذلك ولكنها علمت انها حصلت على اروع الاورجازمات عندما فعل ما فعل معها. كان تيم لا يزال بالبيت واقشعرت فلم تستطع التفكير اكثر من ذلك. اغلقت باب غرفة نومها.

مرت ساعة وشعرت بانها اكثر هدوءا قليلا. فكرت وقالت فى نفسها لعله ثاب الى رشده وتراجع عن نواياه. تساؤلت عن كيف سيواجهان بعضهما فى اليوم التالى. ربما سينصرف قبل ان تستيقظ.

ظنت لورا انها تحلم عندما سمعت طرقا ناعما على باب غرفتها. سمعت طرقا ثانيا. ثم سمعته يقول. يا ماما ارجوك افتحى الباب. وضعت لورا وسادتها على اذنها لئلا تسمع صوته.

اتوسل اليك يا ماما ارجوك لا تفعلى هذا بى. سوف اذهب للابد بلا رجعة عن حياتك غدا. سمعته يتوسل.

استطاعت ان تسمع الحيرة واليأس فى صوته ومع الدموع التى لا تزال تبلل عينيها ووجهها نهضت وفتحت الباب.

وقف تيم فى بيجامته يواجهها. وتعلقت عيناه بعينيها بلا توقف. واغلق الباب خلفه ببطء وهو يخطو الى داخل حجرتها.

علمت لورا انهما قد عبرا خط اللا عودة. كانت النظرة فى عينيه تخبرها بانه يريدها. يحتاج الى جسدها. ليحبه ويمارس الحب مع ه. ضمها وقربها وقبض عليها والتقت شفتاهما. كانت قبلة عاشقين مليئة ومحملة بالكثافة والتراكم الطويل. حركها تيم الى منتصف الحجرة. وهو يجذبها اليه ويضمها ويتذوق فمها طيلة الوقت. كانت يداه تعبثان فى اطراف قميص نومها وتجذبه لتخلعه عنها من فوق راسها. لم تكن ترتدى شيئا تحته. بحثت شفتاه عن حلمتيها للمرة الاولى وامتصهما وجعلهما تنتصبان وتتصلبان وكأنه يبحث عن الحليب الذى غذاه وهو طفل رضيع. شعرت لورا بنهديها ينموان ويزدادان سمنة وضخامة وهو يمتصهما ويعجنهما. خلع ملابسه بسرعة ونزل الى ركبتيه. قبل بطنها وسرتها وشعرت بعد ذلك بشفتيه تلعقان شعر عانتها. وتسارع نفسها بشدة وهو يفتح فخذيها. ثم كان لسانه عند كعثبها الذى كان رطبا مبللا من الاصل. لحسها عند البظر وفتح البتلات وكشف البرعم الضئيل الذى يشتاق للسانه. شعر تيم بها ترتعد عندما اقتربت شفتاه من كعثبها وامتصت بظرها. قبضت اصابع لورا على راسه وهى تنحنى بوضوح الى الخلف وتقدم عانتها لشفتيه. ثم شعرت بلسانه يخترق كعثبها ويندفع للداخل والخارج وهو يمارس الحب مع ها به. شعور دافئ اعتراها وسوائلها وعصائرها تسيل وتتدفق على لسانه. وضع تيم فمه على كعثبها ومص وشرب افرازات امه. كان الاحساس شئ ما جميل لم يستطع تخيله من قبل وهو يشرب من سائلها اللزج الذى ينهمر ويبتلعه فى بلعومه. لم يستطع الاكتفاء منها او الشبع منها وهى تقذف فى اورجازمات متعددة. نما ثعلبه ليصبح صلبا للغاية ومنتصبا. وتساقط لعابه المنوى التمهيدى على الارض. كانت ساقا لورا مفتوحتان الان تعرض وتقدم نفسها فى استسلام تام وشعرت كما لو انها لا تملك القوة والقدرة على الوقوف.

احاطت يدا تيم جسدها تحت ركبتى امه ورفعها وهو واقف. شبكت ذراعيها حول عنقه. وقد رفعها. فطوقت رجليها حول خصره وهو يقبض على ردفيها بيديه. بحث ثعلبه النابض عن كعثبها وشعرت هى بالراس الكروى الضخم يرتاح ويستقر امام كعثبها. رطوبتها ولعابه المنوى جعل من السهل عليه ان يدخل بها. الاحساس الذى شعرت به حين دخل بها جعلها تبحث عن شفتيه. وبينما يتبادلان القبلات العميقة دخل ثعلب تيم فى القناة المحرمة الممنوعة والنفق المحظور لمهبل امه وكعثبها يغطس بالداخل عميقا حتى بلغ عنق رحمها. كان يستطيع ان يشعر بجدران مهبلها حريرية وتقبض على ثعلبه كله. وبينما يمص كل منهما فم الاخر بفمه بدا يرفعها ويخفضها على ثعلبه ويمارس الحب مع ها. رطوبتهما اصدرت صوت احتكاك ناعم بينما يمارس الحب مع الابن امه. ثم شعر بصعود حليبه من قاعدة عجانه ورفع شفتيه عن شفتيها ونظر فى عينيها.

انا ساقذف بداخلك يا ماما. انا انيكك واقذف بداخلك. قال ذلك لاهثا. استطاعت لورا فقط النظر اليه وهى تلهث. ثم بطعنة واحدة شديدة لاعلى اندفع الى اعمق ما استطاع داخل جسدها. وغلف حليبه داخلها وداخل كعثبها. تراخت شفتا لورا عندما شعرت به يبلل تلافيفها الداخلية وقبضت عضلاتها المهبلية على ثعلبه وهو يقذف. حبلا تلو حبل من الحليب. عميقا داخل عنق رحمها. كانت اورجازماتها تعمى بصرها من شدتها وهى ترتجف بين ذراعيه. تعلقا ببعضهما البعض وتمسكا وتشبثا وانتظرا حتى هدات اورجازماتهما. ثم بدات عصاراتهما الممتزجة والمختلطة تنساب وتخرج من كعثبها وسقطت قطرات ضئيلة على الارض. لا يزال ملتحمين معا بالثعلب داخل الكعثب وحملها الى فراشها. لا يزال لم يشبع منها ولم يكتفى منها بعد. حتى وهو يسير حاملا اياها الى الفراش ظل يمارس الحب مع ها ويحركها برفق على ثعلبه الذى لا يزال منتصبا صلبا.

رفعها عنه ووضعها على السرير وجعلها تستلقى على جنبها. ثم ادخل ثعلبه داخلها من جديد. وظل يمارس الحب مع ها. تاوهت لورا قى نشوة وهى تشعر بثعلبه داخلها.

ثم احست به يديرها لترقد على بطنها. ولا بزال عميقا داخلها مد يده ليضع وسادتها تحتها فاصبحت اردافها الان مرتفعة عالية. كانت لورا فى ذهول واندهاش واعجاب. ثم اخرج ثعلبه منها. ونهض عنها. فتحت عينيها واخذت انفاسا عميقة من الهواء. وعلى الفور شعرت بيديه تضغط وتفتح هضاب قممها التوائم اى اردافها. كانت اردافها ترتجف وشفتاه كانتا عند الشق الاخدودى بين ردفيها. شعرت برطوبة لسانه امام شرجها. لحس الفتحة المكرمشة المجعدة. نجمتها الصغيرة. ضمت لورا اردافها وشدتهما معا ولكن تيم كان مصرا ولحوحا عندما فتحها على مصراعيها بيديه. كانت لورا مصدومة حين ادركت ان ابنها ينوى ان يمارس الحب مع ها من شرجها. مجرد فكرة هذا الفعل التابوهى الممنوع الذى ينوى فعله جعله تصارع لتحرر نفسها ولكن قبضته على جنبيها وردفيها كانت ثابتة راسخة قوية لا تتزعزع. هبط لسانه وغاص فى شرجها مجددا وهذه المرة بقوة اكبر حيث تمكن من عبور فتحتها الضئيلة. الرائحة الارضية المنبعثة من شرج امه اثار الغليان الشهوانى فى عقل تيم بينما ظل يدفع لسانه اعمق وابعد داخل شرجها. صرخت لورا فى غضب شديد وسخط وخجل بسبب اثارته الخطيئية لاستها. حركة لسان تيم المستمرة المتواصلة والتى لا تكل ولا تتراخى تدريجيا جعلتها تتوقف عن الصراع بينما احساس غريب من الروعة الشديدة المذهلة الفاتنة قد بدا يسيطر عليها ويغلبها. ودارت عيناها وانقلبت وهى تستلقى فى استسلام تام له ولنيك لسانه لاستها.

استطاع ادخال لسانه داخل شرج امه. ضغط تيم شفتيه تجاه شرجها وحاول المص وجعل ذلك ارداف لورا تنقبض وتنبسط وطيلة الوقت ترتجف فى استسلام. ثم رفع نفسه عنها وادار جسدها وجعلها ترقد على ظهرها. نظر الى لورا التى كانت تلهث بسرعة. وعيناها شبه مغلقتين. فى حالة حالمة. توقف الزمن تماما بالنسبة للام والابن. تحرك تيم بين فخذيها ورفع ساقيها ووضعهما على كتفه.

كان ثعلبه الغليظ والمنتفخ الان يلمس عانتها. وتحرك اصبعه لاسفل وجمع لعابه المنوى المتساقط وغلف اصبعه به ورفع اصبعه ودعك السائل اللزج على فم لورا وشفتيها دعكه برقة ثم دفعه داخل فمها. تذوقت لورا افرازات ابنها ومصت اصبعه. انحنى تيم على جسد امه ومد يده والتقط زجاجة كريم الوجه الخاص بها. فتح الغطاء وسكب السائل الحريرى على كف يده. دعكه على طول ثعلبه الصلب وحول راس ثعلبه المنتفخة. دفع تيم ساقيها للامام حتى اصبحت عانة لورا مكشوفة ومفتوحة امامه. وضع فتحة الزجاجة امام شرج لورا وتساقط الكريم على نجمتها. البرودة المباغتة جعلتها تخرج من حالتها شبه الواعية لترى ابنها ينظر لاسفل نحوها ولتدرك ان رجليها تستقران وترتاحان على كتفه وانها مفتوحة تماما وبشكل فاجر داعر امامه.

وضع تيم زجاجة كريم الوجه جانبا واخذ ثعلبه فى يده. ودعكه مقابل شرج لورا. شعرت لورا بالراس الاسفنجى يندفع على شرجها.

فتحت فمها وخرجت الكلمات منه مثل همسة وهى ترجوه. لا يا تيم. ليس هنا. لااااااا.....

جذبها تيم لاعلى ووضع احد ذراعيه حول عنقها وهى تحاول ان تدفع نفسها بعيدا عن صدره. ويده الاخرى كانت على ثعلبه وهو يضع الراس على فتحتها الضيقة الضئيلة ويتحرك للامام ليخترق شرجها. كان مريم الوجه حريريا وزلقا وساعد فى ذلك. وبينما يطعن ثعلبه للامام. انفتح شرجها واستقبل وتقبل الراس الضخم. انفتح ودخل ثعلبه فيه فقط الراس داخل استها ومستقيمها. انفتح فم لورا فى صدمة نتيجة الاقتحام وامتلات عيناها بالدموع نتيجة الالم الشديد الذى احست به بين فخذيها. توقف تيم وظل بلا حراك ساكنا. ليسمح لها ويعطيها الفرصة ان تتعود على عضوه الصلب. نزل براسه ولعق الدموع عن خدودها.

قال. يا ماما. عمرك اتناكتى زى كده قبل كده ؟ هل سبق لك ان تم نيكك قبل ذلك هكذا ؟

لم تجبه لورا ولم ترد عليه. كانت تمتلئ بالشعور بالذنب والخزى والخجل بسبب سؤال ابنها.

احس ان عضلاتها الشرجية قد تقبلت صدمة دخوله. جذب تيم لورا اقرب الى صدره واندفع اعمق داخل شرجها. حاولت ان تدفع نفسها بعيدا عنه ولكنه قبض عليها بثبات وشدة. حتى فقدت ذراعاها قوتهما وخارت قواهما وسقطتا على جانبيها. استسلمت وتوقف صراعها. ودفعها تيم لتستلقى على الفراش ودفع ساقيها او رجليها تجاه ثدييها حتى تسطحتا افقيا ودفع ثعلبه عميقا داخلها حتى ارتطمت خصيتاه بخدود ردفيها العاليين المرتفعين.

اه يا ماما. انا سانيك شرجك واقذف بداخلك حتى تشعر بى. همس تيم بذلك فى اذنيها.

حاولت لورا ان تفهم كلمات ابنها وتستوعبها ولكن فعل التابو كان قد بدا يثيرها ويحرك شهوتها.

ثم بدا تيم يتحرك ويدفع ثعلبه المنتصب داخل وخارج مستقيمها. وجعلت الانسجة الناعمة لامعائها السفلية جعلت قناتها الشرجية مثل قفاز مناسب ومحبوك لثعلبه النابض. تتاوه فى الم ومتعة صرخت لورا بينما ابنها يمارس الحب مع شرجها. ثم شعرت به يطعن شرجها طعنة عميقة وشعرت باحساس غير مريح بشئ ما يملاها. ظل تيم يقذف حليبه الغليظ السميك داخل امعاء امه. واحتضنها باحكام فى صدره وانثنت رجلاها عند الركبتين وانضغطتا عند نهديها وهو يواصل نيك مستقيمها حتى بعد ان قذف كل حليبه بالكامل داخلها. ثم عندما شعر انه قد انتهى خفف قبضته تدريجيا ورفع نفسه الى اعلى. وانزلق ثعلبه الذى يقل انتصابه ببطء خارجا من شرجها. مبقيا رجلى لورا مرتفعتين الى اعلى ومنفرجتين ومتباعدتين عن بعضهما نظر تيم لاسفل ليرى حليبه ينساب خارج من شرج امه ويتساقط على الملاءة والمرتبة. كان شرجها لا يزال مفتوحا على اتساعه. كالهوة الواسعة ينفتح وينغلق لا اراديا. وجعل المشهد ثعلبه المتراخى المنكمش يعود منتصبا متصلبا مجددا. كانت لورا مستلقية وعيناها مغمضتان. بينما الاورجازم بعد الاورجازم يجتاحها وينطلق خلالها. وضع تيم ثعلبه امام شرجها مرة اخرى واندفع داخلا من جديد. ناك شرجها حتى قذف للمرة الثانية. وهذه المرة لم يخرج ثعلبه منها. ونام على جسدها.

نامت الام والابن. لا يزالان ملتحمين معا الثعلب فى الشرج. وكلاهما لا يريد التفكير فيما سيأتى به الغد.


****

الكوكب السابع والخمسون. كوكب سوزان وابنها وصديقه
شو بتسوا يا كلاب؟!!"
صرخت سوزان وهى تقتحم غرفة نوم إبنِها.
الإحباط والاستياء الجنسي وغيرالجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. فرانك، زوجها منذ عشرون سنةِ،مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطه وغير سعيدة. الآن تيمي،ابنها الوحيد، وصديقه بوبي، كلاهما في الخامسة عشرَ، حاولا إخْفاء ما كانا يقومان به.لم يكونا يرتديا غير بنطلون الجينز أما قمصانها وأحذيتهما على الأرض.اقتربت سوزان من السريرِ، وذراعيها تحت صدره الصغير تنظر إلى إبنِها. أحمر وجههَ، هو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا احنا...... "طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه ."اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ. "أنا شايفه شو بتسوا.أبوك شو راح يسوي فيك لما يعرف انك بتلعب في إغراضه؟؟!!".التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمه.الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسه فوق في رجل،وثعلبه الضخم يمزق لها فتحة عجيزتها بينما كانت تضع إصبعها في كعبة غرامها الرطب. الإمرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها."تَركنَاك تَبْقى لحالك في البيت،وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هدا." تنَظرَ إلى بوبي. "أظن لازم احكي مع الماما مش هيك!!" "مممم لا يا خالتو!لا! "الولد الآخر قالَ. "بترجاكي ما تحكي لامي! "قال بوبي بخوفَ، وهو يبكي. "لا راح احكي يا بوبي"تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُه الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.الولد أشقر الشعر كَانَ أنحلَ مِنْ إبنها لكنه كان طفلا وسيما لطالما حبته سوزان وكان مفضلا لديها عن باقي أصدقاء ابنها.سَقطتْ عيونُها إلى جسماهما. حيث كان ثعلبهما ظاهران من فتحة البنطلون ويحاولان ان يخفياهما أيديهما المرتعشة لكن دون فائدة.وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. أنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسه. لكن هل تستطيع؟ مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كعبة غرامِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى إبنِها."كملها." "شـــو ..؟ "تيمي قال."قُلتُ، كمل شو كنت بتعمل "صرخت." إذا كنت بتلعب بثعلبك وبتمرج يلا كمل ... هلق قدامي أمرج .يلا اشلح بنطلونك والعب بثعلبك يلا بسرعة".صرخت عليهما وهي تشد شعرهما بقسوة.مثل جروين صغيرين ، نزعوا عنهم ملابسهما . بوبي لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء ثعلبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش."أنت "قالتْ، تشير الى ابنها تيمي. "نام."بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ المراهقِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ،وشفاه كعبة غرامها تضغط على كيلوتها."بوبي.شلحه كلسونه." "ماما. أنا بقدر اشلح لحالي " عَضّتْ أصابعَها. "اخرس." ثمّ قالت لبوبي، "يلا شلحه بسرعة! " اتكأ الولدَ للأمام، مد يده ملابس صديقِه الداخلية، وجَرَّهم لأسفل حتى نزعه عنه. "وااااااااااو"همست سوزان ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها ثعلب ابنها بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس ثعلبه مغطي بسائل شفاف. "تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه" "ماما، ما بقدر" "أووووه، يلا بدون كلام "تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحوالسقف ثمّ ترمق إبنِها بنظرة غاضبه. أمسكت ثعلبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ."يـــــاه ! " صرخ الولد،وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما؟ " "شو هاد، شو أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي ثعلبه يقوم عشان يلعب فيه؟؟؟؟"دَفعتْ بوبي للأسفل. "بوبي راح يخلي ثعلبه يكبر"ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان وهما نائمان بجانب بعضهما البعض عاريان تماما. شعر عانة بوبي الرقيقة والشقرِاء كانت اكبر وأكثف من ابنها .أما رأس ثعلبه فكان أطول وأنعم ."أمرج ثعلبك، بوبي." امسك بوبي ثعلبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة. "شو مالكوا يا كلاب ؟؟"سوزان قالتْ. "شو في هلق؟ثعلبك انتا وياه كانوا قايمين ومنتصبين ,وهلق نايمين متل منديل الورق.تيمي امرج لبوبي خليه يكبر." "شــــو ؟ "عيون تيمي تَوسّعتْ. "ماما، أنا ""تيمي "سوزان قالتْ، وهي تمسك يد الولد . "قُلتُ، حكيتلك العب بثعلب بوبي." عيون بوبي مغلقه. تورم ثعلب بوبي بسرعة عندما أحس بملمس يَدِّ شخص آخرِ."آآآآآوه، نعم " تنهدت وهى ترى ابنها يمسك ويمرج ثعلبَ صديقِه المتضخم تحت يده."هيك أحسن ... هيك أحسن بكتير" تَركتْ رسغِ إبنِها وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس.وضعت يدها على ذقنه والأخرى على ظهره ودفعته على ركبه ثم قالت . "مص ثعلب بوبي." تيمي قَاوَم فصفعته! قَستْ يَدُّ سوزان على مؤخرته."ماما" "قُلتُك،مصُّ ثعلبه! "صرخت وهى تشد شعر ابنها. "ومن غير ما تعارضني يلا مصه " مَسحتْ شفاهَه ذهاباً وإياباً على رأس ثعلب بوبي ، تنشر السائل الشفاف على فم وشفاه ابنها تيمي."أووووه نعم ! "تنهدت ،عندما فتح تيمي فمه،وأبتلع رأس ثعلب بوبي الناعم. سوزان جلست على السرير بجانب إبنها، ضَغطتْ شفاهَها خده ابنها لتمسح دمعه من عينه ."آآآآآآه،شي حلو، تيمي "تَنفّستْ،وقبضتها تمسك بشَعرِه لتوجه له رأسه. "هيك صح. مص. حرك تمك هيك لفوق ولتحت هلق. أوووه يا حبيبي،انتا بتمص كتير كتير منيح.انتا بتعرف تمص الثعلب كتير منيح."تركت رأسهَ أخيراً ومدت يدها تحت معدته. "أووووه، تيمي "قالتْ،عندما ووَجدتْ يَدُّها ثعلب ولدَها منتصب."شو هيتك بتحب تمص الثعلباب" يَدّها اكَتست بسائل تيمي الشفاف.تَركَت ثعلبه وأنزلت يدها الى الأسفل وقالت""ممممم، نعم، أنتا بتحب الماما تلعب ببيضاتك كمان؟مش هيك؟. أنا بَرَاهنْ انك راح تحب هيك كمان ." وضَغطَت بإصبعها في فتحة عجيزته الضيقة . أَنَّ تيمي بصوت عالي حول ثعلب بوبي ،وعجيزتها ارتفعت في الهواءِ. "أووووه،خالتووو سوزان ! "بوبي أَنَّ، وعجيزته الطفولية يرفعها الى الأعلى ليدخل ثعلبه أكثر في فَمّ صديقه."شو، بوبي؟ "ويد سوزان الأخرى تدلّك له بيضاته. "شو في؟ احكيلي." "أَنا راح..... أنا مش قادر......! ""مش راح شو، بوبي؟ احكي.راح تكب في تم تيمي؟ يلا كب حليبك في تمه بسرعة؟" "نعم، خالتو ! أنا مش قارد اكتر من هيك " "طيب يلا كب ، امسك راس بوبي ! "الولد الأشقر امَسكَ رأسُ تيمي بكلتا يديه، وناك فَمّه. "أوووووه ، تيمي! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا راح. . . ."وَمدت سوزان يدها ثانيةً تحت إبنِها ووَجدتْ ثعلبه المنتصب وأمسكت به وبدأت تمرج ذلك الثعلب الصغير بقوة ."تيمي؟ أنا راح اكب! "بوبي لَهثَ.أحسَّت سوزان ببيضات بوبي تُشدّدُ ثمّ رَأتْ إبنَها ينتفض. "اشربه كله يا سافل! إبلعْه! اشرب الحليب كله." راقبتْ حنجرةَ إبنِها، والكميه الأولى من الحليب نزل في حنجرته فعصرت ثعلبه بشدّة ."هلق، تيمي! كب للماماِ!خليني أحس ثعلبك يكب على ايد الماما! ""مممممممممممم" تيمي أَنَّ وهو يبتلعَ ثانيةً، وانفجر ثعلبه وبهزه قويه."أوووووه نعم، يا حبيبي،آآآآآآآه!! "سوزان تنهدت. "شوف حليبك على ايد الماماِ!آآآآآآآآآآآآآآآه! "الأم الممحو نه دلكت ثعلب وبيضات ابنها حتى افرغ ما في داخله تماما،وسقط تيمي على السرير بجانب صديقه بوبي وهو يلهث. عيون بوبي كانت مغلقه، وكان هو أيضا يحاول أن يسترجع أنفاسه.رَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لان ابنها مريض وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.أعادت السماعة الى مكانها ونظرت الى المراهقين وهما على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها."ماماّ؟ شو بتسوي.... ؟ "تيمي لَهثَ،عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي صغير."إسكتْ، تيمي. مش هادا الي بدك تشوفه ؟بزاز وحلمات وصدر؟؟؟مراه بتعمل هيك؟"وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت ان كلا الثعلبين قد عادا الى الحياة مرة أخرى. مدت بزها الى الأمام ثم مدت يدها الى خلفها لتفك تنورتِها،فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل الى أسفل ظهرها.سوزان، الان لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكيلوت بيكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الولدين وأسندت ظهرها على السرير. "يلا يا حبايبي ،يلا مصولي حلماتي ".حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا طفلين رضيعين."عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! "تتنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة."تعال بي رجلي ، بوبي "قالت الأم الممحو نه وهى تدفع الصبي بعيدا عن حلمتها المنتصبة."قله ولك، اقعد بينهم بسرعة".حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "شلخني كيلوتي يا كلب"قالتْ وهي ترفع عجيزتها الى الأعلى حتى يتمكن من نزع كيلوتها المبتل من سوائل شهوتها من على عجيزتها المستديرة . "هلق . . .شوف كعبة غرامي." اختطفت كيلوتَها المبلّلَ مِنْ بوبي وغمست أصابعها فيه" وااااو شوف قديش هو مبلول من كعبة غرامي..."."شمّه يا بوبي "قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكيلوتها القطني ."نعم، هيك صح،ولد سافل. الآن، مْصُّ كُلْ كعبة غرامي وحليبه من على كيلوتي يلا بسرعة.""كعبة غرام أمك "ضَحكتْ. "قديش منظرك بشهي وكيلوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكيلوت بسرعة خاطفه وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كعبة غرامي هلق" "يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الصبي الصغير يلحس كعبة غرامها الرطب."بوسني، تيمي." وهى تمد فمها لتيمي،وكعبة غرامها كان يمارس الحب مع بعنف وجهِ بوبي. لسانها تَلوّى الى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ تيمي الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الولدَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها فتوحه على مصرعيها، وتمَسك رأس بوبي بكلتا يديها. "أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه بوبي. "أَنا راح اجي! كُلْني،يا ولد. كُلْ كعبة غرامي لحتى اجي واكب على وجهك كله""آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كعبة غرامها كالطوفان. "هوون هوون! هوون! مصّْ زنبوري، بوبي!خليني أجي! "أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ،عجيزتها ارتعشت،ولما ازادت حرارة كعبة غرامها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الصبي وتساقط على الفراش.أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير،ضحكت. "يــــاه!" أَنّتْ. "أوووووه. كنت محتاج لهيك !"الأولاد اضطجعوا على جانبيها، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد، سوزان نَزلتْ على السرير، فَسْحت لمجال بين رأسها ورأسِ السرير."تعال هون"أشارتْ إلى بوبي. "أوقف هون فوقي .خليني أشوف عجيزتك الحلوة"فتحت رجليه أكثر ووسعت عجيزته أكثر . حدّقتْ في فتحتِه المُجَعَّدةِ،ووسعت بأصابعها فتحتها وسحبته الى الأسفل. بوبي قَفزَ، عندما أحس بلسانها على فتحته الحساسة" خليني الحس عجيزتك" .أغلقت عيونَها عندما أصبح إبنَها فوقها، تَحْدق فيه، يَدّ بوبي أصبحت على ثعلبه المنتصب "راقبْني، إبني. راقبني وأنا بلحس عجيزتك."سوزان لَعقتْ عجيزت بوبي ثمّ ناكت فتحت عجيزته العذراء بلسانها.اهَتزّتْ عجيزت الولدَ الضيّقةَ بلطف، وهو يتنهد فوقها. امتدت يده إلى ثعلبه المُنْتَفخِ، لكن سوزان ضَربَ يده وأشارَت إلى تيمي. "مصّْله ثعلبه،هلق "قالتْ،وهى تمرر أصابعها على ظهر بوبي.كما أمر تيمي زَحفَ إليها، عيونه متصلبة،وثعلبه منتصب،نزلت سوزان الى الأسفل قليلا لتترك مجال له."هيك"قالتْ،وهى تبتسم ولسان تيمي يتَلوّى الى الخارج نحو عجيزت بوبي. "خليها مبلولة ورطبه لأنك راح تنيك هالعجيزت.""لا لا لا "بوبي صرخ وحاولَ الهرب، لكن سوزان أمسكته بسرعة، واجلسته على بطنها وثبتته."أووووووه،نعم بوبي " قالتْ. "حَبيت تيمي وهو مصُّلك ثعلبك،هلق دور تدفع التمن .....هلق،الحس عجيزته تيمي." سوزان راقبَت إبنُها يَتعلّمُ بسرعة، لسانه إلتهم فتحةِ صديقِه ثمّ حس ثعلب صديقه .كان منتصبا بشده وجاهزا."هلق،إبني،تعال هون." تَلوّى بوبي ثانيةً، وشَدَّت سوزان قبضتها على رأسهِ وكتفهِ.كلا الأولاد كانوا بجانب وجهَها، كَانَ عِنْدَها منظرا ممتازُا. "هيك، تيمي. نيكه.""أووووه! " صرخ بوبي عندما أحس بثعلب تيمي يضَغطَ على فتحه عجيزتها " خالتووووو، بيوجع! ""إسكتْ، بوبي! بس اخرس وخليه!"صرخت "إرتاحْ.ارتاح وما تشد عجيزتك عشان ما تتوجع. هلق نيكه.""أووووه، ماماّ! "تيمي لَهثَ، عندما أدخل ثعلبه في عجيزت بوبي الضيّقة. "ماما شو سخن وضيق!""لا َتوقّفُ، تيمي! لا تُتوقّفْ حتى يدخل كل ثعلبك في عجيزته! "سوزان، غير صبورة مَع توقف تيمي،أمسكت بجسم الولد ثم دفعت بثعلب تيمي في عجيزت بوبي ."أأأأأأأأأه" صَرخَ الولد من الألم ودموعه الحارة تَجْري أسفل خدودِه وعلى بطنِ سوزان."يلا نيكه، بوبي! هلق وقف.خليه يتعوّدْ عليه." لحظات طويلة مرت قَبْلَ أَنْ يتَحرّكَ بوبي على صدرِ سوزان. "أحسن هلق، بوبي؟ "سوزان سَألتْ، تداعب الولدِ. "ما بوجع هلق متل ما حكيتلك صح.هلق، تيمي. نيكه ،بس بشويش وبلطف.""أوووووه"بوبي تنهد مع كل دفعه يدخل بها ثعلبه في عجيزته. لكنه الان يدفع عجيزته الى الخلف يدخل ثعلب صديقه أكثر في عجيزته في حين كان ثعلبه منتصبا كما لو كان سينفجر "هيك تمام .هلق أعطيه ياه كله نيكه بقوه تيمي! هلق راح تحس ب.......""بحس بنار،ماما! "تيمي قالَ.نَزلَت سوزان الى الأسفل أكثر ، وعيونِها على إبنها هو يمارس الحب مع لأول مرة عجيزت صديقه، وأدخلت ثعلب بوبي في فَمّها الجائع. "أوووووه ! "


*****

الكوكب الثامن والخمسون. كوكب ام تثير ابنها وتتناك منه وتحمل لتنتقم من ابيه
أتصال من أحدى السيدات تطلب التعارف على الأيميل وحديث متبادل بينى وبينها وطلبت رقم موبايلها رفضت الأول نهائى تدينى رقمها ولاكن بعد ما أتكلمنا وخدنا على بعض أخذت منها رقم الموبايل وعرفت منها أنها متجوزه ولها 3 أولاد ولد فى &&&&& من عمره بالمرحله الثانويه الدراسيه وبنيتن فى الاعداديه والأبتدائيه وأبنتها الكبرى التى فى الأعداديه فهى صديقه لها حميمه وأكتر وكل أسرارها معاها المهم طلبت منها المقابله طلبت منى نخلى المقابله فى وقتها وطلبت منى أن تطمنلى الأول قوى وتخدنى صديق حميم وفعلآ توطدت الصداقه حتى سألتنى فى ذات مره لو الأم حبت تنتقم من الأب تقصد الزوج أبو أولادها فى أنها تمارس الجنس مع أبنها حبآ فى أذلال والأنتقام من جوزها أبو أولادها سألتها عن السبب حكت لى أنها منذ أن تزوجته فهو شريب خمر دائم الأهانه لها ولأسرتها أمام الجميع من الجيران والأقارب ولا يقدر مدى جرح شعورها وأحساسها وكرامتها قدام أولادها ولا حتى قدام غريب ولا قريب ودائما يرجع ليلآ مخمور بيطوح ولا يدرى وغائب عن الوعى تماما ويسحبها بالضرب والشتيمه قدام أولادها ويدخل بها بأى غرفه وفى أى وقت يمارس الحب مع ها ويشتمها ويضربها أمام أولادها وتخرج من تحتيه مضروبه ومشتومه ومفضوحه قدام أولادها وفى يوم رأت أبنها أثناء ما أبوه بيسحبها وبيشتمها ودخل بيها يمارس الحب مع ها وعند خروجها لاحظت حاله غير طبيعيه من أبنها الولد مرتبك وعيناه زايغه ومش قادر يحطهم فى عنيها وتركت الموضوع لا حطت ولا ودت فيها وفى يوم كانت نائمه والأب كالعاده راجع سكران بيطوح كالعاده وصحيت على ضرب وصريخ أولادها من أبوهم ووجدت الأب بيشدها كالعاده ودخلت معاه وكان الأب تقريبآ متقل الشرب قوى ولم يحدث شىء لأنه كان فاقد الوعى تمام وغير قادر على الوقوف على رجليه وبيطوح وبيهذى بكلام غير مفهوم وأترمى على السرير رايح فى نوم عميق جدا وخرجت فرحانه لعدم حدوث أى شىء بينها وبين الزوج لقرفها وكرهها الشديد له عند فتحها للباب وخروجها فجأه فوجئت بالأبن ورا باب الأوضه بيتسلط وبيلصص عليهم ومطلع ثعلبه وبيجلخه وبيحلبه عليها ولما فوجىء بأمه أمامه وشفته فى الوضع ده وثعلبه واقف وبيحلبه جرى وهو بيدارى نفسه دخلت وراه الأم مسرعه وصفعته على وجه بصفعه قلم شديد على وجهه وقعدت تبكى وتندب حظها بالزوج الخمورجى والذى أهدر أداميتها وكرامتها وأدميته قدام الأود ولاكن فكرت بعدها ومن كرها للزوج أبو الأولاد بالأنتقام منه بأبنها تثيره وتتناك منه أنتقامآ من أبوه وظلت تثير فى الأبن وتلبس أمامه اللبس المثير وتطلب منه الحمايه من أبوه وفى يوم خرجو البنيتن للمدرسه والأب لعمله وظلت هيه لوحدها والأبن نائم وهداها تفكيرها تقلع هدومها لأثارت أبنها قوى وخرجت من غرفتها شبه عاريه وظلت تعمل نفسها بتغسل الهدوم لحد ما الأبن صحى من نومه ووجد أمه بلبس مثير جدا والأبن لم يتجرأ عليها سوى يعمل نفسه خارج يدخل الحمام حتى يسرق نظره لجسم أمه حتى أنها بدأت فى خطوات أكتر أثاره لأبنها وأنها خلاص أخذت القرار نهائى للأنتقام من الأب فى أن أبنها يمارس الحب مع هاعلى سريرها والذى هو فى أوضه نومها هى وأبوه وتذل الأب راحت ندهت على أبنها قلتله تعال خرج الملابس المخزنه من فوق الدولاب حتى أغسلها الأن مع الغسيل حضر الأبن وهو يترقب جسم أمه وهيه تلبس قميص نوم شفاف فاضح لجسمها ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل معالم جسمها واضحه حتى أنها فلق طيازها واضح من تحت القميص والذى يوضح كبر طيازها والفارق فى الفلق ووسعه وبروز طيازها للخلف ولما أقترب الأبن من الدولاب وفتح باب الدولاب وأذا بالأم تسبقه بخبره الأنثى لما تحب توصل الراجل لقمه أثارته عليها وتوطى قدامه فجأه والأبن يتخبط بها من طيازها وجعلت طيازها تضغط على ثعلب أبنها وفلق طيازها يغوص فيه ثعلب أبنها من على القميص والذى لم يتحمل الأبن هذا الوضع المثير وأذا به يرفع لها قميص النوم وتظهر له طياز أمه الكبيره وفلقيها الذى يباعد عن بعض من كبر طيازها وعلى الفور ينزل بنطلون الترنج ويحاول يدفع بثعلبه بكعبة غرام أمه ولاكنه لا ينجح بأدخال وأيلاج ثعلبه بكعبة غرامها كجهله بالجنس والأم تعتدل من توطيتها وعند أعتدالها فلق طيازها يقفل على ثعلب أبنها ويضغط أكتر على ثعلبه وتسحب فلقيها من ثعلبه وتدور له نفسها وجها بوجهه وتشخط فيه وتشتمه وتقله بتعمل أيه أنا أمك ياكلب وتصفعه للمره التانيه على وجه صفعه قويه تبكيه من شدة الألم ويجرى الأبن ويدخل أقرب غرفه أمامه للأختباء فيها وهو لايدرى ماذا فعل فكان من شده هيجانه فى غيبوبه تامه لايوعى ما فعله ولاكن الأم كانت قد شعرت بثعلب أبنها لمس شفرات كعبة غرامها وبدأت تحس بسائل ساخن يتدفق من بين شفرات كعبة غرامها ويزداد عندها الهيجان والرغبه الشديده للنيك وكذلك فى الأنتقام من الزوج أبو الأولاد وأخذت قرارها النهائى بأن تكمل أثاره الأبن ليمارس الحب مع ها ويبرد لها نار كعبة غرامها الهائج فتتوجه على الفور للأبن وهيه فى قمه هيجانها وتدخل عليه وهو يبكى ويرتجف من الخوف ولاكن مع خوفه بيلمح فى عين أمه بريق لم يراه من قبل بريق الأنوثه والشهوه العارمه التى بدأت تجعل كعبة غرامها غير قادر على الصبر والعطش بالثعلب وسمع صوت أمه تقول له ياأبنى أنا خايفه عليك من أبوك لو عرف أنت عملت كده ممكن يقتلك وأنا بحبك وأعتبرتك أنت عوض ليا بدل أبوك وأنت أبنى وحبيبى وجوزى بدل أبوك وأنت صحيآ هتتعب لما تثير نفسك وأنا مش ممكن أتعبك ولا أضحى بيك ولابصحتك وراحت الأم تمد أيديها وتمسك بأيد أبنها وتقله حبيبى أنا ضربتك خوفآ عليك ومش زعلان منك بس توعدنى تمسك نفسك على قد ما تقدر ومتعملش كده تانى علشان صحتك وأحسن أبوك يأذيك ويأذينا بهذه الكلمات أثاره الأم أبنها أكتر وأصبح يشعر بعدم الخوف والأطمئنان من كلامها وراحت قيلاله مره أخرى قوم ياحبيبى جيب الملابس المخزنه من الدولاب علشان أغسلها مع الغسيل ونظر الأبن لأمه وماتزال بنفس اللبس المثير وكل جسمها واضح بزازها وسوتها وبطنها وتركته وألتفتت تمش وتخرج من الغرفه التى فيها الأبن وكل جسمها يتهز وخصوصآ طيازها الكبيره التى تترجرج طيازها وفلقيها وأصبح واضح تباعد فلقيها لكبر طيازها وتتمايل وهيه تزيد من مشيتها تخابط فلقتين طيازها ببعضهم حتى تزيد من ثوره شهوه أبنها وخرجت من الغرفه بهذه الطريقه والأبن فى قمة هيجانه بعد ما سمع كلام أمه وشاف مشيتها وخرج مسرعآ على صوت أمه تقول له يلا جيب الملابس من الدولاب وفى أثناء توجهه للدولاب مره أخرى بنفس الطريقه تسبقه الأم وتوطى قدامه فجأه وتزنق مره أخرى الأبن بطيازها الكبيره وتضغط على ثعلب أبنها بفلق طيازها والأبن ظل صامتآ لايتحرك خوفآ من رد فعل الأم مره أخرى ولاكن بهذه المره الأم تضغط أكتر وتحرك طيازها يمين وشمال حتى ينال فلق طيازها من ثعلب أبنها ولا يجد الأبن مفر من ثوره شهوته الذى يريد أن يطفيها وأثناء خوفه الشديد من رد فعل الأم وجد أمه ترفع طرفى القميص بطريقه جعلت الأبن يشعر بأنها سوف تستقبل ثعلبه لو حاول هذه المره فى أيلاجه داخل كعبة غرامها وفعلآ تجرأ الأبن ونزل بنطلونه الترنج فى تردد ولما حست الأم بثعلب أبنها يتلامس فلقيها وخرم طيازها ومش عارف الأبن فى أدخال وأيلاج ثعلبه فى كعبة غرامها ظلت الأم تتمايل وتتحرك يمين وشمالآ تظبط نفسها لثعلب أبنها حتى يدخله بالكامل فى كعبة غرامها العطشان لثعلب أبنها أنتقامآ من أبيه وكأنها تتحرك لتلملم الملابس من على الأرض ولاكن بالحقيقيه بتظبط نفسها لأبنها حتى يدخل ثعلب الأبن فى كعبة غرامها وتشعر بيه وفعلآ نجحت الأم فى أيلاج ثعلب الأبن فى كعبة غرامها والتى شهقت بصوت عالى جدآ وصرخت صرخه مدويه جعلت الأبن كالثور الهائج عليها فأمسكها من طيازها ودفع ثعلبه دفعه قويه جعلها من شده الدفعه ترتمى على الأرض وهو فوقيها وكان فى هذه اللحظه ثعلبأبنها قد غاص بكامله فى أعماق كعبة غرامها وبدأت الأم ترفع طيازها لأعلى عن الأرض وأبنها فوقيها حتى يتملك الأبن من كعبة غرامها كأنها أمسكت حرامى وقيدته ولن يفلت حتى يقضى العقوبه كامله بسجن كعبة غرامها ولا يخرج منها ألا بالموت توحوح وتقله بلاش علشان خاطرى بس بصوت فيه منيكه وممحنه ولم يستمر هذا الوضع ألا ثوانى معدوده وكان الأبن قد أنفجر ثعلبه باللبن داخل كعبة غرام أمه والتى هيه قد وحوحت وشعرت بالسائل الساخن يتدفق فى رحمها وكعبة غرامها قام الأبن من فوق طياز أمه والذى كان من نحاله جسمه كان يغوص بجسمه كاملآ فى فلق طياز الأم فكان فلقيها يبتلعه بالكامل وهو خائف جدآ من رد فعل الأم وجرى مسرعآ على الغرفه اللى كان فيها وغلق الباب من الداخل منتظر رد فعل الأم وظلت فتره بهذا الوضع نائمه على الأرض على وشها وطيازها وكعبة غرامها غرقانين من لبن أبنها ويتدفق اللبن من فلق طيازها وكعبة غرامها وأخيرا قامت تخبط على الأبن ووجدته قافل الأوضه وندهت عليه أفتح باب الغرفه متخفش أنا مش زعلانه منك مفيش حاجه حصلت ففتح الأبن وهو فى قمه الفزع والخوف من رد فعل الأم ودخلت الأم مبتسمه وقلتله روح خد دوش وأستحم الموضوع ده لازم تستحم بعديه وراح الأبن يستحم ووجد أمه بتدخل المطبخ وتركته يدخل الحمام ولما خرج وجد أمه محضره الأكل بسيط أكل معاها وقلتله أنت الأن عملت حاجه ميعملهاش غير جوزى معايه وأنا هسامحك ومش هضربك ولا هقول لأبوك علشان ممكن يقتلك لو عرف عملت معايه كده على وعد متعملش كده تانى ومتحاولش مره تانيه وأوعى حد من أخواتك البنات يحسو أو يعرفو باللى حصل وخصوصآ أختك الصغيره وأنا كأنك معملتش حاجه وقامت الأم غيرت لبسها المثير لما حست بأقتراب رجوع البنتين من المدرسه وكملت غسيل الملابس كأن لم يحدث أى شىء بينها وبين الأبن وبقت بطبيعتها المعتاده ولاكن الأبن دخل غرفته ولم يخرج نهائى منها ولاحظت الأبنه الكبيره لما رجعت المدرسه عدم خروج أخوها من الغرفه وسألت الأم عن أخوها قلتلها مريض وعيان ومرحش المدرسه النهارده ونائم وأثناء اليوم الأم تدخل على الأبن تسأله مالك فيه أيه تعبتك ولا أيه ويرد الأبن خائف من أبويا تقليله ردت الأم عليه متخفش محدش هيعرف حاجه ومتحاولش تعمل تانى كده معايه فاهم ولا لأ يرد الأبن بخوف شديد من تهديد الأم وبأرتجاف حاضر مش هعمل تانى كده ومر اليوم عادى حتى بعد نصى الليل وكالمعتاد عاد الأب كالعاده مخمور جدآ وبيتطوح ودخل البيت يشتم وكالعاده يضرب الأولاد ويشتمهم ولاكن الأم كانت لسه صاحيه منمتش وسحبها يشتمها ويضربها كالعاده ودخل بيه الأوضه حتى ينكها ويفضحها قدام أولادها ولاكن الأم تشجعت ورفضت دخولها الأوضه وهددته هتبلغ عنه الشرطه لو فكر يضربها تانى أو يضرب الأولاد ولاكن الأب لم يهتم بتهديدها وفعلآ ضربها ضربآ شديد ومبرحآ على أثره أتجرحت فى دماغها وأيديها جروح شديده وظلت تصرخ وتبكى والأولاد يبكون ويصرخون معاها من شده وقسوه الأب وترنح الأب كالعاده وأترمى على السرير فى ثبات نوم عميق كالقتيل وألتفت حواليها بناتها الأتنين يداوو جروح الأم ولاحظت الأم عدم خروج الأبن من غرفته أثناء الأب بيضربها حتى لما أتجرحت وندهت على أبنها خرج الأبن قلتله تسيب أبوك يضربنى ولا حتى تخرج تحوش عنى أمك وأخواتك أنت مش أبنى ولا أيه وظلت تبكى بحرقه وتقول ملييش حظ حتى فى أولادى وبكت بما فيه الكفايه بحرقه ولاكن دخلت نامت تتألم من جروحها وقررت أبلاغ وأحضار أهلها تانى يوم يتصرفو مع الزوج وفعلآ أتصلت تانى يوم بأهلها وتشكو لهم مر الشكوه من همجيه وأفعال الزوج وحضرت أمها ومعاها أبوها أو الجده والجد لأولادها من أمهم وأنتظرو حتى عاد الزوج فى ميعاده المعتاد وكالعاده حضر يتطوح مش دريان بنفسه من الخمور ولما حاول الجد والجده لومه على مايفعله مع أبنتهم اللى هيه زوجته وأم اولاده والكلام معاه فيما يفعله يوميا من ضرب وأهانه وضرب زوجته قدام أودلاها وضرب أولاده معاها كان رده الشتيمه والسب وصفع الأب على وجهه وكلام شتائم للجده يقلها أخرجو من بيتى أطلعو بره ياشرموطه ده بنتك شرموطه زيك وسب وأهدر كرامه حماه وحماته قدام أبنتهم وأحفادهم وخرجو مطرودين مكسورين متهزئين أمام أحفادهم وأبنتهم وكالعاده أترمى على السرير فى نوم عميق وثبات كالقتيل زى كل يوم وظلت الأم تبكى لما حدث لأبويها وخصوصآ قدام أحفادهم وسيطر عليها الكره من جوزها أبو الأولاد أكتر وأكتر وفكرت فى رد ما يفعله معاها ومع أولادها وأبويها وخصوصا الأنتقام من الزوج وأذلاله ونامت للصباح وهى تغلى من الغيظ والكره وفى تانى يوم قرب حلول الظلام طلبت من أبنتها الكبرى تلبس وتروح معها للمستوصف القريب من البيت علشان حسه بتعب من الجروح اللى فى أيديها ودماغها وبالفعل لبست الأبنه الكبرى وخرجت مع الأم للمستوصف ولاكن لقيت الأم بتحجز كشف نساء وولاده وليس جراحه ولاكن البنت لاتعرف ما يدور فى دماغ الأم ودخلت الأم ومعها بنتها للطبيب بالمستوصف تطلب منه عوزه تشيل الشريط مانع الحمل علشان تعبها قوى وعملها نزيف ومش قادره من التعب وفعلآ الدكتور قام بعمل اللازم وشال الشريط وأعطاها علاج وطلب منها بعد أسبوع ترجعله فى الأستشاره يشوف لو فيه نزيف أو تعب أو حاجه زى ما قلتله وخرجت روحت الأم مع الأبنه ولاكن لما روحت لاحظت الأبنه أمها بتخفف من ملابسها وبتتزين وبتطلب منهم ينامو بدرى علشان المدارس وكان أخوها لسه بره مرجعش وبتطلب منهم النوم بطريقه عصبيه جدا وبشخط وفعلا توجهت الأختين لغرفتهم للنوم ولاكن الأبنه الكبيره كانت بتترقب أمها عوزه تعرف مال الأم وفيه أيه هيحصل وبعد حوالى ساعه حضر الأبن ولما دخل ملقاش حد صاحى وكانت الأم مستلقيه فى الغرفه المعتاده اللى بتنام فيها ولاكن شبه عاريه وهيه على ثقه بأن البنتين نامو خلاص لما دخل الأبن ندهت الأم بصوت خافت خفيف على أبنها وسألته تأكل رد الأبن وهو يرى ما ترتديه أمه من ملابس خفيفه ومثيره لا مش عاوز أكل أنا هدخل أنام قبل ما ييجى أبويا ويضربنى قلتله تعالى غطينى بالملايه قبل ما تروح تنام علشان مش عرفه أشد الملايه من الجروح اللى فى أيديا ولما أقترب الأبن من الأم ليغطيها فوجىء بالأم بتفتح رجليها ووراكها كأنها بتتقلب وبتتعدل للنوم ولمح كعبة غرامها من غير كلوت وأذا بها ترفع القميص على أخره وتقله حبيبى شدلى الملايه ولما أقترب أكتر ليشد الملايه عليها فتحت وراكها أكتر وأكتر حتى كعبة غرامها أصبح مفشوخ للأبن وظاهر بوضوح لم نفسه الأبن وهو يتنفس بالعافيه من هول منظر كعبة غرام الأم وفشختها وخرج وتوجه لغرفته وبعد أقل من لحظات تقوم الأم وتروح له الأوضه وتشكو له من أبوه وأثناء الشكوى بيجد الأم تنام على السرير فى مواجهه الأبن وهو يرى نفس بريق عينيها الذى رأاه من قبل يوم ما طلبت منه أحضار الهدوم من الدولاب للغسيل ونامت أمامه وبتفتح فى وراكها وتظهر له كعبة غرامها وخصوصآ القميص قصيرا ولما تعطى الأم وقت للأبن فى السيطره على نفسه وأذا بها تقله أبوك ضربنى جامد على بزازى وتروح مطلعه بزازها لأبنها وتقله بص شوف عمل أيه فيا ويجد الأبن حلمات بزاز أمه قدامه نافره وواقفه ومشدوده وكبيره وزى ماتكون مبلله بيسيل منها سائل أبيض من شده شهوتها أو بسبب تعصيرها فيهم من هيجانها وزاد من شهوه الأبن منظر بزاز أمه ووجد نفسه ومفيش مفر وهيه بتقدمهم ليه وتعطى الأبن حلمات بزازها فى بقه ويهجم الأبن على حلمات بزاز الأم يرضعهم ويمصمص فيهم وحست الأم بشهوتها أتجمعت وفى ثوانى كان الأبن راكب على أمه بين أحضانها وبين أفخادها التى تباعدت حتى تبتلع جسم وثعلب أبنها بالكامل وأصبح الأبن بيمارس الحب مع ها نيك صريح وبموافقتها وراحت الأم فى غيبوبه الشهوه تصرخ وتوحوح فاقده الوعى والأدراك بأن بناتها الأتنين موجودين فى الشقه وهيه مستلقيه على ظهرها مباعده بين وراكها وركب الأبن عليها وغاص بثعلبه فى كعبة غرامها ونس الأتنين ما هم موجودين بالشقه وفى لحظات سمعت الأبنه الكبيره صوت وحوحت الأم وتقول لأبنها نيك مرات المعرص أبوك الخول أبن الكلب وقامت الأبنه حتى تعرف ما يحدث ولما أقتربت من أوضه أخوها لم ترى على سريرأخوها غير افخاد أمها مرفوعه لأعلى وملفوف على ظهر اخوها والأم مستلقيه على ظهرها وبتبتلع جسم أخوها بالكامل بين وراكها وسمعت الأم بتقله نكنى قوى خلى أبوك العرص يبقى عرص عليا وظلت الأبنه تترقب ما يحدث حتى وجدت الأم بتعصتر أخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ والأم بتحتضنه بين وراكها وبشده وبتقله نيك مرات الخول العرص ابوك وخافت الأخت خوف شديد على أخوها من ما شفته من الأم وهيه بتعتصر أخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ وهيه مش راحمه صراخ اخوها ومن ضخامه وراك أمها وهيه ملفوفه حوالين ظهر أخوها وحتى أنها لم ترى من جسم أخوها غير بقايا عجيزته ووراكه فقط حيث الأم كانت تبتلعه بين وراكها تمامآ ولف وراكها فوقيه حتى ثعلبه لايهرب من أنتقام كعبة غرامها اللى حبساه جواه ليقضى العقوبه كامله فى سجن كعبة غرامها وفى لحظات أنفجر ثعلب أخوها برحم أمها وسمعت الأم بتصرخ وتوحوح بكلام مثير جدآ زى أحححح كعبة غرامى وأفففففف نيك ونزل لبن ثعلبك فى كعبة غرام مرات العرص أبوك وبعد وقت بسيط وجدت أمها تتقلب على بطنها بوضعيه الكلب وترفع طيازها للأبن حتى يتملك منها ويمارس الحب مع ها وفزعت الأخت من منظر تباعد فلق طياز الأم من كبرهم ومن الوسع اللى بينهم ووجدت أخوها ركب على طياز أمها وغاص بالكامل فى فلق طياز أمه وكأنها أبتلعته بالكامل بفلق طيازها من كبر طيازها ووسع فلقيها وخافت الأخت على أخوها من هول منظر أبتلاع فلق طياز الأم لأخوها وبدون ما تشعر بكت على أخوها وصرخت وندهت على أمها حتى تفرج عن أخوها من محبسه من بين فلقى طياز أمها ومن سجن كعبة غرامها ولاكن الأم لم تشعر بما يدور حولها ولا تسمع غير صوت شهوه كعبة غرامها فقط ووحوحت الأم كان مغطى على صوت الأبنه وأرتجفت الأخت خوفآ على أخوها وهيه تعلم بما بدور بأن الأم سوف تقضى على صحه أخوها نهائى بهذا الشكل ولاكن مع هذا المنظر بدأت الأبنه تتهيج على صوت وحوحت ونيك الأم ورجعت الأخت لغرفتها مسرعه خائفه ولاكن حست الأم أخيرآ وشعرت بمشيت أقدامها وخرجت الأم بعد ما أتناكت من أبنها نيكه شديده وراحت للحمام وهى تعلم أن أبنتها شفتها ولاكن لم تواجه الأبنه وتركت الأمور زى ماهيه وعلى أثرها حدث أعياء للأبن شديد على أثرما قام بيه من نيك ومجهود بنيك الأم ولم ترحمه لضعفه جسده وصحته ومر اليوم وحبست الأبنه نفسها ونامت حتى الصباح وراحت مدرستها فى موعدها عادى ولم تتجرأ على مفاتحه الأم بما شفته مع أخوها وفى يوم أخر الأبنه الكبرى كانت رجعت فجأه عن موعدها المعتاد بدرى ودخلت أوضتها من غير صوت ودخلت لقيت الأم فى الحمام ودخلت أوضه اخوها لقيته رايح فى نوم اوأغماء لا تعرف ما هى حاله أخوها الحقيقيه ولقيت كلوت وقميص النوم بتوع أمها على السرير بجوار أخوها وعليهم أثار لبن ممارسة الحب التى كان بيحدث بين أمها وأخوها ولاحظت أن الأم لما خرجت مدخلتش أوضتها توجهت لأوضه أخوها لقيت أمها عريانه فى أحضان اخوها بتمص فى ثعلب أخوها ولما لقيتها لمت نفسها وخرجت وندهت على أبنتها وتكلمت معاها وعرفتها ده غصب عنها من قسوه أبوها وأخدت أبنتها الكبيره فى صفها وأقنعتها أنها تكون صديقتها الحميمه وتحافظ عليها وتدارى على أسرارها مع اخوها وعرفت الأم تاخد الأبنه فى صفها وتقنعها وبالفعل عاهدت الأبنه أمها وبقت تحافظ على سرأمها وأخوها والتى أصبحت الأبنه شبه بتتفرج على فيلم سكس من الغرائب ووتتهيج هى الأخرى على وحوحت الأم والأبن راكب على كعبة غرامها وبيمارس الحب مع ها وفى يوم طلبت الأم من أبنتها تروح معاها للمستوصف ولما راحت معها لقتها بتطلب من الدكتور منشط للحمل أستغربت الأبنه من كده أبتسمت الأم وقالت لها أيه مش عوزه أخ ولا أخت ليكى طفل جميل تلعبو بيه وفعلآ كتب الدكتور للأم منشط للحمل وتعاطته وفعلآ حدث الحمل من أبنها أخو حملها اللى فى بطنها ولما تترك الأبن كل ليله الا شبه جثه هامده من نيكه ليها وأصبح لايشبع رغباتها ولا قادر صحيا على نيك وأشباع الأم جنسيا ولاكن الأم على أصرار لاتراجع فى أمتاع كعبة غرامها ورغباتها وخصوصا بقت شهوه الانتقام وأذلال الزوج بتتزايد يوم بعد يوم حتى لو كانت مع أبنها أو غير أبنها وأتصلت بيا للتعارف وبعد ما وثقت بيا وتكلمنا وخدنا على بعض وأطمنتلى قوى قابلتها وفعلا وجدتها حامل صحيح ومكنتش مصدق فى الأول أنها حامل فى شهرها الخامس من أبنها ألا لما روحت عندها البيت ووجدت الأبنه الكبيره بتعرص على أمها وأسرار أمها وفعلآ قابلت الأبن ووجدته حقيقى يصعب على أى أنسان ضعيف جدآ الأم دمرت صحته وشبه مصته خالص وكأنه مريض بمرض خطير أو بيحتضر فى أنتظار الموت ومن جبروت الأم لم ترحم الأبن من نيك كعبة غرامها حتى وهو فى هذه الحاله روحت عندها وطلبت منى أتعرف على أولادها الأبن التى أغتصبت برائته والأبنه التى أصبحت تعرص على أخوها وأمها وفعلآ بعد ما تعرفت على أولادها نكتها والأبن يعلم وأبنتها الكبيره تعلم أنا مع أمهم فى الأوضه بنيكها حقيقى وهذا ليس موضوع القصة الأن وسوف أسرد يوم لما روحت عندها ونكتها بالتفصيل فى قصه لوحدها حيث انها تحتاج لشرح وافى بما حدث فيه من غرائب ومتعه وأنها ليست قصه خياليه هيه قصه حقيقيه وطبيعيه بل هذا عندما تتغلب الشهوه والأنتقام من الزوجه والأم أصبحت جبروت من الأم وبسؤالى للأم ما تحاولى تنزلى الطفل اللى فى بطنك ردت وقالتلى أنا عوزاه وخصوصآ أنه حاسه بأنى أنتقمت لكبريائى وتعذيبى من زوجى وأذليته من أبنه وعرفت منها أن جوزها فاكر أن الحمل منه وظلت متمسكه بالحمل حتى وضعت حملها فى يوم الأربعاء 7 / 6 / 2011 والأن بترضع طفلها الرضيع اللى حملت فيه من أبنها حقيقى ومحتار ومش عارف هل ممكن الحال يستمر بالأم والأبن كده ولا هتحصل ما لايحمد عقباه وممكن الأم أو الأبن يقبلو على الأنتحارأذا أفتضح أمرهم ولا ممكن تسير الأمور عاديه ويكبر الطفل وأخته تعرف أنه أخوها من أخوها الأكبر على أى حال الأم وضعت حملها وطفلها الصغير من أخوه أى أبنها الأكبر ونشوف هل للقصه بقيه ولا الأم هتكتفى بما فعلته وتسيب الأمور تمش بطبيعتها وتندم على مافعتله مع أبنها وتتوب عن الأبن وعن الأنتقام من الزوج ولا هتستمر فى أشباع رغبه الأنتقام وأشباع كعبة غرامها من شهوته العارمه من ثعلب أبنها الذى أصبح شبه جثه أو شبح من الأموات من كتر ركوبه على كعبة غرام الأم وهيه لاترحم أبنها من هول كعبة غرامها الكبير الغائر المليىء بشهوه جباره ومائه ساخن لايشبع ولا من ممارسة الحب من ألف ثعلب
على فكره الأم ليها فيلم وهيه بتتناك من أبنها وصور حقيقيه ليها
وعلى وعد للجميع بكتابه ما يستجد من جديد فى القصه وأكيد هيبقى فيه جديد وشيق وخصوصآ الأم عرفت طريق تهدأت كعبة غرامها الهيجان من ثعلب الأبن أوأى ثعلب هيه بتختاره وأهه جبروت كعبة غرام الأم حقيقى الدنيا بيها غرائب أغرب من الخيال وأغرب من خيال مؤلف سينمائى
أرجع وأقول المرأة مخلوق حنين جدآ وجميل قوى وليها كيانها وتفكيرها المعتدل والعاقل ولاكن لو أتغلب عليها الغيظ والأنتقام ولو كرهت بتدمر نفسها واللى حواليها ولا يهمها غير أنتقامها لكرامتها وأنوثتهاعلى أى حال الدنيا غريبه وأحنا فيها غرباء


*****

الكوكب التاسع والخمسون. كوكب مصيف العائلة والدياثة .. ديوث المصيف
مصيف العائلة والدياثة

اسمى محمد 22 سنة .. من طنطا ... بعضكم يعرفنى والكتير ميعرفونيش .. والدى ياسين 52 سنة .. اخويا حاتم 15 سنة .. ووالدتى منى 41 سنة ...
خلينى اوصفلكم منى الاول ,, الست اللى مهتمية بنفسها .. بتروح الكوافير بالرغم من زوجها منامش معاها من سنه مثلا .. ولا امل فى ركوب القطار للثعلب .... ومع ذلك بتهتم بشعرها وبوشها .. وبشفايفها ...من وقت للتانى ليها زيارات للكوافيره .. خالتى رانيا ,, ودى اللى متشاال من قاموسها كلمة عيب .. عادى كانت تبوسنى من بوقى وانا فى ابتدائى او بدايات الاعدادى ,, عادى كات تقعد قدامى بقميص نوم لغاية ما اتخطبت هى .. جارتنا طنط ناهد 33 سنة شبه متجوزة .. وبقول شبه متجوة لاننا منعرفلهاش زوج .. راجل بيجي فى السنة مرتين بالظبط .. وباقي ال 364 يوم مش متجوزة .. سمعتها مش كويسة فى المنطقة .. لكن الحق يقال انها كانت بتعاملنى باحترام .. باستثناء المرة اللى غلطت فيها ودخلت بيتها من غير ما اخبط ولاقيتها واقفة بسنتيان ازرق وكلوت ازرق والمياه مغرقة شعرها .. ولما جريت لاقيتها بتضحك بصوت يسيح الجبل ..

دا اول مصيف هنطلعه سوا .. انا ووالدتى ورانيا وناهد , ومعانا الولا اخويا حاتم اللى وقتها كان 11 سنة ..ابويا ادالنا فلوس كتير تكفى ايجار شقة حلوة لمدة اسبوع مع الاكل والشرب اللى معظمه خدناه من هنا .. وتوكلنا على **** ركبنا ميكروباص واللى جيه الحظ ان والدتى وخالتى هيقعدوا جمب السواق .. اللى فضل طول الطريق يهتك عرض منى وهو بيحرك الفتيس ...

وصلنا اسكندرية .. ونزلنا شارع خالد بن الوليد .. لسبب ما والدتى هى اللى كلمت السماسرة ,.. وفاصلت معاهم .. السماسرة كانوا هيبعيوا هدومه لو تطلب الامر .... ياست الكل اؤمرينا بس وببلاش و**** .. دا احنا نشيلكم فوق دماغنا ولا ايه يا استاذ ؟؟ ااه طبعا شكراا ليك ... يا مداام دا اقل سعر ومنى انا هديه ليكى هنزلك 30 ج كمان ...
وقد كان ,, شقة 3 اوض وصاله وحمامين فى شهر 8 فى خالد ابن الوليد وب 200 ج كان امر ساااحر جدا ..

المشكلة الوحيده .. او مش المشكله بقي .. الشىء الممتع جداً ان العمارة اللى قصادنا ونفس الدور تقريبا كان واخده مجموعة شباب حوالى 8 .. وشباب يعنى سهرات فى البلكونه وقلما تتقفل البلكونة .. شباب يعنى وقفه ببوكسرات وممكن بوكسرات بس ....
وصلنا الشقة وظبطنا الهدوم ولسبب ما ناهد كانت بتزرغط وامى وخالتى بيضحكوا عليها .. ايه يا ختى فرحك النهارده .. اخير يا ستات هنقضي ليلة دخلتنا هههههه امى بتزعقلها وتشاور عليا .. لالا محمد دا حبيبي يامنى ملكيش انتى دعوة .. ولا يامحمد يلا روح اقلع عشان ننزل البحر ...دخلت وانا محرج اوووى .. وسمعت امى بتزعقلها : مينفعش كده اتلمى شوية ياناهد .. خلاص يا اوختى متتضايقيش .. يلا خشوا اقلعوا انتوا كمان ههههههه

لبست بوكسر تحت البرمودا .. وتى شيرت كت ... والدتى لبسها مناسب جدا للاسف :) :) عباية لونها لبنى وبعد عراك طويل بين منى وبين ناهد .. قدرت ناهد تقنع منى انها تسيب شعرها .. دا احنا فى مصيف ياولية وبعدين ابو محمد مش هنا هههههههههههه .. يا ناهد اسكتى عيب قولتلك ... اما ناهد فكانت لابسه بنطلون مش ضيق .. لكن مع المياه اكيد انتوا متخيلين منظره .. وخالتى كانت لابسة عباية برضه ومن غير ماحد يقولها كانت فارده شعرها ...
وحان وقت عرض البضاعه فى الشارع ...

اول مقابلتنا مع الشباب لما نزلنا الشارع وكان منهم 5 شباب نازلين , باين منهم واحد محترم ,, او ابن ناس زى مابنقول .. اما ال 4 فباين انهم طالعين من السجن لسه .. انا اسف لاى حد اتضايق من كلامى
طبعا الشباب بيصفروا دليل على الاعجاب ,,,
ولا ولا شايف ياض الحتت
خخخخخ احا يا سعيد دا احنا هنركب يلا
معرفش هل انا بس اللى سمعت دا ولا الستات سمعوا ولكن كملنا طريقنا للشط .. دفعنا ... دخلنا .. خدنا شمسية ب4 كراسى ,,,

ناهد : يلا يامنمن بقي ..
منى : يابت اسكتى في ناس جمبينا متناديش باسمى
انا بقول لنفسي : اه دا الشباب جم جمبنا .. ياحلااااااوة
خالتى : مش هتنزل يامحمد
انا : لالا انزلوا انتوا شوية
نزلوا المياه .. وال 4 شباب تمركزوا حول معسكر الستات .. يحدفوا الكورة قال يعنى بالغلط .. لامؤاخذا ياطنط .. واحد يشيل التانى ويرميه قال يعنى بيغطسه .. ويخبط فى كتف ناهد او بز منى .. او اى حاجه المهم انهم بيلمسوهم
ناهد بتكلم واحد منهم وباين انها مش خناقة ولا حاجه دا كلام ...
لاقيت الشاب اللى فاضل برا بمنتهى الادب : بعد اذن حضرتك ممكن المياه ..
اوى اوى ثوانى هطلعها
اتفضل
شكرا ياااا
محمد
عاشت الاسامى انا يوسف
الستات طالعين .. الرمل نفسه هاج عليهم ... لمحت يوسف بيبص وعينه على الوالدة بالذات .. ولما ادير ناحيتى اتلفت بسرعه وانحرجت ...
طلعوا الشباب من المياه وواحد منهم قال لناهد زى ما اتفقنا بقي .. فضحكت
انا : اتفقتوا ؟ انتى تعرفيهم
ناهد : لالا دول يعرفوا واحد بتاع اكل حلو يعنى
تظاهرت بانى فاهم .. خليكوا ياجماعه انا رايح اجيب اكل ... وتصادف انى ماشى جمباً الى جمب مع يوسف .. الحق يقال ان يوسف من الناس اللى ترتاحلهم من النظرة الاولى .. وجه وسيم ..شعر منضبط ..وانتوا فاهمين يعنى ايه شعر منضبط .. جسد متناسق ..حتى طريقة كلامه طريقة كلام ابن ناس .. اتعرفنا على بعض .. وعرفت انه من الاوائل على الفرقة الاولى هندسه ...ووالده ووالدته فى الكويت .. وانا عايش لوحده .. ودول اصحابه من زمان .. عرفت انه جدع جداا وحسيت بقرب ليه بطريقة مذهله ..وقفنا نجيب الاكل ..وخدنا ارقام بعض ورجعنا للشط ...
اتغدينا ونزلنا المياه شوية وانتهى اليوم
الوو يامحمد
الو يوسف ازيك .. فى حاجه ولا ايه ؟
لالا ابدا انا قولت اكلمك احسن انا مخنوق من العيال اللى معايا .....
ليك حق .. طب ما تيجي نسهر سوا ...
و**** ياريت بس انا مليش نفس انزل ..
طب خلاص تعالى نسهر هنا ونقف فى البلكونه ..
حاضر وهجيب اللاب نلعب شوية
ماما واحد صاحبي بس هيجي يسهر معايا ..
ناهد : هاته بسرررعه
ماما : ياوسخه اسكتى انتى ايييه ؟ .. ماشى ياحبيبي هاته
تعالى يايوسف .. دى ماما .. دى خالتو .. دى فى مقام خالتو ..
ثوانى ياولاد هحضرلكم العشا ..
شكرا ياطنط مش عاوز اتعبك
لالا يبنى متقولش كده
لاحظت بعض الغمزات بين ناهد ويوسف .. جايز عينيا خانتنى .. فى اشارات بايديهم .. جايز الملح والحر بهدلوا النظر .
محمد انا عاوز اخش الحمام معلش ..
اتفضل .. لاقيت ناهد جايه تقف فى البلكونه .. وباصة للشاب الناحيه التانيه وبتضحك وهو بيشاور زى يوسف ماكان بيشاور
..
احم احم .. استاذة ناهد ..
ااه اسفه تعالى ياايوسف خش
................................... .......
تانى يوم قبل الضهر ..
الو يامحمد تعالالى دلوقتى
فى حاجه اجيلك فين ؟ الشقة ؟؟ طيب اوك
اول ماوصلت فتحلى واحد منهم ولاقيته بيقول اهوو العرص جيه اهو
عرص مين ياخول انت ؟ فى ايه وفين يوسف ؟
لاقيته بيشدنى من التى شيرت .. انا مذهول .. فيه ايه ؟!!!!!
ايه يايوسف ومين الخول دااا .. لاقيت قلم على وشى !!
خول مين يا بن المتناكة .. اتقل عليا بس
ولاقيته جاب لاب بتاع يوسف .. وفتحلى فيديو
شايف يا كسمك .. شايف امك وهى بتستحمى .. شايف يلا البزاز الملبن !! شايف بتغنى ازاى صوتها ابن قحبه يهيج
شايف امك وناهد وهما بيبوسوا بعض ويهيجوا بعض .. اه يا ابن الست الزانية .. شايف يلا خالتك وهى زانقة امك وبيضحكوا ...
شايف يلا امك وهى نايمه والعباية هتفرتك بزازها ...
انا بتفرج ورغم ان كلامه حرك الزوبر .. بس مرعوب وهموت .. ازاى جابوا الحاجات دى ! وكان يوسف قرا تفكيرى , ولاقيته خارج من الاوضه
بدول ياصاحبى .. كاميرا مراقبة صوت وصورة .. معلش انا بجد اسف .. كان لازم اظهر قدامك محترم ومتدين عشان اخش بيتك .. بصراحه نسوانك شراميط ومينفعش ميتناكوش .. وانت هتنبسط :) ولازم تشكرلى ناهد .. طلعت بتحب امك اوى .. هى اللى متفقة معانا من ساعة ماجينا .. وهى اللى شغلتك على ماركبت الكاميرات ..
انا كأنى فقدت النطق .. لكن اتكلمت وقولتله
ابوس رجلك يايوسف ابوس ايدك مينفعش .. انا استأمنتك ع ..
ششش .. بوس رجلى طيب ... يا ابن منى
انهمرت الدموع وانا مش فاهم ايه هيحصل .. وما كان الا ان بوست رجله فعلا بانكسار وذل عمرى مادوقته فى حياتى .. ولاقيت الولا اللى استقبلنى ع الباب بيضربنى بالشلوط .. فيوسف قاله لالا يا سعيد .. محمد مننا خلاص وهينفذ كلامنا .. صح ياحمادة ؟
كلام ايه يايوسف ؟؟
انا عاوز انيك امك اوووووى .. داخله دماغى فشخ
متعيطش قولتلك ..حاااالا هنزل الفيديو على النت وشوف بقي لما امك تبقي متصورة وهى بتستحمى وبتغنى !! هتبقي لبوة المنتديات هههههههههههههههههههههههههههههههه
لالا لالا ابوس ايدك ..
يووووه ياعم مش عاوزك انت اللى تبوس .. عاوز القحبة امك هى اللى تبوس زوبرى
هششششش واسمع هتعمل ايه ..هتاخد الاكل دا والعصير دا ..تديه لامك وخالتك .. والولا اخوك كمان ... هيتخدروا بتاع 4 ساعات .. اول ماتروح يلا غور يا ابن كوم الزوانى

تك تك تك
ناهد : هههههه خش ياروح امك , فاكرنى هنسالكم الذل بتاعكم لما اتخانقتوا معايا وعايرتونى !! وحياة كسمك لاخليك عرص على امك .. وديوث وقرنى .. ولسه لما هنرجع
مين ياناهد
دا محمد يا ست الكل .. بصتلى بلبونة
يي يييلالا يلالا عشان ناكل
ماما : مالك ياولا
مفيش جعان اوى يلا ياجماعه ..
صمت رهيب بعد الاكل .. كاننا فى مقبرة .. ناهد قامت اتصلت بيوسف اللى كانه كان على الباب
بصلها وقالها اتخدروا ؟ وبص وراها لقي منى مرمية على الارض وخالتى على الكنبة
خخخخخخخخخخخخ شايف امك وهى مرمية على الارض يلا .. كسم اللحم ..
شالها يوسف بين ايده وايده بتفعص فى لحمها وشعرها سايح على وشه اللى بيهرس شفايفها
انا داخل اعشر امك ... لسبب ما بقيت اكتر مخلوق هايج على الارض .. الحلم اللى بحلمه طول عمرى بيتحقق اهو
ناهد : استنى يايوسف ,, خده معاك وربيله قرون على امه
شدتنى ناهد ودخلنا الاوضه
ناهد سندتنى للحيطة وقلعتنى ... ومسكت زوبرى وقالتلى بصوت يهيج : يا ابن المومس الولا يوسف هيدقر امك اهو

وبدأ يوسف الاول يمارس الحب مع ها من الهدوم .. كانه زانقها ..صعبت عليا اوى لانه كان بيقرص فى لحمها وفى بزازها بطريقة عنيفه ... تعالى ياناهد ..
راحت ناهد وقلعتها .. وهى بتقلعها كانت بتضربها بالقلم على وشها وتقولها هفضحك يا رخيصه
وبقت منى عريانه ملط .. جات ناهد تتمختر ومسك زوبرى تانى .. وبدأ يوسف يدخله فى كعبة غرام منى ... ويهرس فى بزازها اللى احمروا وكبروا شوية كمان ...ناهد بتوشوشنى بكلام يهيج الحجر .. وانا مش قااادر ..
ويوسف بيدخل زوبرى ويطلعه بعنف .. وشفايفه بتاكل شفايف منى لاحظت كاميرا فى الاوضه من فوق .. لكن مهتمتش اوى انا كنت هيجان
راحت ناهد ودخلت ايديها فى عجيزت منى ... ايديها مش صوابعها .. لدرجه انها جابت دم .. وبدأت تعض فى حلمتها لغاية مايوسف زقها بالعافية ...
فضل يوسف يمارس الحب مع ويبصلى ويقولى : انا بنيك امك قدامك .. لحم امك اهو ياعرص ... شرفك وشرف ابوك اهو .. بهتك عرضك وانت خول مش قادر تعمل حاجه .. راكب على امك وانت بتنزل لبن التعريص عليها .. كل دا وناهد بتضحك ...
لغاية مالاقيت لبنى نازل بيغلي .. ناهد ايديها بنت قحبه فعلا .. بغض النظر عن المنظر ...
خلص يوسف نيك فى الوالدة ... ونزل لبنه على وشها وبزازها .... وجيه دور ناهد اللى لاقيتها بتقول ليوسف .. ودا كمان يايوسف .. بصيتله برعب وصرخت .......

نتقابل فى الجزء التانى يا احباب :)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء ( 2 )

غلطة عمرى انى وثقت فى يوسف , ازاى اثق فى حد معرفوش غير من يومين اتنين ,, واهو انتهى بيه الحال انه كسر عينى انا كمان !! وقدام ناهد ,,,

يوسف : خدى ياناهد دى كل الفيديوهات ,, تحت امرك من دلوقتى ,, واتمنى يامحمد نفضل اصحاب ومتزعلش منى بس انا شهوانى ومقدرتش اشوف حلاوة امك ومدوقهاش وبصراحه انت عجبتنى برضه ,, هستنى منك مكالمة ياصديقي

ناهد : قوم البس هدومك يلا ولبس امك وخالتك هدومهم بلاش عار بقي ياخول وانزل هاتلى فطار يلا جتك نيلة

ايه اللى حصل دا !! انا اه حبيت انه يعمل كده لكن معاها هى مش معايا انا !!! وياترى ياناهد ناوية على ايه معانا !! دا انتى معاكى سيف على رقبتنا !!
ياترى هتطلبى مننا ايه هنا وفى البيت !! صداااااع وحيرة .. وخوف بتبدده الشهوة لما افتكر منظره مع منى وهو بيساويها بالارض ,,
روحت لاقتهم فاقوا والظاهر ان ناهد اقنعتهم انهم جاتلهم حالة تسمم واغمى عليهم ,, وصدقوها ,,, يا شيطانة الانس يا بنت الكلب !!
ناهد قالتلى ابقي هات الويز لامك ههههههههه
ماما : يابنت الكلب اسكتى ياقيلة الادب
ناهد : هههههههه ياولية دا ابنك عادى

فطرنا ونزلنا البحر وملاقتش يوسف طبعا لانه مش هيحتاج يشوفها فى البحر بعد ماعاشرها من ساعتين ,, كالعاده شباب بيمتعوا عيونهم بيها وانا خدت الموضوع عادى بقي
وعدت الايام ونزلنا بلدنا تانى
ناهد : تعالى يلا عاوزاك
حاضر
اقعد بقي يلا واسمعنى كويس اوى ,, انا مش حابه افضحكم طبعا .. برغم اللى عملتوه معايا ومعايرتكم ليا ومعاملة المومس امك ليا لكن انا اجدع منكم ,, وهراعى شعور الخول ابوك اللى هيروح فيها لو شاف الفيديو بس ليا طلبات ولاااااازم تتنفذ والا هزعل اوى وانا زعلى وحش
طلبات ايه دى !!

يامحمد احنا فى زمن وحش اوى .. مفيش حد مش هيجان ,, العيل الصغير بيتفرج على سكس على المواقع وبيخش يقرا قصص فى المنتديات ,, وبيبمسك زوبره وهو شايف عجيزت الاستاذه بتاعته ,,
والشباب ماشيين فى الشوارع بيعاكسوا فى طوب الارض
مش لانهم مش محترمين .. لالا ,,, لانهم فعلا تعبانين

وفى رجالة فحولتهم محتاجه ست واتنين وعشرة كمان ...
كل اللى طالباه منك انك تساعدنى اخلى امك شرموطة بالايجار ,, انا مش بطلب منك يامحمد
انا بأمرك !! وبقولك ساعدنى عشان مخليش الموضوع يحصل غصب عنك .. شوفت انا طيبه ازاى ؟
ايجار !! وشرموطة ,,, لالا انتى فاهمه غلط ,, الموضوع ...
اخرص ياعرص
فاكرنى مش عارفه ؟؟

ع عع عارفه ايه
لا والنبى ياكهنك يا اخى !! اخبار محمود صاحبك اللى بتبعتله صور امك ايه !!

مصدوم مش كده مهو انا مقولتلكش ان محمود دا يبقي انا !!! ايوا انا ... من اول ماجيت البيت وانا حسيت بكده .. بتسيب امك تعمل اللى عاوزاه ,, بتاع النور وبتاع الاقساط وبتاع الكهربا وبتسيبها معاهم .. كسم التيليفون يعنى مش بيجيلك الا وقتها .. شكيت فيك واهو شكى طلع فى محله

تؤ تؤ تؤ ياحرااااام .. بتعيط !! بتعيط ليه يامحمد دا انت هتاخد فلوس عمرك ماحلمت بيها ..
هتاكل الشهد من لحم امك
عاوزانى اعمل ايه يعنى !!!!
تعجبنى يامحمد ,, هو دا ... امك لحمها ينفع لرجال الاعمال والناس التقال اوى اللى بيتغدوا بالفلوس !! امك شرموطة اه بس مش رخيصة اوى كده .. فى فرق يبنى .. امك ايه ؟
انت يلا انا بسألك .. امك ايه ؟؟ امممم يبقي نرفع اول فيديو
لالا .. خخ خلاص
شاطر .. امك ايه ؟
ش شررموطة
برااافو ههههههههههه
خلاص سيبلي انا موضوع امك .. انا هقنعها بطريقتى ولو حبكت اهددها ههددها .. بكرة العصر امشى من البيت عشان هنزلها ..ووهبقي اديك تيليفون ,, يلا امشى
...................................
ياماما هروح مشوار كده
الغدا هيتحط اهو اصبر ناكل سوا
لالا معلش ياماما مشوار مهم
..................................
الو ياناهد انا مشيت
ماشى انا نازله للشرموطة امك اهو
...............................
الو يامحمد .. خلاص اقنعتها
بجد ؟
احا ياكسمك وانا ههزر ليه معاك .. انا بكملك من وراها .. هى وافقت خلاص .. اخيرا هحققلك حلمك ياديوث اهو
ممكن بلاش فضايح
ياشرموط انت قولتلك مفيش فضايح طول ما انتوا خاتم فى صباعى وبعدين ماخوفتش محمود يفضحك
لالا حلفلى انه مش هيعمل بصورها حاجه
بس دى امك يلا
ايوا بس شهوتى كده هعمل ايه يعنى

طب اسمع بقي .. خد العنوان دا والرقم دا وروحله حالا .. دا اول ثعلبون لامك ياخول ههههههه
..................................
سمعتى ابنك يابت !! سمعتيه
اه سمعته ياناهد ,,, سمعته
...................................
حضرتك مين !! وجاى ليه
اا انا محمد وجاى لاستاذ عمرو عشان موضوع مهم هو عارف
** بعد دقيقه **
تعالى اتفضل هو نازلك اهو

عمرو حسب البيت بتاعه هو شخص وحيد ,, غنى اوى ,, غالبا مدرب كمال اجسام ,, اصلع ... بختصار هو دبابة متحركة
اهلا اهلا ازيك يامحمد
تمام يا استاذ عمرو
لالا استاذ ايه بقي انت هتقولى ياعمرو علطول
حااضر
واوعدك هنبقي اصحاب جدا وانا مقدر شعورك دلوقتى وفاهم تفكيرك بس اوعدك هبقي بير لاسرارك
** يوسف قالى كده يا اخوانا **
لالا محبش السكوت دا ,, انا فاهم انت اد ايه محرج ,, بس هى اول مرة كده .. انما صدقنى بعدها هتبقي مبسوط جدا ومش هنختلف فى السعر كمان .. قولى قبل ما نتغدا .. عاوز كام فيها
بصتله وانا عينى بتدور .. عاوز كام ؟! انا بقيت قواد وبقيت ابشع وصف يمكن تتخيلوه
محمد انا بكلمك
هااا
عاوز كام فيها
مم معرفش
ااه اه انا فهمت دى اول مرة .. بص فى العادى انا بدفع 1000 ج لو عجبتنى اوى ,, و800 لو اى كلام .. قولى الاول هى حلوة
اه حلوة
طب اوصفهالى او لو معاك صورتها على ما اروحلها يبقي افضل
بدأت افرجه عليها ولاحظت ان عمرو عنده رجل تالته بين رجليه الاتنين رجل بتخبط على البنطلون منتظرة الافراج
بسس .. انا هديها 1500 كمان .. 1000 ليها و500 ليك لان فرج مبسوط منك اوى هههههههههههههههههههه
** هو كمان اسمه فرج **
قولى صحيح امك صوتها حلو ولا تخين ولا ايه عشان انا هخليها تغنيلي وانا معاها
تغنيلك !! هتقولك واناااااااااااا انا كعبة غرامى ملكك انا كل حاجه فيا بتناديلك !!
ههههههههههههههه دا انت طلعت دمك خفيف اهو مش بقولك هنبقي اصحاب .. طب خلاص عشان منتأخرش ,, انا هتصل بناهد اهو اخليها تجيبها وتيجى .. تحب تفضل هنا ؟؟
** بعد تفكير **
لالالا محبش طبعا .. انا قايم ..
خدت الفلوس ومشيت .. مكدبش عليكم فرحان ... وهزعل ليه ؟ .. اللى بحلم بيه طول حياتى بيتحقق !! وبفلوس !! صحيح موضوع فلوس دا مكنتش احبه .. بس ليه لا ؟

قابلتهم وانا داخل البيت وهما طالعين
رايحه فين يماما
ناهد ضحكت
رايحه اخد حوالة من البنك

وسابونى ومشيوا !!
مش فاهم لهجتها معايا متغيره !!

قعدت فى البيت وشغلت فيلم دانتيلا .,, بحب الفيلم دا اوى .. وعيشت مع الفيلم وانا عارف ان نفس المشاهد بتتكرر دلوقتى على بعد 10 شوارع من بيتنا مع واحده المفروض انها عرضى وشرفى ومحارمى
...
اصحى يامحمد عاوزاك
ايه داا !! انا نمت ازاى ..
اا ايه ياماما
اصحى وقوم استحمى الاول والبس وتعالى

احااا .. انا غرقان فى لبنى ... والشاشه مفتوحه على الفيلم اللى خلص .. احا ع الكسوف
استحميت وطلعت وانا مش عارف اقول ايه
هات الفلوس يامحمد

لو قولتلكم انى اتجمدت من البرد فى عز شهر 8 مش هتصدقوا

بصيت براحه .. فلوس ايه ياماما ؟ ** انا منتظر الرد وعارف **
الفلوس بتاعة كابتن عمرو اللى اداهالك يامحمد عشان تقبل ان مامتك تتأجر

اول مرة اتمنى اموت .. مش من الزعل .. من الكسوف ,,,,,,,انكشف الامر وبان واتفضح كلا منا امام الاخر ولم يعد هناك ستر

طب وانتى ياست الكل ياللى بتعاتبيني سيبتيه ليه !! هاااا ....
ششششش اسكت يا خول يا حسرة قلبى عليك ..
بلا حسرة بلا بتاع بقي ,, هتطلعينى انا غلطان فى الاخر !
على اساس انى راضيه .. ناهد هددتنى بحاجات انت عارفها وكنت واقف وقتها !! ومحالتش تدافع عن امك حتى .. اخص
كمان ناهد سمعتنى المكالمة بتاعتك وورتنى المحادثات بتاعة محمود .. ليه يبنى ؟ ليه
ليه ترخصنى اوى كده .. ليه تمرمطنى فى التراب كده !! منك لله يابعيد

مرت الايام وانا لا باكل ولابشرب .. وحاسس انى بعد الايام لغاية ما اموت ..
تعالى يامحمد
ماما .. انتى لسه صاحيه
تعالى عاوزاك
نعم ياماما
محمد احنا فقرا اوى ,, 800 ج فى الشهر متخيل !! محمد انت ورطتنى فى موضوع كبير ومش عاوزه اعيد الكلام عشان انت بقالك اسبوع بتموت وانا مهما كان امك
محمد احنا مضطرين نستحمل .. ونكمل فى الطريق دا
بسس يا
مفيش بس .. ناهد ماسكانى من ايدى اللى بتوجعنى ومش قادرة تنسي الشبشب اللى نسلته على دماغها من زمان
يبنى انت ناسى انى امك ,, وافهمك من نظرة ,,, انا قريت على النت ,, وفهمت انت بتبقي مبسوط ليه ,, انت ديوث
وشى كانه اتضرب فى خلاط طماطم
مقصدش يعنى .. بس انا فاهمه تفكيرك .. خلاص .. هنعمل ايه فى الوحله دى ؟!! ناهد ومش هتسيبنا فى حالنا
لكن
ما لكنش ولا حاجه ,, اهم حاجه مفيش مخلوق يعرف .. انا عارفاك مجنون وممكن تكلم حد وتعيش معاه الحوار .. المرا دى فيها موتى انا بجد
بعد الشر
يلا قوم نام والصباح رباح
................................ ]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء ( 3 )


الصباح رباح , وابواب المتعه فتح على مصراعيها وماعاد هناك رجعه , فلنقبلها اذن ولننال منها مكاسبنا

اصحى يامحمد , الساعة بقت 10
ايه ياماما مش قادر اقوم
مالك ياحبيبي مش هتروح الكلية مش عندك ميدتيرم يبنى
يوووه ,, طيب طيب
................................... ..........
يومى فى الكلية كان تفكير بلا انقطاع , فعلا دخلنا لعالم المال والمتعه ولا انا بحلم !!
ايوا انا فعلا الدياثة هى متعتى , لكن كان كل تفكيرى فى شخص واحد فقط ,, نختاره بعد دراسة طويله ,, وندفن اسرارنا فى قلوبنا سوا ,, ونتعامل قدام الناس كاننا اصحاب وحبايب ومن وراهم ,, فحل ,, وقرون ,, ومومس

طب ياترى لو خالفنا ناهد فى يوم ,, هتفضحنا فعلا ؟؟ طب مانحاول نمسك عليها حاجه !!
وهى دى يهمها حاجه .. مهى ممكن تقول على نفسها ايوا انا شرموطة .. وقدام الحارة كلها
مر اليوم سريعا ومش فاكر اصلا انا حضرت الميدتيرم ولا لا .. قال يعنى لو حضرت كنت هحل الامتحان بلا نيله
...................................
محمد ابوك مشى ؟
ايوا ياماما
طب اقفل الباب وتعالى فى اوضتك عاوزاك
معاكى ياماما .. ايه فى ايه
محمد انت كنت مبسوط امبارح وانت بتتفرج على الفيلم ؟
لالا قولنا بلاش وشك يحمر وتسكت .. انا مش غريبه ,, انا امك
عادى ياماما يعنى
** مسكت راسى وباستنى من دماغى **
ياولا انا امك , سترك وغطاك ,, وانت اللى هتنزلنى القبر بايدك
بعد الشر ياست الكل متقوليش كده
انا عارفه انك بتخاف عليا .. بس هو النصيب رمانا فى طريق ناهد وشياطينها ,, ويانقبل الموضوع بالغصب يانتفضح .. بس فى حل تالت
ايه هو ياماما

نقبله بالرضا
نعم !! بالرضا ازاى بس ياماما
ياولا ياكداب ,, ما انا قولتلك قريت على النت دا وناهد فهمتنى انت بتبقي مبسوط ليه ,, وانا مش زعلانه منك ,, دى حاجه انت ملكش دعوة بيها بتبقي جواك زى مثلا العصبية او الطيبة الزيادة او الحقد او الكسل .. حاجات بتبقي جوانا ومش بنقدر نغيرها
**نسيت اقولكم ان والدتى خريجة حقوق بتقدير جيد جداً**

محمد انا واحده ست ,, ست ,, جوزها مش بيديها احتياجاتها ,, يامحمد 5 سنين مقضتش مع ابوك ليلة حلوة ,, 5 سنين يبنى .. انت كبرت وفاهم كلامى وانا اتفقت معاك مفيش كسوف

ومع ذلك عمرى ما اديت لحد فرصة يلمسنى , ولا يعاكسنى حتى ,, وانت فاكر كويس اوى الراجل اللى حاول يتحرش بيا وضربته بالشبشب ,, مع ان دول 5 سنين يبنى يعنى مبرر لاى ست تمشي فى الحرام لكن انا لا ,, لازم نتعايش مع الموضوع يامحمد ونقبله .. ولازم يبقي سر بينا .. لازم متبقاش زعلان وتبقي فاهم انى مش زعلانه منك .. انت لسه راجلى وسندى فى الدنيا .. كفاية انك هتتفق مع الثعلباين يعنى
* احمر وشى *
مقصدش .. بسس ,, ع العموم ,, انا لسه عند كلمتى .. انا مش هنفذ حاجه لو انت قولتلى لا .. وهقبل الفضيحه فى سبيلك انت
مين بيرن ياماما ,,
دد داا عمرو كابتن عمرو
**ردت وفتحت الاسبيكر **
يا احلى منى فى حياتى ايه ياولية فينك
انا فى البيت ياحبيبي
طب اجيلك ؟ اصل شفايفك وحشتنى اوووى
ااااه حبيبي يا عممووور
** احا انتى هايجه قدامى يا اما **
جوزك بيرجع امتى طيب ؟
الساعه 2
حلو اوى .. انا هجيلك البيت هنتكلم كلمتين بس ,, ولو ابنك عاوز يقعد اهلا وسهلا ابنك بقي صاحبى خلاص
** بصتلى ومستنيا رد ,, هزيت راسى موافق **
ماشى يا ابو الكباتن هو موافق مستنياك الساعه 8
خلاص يامحمد بقي ننسى اللى فات ونبقي بئر اسرار لبعض
................................
راحت الكوافير واتزينت وكأنها ليلة الدخله ,, اشترت قميص جديد ,, ملابس داخلية جديده ,, برفان جديد وكانها بتستعد لحياة ملوكى مكانتش ع البال ولا الخاطر ,, بعتتنى اشترى شوية فاكهه ,, خلتنى احمل موسيقي رقص .. خلتنى انضف السرير واللى اصرت يبقي سريرى انا عشان تكسر جوايا الحته دى
لالالا دى العملية احلوت اوى
محمد كابتن عمرو اتصل وهو مش عارف البيت ,, اطلع هاته

تعالى يا كابتن اتفضل احنا فى الدور الرابع ,
هى اول مرة بس ياحمو على ما احفظ الطريق وبعد كده هتلاقيني ناططلكم ههههههه
هههه
..............
اتفضل البيت بيتك
بيتكم حلو يامحمد ونضيف ,, ثوانى هعملك عصير ,,
وقفت اعمل العصير ودماغى بتفكر ياترى هيحصل ايه وليه مجبرين على كده .. انتبهت لصوت تأووهات خفيفه كان فى واحده لحمها بيتقرص
بصيت من الستارة .. ياحلاوة ياولاد
ست الكل لحمها هو اللى بيتقرص ,, وكابتن عمرو بيعجن بزازها وايد بتحسس على لحم مشتاق للدعك

طلعت بالعصير فاتعدلوا شوية ,
معلش ياحمو بس معرفتش امسك نفسي بقي
بنشرب العصير ,, وبنبص لبعض ,, كسوف دا ولا تحفيز لينا ولا .. وجودى مش مرغوب فيه ؟!! ااه هو دا فعلا وجودى مش مرغوب فيه
طيب ياماما هنزل اروح لصاحبي عشان اخته تعبانه بس
ماشى يامحمد متتأخرش
** طب امسكى فيا ياولية **
سلام ياعمرو
سلام ياحبيب عمرو
................................... ................
** اتحكالى الموقف دا من عمرو نفسه **
ايه يامنمن هتقعدى تشربي العصير كتير ,, فى لبن سخن لازم تشربيه
ههههههههههههههههههه
بتجرى منى يعنى مش هعرف اجيبلك .. وخلع عمرو هدومه عشن تبان تضاريس جسمه ,,, جبال تتحرك بانقباضات وانبساطات ,, وفى عمود نور تحت ملفوف بعروق بتصرخ عشان تفضي حمولتها

دخل عمرو وقرر انه هيمارس الحب مع ها هارد كوور ,, هيفرتك جسمها ,,
قلعها عمرو القميص .. وظهر قدامه لحم فلاحى بيطلع صهد ,, لحم فلاحى بتلو طرى ... عمرو كان عامل زى العجل اللى بيعشر الجاموسة ... بيمارس الحب مع وبيجعر بطريقة هيجت منى اوى ,.,, اللى كانت بتشخر من كتر ما زوبره كحت جدران كعبة غرامها

يا بنت المره اللبوة انت رخيصه اوى يا خاينه
اااه انا متناكتك ولبوتك بس فرتكنى
دا انا هفرتك كسمك وكسم شرفك يا مومس يا بنت الزوانى
اااااه اااااه
انتى رخيصة يا بت .. ملكيش قيمة يا شرموطة الحتة يامفضوحه
خخخخ نيكنى
هدقر كسمين امك

وفضل عمرو يدغدغ عضمها ويهرس لحمها لمدة ساعتين ونطر لبنى مره فى بوقها مره على وشها مره على كلوت جوزها !! رخيصة نيك

بعد ماخلص رمالها 200 ج فى وشها .. وقالها دا تمنك يارخيصه ..
.................................
يلا يامحمد روح انا نكت امك خلاص
.................................
رجعت لاقتها فرحانه وبتروق الاوضه ..
ايه دا هو كان فى طور هايج هنا
ههههههههههههههههههه بتقول فيها دا كان هيوقع الدولاب
هه ماشى ياماما .. تعالى انا جبت اكل اهو يلا ناكل
تك تك تك
ازيكم
** ناهد بنت المومس**
تمام اتفضلي
اه هتفضل وهتعشى مع حبايبى واهلى وجيرانى
استقبلتها امى بترحاب
وقعدنا نتعشى ..
منى ليكى عندى شغلانة بكرة انما ايه ثعلبون سقع
لالا مش هقدر ياناهد
مالك يامره فيكى ايه دا انت بقالك 5 سنين متناكتيش
ولا ايه امحمد
** سيبينى اكل بقي يابنت المره الرغاية**
ثعلبون مين دا ياناهد
تعجبينى وانتى هايجه هههههههه
رجل اعمال ثروتة بالملايين يابت بيحب يمارس الحب مع ام المعرصين زى محمد كده
احترمى نفسك وحاسبي على الفاظك
معلش يامنى .. متزعلش منى يادلعدى انا عارفه انك راجل يا اخويا .. المهم يا اختى
هيجيلك هنا ,, وشرطه ان ابنك يكون قاعد .. يابت هيديكي 10 الاف ج يا مضروبه
** 10 الاف ج !! دا انا اتناك انا كمان لو طلب **
بصتلى
هزيت راسى موافق وانا من جوا برقص بصراحه
طيب يامنى هكلمه واديله العنوان ,, ولا تحبوا تتقابلوا الاول برا تاخدوا على بعض
لا مهو هياخدوا على بعض هنا ,, انا اللى قولت
بصولى الاتنين بصة اعجاب اوى وكلموا اكل
................................... ....................
تانى يوم ,, نضفنا الشقة وعملنا اكل نضيف .. وجالها تيليفون ,,
هو ياماما ..
اه هو وبيقول انه جاى كمان ربع ساعه
طيب ..

فتحنا الباب
** احا دا بيطلع فى التليفزيون**
ازيك يامحمد
اا ا ااز از انا كويس ,, ازى معااليك ياباشا
لالا ياراجل معالى ايه بقي .. قولى ادهم باشا وخلاص
ماشى يا ادهم باشا
ازيك ياست الكل .. منى صح ؟
ايوا ياباشا
......

هات يبنى الاكل
ولاقيت اتنين بودى جاردات داخلين باكياس ,, وكان صاحبها مسافر شهر فى بلد مفيهاش اكل ,, وازايز باينها خمرة .. وورق وحاجات لونها اخضر .. ممممم حشيش ... الظاهر الليله ليلة هنا وسرور
حضريلنا الاكل بقي يا ولية يا مومس انتى خلينى انيكك
بتبصولى كده ليه .. اخلصوا انا جعان .. قوم ساعد امك يا معرص خلينا نخلص

معلش يامحمد ساعتين ويعدوا
ماشى
...
قعدنا كلنا ,, وكان مصمم انها تقعد بين رجله .. وياكلها هو ... وانا قاعد الناحية التانية ,,,
بقي بالذمه حد يبقي امه كده وميعرصش عليها ياااااااغبي ناهد قالتلى انك لسه فى بداياتك ,, اتجدعن انت وانا هشغلك فى بلاد برا كمان

خلصنا اكل وشالها ورماها على السرير ..
تعالى قلعنى ياديوث
طراااااخ
بتضرب ليه
اخرص ياكسمك قلعنى يلا عاوز ادوق لحم امك
قلع ملط .. وكان مصر انى اقلع ملط .. ونزل يمارس الحب مع فيها عكس ماتوقعت .. بحنية ورومانسية .. والراجل ايده كانت بتلمس حتت بتخليها تعض على شفايفها وتمسك فى شعره وتبوسه هى من الشهوة
بصى لابنك وقوليله يا ديوثى
ياديوووووووووثثثى ااااااه
ادعك فى ثعلبك يلا جامد عشان هتنطر على شرف امك حبيبتك
** انا كنت فى عالم تانى **
ناكها من عجيزتها بعد ماقعد يضربها عليهم وصوت الضرب كان عالى .. اصر انه يحط صورة ابويا على الكومودينو .. نوع من انواع السيطرة

قومى ارقصيلي يامره وانتى عريانه
قعد على الارض يشرب حشيش وخلانى اشرب معاه مع انى مش بشرب سجاير اصلا
الحق يقال .. اننها وهى بترقص كانت مره مومس بجد .. واتعلمت الحركات دى فين ..
زقنى على الارض وقام مسكها عشرها للمره الرابعه .. ناكها بطريقة عمرى ماشوفتها .. الراجل دا كان بيخليها تدمع من المتعه ,,, وكانها بتتحسر على 5 سنين عجاف
....... ...................
دول 10 الاف ليكى و1000 ليك لانك عجبتنى ,,, طبعا دى مش اخر مره ,, وصدقونى ,, نتوا كسبتوا معرفتى .. اى مشكله اى مطلب اى اى حاجه دا الكارت بتاعى واظن انتوا عارفين انا ايه مكانتى يعنى
................................... ................................... ........

تفتكروا الطريق دا له رجعه ولا خلاص انغرسنا فى الوحل ؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء 4

مشكلة الطريق دا انه على اد ما هو ممتع ومربح جداً وبيكسبك علاقات مع ناس كتير , بغض النظر انت ف عينهم ايه .. لكن هما Just عاوزين منك خدمة عزيزة عليك وانت بكل اخلاص بتديهم الحاجه العزيزة دى ,, يكفي عندهم دا اخلاصاً ليهم !!
بس الطريق دا عمر نهايته ماكانت خير !!

لاحظت تغيير فى والدتى ,, مش هى دى والدتى من اسبوع
والدتى كانت متحفظة قصادى فى كل كلامها ,, مطلعش منها غير كلمة احا ,, وقعدت تعتذر ايام لدرجة انى غلطت وقولتلها ما خلاص بقي يا اما احااا

دلوقتى بتشتم وتسب وهى وناهد خدوا على بعض اوى لدرجة انها ممكن تبعبصها قصادى ,,
تحررت فى اللبس ,,
كانت بتلبس جلابية بتغطى كل حاجه ولو طالت تغطى وشها هتغطى
دلوقتى اقل حاجه بتبان منها هو ركبتها ,, و نص صدرها بيبان ولحم دراعاتها كله بيبان

هو فى ايه ؟! هى راضيه بالموضوع فعلا وتعايشت معاه !! انا كنت متخيل انها مجبرة وهتبقي حلوة ومتحرره وقت الشغل فقط وماعدا ذلك انا ابنها

الحقيقة استغليت الفترة دى ايما استغلال ,,, وصاحبت ناس على النت وادمنز صفحات كبيرة وطبعا كنت كنز بالنسبالهم ,,
ومعدش فيه كسوف
بقيت بصورها صور ولحمها باين وابعت ,, فيديوهات وابعت ,,, لدرجة انى صورتها مع ثعلبون من ضهرها وبعتها والناس الى مصاحبينى من فترة اقسموا ان دى والدتى

خدمة قصاد خدمة يا ست الكل !! وانا هعيش حياتى بالشكل اللى يبسطنى ,, ايه يعنى ؟ فى بلاد برا دى اقل حاجه عندهم ومع ذلك متقدمين !! انا هعيش

عارف احساس ان في حد بيقرأ افكارك !! احساس رخم اوى فين الخصوصية فى ان افكارك تبقي على المشاع كده
اهو دا حصل معايا
...................
محمد تعالالى الاوضه عاوزاك
حاضر يا اما
ايه ياست الكل عاوزة ايه

انتى نمتى ؟
محمد , نفسك مين من صحابك ينام معايا !!؟

انا قعدت فترة مبحلق ليها ,, فترة اطول من الوقت الضايع اللى بيتحسب للاهلى كل ماتش (( انا اهلاوى ياجدعان بس القافية حكمت ))

لغاية مافوقت على هزها ليا
ههههههههه ايه ياعم انت جاي تنام هنا هههه
لالا اصل باين حلمت بيكى بتقوليلى ...
اه بقولك نفسك مين من صحابك ينام معايا ودا مش حلم ع فكرة دا كان حقيقي

ايه دا انا فرحان فشخ !! احم احم ,, امسك نفسك ولازم تبان رافض قصادها

لالا مش لازم تبان رافض على فكرة !! انا هقوم اعمل شاى بلبن لينا على ماتكون فكرت
** هى بتقرأ افكارى ولا انا بتكلم وانا بفكر ولا اييييييه **

مين ؟!! انا طول عمرى بتخيل محمود !! لالا بس محمود غدار وانا عارفه ممكن فى اى خناقة يبوظ الليله

امممممممم انا بكلم واحد من النت اسمه زيزو ,, عبد العزيز ان شئتم ,,, واتعرفت عليه عن قرب ولاقيت ان اهله ناس كبار اوى ,, وهو متعلم وراقى بدرجة لاتوصف ,, واهى جات الفرصه
................................. .........................
يسطااا
ايه ياحبيبي ؟ اخبارك ايه
انا تماااام وانت
انا بخير يامحمد
بقولك ايه
قول
هو انت نفسك فى ايه يخصنى
دا سؤال برضه !؟ نفسي تجمعنى فرشة واحده بامك الفلاحه * هو بيحب الفلاحات اوى *
ولو حققتلك اللى بتحلم بيه !؟
احااااااا دا انت تبقي خدمتنى خدمة العمر يا قلبي
طيب احنا لسه الصبح اهو ,, اطلع اركب ,, هتقضي اليوم معانا وهتبات كمان
يبنى فهمنى بس عشان انا بسافر ,,
لما تيجي هتفهم ,, خليك بس عارف ان النهارده دخلتك عليها
احا سلاااام انا قايم البس واما اوصل المحطة هرن عليك
................................... .................
فكرت يامحمد ؟ خد الشاى اهو
فكرت ايوا
مين دا بقي ؟
واحد صاحبي اسمه عبد العزيز
معرفوش !! صاحبك اوى يعنى
اا ايوا ياماما ,, وعلى فكرة هو من القاهرة وقام يركب وجاى
كنت قووووووووولى من بدرى ,, طب خليك قاعد بقي اقوم اجهز نفسي واروق الشقه

* بشرب الشاى بمزاج وكأنى مقاول انفار قاعد بيشوف صبيانه بيأسسوا الهرم الاكبر *

ايه رأيك
ايه الحلاوة دى !!
كانت فى هيئة انا متأكد ان عبد العزيز بيعشقها فلاحى اصلى
انا هخش اقعد شوية على ما الضيف يوصل
حاضر يا اما

يلاااا يازيزو اتأخرت اوى

الوو
انا فى المحطة يبنى تعالى
جاااااايللللك
..............................
سلام وبوس واحضان لكن دا مش وقته ,, فى طور هايج على الجاموسة العشر
ركبنا تاكس ,, وطول الطريق بنتكلم فى اى حاجه ,, وزاد اطمئنانى ليه لما قال يامحمد لو غيرت رأيك انا مش هقول لا

اول ماوصلنا قولتله استنى هطلع افتح بس واندهلك ,,
ودى كانت حجه منى لان بصراحه لو هى صاحيه هقوله ايه !! امى بتتأجر يعنى !! كانها متخدرة بقي ودى لعبه منى

فهمتها هتعمل ايه ونامت فى السرير كانها متخدرة
دخلنا انا وهو ,, وبعد ماخلع الجزمة وكده وجيبتله طقم من عندى طبعا قالى مش هحتاج لبس انا هفضل طول اليوم عريان

فين اللبوة ؟
شاورتله ع الاوضه
وقعدت فى الصاله
سامع صوت هبد ورزع وتخبيط وكأن السرير هيتكسر ,, وصوت حد بيجعر كأن زوبره اتحشر فى ازازة حاجه ساقعه

طلع زيزو بعد نص ساعه مهنج ولما سالته قالى انه نطر عليها مرتين ,, قعد يقول قصايد فيها وفى لحمها الطرى ونظرية انها نضيفه وريحتها حلوة ,,, وحالقه تحت باطها كمان ** مقرف فشخ **

ولحمها كان سخن ودا خلاه طرى اكتر ببس قالى انها فتحت عينها مرة واحده وانا مركزتش افتكرت ان كعبة غرامها بيصدر موجات كهربية لعينها
اه نسيت اقولكم ان زيزو فى كلية طب بيطرى ,, هو افتكرها جاموسه فعلا ولا ايه ؟

بس يسطا نفسي فى مرة انيكها وهى صاحيه ,, احاااا عا الفجر نفسي اسمع صوتها ع الحقيقه بدل التسجيل والنودز
نفسي اسمع اسمى بصوتها المايص اوى

نفسك ؟
اه يسطا نفسي بس انسي عشان متشيلش هم دا مستحيل
رايح فين يامحمد ؟
...............
قومى ياحاجه الواد نفسه
ههههههه ياخووول
..............

انت تؤمر وانا انفذ
وكأن زيزو شاف جنية طالعة من المياه ,, لكن زيزو كان عملى اوى الحقيقة مقامش هجم عليها

كان حابب يدردش معاها شوية
قومت عملتلهم شاى بلبن صناعى طبعا يا جماعه
بس محمد بيحبك اوى يازيزو

ايه دا انتوا عرفتوا اسامى بعض كمان
ههههههههههه الست والدتك بجد مرحة جدا يامحمد ** بصلها ** وطبعا دباابة
احم احم انا اسف ياطنط
ههههههههههههههههههههههههههه اسف ايه يازيزو ما تفك كده ياعم
** وشوشتنى ** محمد احنا داخلين , حابب تيجى ولا تخليك
خشوا انتوا هشرب الشاى واحصلكم
................................... ......................
جهزت كاميرا الموبايل ,, نقية جدا ,, وقولت لازم احتفظ بالذكرى دى
لاقيت نفسي بخبط على الباب .. احا هو انا داخل المحاضرة !!
هههههههههههه خش يا سى محمد هههههههههه

دخلت ولاقيت منظر هيجنى اليوم كله ,, هو نايم ,, هى فوقه وبزازها من كتر كبرهم كانوا بيلطخوه على وشه ,,وكل شوية تنزل تبوسه وتطلع
وزوبره كان جواها بيدفى فيها
وقفت اصورهم
زى مامتعتهم متعونى ,, وسمعت منهم الكلام الحلو اللى أكدلى انى بقيت 100% ديوث مش مجرد اوهام
اصر عبعزيز انها ترقصله بجلابية فلاحى ,, وطلباته اوامر
يا ابن الايه !! فعلا تهيج اكتر فى العباية الفلاحى

رقصت رقص فشيخ ,, عربية همر بتخمس فى الاوضه ,, صوت تزييق الكاوتشات فى الارض هو نفسه صوت تزييق لحمها

وقعت عليه وهو ع الارض وفضل يكحت الارض بيها جمبي
ايده كانت بتدعك فى لحمها كانها سعيده بالطراوة بتاعته
كسمك
كسمى اوووى
انتى زانية اوى يامنى
امممممممممم
بعشقك يا لبوة
ااااااه
يا ابن العرص لحم امك رخيص نيك !!
رخيص ايه يامحمد دا ببلاش يا ابن المتناكه

قلبها على ضهرها وهتك خرم عجيزتها بزوبر شقيان من ممارسة الحب لاحظت تطور فى ادائها عن المرات السابقه
بقت بتهيج اوى بصوتها ,, وبقت بترد عجيزتها لورا رده حلوة اوى
عورتيني في شفتى يا مومس يا ام العرص
اممممممم
مصتهاله عشان الدم لخفيف اللى فيها
فضل يعشر فيها ساعه ونص لدرجة ان انا تعبت
لعد ماخلصوا ,,
اتغدينا ولم يخل الغدا من تحرش بيها وبوس وتقفيش
احا ما انت لسه طالع يازيزو

اسكت يلا انا مش قادر انا عاوز اخدها معايا
ولا ايه يا عشيقتى

هههههههههههههههه اه والنبي احسن انا اتخنقت منهم ماعدا محمد طبعا دا حبببببببببيبي
قصدك القرنى بتاعك
ههههههههههه بس يازيزو اسكت
الا هو جوزك بيجي امتى
بيجي الفجر
احسن ,, خلينى اقضى معاكى ليلة حلوة يا منمن

زيزو انا هنزل اجيب حاجات وجاى متعملش فضايح
روح يسطا امك امانة على زوبرى
................................... ....................
بعد ماجبت الحاجه لاحظت نادر صاحبي كان عندنا ونازل ,, احا بيعمل ايه هنا دااا

ايه ياعم محمد فينك
اا اا كنت بجيب حاجات للبيت
مين يبنى اللى فوق دا قريبكم !!


محمد ,, مين اللى فوق دا
ايوا ياعم دا ابن خالتى
فجأة كده طلعلك ابن خالة من هنا ,, يبنى مش قرايبك كلهم فى البلد
ايوا ياعم وجاى يقضي يومين معانا فييييييي ايه بس انت
طيب براحه براحه انا بسأل بس اصل لاقيته طالع عريان حتى زوبره باين .. مش غريبه !؟
** غبببببببببببببببي *
ياعم تلاقيه بيستحمى بس هههههههه
بس انا سمعت صوت والدتك بتغنى يامحمد
انت محقق من امن الدولة يبنى مالك بتسأل اسأله كتير ليه قولتلك ابن خالتى وخلاص ,,
طب يسطا مش هنخرج النهارده

لالا النهارده صعب اصل ابن عمة جوز خالة ابويا جاى سلاام يانادر وهكلمك
** لزق امير اصلى **

ايه ياعم زيزو دا بتفتح الباب عريان ليه هتودينا فى داهيه
ياعم متخافش ,, جبت الخمرة ؟
اه جبتها

صبلي يازيزوووووووووو ,
ايه يا اما هتشربي خمرة
ومشربش ليه يعنى ,, لو زيزو قالى متشربيش مش هشرب
اشربي وادلعى يا حبيبتى وعشيقتى ولبوتى
هههههههههههههههههههههههه

خش صبلنا يلا الخمرة وحضر التلج يلا اتلحلح كده
................................... ..
خمرة !! وحشيش !! ورقص ونيك !! ناقص حقن ماكس وكذا ست كمان ونبقي قلبناه بيت دعارة رومانى من العيار الرفيع

الحقيقه ان ممارسة الحب تكرر بنفس تفاصيله ,, هتك عرض ,, ضياع شرف ,, استباحه للمحارم ,,

جن علينا الليل وكان عبعزيز نزل لبن بتاع 7 مرات وكان بان عليه التعب !! ماهو مش بقرة برضه

كان حزين اوى انه هيلبس ويسافر ,, طبعا كان راقى جدا جدا ,, عبعزيز المعاشرة غير عبعزيز بعد المعاشرة

لاقيته بيعتذرلى عن اى كلام اتقال والحقيقه حضنته وقدرته اوى
ووعدناه ان دى المرة الاولى بس وان في مرات كتيييييييييير جايه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,
تاكس
اتفضل يازيزو توصل بالسلامه ياحبيبي
سلاااام

هو دا اللى هيبات برضه ليلتين

نادر !! فى ايه يانادر
مين دا يامحمد !!
* ياوقعه مربربه *
:wave ::wav e:


*****

الكوكب الستون. كوكب أسخن من يوليو
كانت اسخن ليلة فى السنة وماكنتش عارف انام. الرطوبة كانت جامدة وما فادنيش بحاجة انى فتحت الشباك والباب بتاع اوضة النوم.
ماكانش فيه ولا نسمة.
قمت من سريرى ورحت للشباك ريحة البحر والنجيلة المبلولة ملت مناخيرى حاولت ما افكرش فى اصوات ممارسة الحب الجاية من اوضة اختى واوضة بابا وماما
اختى كان صوتها عالى وعاملة دوشة كالعادة وهى بتترجى حبيبها يمارس الحب مع ها اسرع واقوى.
صرخت وقالت نيك كعبة غرامى الملعون يا ابن المتناكة يا حلو نيك راسى ادينى اقوى اهو كده يا روحى بالضبط كده نيك كعبة غرامى بالثعلب الكبير ده اااااه خلينى اجيبهم خلينى اجيبهم

تخيلت جسمها السكسى الجميل وهى نايمة على سريرها وشعرها الطويل الاسود على مخدتها كلها وعلى الملاية ورجليها مفتوحة ع الاخر وحبيبها الوسيم بيمارس الحب مع كعبة غرامها السخن بثعلبه الكبير بيمارس الحب مع فتحة كعبة غرامها الحلوة اقوى واسرع تمام بالطريقة اللى بتحبها اختى السخنة اللى عمرها عشرين سنة.

دى ما كانتش اول مرة اتخيلها بالطريقة دى. اول ما بلغت 18 سنة من عمرها بدات تلبس زى الشراميط توبات هالتر سكسية وتى شيرتات كت مبينة بطنها السكسية المسطحة وبناطيل جينز ضيقة ونازلة مبينة كولوتاتها الفتلة. والوشم اللى على ضهرها فوق عجيزتها. وحتى الجزء الفوقانى من شعرتها. كانت دى ملابسها المفضلة عندها.

بيتهيالى لو ماكنش اهلى متحررين وليبراليين اوى ومعندهمش مشكلة تجاه السكس كانت اختى هتجننهم بلبسها ده.


لكن ماكانش عندهم اى مشكلة فى لبس اختى او نشاطها الجنسى وحياتها الجنسية.
اهلى نفسهم كانوا نشطين جنسيا وبيمارسوا تبادل الزوجات والازواج.
بحب اراقب تصرفات اختى ومع الوقت بقيت هيمان ومفتون بيها بنفس الدرجة اللى كنت مفتون وهيمان بامى الجميلة بيها.
كل الناس بيقولوا ان اختى هى النسخة الصغيرة من امى وانا موافقهم على ده رغم انهم المفروض يقولوا ان اختى هى النسخة الاكثر شرمطة كمان والاكثر جنان ..
بيقولوا كمان ان ماما شبه شارون ستون تمام. فعلا انا شايف الشبه بس فى رايى ماما اسخن من شارون ستون.
الزمن كان حنين اوى مع ماما. فى اواخر ثلاثيناتها كانت تبان شابة اصغر واسخن من معظم البنات اللى فى العشرينات وكانت عارفة ازاى تكون حلوة. سنانها جميلة ولها ابتسامة حلوة وبتحط مكياج مضبوط لا اكتر من اللازم ولا اقل من اللازم.
كانت بزازها حجم مضبوط لا صغيرة اوى ولا كبيرة اوى وكانوا مشدودين طبيعى. كانوا لما يسالوها ازاى هى جميلة اوى كده تقولهم جوزى وجوازنا هو السبب.
كان اهلى بيناقشوا دايما طريقة حياتهم بصراحة كاملة ووضوح معايا ومع اختى. كانوا بيقولوا دايما ان ممارستهم الجنس مع ناس تانية ومجموعات سمح لهم يكتشفوا ويحبوا بعض اكتر واعمق.
قبل الليلة دى واللى حصل فيها ماكنتش فاهم بالضبط هما يقصدوا ايه.
بصيت على الليل وظلامه باحاول اشيل صورة امى واختى عريانين وبيتناكوا من راسى وتفكيرى بس كل ما احاول اكتر الصور تبقى واضحة وصافية وملحة اكتر.

كنت هايج جدا.
ابتدا ثعلبى يتحرك وفى اقل من دقيقة بقى طويل وزى الحجر او الحديد. قلت اكيد ماما وبابا سابوا باب اوضة نومهم مفتوح لانى كنت سامع بوضوح تاوهات ماما الناعمة ما بين صريخ اختى المستمتعة العالى.
قلت لنفسى ياريتنى اتصلت بحبيبتى وجبتها انيكها هى كمان. بس كانت مسافرة لمدة اسبوع. بدا قلبى يدق بسرعة وحسيت بدوخة.
كنت مولع نار ومحتاج اهدى نفسى. خرجت من اوضة نومى ورحت للحمام وكان عندى حق. باب اوضة نوم ابويا وامى كان متوارب والظاهر كان بيمارس الحب مع ها والنور والع.
فى الحمام رشيت شوية مية باردة على وشى. ما فادتش بحاجة.
بصيت لنفسى فى المراية. كانت وشى احمررر وثعلبى هيقطع البوكسر. خلعت البوكسر ورشيت شوية مية على ثعلبى. للحظة عجبنى منظر جسمى وثعلبى الكبير.
ورثت وسامة بابا وماما وعضلات بابا. وحتى طول ثعلبه اللى كان تمانية ونص بوصة.
خرجت من الحمام ورحت ناحية اوضتى. بصيت على بابا اوضة بابا وماما. اقتحمت صورة ماما العريانة عقلى تانى. من غير تفكير ولا عارف انا باعمل ايه وقفت قدام بابهم المفتوح. خطوة كمان وهاشوف بيحصل ايه جوه.
خدت الخطوة دى.
شفت عجيزت بابا طالعة نازلة رايحة جاية وكان ماسك كعوب ماما ومفشخ رجليها ع الاخر وبيمارس الحب مع ها ببطء اوى.
كان ضهره وعجيزته بتلمع بالعرق وكانت حركاته روعة ومتناغمة وكل شوية ينام على ماما بصمت ويبوسها ويخليها تتاوه فى بقه. قلبى كان بيدق بسرعة اوى وحسيت بالدوخة والشهوة الجامدة والصِرف.
فى اقل من ثانية اختل توازنى ووقعت جوه اوضتهم. مسكت اوكرة الباب ومنعت نفسى من الوقوع الكامل.
لما استعدت التوازن جوه اوضتهم لاقيتهم بيبصوا لى هما الاتنين. بابا دور راسه وماما رفعت نفسها على كتفه. مرت الثوانى بطيئة كانها دقايق. كان بابا وماما متفاجئين بس ماكانوش غضبانين على الاطلاق وده ريحنى جدا. وسكتوا خالص. قلتلهم انا اسف انا هامشى دلوقتى. سمعتهم قالوا بصوت واحد لا ماتمشيش.
افتكر انى سمعتهم غلط. ادورت ولسه هاخرج لكن سمعتهم تانى. ماما الاول وبعدين بابا: لا ماتمشيش.
لا ما تمشيش ؟
قالت ماما بنعومة: ماتمشيش يا روح قلبى.
مستحيل. دول عايزينى استنى ؟
ابتسم بابا ابتسامة خفيفة. وكان واضح انه مش زعلان ولا غضبان منى. وبدا يبص على ثعلبى الواقف .. وكمان ماما.
كنت ناسى ثعلبى الواقف تماما بس دلوقتى حسيت به. حاولت اغطيه بايديا واكيد كان شكلى مضحك قدامهم عشان هما الاتنين ضحكوا ساعتها.
ضحكت ماما وقالتلى: ماتتكسفش يا روحى. سيبه.
لاقيت نفسى باضحك بعصبية وشيلت ايديا من على ثعلبى.
قالت ماما: بالضبط كده برافو عليك. مفيش داعى تخبى الجميل ده عننا.
قال بابا: لا ماتتكسفش ابدا من ثعلب واقف حلو يا ابنى. تعالى قرب واتفرج. يمكن تتعلم حاجة او حاجتين من بابا.
ضحكت ماما ولحست مناخير بابا بمياصة وقالت: او يمكن تعلم باباك حاجات انت.
قلت فى نفسى. ايه الجنان الرسمى اللى انا فيه ده.
انا عارف اصلا ان بابا وماما كووول ومنفتحين ع السكس عن الاهالى التانيين بس يدعونى اتفرج عليهم وهما بيمارس الحب مع وا ده ماكنتش اتوقع ده يحصل ولو بعد مليون سنة.
فضلوا يبصوا لى اوى وانا باقرب من سريرهم بالراحة. ولما قربت شفت اخيرا جسم ماما الجميلة. عريانة بكل مجدها.
ماما السخنة المتناكة عريانة !
كانت بزازها العريانة اجمل بزاز شفتها فى حياتى. وحلماتها الطويلة واقفة منتصبة بكبرياء وشعرتها السودا متغطية بحبات العرق ويمكن كمان بعسل كعبة غرامها.
وشفايف كعبة غرامها السخنة الوردى محاوطة ثعلب بابا التخين وشفت زنبورها الواقف بيتحرك جامد زى الثعلب الصغير اللى هيوقف.
كنت واقف قريب اوى من السرير لدرجة ان رجلايا كانت لامسة جنب السرير. ابتدا بابا يمارس الحب مع كعبة غرام ماما السخنة ببطء بس جامد تانى. وابتدا ثعلبه يعمل اصوات بلل واحتكاك وهو رايح جاى يمارس الحب مع جواها.
سكويش ! سلارب ! سبلاش !
قال بابا "واو .. جيه منين الطوفان والفيضان ده ؟
قالت ماما: مم .. ايه ؟. وهى بتبصلى مركزة عليا على طول.
قال بابا: ماكنتيش مبلولة اوى كده من دقيقة فاتت
قالت بعصبية: تقصد ايه يعنى ؟
قال بابا : مفيش. بس ملاحظة.
ضحكت ماما وقالت: كلامك شكله اتهام
قال: يمكن عندك حق فعلا
قالت: قلها
قال: انتى شرموطة منحرفة .. كعبة غرامك مبلول اوى عشان ابننا بيتفرج علينا.
قالت: وايه يعنى ؟
قال: عيب عليكى
قالت: اخرس ونكنى اجمد ..
بيضان بابا الوسيم الكبيرة ابتدت تخبط فى فلقتين عجيزت ماما. كان ثعلبه مبلول اوى. انعقدت حواجب ماما وانتباهها راح لثعلب بابا النياك مرة تانية.
خرخرت ماما وقالت : ايوه كده برافو عليك يا روحى. بالضبط كده. نيك الكعبة غرام ده. نيكه يا روحى. نيكنى.
حطت صوابع ايدها المدهونة مونيكير على بطن بابا وصدره وابتدت تتاوه.
صرخت ماما وقالت: نكنى بثعلبك الحلو ده. ورفعت عجيزتها عن السرير وخبطت شعرتها فى شعرة بابا.
قال بابا: يا لهوى. لو فضلتى تعملى كده هنزل فى اقل من دقيقة.
ماما قالت : لا. اياك.. اوعى .. حسك عينك تنزل بسرعة كده. ونزلت عجيزتها على السرير تانى.
اتحرك ثعلبى تانى وبقى زى الحجر. حسيت باللبن التمهيدى بيخرج من راس ثعلبى ويبل البوكسر الابيض بتاعى.
قالت لى ماما: اقلع البوكسر يا روحى. وتعالى قرب مننا. اطلع ع السرير .. اااه انا بحب الطريقة اللى ابوك بيمارس الحب مع نى بيها.
ابتسموا لى هما الاتنين وانا باقلع البوكسر واطلع عالسرير جنبهم على ركبى.
قال لى بابا: شايف يا حبيبى ازاى تنيك كعبة غرام حلو. شوية تشتغل جامد وبسرعة وشوية حلو وبطئ زى كده. انا بانيكها بالطريقة دى بقالى ييجى نص ساعة لغاية دلوقتى. وهو شغال بثعلبه نيك فى كعبة غرام ماما بالحركة البطيئة.
قالت ماما وكانها بتنونو زى القطة: ماتتكسفش يا روحى. تعالى والعب بثعلبك. انا عارفة انك عايز تلعب بيه.
لفيت ايدى على ثعلبى وابتدت ادعكه بالراحة خالص. كنت خايف انزل لبنى على بابا وماما لو دعكته اجمد. ماكنتش متاكد انهم هيحبوا ده. ماكنتش متاكد من اى حاجة فى الموضوع ده.
كنت لسه قلقان ومتوتر. بس هايج اوى ومستعد اجرب اى حاجة. وفجاة اتفاجئت بان ماما لفت راسها وحركت وشها وقربته من ثعلبى الواقف ولمسته بشفايفها. تفت على راس ثعلبى. خيط رفيع من اللعاب بين راس ثعلبى وبق ماما.
قالت لى بابتسامة: اهو كده. كان شكلك محتاج مساعدة مع الثعلب الحلو ده.
قلت لها بعصبية: شكرا يا ماما. فعلا انا محتاج ده لان بقى ناشف اوى.
قال بابا: شفت عشان كده بحب امك اوى. دايما بتفكر فى مساعدة الاخرين. وانحنى وباس ماما بحب على شفايفها الحلوة.
باسوا بعض بسخونة وعاطفية واتاكدت ماما انى باشوفهم وهى بتمص لسان بابا. كنت عايز ابوسها اوى بس ماكنتش متاكد من حدودهم معايا ايه.
كانت الفرجة عليهم واللعب بثعلبى حاجة لكن اللمس حاجة تانية. ممكن يكون مش مسموح لى البوس واللمس.
قررت انى اختبرهم واشوف حدودهم لغاية فين.
لما خلص بابا بوسته مع ماما وابتدى يمارس الحب مع ها تانى حطيت كف ايدى على بطن ماما السكسية المسطحة. وحسيت بسخونية جلدها الجميلة وكان عندها حمى.
بصيت لوش ماما الجميل الاحمرر ولاقيتها تانى عملت الحركة بتاعتها. حواجبها معقودة بسبب الشهوة.
بقيت اجرا وابتديت احرك ايدى على بطنها من تحت بزازها لغاية شعرتها.
خرخرت ماما وقالت: ايوه يا روحى كمان. المسنى. محسسنى احساس جميل اوى. ماتتكسفش يا حبيبى. لو عايز تنزل
شفت نظرة الموافقة فى عينين بابا وصوابعى لمست شعرة ماما السودا الملعبكة وابتدت تتاوه وانا باشد فى شعرتها.
قالت ماما: اوووه ايوه ايوه ارجوك. شد اقوى. يا لهوى. شايف يا دكرورى ؟
قال بابا: ايوه يا حبيبتى. شايف. اخيرا ابتدا يتعود علينا.
مررت ايدى على جسمها تانى. المرة دى وقفت تحت بزازها. حطيت ايدى الشمال على راسها وابتدت الاعب شعرها الجميل.
ماما بصت فى عينيا وشفت الدموع فى عينيها السودا الحلوة الواسعة.
تاوهت ماما السكسية وقالت لى: احساس جميل اوى. المسنى كمان يا روحى. شد شعرتى كمان.
رفعت ايدى اليمين وحطيتها تانى على بزها. واخدت حلمتها الواقفة بين ابهامى وسبابتى وشديتها.
ابتدت ماما تتنفس بسرعة اوى وحطت ايدها على عجيزتى وغرست صوابعها فى طيازى.
صرخت ماما وقالت: ااااه يا لهوى. اففف
فجاة جسمها اتشنج. وفكها اتشنج وسكتت خالص. ورفعت نفسها فى نفس الوقت عشان تقابل طعنات بابا.
بدات تبكى دموع الشهوة والسعادة غير المحتملة على خدودها الحمرا وانا باشد جامد فى حلمتها الواقفة.
قال بابا: برافو عليك مضبوط كده يا جاسر. ماما بتجيبهم يا حبيبى. انت خليت مامتك تجيبهم.
اخيرا امى رجعت تتنفس ونزلت نفسها. عملت صوت سكسى كانه بين تاوه وخرخرة واغنية ودندنة.
ابتسمت لها وابتسمت لى.
قالت: يا لهوى. ده كان حلو اوى. رهيب اوى وشديد ومركز. اياك تبطل تلمسنى دلوقتى يا جاسر. خلينى اجيبهم تانى. بحب الاحساس بتاع ايدك على جسمى
حطيت ايدى الشمال على بزها وايدى اليمين على شعرتها. شديت حلمتها الواقفة وشديت شعرتها الكثيفة المشبكة اجمد.
بدات تنهج جامد تانى وابتدا بابا يمارس الحب مع ها بثعلبه التخين اطول واقوى. كنت شايف زنبورها الكبير بيتحرك كتير.
لمست زنبورها.
صرخت ماما وقالت : اووووه يا لهوى نيييك. يخرب بيت كسمك يا خول.
قرصت زنبورها المنفوخ. رفعت عجيزتها لفوق تانى.
قرصته اجمد.
بدات تصرخ بصوت عالى. الدموع غرقت خدودها الحلوة.
بابا ناكها اقوى.
شديت زنبورها المنفوخ اكتر.
غرست صوابعها فى طيازى.
صرخت ماما وقالت: اجمد يا جاسر. اقرص زنبورى الكبير المتناك اقوى. قطعه واخلعه من جسمى
"زى كده يا ماما ؟"
"زنبورى ! زنبورى المتناك ممم.. كعبة غرامى المتناك على نار. اووه يا لهوى"
قرصت زنبور ماما الجميل والحساس اقوى كمان.
صباعها الوسطانى دخل فى عجيزتى للاخر.
جسمها اتشنج واتخشب وهدى كذ مرة واخيرا نزلت عجيزتها على السرير. بابا خرج ثعلبه من كعبة غرام ماما.
قال: انا مش عايز انزل لسه. ده كان ممتع اوى. نادرا لما شفت امك بتجيبهم جامد كده يا ابنى. الظاهر انك عندك لمسة سحرية.
عملت ماما نفس الصوت السكسى بتاع المرة اللى فاتت. خرجت صباعها من عجيزتى وحطته فى بقها.
بصت فى عينايا وهى بتمص صباعها وتذوق طعم عجيزتى. ابتسمت لى تانى وبعدين بصت لبابا.
امرت بابا وقالت له: يا دكرورى انده ياسمين ورمزى. بسرعة يا روحى. ماتضيعش وقت. انا هايجة اوى.
اختى ؟ ماما عايزة بابا يجيب اختى وحبيبها؟ واو !
ماكنتش مصدق ودانى. دى عايزة اختى وحبيبها ينضموا لنا. قام بابا بسرعة من السرير وساب الاوضة بسرعة.
كنت لوحدى مع ماما السخنة العريانة. قعدت وانحنت على ثعلبى الواقف. مناخيرها كانت قدام ثعلبى.
شمشمت فيه وكانها عايزة تعرف ريحة ثعلبى. وبعدين طلعت لسانها ولحست راس ثعلبى.
لسانها السخن لمس فتحة ثعلبى.
كانت مجرد حركة سريعة. فجاة حسيت بالدوخة تانى. كنت سكران بالشهوة. ماكنتش متاكد اذا كنت باحلم ولا كل الحاجات اللى بتحصل دى حقيقية فعلا.
بابا جه اخيرا وكانت على وشه نظرة سذاجة. قلت اكيد ياسمين ورمزى رفضوا دعوته. بس انا عارف اختى وعارف انها مش ممكن تضيع فرصة انها تشوف بابا بيمارس الحب مع ماما ومش ممكن تفوت الفرصة دى ابدا ابدا. وكان عندى حق.
بعد ثوانى قليلى دخلت ياسمين ورمزى الاوضة. وكانت ياسمين سخنة كالعادة وكانت لابسة برا من غير كب ومفيش كولوت. كان شعر كعبة غرامها بنفس اللون والكثافة بتاعة شعر كعبة غرام ماما. وكان ثعلب رمزى واقف وضخم ع الاخر وعلى وشه ابتسامة عريضة.
قالت اختى: يا لهوى يا متناكين. انت هنا يا جاسر انت كمان ؟ ايه اللى جرى لكم الليلة يا جماعة ؟ انا قلت اكيد عاملين فينا مقلب ولا حاجة.
قال بابا: لا يا روحى. دلوقتى هتشوفى انا قلت لك ليه ماتلبسيش حاجة.
قالت اختى: و**** معلش يا سى بابا. انا ماكنتش هالبس حاجة خصوصا انك ظهرت فى الاوضة عندى وثعلبى واقف تلاتة متر قدامك وعريان قدامى بالشكل ده.
قال رمزى: فعلا يا دكرورى انت خوفتنا ورعبتنا لما ظهرت وعجيزتك عريانة بالشكل ده.
كله سكت فى اللحظة دى.
كلنا كنا بنبص لبعض ومحدش عارف يعمل ايه بعد كده. كنت اتمنى بابا وماما مايغيروش رايهم او يرجعونا لاوضنا.
غيرت ماما وضعها على السرير واتسندت على راس السرير. فتحت رجليها عالاخر وخلت الكل انتبه.
قالت ماما: ياسمين اطلعى يا روحى عالسرير ونامى جمبى. عايزة احضنك والعب فى بزازك الحلوة وحبيبك اللذيذ بيمارس الحب مع ك فى كعبة غرامك السخن. يا دكرورى، جهز ثعلب رمزى لبنتك السكسية وبعدين حطه جواها
شفت المنظر وانا مش مصدق وبابا بيمسك ثعلب رمزى بايده وبيدعكه.
بابا بايسكشوال ! مش معقول بس كووول اوى. ايد بابا بتدعك ثعلب رمزى.
كان رمزى متفاجئ فى الاول بس سرعان ما سيطرت متعة ايد بابا على جسمه.
حسيت احساس جديد فى راسى.
بطل بابا دعك فى ثعلب رمزى وشده ناحية كعبة غرام اختى وحط راس ثعلبه قدام كعبة غرام اختى
فارق شفايف كعبة غرام اختى بايده اليمين ودخل ثعلب رمزى جواها بايده الشمال. تاوهت اختى من لمسة بابا غير المتوقعة.
قالت: ااااه يا بابا. ايوه كده برافو عليك. حطه فيا. ماتشيلش صوابعك الحلوة من على كعبة غرامى.. ارجوك.
قال بابا: مش هاشيلها يا روحى ابدا. اوعدك مش هاشيلها.
وما شالهاش.
قفشت ماما بزاز اختى الجامدة من ورا وابتدت بالراحة تلحس وتعض رقبتها وكتفها.
بصيت انا فى وش ياسمين الجميل. عينيها السودا الواسعة كانت حالمة ومليانة رغبة. صرخت صرخة متعة من بقها الحلو وابتدت ماما تشد وتقرص حلمات اختى الجامدة الواقفة.
همست ماما فى ودن اختى : بنيكك كويس يا روحى ؟
نونوت اختى زى القطط وقالت : ااااه ايوه يا ماما. حلو اوى اوى يا ماما
حطيت ايدى على بطن اختى ودعكتها زى ما عملت مع ماما قبل كده.
كنت بالمس اختى السخنة المتناكة.
تاوهت ونهجت وانا باشد شعرتها الكتيرة. كان رمزى دلوقتى بيحرك عجيزته لقدام ولورا بيمارس الحب مع كعبة غرام اختى السخن جامد.
صرخت اختى وقالت: اااااه يا متناكين. جننتووووونى اوى. اوعى تبطلوا تلمسونى. يا رمزى نكنى اجمد. هاجيبهم جامد اوووووى.
صرخت اختى واتخشب جسمها وجابتهم جامد اووووى على ثعلب حبيبها التخين.
بابا دعك زنبورها وماما شدت جامد فى حلماتها وانا شديت شعر كعبة غرامها الاسود.
ولما هدى جسم اختى اخيرا تانى طلع بابا ثعلب رمزى من كعبة غرامها وحطه فى بقه عشان يمصهوله.

انتهى الجزء الاول

ابتدى رمزى يمارس الحب مع بق بابا الحلو.
قال رمزى: يا لهوى يا دكرورى. انا بنيك بقك بثعلبى.
قال بابا: مم ممم
امرت رمزى وقلت له: نيك بق بابا بثعلبك يا رمزى. وحطيت ايدى ورا راس بابا.
قالت ماما: ايوه نيك وش جوزى يا رمزى يا روحى. نزل لبنك فى بقه الجميل. نيك وشه !
دخل رمزى ثعلبه كله لغاية زور بابا لغاية ما ارتاحت بيضانه على دقن بابا. وفجاة ابتدا ينزل لبنه السخن فى بق بابا.
سالته ياسمين: انت بتنزل لبنك يا رمزى ؟
قال رمزى: ااااااه .. فى بق ابوكى المتناك يا حبيبتى.
ضحكت ياسمين بشهوة وقالت: ده منظر قبيح اوووى. ابلع لبن حبيبى يا بابا.
لما خرج رمزى ثعلبه اخيرا من بق بابا السخن تبادلت اختى وامى بوس بابا ولحس بقه.
كانت الاوضة مليانة بريحة السكس والعرق. كلنا كنا عرقانين اوى وجسمنا سخن.
قالت ماما: يا جماعة الجو حر اوى هنا. يالا نخرج بره ونشرب ونروق شوية.
لما نزلنا راحت ماما واختى يعملوا لنا المشروبات.
قلت ياريت متكونش دى نهاية القصة على كده.
وبعدين سمعت صوت ماما الحلو جاى من المطبخ.
"يا دكرورى خد الولاد وتعالى هات المرجيحة والحاجة التانية من اوضة الالعاب لو سمحت.
كانت اوضة الالعاب ممنوعة عليا انا واختى. فيها اهلى بيخزنوا حاجاتهم بتاعة الجنس الجماعى ونزواتهم مع الناس التانية. جاب بابا المفتاح وقال لنا تعالوا ورايا.
كانت الاوضة مليانة بكافة انواع الالعاب الجنسية حاجات شفت زيها قبل كده وحاجات اول مرة اشوفها فى حياتى.
بابا ورمزى شالوا المرجيحة الجنسية بره الاوضة وانا شلت شنطة مليانة مراهم ومرطبات وزيوت والعاب جنسية واثعلبار وكرات شرجية.
بعد ما حطينا المرجيحة الجنسية بشوية جت ماما واختى ومعاهم المشروبات الساقعة. وابتدينا نشرب كوباياتنا.
ماكنتش مصدق ان النسوان السخنة الحلوة الاتنين دول اللى كانوا فى خيالى وشهواتى لزمن طويل انهم واقفين هنا دلوقتى عريانين ملط قدامى.
مش ممكن فشخ.
قالت ماما: اوكيه يا جماعة. عادة فى حفلاتنا الجماعية لما بينضم لنا اعضاء جداد ويكونوا مكسوفين شوية بنعمل حاجات تدوب التلج وتضيع الكسوف. مش عارفة اذا كنتم مستعدين لها لكن عادة هى حاجات بتدوب الجليد.
قلت فى نفسى: ماشى يا ماما. الساسبنس هيموتنى.
ولكن اختى كانت الوحيدة اللى ردت بصوت عالى لما لاقت ماما بتتكلم بالالغاز. وبغموض.
قالت ياسمين: اوكيه يا ست ماما. ارجوكى قولى لنا ايه اللى فى عقلك الوسخ.
قالت ماما : "اولا احنا ممكن نبلع تفافة بعض. مفيش حاجة مش هتعملوها بعدما تتبادلوا سوائل الجسم"
وبعدين ماما شدت شعر اختى واول ما فتحت اختى بقها عشان تعترض ماما تفت فى بقها. بلعت اختى تفافة ماما. وهى كمان تفت فى بق ماما. وشافتها بتبلع.
وبعدين جم الاتنين ناحيتى وتبادلوا التفافة فى بقى. وضحكوا وانا باحاول ابلع قبل الدفعة الجاية من التفافة ما تنزل فى بقى.
بابا كان قاعد على كرسى بيتفرج علينا وهو بيلعب فى ثعلبه ببطء.
قالت ماما : ايه يا رمزى. مستنى نتحايل عليك تيجى ولا ايه
انضم رمزى لدايرتنا الصغيرة وبدا يتف فى بق ماما وبق اختى. وانا مش واخد بالى راح تافف فى بقى.
يا ابن المتناكة !
انا ردتها له وتفيت فى بقه.
ماما واختى شدونى وقربونى لجسم رمزى. وثعلب رمزى بدا يحك ويدعك فى ثعلبى.
وحطيت ايديا على طياز رمزى وشديته وضميته ليا.
بوسته من بقه.
باسنى هو كمان. ومصيت لسانه. ومسك طيازى.
كان بوس الراجل مختلف اوى عن بوس الست. بوسته جامد وبعمق وبعنف.
حبيتها اوى.
قالت لى ماما: اوووه يا جاسر. انا مبسوطة اوى ان عقلك منفح زى باباك. انى اشوف اتنين رجالة وسيمين بيبوسوا بعض ويمارس الحب مع وا بعض بيخلينى هايجة اوى ومولعة ناااار.
يمارس الحب مع وا بعض ؟ هى متوقعة اننا ننيك بعض ولا ايه ؟؟
قررت ان مفيش مشكلة. انا استمتعت بالبوسة فعلا يبقى فين المشكلة ؟
قالت ماما: يلا يا روحى تعالى. اطلع ع المرجيحة. عايزة انيك عجيزتك بحاجة. متخافش هتحبها اوى.
خليت ماما خدتنى من ايدى وطلعتنى على المرجيحة. ساعدتنى اربط نفسى عليها. قعدنا دقيقتين.
كنت متعلق فى الهوا بمساعدة اربطة جلد قليلة. فتحت ماما الشنطة اللى انا جبتها من اوضة الالعاب وخرجت ازازة زيت وخيط فيه كذا كورة صغيرة. امرتنى انى اخلى رجلايا مفتوحين ع الاخر.
جابت مرهم على صباعها الصغير والوسطانى.
قالت بنعومة: دلوقتى.. ارخى عجيزتك يا روح قلبى. انا هابعبصك واكيد انت لسه ضيق هناك. بس متخافش ومتقلقش. انا هاوسعلك عجيزتك عالاخر.
استنى لحظة ! دى بتقول هتبعبصنى فى عجيزتى بصوابعها ؟ يا لهوى !
دخل صباعها الوسطانى فى عجيزتى الاول. وكان ثعلبى واقف وبيشاور على وشها الحلو وهى راكعة تبعبصنى.
"ياسمين تعالى امسكى ثعلب اخوكى عشان اشوف انا باعمل ايه هنا." امرتها ماما
حطت اختى صوابعها الرقيقة على ثعلبى وضغطته على بطنى. لمستها ولعت النار فى ثعلبى. بصت لى وعملت بوشها حركات مضحكة وطلعت لى لسانها.
بابا قرب كرسيه مننا. وكان لسه بيلعب فى ثعلبه. قربت ياسمين راسها عشان تشوف كويس ماما بتعمل لى ايه.
قالت ياسمين بسعادة فرحانة "ايوه يا ماما. بعبصيه. شايفة عجيزته الصغيرة بتبلع صباعك ازاى. منظر سخن اوووى"
"دلوقتى الصباع التانى .. هيخش اهو" قالت ماما
صباعها روعة فى عجيزتى الضيقة. حبيت كل لحظة من اللى بتعمله معايا. بعد ما دخلت صباعها التانى فى عجيزتى بشوية صغيرة بدات تحرك صوابعها وتنيك عجيزتى بيهم رايحة جاية. بصت ماما فى عينايا وابتسمت ابتسامة شيطانية.
قالت : دلوقتى هاحط الكور فى عجيزتك يا روحى.
دخلت الكرات الشرجية والخيط واحدة واحدة فى عجيزتى. واتفرجت اختى وماما بتحشى عجيزتى بالكور دى.
اترجتها اختى الهايجة: ممكن احط له الكور الباقية يا ماما ارجوكى ؟
يا لهوى !
وسعت ماما لاختى. ياسمين ماكانتش حريصة او حنينة زى ماما ودخلت الكور بعنف فى عجيزتى. بس ما اعترضتش على الحاجات الغريبة اللى النسوان المفضلة الاتنين بتوعى بيعملوها فيا.
كنت مبسوط اوى واستمتعت بكل لحظة. ابتدت ماما تمرر ايديها على جسمى كله. وتقرص حلماتى. وتشد شعر ثعلبى. وتدعك ثعلبى بالراحة بصوابعها.
قالت ماما: اوكيه يا روحى. ممكن تقوم دلوقتى. انا هاشيل الكور من عجيزتك لما تقرب تنزل لبنك.
نامت ماما بسرعة مكانى ع المرجيحة وامرتنى انى اخد ثعلب رمزى واحطه فى كعبة غرامها.
مسكت ثعلب رمزى الثقيل فى ايدى وحطيته قدام شفايف كعبة غرام ماما البينك. دخلته جواها وصرخت هى من المتعة.
وقفت انا على يمين ماما واختى وقفت على شمالها. لعبنا فى بزازها الجميلة. ورمزى ابتدا يمارس الحب مع ها اسرع واقوى. انحنت اختى على بز ماما الجامد وخدت حلمتها الواقفة فى بقها.
جميل اوى فشخ
عملت انا نفس الحكاية. ومصينا بصوت عالى حلمات امنا وبدات ماما تتاوه اعلى وتحاول ترفع عجيزتها وتضرب كعبة غرامها فى ثعلب رمزى.
فجاة رمزى نزل لبنه وهو بيصرخ. خرج ثعلبه من كعبة غرام ماما ونزل لبنه على جسمها كله وعلى ثعلبى. انحنت اختى ومصت ثعلب حبيبها وهو بينزل.
ماكنتش قادر اصدق ان كل ده بيحصل فعلا.
اختى اخدت مكان رمزى قدام ماما وركعت. دخلت لسانها فى كعبة غرام ماما المليان شعر. وناكته بلسانه دخول وخروج. ولما خرجت لسانها قربت شفايفها من شفايف كعبة غرام ماما المشعر ومصتهم ولحست زنبور مامتنا بلسانها.
انحيت وبوست بق اختى وبعدين مصيت زنبور ماما. بوست كعبة غرام ماما ومصيت زنبورها جامد. وبعدين اتحركت وبوست ماما بعمق فى بقها الجميل.
قالت ماما السخنة: بوسنى اجمد يا روحى. استعمل لسانك. مص لسانى. مم.
دخل بابا ثعلبه فى كعبة غرام ماما جنب وش اختى على طول. لحست ياسمين كعبة غرام ماما وثعلب بابا. كلنا كنا سكرانين بالشهوة.
حط رمزى ثعلبه بين شفايفى انا وماما. بوسنا راسه انا وماما. وماما مسكت ثعلب رمزى وحطته فى بقى.
كنت بامص ثعلب متناك لاول مرة فى حياتى وحبيت ده.
ماما وانا تبادلنا الادوار فى مص ثعلب رمزى وبيضانه المدلدلة. ومسك بابا راس اختى وحط ثعلبه فى بقها. ابتدت تمصله واحنا بنتفرج.
قالت ماما: ايوه يا روحى. نيك وش الشرموطة الجميلة دى. نيكه كويس. دى بتحب كده.
امر بابا اختى: قومى يا لبوة. هانيكك من ورا.
انحنت اختى على جسم ماما. ومسك بابا جنابها ودخل ثعلبه فى كعبة غرامها من ورا. ابتدا يمارس الحب مع ها جامد اوى.
قالت ماما: نيك بنتك يا وسخ يا منحرف. نيك الكعبة غرام الضيق ده. نيك بنتنا الصغيرة الحلوة. نيكها.
ماما وانا بوسنا شفايف ياسمين ولحسنا وشها وهى بتترجى بابا يمارس الحب مع ها اقوى.
"بابا اه يا بابا. نيكنى يا بابا. يا بابا نكنى ارجوك. اقوى يا بابا. اسرع يا بابا.

سالها بابا وهو بيمارس الحب مع ها: انا عمرى ما سالتك اللى مكتوب فى الوشم التاتو بتاعك.
قالت ياسمين: مكتوب نكنى جامد يا بابا. بوسنى يا جاسر. اوعى تبطل يا خول. بوس اختك المتناكة.
بوستها جامد. تاوهت وصرخت فى بقى. ماما لحست وشوشنا واحنا بنبوس بعض. حسيت بايد ماما بتشد بيضانى وبعدين شدت ثعلبى وابتدت تدعكه بايدها. بطل بابا نيك اختى فجاة ورغم اعتراض اختى سحب ثعلبه من كعبة غرامها.
معلش يا روحى انا مش عايز انزل لبنى لسه. وقعد على كرسى.
قالت ماما: اوكيه يا شباب ويا بنات. محتاجين ناخد استراحة.
قعدنا ع الكراسى كلنا. وكنا سخنين وعرقانين ووشوشنا حمراااا.
ثعلبى وقف تانى وانا بابص على جسم ماما. كنت عايز انيكها اوى.
هاتجنن ومحتاج انيكها بشدة.
كانها قرت افكارى قالت ماما: هاخليك تنيكنى بعدما ما يمارس الحب مع ك ابوك نيكة تمام تطلع من عيمارس الحب مع . يالا قوم عشان نربطك فى المرجيحة. مش قادرة استنى اكتر من كده واشوفه بيمارس الحب مع عجيزتك الضيقة يا واااد.
سالت اختى ماما وبابا : يا لهوى .. صحيح بابا هيمارس الحب مع اخويا السكسى ؟ صحيح الكلام ده ؟
قال بابا: ايوه وحياة عجيزتك الحلوة الصغيرة يا روحى.
قام بابا واستنانى عند المرجيحة.
بقيت ماشى زى الماشى اثناء النوم.
بعد دقيقة كنت متعلق عالمرجيحة الجنسية وماما بتطلع الكور الشرجية من عجيزتى. اختى ورمزى واقفين على يمينى وشمالى وبيلعبوا بحلماتى.
فتحت ماما عجيزتى ع الاخر بايدها الرقيقة. ودخلت لسانها جامد فى عجيزتى.
لسانها السخن كان دلوقتى جوه عجيزتى وابتدت تنيك عجيزتى بيه.
قالت ياسمين: اوووه المنظر قبيح فشخ يا جاسر. ماما بتنيك عجيزتك بلسانها السخن. تصدق ده ؟
قلت لها: احساس جميل اوى فشخ
ناكتنى ماما بلسانها دقيقتين كمان وبعدين مسكت ثعلب بابا وضغطت راسه العريضة قصاد عجيزتى.
ضغطت ثعلب بابا جامد واخيرا دخل فى عجيزتى.
ثعلب بابا الكبير اخيرا كان جوايا
صرخ ونخر ونهج وهو بيدخل ثعلبه حتة حتة جوه عجيزتى.
اترجيته: بالراحة يا بابا. بيوجع.
امرتنى ماما بصرامة: اخرس خالص يا جاسر وخليك راجل. ابوك هيمارس الحب مع ك نيكة تمام بثعلبه الكبير واحسنلك تحب ده.
اعترضت وقلت لها: بس يا ماما ده طوله تسعة بوصة وتخين اوى فشخ. ماتتوقعيش منى ان اخد ثعلبه كله جوه عجيزتى.
قالت ماما: انا مش هاسمح له يوقف الا لما يغرس ثعلبه بعمق جواك لغاية بيضانه. وايوه تقدر تاخده كله كللللله .. دلوقتى اخرس خالص ما اسمعش حسك وخليه يشوف شغله.
قال بابا: يخربيتك ياض. عجيزتك ضيقة اوى فشخ.
قلت: اه يا بابا. ثعلبك كبير اوى.
قال بابا. احاااا اه يا ابنى. بحب عجيزتك. اففف
لما دخل نص ثعلب بابا فى عجيزتى حسيت ان عجيزتى انشقت نصين. خدت انفاس عميقة وبلعت صرخات الالم.
كنت عارف ان تصرفات ماما السادية القيادية المفاجئة دى تمثيل والحقيقة انها هيجتنى اوى اوى عشان كده لعبت معاها ومثلت زيها. اتنفست براحة لما حسيت بابا بيخرج ثعلبه لبره شوية ولكن دخله تانى اقوى.
قالت اختى: اوووه يا لهوى يا روحى شوف الثعلب الكبير ده بيفشخ ويوسع عجيزتك الصغيرة ازاى .. نيكه اقوى يا بابا .. ايوه كده دى الطريقة الصح لنيك العجيزت . نيك اخويا الصغير ابو شخة وريالة بثعلبك الكبيرررر.
اترجيته: لا يا بابا كفاية كده. مش هينفع يدخل اكتر من كده.
"اياك اوعى حسك عينك توقف يا دكرورى. لازم تدخل ثعلبك كله فى عجيزته. كل ثعلبك لغاية بيضانك ما تخبط فى عجيزته.
اترجيتها: اه لا لا
قالت ماما بهسهسة: بطل تتصرف زى الولد المدلع دلع مرق وخليك راجل.
قعد بابا عشر دقايق لغاية ما دخل ثعلبه كله فى عجيزتى. بص لى وابتسم. العرق ملا جبينه بس كان على وشه الوسيم نظرة رضا.
سالتنى ماما: شايف يا روحى. مش قلت لك ؟ اهو كل ثعلبه بقى فى عجيزتك. دلوقتى حان الوقت للمتعة الحقيقية تبتدى. هيمارس الحب مع ك جامد وتمام. مفيش حاجة بتهيجنى اكتر من انى اشوف اتنين رجالة حلوين بيمارس الحب مع وا بعض بالطريقة دى.
وبسرعة فعلا ابتدت المتعة الحقيقية.
ودخل ثعلب بابا كله جوه عجيزتى. وكان صوت فخاد بابا وبيضانه وهى بتضرب فى طيازى صوت جمييييل بالنسبة لى.
ابتديت احب الاحساس بتاع ثعلب بابا الكبير وهو مالى عجيزتى اوى كده.
خربشت ماما الجميلة بيضانى ودعكت ثعلبى وباست بقى ومصت حلماتى وتفت فى بقى. وقلدتها اختى.
سالتنى ماما: حاسس بايه دلوقتى يا روحى ؟ لسه عايزه يوقف ؟
قلت لها" يا لهوى لااااااا. نكنى اقوى يا بابا. نكنى اقوى ما عندك. بحب ثعلبك الكبير فى عجيزتى. اوعى تبطل تنيكنى.
"مش هابطل. اهو. خد كمان وكمان يا روحى. كده كويس؟"
"نكنى كمان يا بابا. نكنى تمام"
وبابا ما خيبش املى. ناكنى بكل اللى عنده. كان حياته معتمدة على نيكى جامد.
لاحظت من قبل كده ان بابا ممكن يمارس الحب مع للابد قبل ما ينزل لبنه. واتمنيت انه مايوقفش قريب.
قالت اختى: شايف يا بابا. مش انا الشرموطة المتناكة الوحيدة فى البيت ده. ابنك كمان شرموط ومتناك. شايف ازاى بيترجاك تنيكه اقوى. بيحب يتناك اوووى.
امرتها ماما: ياسمين بوسى اخوكى.
ابتدت ماما تضرب بابا على عجيزته وخلته يمارس الحب مع نى اقوى. واخيرا شفت نظرة اقتراب التنزيل على وش بابا.
سالته: هتنزل لبنك يا بابا ؟
قال لى: ايوه هانزل لبنى.
قلت له: ايوه يا بابا .. نزل لبنك فى عجيزتى. املانى بلبنك السخن.
وملانى بلبنه فعلا.
نزل دفعات ضخمة من اللبن السخن جوه عجيزتى المولعة. ابتسم لى وهو بيخلص اخيرا تنزيل لبنه فى.
باست ماما بقى. شغالين قبلات فرنسية ونتف ريقنا فى بق بعضنا انا وهى. لاقيت انه من الصعب اسيب شفايف ماما السكسية. بعد دقايق قعدت على كرسى وكانت عجيزتى مولعة نار. بس ثعلبى لسه واقف جدا. قربت اختى منى وطلعت وقعدت على ثعلبى. دخلت ثعلبى الكبير فى كعبة غرامها السخن وباستنى بعاطفية. اتنططت عليا بسرعة وقوة. اخيرا بانيك اختى ياسمين.
همست فى ودنى: ده سكسى اوى فشخ. عارف قد ايه بحبك يا اخويا الصغير الخول ابو شخة وريالة. هاجيبهم على ثعلبى الجميل جامد اوى دلوقتى.
بوستها بنعومة ولحست شفايفها ودقت دهان شفايفها بطعم الفراولة. دخلت لسانها فى بقى ومصيت لسانها.
همست لها: بحبك اوى يا اختى. بحبك اوى اكتر مما تتصورى. جيبيهم عشان خاطرى يا اختى. جيبيهم كلهم على ثعلبى.
"اووه.. يا لهوى. بحبك اوى اوى ياض يا ابو شخة انت."
"عجبك ثعلبى جوه كعبة غرامك ؟"
"اه اه"
"عجبك"
"بحبه فشخ"
"اتنططى اسرع يا اختى"
"اه اه اه"
"ايوه كده جيبيهم يا روح قلبى. جيبيهم كلهم على ثعلبى"
عيطت اختى ودموعها نزلت على خدودها الحمرا
جابتهم اختى وصرخت. سال عسل كعبة غرامها على ثعلبى الواقف وغرق بيضانى. ولما بطلت تتحرك لاحظت ان ماما بتتحرك ناحية المرجيحة الجنسية. كانت بتبص لى وبتشاور لى اجيلها.

بعد لحظة كنت واقف بين رجليها المفتوحة وثعلبى على كعبة غرامها. اختى وبابا كانوا واقفين على شمال ماما ويمينها.
اختى باست امى وتبادل معاها سوائلنا المحرمة.
قالت ماما: حطه جوه كعبة غرامى يا جاسر. لحظة الحقيقة. دلوقتى هتشوف كعبة غرامى سخن قد ايه عشانك يا روحى.
دخلت ثعلبى فى كعبة غرامها السخن المبلول. وحسيت بكعبة غرامها بينبض ويتحرك ويترعش.
كنت بانيك امى السخنة الرهيبة.
قلت: كعبة غرامك بيمص ثعلبى يا ماما
قالت: نكنى يا روحى. نكنى حلو وبالراحة. نيك امك يا روح قلبى.
كعبة غرامك مولع اوى فشخ يا ماما
مولع عشانك يا روحى
احااااا
برافو عليك بالضبط كده نكنى نكنى يا عسولى. نيك مامتك.
احساس حلو اوى فشخ يا ماما
زى الجنة
احلى من الجنة. مااعتقدش هيخلونى انيكك فى الجنة يا ماما
ضحكت وقالت لى: يبقى انا اختار النار معاك.
وانا كمان يا ماما
نكنى يا عسولى نكنى نكنى نيك مامتك يا روح قلبى
بصيت على جسم ماما الحلو. اختى العريانة كانت واقفة جمبها. بتلعب بحلماتها الطويلة الجامدة. شهوة صِرف وحب غير مشروط تجاه الاتنين نسوان السخنين دول مسيطر على كل حواسى.
نكت امى بكل الحب اللى جوايا نحوها وهى كمان رجعت لى حبى بتاوهاتها الحلوة اللى زى الاغانى وكعبة غرامها المنقبض وسخونة عسلها.
نكتها بلا راحة ولا خجل اللى يشوفه البعض وساخة وانحراف دلوقتى فى
الحقيقة بقى طريقة التعبير عن الحب فى عيلتنا.


*****

الكوكب الحادى والستون. كوكب أم شيكه
الجزء الأول
كنت دايما اطلع ازاكر عند طنط ام شيكه لان ماما كانت بتئلها تذكرلى عشان هى ابله اديمه - طنط ام شيكه عايشه لوحدها بعد جواز شيكه بنتها كانت بتئبلنى بقميص النوم وحلمات صدرها البنى الكبيره بينه من تحتها لكن انا كنت ولد صغنتوتى معرفش حاجه - كان عمرى 14 سنه وكانت دايما تدلعنى وتزغزغنى لغايه مبئيت دلوعه عندها وبطلع ليها دايما بشورت واسع وفى مره جابت قصه ميكى كبيره ليا كهديه على شطرتى واعت اتفرج عليها وانا مفلئس على السرير مكنتش اقصد اى حاجه كنت طفل بريئ دخلت الحمام ورجعت وانا مفلئس على السريرللقصه وسرحان معاها لدرجه فلئه عجيزتى ونصها كانت بينه حتى ربع فتحه الشرج - هى فضلت بصه شويه ولئتها بتنادينى - ياواد يايوكى - اولتلها ايوه ياطنط - قالت انت عاوز اكشف عليك عشان انت كبرت خليك زى منتا وانا مش معاها خالص وفى القصه لئتها نزلت الشورت لغايه معجيزتى بانت كلها - اولتلها هتعملى ايه ياطنط الت ليا اسكت ياواد انت كبرت وعاوزه اعرف انك كويس لائتها مسكه حاجه زى الالم وقالت فلئس جامد هديك الترمومتر اولتلها لاء يلطنط الت اخرس وراحت مدخله الترمومتر كله لغايه مخرجته بعد 10 دقايق وقالت ليا انت محتاج حئنه شرجيه في خرمك البنى خليك لعبطك وراحت جابت حئته سوده شبه الثعلب ودخلت نصها وانا اتحلبت على السرير امت قرصانى قرصه كبيره وقالت ياوسخ وخرجت الحئنه وطبطبت عليا والت كل يوم من ده ياامور وفضلت 3 سنين اطلع ليها تذكرلى وتكشف عليا والبائى في المره الجايه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ام شيكه
الجزء الثاني
اكتر حاجه كنت بستغربها فى نفسى ان طنط ام شيكا لما كانت بتعبطنى او تقرصنى فى عجيزتى وتعرينى كنت بفتكر انها بتعقبنى فعلا مش وسخه بتلعب بولد كيوت
هحكلكو على قصه تانيه طانطو عملتها فيا من ضمن الذكريات
طلعت ليها الصبح ومعايا كل الكتب والمفروض عندى مدرسه فقالت ليا ايه ده مرحتش ليه المدرسه فكرت شويه وقولتلها اصى عندى برد وسخن قالت طب تعالى ياروحى وانا فى بالى انها اخرها هتدينى ترمومتر ولبوسه لكن حصل حاجه جديده مكنتش متوقعها
لاقيتها بتتصل بدكتور الصيدليه تقوله لو سمحت عاوزه حقنه شرجيه للكبار مع انى سعتها سنى 15 وقال ياريت تبعت نيجو بيهم ونيجو ده ولد اسمر طويل
المهم اولتلها لاء ياطنط انا خفيت فحطت ايدها على راسى وقالت لاء ياحلو انت سخن ورن اجرس فسمعتها بتقول اتفضل يانيجو دخل نيجو وانا اتكسفت لانه ممكن يكشفنى فلاقيت طنط مسكانى وبتلفنى وبتقولى فلئس ياروحى لونكل نيجو واتفضل يادكتور اديله الحقنه
وبعدين نزلتلى بنطلون المدرسه والكلوت وحسيت بخرطوم دافى داخل فيا جامد واتحلبت فى الكلوت لكن اللبن مبنش وبعدين دغطت على طهرى عشان افلئس كويس وهو حسيت انه مصدق فدخل بقيه خرطوم الحقنه الشرجيه وخلصت وجريت على الحمام افضيها ورجعت قال ليها الدوا ده ياخد انهرده وتابعى معايا لو اشتكى وابتسمو الاتنين وقولت فى سرى ياريتنى رحت المدرسه على الاقل بعبصه العيال ليا اهون من خرطيم طنطى
واحلكو الباقى لقصص طنطى ام شيكه بعد كده بئا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
ام شيكه
الجزء الثالث
طلعت لطنط عشان تشوف الواجب وديه حكيتى ابل ما شيكه يتجوز ويسبها
شيكه كان فى 3 ثانوى وانا فى 1 ثانوى وكانت طنط تقابلنى بقميص النوم الشفاف وعمرى مشفتها لبسه كلوت ولا سنتيان لدرجه ان حلمتها ضخمه اوى وكعبة غرامها وخرم عجيزتها لنهم بنى ظاهر من تحت القميص وكانت بتقعدنى على رجليها وتدلكنى براحه على طهرى وفلئه عجيزتى لغايه مفرد جسمى بطريقه فلئسه على الواقف وهى بتذكرلى لغايه ما بعد نص ساعه تدليك وانا اعد على رجلها بقرا الكتاب احس بصباعها بيدلك خرمى البنى المنفوخ وكنت بكون مبسوط مع انى مكنتش بلغت ومش مسكوف منها لكن الحصل فى المره ديه شيكه كان اعد فى السرير جنب المكتب وضهرى ليه يعنى شايف طيطى وهى بتدلكنى وفلئتى باينه وطهرى وانا كنت بتكسف منه هو
ومره واحده طنط اتزنقت وعاوزه تدخل الحمام وشلتنى من على رجليها نايمتنى على السرير البيزاكر فيه شيكه وجريت وانا طلعت الشورت علطول لانى خايف من شيكه لانه كذا مره يبص على عجيزتى وهى نص عريانه من غير اصدى لاقيته بيقول بصوت خفيف عشان مامته متسمعش قالى متجيب بوسه وانا لسه هقوم من على السرير لقيته نيمنى على ضهرى ولذق بطنه على بطنى وهات بوس فى رقبتى لانى كنت بتلوى وشى بعيد وحاسس بخرطومه على ثعلبى الصغنون وقام لففنى جامد لانه كان تقيل وانا خفيف ونزلى الشورت لكن مخلعش حاجه ادانى بعبوص بصباعين طوال جامد اكنه بيعثعلب حد او بينتقم منه وانا عاوز اصرخ لكن كتمت صوتى عشان طنط ام شيكه لو عرفت هتدينى حقنه شرجيه وتعثعلبنى ومش هتعمله حاجه وفضل يحرك صوابعه جوا على شكل دايره كانه بيحفر لغايه مفلئست فحس انى هتحلب فحط كوبايه بلاستيك صغيره كان بيشرب فيها واتحلبت وانا كاتم صوتى ونطرت جسمى لودام وسمعنا باب الحمام بيتفتح فلبسنى بسرعه وكل واحد قعد مكانه وطنط دخلت ولقت وشى احمر خالص قالتلى مالك اولتلها مفيش وشيكه ضحك ضحكه خبيثه وحصل بعدها مواقف وحشه احكلكو بعدين وياما شوفت عند طنط ام شيكه..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ام شيكه
الجزء الرابع
اتصلت بيا طنط ام شيكه لاول مره تقولى اطلع عاوزاك ومن غير الكراسه والواجب بتاعى فانا فرحت اولت اكيد هتدينى حاجه حلوه كنت فى 2 ثانوى لكن زى العيال الفى اعدادى -لكن لما طلعت لقيت اونكل نيجو و دكتور الصيدليه اعد معاها وشيكه مش موجود وشكلهم عرقان وزى ميكونو كانو بيلعبو جرى فلاقيتها جابتلى شوكلاته وانبسطت بيها وانا بكلها لاقيت طنط بتقولى يايوكى دكتور نيجو عاوز يكشف عليك عشان يطمن من اخر مره اداك الحقنه الشرجيه وهو حاسس انك لسه مخفتش فقلتلها لاء ياطنط انا خفيت خلاص قالت ياعسوله هو ادرى بئا متخفش اولتها عارف هتقوليلى فلئس للدكتور قالتلى برافو امورااااا المهم لما فلئست وهو متكلمش ولاا حرف لانه كان شكله عامل مع طنط حاجه للكبار وطنط جت مسكتنى من اديا وحطت وشى بين صدرها الضخم وقالت ليا هتاخد حقنه جديده بس اوعى تبص ورا عشان احبك
انا مفهمتش ليه بس بحب اسمع كلام طنط عشان بتجبلى حجات ومتضربنيش كمان بس لقيت دكتور نيجو ماسكنى من جنبى بايده الاتنين وانا مفلئس جامد ومش ادر الف وشى ليه عشان امر طنطى لكن حسيت بالحقنه الشرجيه سخنه ومنفوخه عن العاديه البيدهالى علطول وبدات توجعنى لاقيت طنط بتبصله وتبتسم وتدلكلى شعرى الناعم وفجاه الحقنه دخلت شويه اكتر وحسيت خرمى عاوز يخرجه وبدء يدخل الحقنه ويخرجها وانا حاضن بطن طنط وصدرها ومستحمل عشنها وفجاه لاقيته خرج الحقنه لبره خالص ودخلها كلها مره واحده ومكنش عاوز يخرجها وصرخت وحسيت انه بيكتم صوته ومعرفش ليه وكاعاده اتحلبت جامد وحسيت الحقنه خرجتت ميتها السخنه وشال الحقنه لكن الغريب لما قلبت وشى من تحت صدر طنطى لقيته كان بيلبس البنطلون وخرطوم طويل اسمر غامق مدلل منه معرفش كان عاوز يعمل بيبيه ميه ولاا ايه وبستنى طنط من بقى وتبطبت على ضهرى وعجيزتى وقالتلى اللبس وانزل ومتقولش حاجه لماتك اولتلها حاضر ولما كبرت بعد كده عرفت ان نيجو طلب من طنط يعشرنى بخرطومه بعد منكها ومن بعدها بدئت الخرم يكلنى زى المخدرات واكملكو بعدين عمايل طنط فيا..


****

الكوكب الثانى والستون. كوكب
مراتي الجميله و ثعلب ابويا

اسمي ياسر عمري 28 سنه و زوجتي سلمي صاحبة الجمال المميز و الجسد الرائع
اولا انا اخ لمجموعه من الاخوه توفت امي في سن صغير و اتجوز ابويا من ام اخواتي و طبعا عمري ما كنت واخد حقي زي اخواتي دايما اخواتي كان حقهم محفوظ بزياده بسبب حب ابويالامهم كبرت و انا محروم حتي تزوجت من الجميله سلمي التي كانت شهوانيه مثلي مع الوقت كنت ازور مواقع السكس انا و زوجتي الجميله لكن كنت دايما بحث بالظلم لان فلوس ابويا كلها بتروح علي اخواتي و نا لا خصوصا ان ابوياتاجر كبير و بيلعب لالفلوس لعب و كان معروف عنه بالرغم انه عدي الخمسين انه بتاع نسوان
انا و مراتي كنا بتكلم كتير في التحرر و كتير كنت بنكها و نتخيل انها بتتناك من غيري
و بيوم ابويا كان عندنا و لبس مراتيكان مغري لكن لا انا ولا مراتي فكرنا في كده و طلبت من بابا يتغدي معانا ومراتي كانت كريمه جدا معاه و بتضحك في وشه لكن لاحظت ان عين ابويابتروح و تيجي مع جسم مراتي و حسيت ان بيبض لها بصة شهوه
لدرجه اثارتني و بعد ما مشي كنت هايج جدا علي مراتي لدرجه قلعتها في الصاله و نزلت لحس في كعبة غرامها و نكتها قالتلي مالك هجت مره واحده كده ليه قولت لها بصراحه حسيت ان ابويا بيبص عليكي قالتلي انها لاحظت كده فعلا لغاية ما نزلت لبني بعدها لقيتها نامت علي صدري و قالتلي انت قولتلي كتير ان ابوك معروف عنه انه بتاع نسوان ما تسبني اوقعه مدام انا و انت حاسين بانه بيبصلي بشهوه قولت لها بس خايف الموضوع يكون عكسي قالت نجرب و فعلا لقيت مراتي بتتصل بيه علي و شكرته علي انه زارنا و انه لازم دايما يجي
تاني يوم قالتلي تعالي نصيع علي ابوك و اتصلت بيه ازيك بابا حبيبي وحشتني قالها انتي اكتر يا سلمي قالت له انا لوحدي و ابنك سافر مأموريه و مش عارفه اكل لوحدي ياريت يا بابا تيجي تتغدي معايا و تفتح نفسي و طبعا كل كلامها كان ناعم و بدلع لدرجة انه قالها انا ورايا شغل و اجتماع مع تجار بس عشان خاطرك انا جاي حالا
قولت لها ناويه علي ايه يا مجنونه
قالت لي اسكت انت ادخل اول ما تحس انه وصل استخبي باوضة النوم و هي قامت لبست قميص نوم ضيق و قصير يوقف اثعلبار الدنيا كلها و عملت احلي مكياج و لبست كلوت فتله و حطت احلي برفان دقايق و جرس الباب رن فضلت انا في اوضة نومنا اراقب
اول ما فتحت الباب لقيت بابا اتهبل علي منظر مراتي و بزازها و عجيزتها و كعبة غرامها البارز اللي تفاصيلهم واضحه جدا من قميص النوم و خدت بابا بالحضن و قالتله انا لابسه براحتي انت ابو جوزي و مش غريب و بعتبرك زي بابا و شفتابويا ثعلبه وقف زي العامود و حاسس انه اول مره يشوف ست قدامه
قعد بابا و هي بتدخل وتطلع من المطبخ للصاله و عينه علي عجيزت مراتي و ثعلبه علي اخره وقعدت سلمي مراتي جنب بابا تأكله باديها و هو عرق جنبها و كان علي اخره
و هي قعدت تشتكيله مني عاجبك يا بابا ياسر مش سائل فيه و دايما بيبات بره و كمان مقصر معايا في مصاريف البيت لقيته مطلع لها مبلغ كبير و قالها خدي اصرفي و اتدلعي براحتك و اي حاجه تطلبيها انا تحت امرك لقيتها باسته وقالت له حبيبي يا بابا و حسيت انابويا نفسه يهجم عليها يقطع كعبة غرامها بس خايف من رد فعلها لغاية ما قالها انا حمشي يا سلمي عشان الشغل حضنته سلمي و قالتله شكرا يا بابا ياريت تسال عليه علي طول و تيجي تقعد معايا و سابته مشي و هو حيموت و يمارس الحب مع مراتيبقولها سبتيه ليه دا كان خلاص عالاخر تعبتيه قالت لي اصبر التقل صنعه
و دقايق لقيته متصل بيها يطمن عليها لغاية بالليل كل دقيقتين يكلمها و بالليل قالت له اما يا بابا لو تقدر تبات معايا انا خايفه انام لوحدي لان ياسر بايت بره و دقايق و بابا وصل شقتي و هو ايل فواكه و علب تورت و جاتوهات و قالها انا كلمت المدام قولت لها رايح استلم بضاعه من اسكندريه و حبات هناك و جيت عشان ما تبقيش لوحدك و قعدت جنبه و فردت شعرها علي صدره و قالت له بحبك يا بابا و هو عالاخر بس خايف و ثعلبه شادد انا كنت مستخبي بغرفة نوم الضيوف و متابع كل حركه و بعد العشا قالت له اقولك علي حاجه نفسي فيها بس ابنك مش بيخليني اعملها قالها تؤمري قالت له نفسي ارقص قالها يا سلام خدي راحتك و مراتي زلت رقص و دلع و هو ثعلبه عالاخر لغاية ما قالها انا عايز انام و لسه رايح اوضة الضيوف اللي انا مستخبي فيها قالت له لا يا بابا نام معايا انت مش غريب و زي ما يكون منتظرها منها و دخلوا اوضة النوم بيقولها هاتي بجامه البسها من بتوع ياسر قالت له عادي يا بابا الدنيا حر خليك باللبس الداخلي ابويا قلع و فضل بالبوكسر و الفانله و ثعلبه حيقطع البوكسر و باين عليه الاحراج و مراتي نامت جنبه و حطت راسها علي صدره و مثلت انها بتعيط قالها مالك قالتله مكسوفه يا بابا قالها انا زي بابا اجكي قالت له انا ست و ليه حقوق و ياسر مقصر معايا و مدت اديها علي ثعلب ابويا و حسيت انه اتكهرب و مجرد ما بصت في عنيه لقيت ابوياحضنها و حط شفايفه علي شفايفمراتي و مراتي سايبه نفسها بس بتتمنع بالكلام و هي بتقوله لا يا بابا ما ينفعش و ابويا ولا هنا و نزل من شفايف لصدرها يرضع في حلمات مراتي و ايده بتلعب بكعبة غرامها و مراتي فتحت رجليها و كعبة غرامها كان شلال من هيجانها
و نزل لبويا بلسانه علي كعبة غرام مراتي يلحسه و انا من هيجاني نزلتهم علي نفسي من منظر ابويا و هو بين كعبة غرام مراتي بيلحسه
و اول ما نام فوق مراتي من هيجانه و وجع مراتي من كبر ثعلب ابويا اول ما ثعلب ابويا دخل في كعبة غرامها نزلهم في اقل من دقيقه و مراتي مسكت ثعلبه تمصه لغاية ما وقف تاني و ناك مراتي طول الليل بجميع الاوضاع و من ساعتها و كل فلوس ابويا رجعت تاني ليه بفضل كعبة غراممراتي الجميل


*****

الكوكب الثالث والستون. كوكب قلت لامى عايز انيك فتحية
اتفقت امى معايا ان ابويا لما يسافر الشغل نروح زور خالى فى الريف اصلو وحشها اوى
قلتلها ماشى وبعد يوم اما ابويا سافر صحينا الساعه 9 الصبح ولبسنا ورحنا لبيت خالى فى الريف وخالى عندو 30 سنه ومرات خالى عندها 28 سنه ووصلنا لبيت خالى امى دخلت سلمت على خالى ومراتو وانا دخلت سلمت على خالى وبستو وسلمت على مرات خالى وبستها وبعدين دخلنا البيت وفطرنا مع بعض وبعدين قعدنا نتكلم وانا خرجت اتمشى وقلت ممككن حد ييجى يورينى ويفرجنى على الارض مرات خالى قالتلى انا هاجى معاك قلتلهم ماشى اتفضلى هاتعبك معايا بقى معلشى وكانت مرات خالى لابسه جلابيه بيبتى من بتوع الريف دى الواسعه ومشيت انا وهيا فى الحقل بتاعهم وماشيين مع بعض ومكانشى فى حد فى الحقل وقعدنا نتكلم بقى وماشيين عادى وبعدين رجعنا بعد ساعتين البيت وبعدين مرات خالى دخلت هيا وامى يعملو الغداء وبعدين اتغدينا على الساعه 3 كده وبعدين خالى استأذنا علشان ينزل الارض يفلح شويه ومرات خالى قعدت معايا انا وامى وقعدو يتكلموا شويه وبعدين انا ندهت لامى بره وقلتلها ماما انا عايز انيك فتحيه وانيكك معاها قالتلى ازاى وكانت مرات خالى وخالى لسه متجوزين من سنه قالتلى ماشى هاحاول بس على **** ترضى ومتفضحناش
قلتلها ماشى ياريت بس دى باينها مزه جامده وجميله اوى قالتلى فعلا دى جميله اوى
وبعدين دخلنا البيت ومرات خالى قالت فى ايه قلتلها مافيش حاجه قالت مرات خالى اوك خلاص
وبعدين مرات خالى دخلت الحمام امى قالتلى خش وراها كده وبص عليها قلتلها ماشى ومرات خالى مكانتشى قافله الباب كويس دخلت وبصيت عليها راحت رافعه الجلابيه ومنزله الكيلوت وعملت الحمام
وبعدين قعدت تفرك على كعبة غرامها جامد وتبعبص نفسها جامد وبعدين قلعت الكيلوت وحطتوا فى سله الغسيل وانا ثعلبى قام من اللى بيحصل وامى تقولى خش فها وهيا طالعه وامى عماله تمسك بزازها وانا وقفت على الباب وهيا طالعه من الباب
لاقتنى واقف على باب الحمام قالتلى بتعمل ايه قلتلها عايز اخش الحمام قالتلى اتفضل وهيا طالعه حكت فى ثعلبى وبعدين بصت وراها على ثعلبى وضحكت وانا دخلت الحمام وسبت الباب نصو مفتوح وبعدين بصيت فى سله الغسيل لاقيت فيها ملابس داخليه كتير وجبتها وقلعت البنطلون والشورت وحطتها على ثعلبى وندهت لمرات خالى قالتلى فى ايه قلتلها مش عارف احط هدومى فين قالتلى اعمل ايه يعنى قلتلها ادخلى وخلاص ووقوليلى احط هدومى فين وجبت شويه مياه فى ايدى ولما دخلت رميت المياه على هومها على بزازها قالتلى ايه ده قلتلها ماعرفشى باينى وانا برمى الميه من ايدى وقعت على هدومك وانا كنت مبين لها ثعلبى وكان قايم وكبير اوى قلتلها بقى احط هدومى فين قالتلى ارميها فى سله الغسيل وبعدين ابقى شيلها تانى اما تخلص وبعدين تنتها باصه لثعلبى وانا قولتلها بتبصى فين قالتلى ولا حاجه قلتلهها بس سله الملابس فيها ملابسك الداخليه قالتلى عرفت ازاى انها ملابس داخليه قالتلى انا يعنى مش هابقى اعرف الملابس دى دى انا بحبها وبحب الحسها وان لحست كيلوتاتك اللى كانت هنا قالتلى ايه ايه اللى انتا عملتوا قلتلها انا عايز انيكك قالتلى لا مش ممكن انتا مجنون قلتلها ايوه مجنون بحبك قالتلى لا انا هاقول لامك قلتلها قوليلها هانيكك انتى وهيا وجربينى ورحت ماسكها وبوستها من بؤها وهيا بتحاول الخلوص منى وبعدين زقتنى وطلعت بره وانا لبست وطلعت وراها وهيا ثعدت جانب امى زعلانه وقالت لامى ابنك عايز ينكنى قالتلها معلشى اصلو خول وبعدين ندهتلى وقالتلى انزل اتاسفلها
قلتلها حاضر يا امى
ورحت لمرات خالى انا اسف يا مرات خالى ياريت تسامحينى ونزلت بزست ايديها وبعدين اومت امى وقلت لمرات خالى شوفى انا بنيك امى وامى قالتلها جربيه ده ثعلبو اجمل من ثعلب جوزك
وبعدين مرات خالى قالتلها لا
قلتلها يامرات خالى يلا بقى هامتعك متعه بلا حدود ورحت مقومها ووقفتها جانبى وبووستها على بؤها
وبعدين امى راحت ماسكاها من ايديها وانا بوستها وبعدين مرات خالى قالتلى خلاص سيبونى انا هتناك من احمد
بس انتى كمان يا حنان تتناكة معايا قالتلى اكيد انا بتناك منو كل يوم ومش بشبع من ثعلب الخول ده
قلت لفتحيه شفتى بقى يا فتحيه قالتلى ماشى يلا بقى
وبعدين مسكت فتحيه وبوستها من بؤها وامى تبوسنى من رقبتى وانا الحس فتحيه بؤها وهيا تبوسنى وتمصلى لسانى وتلحسلى بؤى وانا قلتلهم ممكن نخش الاوضه بقى عندك يافتحيه قالتلى ماشى يلا وبعدين كنت هاشيل فتحيه امى قالتلى هاتشيل فتحيه ومش هاتشيل حنان حبيبتك قلت لامى ماتزعليش ياحبيبتى هادخل فتحيه واشيلك اتنتى كمان لجوه وشلت فتحيه ونيمتها على السرير وشلت امى ونيمتها جانب فتحيه وبعدين نزلت قلعت الاتنين ثيابهم وخليتهم يالملابس الداخليه بس
وبعدين نزلت على فتحيه ابوسها والحس رقبتها وانزل لحد بزازها والحس سنتيانها من على وامى تعمل زييى وراحت امى مقلعه فتحيه السنتيان وانا مسكت بز وامى مسكت بز وقعدت امص والحس فيه زى المجنون وامى تمص جامد لحد ماوقفت حلمه بزى وانا وقفت حلمة بزها وبعدين نيمت امى وقلعتها السنتيان وانا وفتحيه نمص ونلحس فى بزازها وامى بزازها اكبر من بزاز فتحيه
وانا الحس واعض جامد وامى تتأوه وتقولى اكتر يلا وانا امص وفتحيه تمص وتلحس
وبعدين قلعت امى الكبلوت وقلعت فتحيه الكيلوت ونيمت امى على ضهرها وفتحيه قعدت على فم امى تلحس كعبة غرامها وانا الحس كعبة غرام امى وانا امص زنبور امى والعب واعض فيه
ادخل لسانى فى كعبة غرامها والحس كعبة غرامها جامد وانا فرحان وبعدين قامت امى ونامت فتحيه وامى تلحس كعبة غرامها وانا حطيت ثعلبى فى بؤها وامى تلحس كعبة غرام فتحيه وانا انيك فتتحيه فى بؤها وبعدين نيمت امى وخليت فتحيه تلحس كعبة غرامها وفتحيه تعمل وضعيه الكلب وانا الحس كعبة غرامها وادخل صباعى فى كعبة غرامها جامد وابوس كعبة غرامها والحس كعبة غرامها بشكل رومانسىجميل وبعدين وقفت والاتنين قعدو على ركبهم ومسكت امى ثعلبى حطط راسها فى بؤها وفتحيه تلحس اجناب ثعلبى وعمالين يلحسو راس ثعلبى ويمصوه هما الاتنين وانا اضرب بزازهم بايدى جامد واضرب فتحيه على وشها براحه علشان تلحس جامد واضضرب امى جامد على وشها واقولهم مصو ياشراميد قطعو ثعلبى راحت امى عضت ثعلبى جامد
قمتصارخ جامد ونمت على السرير وامى قالتلى علشان تضربنى يا خول قلتلها اسف ضحكت فتحيه وقالتلى ده انتا خول قلتلها ايوة انا خول امى وخول لاى ست انيكها رحت قابلهم مصو بقى وهما بيمصو نزلت فى فم امى راحت امى ضاربه فتحيه وقالتلها افتى بؤك ونزلت جزء من اللبن فى بؤ فتحيه ونزلت جزء فى بؤى وبلعناه كلنا وبعدين قمت ونيمت امى على السرير وحطيت ثعلبى فى كعبة غرامها
وامى رفعت رجليها وقالت لفتحيه تعالى ياشرموطه الحسى رجلى وانا ادخل واطلع بثعلبى فى كعبة غرام امى وفتحيه تلحس رجل امى وانا عمال انيك وافعص فى بزاز امى وامى عماله تفرك على كعبة غرامها من بره وتصرخ اه ااااااه ااااه اااه اااااااه ااااااه اااه اااااووووووووووووف اااو ف اااه ااااه وبعيد قومت امى ونيمت فتحيهه وفتحيه قالت لامى تعالى الحسى رجلى امى قالتلها انتى صدقتى نفسك ياشرموطه راحت فتحيه خلاص ماتزعليش امى قالتلها هالحسهالك بس ماتخديش على كده انت هاتبقى كلبه ليا ولابنى فاهمه فتحيه قالتلها امرك قالتلها امى قوليلى امرك ياستى حنان فاهمه قالتلها فاهمه وبعدين رحت مدخل ثعلبى فى كعبة غرام فتحيه وامى تلحس رجل فتحيه وتبعبصنى بعجيزتى وتقولى نيكها جامد وانا انيك فى فتحيه جامد اوى جامد وفتحيه تقولى حرام عليك كفايه وانا شغال نيك جامد وبعدين رحت مطلع ثعلبى من كعبة غرام فتحيه ونزلتهم يمصو ثعلبى وبعدين رحت مطلع ثعلبى من بؤهم ورخت منزل لبنى على وشهم ولحسو اللبن من على وش بعض وبعدين سالت فتحيه ايه رايك فيا قالتلى انتا اجمد من خالك وامك راحت امى قاييلالها اسمها امك ياشرموطه قالت فتحيه امرك ستى حنان
وستى حنان جميله وانا تحت امرها وبعدين دخلنا استحمينا وطلعنا قعدنا شويه جانب بعض لحد اما خالى جه وانا اخدت كيلوت فتحيه تذكار علشان تبقى تجيلنا البيت وانيكها
وبعدين لما خالى جه سلمنا عليه ومشينا وبعدين بقى روحت انا وامى وقلتلها لامى انا عايز فتحيه تبقى تيجى عندنا تقعد
يومين كده قبل ما ابويا جه
وعايزك تبقى تخلليها خدامه ليكى وليا وهابقى اجيبلك ستات تخليهم خداماتك ماشى وهاجيبلك شباب يخدموكى ماشى قالتلى ماشى ياحبيبى وبعدين نمنا بقى على سرير امى وانتهت هذه القصه وانتظرو منى القصص المثيره القادمه


*****

الكوكب الرابع والستون. كوكب جمال يخلي مراته تتناك عشان هو يمارس الحب مع براحته




جمال تاجر مرموق كثير السفر، يحب البنات ويعشق ممارسة الحب، حتى الشغالات في البيت لما كانت تجيب مراته شغالة جديدة، كان يتحرش بيها ولو رضيت يمارس الحب مع ها، إتقفش مرة مع الشغالة وهي بتمص له، وبدئت مراته تراقبه بشكل مستمر وتضيق عليه الخناق،تراقبه وتراقب الموبايلات، والسكرتيرات الحلوات اللي معاه في المكتب، وقفشته كم مرة في مكتبه والسكرتيرة قاعدة على رجليه، المهم جمال حب ينهي المشاكل دي، بأن يخلى مراته تتناك من رجالة ويصورها عشان يمسك عليها ذلة، ومراته إسمها سناء، جميلة وقوامها رشيق وصدرها زي حبة الرمانة اللي كل راجل بيموت فيها، وفلقتي عجيزتها مدورين لما تبص عليهم نفسك تدخل ثعلبك على طول فيهم، الست مزة بإختصار،طلب جمال من سناء نجهز حالها عشان حتسافر معاه لألمانيا عشان عنده شغل وحيقعدو كام يوم،سافرو، وهناك طلب جمال من صاحبه الألماني تجهيز حفلة نيك، وفهمه إنه اللي معاه صاحبته مش مراته،وإنها نفسها تتناك من أكتر من واحد في وقت واحد بس هي خجلانة عشان العادات والتقاليد والكلام ده، وحضرو الحفلة وكان فيه حوالي عشر رجالة وبنات وجمال وسناء وصاحبه، وبعد ما إتعشوا وبدء الشرب قدم صاحب جمال لسناء كاس ويسكي مخلوط بمادة مهيجة للشهوة وبتخلى اللي تشربها عاوزة تتناك وماتقدرش تصبر، وبعد ماشربت كام كاس إستئذن جمال من مراته سناء إنهم طالعين مكتب صاحبه بالدور التاني عشان عندهم شغل وهي تستناه هنا وحيرجع لها كمان نص ساعة،وبعد ما خرجو وسناء قاعدة على الكنبة الطويلة، شافت واحد بيمصمص وحدة وماسك لها عجيزتها يدخل صباعه فيه، والبنت التانية واحد بيمصمص شفايفها ويلعب في بزازها،والتالتة كمان واحد يمصمص رقبتها وهي بتمسكه من ثعلبه، بدئت الشهوة تدب في جسدها، ومع المناظر دي بدء كعبة غرامها يشتهي وبدئت تحك في بظرها وتلعب فيه من فوق الفسان القصير اللي كانت لابسته، وشوية جا واحد من الرجالة وقعد جنبها على الكنبة وطلع ثعلبه التخين وبدء يلعب بيه، هي شافت المنظر ده ولعت أكتر وإشتغل الويسكي والمهيج،فراح ساحب إيدها الشمال وحطه على ثعلبه لكنها سحبته فشده مرة تانية وما قدرتش من كتر الشهوة تقاوم ومسكت ثعلبه تلعب بيه طلوعا ونزولا،وشوية جيه راجل تاني ومسك إيدها اليمين وحطها على ثعلبه عشان تلعب بيه، ومسكته وهي دايخة مش عارفة بتعمل إيه ومشاعر مختلطة تلف بيها الدنيا، شهوة وسكر، وفضلت تلعب بالثعلبين بإيديها إلين ما جاء واحد تالت ونزل فتح الفستان وسحب الكلوت وبدء يلحس كعبة غرامها وفتحة عجيزتها،وهي مستسلمة ومتشهونة ومش عارفه إيه اللي بيجرى،وإتبل كعبة غرامها من المحنة والشهوة،فقام رافع رجليها ومدخل ثعلبه في كعبة غرامها يمارس الحب مع فيه وهو واقف وهي على الكنبة ماسكة ثعلبين تلعب بيهم،وبدء يمارس الحب مع فيها، وجا واحد رابع يتفرج، فاللي على الشمال سحبها وراح مقعدها على ثعلبه وبدء يدخل ثعلبه في عجيزتها شوية شوية إلين دخل كله، فراح التاني مدخل ثعلبه تاني في كعبة غرامها، وبقي ثعلب في الكعبة غرام وثعلب في العجيزت وبدؤ الإتنين يمارس الحب مع و فيها يدخلو ثعالبهم ويخرجوها وهي في غاية الهيجان والسكر والشهوة، وإداها الراجل الربع ثعلبه ومسكته تلعب بيه، وجا واحد خامس وحط ثعلبه في بوقها وبدئت في مصه ولحسه وهي في غاية الشهوة، وصارت سناء ماسكة ثعلبين في إيديها وفي بوقها ثعلب، وثعلب في عجيزتها وثعلب في كعبة غرامها، خمس أثعلباب في وقت واحد، وبدء الكل يمارس الحب مع في سناء لحد ما بدء الأول يجيب ظهره فأنطلق اللبن جوة بقها ونزل على صدرها، والتاني والتالت والرابع وأخيراً الخامس،ومن السكر وتعب ممارسة الحب، والهيجان نامت سناء،
صحيت سناء من النوم لقت نفسها في أوضتها في الأوتيل، لابسة هدومها وحست باللبن بتاع الرجالة اللي ناكوها إمبارح ناشف على جسمها وصدرها، ولقيت حوليها صور وهي بتتناك من خمس ثعالب، إتخضت وقامت مالقيتش جمال جنبها، وقعدت تعيط من اللي عملته وتندب حظها واللي جرى لها، وقامت خدت دش ونظفت نفسها من اللبن بتاع الخمس رجالة ولبست هدومها تستني جمال، وشوية رجع جمال وفتح الباب ودخل طبعا زعلان من اللي جرى ويتوعدها بالطلاق والفضيحة، وطبعا قعدت تبكي وتعتذر من جمال وتبوس إيده يسامحها وجمال مش راضي، ومر يومين على الحكاية دي وجمال يروح شغله ويرجع وهي تترجاه يسامحها وهو في نفسه يقول ده اللي كنت عاوزه، وجات الفرصة تالت يوم وهي تترجاه يسامحها، فقال لها ممكن أسامحك بشرط، قالت أطلب اللي إنت عاوزه، فقال لها إنت إتنكت من خمس رجاله في وقت واحد وبقيتي شرموطة، وبعد اليوم ده أنا أي وحده تعجبني حنيكها وما ترفضيش أو تعملي لي مشاكل،طبعاً بعد الفضيحة وافقت، ولما رجعو البلد، وعشان ترضيه راحت جايباله الشغالة وهي متزوقة ولابسة آخر موضة كأنها عروسة وطلبت منه إنه يمارس الحب مع ها قدامها فأخدهم جمال الإتنين على أوضت النوم وناكهم، وإرتاح جمال من زن مراته ومراقبتها ليه


*****

الكوكب الخامس والستون. كوكب ساعدتة انه يغتصب امي - منتديات بنات
5-6 minutes

انا احمد 15 سنة

كنت دايما اشوف امي وهي تقوم باعمال المنزل جسمها مشدود وجميل و كانت تدخل تستحمى كنت اشوفها من خرم الباب بجسمها الجنوني كنت اول ما اشوف جسمها ثعلبي يقف نار وكان نفسي اشوفها بتتناك لحد ما خطرت على بالي فكرة بحيث اننا عايشين لوحدنا اعرف اخليها تتناك وكان واحد جارنا كان برضة يحب يبص عليها وهيا نازلة من على السلالم وانا ابص له يدور وشة وكأن مفيش حاجة ومرة وهي نازلة راح مبعبصها وجري وهي مخدتش بالها مين اللى عمل كده وانا ثعلبي وقف اول ما شفت كده قلت يبقى انا اتفق معاه انه يمارس الحب مع ها واحنا في البيت جهزت منوم وحطيتة في العصير واديتة لامي وهي على السرير شربتة وراحت نايمة اخدت منها الكوباية وحطيتها بعيد وهزيتها عشان اتاكد انها مش في وعيها ورحت جايب الواد وقلت له ساعدني نكتفها وكتفناها في السرير بوضع الكلب وعجيزتها الكبيرة مرفوعة لفوق وكانت عجيزت امي قد راسها بحوالي 7 او 8 مرات واللى يشوفها يهيج جدا وانا كنت قبل ما اديها العصير قلت لها انا نازل عشان لما تيجي تفوق تتاكد اني مش موجود المهم امي اكتفت وحط على بقها لاصق وغمى عينيها و راح جاب مية ورشها على وشها عشان تفوق وفاقت لقت نفسها مكتفة جامد في السرير حاولت تحرك نفسها وتحرك ايدها ورجلها وتحاول تحرك عجيزتها يمين وشمال مفيش فايدة المهم راح شال الشريط اللى على عينيها ورماة وانا كنت واقف وراهم يعني شايف عجيزت امي كاملة ادامي ونفسي اقوم انيكها المهم هو راح مطلع ثعلبة و كان كبير جدا وطخين ويفشخ وراح وراه لامي امي برقت بعنيها وشهقت بدون صوت لانها مكتومة باللاصق وبدأت تفرك بجسمها ولكنه لا يبالي وبدأ يلطشها على عجيزتها بأيدة وكان الصوت عالي اوي من لظلظة عجيزت امي وبدأ يبل صباعة وثعلبة ويبل خرمها وكعبة غرامها وبدأ يفركهم وراح راكب على امي وحشر ثعلبة في خرم عجيزتها ودخل الراس بس لقيت امي بتتأووة جامد وبتحرك عجيزتها بالتواء و انا ثعلبي كان هيخرم البنطلون و راح مدخل حتة اكتر بدأت امي تتلوي تحت منه ولسة ثعلبة في الربع وراح مدخلة اكتر وخرمها بيوسع لحد ما وصل لبضانة انا مصدقتش ان الثعلب ده كلة جوا عجيزت امي لانة كان كبير جدا وبدأ يهز جواها وامي عمالة تتوجع جامد وتصرخ بدون صوت وعجيزتها بتتلوي ووشها احمر ولأن عجيزتها كبيرة اعطتة فرصة انه يعد ويستريح عليها وبدأ يمسك بزازها بحنية وبعد خمس دقايق نيك خرج ثعلبة قيت خرم امي كبير اوي وراح شايل اللاصق من على بقها وقال لها لو صرختي انا هنطر لبني في كعبة غرامك طبعا امي خافت وفضلت ساكتة وراح نازل يلحس كعبة غرامها بلسانه سمعت صوت امي بتتأوة بحنية وتقول اممممم اااااه وبدأ يدخل صباعة في عجيزتها ولسانة جوة كعبة غرامها وراح مدخل ثعلبة في كعبة غرامها وفضلت يهز جامد جدا لدرجة اني سمعت صوت السرير بيزيأ ومن شدة الهز بزاز امي كانت بتطلع لأدام وللوراء بسرعة وكان منظرها مهيجني نيك و فجأة بدأت امي تتاوة بحنية وتقول اه اه اه نيكني نيكني نيكني ثعلبك حلو اوي ما تسيبنيش اوعى تخرجة وبدأ يمارس الحب مع ها في كعبة غرامها وعجيزتها وهي هيجانة و شهوتها على اخرها والواد كمان هاج عليها و ببص على كعبة غرام امي لقيت الميا بتنزل منها عرفت انها هايجة جدا وكعبة غرامها بدأ يبل ثعلب جارنا وهو عمال يمارس الحب مع ها وكعبة غرامها احمر من كتر ممارسة الحب و فجأة سمعت جارنا بيقول ااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه وثعلبه جوا كعبة غرام امي عرفت انه فرغ لبنة جوا كعبة غرامها وفضل على كده كتير وراح مطلع ثعلبة ومفيش ولا قطرة لبن طلعت من كعبة غرامها راح قالها بلعتيهم كلهم يا شرموطة راحت هيا ضحكت ضحكة صغيرة اوي وهيا مبسوطة وخرمها كان واسع جدا وراح فكها شوية وراح ماشي هيا اتفجأت اني كنت شايفها وقالت لي كان ممتع اوي قلت لها وانا كمان همتعك وبقيت انيك امي كل يوم ونمتع بعض كتير وشوية شوية نجيب جارنا يمارس الحب مع امي ويمارس الحب مع ني معاها فوتكم بعافية


*****

الكوكب السادس والستون. كوكب امي اغتصبت ادامي - منتديات بنات
4-5 minutes

في يوم راجل كان بيخبط على باب بيتنا فتحت له لقيت شاب كبير الجسم وبيقول لي انا بتاع الكهرباء دخلته ولما شاف امي قاعدة فضل يبص كل شويه عليها ولما خلص قال لي ممكن اكلم الاعطال من عندكم قلت له اتفضل دخل ومسك التليفون وقعد على الكرسي وفضل يبص على امي وصدرها ولما قامت ودخلت الاوضة فضل باصص على عجيزتها الكبيره بعدها قال لي ممكن بعد اذنك تروح تشوف لي مكتوب كام على العداد والمشكلة اننا ساكنين في شقه فيها دورين نزلت اشوف له العداد وطلعت ما لقتوش في غرفه الجلوس رحت اوضه امي لقيته مسكني جامد وراح مكتفني بحبل وانا مش قادر عليه طبعا عشان هو جسمه ضخم وراح مكتفني في الكرسي وانا مش قادر اتحرك خالص و امي صوتت راح كاتم بقها بلزق وراح مكتفها وهي عماله تخبطه على ضهره عشان يسيبها لكنه قدر عليها بسهوله وراح مكتفها في السرير على بطنها بس كتفها بطريقة بحيث ان عجيزتها تكون مرفوعه و تاخد هي وضع السجود لدرجه انها مش قادره تحرك ايدها او رجلها نص حركة وراح مقطع جلبيتها وخلع لها الكيلوت ظهر كعبة غرام امي الاحمر وعجيزتها الكبيره وراح مقلعها السنتيان وراح محسس بأيده على كعبة غرام امي من ورا كام تحسيسه لحد ثعلبه ما انتصب وكان ثعلبه ضخم جدا راح نزل على كعبة غرام امي وفضل يلحسه بلسانه وعمال يقفش في طياز امي الكبيره وامي مش عارفه تبص عليه حتى ولسانه بيخترق كعبة غرامها من كبره بعدها قام الراجل ولحس خرم عجيزتها و راح مدخل راس ثعلبه في عجيزت امي وهي بتصرخ من غير صوت راح مدخل نصه وامي رفعت راسها لفوق موضحه الوجع راح مدخله كله و فضل يهز ثعلبه الضخم جوه عجيزت امي و راح راكب فوق امي وقفش بزازها الكبيره وثعلبه لسه جوه عجيزتها وفضل يهز جامد وجسمه لازق في جسمها وانا مش عارف اعمل حاجة راح مخرجه من عجيزتها لقيت خرمها واسع وراح حشر ثعلبه في كعبة غرامها من ورا لقيت ثعلبه اتغرق بسوائل كعبة غرام امي حتى انه بيدخله بسرعه ومن غير امي ما تعمل اي تعبيرات وفضل ثعلبه جوه كعبة غرامها ربع ساعه وعمال يقول هو مش عايز ييجي ليه راح فك رجلها وعدلها ونيمها على ضهرها وراح قال لها لو اكلمتي هنزله في كعبة غرامك وراح فاكك اللزق منطقتش امي بكلمه واحده و راح حاشر ثعلبه في بقها وقال لها مصي يا شرموطه بدل ما انزله في كعبة غرامك فضلت امي تمص ثعلبه العملاق راح مطلع ثعلبه ونزل على شفايفها وفضل يمص شفايفها ويبوسها وراح مدخل ثعلبه في عجيزتها حط رجلها فوق رجله لحد ما وصل ثعلبه الى اعماق عجيزتها وراح قافش بزازها وفضل يبوسها من بقها ويلحس شفايفها بعدها دخل ثعلبه في كعبة غرامها وفضل يضرب العشره في كعبة غرام امي بعد ما حط اللزق تاني وفضل يضرب العشره ونام عليها عشان يحس بحضنها راح مخرج ثعلبه ووراه اللبن بكميه كبيره بعد اللى اتبقى جواها راح فاكك ايد واحد من ايدها عشان تاخد وقت طويل عشان تفك نفسها وراح لابس وماشي


*****

الكوكب السابع والستون. كوكب
ناهد ... وابو جوزها
قصة حقيقية
لم يتغير فيها الا الاسماء

بعد عناء اربعة عشر عاما اصبحت
مهندسة ولا انكر السعادة والمرح واللعب والضحك بين عائلتي
وكنت اتمنى ان اعمل بمؤهلي هذا
حتى اشعر باني اجني ثمار فترة عنائي وتعبي في الدراسة
ولاكن هذا عكس تفكير اهلي فانهم يقولون البنت للجواز
وتقدم لي شابا وكان مهندسا ايضا
ولاكن قسم اخر غير الذي درستة
وكانت عائلتي ميسورة وعائلتة ايضا
فلا مانع عندهما في الاسراع في زواجي وخلال اشهر الاجازة الصيفية تم زواجي من هذا الشاب
صلاح هذا اسمة اصبح لي زوجا

وانتقلت الى بيت زوجي وهو فيلا كبيرة نعيش فيها انا وزوجي وباباوالد زوجي وماما والدة زوجي وفي ليلة الدخلة ليلة لا انساها فكان يمدحني صلاح زوجي ويدللني ويتغزل في جسمي وبدأ بلمس يدي ثم قبلها ويدي الاخرى وكانت هذه اول مرة يحدث لي هذا وسريعا ماذاب جسدي واقترب مني وكأنة يحتضنني ويراقصني واحتواني بزراعية على خصري ويدية تتحسس اردافي فذهبت يداي للاعلى على كتفية ثم التفت حول عنقة والتصق صدري بصدرة احسست باني في غاية قمم الاثارة ولأنها اول تجربة سريعا ماشعرت ببلل في كيلوتي وجذبني زوجي من خصري ليضرب عانتي بشئ صلب وقبلني من خدي ثم رقبتي وشفاهي وارتعشت مرارا وتبلل كيلوتي اكثر واكثرفالم أعد احتمل الوقوف على اقدامي فتعلقت في عنقة خشيا من ان اسقط من بين يدية فحملني الى سريري وانامني على ظهري وعاد يقبلني ويداعب صدري ثم رفع قميصي الذي كان قد وصل الى خصري وظهر لة صدري فنظر لة وتغزل بكلام لم اسمعة من قبل ثم انهال على حلاماتي بفمة وكأنة يريد اكلهما وكانت يداي تلامس شعر رأسة وحاول خلع قميصي عني وساعدتة في ذلك ثم كيلوتي ووضع يدة على كعبة غرامي المبلل وكنت اخشا ان يلومني على هذا البلل
ولاكنة بدأ يدعب كعبة غرامي وتخلص من ملابسة ورأيت ثعلبة ونام فوقي وشفاه على شفاهي وصدرة يدغدغ حلاماتي وثعلبة مددا بين شفرات كعبة غرامي زاحفا ذهابا وايابا حتى صار لزجا من ماء كعبة غرامي ورفع افخادي وداعب برأس ثعلبة من اعلى كعبة غرامي حتى اسفلة وعلي شرجي وظننت بأن هذه قمة الاثارة لاني لم اقوم بمثل هذه التجربة من قبل ووضع رأس ثعلبة على اول طريقة وتسللت يداه تحت كفيي وقبض بكل يدا كتفا ودفع بثعلبة في كعبة غرامي فأنزلق سريعا وبكل سهولة فاتحا بوابة كعبة غرامي منطلقا فية حتى اخر حدودة فماكان مني الا الصراخ ومحاولتي دفعة بيداي عني فلم يقطع الثعلبد الحديد فقد تمكن مني مسبقا ولا يمكنني الافلات منة وتسارع في نيكي وضربات متتالية من ثعلبة في كعبة غرامي ورحمي وحاول تقبيلي تمنعت ثم حاول مرة اخرى ونجح في هذه المرة وبدأت يداي تتحسس جسدة فوقي ولساني يخرج من فمي الى فمة واستمر يمارس الحب مع ني حتى قذف بداخلي منية ثم حاول النهوض عني فجذبتة ثم حاول فمنعتة حتى تراخى ثعلبة في كعبة غرامي فلم استطيع قبضة وبقائة داخلي وتركني وذهب الى الحمام وبعد ان اخذت قسطا من الراحة اعتدلت ونظرت الى كعبة غرامي لكي اطمئن بما حدث بة الا انني اجدة ملطخا بدمي ومائي ومنية الذي سال من كعبة غرامي حاولت تنظيفة قبل عودة زوجي صلاح من الحمام ولاكنة قد رأني حيث انظف كعبة غرامي قال لي اية رأيك الان اجمل او من قبل فلم ارد واسرعت الى الحمام حتى اخفي خجلي وأغتسلت وعدت من الحمام وقبل ان ارتدي ملابسي جذبني الى الفراش حتى نكرر ما فعلناه مرة اخرى ومر شهر ونحن نعيش في هذه الفيلا انا وزوجي ووالد زوجي ووالدتة وفي يوم وانا احضر الفطور وكنت اطهي البيض فصعدت بعض الادخنة فاشعرت بمن يقف خلفي يحتك بمؤخرتي وثعلبة يغوص بين اردافي ويدا تمتد لفتح نافذة المدخة كي تجذب الدخان ظننت انة زوجي ولاكن هذه اليد لم تكن يد زوجي ونظرت خلفي مسرعة الا اني اجدة بابا محمود والد زوجي فدفعتة
وهرولت الى ماما والدت زوجي وكنت انوي ان اعلمها بها حدث رأيت زوجي صلاح يجلس بجانبها وكان بابا محمود والد زوجي قد لحق بي
ويقف عند الباب اعدلت عن ما كنت أنوي وارتبك لساني في الكلام
قلت رجائي ياماما ان تكملي تحضير الفطور لأني متعبة وذهبت الى غرفتي وتمددت على سريري
واخذت افكر حتى اصبحت في صراع ما بين المشاكل والهناء
وكنت خائفة ان اكون سبب تعكير صفوا هذه العائلة هل اخلق الكثير من المشاكل بين زوجي ووالدة هل اكون سبب في هذا هل اتلذذ بصلاح زوجي ووالدة معا هل اضاجع والد زوجي هو الاخر ودون ان أنتبة وجدت يدي تتفقد بين اردافي حيث المكان الذي غاص فية ثعلب بابا محمود وبدأ الصراع مرة اخرى يشغل رأسي ثم جاء زوجي ليخبرني بان الفطور جاهز فقلت لا اتناول الفطور الان فقال بلاش دلع بابا وماما ينتظرونك
ذهبت الى زوجي احتضنة وهو يقول يلا ننزل وانا احتضنة اكثر ثم لففت نفسي جاعلة مؤخرتي على عانتة لعلي اجد ما يمحي اثار ثعلب بابا محمود فجذبني صلاح ونزلنا وجلس زوجي بجانب ماما بهذا جعلني زوجي اجلس بجانب بابا حفاظا على زوقي واحترامي لهذه العائلة وبدأت ماما تطعم ابنها زوجي صلاح وكررت هذا كثرا ونظر اليا بابا قائلا الا تطعميني فاطعمتة وانا اضحك واقول لة هذا الشارب لم يناسبك من الافضل ان تحلقة وعلى الفور قالت ماما قوليلو ياناهد لاني غلبت فية وهو رأسة ناشفة فقلت لها اوعدك ياماما اني اسلمك بابا بدون شارب وهو يقول ماتتعبوش نفسكم وبعد الفطور خرج زوجي لعملة وذهبت ماما معة لتتسوق وحملت الصحون الى المطبخ لكي انظف المطبخ وكان بابا يحمل معي ويحاول مساعدتي وانا اقول لة روح احلق شاربك وكان يحاول لمسي و امساكي وانا افلت منة وتصاعدت منة هذه المعاكسات مما جعلني اسرع الى غرفتي واقفل علي بابي الا انة قد لحق بي قبل ان اقفل الباب وكان يجري ورائي واطلع على السرير وانزل وهو يحاول اللحاق بي وامساكي وخرجت من غرفتي ولاكنة لم يكف عن ذلك واصدم قدمة بقدمي فسطت ارضا وسقط فوقي و ها مرة اخرى يغوص هذا الثعلب بين اردافي
وحاول بابا تقبيلي ولاكني تمنعت واحسست بشاربة يشك رقبتي وخدودي فقولت لة شاربك قال ماذا بة قلت لة يشكني روح احلقة فسألني احلقة وتسمعي الكلام فقولت احلقة الاول فسألني مرة اخرى هاتسمعي الكلام هززت رأسي بالموافقة فوقف عني وذهب يحلقة وذهبت الى غرفتي
وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يستطيع الحصول عليا وعلى مؤخرتي مرة اخرى ودخلت الحمام اغتسل ربما نجح في الحصول على مؤخرتي يجدها على ما يرام ههههههههههه
وسمعت طرقا على بابي وكنت مازلت بالحمام واستمر الطرق حتى خرجت من الحمام وكنت عارية وفتحت دولابي وانا اقول نعم يابابا
عايز حاجة فقال تعالي وقوليلي اية رأئيك
خلاص حلقتة
ايوة
طيب استنى لما تيجي ماما وخد رأيها
افتحي يا ناهد انا حلقتة عشان خاطرك انتي
لالا لما تيجي ماما
طيب ياناهد
ولم اسمع صوتة ولا حتى طرقا بالباب وبعد انتهائي من ارتداء ملابسي وتجفيف شعري ومكياجي
ولاحظت الهدوء التام خارج الغرفة لعلة انصرف من هذا المكان وفتحت الباب في حذر فلم اجدة ربما غضبت في نفسي لعدم وجودة ولكني عدلت عن غضبي وتراجعت في افكاري هكذا افضل فانا لا اريد ان اخون زوجي
ثم رأيتة مسرعا في اتجاهي واسرعت انا في اتجاه غرفتي لاكنة لحق بي وحملني وحاولت الافلات منة الا انة كان اقوي مني ودخل غرفتي وهو يحملني ووضعني في سريري و بكل قوتة حاول اعتدالي فلم ينجح فنام فوقي وهو يحاول وحاول تقبيلي وكان وجهي يغوص في وسادتي فلم يستطيع وبدأ ثعلبة يتصلب كي يغوص للمرة الثالثة في مؤخرتي وارتفع قميصي اثناء هذه المحاولات وكان قميصي خفيفا وكأني كنت ارتديتة من اجل هذا نعم فاني اغتسلت ولبست اجمل الملابس وتزينت وها هو الان فوقي فلماذا امنعة وكثرت محاولاتة الى ان ثبت ثعلبة بين اردفي
من فوق كيلوتي وقبلني من عنقي وشعرت بمؤخرتي تتحرك مع هذا الثعلب فقال لي ما اروع عجيزتك انها جميلة ولففت وجهي حتى انظر الية فالتهمت شفاه شفتي وبعد ان رأني قد استلمت بدأ يداعب جسدي بكل حنان وهدوء وخلع عني كيلوتي وخلع البيجامة التي كان يرتديها ونام فوقي مرة اخرى ولاكن هذه لم تكن مثل سابقها فهذه المرة لا ملابس تفرق بينهما
فتمدد هذا الثعلب وتصلب بين اردافي واصبح يحتك بفتحت شرجي اااااااااه ما احلاااااااااه وتحركت مؤخرتي فرحا لهذا الثعلب الرائع
وتمنيت ان يدخل في شرجي وقلبني على ظهري فرأيت وجهه بدون شاربة ماجمل وجهك يابابا دون شارب
ونزع قميصي الذي لا يستر سوى رقبتي واخذ يمص حلمتي وبزازي وشفتي وثعلبة يضرب عانتي وكعبة غرامي واصبحت شفاهو تطبع صفوفا من القبلات على جسدي حتى انتهت هذه الصفوف عند كعبة غرامي وبدأ لحسة والتهام كل مافية من ماء وادخل لسانة في كعبة غرامي وداعب زانبوري باصابعة وامتصة بين شفايفة ورفع افخادي فتيقنت بانة سايمارس الحب مع ني في كعبة غرامي ولاكنة لم يفعل بعد وكرر عملية اللحس في كعبة غرامي وايضا فتحت شرجي ااااااااااااه بابا كفاية ارجوك كفاية بقى اااااااااااه
بحبك يابابا بحبك قوي وانت بتحبني يابابا ؟؟؟
بموت فيكي
اااااااااااااااااااااااه
اوووووووووووووووو
كفاية ياباااااااابا كفاية وترك فمة كعبة غرامي واعتدل ليضع ثعلبة على كعبة غرامي وبدأ يدغدغ كعبة غرامي وفتحت شرجي برأس ثعلبة وحينما وصل ثعلب عند فتحت كعبة غرامي فصعدت بكعبة غرامي قليلا محاولة التهام هذا الثعلب فدخلت الرأس فقط فعلم بابا مطلبي وبدأ يمارس الحب مع ني في كعبة غرامي بكل راحة وحنان وكان يداعب كل جسمي وهو يمارس الحب مع ني وتجاوب معة كعبة غرامي فحين يدخل يسير كعبة غرامي في اتجاه هذا الثعلب كأنة يقول لة ادخل اكثر فهنا مكانك وحين ينسحب ينقض علية كعبة غرامي محاولا اعتصارة وكأنة يقول ابقى هنا لا تخرج وذهبت يداي تحسس جسدة فوقي وتجذبة اكثر واخذ بابا يمارس الحب مع ني اكثر سرعة فكنت اشعر بانة احلى ثعلب لقد ناكني احلى من زوجي وهمس في اذني مبسوطة ؟؟فقولت لة هاطير من الفرح فقال بتحبي انيكك تاني في اي يوم فقولت اااااااااااااااه نيكني نيكني يابابا نيكني قوي انت بتنيكني احلى من صلاح بتحبني يابابا بتحب مرات ابنك فقال بحبك بحبك قوي
بتحب تنيك مرات ابنك
ايوة بحب انيكك وبحب كعبة غرامك وعجيزتك
وعايز انيكك في عجيزتك
نيك ياحبيبي يابابا نيك مرات ابنك قوي
نيك كعبة غرامها وعجيزتها نيكني ياحبيبي يابابا وارتعش جسدي عدة مرات ونزلت مائي كثيرة وسألني ممكن انيكك في عجيزتك ؟؟
فلم اعد احتمل السكوت فقولت نيك زي ماتحب نيك مرات ابنك في اي مكان فين صلاح يتعلم منك وانت بتنيكني
يعني مبسوطة
ااااااااااااااااااه قوي ياحبيبي يابابا
واخرج ثعلبة وداعب بة فتحتي الخلفية
واسعدتني هذه المداعبة كم هي لذيذة فكيف اذا ادخل ثعلبة فيها اكيد ساتكون اجمل ومع هذه المدعبة وكنت اتلذذ واذا بة يضغط ضغطة قوية وينزلق نصف ثعلبة في مؤخرتي وانة الم فظيع اشعر بة لالالالالالالالالالالالا
ياااااباااااااااااااااابااااااااااااه
اااااااااااااااااااااااااااااااه
اخرجة ارجوك اخرجة لا يابابا
ابوس ايدك تخرجة لم اعرف من قبل انة مألم الى هذا الحد فقال لا تخافي اهدئي ثم توقف قليلا حتى هدئت ثم عاود ممارسة الحب وكنت اصرخ ولاكن ليس كصراخي من قبل وذهبت يدي الى ثعلبة وهو في فتحتي لكي اتأكد من حجمة
وربما اطمئن على فتحتي واذاد في ادخالة حتى اخرة واسرع في حركتة وداعبت يدي صدرة وخدودة ثم جذبتة ليقبلني وقطع القبلة هامسا تحبي انزل فين و بسرعة قولت في كعبة غرامي في كعبة غرامــــــــــــــي يابابا
في كعبة غرام مرات ابنك
ونقلة من عجيزتي الى كعبة غرامي ومرة واحدة جذبني فوقة فاصبح مددا على ظهرة وانا اجلس فوقة وثعلبة مازال دخل كعبة غرامي وبدأ جسدي يتحرك فوقة واصبحت انا اتناك بنفسي وانا الذي اقبلة واضع حلماتي في فمة يمتصهما
اثناء ممارسة الحب
وقذف بدخل كعبة غرامي كل منية وكان ساخنا لذيذا اااااااااااااااااااااااااااه يابابا بحبك قوي
وظللت فوقة حتى تراخي هذا الثعلب داخل كعبة غرامي وانسحب روادا روادا حتى لا يمكنني التحكم فية بعد ونزلت ونمت بجانبة ويدي تتحسس صدرة
وقال لي هل كنتي سعيدة
نعم ولاكن مزقني هذا وكنت اشير الى ثعلبة
قال بتحبية
قلت وانا امسكة بيدي واضربة بالاخرى نعم احبة ونهض ولملم ثيابة وذهب الى غرفتة كي يغتسل ودخلت الحمام وتحت الماء كنت احاول الاطمئنان على اراضي المعركة التي نتجت عنها التورم والالتهاب والاحمرار وانتهيت من الحمام وخرجت الى المطبخ لاجد بابا يجلس في الصالة وما ان رأني جاء ورائي الى المطبخ وعاود مافعلة في اول مرة ولاكن هذه المرة ليس بسبب المدخنة وانما كان يحتوني بزراعية قلت
اتركة يرتاح شوية قال لم يرتاح الا فيكي
قلت طيب اتركني قليلا من الوقت
حتى اتفرغ لأشكرة وأكافئة
وهز رأسة بالموافقة وطلبت منة الانتظار بالحديقة وسألحق بة وصنعت القهوة ومعها انواع من الفاكهة وذهبت بهما الى الحديقة وقلت لة يجب ان تأكل هذا قبل القهوة وفعل ما اقولة ثم سألني كيف تشكرية وتكافئينة فقولت اقدمة لماما بدون شارب فقال لالا انة لم يحلق شاربة الا من اجلك
قلت بابا يجب ان لا نفعل ذلك
قال لي لا استطيع مقاومت جمالك
وجمال مؤخرتك
قلت اننا مخطئين ثم انك كنت تألمني جدا
ولا استطيع ان اكرر هذا مرة اخرى
وحتى الان لم استطيع الجلوس من الالم
قال لأنها اول مرة ولم تشعرين بهذا الألم في فيما بعد
لا يابابا لن افعل هذا في مابعد
وكنت اجلس بعض دقائق ثم اقف وامشي عدت خطوات ثم اجلس انة من الألم الذي اشعربة في مؤخرتي
او ربما اترقب البوابة او الطريق
لعلي المح ماما فأنها لم تأتي بعد
فماذا تفعل كل هذا الوقت خارج البيت هل تتسوق كل هذا الوقت انها ذهبت مع زوجي في الثامنة والنصف والان
الثانية والنصف آمن المعقول ان تتسوق كل هذا الوقت
وسألني بابا ماذا بيكي
قلت ماما لم تأتي بعد الم تبحث عنها قال لا تنزعجني فانها آتية قريبا او بعيدا وذهبت الى المطبخ لأجلب ما بة من اطعمة فقد عانت البطون جوعا
وبعد ان تناولنا القليل من الاطعمة
ظهرت الحيوية والنشاط على جسد بابا محمود فبدأت يداه تلامسني تذكرت الالم الذي لم يذوب بعد
ومازالت اشعر بة في مؤخرتي
ولمحت قدوم ماما بالقرب من الباب
وبسرعة اخبرتة لكي يكف عن مايفعلة وقولت لها اية رأيك ياماما
قالت و**** برفوا عليكي عملتي
اللي ماقدرتش اعملة طول حياتي
وتركتهما وذهبت الى غرفتي كي انام
كما تعودت على النوم بعد الظهر
ونمت نوما عميقا حتى افاقني زوجي
في المساء حتى نتناول العشاء..
وكنت حرصة ان لاينكني زوجي هذه الليلة خشيا ان يكتشف اثار بابا محمود على جسدي .. وفي الصباح
والنظام اليومي كالعادة الحمام ثم المطبخ والفطور وخروج زوجي مع والدتة .. وكل هذا النظام لم يشغل فكري بشئ الا شئ واحد قد اثار شكوكي هو الخروج اليومي الدائم لزوجي ووالدتة كل صباح وبعد ان كانت تعود في الحادية عشرة صباحا
اثناء فترة شهر العسل انا وزوجي
الا انها بدأت التأخير بعد هذه الفترة
فلا تعود الا بعد الثالثة بعد الظهر
وكانت شكوكي في اين تذهب كل هذه الفترة .. وقطع تفكري في هذا الامر بابا محمود بالشروع في مشوارة الثاني الذي تخلى عن شاربة من اجله فقد اصبح البيت خاليا وحاول معاكستي ومناوشتي واللمس والاحتكاك ولاكني صرخت قائلة لن افعل ذالك مرة اخرى الم تفهم فماكانا منة الا الانسحاب والتراجع عن هذا الشئ وبعد ان انهيت ما كنت اقوم بعملة ذهبت الى غرفتي واخذت حمام ساخن ولبست وتزينت ثم عددت القهوة والفاكهة وذهبت الى الحديقة فلم اجدة ولم ادري ان كنت في هذا الوقت غاضبة لعدم وجودة ام غاضبة بما حدث بالامس ام غاضبة منة لانة لم يصر على حاجتة مني وذهبت الى غرفتة حتى نتناول القهوة هناك وبالفعل كان مددا في فراشة وقلت لة والدلال بين شفتي الم تشرب القهوة
..نظر الي من فوق نظارتة ويدية تميل بكتابة اعلى فخذية وقال متسائلا اشرب القهوة وبس .. وانتبهت بان مع القهوة بعض الفواكة والبسكويت
فمن الطبيعي ان اقول القهوة واللي انت عايزة .. وبسرعة مد يدة الى صدري وقال عايز من دا.. وقفت ضاحكة وقلت اللي انت عايزة من قهوة وفاكهة وبسكويت لا هنا واشرت الى صدري .. بالامس كنتي حريصة على ان اكل الفاكهة قبل القهوة .. واليوم لا تحرصي على ذلك .. لانك بالامس اجهدت نفسك واليوم لا داعي لذلك ومع ذلك خذ ماطاب لك فلا استطيع منعك ... لالا ااخذ شئا الا اذا اجهدت نفسي وانطفض من فراشة الي وامسك بي احتضنني وانا اقول لن افعل وبكل قوة اصرخ وادفعة عني وهو يزيد في احتضاني وضمي الى صدرة ويقبل رقبتي وشفتي وحاولت الافلات منة وانا اقاومة لا يابابا مش عايزة اعمل كدا لايابابا سيبني يابابا واسمترت حتى بدأ جسدي بالتراخي والليونة وارتفعت اقدامي عن الارض من شدة احتضانة لي ومال بي على فراشة ونام فوقي وكثيرا من القبلات من شفتي وعنقي وصدري الذي اخرجة
وكان ثعلبة قد استقر بين فخداي ومابعد ذلك هل لي من قوة ان اقاوم
لا لا استطيع ونهض عني حتى يتخلص من مايرتدية وانا اعتدلت جالسة كي اتمكن من خلع ملابسي حتى كيلوتي لم اتركة ليخلصني منة هو بل تخلصت منة كي اكتسب الكثير من الوقت وكالعادة رفع فخذيا ليرتشف ماسال من كعبة غرامي لحسا ومصا وقبلات وكنت اجذب رأسة الى كعبة غرامي وكلما داعب فتحت شرجي بلسانة احاول ابعادة عنها واقول لالا هنا لا لانها مازالت تألمني وبعد اكثر من نصف ساعة مضت لحس كعبة غرامي ومص حلاماتي وبزازي ولساني وشفتي وهاهو الثعلب يقترب من كعبة غرامي ولاكنة لم يدخل في كعبة غرامي فهل ضل طريقة ومددت يدي لاضعة على اول الطريق واذا بمحمود يدفعة في كعبة غرامي دفعة واحدة واصبح باكملة داخل كعبة غرامي في ثانية واحدة وارتفع صوتي
قائلة ايوة ايوة كدة كمان كمان قوي
وكان يسألني بتحبي ثعلبي .. ايوة بحبة بحبة قوي وبحبك قوي
وانا كمان بحبك وبحب كعبة غرامك يانونة وقبلني وهو يمارس الحب مع ني وكان ثعلبة رائعا دخولا وخروجا واتتني هزة الانزال اغترق كعبة غرامي بمائة واخرج ثعلبة من كعبة غرامي وقلبني وخفت من ان يمارس الحب مع ني في عجيزتي فرفضت وقولت لالا عجيزتي لا
فقال لا تخافي .. لالا يابابا وحياتك يابابا لا تنيكني في عجيزتي قال حاضر ووعدني ان لا يفعل ذلك وجعلني على ركبتي ورأسي على الفراش وعجيزتي مرفوعة في الهواء وجاء من خلفي بين سيقاني وادخل ثعلبة وانزلق سريعا داخل كعبة غرامي وبدأت اتراجع في اتجاه ثعلبة حينما يدفعة وداعب بزازي وحلماتي وكانت عانتة تضرب اردافي وكنت انا اسرع في ضربات كعبة غرامي نحو ثعلبة حتى افرغ في كعبة غرامي ونمت على بطني وهو مازال معي نائم فوقي وثعلبة مازال في كعبة غرامي وظل حتى اراح جسدة على جسدي ثم تراخا وتسلل ثعلبة من كعبة غرامي وتمدد بابا بجانبي وسألني لية مش عايزة تتناكي في عجيزتك
اجبت لانها تؤلمني فقال لا عليكي اذا فسوف اجعلك لا تشعرين باي الم
ولبست ثيابي التي كانت منثرة في كل ارجاء الغرفة وتأكدت باني لم انسى شئا حتى لا تلاحظ ماما ولم يتركني بابا هذا اليوم بعد هذا فأتى الي غرفتي كنت قد خرجت من الحمام وكان يحمل ارقى انواع مرتبات البشرة ... تأكدت مما ينوي فعلة
وقلت لة لاتفكر في هذا فقال .. اوعدك بان لاتشعرين بادنى الم
تذكرت الالم الذي قد شعرت بالامس وقلت لاانسى الم الامس انك لا تشعر كيف يؤلمني هذا وكنت اشير الى ثعلبة
انة لرائع حين تحضتنة اردافي وممتع في لمسة فتحتي وانما غدار بدخولة فيها فلا اتحملة مرة اخرى وبدأ يلامسني ويقبل كتفي وشفتي وانا اقول بكل دلع لو عايز نيكني في كعبة غرامي
واخذني الى سريري وانامني ونام فوقي وبدأ رحلة القبل المص واللحس اذاب شفتي ولساني ومص حلاماتي بجنون وعض بزازي ولحس كعبة غرامي وعجيزتي وادخل لسانة في كعبة غرامي وذاد هاجي واثارتي وانهارت سوائل كعبة غرامي ثم سكب كل هذا مرتب البشرة تيقنت ان لا رجعة عن ما يفكر فية لا راجعة عن نيك عجيزتي واخذ يدلك بيدية صدري وعانتي وفخذيي ثم قلبني وسكب على ظهري وسكب اكثرعلى عجيزتي ثم دلكهما واهتم اكثر بأردافي وفتحتي عجيزتي وكعبة غرامي وأدخل احد اصابعة في شرجي واخرجة وادخلة عدت مرات ثم اضاف الية اصبع اخر وبيدة الاخرى داعب كعبة غرامي وادخل اصابعة واصبح يمارس الحب مع كعبة غرامي وعجيزتي بيدية وسكب من المرتب على ثعلبة وجاء بة عند فمي فلم اتأخر عن المص لقد زاد احتراقي شوقا لهذا الثعلب ونام فوقي وقلبي يرجف خوفا وعجيزتي ترقص هبوطا واترفاعا لملامسة هذا الثعلب بردفيي
وتوسلت الية واسترحمتة ان لايكون
قاسيا مثل الامس وقبل ان اكمل كلامي كان ثعلبة قد استقرفي اعماقي بكل سهولة ويسر وساعد في ذلك المرتب السحري واخذ يمارس الحب مع عجيزتي
وتجاوبت معة وكنت اتصدا ضرباتة بأردافي وارفع عجيزتي شيئا فاشيئا حتى اصبحت في وضع ساجدة واذيد في دفع عجيزتي نحوة وهو يداعب بيدة وبالاخري بزازي وحلمتي وسألتة الم يكون لكعبة غرامي نصيب اخرجة من عجيزتي وادخلة في كعبة غرامي ثم تناوب ثعلبة في نيك كعبة غرامي وعجيزتي حتى افرغ منية في عجيزتي وعلى اردافي وتنبهت
ان الوقت قد مضى وماما ستأتي واسرعت وطلبت منة الاسراع في الذهاب من غرفتي قبل ان تأتي ماما زوجتة
واستمر بابا محمود يمارس الحب مع ني كل يوم حتى طلبت من زوجي ان يشتري لي سيارة وما كان زوجي الا الاعترض
وايدني بابا محمود في شراء السيارة
وامر زوجي بهذا وكانت ماما تتأخر يوما وتبكر يوما واخذني بابا محمود الى عدة شقق يمتلكها زوجي حيث انة كان يأخذ شقة في كل برج يقوم ببناءة
وكان بابا يجري اتصالا بزوجي حتى يعلم اين هو ونذهب الية لنتأكد انة في هذه الشقة ثم نذهب الى شقة اخرى حتى يتسع لنا الوقت ولاتزعجنا ماما والدتة زوجي
وذهبت مع بابا كل الشقق الذي يمتلكها زوجي وكان يمارس الحب مع ني في كعبة غرامي ويداعب عجيزتي ويمارس الحب مع ني في عجيزتي ويداعب كعبة غرامي وتمنيت بدلا من هذه المداعبة ان يكون ثعلبا اخر تمنيت
ان اجامع شخصين في ان واحد

وتساءلت هل تعلم حماتى بما نفعله انا وبابا محمود .. وهل لو علمت ستباركه... هل ستشاهدنا معا.. هل يمارس الحب معى ويحرمها ام ان لها ليال خصصها لها ..


*****

الكوكب الثامن والستون. كوكب قصه امراة عاشت اسبوع مع 3 شبان فى شقتهم ..جنس جماعى
محارم


قصه امراة عاشت اسبوع مع 3 شبان فى شقتهم ..جنس جماعى


كنت ماشيه فى الشارع وطلع عليا واحد بيعاكسنى ولم ارد عليه استمر فى معاكسته وقرب منى وشدنى من ايدى
وحاول ان يفعل معى اكثر لكن ضربته على وجهه فشدنى من القميص فقطع كمه واذا بثلاث شبان خلصونى منه
وخلع احدهم قميصه ولبسنى اياه حتى لا اكون عريانه فبزازى جهة الكم المقطوع ظهرت
حقيقة الامر دى اول مره اتعرض لمثل هذا الموقف السخيف من الرجل المتهور والموقف الرجولى من الشبان الثلاثه
اوقفوا تاكسى وركبت معهم وسار التاكسى وجلسنا على شاطئ النهر وطلبوا 4 كاسات عصير شربنا وهدات شويه
انا دره نعم هذا اسمى 33 سنه مطلقة والثلاثه هم
مؤنس 22 سنه طالب جامعى
انيس 45 سنه موظف
خليل 29 سنه كهربائى
اتعرفنا وبعد شويه قالوا هيا نروح عندهم فى شقه لدى احدهم لتغيير القميص الممزق
احدهم اشترى لى قميصا ولازم اروح معاهم لتبديل القميص
انا قرويه اصلا ومطلقه وكنت ذاهبه الى اختى فى تلك المدينه الصاخبه وحدث ما حدث
وان اختى لا تعلم اننى اتيه لزيارتها فلو تاخرت ساعات او يوم لن تقلق
اقنعونى بشجاعتهم وحسن معاملتهم وذهبنا جميعا الى الشقه
فرجونى عليها وكانت عباره عن صاله وحجرتين
خصصوا حجرة لى وحجره لهم والصاله للجميع
واحد نزل يشترى ماكولات وعصير وجهزت المطبخ واعددت الغذاء تغدينا واحسست اننى يجب ان انام
ولو ساعه
قمت من النوم ياااااااااه فقد مضى عليا حوالى 6 ساعات من النوم وجدتنى بالليل وان وحدى بالشقه
قمت نظفتها ورتبتها واعددت العشاء وجلست امام التليفزيون واذا بالثلاثه يصلون
اهلا يا دره نمتى كويس واستريحى؟
ايوه
خليكى معانا الليله ريحى والصبح ابقى روحى مشوارك
افكر
اتعشينا وجلسنا وفى الاخر استاذنت ودخلت الاوضه المخصصه لى وسالت نفسى
هل اتربسها من الداخل ام اتركها
فكرت وقمت اتربسها لم اجد ترباس فقلت موش مهم اهى ليله وتعدى
وبعد شويه دخل انيس 45 سنه عليا
قمت اتعدلت ولازم اشكره على تصرفه وخاصه انه الاكبر
قال لا تشكرينى ده واجب ورحب بيا وقال دى فرصه انهم عرفونى وانى طيبه وفى الحفظ والصون
وقرب منى وطبع بوسه على خدى وضمنى على صدره وادخل ايده بين وراكى وقال لازم ينام معايا اذا
لم يكن لدى مانع
صراحته اعجبتنى وشهامته جعلتنى ضعيفه امامهم حتى لو ناكونى الثلاته
قلت له بشرط لا تقذف لبنك جوايا لاننى ممكن احبل
قام وركبنى وقعد يدق فيا ساعه وانا مبسوطه جداا وخلص وقال تصبحى على خير
وبعد شويه جاء مؤنس وخليل عندى
وقالوا عاوزين يتمتعوا زى انيس
وانهم ح ينكونى جماعى استغربت وقلت اشوف
الوالد مؤنس ابو 22 سنه ما عندوش خبره ومستعجل قام ركبنى و5 دقايق نطر فى وجهى وارتمى على الارض
خليل باين عليه حريف
شقلبنى ولحس كل حته فيا هيجنى اوى وركز على عجيزتى
وقام وقومنى على ركبى ودخله بين وراكى فى كعبة غرامى
وبصيت لقيته بيلعب فى خرم عجيزتى استحليت لعبه وفشخت له جامد
وطلع ثعلبه من كعبة غرامى وحطه على عجيزتى ودفعه حسيت بالم لذيذ
ومسكنى من بزازى يعصرها وشدنى من شعرى عاوزه اصوت واصرخ من الالم الممتع
وصلنا لقرب الفجر لحد ما خلصنا ونمنا وقمت الصبح لقيت نفسى لوحدى وهما راحوا شغلهم
فضلنا على كدا ييجى اسبوع
اللى عاوز يمارس الحب مع يدخل عليا
مره واحد لوحده

ومره اتنين مع بعض
واتفقنا ان ح امشى بكره خلاص فقالوا نعمل حفله نيك جماعى احنا الاربعه
هما التلاته عليا
قلت اجرب واشوف
طلعنا فى الصاله وسلمتهم نفسى
اللى عاوز كعبة غرامى اتعدل له
واللى عاوز عجيزتى ادهاله
واللى عاوز بزازى ادير يه
لحد ما بصيت لاقيت ثعلب فى عجيزتى رايح جاى
وثعلب فاشخ كعبة غرامى رايح جاى وثعلب جوه بقى وبزازى
وبيتغيروا عليا ..سيبتهم يمتعونى وتعبونى على الاخر
صبحت الصبح واستاذنت
قالوا لازم يوصلونى لاختى

بعدما زرت اختى وبت معها عدة ايام قلت لها اننى عائدة للقرية. ووعدتنى بحرارة وكانت رافضة رحيلى لولا اصرارى الشديد.

وعدت الى عشاقى الثلاثة. الذين اتفقت معهم ان ننتقل الى مكان جديد لا يعرفهم فيه احد. ويقدمونى على انى اختهم المتزوجة وزوجها مسافر ببلد خليجى وعلى انهم اشقاء لبعضهم البعض. وبذلك استطيع العيش معهم دون مواجهة كلام الناس. وكانوا مثقفين تعلمت منهم الكثير. قرأنا معا كتاب الموتى الفرعونى. وكتبهم التاريخية. وكتبهم عن الاساطير الاغريقية والرومانية. وكتب الاديان بما فيها الكتاب المقدس. والعلمانية والحريات والتنوير. واللادينية والربوبية.


*****

الكوكب التاسع والستون. كوكب السلف وممارسة الحب

عندي واحدة ساكنة في البيت بتاعنا اسمها سلوى مشكلتها إنها غاوية سلف وشراء أجهزة كهربائية بالقسط وبيعها بنص تمنها عشان تسدد فلوس الديون القديمة وتبدأ في ديون جديدة . المهم وصلت ديونها لأمي بس إلى 6000 جنيه .

كانت بتستلف عشان تدفع للمحامين عشان القضايا اللي رافعاها عليها المعارض
وكانت ما بتطلعش عند حد غيرنا وبس ولما عرفت بالفلوس اللي عليها لأمي قابلتها بره وإديتها الفلوس عشان تديها لأمي وأكتب عليها وصل أمانة بالمبلغ لأنها رفضت تكتب الوصل لأمي وهي بتحب الفلوس قوي .

فلما شافت الفلوس وافقت ومضت على الوصل مع اتفاق بيني وبينها إن محدش هيعرف إني إديتها فلوس حتى أمي بدأت أتقرب منها بحجة إني عندي مشاكل ونفسي أتكلم مع حد .

وبدأنا نخرج مع بعض لمدة سنة خروج وبس وكنت باديها فلوس عشان تسدد اللي عليها للمعارض وما كنتش باسألها على الفلوس اللي عندها . وكان اتفاقنا إننا أصحاب وبس وبدأت تشتكي من جوزها إنه بيضربها وكلامها بدأ يتغير معايا .

وفي يوم اتصلت بيا وقالت لي أنا مخنوقة وعاوزة أقابلك . واتقابلنا . قعدت تعيط وتتكلم إن جوزها بيضربها وإننا لو مش في مكان عام كانت ورتني صدرها ووراكها والضرب اللي عليهم .

خدتها في حضني وراضيتها . وروحت .

لحد ما جالي ألم في ضهري ورحت للدكتور فقال لي عملية الغضروف وكنت داخل على شلل لاقيتها وبدون مقدمات مسكتني وقعدت تبوسني من شفايفي وكانت أول مرة حد يبوسني وقعدت تعيط عليا .

وبعد أربع شهور من العملية وقفت على رجليا تاني وكان أول طلب لي بعته ليها في رسالة هوه إني عاوز أبوسها زي ما باستني .

رفضت وقالت : خايفة البوسة تجر طلبات تانية بدأت أبعد عنها .

اتصلت بيا وسألتني : الفلوس ليها علاقة بالبوسة ؟.

قلت لها : أنا بحبك واتأكدت إنك بتحبيني في المستشفي .

قالت لي : هاقول لك تقدر يا حبيبي تؤجر لنا ولو أوضة نتقابل فيها مرة في الأسبوع ؟

قلت لها : لا عشان مش معايا فلوس بعد العملية .

قالت لي : أنا عاوزة أتجوزك . هات لي شبكة .

ما كدبتش خبر ورحت أنا وهي عند الصايغ واشترينا دبلة وسلسلة وحلق .

وقالت : هاتهم .

قلت لها : لا يوم الدخلة .

وفعلا أمي خرجت في يوم وجوزها راح الشغل ، إديتها رنة ، طلعت ، وكانت لابسة ترنج الجاكت بتاعه بسوستة بطوله .

لبستها الشبكة هههه وبوستها بوسة طويلة قوي . وبدأت أمسك جسمها من غير خوف وحسست على صدرها وعلى رقبتها وقمت من مكاني ، وقلت لها : يالا ندخل جوه.


قالت لي : بس مش هنعمل حاجة عشان لسه مكسوفة .

المهم وعدتها إن أول مرة مش هنعمل حاجة .

ودخلنا علي السرير وبدأت أبوس فيها . وهي تقول لي : أنا بحبك .

وفتحت السوستة وطلعت بزازها ، وقعدت ألحس فيهم ، ومديت إيدي جوه البنطلون وبدأت أمشيها على عجيزتها ، ورحت على كعبة غرامها .

شدت إيدي وقالت لي : هنزل إحنا قلنا إيه .

المهم نزلت واتفقت معايا إن المرة الجاية دخلة بجد .

ويوم الدخلة اتصلت بيا الصبح ونزلت عندها ضلمت الشقة وقفلت الباب على ولادها ودخلنا الأوضة اللي جنبهم ، كانت لابسة جلابية بلدى ساتان سكري مخططة إنما رهيبة ، راحت قلعت الجلابية وقالت : من النهارده مفيش كسوف .

لاقيتها ملط قدامي . رحت راميها على السرير ، وطلعت فوقها ، وقعدت أنيك فيها ساعة ونص من كعبة غرامها ومن عجيزتها .

وفى يوم جبتها لها فستان زفاف جميل ابيض. ورقصنا على انغام اغانى الزفاف دقوا المزاهر واتمخطرى يا حلوة. ومن يومها وأنا معاها كل يوم بعد ما ينزل جوزها الشغل يعني كل يوم الساعة 8.30 صباحا تعرفوا إني بانيكها . وقعدت تحلف إن جوزها مش بيبسطها عشان ثعلبه مرخي وبيجيبهم بسرعة وإن أنا جامد عشان لسه بخيري لأني أصغر منها بتسع سنين هي 35 سنة وأنا 26 سنة . وكانت تزعل لو قلت ليها في يوم عندي شغل . القصة دي حصلت لي بجد .

*****

الكوكب السبعون. كوكب مغامرات مصرى فى الرياض مع مرات الكفيل






أنا هشام طبيب شاب مصرى 29 سنة مقيم بالرياض فى المملكة العربية السعودية ، قوى البنية ، رياضى ، وسيم . طول عمرى باعشق الجنس بس باحب أمارسه على الماسنجر مايك وكاميرا وباتمتع لما أتفرج أنا وبنت على فيلم سكس بنفس الوقت ونسمع آهات بعض ولما أنزل حليب ثعلبى على الكاميرا وبنت تصرخ من الشهوة.


المهم ما حاولتش أنيك حقيقى . وكان شغلى كله رجالة زى ما انتم عارفين فى مجتمع منغلق زى المجتمع السعودى ومفيش اختلاط . وده ساهم فى تعميق مشكلتى .

وفى مرة قابلت على الشات واحدة سعودية اسمها العنود عمرها 35 سنة . حسيت بحلاوة روحها واتشوقت أشوفها على الكاميرا .. وأكلمها ..


حاولت أقرب منها فى الشات وأخدت إيميلها وبدأنا نتكلم بعد الشغل على الإيميل وكانت بتحاول تجرنى للجنس على الكام وكنت بخاف على شغلى ونفسى أحسن اتفضح فى البلد والكفيل يرحلنى ولا أتجلد وأتهان من القضاء السعودى لكن ما قدرتش وبدأنا نتكلم على الكام والمايك بشهوة غريبة . كانت بتلحس الكاميرا كأنها بتلحس ثعلبى وكانت بتدخل الكاميرا فى داخل كعبة غرامها وعشنا شهر شهوانى 4 أو 5 ساعات بالليل كل يوم.

ويا خرابى على جمالها لما شفتها على الكاميرا . كانت العنود جميلة بطريقة لا يتخيلها بشر ، وقالت لى إنها مطلقة - واتضح لى بعد كده إنها متجوزة ومتجوزة مييييييييييييين - . كان جسمها خرافى صدر ملبن منتصب وكانت تتفاخر إنه من غير حمالة صدر وبطن . كنت على طول أجيب شهوتى وأنا باتخيلنى بالحسها بلسانى وعجيزت تهوس والكولون حازز عليها وكعبة غرام مبطرخ وهيقطع الكولون من قدام لما بتلبس بنطلونات استريتش المهم مش ها أطول عليكم.


وكان بينا غمز ولمز بالمتغطى لحد التاسعة صباح يوم الجمعة 12/7/1430 وفتحت الماسنجر وبدأنا نتكلم على اللى حصل على النت بينا طول الفترة اللى فاتت وقعدنا نتكلم . قالت لى إن جوزها مسافر فى مأمورية تبع شغله من إمبارح فى الدمام ومش راجع قبل أسبوع.

وفجأة قالت لى إن النهارده أول يوم تتمنانى حقيقى إمبارح ، وإنها عايزة تيجى لى بيتى وسألتنى عن العنوان قلت لها .

شوية والباب خبط ، وكانت صلاة الجمعة بعد ساعة . وفتحت . كانت منقبة ولابسة عباءة سوداء مثيرة مزينة ومخصرة قالت لى : أدخلنى بسرعة ، أنا العنود .

أدخلتها ومددت يدى ونزعت عن وجهها النقاب ، وأبعدتنى ضاحكة وخلعت عباءتها فإذا البكينى الملتهب يختبئ تحتها ، ، وبدأنا نقرب من بعض وبستها فى الشفايف وبقيت أمص شفايفها وأعض فيهم وألحس لسانها وأنزل على رقبتها وأنا بافك فى السوتيان بتاعها ونزلت لصدرها ويا لهوى أجمل مليون مرة من اللى شفته على الكام كأنه صدر جديد بقيت أمص والحس وأعضعض فى الحلمة وألعب بلسانى بينهم وهي تصرخ آهات مكتومة ونزلت لبطنها والحس وألعب بلسانى والعنود خلاص مش قادرة نزلت لكولوت البكينى أنزله ولاقيت تحته كولوت أبيض ونزلت على كل جزء من رجليها ألحسه وأبوسه لحد ما حطيت راسى على باب الكعبة غرام فوق الكولوت الأبيض ولاقيته غرقان وشفرات الكعبة غرام ظاهرين جدا تحته وبدأت ألحس عسلها والعب بلسانى فوق الكولوت وقلعته ودخلت لسانى جوه كعبة غرامها .

الأمورة السعودية ارتعشت رعشة ما شفتهاش لا قبل ولا بعد وفضلت ترطن وتغنج باللهجة السعودي وبدأت تمسك فى راسى وتضغط عليها باتجاه كعبة غرامها وأنا بادخل لسانى وقمت وحطيت ثعلبى فى بقها وهي تمص وترضع وتلعب بكعبة غرامها بنفس الوقت ونزلت أنيك بين بزازها بثعلبى لأنى كنت عارف اللى هي بتحبه من خلال الجنس على الماسنجر وأنيك سرتها وقلبتها على بطنها وألحس فى كعبة غرامها من ورا وأبعبص عجيزتها بصباعى وهي تصرخ وبعدين لاقيتها زقتنى نزلتنى على ضهرى وأقول لها : اصبرى يا سعودية يا لبوة.

تقول لى العنود بالسعودى ما معناه بالمصرى : لا خلاص مش قادرة يا المصرى .

وراحت ماسكاه وحاطاه على باب كعبة غرامها وراحت قاعدة مرة واحدة بكل قوتها عليه دخل جوه رحمها وهي تصرخ وتقوم وتقع زى المجنونة وطلعته من كعبة غرامها لعجيزتها وعلى كدا نصف ساعة وكل ما تحس إنى هانزل تهدا شوية لحد أنا ما أهدا وتبدأ تانى بخبرة وشبق وشهوة ما شفتهاش فى أعتى الأفلام الجنسية لحد ما خلاص اتكيفت وشبعت طلعته من عجيزتها حططته فى كعبة غرامها وقالت لى : نزل فى كعبة غرامى يا هشوم علشان أشتاق لثعلبك على طول .

ونزلتهم فى كعبة غرام العنود - ما أحلى الكعبة غرام السعودى - ومليت كعبة غرامها لبن بالهبل ولحست ثعلبى ومصته ولبست ونكتها بعدها أربع مرات نزلت لبني تلات مرات فى كعبة غرامها ومرة فى عجيزتها.

وهى بتلم هدومها وقعت منها صورة راجل .. مسكت الصورة لاقيته الكفيل بتاعى .. قلت لها : مين ده ؟

قالت لى : ده جوزى .

قلت : قصدك طليقك .

قالت لى بالسعودى ما معناه بالمصرى : لا أنا كذبت عليك . ده جوزى لغاية دلوقتى ومبنفكرش فى الطلاق . أنا قلت كده بس عشان أقربك منى وخفت إنك تبعد عنى .

اتكيفت أنا أوى من معرفتى بإنى نكت مرات الكفيل اللى مستعبدنى وقارفنى فى حياتى وذاللنى آخر ذل ، والعنود ما كانتش تعرف اللى بيشتغلوا عند جوزها ، واستمرت علاقتنا الملتهبة وحملت منى ولد زى القمر سمته هشام ونسبته للكفيل البقف المتقرطس جوزها وكنا بنتقابل فى بيتى أحيانا باقابلها فى بيتها فى غياب جوزها فى المأموريات بس مش كتير للظروف اللى انتم عارفينها !!!!!!!!!! وفضلنا أنا والعنود ننام ونقوم ونقوم وننام على حب فى حب لغاية ما عرفتنى على صاحبتها نوف .. يا خرابى على نوف ! ولكن هذه قصة أخرى.


*****

*****

انها كواكب تتصادم
فى كأس من النبيذ الأحمر

كواكب حرة متنورة
كواكب متنوعة
تسعى لنيل النجوم
وتثمل فى كأس لا ينضب
من النبيذ الاحمر
معتق تكاد حمرته
تضئ ولو لم تمسسها نار
حين ترشف منه رشفة
يعيدك بالزمن للرومان
والفراعنة والبيزنطيين
يعيدك لكل عصور التاريخ
حين تمس الكواكب
تريك حب الاسود للبيضاء
والابيض للسوداء
تريك غرام المسيحى بالمسلمة
والمسلم بالمسيحى
تريك حب اللادينى للبهائية
والزرادشتى للبوذية
حين تمس الكواكب
تريك عشق الاخ لاخته
والابن لامه
واغواء الاب لابنه
والعم لابنة اخيه
وصبابة الحماة بزوج ابنتها
والخليجى بالمصرية
والمصرى بالخليجية
والسورية واللبنانية
والسورى بالمصرية
حين تمس الكواكب
تريك القرن العشرين
والقرن الاول
والقرن التاسع عشر
تريك الامبراطورية الالمانية
وتريك السينما الامريكية
تريك الاكشن والفانتازيا
والرعب والخيال العلمى
تريك السيرة الذاتية والاطفال
والمراهقين
تريك البيت الامريكى ذا الطابقين
حين تمس الكواكب
تريك امراة غصبت عن نفسها
متزوجة او لا
من مدير زوجها او من ابنها
او من امراة غيورة
مدام ديوثة
تريها عالما من الرجال
متع متنوعة
رجال يمارسون الحب معها
جانج بانج وثلاثية
وايلاج مزدوج
ويحكون لها حياتهم
ومهنهم
وكل شئ عن حياتهم
وهمومهم
يمارس الحب معها
المثقف والجاهل
الطيب والشرير
الغنى والفقير
المحلى والاجنبى
حين تمس الكواكب
تريك إلهة ربة وبشرى يحبها
حد العبادة
تريك عشق ومضاجعة
حتى مع ملاك انثى
او امراة مستنسخة
او روحها متناسخة
امراة عملاقة
او مصغرة
او خفية
امراة بطلة خارقة
سوبرهيروين
حين تمس الكواكب
تريك الانيمشن
طفوليا وبورنوجرافيا
حين تمس الكواكب
تريك يا امراة عاشقة
معشوقك جيمس ستيوارت
زوجا لك وبين احضانك
حين تمس الكواكب
تريك عشق الفلسطينى للاسرائيلية
والاسرائيلى للفلسطينية
حين ترشف من بين
الكواكب المتنوعة الالوان
ترى جوارب قوس قزح
وزى زتانا
والبودى ستوكنج
ترى العشاق فراشهم
راية بلديهما
بريطانيا والسعودية
راية بلديهما
اسرائيل والسعودية
راية بلديهما
امريكا والسعودية
او سوريا ومصر
حين تتصادم الكواكب
متلالئة
فى الكأس البلورى
الرقراق
والنبيذ بداخله يتالق
كالياقوت
بلور مرصع بالياقوت
ترى المنومة مغناطيسيا
والمتحكم فى عقلها وارادتها
ترى امراة من كوكب اخر
يشرق عليه نجم اخر
تغرب عنه شمس ثانية
كل امراة هى كوكب
كوكب ذو اناسى كثيرة
كوكب ذو بحار ومحيطات
ذو هواء وماء
ذو اشجار وانهار
كل امراة هى كوكب
من الحياة ومن الاغراء
ومن الغنج
ومن العمل
ومن الثقافة والعلوم
والتاريخ والجغرافيا
والفنون
كل رجل هو كوكب
من الحياة
ومن العشق
والصبابة والولع
ومن الانسانيات
والاداب
من التاريخ والجغرافيا
ومن الفنون
والعلوم والثقافة
ومن الادوات المنزلية
ومن الاشغال النسوية
ومن الزراعة والصناعة
حين ترى الكواكب تتصادم
فى كأس من النبيذ الاحمر
تعرف معنى الحريات
الدينية واللادينية
الشخصية والجنسية
وحقوق الانسان الاممية
والقيم الغربية
قيم الحضارة الاوروبية
والامريكية
الاغريقورومانية
واليهودومسيحية
حين تتصادم الكواكب
بداخل النبيذ الاحمر
ترى متزوجة فاقدة الذاكرة
وتم استغلال ذلك فى مساكنة
طال انتظارها
مع رجل يعشقها
لكنها كانت تصده
بحكم كونها متزوجة
قبل ان تفقد الذاكرة
حين تتصادم الكواكب
بداخل الكأس البلورى
ترى امراة تستطيع
صنع احلام ايروسية
جماعى فى نومها لنفسها
مثل كابوس شارع إلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق