الخميس، 11 أكتوبر 2018

ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 4

ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 4


 

اليوم السابع. النهار السابع

سافعل الكثير لاصل لامى "حصريا"
الجزء الاول

اليوم اعود من جديد اليكم لاكتب قصه جديده لكم اتمنى لكم المتعه....

اولا انا عايز اقول حاجه مهمه جدا قبل بداية القصه انا عارف ان فى ناس كتير كانت منتظره ان انا انزل بقيت قصه هشام وعائلته البسيطه بس انا بتأسف للناس كلها لان انا مش هقدر اكمل قصة هشام لان انا كنت بجد مشغول الفتره اللى فاتت فكنت بفتح كل يوم حوالى ساعه بس الكمبيوتر ونسيت القصه خالص الاحداث نستها عشان كدا انا قررت اكتب قصه تانيه واكيد هتكون احلى وانا بتمنى من الجميع انه يتمتع بقصص سواء قصص محارم او قصص مصوره تابعونى شكرا لكم جميعا .

الان نبدا القصه المثيره جدا :

انا اسمى ايمن اعيش مع امى وابى لم ينجبوا غيرى لذلك انا اعيش بكل ترفيه ومتعه واقوم بفعل ما اريد فى اى وقت ولكن كل شئ اقوم بفعل اقوم به باحترام لان امى امرأه محترمه جدا ومنقبه ولا تكشف وجهها امام رجال ابدا وسنها 38 سنه انا لم ارى جسدها عارى ابدا ولكن من رؤية ملابسها

فى البيت لديها صدر كبير حقا وطياز كبيره ايضا ولكن لم استطيع رؤيتها وهيا عاريه ابدا لانها دائما تجلس فى غرفتها لا تخرج من غرفتها الا عندما يأتى احد من اقاربنا او لعمل الطعام لى ولابى ولكنها طيبه جدا وتعاملنى بكل حب وانا ادرس وسنى 16عام انا كل الذى اعرفه عن الجنس هو مشاهدة

المجلات الجنسيه مع زملائى فى المدرسه فقط ولم اشاهد جسد امراه عارى من قبل ولدينا عائله كبيره ولكن كل شخص يعيش فى حاله ابى يعمل فى جريده للاخبار سنه 42 عام وهو طيب جدا ويساعد جميع العائلة وفى يوم كنت جالس فى الصاله مع امى سمعنا هاتف امى يرن ذهبت امى لكى

تاخد الهاتف قالت هذا خالك قولتلها هل هناك شئ يا امى قالت لا يا بنى ولكن خالك لم يتصل بى منذ فتره كبيره جدا اكيد هناك شئ حدث رد عليه انت يا بنى قولتلها حاضر يا امى ردت عليه قالى بصوت عالى الحق ابيك يا ايمن عمل حادث وهو فى المستشفى قولتله ما اسم المستشفى قال لى اسمها قولت

لامى بكت كثيرا وقالت لى هيا نذهب بسرعه الى المستشفى ذهبنا بسرعه الى المستشفى وجدت العائله كلها كانت هناك والكل يبكى جلست بجوار امى ننتظر ما سيحدث انا كنت منهار انا وامى لا اعرف ماذا سيحدث لابى كنت خائف كثيرا بعد مرور وقت خرج الدكتور والكل واقف يساله كيف حال

ابى قال لقد توفى انا اسف لكم امى وقعت فى الارض تبكى كثيرا والكل يبكى كثيرا وانا ايضا بكيت كثيرا ااخدنا والدى وقمنا بدفنه واخدنا العزاء واخدنا عام لكى ننسى ما حدث فى هذه الفتره امى كانت تبكى دائما على حالها وما سيحدث لها بعد والدى وكيف ستاتى بالمال من اجل دراستى ورعايتى مر

العام ومال والدى كنا ننفق منه خلال هذا العام حتى اقترب على الانتهاء امى قالت لى انا يجب ان اجد عمل لكى ننفق منه لان مال والدك اقترب على الانتهاء قولت لها يا امى انا من سيعمل انتى لن تخرجى ابدا من البيت قالت لى ودراستك يا بنى قولت لها انا متبقى لى سنه فى الدراسه انا ساكتفى

بالسنويه فقط وساترك الدراسه قالت لى يا بنى انا لن اوافق على ذلك قولت لها يا امى اذا خرجتى سوف تتعرضى للاهانه فى الخارج يا امى انا من سيعمل وانتى يا امى ستجلسين فى البيت كما كنتى انا مثل ابى قالت لى يا بنى هذا سيكون كثير عليك انا خائفه عليك يا ابنى قولتلها لا تخافى يا امى انا

دائما بجانبك لن اتركك ابدا يا امى حضنتى بكل قوه وقالت لى انا احبك يا ابنى واتمنى لك طول العمر يا امى وقالت لى انا سوف اذهب لكى اقوم باعداد الطعام لى ولك يا بنى انتظرنى هنا ساعود قولتلها حاضر يا امى انا فى انتظارك شكرا لكى ذهبت امى لاعداد الطعام وانا انتظرها بعد قليل امى احضرت

الطعام لكى نأكل انا وهيا وبالفعل اكلنا انا وامى وبعد الانتهاء من الطعام شكرتها كثيرا على الطعام لانه لذيذ جدا وقولت لها انا سوف اذهب الى الحمام لكى استحم واذهب بعد ذلك الى النوم قالت لى ماشى يا بنى اذهب انت وانا ساقوم بغسل الاطباق وبعد ذلك ساذهب للنوم تركتها وذهبت للحمام

لاستحم وبعد الانتهاء ذهبت لغرفتى ونمت استيقظت فى الصباح خرجت وجدت امى تقوم باعداد الافطار ذهبت انا الحمام غسلت وجهى وخرجت وجهزت نفسى وخرجت لامى جلست افطر معها وانتهيت من الفطار قولت لها انا سوف اذهب يا امى الى المدرسه قالت لى اذهب يا بنى ولكن لا تتاخر

فى الخارج اخرج من المدرسه على البيت يا بنى قولت لها حاضر يا امى وفعلا خرجت وذهبت الى المدرسه وانا ذاهب الى المدرسه وجدت صديقى مازن ينتظرنى قالى لى هيا بنا يا صديقى لكى نذهب مبكرا الى المدرسه وبالفعل ذهبنا انا وصديقى الى المدرسه دخلنا ودرسنا واليوم انتهى وانا خارج من

المدرسه قال لى مازن هل ستذهب للمنزل يا ايمن قولت له اكيد ساذهب للبيت قال لى لماذا لا تاتى معى الى النادى نتمتع قليلا ونذهب للمنزل انا وانت قولت له يا صديقى انا وعدت امى بأنى سوف انهى المدرسه واذهب للبيت مباشرتا انا اسف يا صديق انا ساذهب للمنزل وجدت ام مازن اتيه نحونا

قولت له امك اتيه يا صديق قال لى اوك قالت لنا اين تذهبون الان يا اولاد قولت لها انا ذاهب الى المنزل يا سيدتى قالت لى انا سوف اتى اليك اليوم انا ومازن لكى اعطيكم الدرس فى الساعه 6 مساء قولت لها انا اعرف يا سيدتى انا منتظركم ثم تركتهم وذهبت الى البيت نسيت اقول لكم ام مازن هيا

مدرسه فى المدرسه اسمها ميرفت وهيا امراه مثيره جميله وتمتلك جسد كبير نوعا ما المهم ذهبت للمنزل وجدت امى ناائمه دخلت انا ايضا لكى انام ونمت استيقظت على صوت امى استيقظ يا ايمن مدرستك فى الخارج هيا وابنها فتحت عينى وجددت امى لابسه النقاب لم تظهر وجهها لهم قولت لها

حاضر يا امى انا سوف اخرج لهم شكرا لكى ذهبت امى وانا استيقظت وارتديت ملابسى وخرجت لهم سلمت عليهم وجلست اخذ الدرس وانا بدرس وقع قلم ميرفت نزلت لكى تلتقطه من على الارض نظرت الى صدرها انه رائع جدا وكبار ايضا ومثيرين جدا زوبرى بدا يقف على بزازها حاولت

الجلوس بطريقه صحيحه لكى لا ترى زوبرى لا اعرف ماذا افعل لقد وقف مثل الحديد بعد قليل وجدتها تنظر الى زوبرى لقد راته وهو منتصب كنت فى قمت الخجل لا اعرف ماذا افعل قولت لها انا سوف اذهب الى الحمام يا سيدتى قالت لى اذهب يا ايمن ذهبت وجلست قليلا فى الحمام وخرجت زوبرى كان

عادى جلست وهيا تشرح لنا الدرس بعد قليل انتهينا من الدرس قالت لى انا اريدك انا تدرس جيدا يا ايمن قولت لها شكرا لكى يا سيدتى وذهبت هيا وابنها امى خرجت وقامت باعداد الطعام لنا واكلنا وبعد الطعام ذهبت انا الكمبيوتر العب قليلا وانا بلعب تذكرت بزاز ميرفت الجميله طلعت زوبرى وفضلت

ادعك فيه لحد لما نزلت وانا افكر فى بزاز ميرفت نمت من التعب على السرير سمعت صوت الباب بيفتح امى كانت داخله عشان تشوفنى نمت ولا ايه وانا عملت نفسى نايم على السرير وزوبرى لسه بينقط لبنه بس انا غطت نفسى باللحاف عشان متشوفش زوبرى وعملت نفسى نايم لقيتها داخله

وبتقول انت نمت يا ايمن وشويه سمعتها بتقول ايه اللى على الارض دا كله شويه وقالت انت كبرت يا ايمن واخدت بعضها وخرجت قمت انا بعديها لقيت المكان ممسوح مافيش حاجه على الارض ذهبت الى الحمام استحميت وبعدان خرجت دخلت نمت صحيت تانى يوم على صوت امى بتقولى اصحى يابنى

انت اتاخرت على المدرسه النهارده قمت وانا تعبان قولتلها انا اتاخرت جامد يا امى قالتلى لا بس قوم يابنى انت مالك تعبان ليه كدا قولتلها لا مافيش حاجه يا امى قالتلى ماشى يا بنى روح الحمام لحد لما اعملك الاكل خلصت وخرجت من الحمام لبست هدومى وخرجت لامى فطرت معاها وخلصت وخرجت

روحت المدرسه وانا فى الحصه لقيت صحبى مازن بيقولى الدرس هيبقى عندنا فى البيت النهارده يا ايمن انا مستنيك يا ايمن قولتله ماشى يا صحبى خلصت مدرسه وخرجت وروحت البيت اتغديت مع امى وقولتلها الدرس النهارده عند الاستاذه ميرفت فى البيت قالتى ماشى يا بنى بس متتاخرش قولتلها

ماشى يا امى خرجت روحت عند ميرفت البيت خبطت على الباب فتحت ميرفت ليه بس ايه كانت مظبطه نفسها جامد كانت جميله جدا قولت فى نفسى هيا حلوه النهارده ليه كدا سلمت عليها وقالتلى تعالى اتفضل لقيت مازن اعد فى الصاله دخلت اعدت جنبه واخدنا الدرس بعد الدرس ما خلص مازن

قالى انا داخل استحمى يا صحبى وبعدان هجيلك ميرفت قامت وراحت المطبخ قالتلى هعملك عصير انا مكنتش قادر الصراحه اعمل ايه مش عارف دخلت عليها المطبخ وروحت حاضنها على طول قولتلها انا بموت فى جسمك انا نفسى انام معاكى قالتلى انت بتعمل ايه يا حيوان وعماله تبعد عنى لحد لما

سابت ايدى وبعدت عنى وقالتلى اخرج يا حيوان بره انا كنت عارفه انك ناوى على شئ مش كويس من ساعة لما كنت عندكم فى البيت انت اصلا قليل الادب وانا هربيك اخرج يا كلب هعلمك الادب انا مش هديك درس تانى وهفصلك من المدرسه يا كلب قمت معيط وقولتلها انا اسف مكنتش عارف انا

بعمل ايه ومتفصلنيش من المدرسه انا بجد مش عارف انا فكرت فى كدا ازاى يا استاذه انا مش هكرر الكلام دا تانى انا سف قالتلى انت همجى وحيوان انا هربيك انت متدخلش بيتى تانى يا كلب قولتلها حاضر يا استاذه بس انا مش مصدق عملت كدا ازاى انا متأسف قولتلها انا وحيد امى بلاش تعملى ليه

مشاكل لو امى عرفت انى سيبت الدرس عندك هيحصلى مشاكل انا اسف وهيا هتتعب انا مش هكرر اللى عملته تانى انا هعد بكل احترام قالتلى انا هسيبك بس عشان امك لو اتكررت تانى انا مش هرحمك من ايدى اطلع الصاله خرجت وانا كنت مدمر بسبب اللى حصل اعدت على الكرسى فى الصاله جيه

صحبى وقالى تعالى عشان ناخد الدرس اخدنا الدرس وانا وجهى فى الارض مش عارف اعمل ايه خلصنا الدرس واخدت بعضى وخرجت على طول مازن بينادى عليه مردتش عليه وخرجت اتمشيت شويه فى الشارع من الخنقه اللى انا فيها لقيت واحده بتبيع سندوتشات روحت عندها قولتلها انا عايز

سندوتشان كبده بصتلى كدا قالتلى ثوانى وهعملك السندوتشات وقفت شويه من الخنقه كدا وهيا بتنادى عليه وانا مش واخد بالى منها زقتنى قالتى يا استاذ اتفضل انا بنادى عليك من بدرى وانت مش سمعنى قولتلها اسف مخدتش بالى قالتلى ولا يهمك اتفضل بس هيا عجبتنى انا وطول ما انا باكل انا

ابصلها وهيا تبصلى خلصت اكل وقولتلها الحساب كام قالتلى 4 جنيه قولتلها اتفضلى قولتلها اسم حضرتك ايه قالتلى ليه يعنى قولتلها بسالك عادى لو عايزه تقولى خلاص اسف قالتلى انا اسمى بسمه قولتلها وانا اسمى ايمن قالتلى وانا مسالتكش على اسمك قولتلها انا قولت اقولك زاى ما انت قولتى

عموما انا اسف لو كنت ضيقتك قالتلى لا عادى انت مالك بتتاسف كتير ليه قولتلها لا مافيش بس بحب

احترم الشخص اللى انا بكلمه قالتلى ماشى يا استاذ ايمن شكرا على احترامك ليه قولتلها ماشى انا همشى بقى قالتلى مع السلامه واخدت بعضى وانا بفكر فيها لانها جميله فعلا وكان نفسى اعد معاها

اكثر لان جسمها حلو بزاز متوسطه وطياز عاديه بس هيا كشكل جميله روحت البيت بعدها لقيت امى بتاكل سلمت عليها اكلت معاها ودخلت نمت صحيت تانى يوم روحت المدرسه دخلت واخدت الحصص وانا خارج كنت خايف اقابل الاستاذه ميرفت ام مازن خرجت بسرعه من غير ما حد يشوفنى روحت

للبنت بتاعت الكبده اول لما شافتنى ابتسمت ابتسامه خفيفه كدا وانا كمان ابتسمت ليها قولتلها انا عايز اكل سندوتشان كبده لو سمحتى قالتلى انت مالك ماسك فى السندوتشان ليه انت خايف جسمك يزيد قولتلها لا عادى لو مزعلك اتنين خليهم 3 قالتلى انت بتهزر بقى قولتلها طبعا بهزر قالتلى ماشى

انا هعملك السندوتشات قولتلها انا ممكن اسالك سؤال قالتلى اتفضل قولتلها انتى عندك كام سنه قالتلى تانى هتسال اسئله مش بتاعتك قولتلها معلش قالتلى 18 سنه قولتلها يااااه انتى اكبر منى انا 16 سنه قالتلى العمر كله ليك فى حاجه تانى عايز تعرفها قولتلها ياريت ممكن كمان سؤال معلش قالتلى اتفضل

قولتلها انتى متجوزه ولا مخطوبه قالتلى انت ليه بتسال سؤال زاى داا قولتلها انا بسالك من باب المعرفه مش اكتر قالتلى لا انا مش مخطوبه ولا متجوزه قولتلها حلو اوى قالتلى ايه اللى حلو قولتلها معلش طلعت غصب عنى ضحكت وقالتلى بحسب حاجه تانيه قولتلها تانيه ايه بس قالتلى لا مافيش

حاجه اكلت وخلصت واديتها الحساب وقولتلها انا ممكن اعزمك على عصير فى مكان هادى قالتلى نعم انت بتقول ايه هو انت فاكرنى صايعه ولا ايه قولتلها لالالا انا مش اقصد كدا انتى دماغك راحت لبعيد انا بس بحاول اتعرف عليكى ونبقى اصدقاء بس بحترام انا اسف لو كنت غلط قالتلى ولا اصدقاء ولا

شئ انت مش اكلت مع السلامه يا استاذ قولتلها انا بجد كان نفسى اتعرف على واحده جميله زايك وانا بجد بحترمك واسف عشان قولت كدا واخدت بعضى وماشى قالتلى انت مالك زعلت ليه انا كمان بحترمك بس بلاش تقول كدا انا محترمه وبخاف على نفسى دا شئ يزعلك قولتلها لا ابدا انا كمان

بحترمك وصدقينى انا بخاف عليكى برده وانا مش هقبل ليكى الحاجه الوحشه قالتلى شكرا ليك قولتلها احنا هنشرب عصير وخلاص ونتكلم شويه ونمشى قالتلى وانا اخرج معاك ليه انت تبقى ليه ايه عشان اخرج معاك وكمان انا اكبر منك فى السن ومينفعش تطلب كدا قولتلها بصراحه انا بحبك من اول يوم

شوفتك فيه بصيت فى الارض واتكسف وقالتلى حبتنى ازاى وانت متعرفش حاجه عنى قولتلها انا يكفى انى اول ما شوفتك ارتحت ليكى وانا بجد بحبك من قلبى ولما تخرجى معايا هتخرجى معايا كحبيبتى مش واحده غريبه ولا شئ قالتلى بكره هرد عليك قولتلها عشان خاطرى عشان نخرج بكره

وافقى وبكره هنتكلم شويه قالتلى ماشى بكره ونروح النادى اللى جنبنا دا نعد فيه شكرتها واخدت بعضى ومشيت وبقيت كل يوم اروح المدرسه وبعد المدرسه اروح معاها نعد نتكلم بالساعات وعرفت حياتها وهيا عرفت حياتى وبقينا بنحب بعض جامد لدرجه انها كانت بتتصل بيه فى اليوم كتير اوى

وحبنا بعض جامد لحد لما جيت فى يوم وانا اعد معاها قولتلها انا نفسى اطلب حاجه منك ومش عارف اطلبها ازاى قالتلى يا حبيبى انا عمرى ما هرفضلك طلب وانا ماسك ايديها قولتلها انا عايز انام معاكى نفسى فى كدا قالتلى ايه انت بتقول ايه قولتلها اهدى بس قالتلى اهدا ايه بس انت كنت بتعمل دا كله

عشان كدا قولتلها ابدا انتى عارفه انى بحبك وانا دلوقتى مش هقدر اتجوز ونفسى انام معاكى وقفت واخد بعضها ومشيت ناديت عليه ومردتش عليه تانى اتصل بيها موبيلها مغلق لمدة حوالى اسبوع بعد اسبوع لقيتها بتتصل بيه فتحت عليها قولتلها انتى وحشتينى اوى قالتلى وانت كمان بس كانت بتعيط

قولتلها مالك بتعيطى ليه با بسمه قالتلى انا فى مصيبه انا عايزه اقابلك قولتلها ماشى روحتلها اعدنا بقولها مالك قالتلى انا كنت فى المحل فواحد جيه اشترى منى وطلب منى اوصل الاكل دا لامه عشان هو رايح الشغل امه دى جنبنا فى المحل وانا اعرفه طلعت اوصل لامه الاكل ملقتش امه ولقيته جاى

من ورايا وكات فمى ووقعنى فى الارض واغتصبنى وفضلت تعيط ومش عرفه اعمل ايه قولتلها اهدى بس تعالى اوصلك البيت عشان تهدى وصلتها البيت ودخلت معاها لقيت امها جايه بتقولى انت مين يابنى رديت بسمه مافيش يا امى دا بيساعدنى قالتلها ماشى يا بنتى وامها دخلت الاوضه بتاعتها

واعدت انا وبسمه فى الصاله قولتلها متزعليش وكل شئ ليه حل واهدى شويه وانا شويه وحسست على ظهرها براحه حسيت بيه لقيتها راحت محسسه على زوبرى براحه روحت بايسها من شفايفها اممممممممممممممم باثاره كبيره قولتلها تعالى ندخل اوضتك قالتلى ماشى بس براحه عشان امى

متسمتعشى قولتلها ماشى دخلنا الاوضه راحت شدانى على السرير ونزلت فيه بوس اممممممممممم وانا بحسس فى جسمها كله وامسك بزازها وامسك طيازها واحسس على كسها اااااااااااااااااااااه انت بتحسس حلو اوى يا ايمن حسس كمان على كسى وانا بهيج معاها واحسس اكتر على كسها راحت

ماسكه زوبرى من على البنطلون كان كبر خالص زاى الحديد من كتر الاثاره روحت بايسها اااااااممممممممم قولتلها انت جميله اوى بحبك وفضلك ابوس فيها شويه راحت خالعه كل هدومها بقيت واقفه بالكلت والسنتيانه وانا كمان خلعت بقيت عريان وروحت بايسها واحنا واقفين اححححح

ناررررر اممممممممممممم روحت سايب شفايفها وروحت على بزازها منزلها السنتيانه قولتها ااااااه بزازك جميله اوى وحلمته حمره اوى مسكت بز وروحت على الحلمه امص فيها على طول وهيا اححححححح اااااااااااااه كمان يا حبيبى مص روحت على البز التانى امص فيه كمان بشهوه كبيره

وهيا اووف مولعه خالص وهاجت راحت نازله على زوبرى تمص فيه على طول دخلته كله فى فمها قولتلها انتى بتعملى كدا ازاى انا مش متخيل ان الحريم بتمص زوبرى الرجل صح ضحكت جامد وراحت ماسكه بزازها بايديها الاتنين وقالتلى دخل وطلع زوبرى مسكت زوبرى ببزازها جامد كانوا

ملبن والحلمتان واقفين كانت اثاره كبيره فعلا وانا ااااااااااه من الاثاره قولتلها انت بتعلمتى الكلام دا فين وانتى مش بتعرفى حاجه تضحك وراحت مدخل زوبرى كله فى فمها كله وتمسك بضانى جامد بايديها قالتلى هات بوسه نزلت عليها وفضلت ابوس فيها ااااااااااااممممممممممم وتقولى زوبرك حلو

اوى رجعت تانى ودخلت زوبرى فى فمها تمص فيها اكتر قالتلى نكنى فى فمى بقى انت مش بتعرف اى حاجه امال بتقولى عايز تنام معايا ليه وانت مش بتعرف شئ قالتلى انا هعلمك نام على السرير وطلعت على زوبرى ودخلته كله فى كسها على طول وفضلت تقول اااااااااااااااه زوبرك كبيره افشخنى

نكنى يا مجرم نكنى اركبى يا عرص انا هخليك تركبنى انا اللبوه بتاعتك وعماله تشتمنى وتشتم نفسها كانها شرموطه كبيره وانا متمتع طبعا وهيا اااااااااااااااااى ااااااااااااااااه نكنى يا بن الشرموطه يا عرص نكنى بقوم شويه وتقولى انت مش راجل ولا ايه يا خول متجمد ياض وانا مش عارف ارد

عليها هيا متمكنه منى تطلع وتنزل على زوبرى وتقولى اوووووووووف كمان نيك جامد نيكنى شويه ونزلت من على زوبرى وراحت على زوبرى تمص فيه جامد اوى زاى ما تكون جعانه ولقيت اكل تمص جامد اوى وتدخله كله فى فمها اممممممممممم شويه نمت وراها وقالتلى دخل ياض فى كسى

زوبرك يا خول وانا بدخل زوبرى سمعت صوت من بره واحده بتقول لحد براحه يا معرص عليه انا مش حملك اهدا عليه يامتناك وتقول ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه وبسمه تقولى شايف بره متمتعيش وانت خول كبير مش عارف تعمل ايه نيك يا خول بقى خلص ورفعت رجلها لحد لما دخلت زوبرى

ونيكها بكل ما عندى من قوه وهيا ااااااااااااااوف كمان يا ولا مان نيكنى جامد اوى افشخ كس امى اركبنى وانا عمال ادخل واطلع وخلاص ومش فاهم ايه بيحصل وامسك بزازها ادعك فيه وهيا تقولى ملكش دعوه بيهم نكنى بس نيككككككككككك خلص شويه وقالتلى قوم بقى عشان تنكنى فى طيزى

قولتلها طيزك ازاى هو فى نيك فى الطيز قالتلى ايوه طبعا انت فعلا ملكش فى شئ ادتنى طيزها وقالتلى دخله كل وهات اخرك انا عايزاك تفشخنى روت بايسها امممممممم ولفت لطيزها وقالتلى دخله وانا رايح ادخله لقيت خرم طيزها كبير اوى مفهمتش ساعتها ليه روحت مدخل زوبرى على طول مره

واحده قالت ااااااااااااااااااااااااااى ااااااااااااااااااااى ايوه كدا يا ايمن دخله جامد كدا اركبنى انا متناكتك النهاره نيكنى جامد اوى وانا نزلت نيك بكل قوم فيها ادخل واطلع لحد لما حسيت انى هنزل قولتلها انزل فين قالتلى خرجته وروحت مدخله فى فيها ونزلته فى فمها وانا بقول ااااااااااااااه بعد ما نزلت فى

فمها سالتها انتى عندك الخبره دى كلها منين قالتلى انا كذبة عليك انا اصلا شرموطه كبيره وبتناك على طول بس ابويا كان فى البيت الفتره اللى فاتت وفمعرفتش اجيبك عشان تنكنى استغربت جامد راحت بايسانى امممممممممممممممممممممم قالتلى انت لسه خام انا هعلمك كل شئ لقيت امها داخله

علينا بس كانت عريانه خالص قالتلى بزازها كبيره خالص قالت لبسمه خلصتى ولا ايه انا لما شوفت بزازها زوبرى وقف تانى شافت زوبرى قالتلى انت لحقت زوبرك وقف كدا ليه على طول اكيد شاف كسى المنفوخ انا لسه واحد فاشخ كسى بس مش مشكله لما اتناك تانى قالت لبسمه اخرجى انتى

عشان فى واحد عايزك بره وقفلت الباب وراها قالتلى تعالى يا حبيبى انا هخليك تعمل كل اللى نفسك فيه تعالى نزلت على زوبرى على طول وراحت على راس زوبرى تلحس براحه فيه وتقولى زوبرك كبير اوى وشكله وتمص الراس بتاعة زوبرى براحه اممممممممممممممم تبوس فى راس زوبرى

ومره واحده تمسكه بايديها وتدعك فيه جامد اوى وانا ااااااااااااااه مش قادر شويه وراحت مدخله زوبرى فى فمها كله مره واحده شويه وراحت قايمه ونامت على السرير وقالتلى تعالى دخله فى كسى وفعلا دخلته مره واحده في كسها كان واسع اوى قالت ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااى

قالتلى يا ولا يا جامد نكنى اكتر وانا بنيك بقسوه على الاخر وهيا ااااااااااااه اااااااوف وتقولى المتناكه بنتى شكلها ممتعتكش عشان كدا انت لسه بصحتك نيك اكتر يا حبيبى نيك جامد اوى وهيا تتاوه من النيك وشويه قالتلى قوم هات زوبرك امصه عشان نعمل وضع تانى وفعلا قمت ونزلت على زوبرى

تمص فيه جامد اممممممممم شويه وقالتلى نام على السرير وانا وطلعت على زوبرى ووشها ليه وكمان بزازها ليه ودخل زوبرى فى كسها وقالت ااااااااااااااااااااااااه ومسك بزازها امص فى حلمتها واعض فيهم وهيا تتاوه وتهيج اكتر لحد لما خلاص هنزل قولتلها قالتلى نززل على بزازى خرجت

زوبرى ونزلت على بزاازها ااااااااااااااااااااااااااه قالتلى انت دلعتنى يا ولا روحت بايسها ااااااااااااااااااااااااااااممممممم مم وقولتلها انا اللى ادلعت منك ومصيت فى بزازها واخدت بعضى وخرجت لقيت راجل تانى رافع بسمه على زوبره بينيك فيها اخدت بعضى ومشيت روحت البيت دخلت

الحمام استحميت وغيرت هدومى امى قالتلى انت مالك وشك اصفر ليه قولتلها لا مافيش انا تعبان شويه بس دخلت نمت على طول من التعب والاثاره اللى كنت فيها نكت اتنين جامدين اوى بس شراميط
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
فى الجزء الماضى فشخت بسمه وامها الشراميط الاتنين ودى كانت اول نيكه فى حياتى وكانت احلى نيكه طبعا اتمتعت بصراحه بالاتنين الشراميط وبعد ما خلصت معاهم روحت البيت من التعب دخلت نمت على طول صحيت تانى

يوم تعبان طبعا من اللى عملته مع بسمه وامها دخلت الحمام اخدت دش وظبط نفسى وخرجت فطرت مع امى وخلصنا الفطار امى قالتلى جدتك سالت عليك عايزاك لازم تروح ليها يا ايمن قولتلها حاضر يا امى سوف اذهب اليها لا تقلقى المهم

قمت خرجت روحت لجدتى البيت هيا ساكنه قريب منا جدا خبطت عليها فتح بن عمى فتحى سلمت عليه وقالى تعالى اتفضل يا ايمن دخلت جوه لم اجد احد فى الصاله سالته عن جدتى قالى هيا فى غرفتها قولتله قولها ان ايمن هنا عشان

هيا اللى عايزانى قالى ادخل لجدتك هو انت غريب يا ايمن قولتله ماشى يا فتحى ذهبت الى غرفة جدتى خبطت على الباب جدتى قالت مين على الباب قولتلها انا ايمن يا جدتى قالتلى تعالى يا ايمن ادخل فتحت الباب ودخلت لجدتى

سلمت عليه وقالتلى انت عامل ايه يابنى فى حياتك دلوقتى وعامل ايه فى دراستك قولتلها بخير يا جدتى كل شئ بيمشى قالتلى انا بعتلك عشان اعطيك الفلوس دى قولتلها فلوس ايه يا جدتى قالتلى الفلوس دى نصيب ابوك فى

الارض بتاعتنا احنا بعناها وكل واحد من اعمامك اخد نصيبه وانت وامك دا نصيبكم اتفضل يا بنى قالتلى انا لم اعطى امك المال لكى اعطيه لك انت عشان اعرفك انى بعتبرك خلاص راجل كبير وانت المسؤل على البيت دلوقتى انت الرجل يا

ايمن دلوقتى لازم تخاف على امك وتعطيها كل حاجه هيا عايزاها يا بنى قولتلها خاضر يا جدتى متخافيش شويه وانا بتكلم مع جدتى لاقيت عمتى عايده داخله علينا سلمت عليه وسلمت على جدتى وقالت لجدتى يا امى انا سوف اذهب

الى لبكر والعيال بقى عشان هما منتظرين فى البيت انا خلصت كل حاجه جدتى قالتلها ماشى يا عايده مع السلامه روحى بقى لجوزك وعيالك عمتى قالتلى عايزه حاجه يا ايمن قولتلها شكرا يا عمتى وراحت ماشيه وفضلت انا جالس مع

جدتى وكملنا كلامنا واخدت الفلوس منها وقولتلها عايزه حاجه يا جدتى انا ماشى بقى عشان امى لوحدها قالتلى ماشى يا ايمن روح يا بنى خلى بالك على امك قولتلها حاضر واخدت بعضى ومشيت روحت البيت دخلت لقيت امى فى نايمه على

الكرسى فى الصاله صحيتها من النوم قولتلها جدتى اعطتنى الفلوس دى نصيب ابويا وحكتلها كل اللى قالته جدتى قالتلى ماشى يا بنى واخدت الفلوس منى ودخلت الاوضه وعانت الفلوس وخرجت قالتلى اعملك تاكل يا ايمن قولتلها لا يا امى

انا هخرج شويه قالتلى ماشى متتاخرش عليه قولتلها حاضر يا امى واخدت بعضى وخرجت من البيت وانا ماشى فى الشارع قابلت جارتنا شوقيه قالتلى اذيك يا ايمن انت رايح فين قولتلها رايح مشوار قالتلى ممكن اطلب منك طلب

قولتلها طبعا اتفضلى قالتلى ممكن تيجى ترفع الدولاب مع كارم ابنى عشان تقيل جدا قولتلها حاضر اتفضل انا جاى معاكى مشيت معاها الصراحه انا مش عارف اوصفها لان هيا جسمها نااااااااااار بجد عليها طياز وبزاز كبيره اوى لدرجه انها

لما بتمشى كل شئ بيروح فى اتجاه من كبر جسمها الكبير اوى انا كنت ماشى وراها عمال اتفرج على طيازها وهيا بتروح شمال ويمين من كبرهم هيا عندها 40 سنه بس فرسه بجد صاروخ جمسها ضخم وكل حاجه فى جسمها كبيره اوى بزازها

ترضع البلد كلها من كبرهم المهم دخلت معاها البيت لقيت كارم فى البيت سلمت عليه امه قالتله انا جبتلك ايمن عشان يساعدك فى نقل الدولاب قالى شكرا يا ايمن قولتلها عيب يا كارم احنا اخوات تعالى ننقل الدولاب دخلنا رفعنا الدولاب

وطلعناه على السطح فوق لان هما كان هيغيروه وهيخلوا القديم على السطح خلصنا ونزلت امه قالتلى مش هتمشى الا لما تشرب حاجه يا ايمن قولتلها لا مش هينفع انا رايح مشوار مهم جدا يا ام كارم قالتلى لا ابدا وفعلا جلست

وشربت معاهم الشاى وخلصت الشاى بعد ما اتكلمنا شويه واخدت بعضى ومشيت من عندهم وانا بفكر فى جسم ام كارم شوقيه الكبير اوى خرجت من عندهم قولت اروح لبسمه انيكها تانى روحت مكان ما كانت بتبيع ملقتهاش هناك لاقيت

امها اللى بتبيع اول لما شافتنى جاتلى وقالتلى وحشنى زوبرك يا شقى مش نفسك تنكنى تانى قولتلها طبعا يا ريت انا مش قادر كان فى جنب كدا فى مكان مهجور الشرموطه كانت عارفه مكانه قالتلى استنى هقفل بس وهجيلك عشان

انا هايجه اوى وكسى بياكلنى قولتلها ماشى وفعلا راحت وقفلت وجاتلى وقالتلى تعالى عشان تركبنى يا حبيبى روحت معاها مكان كدا غريب اول مره فى حياتى ادخله مكنش فيه كلب حتى هناك دخلنا جوه لسه بتقولى تعالى معايا روحت

شاددها على الحيطه وروحتها بايسها جامد اوى اااااااااااااااااامممممممممم وفضلت العب فى بزازها بايدى وهيا فضلت تحسس على ظهرى من المتعه وفضلت ابوس فيها جامد وهيا مش راضيه تسيب شفايفى دى ما صدقت

الشرموطه وانا نازل فيها بوس جامد هقطع شفايف الشرموطه من البوس ااااااااااااااممممممممم متعه بلا حدود فعلا شويه ونزلت على زوبرى تحسس عليه براحه خالص وانا ببوس فيها ااااامممممم شويه روحت على رقبتها ابوسها بكل

متعه روحت ضاربها على طيزها جامد قالتلى براحه يا ولا عليه انت هجت ليه كدا يخرباتك قولتلها اللى يشوفك لازم يهيج على طول انت تهيج البلد كلها عليكى وبوستها تانى من شفايفها جامد اااااااامممممممممممممممم شويه وقالتلى

تعالى بقى يا ايمن ندخل جوه عشان محدش يشوفنا هنا قولتلها ماشى وانا ماشى معاها عمال احسس على طيزها الكبيره اوى ودخلنا مكان غريب كدا وراحت قالتلى تعالى بقى وراحت بايسانى بكل قوه ااااااااااااممممممممممم وراحت

مطلعه بزازها ومديانى ظهرها عشان اقف وراها وامسكهم جامد وفعلا عملت كدا وقفت ورا ظهرها ابوس فى رقبتها وروحت ماسك بزازها الكبيره اوى ادعك فيهم بكل قوه وهيا تقول اااااححححححح كمان يا حبيبى امسكهم جامد شويه

وراحت لفه ليها روحت ماسكها من شعرها جامد وبوستها بكل قوه كنت هقطع شفايفها بسنانى من كبر شفايفها وجمالهم وهيا عماله تحسس على بطنى وعلى جسمى شويه وراحت نازله تمسك فى زوبرى تحسس عليه من فوق البنطلون كان

فيه خشبه كدا عامله زاى الكرسى روحت ماسكها وجسلت انا على الكرسى وروحت ماعدها على رجلى بوستها اااااااااااااااممممممممم وبعدان ومسكت بزها جامد والبز التانى نزلت فيه مص ورضاعه جامد فى الحلمه بتاعت بزازها

وهيا تحسس على راسى جامد من المتعه وتقول ااااااااااااااححححححح وانا بمص فى حلمة بزازها الجميله جدا وتمسك راسى جامد وتمسك بزها وتخلينى امصهم بكل قوه وتقولى انا عايزاك تاكلهم دلوقتى يا ايمن مص جامد فى

بزازها يا حبيبى وانا طبعا مش ساكت عمال ارضع جامد اوى فى حلمات بزازها شويه وقالتلى انت لازم تفشخنى النهارده يا ايمن وراحت بايسانى جامد اوى اااااااااااااااااااااااممممممممم شفايفها كانت كلها فى فمى

من كتر البوس وقوة البوسه شويه وروحت منيمها على الارض ونزلت بايدى على كسها احسس عليه براحه من على الكلت اللى لبساه الشرموطه وروحت امص فى بزازهاا جامد اااااووه احساس جميل جدا احسس على كسها وارضع من

بزازها الجميله الحلمه من كتر المص وقفت جامد وهيا تقول اااااااه حسس جامد على كسى يا ايمن حسس يا حبيبى روحت سايب بزها وطالع على شفايفها ابوسها جامد اوى ااااااااااااااااااااممممممممم واحسس بايدى فى كسها شويه

وقامت من على الارض وراحت مديانى طيزها الكبيره فضلت ابوس فيها شويه من على الكلت اللى لابسها الشرموطه وبعدان خلعت ليها الكلت وروحت رايح بلسانى على خرم طيزها الحس فيه براحه وبايدى احسس على طيازها الكبيره

المربربه والحس فى الخرم بكل متعه وهيا اااااااااااااااااااااه وتقولى يا ولا يا جامد طيب الحس اكتر يا ايمن وانا اهيج والحس اكتر واكتر فى خرم طيزها الجميل شويه امص فى خرم طيزها وادخل صوبعى فى كسها التانى وهيا تقول

اااااااااااااااى جميل اوى الاحساس دا يا ايمن كمان يا حبيبى متخرجش صوبعك فى كسى انا فعلا حاسه باحساس جميل جددا شويه وراحت لفه ليه وراحت نازله على شفايفى تبوس فيه جامد اوى اااااااااااااااممممممممممممم لدرجه انى كنت

هاكل لساانها اللى كل كان فى فمى كنت بمص فى لسانها الرائع جدا ونزلنا بوس فى بعض شويه وبعدان راحت خالعه كل هدومها بقيت عريانه خالص روحت على بزازها امص فيها جامد اوى فى الحلمه بتاعتها وهيا تحسس على راسى

وبعدان طلعت على فمها ابوسها اااااااااااااامممممممم وبعدان قمت ليها وطلعت ليها زوبرى كان واقف زاى الحديد راحت عليه ماسكها تدعك فيه وبعدان راحت مدخله زوبرى فى فمها على طوول تمص فيه الاول براحه خالص شويه وروحت

ماسكها دمغها وهيا ماسكه بزازها الاتنين بايدها روحت ماسكه راسها وروحت مدخل زوبرى وفضلت ادخله واطلعه فى فمها انيكها فى فمها جامد ادخل واطلع براحه وهيا مش عارفه تتنفس حتى مش مديها فرصه ادخل واطلع على طول

شويه رواحت ماسكه زوبرى وراحت تضرب بيه على بزازها جامد على حلمة بزاها وتقولى زوبرك كبير يا ايمن وحلو اوى انا فعلا متمتعه ورحت تمص فيه وتلعب فى بيضانى وانا كنت متمتع فعلا شويه وراحت نايمه على هدومها على الارض

وراحت فتحها ليه كسها وقالتلى تعالى الحس كسى يا حبيبى بقى انا مش قادره اكتر من كدا وفعلا فتحت رجلها وانا روحت نازل على كسها الحس فى كسها براحه خالص وهيا تقولى اااااااااااااه انت بتلحس حلو الحس يا حبيبى كمان

الحس وانا بلحس جامد فى كسها شويه ومسكت زنبورها بشفايفى فضلت امص فيه كانى بمص فى حلمة بزها ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااى وهيا مش قادره وتمسك فى شعرى جامد تشد فيه مبقتش هيا قادره من الهيجان اللى هيا

فيه الشرموطه شويه مسكت هيا كسها وفتحت خامد بقى كسها باين ليه نزلت فيه لحس جامد وهيا ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااه وتقولى مص مص يا حبيبى والحس جامد وهيا عماله تدعك فى بزازها جامد وتتاوه من المتعه ااااااااااااااااااه

وانا نازل لحس فى كسها شويه وروحت قايم ونمت وراها وروحت مدخل زوبرى براحه خالص راحت قايله ااااااااااااااااااااااى وروحت مدخل ومطلع براحه اوى وهيا متمتعه اوى ورحت ماسكه راسى وتشدنى عشان ابوسها

وانا بنكها وفعلا روحت على شفايفها ابوسها اااااااااااااااااااامممممممممم وهيا مش راضيه تسيب شفايفى وانا عمال ادخل واطلع فى كسها جامد انيك فيها واابوسها وامسك فى بزازها جامد وهيا ااااااااااااه ااااااااااااااااه

كمان يا حبيبى انا اللبوة بتاعتك نكنى جامد مترحمنيش النهارده وانا نازل فيها فشخ بكل قوه وهيا تتتاوه من كتر النيك والبوس والدعك فى بزازها الكبيره شويه وقمت من عليها وروحت واقف وهيا نايمه نزلت على فمها انيك فى فمها جامد

واحسس على كسها وهيا نازله مص فى زوبرى شويه وروحت راجع عشان انكها تانى وروحت رافع رجليها الاتنين على عليها ومسكتهم بايدها وروحت مدخل زوبرى جامد فى كسها ونزلت نيك جامد فى كسها وهيا ااااااااااااااااااااااه

ااااااااااااااه ااااااااااااااى ومش قادره تتكلم تتاوه بس وانا نازل رزع ونيك فيها جامد اوى شويه وسيبتها وروحت مقومها وروحت جالس انا على الكرسى وهيا راحت طالعه على زوبرى ومديانى وشها وزوبرى دخل فى كسها وهيا فضلت

تطلع وتنزل وانا احسس على بزازها وهيا تقول اااااااااااااااااااه وتطلع وتنزل وانا روحت امص فى حلمة بزها جامد وهيا بتتناك جامد الشرموطه شويه وراحت نازله وزاى ماا انا جالس هيا راحت ماسكه زوبرى وحاطته بين بزازها انيك فيهم جامد

ادخل اطلع بسرعه بين بزازها الكبيره شويه وروحت منزلها على الارض وروحت ماسك طيزها وروحت مدخل زوبرى مره واحده فى طيزها لانها كانت بتتناك فيها كتير وكان الخرم واسع ودخلت زوبرى وهيا اااااااااااااااوف اااااااااااااح

ااااااااااااااااى ااااااااااااااااااه كل الاهات مش قادره وانا بنيك فيها حسيت انى هنزل لبنى روحت مطلع زوبرى وروحت على بزازها وروحت منزلهم وقولت اااااااااااه من المتعه روحت مدخل زوبرى فى كسها تانى بعد ما نزلت وبعدان خرجت

وقومتها من على الارض وقولتلها انا بجد اتمتعت النهارده اوى وبوستها جامد اااااااااااااامممممممممم وهيا قالتلى انا كمان اتمتعت كانت نيكه جميله بجد بالنسبه ليه واخدنا بعضنا

وخرجنا وهيا رجعت لشغلها وانا اخدت بعضى وروحت البيت دخلت اخدت دش وخرجت امى عملتلى الاكل ودخلت نمت على طول كانت نيكه جامد اوى بالنسبه ليه نمت فتره طويله امى صحتنى الصبح قالتلى ايه يا ايمن مالك انت نمت كتير

اوى ليه كدا يابنى انت باين عليك تعبان الفتره دى اوى فى حاجه يا ايمن قولتلها لا يا امى انا ابخير متقلقيش ابدا قمت ودخلت الحمام واخدت دش وفوقت وطلعت فطرة مع امى وقولتلها انا هخرج بقى اروح لصحابى عايزه حاجه يا امى

قالتلى لا يا ايمن مع السلامه ومتتاخرش عليه قولتلها حاضر وخرجت لصحابى روحنا النادى فضلنا نلعب كورة لحد لماا تعبنا روحت البيت لقيت ميرفت ام صحبى ايمن جالسه مع امى سلمت عليها وانا ببص فى الارض من الخجل منها وروحت

واخد بعضى وداخل واخد دش من كتر اللعب والعرق خصلت الدش وخرجت لقيتها جالسه فى الصاله لوحدها قالتلى تعالى يا ايمن قولتلها نعم قالتلى النهارده الدرس اوعى تتاخر قولتلها لا طبعا انا هاجى بدرى كمان عن المعاد يا استاذه

قالتلى ماشى يا ايمن سيبتها ودخلت العب على الكمبيوتر شويه لحد لما خلاص الوقت قرب على معاد الدرس عند ميرفت روحت قايمن من على الكمبيوتر بقى عشان احضرى نفسى عشان اروح الدرس عند ميرفت وفعلا ظبطت نفسى

ولبست وخرجت امى قالتلى لما تيجى من الدرس هاتلى شوية حاجت كدا وانت جاى قولتلها عايزه ايه قالتلى على شويه طلبات كدا قوتلها حاضر واخدت بعضى وخرجت على طول روحت البيت عند الاستاذه ميرفت خبطت على الباب هيا

اللى فتحتلى سملت عليها ودخلت جوه دخلت ابص على مازن مش لاقيه خالص فى البيت فجت الاستاذه ساميه بسالها عن مازن قالتلى مازن فى مشوار مش هياخد الدرس النهارده انت اللى هتاخده بس قولتلها ماشى يا الاستاذه زاى

ما تحبى انا معاكى قالتلى يا ايمن انت مالك خايف من حاجه شكلك تعبان كدا قولتلها لا ابدا دا اكيد من لعب الكوره قالتلى ماشى يا ايمن تعالى ناخد الدرس بقى ياايمن جالست واخدت الدرس كله وخلصنا الدرس وبعد ما خلصنا قالتلى انت ليه يا

ايمن عملت كدا معايا الاسبوع اللى فات قولتلها غصب عنى يا استاذه ومش هتتكرر تانى انا اسف ليكى على اللى حصل قالتلى انا بسالك عادى انا مش زعلانه منك متخافش بس انا عايزه اعرف ليه قولتلها الحقيقه جسمك حلو اوى يا استاذه

وعجبنى اوى وكان نفسى فيه بس بعد اللى انتى عملتيه انا خفت الحقيقه اقرب ليكى تانى قالتلى يعنى انت عملت كدا عشان جسمى اللى عجبك صح قولتلها ايوه يا استاذه قالتلى انت بس اللى شايف كدا يا ايمن محدش راضى يبص ليه

خالص بعد ما جوزى ما مات قولتلها دى ناس عبيطه حد يشوفك وميحبكيش وقفت كدا وانا طبعا وقفت احتراما ليها قالتلى انت عارف انا من ساعه لما جوزى مات وانا تعبانه اوى وانت لما لمسة جسمى حسستنى باللى مضى عشان كدا

انا شتمتك عشان انا كنت بحاول انسى بس انت اللى رجعتلى الشعور دا لما لمسة جسمى يا ايمن وراحت حاطه ايديها على وشها بتعيط وبتقول انا مش عارفه اعمل ايه انا بقيت واحيده ومش لاقيه راجل يريحنى دى بقى كانت فرصتى

روحت وراها احسس براحها على دراعتها الاتنين وقولتلها متزعليش يا استاذه انا هنا ليكى انا ممكن اعوضك عن جوزك وروحت رايح على بزازها ماسكها ورافعها لفوق ادعك فيهم راحت ماسكه ايدى ومنزلها وقالتلى بلاش يا ايمن عشان

الموضوع ميكبرش جامد قولتلها متخافيش انا هعوضك بجد على اللى فاتك انا هبقى ليكى على طول وهمتعك دايما يا استاذه انا هعيش عشان امتعك بس قالتلى عشان خاطرى بلاش يا ايمن وانا عمال احسس على جمسها وهيا تبعد ايديها

لحد لما بوستها من رقبتها وراحت هيا سايبه نفسها ليه روحت ماسك تانى بزازها جامد وارفعهم فوق من كبرهم وانا ابوس فى رقبتها وشويها ابوس فى كتفها وشويه ابوس فى خدها جامد وهيا تحسس بايديها على كسها هيا خلاص

ساحت جامد معايا ومبقتش قادره روحت مخلعها القميص اللى كانت لابسها وانا نازل بوس فى رقبتها لحد لما خلعته كانت لابسه سنتيانه حمراء وبزازها نصفها خارج من السنتيانه كانت بزازاها كبيره اوى روحت رايح على بزازها امسكهم

والعب فيهم وهيا ماسكه ايدى وتقولى انت عجبك كدا يا ايمن اللى بتعمله فى بزازى هيا عجباك قولتلها طبعا يا استاذه دى احلى بزاز شوفتها فى حياتى روحت منزل السنتيانه من على بزازها وااااااااااااااااااااااااوه بزازها بانت اخيرا كانت صورايخ

الاتنين روحت ماسكهم لعب فيهم قولتلها بزازك طريه اوى يا استاذه وجميله اوى قالتلى طيب يا ايمن انا عايزاك تدلعنى النهارده تعوضنى كل اللى فاتنى بقى قولتلها طبعا وانا بكلمها عمال العب فى بزازها جامد اوى منظر بزازها يخلى

الواحد ينزل على طول بزاز طريه اوى وجميله جداااااااا مسكت بزازها الاتنين بقى وروحت على حملتها الاتنين امص فيهم بكل متعه امص امص والحس فيهم وهيا تقولى مص يا حبيبى مص انا مش هحرمك من حاجه خالص مص مص

شويه ومسكتلى هيا بزازها الاتنين وروحت انا ماصص فيهم بمتعه كبيره شويه روحت طالع على شفايفها مديها بوسها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اامممممم جميله جدا شفايفها زاى الفراوله راحت واقفه ومديانى ظهرها تانى عشان العب فى

بزازها تانى من ورا وفعلا فضلت امسك فيهم جامد والعب فى بزازاها جامد اوى وهيا عماله تتضحك وتقولى انا فعلا متمتعه وحشنى اوى الشعور دا من ساعه جوزى لما مات يا ايمن انت ممتع انا مش هسيبك ابدا العب يا حبيبى فى بزازى كمان

براحتك خالص شويه نزلت ليها البنطلون اللى كانت لبساه بقيت بس بالكلت اللى لبسها مدارى كسها فضلت ابوسها من رقبتها ومن خدودها لحد لما ساحت على الاخر هاجت جامد اوى شويه قالتلى طلعلى زوبرك بقى وحشنى اوى الزوبر

نزلت عليه مره واحده تمص فيه على طول دخلته كله فى فمها تمص فيه بشراسه كانها اول مره تمص زوبر كانت محرومه تمص تمص شويه قالتلى كفايه كدا انا مش قادره بقى قوم عشان تنكنى بقى فى كسى انا مش قادره نفسى

زوبرى يدخل فى كسى من زمان تعالى يا ايمن طلعت عليها ونيمتها على الكنبه ونزلت على كسها امصه قالتلى لالالالالا نكنى على طول انا مش قادره قمت وروحت مدخل زوبرى براحه لحد لما دخل فى كسها قالت ااااااااااااااااااااااااااااااااه

ااااااااااااااااااااااااااااااى عشان بقالى كتير متناكتش حتى انا كنت ملاحظ ان كسها ضيق مكانتش بتتناك سرعت شويه ادخل واطلع وهيا تتاوه اااااااااه اااااااااه ااااااااه ااااااااه مش قادره واشتغلت بقى فى كسها نيك بكل قوه وهيا تعبانه جامد

من النيك شويه قمت وروحت على كسها الحس فيها وهيا تمسك دماغى تدخلها فى كسها عشان امص والحس بسرعه واجمد لحد لما لقيتها بتقولى اسرع اسرع الحس لحد لما لقيتها بتقولى اااااااااااااااااااااه انا نزلت عسلى ااااااااااااه انا

متمتع بجد مش قادره من المتعه روحت عليها بايسها جامد اااااااااااااامممممممممممم وهيا نايمه من التعب روحت راجع تانى مدخل زوبرى تانى فى كسها جامد بكل قوه عندى لحد لما بقيت تحتى بتصوت من كتر سرعتى اااااااااااه

اااااااااااااااااااااااه اااااااااااى اى اى اى اى اى وتقولى ارحمنى براحه عليه يا ايمن انا هموت تحتيك براحه يا حبيبى وانا مش سال فيها ونزلت نيك جامد اوى فيها لحد لما فشخت كسها شويه وقمت وروحت مديها زوبرى تمص فيه كانت بتمص

بالعافيه مش قادره فضلت انا انيك فى فمها جامد وهيا مش بتتحرك من المتعه والتعب شويه وخرجته من فمها ولفتها وقولتلها ادينى طيزك وروحت مدخل زوبرى فى كسها من ورا ونكتها تانى بعنف وبقوه وهيا تتاوه اااااااااااااااه ااااااااااااه

اااااااااااه ااااااااااااااه لحد لما كسها ادمر وحسيت ان لبنى هينزل روحت مطلع زوبرى ومنزل لبنى على كسها وانا بقول اااااااااااااااااااااااه قولتلها ها ايه رايك اتمتعتى يا استاذها قالتلى انا مش قادره كسى ادمر انا مش قادره يخرب عقلك

انت ايه انا مش قادره اقوم من على الارض يخرباتك دمرت كسى انا مش هسيبك ابدا انت جوزى دلوقتى تيجى تنكنى على طول بوستها ودخلت الحمام وسيبتها زاى ما هيا نايمه على السرير وروحت لابس هدومى وخرجت ليها لقيتها زاى ما

هيا نايمه قومتها وقولتلها انا ماشى قالتلى ماشى يا حبيبى اوعى تنسانى قولتلها انا عمرى ما هنسى كسك ابدا روحت بايسها بقوه ااااااااااااااااااااااممممممممممممم م قالتلى ماشى يا حبيبى مع السلامه واخدت بعضى وخرجت روحت البيت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
الجزء الثالث




طبعا بعد ما فشخت ام بسمه وفشخت ايضا ام مازن الاستاذه ساميه رجعت اللى المنزل بعد ما فشخت الاستاذه ساميه بقوه وعملت كل اللى نفسى فيه معها وشوفت جسمها النارر طبعا ولعبت فى كسها ودخلت زوبرى جامد فى كسها تركتها وذهبت الى المنزل وانا فى الشارع داخل المنزل قابلت عمتى عايده قالتلى تعالى يا ايمن قولتلها نعم يا عمتى قالتلى تعالى عشان عايزاك اقولك على حاجه انت وامك تعالى قولتلها حاضر يا عمتى المهم طلعنا انا وهيا وامى

كانت فى المنزل دخلنا سلمت على امى وقالتلها انا امى بعتانى ليكى عشان اقولك على حاجه قالتلها امى خير يا عايده قولى قالتلها امى بتقولك ان احنا هنروح نصيف يوم الجمعه اللى جايه وهنعد اسبوعان هناك وامى عملت حسابك معانا كل العيله طالعه امى قالتلها انتى عارفه انى مش بخرج فى اى مكان خدى معاكى ايمن وانا هعد فى البيت قالتلى عمتى امى قالتلى انك هتقولى كدا هيا قالتلى انك هيتجى يعنى هتيجى وبتقولك لو مجتيش مش هتكلمك ابدا

قالتلها امى خلاص هاجى عشان متزعلوش قالتلها عمتى ايوه كدا انا هسيبكم بقى ويوم الخميس هنسافر بعد بكره واخدت بعضها عمتى ومشيت من عندنا روحت بيتها بعد ما مشيت عمتى امى قالتلى عايزين نجهز كل شئ بكره عشان نسافر معاهم يابنى قولتلها حاضر يا امى ودخلت الاوضه بتاعتى العب على الكمبيوتر شويه وبعد شويه امى قالتلى تعالى عشان تاكل روحتلها اكلت وخلصت اكل دخلت نمت صحيت تانى يوم لقيت امى فى المطبخ بتقولى تعالى

يا ايمن قولتلها نعم يا امى قالتلى انا هجيب خالتك هدى وخالتك سوزان معانا وخالك سعيد انا اتصلت بيهم وهما هيجوا بعيالهم معانا قولتلها ماشى يا امى دخلت الحمام اخدت دش وظبط نفسى وخرجت امى قالتلى روح عند جارتنا شوقيه هات منها فلوس الجمعيه قولتلها حاضر سيبت امى وخررجت قولت قشطه هروح شوقيه تانى ام طياز كبيره وبزاز اكبر انا طول ما انا ماشى بفكر هعمل ايه عشان انيكها اللبوه دى روحت عند البيت خبطت عليها فتحت هيا

بقولها امى بعتانى ليكى عشان فلوس الجميعه قالتلى طيب تعالى ادخل يا ايمن ايه مالك دخلت عندها البيت لقيت البيت متبهدل ومحدش جوه خالص قالتلى اعد يا ايمن هنا لحد لما اجيب الفلوس من جوه قولتلها حاضر دخلت هيا الاوضه روحت داخل وراها على طول قالتلى مالك يا ايمن دخلت هنا ليه قولتلها لا مافيش عادى قالتلى طيب تعالى خد الفلوس اهى يا ايمن روحت عليها وانا باخد الفلوس من ايدها روحت ماسك ايدها وروحت محسس على كتفها قالتلى

بتعمل ايه يا ايمن ابعد ايديك قولتلها اهدى بس وخلينا نتمتع راحت شادانى من القميص راح مقطوع وفضلت تضرب فيه بجسمها الكبير مقدرتش عليها الشرموطه قالتلى ماشى يا كلب انا هفضحك وهروح لامك اقولها قولتلها معلش انا اسف وروحت واخد وجارى والشرموطه بتشتم فيه انا خرجت من البيت عندها جريت مش عارف اروح فين قولت لو روحت البيت اكيد هتروح لامى معرفتش اروح فين قولت اهرب بعيد عن البيت فضلت ماشى فى الشوارع من الخوف

خايف اروح الشرموطه هتقول لامى مش عارف اعمل ايه من كتر التفكير دماغى هتنفجر وانا ماشى لاقيت واحد صحبى قالى مالك ماشى زعلان كدا ليه قولتلها ماشى قالى تعالى بس اعد معايا شويه اخدنى معاه بيته دخلنا اعدنا عنده قالى مالك يا صحبى زعلان ليه كدا قولتله هقولك بس اوعى تفضحنى قالى انت عملت ايه قولتلها على اللى حصل معايا بالتفصيل قالى مين هيا بقى الست اللى انت عملت معاها كدا جارتكم مين فيهم قولتله جارتنا شوقيه اول

لما قولتلها كدا ضحك جامد اوى بقولك انا فى مصيبه وانت بتضحك ليه كدا يا صحبى قالى وهيا مرديتش انك تعمل معاها حاجه قولتله ايوه قالى هيا مرديتش عشان انت متعرفش حاجه عنها يابنى شوقيه دى طوب الارض بينكها اى حد بينكها وانا نكتها قبل كدا مرتين دى شرموطه كبيره يابنى لو انت عايز تنيك اى واحده هنا قولى الاول وانا هقولك عنها وقالى متخافش دى لبوه مش هتقول لحد حاجه انت لو عايز تنكها روح ليها على طول وقولها انا عايز انيكك

زاى ما الكل بينيكك هتخليك تنكها على طول هههه قولتله بالسهوله دى قالى روح بس وجررب سيبت صحبى وروحت البيت قولت اروح البيت الاول اشوف فى حاجه حصلت ولا ايه قبل ما اروح للبوه دى تانى روحت فعلا البيت وانا على الباب سمعت صوت بيتكلم مع امى جوه فقربت شويه سمعت صوت شوقيه بتقول لامى متقلقش انا هعمل حسابك الدور الجاى عرفت انها مكلمتش امى فى حاجه دخلت عليهم شوقيه بصتلى كدا بطريقه غريبه على

اساس انها قرفانه منى سلمت عليهم وامى قالتلى انت اتاخرت ليه وسيبت شوقيه وروحت فين قولتلها دا انا روحت مشوار مهم وجيت على طول معلش بقى يا امى شوقيه قالت لامى انا ماشيه بقى قولتلها ممكن يا طنط شوقيه تعملى حاجه معايا فى الاوضه عندى بسرعه امى قالتلى انت عايز تعمل قولتلها عايز طنط شوقيه تعملى حاجه بالخيط حلوه هيا بتعرف تعملها قالتلى ماشى وراحت امى داخله المطبخ قولت بقى لشوقيه تعالى بقى يا جميله قالتلى عيب يا ولا

عايز ايه عشان امشى ولو عملت حاجه جوه هقول لامك فعلا قولتلها تعالى بس دخلنا الاوضه قفلت الباب قولتلها انت بقى عامله عليه شريفه وانتى الكل بينيكك قالتلى انت عبيط الكل مين اللى بينكنى يا كلب اخرس اوعى تقول الكلام دا انا ست شريفه قولتلها على صحبى قالتلى الكلب هو قالك انا هربيه قالتلى طيب وانت عايز ايه انا اللى ينكنى ينكنى انت مالك قولتلها لا انا مالى بقى انا كمان عايز انيكك زايهم قالتلى انت عيل صغير وزوبرك حتى لسه مطلعش

هتنكنى ازاى قولتلها مطلعش ايه يا حجه دا لو زوبرى دخل فى كسك هيفشخه قالتلى عيب يا كلب قولتلها طيب شوفى بقى زوبرى ونزلتلها البنطلون قالتلى ايه دا زوبرك كبير ليه كدا انت لسه عيل قولتلها سيبك بقى من كلمة عيل وتعالى بقى قالتلى لا طبعا ابعد عنى قولتلها اسمعى كلامى احسن لفضحك فى كل حته قالتلى انت بتهددنى يعنى قولتلها ايوه تعالى بقى اخلصى عشان انا نفسى انيكك من زمان تعالى قالتلى طيب مش هينفع هنا امك ممكن تدخل

علينا قولتلها اصبر وروحت على الباب وقفلته حلو وقولتلها تعالى بقى الباب اتقفل اهوه انا مش قادره ريحينى بقى يا شوقيه روحت عليها امسك بزازها ادعك فيهم جامد وابوس فيها فى جسمها وهيا تقولى بلاش دلوقتى فضلت ابوس فيها جامد قالتلى طيب اهدى روحت نازل طالع بالجلابيه اللى لابسها مخلعها الجلابيه قالتلى يا واد يا سخن انت للدرجه دى تعبان ونفسك تنيك طيب ماشى وراحت مطلعه بزازها ليه وقالتلى تعالى مص فى بزازى الاول قبل اى حاجه

قولتلها قشطه ماشى وروحت على بزازها الضخمه مسكت البز الواحد بيدى الاتنين من كبرهم وهيا عماله تدعك فى زوبرى بايدها جامد قولتلها انت لبوه كبيره قالتلى واللبوه دى هدلعك النهارده يا خول تعالى بقى كفايه مص فى بزازى تعالى وراحت مخلعانى كل هدومى وراحت ماسكه زوبرى تدعكى فيه بايدها جامد وتقولى ايه رايك زوبرك حلو اوى انا همتعك النهارده يا ولا وفضلت تدعك فى زوبرى شويه وراحت ماسكاه ومدخلاه فى فمها مره واحده وفضلت تمص

فيه جامد اوى اااااااااااااااااااااااامممممم فمها الحقيقه رائعه جدا وهيا معلمه فعلا فى المص تمص تدخل وتطلع فى فمها هتاكل زوبرى فى فمها اللبوه الكبيره شويه وقالتلى تعالى بقى دخل زوبرك بين بزازى عشان تنكهم قولتلها ماشى يا معلمه وروحت مدخل زوبرى بين بزازها وهيا ماسكه بزازها جامد وانا فضلت انيك بكل قوه فى بزازها الكبيره الشرموطه كانت متمتعه وتقولى كمان نيك بزازى نيك جامد يا حبيبى وانا اسخن عليها وافضل انيك بسرعه فى

بزازها بعد شويه قولتلها كفايه بقى يا لبوه كدا تعالى بقى روحت لففها وخليتها ادتنى طيزها وروحت مدخل زوبرى فى كسها من ورا جامد على طول قالللللللتتتت اااااااااااااااااااااااااااااااااه قولتلها اخرسى يخرباتك امى ممكن تسمعنا وافضلت انيك فيها جامد وهيا اااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااى وتقولى يا ولا ما انت جامد اهوه نيك كمان نييييييييك جامد يا حبيبى وانا شغال فى كسها جامد هاريها بسرعه اشتغلت جامد اوى فى كسها بكل قوه

ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااه قالتلى استنى انا مش قادره نيمنى على الارض ونيكنى نيمتها فعلا ورجعت دخلت زوبرى تانى فى كسها واشتغلت تانى ادخل واطلع جامد اوى فى كسها وهيا اااااااااااااااااااااااااااه كمان يا شقى وانا فاشخ كسها نيك بكل قوه وهيا بتتاوه تحتى جامد وادخل واطلع وادخل واطلع جامد اااااااااه ااااااااااااااااااى وتقولى انا خلاص هموت تحيتك يا ولا وتقولى براحه يا حبيبى انا ست كبيره اهدى وانا مش سال فى امها وارزع فيها بكل قوه

وهيا بتفرك تحتيه من كتر النيك فيها وانا مش سايبها نازل نيك جامد اااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااى شويه وقومتها ونيمت انا على الارض وهيا طلعت على زوبرى وتقولى انت زوبرك كبير اوى انا حاسه بيه وفضلت بقى تطلع وتنزل على زوبرى جامد بكل ميوعه وبكل اثاره وتضحك وتقولى انت شكلك كنت عايز تنكنى من زمان انت فشخت كسى يخرباتك انا مش قادره ارحمنى بقى ااااااااااااااااااااااااااااااه وتتاوه بكل اثاره فوقيه وتقولى

ااااااااااااااى انا بجد متمتعه معاك يا ولا يا ايمن انا عايزاك تيجى على طول عشان تنكنى دايما انا مش عايزاك تنسانى ابدا انا موجوده ليك فى اى وقت انت عايز تنكنى فيه وتطلع وتنزل على زوبرى زاى المطاط وانا بنيك فيها بزوبرى جامد شويه وحسيت انى هنزل روحت رافعه وقولتلها قومى عشان هنزل ونزلت على بزازها بكل متعه وبكل اثاره وروحت بايسها جامد ااااااااااااااااااااااااااااااااممم ممممممممممممم بعد النيكه القويه دى وقولتلها قومى بقى امشى

عشان امى زمانه قلقانه بدل ما يحصل حاجه وراحت خارجه وشويه انا كمان خرجت روحت الحمام دخلت استحميت وخرجت لقيت امى عامله الاكل اعدت اكلت معها قالتلى ينفع اللى انت عملته مع شوقيه روحت مرجع الاكل من الخضه قولتلها عملت ايه يا امى قالتلى يا ولا يا قليل الادب دا صوتكم كنت سمعاه هنا فى الصاله مش عيب يا بنى كدا قولتلها انا اسف يا امى مش هيتكرر الكلام دا تانى ابدا قالتلى لو اتكرر مش هدخلك البيت تانى ابدا روحت واخد

بعضى وداخل الاوضه نايم صحيت بالليل ببص فى الساعه لقيتها عشره سمعت حد بيكلم امى فى الصاله خرجت لقيتها بنت خالتى اسمها مروه دى بقى كل اللى تملكه بزاز كبيره ومدوره حاجه نارررر هيا عندها 25 سنه وهيا متجوزه ومخلفه لسه بنت صغيره سلمت عليها وعلى امى وقولتلهم انا داخل الحمام وهدخل اكمل نوم وانا فى الحمام سمعت امى بتقولى يا بنت اسكتى الواد جوه بدل ما يشوفنا عيب لما ينام هنعمل اللى احنا عايزينه الصوت هدى شويه

وخرجت من الحمام لقيته اعدين فى الصاله قولت لامى انا داخل اكمل نوم يا امى قالتلى ماشى يا حبيبى واقفل باب اوضتك كويس ونام قولتلها حاضر يا امى وروحت سايبها وداخل الاوضه عملت نفسى نايم شويه ولقيت حد داخل اوضتى عملت نفسى نايم وغمضت عينى لقيت امى بتقولى انت صاحى يا ايمن مردتش عليها لقيت بنت خالتى بتقول لامى تعالى انا مش قادره قاتلها ماشى تعالى نروح الاوضه بتاعتى دخلوا الاوضه روحت انا قايم جرى عشان اشوف

بيعملوا ايه كانوا سايبين باب الاوضه مفتوح وقفت من بعيد كدا عشان اشوف هيعملوا ايه لقيت امى لبسها روب ورجليها الاتنين عريانين خالص نايمه على السرير وبنت خالتى اعده جانبها سمعتها بتقول لامى انا بصراحه انا كنت تعبانه اليومين اللى فاتوا من غيرك وجوزى الكلب مش بيقرب منى خالص وحتى بنتى الصغيره بترضع بالعافيه معقدانى البنت دى امى قالتلى خلاص متزعليش انا معاكى دايما متخافيش انتى عارف انا مش بخرج ابدا من البيت انا

كمان بشتاق ليكى انا بستناكى دايما قالتلى بص بزازى كلهم لبن مش عارفه اعمل ايه دايما مغرقه هدومى يا خالتى انا خلاص قرفت من العيشه مع الكلب دا انا قرفت منه هو كمان انا خلاص شويه وصوتهم وطى مستمعتش حاجه بس بنت خالتى طول ما هيا جنب امى بتلعب فى شعرها وتبص على بزاز امى اللى كانت باينه تحت الروب لبسه سنتيانه تحت الروب باين خالص شويه ولقيت امى بتقولها متزعليش تعالى فى حضنى يا حبيبتى ونزلت بنت خالتى نامت فى

حضن امى وامى تحسس على شعرها وبنت خالتى ايديها على بز امى شويه ولقيت بنت خالتى رفعت وشها وبتشد امى عليها وراحت بايسه امى براحه خالص من فمها وامى بتبوسها هيا كمان ااااااااااااااااااااممممم كان مشهد نارررر الحقيقه سحن اوى وراحت رايحه بايدها بعده الروب عن بزاز امى وفضلت تحسس براحه على بزاز امى وامى راحت ماسكه ايديها راحت راجعه تانى بايسه امى براحه ااااااااااااااااااام بكل هدوء وامى مستسلمه خالص ليها وبعد

ما باست امى راحت راجعه تانى على بزاز امى تبوس بز من بزازها براحه خالص وراحت سايبه ايد امى وراحت على بز امى تحسس عليه براحه شويه اتعدلت وامى نايمه وفتحت الروب عن بزاز امى السنتيانه بس اللى كانت باينه خالص جوز بزاز عند امى ملهومش حل وبنت خالتى تنزل السنتيانه براحه وتلحس فى حلمة بزاز امى وترفع السنتيانه تانى وتدعك فى بزاز امى براحه خالص وامى مستسلمه تماما ليه وتحسس بس على شعر بنت خالتى وبنت

خالتى تقولها انا بجد مشتاقه لبزاز الكبيره الطريه دى يا خالتى بحبك اوى شويه وبنت خالتى نامت على امى وفضلت تبوس فيها اااااااااااااااااااااامممممممم متعه كبيره حقا وبنت خالتى بعد بوس كتير تنزل تبوس فى رقبة امى شويه براحه واحده واحده وامى حاضنها مش عايزه تسيبها ابدا وبنت خالتى تنزل على بزاز امى تبوس فيها من على السنتيانه وراحت منزله تانى السنتيانه من على بز امى وفضلت ترضع فى الحلمة وامى اااااااااااااااااااححححح متمتعه

جامد اوى وراحت على البز التانى تمص فى الحلمة بتاعته ايضا شويه وسابت بزاز امى ونزلت فتحت الروب خالص وفضلت تبوس فى بطن امى جامد وفى سورت امى جامد وامى متمتعه جامد باللى بتعمله فيها بنت خالتى الللبوه وشويه وتنزل تبوس فوق كس امى من على الكلت اللى امى لبساه وامى عماله تدعك فى بزازها جامد وتقولى ااااااااااه كمان يا حبيبتى وهيا تحسس وتبوس فى جسم امى الكبير اوى شويه وراحت بنت خالتى مخلعه امى الكلت

بتاعه منزله خالص وراحت امى على طول فاتحه رجليها راحت بنت خالتى نازله على كسى امى تحسس عليه براحه خالص بصوابعها وراحت مدخله لسانها فى كس امى براحه وامى عماله تقول اااااااااااااااااااه وتلعب فى بزازها جامد وبنت خالتى تبوس فى كس امى جامد وتلحس وتمص فى كس امى بكل متعه وامى تتاوه ااااااااااااااااااه اااااااااوف وبنت خالتى تمسك زنبور امى بشفايفها وتمص فيه جامد اوى كانت ممتعه جدا بنت خالتى وانا طلعت زوبرى فضلت

ادعك فيه وانا بشوف المنظر الجامد داااه وبنت خالتى مش سايبه كس امى ابدا عماله تمص وتعض وتلحس فيه وامى تقول ااااااااااه كمان يا حبيبتى مصى مصى جامد وبنت خالتى قامت ودخلت صوابعها فى كس امى جامد وتدخل وتطلع جامد وامى اااااااااااى ااااااااااى اااااااااااه كمان يا حياتى دخلى اكتر وبنت خالتى مش محتاجه كلام هيا اصلا شغاله تمام وانا عمال ادعك فى زوبرى مش قادر بجد شويه وبنت خالتى خرجت صوبعها ورجعت تانى فى كس امى

تمص فيه وتلحس فيه جامد وامى هتخلع بزازها فى ايديها من كتر الدعك فيهم شويه وامى نزلت السنتيانه من على بزازها وفضلت تدعك فى حلمات بزازها جامد هتقطعهم بايديها وبنت خالتى مش سايبه امى لحد لما لقيت امى مره واحده بتقول ااااااااااه اااااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااه ورا بعض واترعشت جامد نزلت عسلها فى فم بنت خالتى الللبوه الممتعه جدا شويه وبنت خالتى قامت وامى قامت وراحت خالعه كل هدومها امى بقيت عريانه خالص وبنت خالتى

بزاز امى بانت وطيازها كل مكان فى جسمها بان وراحت امى مخلعه بنت خالتى القميص اللى لبساه بنت خالتى وبزاز بنت خالتى الكبيره بانت كانت كبيره اوى بزازها النا ررررررر اموت وارضع فيهم بجد امى فضلت راحت بايسه بنت خالتى جامد من شفايفها ااااااااااااااااااممممم بعد شويه امى راحت منيمها بنت خالتى على السرير وراحت رايحه امى عليها وفضلت تبوس فى وراك بنت خالتى لحد نزلت على بطن بنت خالتى بتوس فيها جامد وتدعك فى

وراك بنت خالتى جامد اوى شويه وطلعت امى على بزازها ترضع فيهم وامى تشرب لبن وترميه على بزازها تانى ترضع وتمص جامد وترمى اللبن على بنت خالتى بزازها فعلا كانت مليانه لبن وامى عماله ترضع جامد فى بزازها وهيا تقول ااااااااااااااااااححح كمان يا حياتى ارضعى كمان انا عايزك تخلصى اللبن اللى فيهم النهارده وامى ترضع هنا شويه وهنا شويه البز دا والبز التانى مش سايباهم الاتنين شويه وامى راحت على شفايف بنت خالتى تبوس فيها

جامد وتحسس على وشها ااااااااااااااااااااااااااااااااممم ممممممممممم تبوسها بكل متعه براحه خالص وانا خلاص بدعك فى زوبرى جامد اوى مش قادر وامى تبوس فى خدودها وبعدان تبوس فى رقبتها وبعدان تبوس فى ودنها براحه خالص وبكل متعه وترجع تانى تبوسها من شفايفها ااااااااااااااااااااااااممممممممم وبنت خالتى مش قادره وبعدان امى تنزل علىب بزازها تانى ترضع فيهم جامد وبعدان امى ترجع ورا وتلعب فى بزاز بنت خالتى جامد بايديها وتبوس فى

بطنها وتقولها انا بموت فى جسمك وبنت خالتى ايضا تقولها وانا كمان يا خالتى الحس وبوسى انا ملكك للابد شويه وامى تنزل الكلت لبنت خالتى وتبوس فى رجليها وتحط رجل بنت خالتى على بزازها وعلى حلمتها ونزلت اخيرا على كس بنت خالتى تلحس فيه من بره براحه خالص وامى متمتعه جدا وتحسس على كسها بصوابعها وتفضل تلحس فيه بفمها براحه خالص راحت على زنبور بنت خالتى تلحس فيه براحه وبنت خالتى اااااااااااااااااااااااااااه

اااااااااااااااااااااااه وتمسك راس امى وتدخلها على كسها جامد وامى مش سايبه كسها نازله لحس فيه جامد وفضلت امى تلحس جامد فى كسها لحد لما خلاص روحت منزل انا على الارض وبنت خالتى لقيتها بتقولى اااااااااااااااااااااى اااااااااااااااااااى ااااااااااااااااى وبتترعش وراحت منزله عسلها فى فم امى ايضا وراحت امى نايمه عليها وفضلوا يبوسوا فى بعض وناموا على السرير روحت انا سايبهم وداخل الحمام واخد الدش بتاعى وانا خارج لقيت بنت خالتى

واقفه على الباب بتقولى انا كنت عارفه انك كنت واقف بس امى متعرفش قالتلى تعالى ندخل اوضتك ان محتاجه زوبرك عشان ارتاح كسى بياكلنى عايزه اى حد ينكنى تعالى ندخل اوضتك يا ايمن انا تعبانه خالص اخدتها ودخلنا اوضتى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء الرابع والاخير




الجزء الذى مضى طبعا بنت خالتى وامى فشخوا بعض جامد اوى فى كل الاوضاع مص فى البزاز الكبيره بتاعتهم ولحس فى كساس بعض هما الاتنين اجسام جامده اوى وبزازهم اجمل وطيازهم احلى واحلى طبعا حاجه ناااااااار جدا جدا المهم بنت خالتى بعد ما خصلت مع امى وفشختها بنت خالتى تركت امى على السرير وبنت خالتى خرجت من الاوضه وطبعا زاى ما قولت فى الجزء الماضى مسكتنى وقالتلى انا كنت عارفه انك كنت واقف بتتفرج عليه انا وامك والكلام دا وقالتلى تعالى بقى ندخل الاوضه عشان تنكنى


عشان هيا كانت تعبانه على الاخير وعايز تتناك دخلت الاوضه بتاعتى طبعا قولتلها قالتلى ايه رايك فى بزازى وفضلت تدعك فيهم امامى وطبعا زوبرى بدا يقف على المنظر الجامد دااااا قولتلها بس بشرط قالتلى شرط ايه انا مش قادره عايزه اتناك يا ايمن ريح كسى التعبان داااااا قولتلها بس بشرط الاول قالتلى بس بسرعه وهيا عماله تحسس على زوبرى بايديها قولتلها انا عايزك تساعدينى فى حاجه الاول قالتلى طبعا قول عايز ايه قولتلها انا عايز انيك امى ضحكت جامد اوى ههههههههههه قالتلى يا رجل عايز كدا قولتلها


ايوه زاى ما قولتلك قالتلى سهله اوى امك اصلا تعبانه وعايزه زوبر زاى ما انا عايزه قولتلها طيب والعمل ايه قالتلى متقلقشى انا هظبط كل حاجه بس تعالى بقى عشان انا تعبانه يا ايمن وهيا هايجه على الاخر طبعا قولتلها ماشى راحت ماسكه بزها اليمين وراحت مقرباه على فمى جامد وبتقولى مص بقى حلمت بزى طبعا روحت نازل على بزها اليمين الحس فى الحلمه بلسانى براحه خالص وهيا بتحسس على شعرى براحه خالص وتقولى اااااااااااااااححححححح ارضع يا حبيبى من بزى الكبير ارضع كمان انا بزازى الاتنين ليه وتحسس


جامد فى شعرى وانا عمال الحس براحه خالص فى حلمتها شويه ومسكت بزها التانى بايدى براحه خالص والعب فيه وروحت عاضض حلمت بزها قالت ااااااااااى براحه يا الحلمه يا ايمن قولتلها معلشى وكملت مص فى الحلمه بتاعت بزها الكبيره وروحت على بزها التانى امص فيه هو كمان شويه وبراحه خالص وبعدان سرعت جامد فى المص ممممممممممممم شعور جميل جدا الصراحه وزوبرى بقى زاى الحديد فى البنطلون كانت جامده اوى بزازها يخربتها كانت فاجره الحقيقه وانا بمص فى الحلمه واعض فيها


براحه تقول ااااااااااااااه ااااااه اااااااااااه وتقولى مص كمان كل بزازى يا حبيبى مممممممممممم وطبعا انا ما بصدق اهيج على كلامها وامص جامد اوى شويه وفضلتا ابوس فى بزازها وبعدان مسكت بزازها فى ايدى الاتنين وطلعت براحه على خدها بوستها براحه خالص وهيا سايحه على الاخر معايا وبعدان بوستها من شفايفها براحه خالص وبكل متعه مممممممممممممم بوسه رائعه بجد وبعدان رجعت خطوه وقاتلى ايه رايك فى بزازى يا ايمن حلوين وكبار صح وتمسك ايدى وتخلينى افعص جامد فى بزازها الجميله وادعك


جامد اوى وهيا تقول اااااااااااااااااااااه اااااااااااه وتقولى قطعهم اخلعهم فى ايديك يا ايمن كمان ادعك جامد شويه ورجعت بوستها تانى جامد اوى وبكل متعه ممممممممممممممممم وهيا مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس جامد اوى مممممم شويه ونزلت على بزازها تانى ارضع فيهم جامد وبسرعه اكتر وهيا تقولى اااااااااااح اااااااااااااحححححح مص جامد جامد جامد جامد وانا طبعا بسمع كلاها لانى عايز كدا ونزلت مص جامد فى بزازها لحد لما قالتلى كفايه كدا بقى يا ايمن وراحت مخلعانى التيشرت والبنطلون وفضلت تلحس فى


صدرى وفى جسمى شويه لحد لما نزلت على زوبرى راحت ماسكاه بطريه سكسيه وبتقول لزوبرى اخيرا لاقيت زوبر تعالى بقى يا حبيبى لفم حبيبتك عشان امصك يا حبيبى وراحت مدخله زوبرى على طول فى فمها ممممممممممممم كان منظر فظيع الصراحه كان راحه جدا كنت متمتع وهيا كانت هايجه على الاخر وفضلت تمص فى راس زوبرى براحه خالص وتقولى انت زوبرك ناشف ليه كدا اوى انت مش بتنيك خالص يا ايمن قولتلها لا طبعا انتى اول واحده طبعا انا ضحكت عليها المهم فضلت تمص بقى بكل حنيه تدخل


فى فمها وتطلع جامد اوى ااااااممممممممممم وتمسك الراس بسنانه وبعدان تقولى انا عايزه اكل الراس دى يا ايمن قولتلها طبعا كليها مص عشان انا محتاجها وانا بضحك معاها وهيا بتضحك وهيا نازل مص وبعدان راحت على بضانى تمص فيها وتشفط فيها جامد وتمص فيهم ااااااااامممممممممم شويه وتركت زوبرى وقالتلى تعالى بقى يا ايمن نيك بزازى الكبيره دى بقى هيا ملكك دولوقتى وفعلا اعدت على الارض وفتحت بزازها الكبيره وانا حاططت زوبرى بين بزازها وفضلت انيك فى بزازها الكبيره بقى وهيا تهيجنى


بالكلام بقى وانا انيك فيهم شويه وتخرج زوبرى من بين بزازها وتمص فيه وتمص الراس وتبوس فيها جامد اوى هيا هاجت جامد اوى وبعد ما خلصت مص دخلت زوبرى تانى بين بزازها نكتها شويه اااااااااااااااه اااااااااه فى بزازها خرجته ونمت انا على السرير وهيا طلعت على زوبرى ووشها وبزازها ليه واول لما زوبرى دخل فيها قالت اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااه وفضلت تطلع وتنزل واحده واحده وتقولى ايه دا يخرباتك زوبرى خرم كسى من اولها كدا يا ايمن قولتلها هو انتى شوفتى حاجه دا احنا


لسه هنبدا تضحك جامد هههههههههه وبدأنا فعلا تطلع وتنزل وانا ماسكك بزازها العب فيهم وهيا شغال بتتناك جامد طبعا وتتاوه اااااااااااااااه ااااااااااااه اااااااااه شويه وراحت نازله على وجهى ببزازها عشان امص فيهم وفعلا مصيت فيهم وهيا شغاله تمام تطلع وتنزل جامد اوى ااااااااااااااااااااااااوف كان منظرها وهيا بتتاوه يهيج اى زوبرى ويخليه ينزل على طول شرموطه جامده اووووووووى تحفه شويه من التعب قالتلى كفايه يا ايمن تعالى نعمل اى وضع تانى قامت ونامت على السرير وانا نمت وراها على طول ودخلت زوبرى


جامد فى كسها واشتغلت فيها بقى ادخل زوبرى واطلع بكل قوه عندى وهيا امسك بزازها من الامام وادعك فيهم بايدى وانا شغال نيك بكل قوه عندى وهيا اااااااااااااى ااااااااااااى اااااااااااااااااااه ااااااااااااااه اااااااااااااااااااه كمان يا ايمن نيك جامد وطبعا انا نيكها بكل قوه عندى وبكل سرعه املكها ونزلت فشخ بقى فى كسها لحد لما اعصابها كلها سابت ولقيتها بتقولى ااااااااااااااه انا نزلت وفعلا نزلت عسلها شويه وبعد نيك قوى حسيت انى هنزل خرجت زوبرى ونزلت على بزازها كل لبنى اااااااااااااااااه نزلت عليهم قالتلى لبنك سخن ليه


كدا دا انت فشختنى يا ايمن يخرب عقلك نزلت بوستها جامد اوى وبعدان سيبتها ودخلت الحمام اخدت دوش وخرجت لقيتها واقفه على الباب قمت بايسها جامد من شفايفها مممممممممممممممم وروحت نازل على بزازها راضع فيهم شويه وسيبتها ودخلت هيا الحمام وانا دخلت نمت صحيت تانى يوم الصبح قمت بقى خرجت من الاوضه لقيت خالتى لوحدها فى الصاله وسامع صوت جاى من اوضت امى حد بيتاوه جامد ااااااااااااااه بقول لخالتى فى ايه قالتلى تعالى مفيش حاجه يا ايمن قولتها ازاى مافيش دا فى صوت جاى من


اوضت امى قالتلى تعالى بس اعد وانا هحكيلك امك بتمتع نفسها جوه مع بنتى روحت على الاوضه وخالتى بتقولى تعالى يا ايمن لقيت الاتنين بيبوسوا بعض اول لما شافونى بنت خالتى قالتلى استنى انت فى الخارج يا ايمن لما اخلص هسيبلك امك على ناررررر تيجى انت وتكمل لقيت امى بتبص فى الارض وبتقول لبنت خالتى عيب قالتلى عيب ايه انت عايزه زوبره وهو عايز كسك ايه المانع يعنى وبنت خالتى تضحك جامد ههههههه سيبتهم وخرجت روحت على خالتى قولتلها انت عامله ايه قالتلى كويسه يا ايمن روحت عليها وهيا


اعدت على الكرسى احسس براحه على جسمها الفاجر بقى الجامد اوى وهجمت على بزازها مره واحده من على الهدوم وبوستها جامد اوى فى بزازها وهيا تدوس على شفايفها بسنانها جامد اوى اااااااااااااااااااوف وروحت بايسها جامد اوى كنت هاكل شفايفها الكبيره الناعمه مممممممممممممممممممممممم وبعدان قومتها من على الكرسى ونزلت بوس فى شفايها جامد اوى وبعدان لفتها مره واحده جامد ومسكت بزازها بكل قوه وبكل متعه وهيا تتاوه اااااااااااه وكل حاجه نااااار وبعدان قطعت العبايه اللى لبساها ونزلت السنتيانه


من على بزازها وفضلت ادعك فى بزازها جامد وهيا تحسس على زوبرى جامد لفت ليها مره واحده وروحت على بزها على طول اكل فى الحلمه بتاعت بزها امص جامد اوى وهيا تمسك فى شعرى وتقول قطعهم قطعهم يا ولا وانا نازل مص جامد ممممممممممم وهيا تقولى ااااااااااااااه قطعهم جامد قطع الحلمه يا ايمن رجعت نيمتها على الكنبه وفضلت ابوس فيها شويه ااااااااااااامممممممممممم وبعدان نزلت على بزازها امص فيهم واحسس على كسها جامد اااااااااااااااااااااه ناااااااار بجد شويه وراحت مديانى طيزها روحت منزل


ليها الكلت بتاعها ونزلت الحس فى كسها وهيا تتاوه جامد ااااااااااااهاااااااااااه اااااااااااه وبعدان قمت مره واحده وروحت مطلع زوبرى ومدخله مره واحده فى كسها قالت اااااااااهاااااااهاااااااااه اااااااااااى اااااااااااه اااااااااااااه كمان افشخنى جامد وانا نازل نيك فى كسها جامد ااااااااااااوى لحد لما غيرنا بقى الوضعيه وروحت نايم انا وهيا طلعت على زوبرى تطلع واتنزل وتدينى بزازهااااا العب فيهم بايدى شويه وراحت خالعه العبايه والسنتاينه ورجعت كملت نيك تطلع وتنزل جامد وبسرعه اوى وتتاوه ااااااااااااااااه ااااااااااااااه


اااااااااااااه شويه ونزلت من على زوبرى وراحت نايمه على الكنبه روحت رافع رجليها على كتفى ومسكت زوبرى تدعك فيه شويه وراحت قايمه ماصه فيه شويه وبعدان نامت رفعت رجلها ودخلت زوبرى واشتغلت نيك بقى اااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااه كانت بتصوت تحتى اللبوه من كتر النيك وتقولى اركبنى اكتر ونكنى بقوه كمان يا حبيبى كمان انا لبوتك النهارده نكنى يا ايمن وانا اقولها انتى طول عمرك لبوه يا خالتى وانا بنكها جامد اوى ااااااااااااااااااااااااااى ااااااااااااااى تصوت جامد اوى لحد لما تعبت قالتلى خرجه يا ايمن


خرجه وراحت نازله وقالتلى دخل زوبرى بين بزازى يا ايمن ونيكنى فى بزازى بقى جامد وفعلا دخلت زوبرى بين بزازها واشتغلت جامد اوى ونزلت فشخ فى بزازها الكبيره واوطى ابوسها اااااااامممممممممممممم واطلع تانى وانيك فى بزازها جامد الطريه الناعمه اوى شويه ومسكت زوبرى تمص فيه وتلعب فيه لحد لما خلص هنزل نزلت فى فمها ااااااااااااااااااااه نزززززززززززلت كتير فى فمها المتناكه نامت هيا على الكنبه وانا دخلت لامى لقيت امى نايمه على السرير وبنت خالتى قالتلى روح لف بقى وتعالى بالليل


هتلاقى امك تمام التمام ومظبطالك نفسها تعالى اعمل فيها اللى انت عايزه وفعلا دخلت الحمام استحميت و خرجت من البيت فضلت اتمشى واروح اعد مع زمايلى وروحت بعديها لواحد صحبى جيبت منه برشامه عشان اضربها عشان دى الليله اللى انا منتظرها خلصت معاه واخدت الحبايه وروحت البيت قولت خلاص هيا دى بقى اللحظه اللى انا منتظر اخيرا وصلت لامى دخلت البيت لقيت البيت نظيف جدا جدا والاكل متحضر على السفره لقيت امى خرجه ولبسه بقى روب احمر جامد اوى وحاطه احمر فى شفايفها وخدودها


الاتنين حمر كانت نارررررررررررررر بجد اااااااوف عليها وشعرها كان سايب كله كانت مثيره جدا جدا قالتلى انت جيت يا ايمن بالسلامه قولتلها طبعا جيت عشان اشوف اجمل واحلى موزه فى حياتى ضحكت وقالتلى عيب انا بتكسف يا ايمن قولتلها مافيش كسوق من النهارده يا حياتى انتى من النهارده مراتى قالتلى زاى ما تحب يا حبيبى برحتك قالتلى تعالى بقى اتعشى يا ايمن قولتلها عشا ايه بس يا ايمن انت العشا بتاعى روحت عليها قالتلى اهدا بس يا حبيبى قولتلها تعالى بس يا امى على اوضت النوم نتفاهم انا تعبان بجد


خالص يا امى نفسى فيكى من زمان تعالى يا حبيبتى وانا بحسس على بزازها من فوق الروب بتاعها الاحمر نااااااار بجد اخدتها ودخلت اوضت النوم خلعتها الروب لقيتها عريانه خالص من غير سنتيانه خالص بزازها قولت كويس روحت على حلمة بزها براحه خالص امص فيها وهيا ساكته خالص بتتاوه بس براحه خالص بصوت واطى على الاخر ارضع هنا شويه وهنا شويه وهيا تقول ااااااااااااااااح ااااااااااااااححح وقالتلى دى مش اول ترضع من بزازى يا ايمن قولتلها طبعا يا حياتى وفضلت ارضع جامد اوى


اااااااااااااااااااااااااااااحححح مممممممممممممممم بصراحه حلمتها احسن من المصاصه جميله اوى وناعمه اوى وفضلت ابوس فى الحلمات وامص فيهم والعب فى بزازها بايدى وبطريقه ناعمه اوى هيا مستمتعه جامد اوى باللى انا بعمله فى بزازها الطريه جدا قالتلى يا ايمن انت بجد متاكد من اللى انت بتعمله دا ولا انت مش عايز وبتعمل كدا عشان تريحنى قولتلها يا امى انا من زمان نفسى اوصلك بس مش عارف خالص انا بجد بحبك اكثر من اى حد فى حياتى انتى الوحيده اللى بتمناها بس فى حياتى انتى من النهارده هتبقى


مراتى باللظبط ولا انت مش عايزه كدا وضحكت هههههههه هيا راحت ضحكه قالتلى طبعا يا حبيبى انا ملكك من النهارده يا ايمن اعمل اللى انت عايزه بس اوعى تتركنى فى يوم يا ايمن انا من النهارده ملكك للابد انا مراتك يا حبيبى اعمل اللى انت عايزه انت كدا بتعوضنى السنين اللى قضتها مع ابوك وهو مريض مكنش بيبص فى وجهى حتى ولا كان بيقرب منى خالص عشان كدا انا تعبانه جامد وكان نفسى فى رجل يعوضنى عن السنين اللى ضاعت منى بس المشكله انى مكنتش عايزه رجل غريب عشان ميعملكش بقسوه يا


ايمن كنت خايفه عليك عشان كدا كنت عايزاك انت لانك الوحيد اللى هتحمينى وهتخافى عليه ومش هتتكلم مع اى حد وهتخلى الموضوع سر عشان كدا انا بحبك اوى يا ايمن وعايزاك دايما جانبى لا تبتعد ابدا عنى يا ايمن انا ملكك دائما قولتلها يا امى لا تخافى انا من الاساس لن ابتعد عنك نهائيا لانك الوحيده التى كانت دائما فى احلامى احبك بجنون واريد جسدك بكل جنون لان جسمك رائع جدا وجميل جدا وانا بحبك اوى يا امى وبتمنى انى انام فى حضنك طول حياتى بين بزازك وبين جسمك الكبير دا الرائع الجميله جدا وانتى


يا امى عندك جسمك جميل ومذهل انا بحبك اوى يا امى واتمنى الا تبتعدى عنى ابدا قالتلى طبعا يا ايمن انا مش هبعد عنك تانى وانت كمان متبعدش عنى تانى ابدا روحت عليها بايسها من شفايفها بطريقة مثيره جداااااااااا مممممممممممممممممممم كانت بوسه قويه الحقيقه وكانت جميله لانها من شفايفها احلى واجمل جسم شوفته فى حياتى كانت جامد جدا روعه الحقيقه انا زوبرى وقف لما بوستها بجد كنت متمتع جدا جدا بحبها اوى وكنت بتمنى يحصل كدا من زمان وانا ببوسها فضلت احسس على جسمها كله واحده وبكل متعه


وهيا جسمها طرى ناعم جدا جدا رائع بجد مش عارف اوصف ليكم ازاى كان جسمها كانت جميل ميتوصفش الحقيقه ناعم جدا المهم فضلت احسس بطريقة مثيره فى جسمها وبكل اثاره وببوسها فى نفس الوقت هقطع شفايفها من البوس مممممممممممممممممممم متعه بلا حدود بعد بوس وتحسيس جامد اوى رجعت تانى احسس على بزازها العاريه براحه خالص ااااااااااااااااااااااااااووووووووف ناااااااااااااااااااااااااار بزاز تخلى الزوبر يخرم البنطلون بتاعه عشان يخرج ليهم احسس براحه فى بزازها وهيا تقول


ااااااااااااااااااااااااااه ايديك يا ايمن سخنه ليه كدا قولتلها مش قادر يا امى انا نفسى فيكى من زمان عشان كدا انا سخن جامد مش قادر وبعدان روحت بقى براحه على بزازها امسك بز فى ايد والبز التانى الحس فيه بلسان والعب فيه بلسانى وهيا تقول ااااااااااااح اااااااححححححححح وتقولى الحس فى الحلمه كمان يا حبيبى مص فيها براحه انت مصيت كتير فيها قولتلها دى احلى حلمة بز شوفتها فى حياتى قالتلى شكرا يا حبيبى مص بقى وفعلا مصيت اول لما مصيت قالت ااااااااااااااحححح وتمسك فى شعرى وتشد فيه جامد من المتعه اللى


حاسه بيها هيا كانت متمتعه جدا جدا بالمص فى حلمة بزازها قالتلى انت عارف انت لما تمص فى بزازى بيبقى احلى لما بنت خالتك تمص فى بزازى يا ايمن الرجل بيبقى احلى وبيختلف كتر عن البنت انت احلى يا ابنى مص كمان وطبعا انا اساسا مش محتاج منها اى كلام انا هايج اساسا على بزازها فضلت امص فى الحلمتان جامد اوى اليمين والشمال وهيا تتاوه ااااااااااه اااااااه وانا نازل مص شويه وتركت بزازها وقمت خلعت البنطلون وطلعت زوبرى منه قالت اااااااااااااه يا ايمن زوبرك كبير اوى يا ابنى قولتلها طبعا مش


شافك يا امى لازم يهيج على الاخر طبعا انت رائعه جدا يا امى بحبك اوى بعد ما خلعت البنطلون اعدت على السرير وقولتلها تعالى يا امى مصى بقى زوبرى زاى ما مصيت بزازك الكبيره الجميله فعلا نزلت على الارض ومسكت زوبرى فضلت تدعك فيه براحه خالص بايديها وتقولى يااااااااااه من زمان كان نفسى امص زوبر رجل ابوك خلانى امص زوبره مره واحده بس ومرديش تانى بعديها بس انت يا ايمن زوبرك اكبر من ابوك وكمان راس زوبرك حلوه اوى انا بصراحه يا بنى نفسى اكل زوبرك كله فى فمى قولتلها اهوه


امامك اعملى اللى انتى عايزاه يا امى انا بحبك اوى طبعا وفعلا مسكت زوبرى تدعك فيه واحده واحده وبعدان تروح على الراس بتاعت زوبرى تبوس فيها ااااااااااااااااااااووووووووف مشهد فاجر الحقيقه كنت هايج انا جامد وكانت الحبايه شغاله نااااااااااااااااارررررررر وهيا بقى عماله تبوس زوبرى براحه لسه مدخلتوش قولتلها مصيه بقى يا امى انا مش قادر قالتلى اصبر يا حبيبى سبنى اتمتع شويه بزوبرك الاول وبعدان همص فيه براحتى قولتلها طيب يا امى فضلت تبوس فى الراس

مممممممممممممممممم جامد اوى وانا اقول اااااااااااااااااااااااه من كتر مصها فى زوبرى شويه ولقيتها بتقولى مستعد يا حبيبى انا همص فى زوبرك دلوقتى قولتلها يا ريت يا امى مصى بقى ابوس ايديك وفعلا دخلت زوبرى اخيرا فى فمها الكبير الرائع اااااااااااااااااااااوووووووووه متعه فعلا بلالالالالالالالالالا حدود اثاره بلا حدود لما مصيت زوبرى بقى انا بصراحه كنت عايز مطلعوش من فمها ابدا بتمممص بقى بطريقة جميله جدا ممممممممممممممم هتاكل زوبرى تمص تدخل زوبرى وتطلعه من فمها الجميل الرائع


ناززززززله مص جامد اوى شويه وقالتلى تعالى يا حبيبى ومسكت بزازها الاتنين بين ايديها الجميله الناعمه وراحت مدخله زوبرى بين بزازها وانا اعد على السرير وهيا على الارض ااااااااااوووووووف لما دخل بقى زوبرى بين اجمل بزاز فى الدنيا كانت اثاره بلالالالالالالا حدود زوبرى دخل بينهم وهيا راحت ماسكه زوبرى ببزازها جامد وفضلت تطلع وتنزل ببزازها وزوبرى فى داخل متمتع جامد وفضلت انيك بقى فى بزازها جامد بزوبرى الصلب اللى مش عارف اسيطر عليه وفضلت انيك بسرعه فى بزازها الكبيره


الرائعه شويه وقمت انا من على السرير وقولتلها يا امى ارجعى بايديكى للخلف وامسكى فى رجليكى عشان انا بقى اللى هنيكك فى بزازك طبعا رجعت ايديها ورا ظهرها وانا مسكت بزازها بقى الكبيره الرائعه ودخلت زوبرى وخلعت التيشرت بتاعى وبدات بقى انيك جامد فى بزازها الكبيرررررررررره اوووووه بقى نزلت نيك جامد اطلع وانزل انيك بقوه وبمتعه بين البزاز بتاعتها وهيا اااااااااااااحححححح تقولى نيك يا حبيبى اجمد اجمد وتضحك جامد من اللى بعمله فيها وتدوس على شفايفها جامد شويه وطلعت زوبرى ودخلت


فى فمها اااااااااااااااامممممممممممممم فضلت تمص فى زوبرى جامد اوى وبكل ميوعه ومتعه واثاره كانت مناظر فاجره الحقيقه انا قولتلها دى هتبقى احلى نيكه فى حياتى يا امى هيا طبعا مش عارفه ترد لانى زوبرى بينيك فى فمها جامد هزت دماغها تقصد تقولى وانا كمان يا حبيبى احلى نيكه فى حياتى وفضلت تمص جامد فى زوبرى ممممممممممممممم شويه وطلعت زوبرى ودخلته بين بزازها الكبيره قالتلى ما كفايه يا حبيبى بزازها قولتلها كفايه ايه داا انا فى الاخر هنزل على بزازك يا امى هو انا هسيبهم


ابدا من النهارده هما ملكى انا بس انا اشتريتهم منك فضلت تضحك هههههههههه وتقولى للدرجه دى بتحب بزازى يا ايمن قولتلها طبعا يا امى انا بموت فيهم وبموت فيكى انتى كمان وبحبك اوى وروحت بايسها جامد ااااااااامممممممممممممممم ورجعت دخلت زوبرى بين بزازها جامد اوى واستغلت بقى نيك بكل قوه عندى وهيا تتاوه اااااااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااااه بصراحه بزاز امى فاجره اوى وكبيره اوى وجميله اوى وممتعه جدا ومثيره ايضا جامد شويه وطلعت زوبرى وقومتها ونيمتها على السرير وطلعت فوقها


ودخلت زوبرى بين بزازها تانى وبدات انيك تانى فى بزازها وهيا نايمه على السريرررررر كان منظر مثير بجد امى اصلا مثيره جدا وجميله جدا وبدات انيك فى بزازاها وهيا على السرير وهيا عماله تمسك بزازها عشان تمسك زوبرى ومتخرجوش ابدا من بين بزازها وانا شغال نيك بكل قوه اااااااااااااااااااااااه ابداع الحقيقه ومتعه كبيره جدا جدا بعد نيك عنيف فى بزازها خرجت زوبرى من بين بزازها ونزلت على الارض وقولتلها جاهزه يا امى انا دلوقتى هلحس كسك الجميل بقى عشان انا خلاص عايز ابدا احلى نيكه فى حياتى


قالتلى تعالى يا حبيبى وفتحت ليه كسها عشان انزل الحس فيه وفعلا نزلت اول لما فتحت كسها كان احمر ااااااااااااااااوووووووف كان منظر كسها رائع جدا وكسها كان محلوق مفيش فيه شعره كانت مثير جدا وجميل جدا نزلت بقى على كسها بايدى الاول احسس عليه براحه اول لما لمست كسها قالت اااااااااااااااه من زمان مفيش رجل لمس كسى ايديك لما لمسته حسستنى احساس فظيع جدا وجميل جدا جدا روحت نازل بقى ونايم بين فخاذها ورفعت هيا رجليها ليه وروحت نازل بقى على طول بايس كسها ااااااااااااااااااوه متعه


كبيره الحقيقه وكسها كان بيطلع ناااااااااار لانه كان سخن جدا ااااااااااااوف بصراحه كسها فاجر وبدات الحس بقى بلسانى براحه خالص وهيا تتاوه اااااااااااااااااااااه ااااااااااه وتلعب فى بزازها وتحسس على شعرى جامد كانت متمتعه جدا باللى بعمله فيها واشتغلت لحس بسرعه بقى فى كسها الكبير وهيا تقولى كمان يا حبيبى الحس اكثر انا عايزاك تعوضنى عن كل اللى فات الحس الحس وبعدان طلعت امص فى زنبورها ااااااااوه اول لما مسكته بشفايفى قالتى ااااااااااااه ومسكت شعرى جامد اااااااااااااااااااوف هاجت امى جامد


وفضلت امص فيهم شويه وهيا تتاوه على السرير شويه ومسكت بزها بايدى وانا بلحس راحت ماسكه ايدى من على بزازها وفضلت تبوس فيها وانا عمال امص فى زنبورها جامد اوى اااااااااااااوه ناااااااااار الحقيقه كسها الكبيره الجميل شويه وقمت بقى من على كسها وروحت منيمها خالص قولتلها استعدى يا امى حانت اللحظه اللى انتى منتظرها واللى انا منتظرها هدخل وزوبرى بقى فى كسك الكبير يا امى ااااااااااااااااااوه جاهزه يا امى قالتلى طبعا يا حبيبى وانا كمان منتظره اللحظه دى تعالى يا حبيبى نيك كس امك اللى نزلك

وخلاك عايش دلوقتى تعالى نيكه بقى وانا هيجت على كلامها روحت رافع رجليها على كتافى وروحت مدخل زوبرى براحه خالص فى كسها ااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه صوتت جامد اوى لما دخل زوبرى فى كسها كان ضيق اوى لانها منتكنتش من زمان عشان كدا صوتت امى الجميله واشتغلت نيك بقى كسها ادخل زوبرى اطلع جامد واسرع واحده واحده وهيا تتااوه ااااااااااااه اااااااااااااااااااى اااااااااااى هيا هاجت على الاخر وبدات تقول كلام غريب وانا بنكها كانت مثيره جدا امى


االحقيقه بحبها اوى بحبها جدا بموت فيها وفى جسمها المثير وسرعت جامد فى النيك لدرجه ان بزازها كانت بتتهز جامد وهيا ماسكه فى السرير وتقولى ااااااااااى ااااااااااى ااااااااى اااااااااااه وتقولى نيك الكس اللى نزلك الدنيا نيكه جامد يا حبيبى وانا عمال انيك بكل قوه فيها وبكل متعه شويه وانا بنيك فيها مسكت بزها الشمال العب فيه وانيك جامد فى كسها لما امسك بزازها اهيج اكتر واسرع اكتر فى كسها الحبايه كانت عامله شغل جامد انا كنت شغال زاى الوحش مش راحم كسها الكبير الجميل وهيا ااااااااه اااااااااااه اااااااااه


ااااااااوه اااااااااوف هيا هاجت جامد الصراحه مع زوبرى اللى خرم كسها الجميل شويه وانا بنيك فيها رجليها نزلتها من على كتفى ومسكتها هيا عليها وانا ماسك بزازها الاتنين ونزلت نيك بكل قوه عندى بقى مش راحمها خالص ادخل واطلع بكل بسرعه عندى وامى اااااااااااى ااااااااى ااااااااااااااااه وتقولى يا ايمن انت فشخت كسى انت مش هتنزل ولا ايه قولتلها هنزل ايه بس انتى لسه شوفتى حاجه تعالى ونزلت نيك بقى جامد فيها انيك بكل قوه وهيا تتاوه جامد اوى ااااااااااااه اااااااه وتقولى براحه على كس امك يا حبيبى وانا مش

سال فيها انيك فيها جامد اوى شويه ورجعت رجليها عليه ومسكت هيا بزازها ونزلت نيك فى كسها جامد اكثر واكثر واكثر فشخت كسها ادخل واطلع ادخل واطلع ادخل واطلع بسرعه رهيبه وبكل متعه وبكل حب شويه وقلولتها قومى بقى بسرعه عشان انا مش قادر يا امى قالتلى هتنزل ولا ايه قولتلها انزل ايه دا احنا هنغير االوضع انا بس مش عايز زوبرى يبعد عن كسك لحظه يا امى قالتلى بحبك اوى يا حبيبى وروحت نايم انا على السرير وطلعت هيا على زوبرى وبدات انا بقى نيك جامد فى كسها وانا نايم وهيا عماله تطلع


وتنزل على زوبرى وتتاوه اااااااااااااااااااااااه وتقولى انا عمرى ما تنكت من ابوك كدا يا ايمن انت مالك يا بنى جامد ليه كدا انت واخد حاجه قولتلها لا طبعا يا امى انتى بس عارفه انى كنت نفسى فيكى من زمان عشان كدا انا هايج جامد على كسك الكبير دا قالتلى ماشى يا حبيبى ياريت تكون الصحه دى عندك دائما يا حبيبى قولتلها هتبقى عندى لو انتى فضلتى جنب دايما وفضلت بقى انيك جامد فيها وهيا تترقص على زوبرى فوق فضلت انيك لحد لما هيا تعبت جامد ونامت على بطنى وانا شغال نيك رافعها وبنيك فيها بكل قوه وبكل


سرعه وبزازها فى ايدى بعصر فيها جامد اوى وهيا تقول ااااااااااه ااااااااااااه وتقولى انتى دمرت كسى يا امى حرام وانا شغال جامد فيها شويه وبعد نيك قوى نزلتها من على زوبرى وقولتلها مصى فى زوبرى شويه يا امى وفعلا اوانا نايم على السرير هيا بقى بدات تمص فى زوبرى وتمص فى راس زوبرى جامد ومتمتعه اوى اااااااااووووووف كانت بصراحه ممتعه جدا امى الجميله واشتغلت بقى مص جامد فى زوبرى قولتلها انا عايز انيككك تانى يا امى فى بزازك الكبيره قالتلى طبعا يا حبيبى وانا نايم هيا جات عليه ببزازها

وراحت على زوبرى ومسكت زوبرى ووضعته بين بزازها الكبيره وفضلت تدعك فى زوبرى وانا فضلت انيك بقوه فى بزازها تانى ااااااااااااوف روعه روعه كلمة روعه قليله عليها بزازها ناررررررررررررر صورايخ بجد شويه وبعد نيك قوى فى بزازها قمت من على السرير ورفعتها على زوبرى وزنقتها فى الحيطه ونزلت رزع بقى فى كسها ووشى فى وشها وفضلت ابوس فيها ونيك فيها جامد اوى اااااااااااااااه اااااااااااااى وهيا خلاص مش قادره واشتغلت بقى جامد اوى فى كسها وهيا تقولى انت رائع يا ابنى بموت فى


زوبرى نيك كمان يا حبيبى نيك جامد نيك اكتر واكتر وانا ارزع فى كسها جامد اوى لحد لما هيا تعبت وروحت واخدها ونمنا ورا بعض وروحت مدخل زوبرى ونيكتها بكل عنف وبكل قوه وبكل اثاره لحد لما صوتت مش قادره خالص هيا تقولى هموت يا ابنى مش قداره اااااااااااااه ااااااااااااااااه حرام عليك وانا نازل فشخ فى كسها الكبير لحد لما خلاص نامت مش بتتحرك من التعب وانا نازل نيك لحد لما حسيت انى هنزل قولتلها امى انا هنزززززززل قامت بسرعه وبالعافيه روحت منززززززززززززل على بزازها الكبيره


اوى اااااااااااااااااااه ومسكت زوبرى بعد ما نزلت فضلت تبوس فيه وتقولى انا متنكتش كدا فى حياتى يا ايمن بحبك اوى بوستها ونمنا فى حضت بعض عريانين ومن ومن يومها وانا بنكي امى دائما وحتى بعد ما اشتغلت انا وهيا مع بعض بقيت هيا مراتى مش هتجوز انا هفضل معاها على طول بحبها اوى امى الجميله وبحب بزازها اوى وبكدا يا اخواتى الكرم المتابعين لى انا كدا وصلت لامى اللى هو عنوان القصه سافعل الكثير لآصل لآمى وفعلا انا نكت الكثير لاصل اليها لانام فى حضنها الجميل المثير الرائع وكسها الجميل الرائع...

إنتــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــهت

******

اليوم السابع. الليل السابع

فين الاقى الراحة تانى ؟
الجزء الأول
قصتى دى هى فضفضة اكتر من انها تكون قصة جنسية لأنى قبلها كنت انسان عادى باعيش حياة هادية مع زوجتى و اولادى إلى أن حدثت القصة اللى بالتأكيد غيرت حياتى ، مش عاوز أطول عليكم فى المقدمة لكنى قلت لكم إنى بافضفض معاكم .. قصتى بدأت أحداثها فى أغسطس عام 2013 و لا تزال مستمرة إلى اليوم ..

اسمى محسن باشتغل فى وظيفة محترمة فى وزارة العدل و ساكن فى احدى محافظات شمال غرب مصر على البحر المتوسط ، و عمرى وقت بداية القصة كان 34 سنة متزوج و عندى ولد وحيد ، اسمه طارق .. كنت عايش فى منتهى السعاده مع زوجتى و ابنى و عمرى ما فكرت مجرد تفكير ان يكون لى اى علاقة مع اى ست بعد جوازى برغم انى قبل جوازى كنت مقطع السمكة و ديلها بالمعنى الحرفى للكلمة ، لكن دايما الايام بتخبى لنا حاجات كتير ما تخطرش على البال ..

تبدأ القصة يوم ما روحت مدرسة ابنى الخاصة ادفع له مصاريف التيرم الاول ، وصلت الساعة حوالى 8 و نص قابلت المديرة طلبت منى أدفع فى الخزينة ، توجهت فورا للحجرة اللى قالت لى عليها و الموظفة هناك ..
قالت لى : اتفضل اقعد لحد ما تيجى الاستاذة / نجوى ..

قعدت حوالى ربع ساعة ، وصلت الاستاذة نجوى ، و من اول ما دخلت الأوضة كان ليها عبير تخلل انفاسى ، عطر جميل اوى حسيت انى غمضت عينى عشان استمتع بيه اكتر و انا باستنشقه بعمق ..
كانت فى اواخر التلاتينات تقريبا ، شعرها اسود سارح و ناعم بدرجة تهبل ، بياضها يجنن مع سواد عيونها و رموشها و حواجبها تحس انها نجمة .. طولها ممتاز حوالى 168 سم و وزنها حوالى 75 كجم ، بزازها باينة كبيرة جدا من البلوزة البمبى اللى كانت لابساها ، و اوراكها هاتقطع البنطلون الجينز اللى كانت لابساه ، و ده طبعا بينم عن طياز مدورة و مكورة و كبيرة و رجراجة بشكل مميت ظهر فى عينى فورا اعجابى بيها ..
و هى حست بيه من ملامحى و عينى اللى كانت بتتنقل بين بزازها و وراكها ..بصت عليا بابتسامة هادية من شفايفها و قالت : ( صباح الخير ) ..
بمنتهى التلقائية رديت ..
و قلت لها : ( صباح الورد و الفل الابيض ) ..
زادت ابتسامتها و دخلت على مكتبها و قعدت و بصت لى ..
و قالت لى : طلباتك ، حضرتك تؤمر ..
قلت لها : عاوز ادفع مصاريف التلميذ طارق محسن ..
قالت لى : فى سنة كام ؟؟
قلت : لها ..
قالت لى : المبلغ المطلوب ..
طلعت الفلوس و اديتهالها و فى ثانية كتبت لى الايصال ..
و قالت لى : اتفضل حضرتك و ياريت تيجى بعد اسبوعين تستلم الكتب ..
قلت لها :متشكر ..
و انا بامدلها ايدى اسلم عليها ، لما مدت ايدها شوفت صوابع ايدها شامية ممتلئة بضوافر مستديرة تخبل ، و لما لمست ايدى حسيت ان ايدى بتحضن ايديها ماقدرتش اسيب ايدها فضلت ماسك ايدها و عينى فى عنيها ، لحظات كانت طويلة جدا مش عاوزها تنتهى ..
و هى ظهرت علامات القلق على وشها و بصت ناحية زميلتها على المكتب التانى تشوفها باصة علينا و لا لأ ، و برغم انى ماكنتش متعمد لكنى حسيت وقتها بمجرد ما شوفتها بتبص ناحية زميلتها ان زوبرى بقا زى الحديدة ...
فجأة لقيتها ..
بتقول :اه معلهش نسيت لأن فيه ملحوظة صغيرة كنت عاوزة اقولك عليها اتفضل اقعد..

انتبهت و سيبت ايدها و قعدت ..
قالت لى : حضرتك تشرب ايه الاول ؟ ..
بدون تردد ..
قلت لها : قهوة مظبوطة ..
طلبت من العاملة اللى قاعدة قدام الباب انها تعمل لنا اتنين قهوة مظبوطة ، بصت على زميلتها فى المكتب ..
و قالت لها : نادية لو سمحتى توصلى للمديرة تجيب لنا ملف الباص اللى بيوصل الاولاد للمدرسة و يرجعهم البيت تانى ..
قامت نادية من غير كلام و خرجت من الأوضة ، قعدت بعدها انا و هى ساكتين ثوانى كأنها سنين و بصيت لها ..
و قلت لها : ( متأسف ) ..
فابتسمت ..
و قالت لى:على ايه يا استاذ محسن ؟
قلت لها :غصب عنى ممكن اكون سببت لك حرج لكن اعذرينى ..
ضحكت ..
و قالت لى : اسمح لى اقولك ان انت انسان مهذب جدا ..
قلت لها :و انتى جميلة جدا ..
حسيت ان وشها احمر و بصت فى درج المكتب كأنها بتدور على حاجة ، ما اعرفش ايه اللى دفعنى انى اتمادى فى مغازلتها..
و قلت لها : ممكن أسألك سؤال استاذة نجوى ؟؟
قالت لى : اسأل تحت امرك ..
قلت لها : انتى مرتبطة ؟؟
ضحكت ..
و قالت لى : ليه بقا السؤال المحرج ده ؟ أيوة متجوزة و عندى بنت فى ثانوى و ولد فى اعدادى كمان ..
و ابتسمت ..
و قالت لى : ايه بقا ؟
قلت لها : أكيد جوزك اسعد انسان فى الدنيا ..
قالت لى : و هى وشها بيزيد فى الاحمرار : على ايه يعنى ؟ ده حتى اللى بيصطبح بوشى ييجى له اكتئاب...
قلت لها : مغفل مين اللى يقول كده ؟
ضحكت اوى ..
و هى بتقول : اسعد انسان فى الدنيا هو اللى بيقول كده ..
قلت لها: بدون تردد و بشكل عفوى : يا خبر اسود ، ده مابيفهمش .. معقول حد يبقا معاه القمر ده ، النجمة الملعلعة دى و يكتئب ؟
ضحكت ..
و هى بتقول : ياااااه ملعلعة ، انت تعليمك ايه ؟
قلت لها : انا ليسانس حقوق..
قالت لى : و انا كمان طب دفعة كام ؟
قلت لها 2001 ..
قالت لى : لا انا قبلك بسنتين بقا شوفت انا اكبر منك اهه و لازم تسمع كلامى..
و انا بامد ايدى الاتنين على ايديها و هما فوق المكتب
قلت لها : ( انا من ايدك دى ، لايدك دى ) ..
و فضلت باصص فى عنيها و الصمت مالى المكتب ما قطعهوش غير صوت خطوات العاملة و هى جايبة القهوة ، سيبت ايدها و انا حاسس انها كانت بترتعش و عيونها دبلانة ، قطعت الصمت ..
و قلت لها : هى نادية فين ما رجعتش ؟
قالت لى : لسة بيدوروا على ملف الباص..
قلت لها : صحيح ايه حكاية ملف الباص ده ؟
قالت لى : عندنا مجموعة اختيارات علشان تناسب كل الأسر ، و بصراحة انا كنت شايفاك مش عاوز تمشى ..
و انا باضحك..
قلت لها : فعلا و شكلى مش هامشى من هنا خالص ..
و هى بتميل براسها شوية كده و ابتسامة الخجل على ملامحها
قالت لى : طب ليه ؟
قلت لها : بصراحة بصراحة ؟
قالت لى : ايوة بصراحة بصراحة ..
قلت لها : مش معقول اكون فى قمة السعاده و المتعة اللى انا فيها دلوقتى و انا شايف قدامى اجمل ملامح و احلى صوت و ارق مخلوق و اسيب ده كله و امشى ..
بصت لى و هى مرتبكة جدا ..
و قالت لى : استاذ محسن !
رديت عليها و كأنى اعرفها من سنين ..
و قلت لها : ( عيون محسن ، يا قلب محسن من جوه ) ..
قالت لى: لا مش ممكن اللى انت بتقوله ده كفاية كده ارجوك ..
قلت لها : كفاية ايه بس ؟ ده انا لو سيبت لسانى يتكلم هايسمعك احلى قصايد شعر و اجمل نغمات قالها عاشق ..حسيت بعيونها بتغيب و رعشة ايدها بتزيد مديت ايدى و خدت ايدها اليمين و بوستها لقيتها غمضت عنيها ..
و قالت لى : بصوت اشبه بتنهيدة ( محسن ارجوك ) ..
قلت لها :انا اللى بارجوكى ماتحرمينيش من اللحظة دى ، انا قبل ما اشوفك النهارده كنت عايش و بس ، لكن دلوقتى انا عايش و باحس ..
قالت لى : انت انسان رقيق اوى و حنين اوى ..
فجأة دخلت نادية و معاها الملف و سلمته لنجوى و رجعت مكتبها من غير ما تلاحظ حاجة ، نجوى فتحت الملف ..
و قالت لى : على الاختيارات ..
و انا طبعا وافقت على الاختيار اللى هى رشحتهولى ..
قلت لها : طيب لو سمحتى ممكن ورقة اكتب فيها الاختيار ده عشان مامة طارق تبقا عارفه ..
قالت :اتفضل ..
و ادتنى القلم ، كتبت لها رقم تليفونى و تحت الرقم كتبت لها : لو كان بايدى كنت فضلت هنا معاكى طول اليوم لكن خوفى عليكى من الاحراج بيخلينى هامشى دلوقتى لكن ارجوكى ما تقطعيش املى فى احلى حاجة حصلت لى فى عمرى .. انتى يا نجوى احلى هدية من الدنيا .. هاكون دايما فى انتظارك .. محسن ..
اديتها الورقة و انا بابتسم لها ..خدتها فى هدوء و حطتها فى الدرج و قامت سلمت عليا وخرجت من المدرسة و انا مش عارف ان كنت مبسوط و لا قلقان و لا مرتبك و لا متشوق ، وصلت لشغلى و انا مش مركز فى اى حاجة و عدى اليوم و انا منتظر مكالمة نجوى ، لكن ماكانش فيه اى اتصال ، و عدى اسبوع وراه اسبوع و شهر ورا شهر و انا ابتديت انسى الموقف كله ، لحد ما خلص التيرم الاول .

و روحت عشان ادفع مصاريف الترم التانى و المرة دى من اول ما دخلت المدرسة و انا عينى على القوضى اللى فيها نجوى ، و فورا روحت على هناك لقيتها لوحدها فى المكتب ، اول ما شافتنى قامت وقفت و هى مبتسمة ..
و قالت لى : اهلا استاذ محسن ، اتفضل اقعد ..
بصيت لها بنظرة عتاب ..
و قلت لها : كده ؟ طلبت منك ماتحرمينيش من السعاده اللى انا كنت فيها و طلبت منك تكلمينى و لو كنت عرفت اخد رقمك يومها كنت كلمتك ..
لقيتها بصت لى ..
و قالت لى : محسن انا خايفة تكون فهمتنى غلط ، انا زوجة و ام ، و كل حركاتى و سكناتى محسوبة ..
قلت لها : نجوى ، حبيبتى انتى كنتى فاكرة ايه ؟ انا كان يكفينى اتكلم معاكى او اشوفك حتى و لو صدفة ، انتى مش عارفة انا من يوم ما شوفتك و انا حاسس بايه ، النظرة فى ملامحك لوحدها كفاية ، انى اسمع صوتك ده لوحده يشبعنى ، نجوى لو تعرفى انا أد إيه اشتقت لك من يوم مقابلتنا هنا ؟ لو تعرفى كام مرة كنت عاوز اجى لك هنا تانى ؟
ردت عليا ..
و قالت لى : طب ليه ما جيتش ، انا كنت مستنياك تيجى تانى ..
قلت لها : لو استنيتينى كنتى كلمتينى .. وحشتينى اوى اوى اوى ..
و مديت ايدى على ايديها الاتنين و بوستهم واحده ورا واحده ..
قالت لى : لأ محسن ، مش هنا أرجوك ..
قلت لها :خلاص خدى اجازة و تعالى نروح اى كافيه نقعد شوية عشان خاطرى ، انا نفسى اتكلم معاكى بحرية من ساعة ما كنت هنا ..
ابتسمت ..
و قالت لى : خلاص انت اخرج و انا نص ساعة بالظبط و هاخرج و هارن عليك ..
قلت لها : تاخدى رقمى ؟
ضحكت ..
و قالت لى : هو انا محتاجه اخده تانى ؟ ده انا حافظاه ..
ابتسمت انا ..
و قلت لها : خلاص هاستناكى برة فى العربية بعد المدرسة بشارع واحد هتلاقينى ..
و فعلا نص ساعة بالظبط و لقيتها بترن عليا ..
و بصوت أرق من النسمة ..
قالت لى : محسن انا جاية اهه انت فين ؟ انا مش عارفة العربية ..
نزلت من العربية و بصيت عليها و لقيتها جاية ..شاورت لها جت عليا و فتحت لها الباب ..
و قلت لها :تسمح لى سمو الملكة تقعد هنا جنبى ؟
ضحكت ..
و قالت لى : كفاية دلع بقا احسن هاصدق ..
ركبت جنبى و اتحركت ..
وقلت لها : تحبى نروح مكان معين ؟
قالت لى : ياريت يكون مكان على البحر ..
قلت لها : طيب نروح كافيه ( ...... )
و الكافيه ده كان على البحر و فيه مكان فى الدور التالت بنظام كباين خاصه فيها اربع كراسى اتنين و اتنين بينهم ترابيزة و بتطلب اى شئ بالـ ( ديكتافون ) يعنى لا يمكن حد يدخل عليك الا لما انت تطلب ، و لو شربت حاجة بيجيلك معاها الشيك و تسيب الفلوس و انت خارج لطقم الاستقبال على الباب ، المكان كان راقى جدا و معروف انه غالى جدا ، كنت عارف المكان ده لكن عمرى ما دخلته ..
و فعلا توجهت بالعربية للكافيه و نزلنا انا و هى و كان الكافيه له باب مباشر على الدور التالت ..
و طبعا اليوم ده مش هاقدر انساه و لا انسى كل كلمة اتقالت فيه ..
كان اللقاء زى ما يكون بين اتنين حبايب فرقتهم السنين و جمعتهم الدنيا صدفة على غير موعد و هما بنفس الاشواق ..

الجزء التانى

طلبنا حاجة نشربها و اتقفل باب الكابينة ، و انا قاعد على الكرسى اللى قدامها و باصص فى عنيها و هى مبتسمة ، و كان بيننا هذا الحوار *********
انا :مبسوطة اننا مع بعض يا نجوى ؟
نجوى : اوى يا محسن مبسوطة اوى
انا : تعرفى انى حاسس انى رجعت عشر سنين اصغر من سنى ؟ تعرفى انى و انا معاكى نفسى لقانا ما ينتهيش و عمال اشيل من تفكيرى لحظة ما هاقوم امشى انا و انتى و شايل هم اللحظة دى اللى هاحس فيها ان قلبى هايتشال من مكانه و يروح معاكى ؟
نجوى : عارفة يا محسن ، بجد عارفه و حاسة بيك
أنا : لا مش حاسة بيا ، و يمكن تكونى فى خيالك دلوقتى بتقولى عليا مجنون او بالعب بمشاعرك او ان يكون ده طبعى و انى صياد لكن صدقينى يا نجــــ
قاطعتنى نجوى و قالت : محسن من فضلك ، لو انا شايفة اى حاجة من اللى انت بتقولها دى ما كنتش جيت معاك هنا و لا وافقت انى اسيب الشغل علشان اقابلك ، هوّن على نفسك بقا انا عارفة كل اللى انت بتقوله و حاسة بيه .
انا : هو انا اللى مش فاهم و لا فيه ايه بالظبط ؟
نجوى : مش فاهم ايه و مالك بتسال السؤال ده ليه ؟
انا : لاننا اتقابلنا مرة واحده من اربع شهور تقريبا و طلبت منك تكلمينى ماحصلش ، و النهارده لما اتقابلنا حاسس من نظراتك و من فرحتك كأننا كنا مع بعض طول الاربع شهور اللى فاتوا .
نجوى : طب و لو قلت لك ان انت فعلا كنت معايه طول الشهور اللى فاتوا دول
انا : ما تشتغلينيش بقا و تقولى كنت معايا بروحك و طيفك و الكلام ده
نجوى : ايه هو انت مش بتؤمن بالكلام ده و لا ايه ؟
انا : لا طبعا مؤمن بيه جدا ، ده انا حتى من يومين كنت كاتب على صفحتى على الفيسبوك خاطرة باقول فيها ( تذوب الفواصل و تنتهى العوائق بين المحبين عندما ...
نجوى و هى بتقاطعنى و بتكمل : عندما تصدق مشاعرهم فتتجاوب الارواح و تتلاقى فى عالمها المنعزل عن ارجاء الكون المادى فتصبح العين فى العين و القلب يعانق القلب و ينتهى دور العقل فلا مجال لوعيه فى تلك اللحظات .)
و ساد الصمت دقايق بيننا و انا مش مصدق و لا مستوعب و بافكر هى عرفت ازاى اللى انا كتبته و روحت مع عنيها فى دنيا تانية كأنى تايه مش عارف انا فين و لا مع مين ..
نجوى و هى مبتسمة : مالك يا محسن ؟
انا : نجوى انتى من امته بتدخلى صفحتى ؟
نجوى : من اول يوم اتقابلنا يا محسن ، اول ما سجلت رقمك على موبايلى و دخلت الفيس بعدها جاب لى الاصدقاء المقترحين و فجأة بابص فيهم لقيتك و اتأكدت انها صفحتك لما لقيت صورتك و من يومها و انا مش بادخل الفيس الا عشان اطمن عليك و اقرا كلامك ، كل كلمة كنت بتكتبها و كل تعليق ، كل اغنية نشرتها على صفحتك و كل بيت شعر كنت بتكتبه ، كنت باقراه و اسرح معاه ، و قلبى يقول الكلام ده ليكى ، و عقلى مش مصدق ، احساسى بيك يقولى انك بتكلمنى انا ، لكن فى نفس الوقت احساسى بالدنيا و عمايلها فيا كان بيخلينى اقول مش ممكن اصدق ، لحد ما لقيتك بعد شهر من مقابلتنا كاتب كلام اتأكدت انه ليا انا لما كنت بتقول ( الصدفة اللى تاخدك على جنة تعيش فيها و لو للحظات كفيلة تسعد كل ايامك مدى الحياة ، تجدد فيك الأمل انها تتكرر ، و حديث النجوى اللى بين القلب و العقل يجدد شباب قلبك و يفتح بيبان عقلك لحلم ممكن يكون غالى لكنه ممكن بين لحظة و التانية يتحقق ، يمكن يكون انتظارى طال لصدفة تانية تجمع ما بيننا و تتكرر تانى النجوى لكن كل ده مش بايدى انا ، لكنه بايديها هى ، أقصد الصدفة )
كلامك يا محسن خلانى احس بحاجات كتيرة اوى كنت ناسياها ، يمكن تقول ليه قلبى اتفتح لك من اول يوم ، يمكن تقول ليه معرفتنا اتطورت فى دقايق من مجرد شكل رسمى لقلوب بتفتح ابوابها لمشاعر مجهولة يمكن تكون مليانة خطورة على القلبين ؟ هاجاوبك على السؤال لو كان محيرك ،
محسن انت جيت لى فى وقت كنت فيه ناسية انى اصلا ست او ممكن اكون مرغوبة ، حتى لو كنت باسمع كلام معاكسات فى الشارع او باشوف نظرات الرجالة ليا و عيونهم اللى مليانة رغبة ، لكن دى عيون متوحشة مالهاش رغبة الا فى الانثى عموما ، جيت لى فى وقت كنت فيه مهملة من الانسان اللى المفروض يدينى احاسيس الحبيب لكنه بخلان بيها عليا و على قلبى ، كتير كنت اشوفه بيبص على ستات كتير و عيونه تتملى بالاعجاب بيهم و انا كأنى مش موجودة ، جيت انت و اقتحمت كل الحصون اللى انا كنت عايشة فيها و مش بكيفى ، عشت فيها غصب عنى نتيجة قيود مجتمعية انت عارفها كويس ، كسرت كل البيبان و دخلت لى بمنتهى الجرأة كأنك عارف مهمتك و جاى تنفذ دور المنقذ اللى هايشيلنى من وسط ضلمة الوحدة و المهانة و الاهمال و يعدى بيا على واحة النور و الأمل و الاهتمام اللى اتحرم قلبى منه من سنين .. كل يوم كنت امد ايدى على الموبايل علشان اكلمك لكنى كنت خايفة و مرعوبة من الف حاجة ، خايفه تحس انى خاينة ، و خايفة تحس انى اى كلام او بادور على ارضاء غريزة او يكون ده طبعى زى ما انت كنت متخيل ان دى فكرتى عنك ، و كل مرة احاول الاقى قلبى بيدق بشكل بشع كأنه هايخرج من مكانه ، و احس انى هاعمل جريمة لو كلمتك مع انى كان ممكن اخلى كلامى معاك فى اطار الاصدقاء و بس ، لكنى برضه كنت خايفة انى ما اقدرش اواجه عاصفة انا مش عارفه هاتاخدنى لفين ، كان الجبن هو شعارى اللى كتير حاربته لكن حتى لما عملتها مرة و طلبتك و لقيتك مشغول قفلت الموبايل و انا باخد نفس عميق و حاسة براحة كبيرة اوى انى ما كلمتكش ، و كل يوم كنت اقعد فى مكتبى مستنياك تدخل عليا و تعمل كل اللى انت عملته النهارده و اكتر ، على أد ما رسمت حلم مقابلتك على أد ما اتمنيت انها ما تحصلش لأنى كنت عارفة انى هاكون خاتم فى صباعك تحكم و تؤمر زى ما تحب ، لو كان كلامنا وقف عند اول يوم يمكن كان الامر بقا عادى و كنت نسيته ، لكنى عشت مع كلامك على صفحتك ، كل حرف كان بيزود احساسى بيك يوم بعد يوم ، كل غنوة نشرتها كنت باغنيها معاك فى خيالى ، محسن لو قلت لك انى كنت باحلم بيك تقريبا كل ليلة هاتصدقنى ؟
و من غير ما ارد عليها بابص لقيت ايدها فى ايدى مش عارف و لا فاكر انا امته لمستها ، و لا عارف ازاى ، و بمنتهى الهدوء لقيتنى باقوم اقعد على الكرسى اللى جنبها و باقرب من جبينها و بابوسه بعمق اوى ، و بارفع ايدها و ابوسها من برة و من جوة و باقولها بهمس يشبه السكوت ( بحبك ) ، لقيتها بترد عليا بنفس الكلمة .. كانت فرحة ما بعدها فرحة ، و احساس كنت لاول مرة باعيشه من تسع سنين ، اخدت راسها و مشيت ايدى على شعرها و حطيت راسها على كتفى ، بصيت فى عيونها لقيت دموع ، مديت ايدى بهدوء و حطيتها على خدودها و بصيت فى عنيها ،
و قلت لها : نجوى ، حبيبتى بلاش دموع ارجوكى ، ده مش وقتها ابدا ، اوعى تكونى ندمانة على انك صارحتينى و قلتى لى الكلمة اللى كنت متخيل انى عمرى ما هاسمعها ابدا ، اوعى تكونى فاكرة انى هاستغل الفرصة و العب بمشاعرك الرقيقة دى ، نجوى صدقينى انا حبى ليكى دلوقتى مالوش علاقة بكونى راجل و انتى ست جميلة اطلاقا ، انا عارف ان علاقتنا اتطورت بشكل مبالغ فيه لكن ..
نجوى : لا ابدا يا محسن دموعى مش دموع ندم لكن صدقنى انا عمرى ما قلت الكلمة دى لحد قبلك و لا هاقولها لحد بعدك ، دموعى لانى قابلت الحب فى وقت متأخر ، كنت اتمنى نكون انا و انت فى بداية مشوارنا و نعيش حياتنا بشكل هادى مالوش علاقة بالخوف او الرهبة من عيون الناس .. كنت اتمنى تكون ليا و اكون ليك فى حياة مستقرة بيننا يجمعنا الحب و يضلل علينا الرضا و يدفينا الاحساس الصادق بأن كل واحد فينا مالوش الا حبيبه و بس .. علاقتنا اتطورت فى قلبى انا و فى وحدتى مع كلماتك ، ماكنتش متخيلة ابدا انك بالاحساس الرائع ده و رقة المشاعر دى و لا كنت متصورة انى هاكون كل يوم لأ كل ساعة مستنية كلامك و اعيش فى هم لو فى يوم مالقيتش كلمة منك على صفحتك ، محسن انا حبى ليك خد جوايا وقته و كبر مع كل يوم كان بيعدى علينا انا و انت و انا بارسم صورتك و انت قدامى بتقولى الكلام اللى انا كنت عايشة بيه ، محسن قولى بجد انت شايفنى ازاى ؟
أنا : اقولك شايفك ازاى بس بقلبى و لا بعينى ؟ اقولك انى شايفك بقلبى الحبيبة اللى حلمت بيها سنين عمرى و اللى عشت ارسمها فى خيالى من اول ما عرفت الحب ، اقولك انى شايفك بعينى ارق و اجمل مخلوقه قابلتها و احن و اطيب قلب عاملته .. انتى مش ممكن تكونى شئ فى حياتى عادى ، انتى حياتى نفسها و عمرى اللى هارجعه من جديد .. بحبك و من كل قلبى باقولك بحبك ، بحبك ، بحبك .
مدت ايديها و مسكت ايدى و باستهم و هى بتغمض عنيها و بتقولى و انا كمان بحبك اكتر من معنى الحب ، محسن اوعدنى تكون جنبى و تحمينى و تبنى جوايا اللى اتهدم ، رديت و انا ايدى على خدودها و باقول لها اوعدك يا حبيبتى .. اوعدك عمرى ما هابعد عنك و لا اكون ابدا سبب فى لحظة مرارة تعيشيها ..
مرت ساعات لقانا كأنها ثوانى عشت فيها عمر بحاله ماكانش ممكن اعيشه الا معاها ، لقيتها بصت فى عيونى و جواها كلمة خايفة تقولها و كان جوايه نفس الخوف من نفس الكلمة اللى هتخلينا نقوم و ننهى المقابلة دى اللى كانت زى الحلم ، لكننا ابتسمنا فى هدوء و قمنا احنا الاتنين و خرجنا من المكان ، وصلتها بعربيتى لحد اول الشارع اللى هى ساكنة فيه مع اتفاق بأنها هاتكلمنى كل يوم الساعة 12 بالليل فى الموبايل و انى ابعت لها طلب صداقة على الفيسبوك ، و رجعت البيت و انا بادور على صفحتها زى ما وصفتهالى و بعت لها الطلب اللى هى فورا قبلته و كانت اول هدية منها ليا صورتها و هى شايلة بوكيه ورد احمر رقيق زى رقة كلامها و جمال احساسها .


الجزء الثالث

رديت عليها الهدية بهدية من عندى و هى صورتى و انا باحدف لها بوسة طايرة ، كتبت لها وحشتينى ، كتبت لى و انت كمان .. قلت لها هاستناكى بالليل على معادنا ماتتأخريش عليا .. قالت لى لو نسيت روحى عمرى ما هانسى معادك ، قلت لها رنى بس و انا هاطلبك على طول بعدها ، قالت لى انا و انت واحد مش مهم المكالمة على حساب مين ابقا افتح على طول ماتقلقش ، قلت لها معلهش خليها عليا انا علشان ابقا عندى حرية اتكلم براحتى و الوقت اللى انا عاوزه ، انا هاعوض اربع شهور من غير مكالمات احسبى فيهم كام ساعة بقا ! قالت لى لو على التعويض بقا يبقا المفروض نتكلم نفس الفترة اللى عدت ، اربع شهور برضه .. قلت لها هاسيبك دلوقتى تريحى شوية علشان تبقى فايقة لى و مصحصحة كده بالليل .. قالت لى ماشى و انت كمان تريح شوية .. و قفلنا و دخلت اريح و صحيت على الساعة 5 اتغديت و خلصت شوية شغل و فضلت لحد الساعة 11 مراتى و ابنى ناموا و دخلت مكتبى استنى مكالمتها .. و الساعة 12 بالدقيقة لقيتها بترن ، قفلت و رنيت انا عليها فتحت و كانت اول كلمة قلتهالها لما فتحت ( بحبك ) قلتها بوشوشة ، ردت عليا بنفس الهمس و انا كمان .. ايه هو فيه حد جنبك ؟ قلت لها لا ، قالت لى طب بتوشوشنى ليه ؟ قلت لها كده أحلى ، طالعة من الاعماق ، قالت لى فعلا طعمها حلو اوى بالوشوشة ، قلت لها طب اقولك حاجة كمان بالوشوشة قالت لى آآآه قول ، قلت لها انا النهارده اسعد مخلوق على وش الارض ، حاسس انى طاااااير من السعاده ، كان قلبى بيرفرف من الفرحة و احنا مع بعض ، قالت لى تعرف انى رجعت البيت و انا عمالة الف فى الشقة يمين و شمال و بارقص على نغمات اغنية ام كلثوم و انا باغنيها ( انت خليتنى اعيش الحب وياك ألف حب ) قلت لها طب و اللى فى البيت شافوكى ؟ قالت لى لا ماكانش فيه حد فى البيت ، جوزى عنده مكتب شحن و تفريغ و بيفضل فى المينا بالاسابيع مابنشوفهوش و الاولاد بيرجعوا من المدرسة بعد الساعة 3 ، قلت لها اه لو كنت اعرف كده ، قالت لى : كنت هاتعمل ايه ؟ قلت لها : كنت هاطلع اقعد معاكى علشان تخلينا نمشى من الكافيه و انا فاكر ان البيت مليان ناس منتظرينك ، قالت لى انا رجعت لانهم متعودين يرجعوا يلاقونى فى البيت و ماكنتش قلتلهم انى ممكن اتأخر بره ، لكن ليك عليا المرة الجاية اعمل حسابى على التأخير ، قلت لها بوشوشة : و امته المرة الجاية دى ؟ قالت لى هانبقا نرتبها سوا بس أجلها شوية دلوقتى ، فضلنا نتكلم ساعة و اتنين و تلاتة و اربعة و خمسة لحد ما طلع النهار علينا و احنا بنتكلم ، اتكلمنا فى كل شئ و فى كل حاجة تخصنا ، حكت لى عن حياتها و طفولتها و قصة جوازها اللى كان تقليدى و سريع ، و انها بتعيش شهور لوحدها فى نومها و اكلها و خروجها ، و اهتمام جوزها بالشغل اكتر من اهتمامه باى حاجة تانية فى الدنيا ، بيفضل بالاسابيع من غير تليفون حتى يطمن بيه على البيت ، و انا حكيت لها عن حياتى و شغلى و عيلتى عرفنا فى الليلة دى كل التفاصيل الكبيرة و البسيطة عن بعض ، مراتى صحيت من نومها و جهزت لى الفطار و انا باكلمها و هى كانت بتحضر الفطار و هى لسة معايه فى الموبايل ، استأذنتها و روحت افطر و ركبت العربية و كلمتها تانى و انا رايح الشغل ، قالت لى تعرف ان بقالنا اكتر من 8 ساعات بنتكلم ؟ قلت لها ايه زهقتى ؟ قالت لى ابدا ابدا ابدا ، انا بس مندهشة لا حسيت انى تعبانة و لا عاوزة انام و لا عاوزة المكالمة تخلص ، قلت لها ده نفس احساسى ، باقولك ايه ؟ ماتيجى مانروحش الشغل النهارده كمان و نتقابل ؟ قالت لى مش معقول طب خليها كمان اسبوع حتى ، قلت لها اسبوع واحد مش اكتر ، قالت لى اتفقنا .. و مر يوم ورا يوم و احنا على نفس النظام ، ارجع من الشغل اكلمها فيس ، و اقفل و انام و اصحى بالليل افضل معاها للصبح ، قربنا اوى اوى من بعض فوق ما تتصوروا ، لحد خامس يوم رجعت البيت افتح الفيس لقيتها قافله ، انتظرتها الساعة 12 ما كلمتنيش و احنا دايما متفقين انها ترن الاول علشان اطمن انا ان ظروفها تسمح بالمكالمة عدت الساعة 12 ، و وصلنا للساعة 4 و هى مش بترن و انا على نار منتظر مكالمتها بقيت محتار مش عارف اعمل ايه و تفكيرى توقف ، و عمال اسأل نفسى يا ترى تعبانة ، يا ترى مسافرة ، يا ترى حصل حاجة فى البيت ؟ فضلت صاحى متوتر و قلقان ، شربت يومها علبتين سجاير و خمس فناجين قهوة و فضلت رايح جاى بين اللاب و الموبايل ، لحد الساعة 8 الصبح لقيتها بترن ، فتحت الموبايل فورا قلت لها كده يا نجوى تعملى فيا كده ؟ ليه بس تخلينى اعيش أسوأ لحظات عمرى كده و انا حاسس بالعجز و مش عارف اعمل اى حاجة و لا لاقى تفسير لغيابك ، قالت لى بصوت مخلوط بالدموع : حبيب قلبى انا اسفة ، انا اسفة ، انا وحشة بجد وحشة بس غصب عنى صدقنى كان غصب عنى ، سامحنى ارجوك تسامحنى ، قلت لها : طيب طيب خلاص مسامحك بس فهمينى كان فيه ايه ؟ قالت لى : البيه جوزى كان عازم عيلته و انا و الاولاد على الغدا بره و عازم شوية من الموظفين بتوعه على العشا هنا فى البيت حتى من غير ما يقولى ، قال بمناسبة افتتاح شركة كبيرة شوية بدال المكتب و فضلوا قاعدين طول الليل ضحك و هزار و انا ما بين المطبخ و السفرة و المطبخ و الصالة لحد ما اتخنقت و كان فاضل شوية و اصرخ فى وشه و اقول له خدهم و اسهر بيهم برة ، و فى الاخر نام ساعتين تلاتة و صحى لم حاجته و رجع على الشركة الجديدة و يا دوب فطرت الاولاد و وصلتهم للباص و اتصلت بالمديرة اعتذرت لها طبعا مش هاعرف اروح الشغل النهارده من هم امبارح ، و صدقنى كل اللى كان شاغلنى معادنا و مش لاقية حتى خمس دقايق اتصل بيك و اعتذرلك مسامحنى بقا يا محسن ؟ قلت لها لا طبعا مش مسامحك ، قالت لى حتى بعد اللى قلتهولك ده كله ؟ كده يا محسن اهون عليك ؟ ده انا ما صدقت انى كلمتك عشان احس بالهدوء و الراحة معاك ، قلت لها بصى بقا انا هاخرج من البيت اهه و من غير فطار كمان و اعملى حسابك انى ما اتعشيتش امبارح و سهران احرق فى قهوة و سجاير طول الليل و الدنيا سودة فى وشى بسببك ، قالت لى طب اخرج ، اخرج دلوقتى و انا هاصالحك ، قلت لها طب ازاى هاتصالحينى ؟ قالت لى هانفطر سوا انا و انت فى اى مطعم بره ، قلت لها لا انا ما بحبش اكل المطاعم ، و بعدين انتى بتقولى تعبانة من امبارح عاوزانى اخرجك عشان التعب يزيد ؟ بصى يا نجوى انا مخاصمك و خلاص اقفلى بقا عشان انا خارج اهه ، قالت لى : لا ماتقفلش ماتقفلش عشان خاطرى و ماتخرجش كده ، محسن ، بقولك عشان خاطرى ، طب بص تعالى عندى هنا و انا هافطرك ، قلت لها : لا ، و بمنتهى الدلع و الدلال و الرقة اللى فى الدنيا قالت لى هافطرك بايدى ، سكتت انا ، قالت لى : حبيبى .. قلت ايه ؟ و هاصالحك كمان ، موافق ؟ ساكت ليه يا سن سن ؟ حبيبى رد بقا .. قلت لها ارد ايه ؟ ده انا بقيت فى العربية اهه خلاص هى الشقة فى انهى دور ؟ قالت لى فى التامن ، قلت لها هما عشر دقايق و تلاقينى واقف قدام الباب .. و فعلا طرت بالعربية لحد ما وصلت لها و طلعت العمارة و طبعا عمارة كبيرة مليانة مكاتب و شركات و عيادات لا حد سألنى رايح فين و لا جاى لمين ، رنت عليا و انا قدام الاسانسير قلت لها انا طالع اهه ، طلعت لقيتها واقفة منتظرانى ، كانت لابسة جلابية بيتى لكنها محتشمة ، دخلت من الباب و قفنا باصين لبعض بابتسامة خفيفة و عيوننا بتحضن بعضها و قلوبنا بتدق بشكل عنيف ، زاد الصمت و عليت اصوات دقات قلوبنا و بدون ما نشعر احنا الاتنين دخلنا فى حضن طويـــــــــــل اوى و ايدى بتداعب شعرها و صوابعى بتخلل خصلاته و كل شوية ابص فى عيونها و ارجعها لحضنى تانى ، كانت بتهمس بكلام و همهمات كلها شوق و حنان رهيب ، و انا بارد عليها بصوت الوشوشة و باسمعها اجمل كلام عمرى ما قلته لحد غيرها ، على صوت انفاسنا و زادت حرارتها و كنا بننهج كأننا فى سباق طويل ، كان حضن عمرى ما حسيت حلاوته قبل كده و برغم جمالها و انوثتها و رقتها ما حسيتش ابدا ان ممكن الحضن ده ياخدنا لبعيد حطيت ايدى على خدودها و قلت لها وحشتييييينى اوى يا حبيبتى ، ماكنتش اعرف انى مش هاقدر اعيش لحظة و انتى بعيد عنى ، اوعى تعمليها فيا تانى و تغيبى عنى ، قلبى مابقاش يستحمل اى دقيقة بعاد و هى حاطة ايدها فوق ايدى خدت ايدها و حطيتها على كتفى و نزلت بايدى على وسطها و كان الحضن المرة دى اقوى بكتير من الاول ، اجمل و اطعم و ألذ بكتير من أى حضن عرفه الحبايب .


ا
الجزء الرابع

اكتر من نص ساعة و احنا واقفين نفس الوقفة فى حضن بعض ، حضن دافى ، الف حاجة خطرت فى بالى ساعتها الا الجنس ، بصت فى عينى و ابتسمت .
و قالت لى : تعالى اقعد هنا على ما احضر الفطار و خد اللاب شغل اى حاجة تسليك على ما ارجع لك ،
مشيت فى هدوء تتمايل بخطوة الغزال ناحية المطبخ شعرها نازل بين كتافها كأنه شلال ميه حلوة و الجلابية البيتى سابت الحرية لطيازها تتأرجح فى كل الاتجاهات ، خدت قلبى معاها و حسيت ان عيونى مش قادرة تفارقها ، نزلت بنظرى على كعب رجلها اللى كان لونه احمر بيبرق و فوق الكعب خلخال باين مع بياض رجليها كأنه شمس وسط سحابة بيضه محاوطاها ناديت عليها قبل ما توصل المطبخ فى لحظة..
و قلت لها : نجوى استنى ،
روحت عليها و بدون كلام منى او منها دخلنا تانى فى حضن بعض ، و المرة دى من غير شعور و لا وعى بصيت على شفايفها اللى كان لونها زى لون الكريز و دخلت تدريجيا على شفايفها و هى عيونها بتغمض ببطء و راسها بتترنح لقدام و لورا كأنها داخلة على حالة اغماء و انفاسها طالعة من صدرها محرقة ، حسيت ان شفايفى بتغنى و بتحتفل و هى داخلة على شفايفها و بمنتهى الهدوء خدت شفايفها فى بوسة طويييلة و ايدى بتحضن وسطها و صوابعى بتعزف على انغام خصرها لحن سريع ، دوبنا فى البوسة حسيت انها متخدرة و مش قادرة تتنفس ، شلت شفايفى من فوق شفايفها لقيتها هى بتقرب تانى و بتاخد شفايفى فى بوسة اعنف و اطول و ايدها بتمسك فى شعرى كأنها بتقلعه من جدوره ، سندتها على الحيطة اللى وراها و فضلنا نعزف بشفايفى و شفايفها لحن مجنون و عنيف ، مديت ايدى على طيزها احضنهم و اضمهم و اشد وسطها على زوبرى بعنف و حرارة حسيت ان ايدى كأنها فوق سفنجة مبلولة طرية و ناعمة و ايدى كانت كأنها بتخترق لحمها ، فجأة لقيتها فاقت من غيبوبتها و نزلت ايدها على ايدى و شالتهم من على طيزها ..
و قالت لى محسن : لأ احنا كده ها... بلاش عشان خاطرى ، اقعد استنانى يا اما تيجى تساعدنى احسن ،
قلت لها : طبعا هاساعدك ،
قالت لى: بهدومك دى مش هاينفع ، استنا ثوانى ، دخلت جابت لى بيجامة رجالى جديدة و طقم داخلى جديد و فوطة و فتحت لى الحمام ..
و قالت لى: ادخل خد شاور تلاقيك من السهر محتاج دش دافى ،
قلت لها: بس انا لو خدت دش احتمال انام ،
قالت لى : طب ما تتصل بيهم فى الشغل تعتذر و لا ما ينفعش تغيب ؟
قلت لها: ان كان على الغياب ينفع اغيب بس النوم ، هانام فين ؟ ضحكت ..
و قالت لى: هنا فى قوضتى ، ايه مش أد المقام ؟ ضحكت ..
و قلت لها : مقام ايه بس ده انا ما احلمش اصلا حلم زى ده ، بس جوزك و الاولاد و كده ؟
قالت لى جوزى قدامه ييجى اربع خمس اسابيع على ما يفتكر ييجى هنا تانى ، و الاولاد مش بيدخلوا قوضتى اصلا اطمن يا سن سن ، يلا بقا عشان تلحق تساعدنى خش بقا .
و زقتنى على الحمام كأنى طفل صغير ، دخلت اخد الدش و سمعتها بتقول لى الدولاب الصغير اللى على يمين المراية ده بتاعى انا هتلاقى عندك شامبو و لوشن و كل اللى هاتحتاجه ، خلصت الشاور و خرجت و هدومى معايه ، اخدتهم منى و دخلت بيهم قوضتها ..
و قالت لى: تعالى بقا نعمل الشاى سوا انا خلصت تحضير الفطار اهه ، قعدنا على ترابيزة المطبخ نفطر سوا و هى بتفطرنى بايدها و صوابعها الشامية الممتلئة اللى جابت لى جنان ، و انا بابص فى عنيها و باحط لها الاكل فى بقها و باضحك ، خلصنا فطار و خرجنا نقعد فى الصالة قعدت جنبى على الكنبة و جابت اللاب ..
و قالت لى: بص بقا هاوريك حاجة ، فتحت فولدر كان مقفول برقم سرى مكتوب عليه ( بونبونايتى ) لقيتها حاطة فيه كل بوست نشرته و كل صورة من صورى على الفيس ..
قلت لها : طب و ايه بونبونايتى دى ؟
قالت لى: انت بونبونايتى روحت حاطط ايدى على كتفها و هى بتفرجنى مالت بدماغها على صدرى و حطت اللاب على رجلى انا و لفت ايدها حوالين وسطى و فضلت تقلب فى الصور و جابت صورها من زمان لحد اخر صورة اتصورتها من شهرين كان منهم صورة كانت متصوراها فى البيت و هى و لابسة استريتش و مدية ضهرها للكاميرا و لافة برقبتها و باصة بدلع ، قلبت بعدها على صورة تانية قلت لها لا رجعى الصورة دى تانى ، جابتها ..
قلت لها : آآآآآآآآه سيبيها شوية ، يا خراااااابى ،
قالت لى: ايه عجبتك ؟
قلت لها اوى
قالت لى: ليه ؟
قلت لها :وضع التصوير مدهش ..
قالت لى: طب استنا كده اقف لك بنفس الزاوية ، وقفت خدت نفس الوضع و وقفت على طراطيف صوابع رجلها الشمال ، بانت لفة رجلها اليمين و الخلخال بقا لمعانه اكبر بكتير و بياض رجلها عمى عينى ما بقيتش شايف قدامى و طيزها مع الوقفة كانت سكسى لابعد درجة ما قدرتش استحمل روحت قايم عليها و حاضنها من ضهرها و هنا اتحول الحب اللى جواية لعاصفة شهوانية و فضلت ابوس فى رقبتها و خدودها و هى بتحاول تلف و انا ضاغط بايدى على بزازها حاسس انهم مرمر تحت ايدى و هى بصوت خارج من اخر حنجرتها ..
بتقولى : لا محسن حبيبى مالك ؟ لا لا لا هازعل منك بجد ، لا ارجوك بقا عشان خاطرى ..
و انا مش حاسس و لا دارى بنفسى و صوت الشهوة غالب على اى صوت لفت و بصت فى عينى ..
و قالت لى: محسن ارجوك تهدى و انا مش هنا ، روحت داخل على شفايفها ببوسة طويلة لقيت ايدها دخلت فى خصلات شعرى تلاعبه و لقيت البوسة الناعمة اتغيرت لما لقيت لسانها بيدور على لسانى ، و المرة دى لما نزلت بايدى على طيزها ما مانعتش زى المرة اللى فاتت و نزلنا على الارض و احنا شفايفنا بتقطع بعضها بوس و ايدى رايحة جاية فى كل حتة فى جسمها ، كان عندى استعداد وقتها انى انسى اى حاجة الا نار شهوتى و شوقى لكسها اللى اتمنيته من اول مرة شوفتها فيها و بدون شعور لقيتنى بارفع هدومها و ايدها بتدور على بنطلونى بتقلعهولى و ركبت فوقها و دخلت زوبرى جوة كسها بناره و شوقه اللى كان مالى كل جوانبه و ابتدت اجمل معركة بينى و بينها و فضل زبرى رايح جاى فى كسها كأنه كان بيبوسه من جواه ، كسها كان ضيق اوى من جوة و عيونها ما فتحتش طول ما انا بانيكها كل اللى بتعمله انها بتسمعنى اجمل كلام سمعته و انا بانيك و انا باوشوشها فى ودنها ..
و باقولها:
بحبك يا نجوى ، من اول ما شوفتك و انا باتمنى اللحظة دى ..
و كل ما اوشوشها الاقى نارها تزيد ، خدت ايدها فضلت ابوسها و امصمص فى صوابعها و اعضها من ايدها ..
و هى تقولى: آآآآآه محسن انت بتعمل فيا ايه ؟ انا بحبك اوى ، اوى ، اوى ، اوى و كأنها كانت بتقولى :نيكنى اوى ،
كنت كل ما اسمع صوتها ازيد فى ضربات زبى الموجهة لكسها لحد ما مسكت فى كتفى اوى و حسيت بضوافرها بتخترق لحمى ..
و بتقولى: بصوت مبحوح هات معايه ، هاتهم معايه و بترفع راسها من ع الارض .. اه ، اه ، ااااااااه
و عندها نزلت كل طوفان اللبن فى كسها و لقيتها هديت و نامت على الارض و سابت حضنى و انا نزلت عليها و انا لسة فوقها لقيت ايدها بتلعب فى شعرى و تلاعب خصلاته نزلت نمت جنبها و احنا ع الارض لقيتها ..
بتقولى : بصوت هاااادى و ناااعم لا تعالى حبيبى نام جوة على السرير ،
و خدتنى من ايدى و دخلنا جوة مسكت ايدها و بوستها ..
و قالت لى : نام هنا ..
و نامت جنبى و اتغطينا سوا ..
و قالت لى: ثوانى و هارجعلك ،
لقيتها قامت قفلت القوضة علينا من جوة و نمنا فى حضن بعض و جيت اكلمها ، لقيتها بتحط ايدها على شفايفى و بتقول لى شششششش ، انا و انت ما نمناش من امبارح ، روحت واخدها فى حضنى بعمق و شديتها عليا اوى اوى لقيتها بتشيل ايدى ..

و بتقول لى : نام بقا خلاص هاقوم من جنبك بجد ..

قلت لها : طيب خلاص هانام اهه .. و نمت حوالى ساعتين او تلاتة تقريبا و فجأة صحيت على .........



الجزء الخامس
قبل الجزء الخامس دى بعض صور لبطلة القصة علشان تعيشوا معايه التجربة كاملة



صحيت على صوتها و هى بتتكلم مع حد برة فى الصالة ، فضلت متخشب مكانى مش عارف اروح و لا اجى و قمت ابص من خرم الباب لقيته مقفول بالمفتاح ، زاد الرعب فى قلبى اكتر مش فاهم ايه الحكاية ، بعد شوية لقيت حد بيفتح الباب بالراحة وقفت ورا الباب لقيتها هى اللى دخلت بتبص على السرير ، طبعا ما لقيتنيش بالراحة قفلت انا الباب و لحقتها قبل ما تتخض من حركتى وراها و قلت لها بشويش : ايه فيه ايه يا نجوى كنتى بتكلمى مين ؟ قالت لى : دول الاولاد رجعوا من المدرسة ايه انت مالك وشك مصفر ليه كده ؟ ههههههههه انت خفت و لا ايه ؟ مش انا قلت لك الاولاد مش بيدخلوا قوضتى خاااالص و الباااااشمهندس توفيق جوزى مش هايرجع هنا الا بعد شهر و زيادة كمان ، بص يا محسن اعتبر انك هنا فى بيتك خاااالص .. بس تعالى قول لى تحب اغديك ايه ؟ قلت لها لا غدا ايه هى الساعة كام دلوقتى ؟ قالت لى داخلة على اتنين اهه ، قلت لها طب انا يا دوب امشى بقا ، قالت لى اخص عليك يا محسن عاوز تمشى و تسيبنى ؟ قلت لها لا مش حكاية اسيبك بس الاولاد رجعوا ، قالت لى و ايه يعنى ؟ هو انت هاتخرج لهم ؟ هما بيناموا بعد ما بيرجعوا من المدرسة و يتغدوا و انا خلاص غديتهم و دخلوا ناموا ، و هايصحوا على الساعة 4 و يخرجوا تانى للدروس ، يعنى ايه لازمتها تمشى بقا ؟ قلت لها طب انا عاوز ادخل الحمام ، قالت لى و انا كمان و هاندخل سوا ، ايه رايك بقا ؟ قلت لها لا بلاش عشان خاطرى احسن حد منهم يخرج تبقى انتى تظبطى الامور معاه .. ضحكت اوى و قالت لى آه يا خواف ، قلت لها انا مش خايف على نفسى هما مايعرفونيش انا خايف على موقفك انتى قدامهم .. قالت لى انا بموووت فيك يا قلبى من جوه ، طب ما قلتش بقا يا قمر تحب تتغدى ايه ؟ قلت لها اى حاجة تعمليها يا حياتى انا مش هاتشرط ، لفت ايديها حوالين رقبتى و بدات تترقص بوسطها على زبرى و تقول ده انت تتشرط و تؤمر و تحكم زى ما تحب و انا خدامتك هنا ، تطلب ايه يا سيدى ؟ كلامها فاجئنى اوى ، و انا عمرى ما حد عمل كده معايه ابدا ، قلت لها سيدك ايه بس ده انتى الملكة و انتى اللى تؤمرى .. ده انا لو وصفت لك حبى ليكى يمكن تتخضى و روحت مقرب من شفايفها و واخد شفتها التحتانية و فضلت امص فيها لحد ما حسيت انى هاكلها ، و لما خلصت البوسة بصت لى و قالت لى ما تتوهنيش و قولى بقا ، قلت لها اقولك ايه ؟ قالت لى هاتتغدى ايه ؟ قلت لها انا ان كان عليا شبعااااااان اوى ، قالت لى خلاص هاغديك على مزاجى بقا ، قلت لها اتفقنا يلا بقا دخلينى الحمام عشان انا هامووووت و اخد شاور .. قالت لى بعد الشر حبيبى عليك ، تعالى ، قلت لها قبل ما اجى بس استنى ، هاتى بوسة الاول ، حضنتنى و فضلنا نبوس فى بعض ييجى عشر دقايق و بعدها خرجتنى من القوضة للحمام قالت لى ادخل و انا هاجيب لك كل حاجة ، دخلت الحمام و هى جابت لى اطقم جديدة تانى و قالت لى بهمس خد و انت عارف الدولاب بتاعى بقا ، خلصت الشاور و فتحت الباب بالراحة و بصيت شمال و يمين لقيتها قاعده فى الصالة لما فتحت قامت جاية عليا و خدتنى من ايدى بالراحة و دخلنا القوضة و قالت لى هاقوم اجهز الغدا بقا و انت خليك هنا و ماتقلقش انا هاقفل عليك بالمفتاح و اشيله معايه ، قلت لها هاتشيليه فين ؟ قالت لى فى صدرى .. قلت لها اااااه ياريتنى كنت المفتاح .. سيبينى انا احطهولك ، قالت لى لا بقولك ايه انا عاوزة اعمل الغدا خليك جدع بقا احنا ورانا ايه ؟ قلت لها انا ورايه ، زعلت و قالت لى وراك شغل ؟ قلت لها اه احلى شغل ، المرة اللى فاتت دى ما تتحسبش ، قالت لى ما تتحسبش ؟ هى ايه دى اللى ما تتحسبش انت بتتكلم على ايه ؟ قلت لها هو انا عمرى كنت باعملها سريع و تقليدى كده ؟ ده انا هافرجك كل حاجة على اصولها .. قالت لى هاتفرجنى ايه و سريع ايه انا مش فاهمة حاجة .. قلت لها مش عاوز استخدم الالفاظ الصريحة يا نجوى ، قالت لى لا استخدمها يا عمرى و خد راحتك .. قلت لها انا لما بانيك مش بانيك فى اقل من اربع ساعات ، قالت لى يا لهوووووى اه يا قليل الادب ، و راحت ضاربانى على كتفى بدلع كده و قالت لى انا تسمعنى كلام زى ده ؟ و بعدين انتبهت و قالت لى : اربع ساعات ازاى ليه بتعمل فيهم ايه ؟ قلت لها هاتشوفى ، قالت لى اشوف و احياتك اشوف بجد ورينى دلوقتى ورينى ، قلت لها لالالالا بعد الغدا و لما الاولاد يخرجوا نبقا نشوف شغلنا سوا ، ابتسمت و قالت لى و هى مفتحة عنيها ع الاخر و بتقولى اربع ساعات يا مفترى ؟ قلت لها آه ده اقل واجب و معاكى انتى هايبقوا خمسة بقا ، قالت لى طيب ادينى فكرة بس هاتعمل ايه ؟ قلت لها لا الحاجات دى ماتتحكيش ، دى تتنفذ بس .. حسيت ان وشها جاب الوان و خرجت من القوضة و قبل ما تقفل الباب بصت لى و قالت ( اربع ساعااااات ) اربعة طب بص خليها بعد الغدا على طول و سيبك من الاولاد ماتشيلش همهم هما هايصحوا و يخرجوا من نفسهم و لو ما صحيوش خليهم نايمين بلاها دروس النهارده الايام جاية كتير ، بس اربع ساعات ازااااى ؟ قلت لها لا خمسة . رجعت انا للسرير تانى و ريحت شوية كمان لقيتها بتفتح الباب و بعديها دخلت صينية الاكل و لقيتها كلها معمرة ، قالت لى تعالى اقفل الباب ورايه عشان الصينية ، قفلت الباب و قعدنا على السرير و قالت لى كل يا ابو خمس ساعات ، قلت لها انا حاسس انك مش مصدقة ، ايه هو توفيق مالوش فى الساعات دى و لا ايه ؟ لقيتها انفجرت من الضحك و قالت لى توفيق ممشيها برشام و اسبراى و يا دوب يدخل و دقيقة و الجو يمطر و يطلع و ينام ، و كل فين و فيييييين على ما يحصل ده ، قلت لها ليه يعنى هو لما كان هنا امبارح ما عملش حاجة ؟ قالت لى امبارح ايه ؟ ده بقاله ييجى ست شهور و لا هو هنا ، قلت لها اكيد الراجل ده متجوز عليكى .. ضحكت و قالت لى لا ماتظلمهوش ، هو اللى نفض و مابقاش فيه ده كان صاحب ابويا و دفعته ، قلت لها نعم ؟ ما قلتيش الحكاية دى قبل كده ، قالت لى قلت لك يا استاذ ، قلت لها لا ماحصلش ، قالت لى لا حصل و قلت لك فى اول يوم خالص انت اللى بتنسى ، قلت لها طب و ايه اللى صبرك على الحياة دى ؟ قالت لى هاقولك ايه بس ؟ مصالح يا محسن ، جواز مصالح ، سيبك منه بقا و خلينا فى اللى احنا فيه ، كل بقا عاوزاك تشبع كده عشان نشوف الخمس ساعات .. اتغدينا خفيف خفيف كده عشان ما نتقلش و شربنا قهوة و قلت لها : نجوى ، قالت لى حبيبى ، قلت لها ما تيجى نبدأ الحفلة ، قالت لى حفلة ايه ؟ قلت لها تعالى هنا بقا قولى لى : انتى ايه متبرمجة على ايه بالظبط ؟ قالت لى فى ايه بس ؟ قلت لها حفلة يعنى اللى احنا هانعمله فى السرير دلوقتى ، ضحكت و قالت لى اصل اللى كنت اعرفه عن الموضوع ده طراطيش كلام كده لكن انا فين و انت فين ، سألتنى و قالت لى قولى بقا بصراحة ، هو انت صحيح ماعرفتش ستات بعد جوازك غيرى انا ؟ قلت لها و لا هاعرف غيرك على فكرة ، انا شبعت جرى و صرمحة قبل جوازى و حتى لما حبيتك ما كانش فى بالى ابدا الحلم الجميل اللى انا فيه ده ، ابتسمت و قالت لى حلم ؟ بجد انت سعيد باللى حصل يا محسن ؟ قلت لها منتهى السعاده ، قالت لى تعرف : انا عمرى ما تخيلت ان فيه حد يقدر يلمسنى او يقرب من قلبى ، من يوم جوازى و انا كرهت الرجالة و كرهت الجواز بسبب حياتى و ظروفها ، جيت انت و اديت لدنيتى طعم تانى ، اقولك سر ؟ قلت لها قولى يا حبيبتى ، قالت لى لما كنا بنتكلم فى الموبايل و انت تفتح فى كلام الحب و تفضل تتكلم بالساعات كنت باتخيلك بتقولهولى و انت معايه فى السرير ، كنت باحس بيك نايم معايه و بتدلعنى ، عشان كده لما حصل النهارده الصبح كنت رافضة اوى لكن بينى و بين نفسى قلت ما انا عشت معاه كل ده فى خيالى هو مش غريب عنى ، هو محسن بس اللى يستاهلنى و كل حتة فى جسمى ملكه هو ، بتحبنى يا محسن ؟ قلت لها بادوب فيكى يا نوجة ، قالت لى لا دلعنى باسم تانى غير ده ، قلت لها ليه ؟ قالت لى كلهم بيقولولى كده ، قلت لها طيب ايه رايك انى هاسميكى اسم تانى خالص و مش دلع كمان ، قالت لى ايه هو ؟ قلت لها هاناديكى بــ ( نغم ) قالت لى يااااااااه اسم جميل اوى ، قلت لها طب تعالى بقا نشغل حاجة سلو كده نرقص عليها انا و انتى و ضلمى الاوضة خالص مش عاوز فيها منفس الا نور اللاب بس ، فعلا ضلمت القوضة تماما ، و رقصنا سلو و احنا بتمايل على انغام اغنية عمرو دياب ( و ماله لو ليلة كنا بعيد ) فضلنا نتمايل و انا ايدى على وسطها و ايدها على كتفى و اول الاغنية ما خلصت روحت واخدها فى حضنى اوووى و فضلت املس على شعرها الناعم الحرير و ايدى تنزل على كتافها و ضهرها و طيزها بحنان و شوق و بعد لحظات بدأت الحفلة اللى عمرى ما عملت زيها و لا هى عمرها تصورتها ابدا ، كانت حفلة ليها برنامج امتد من الساعة 3 لحد الساعة 8 و نص مساء عشنا فيها كل معانى الجنس و معانى الحب الممتزج بطعم الرغبة المستديمة ..

الجزء السادس

بلهفة وشوق ، و قلب يدق ، و عين بترف م الفرحة ، و رمش تقول سهام جارحة ، و ايد م الرعشة تفهم انها رايحة ، لحلم كبير ..
و حضن يضم 100 مليون ، و عشق العاشق المجنون ، ما يعرف الا معشوقه ، يلف الكون ، يقول بالدمع مش بالصوت ، بحبك مووووت ، و قلبه يرق زى الطير ..
دخلنا فى نوبة الاحضان ، و هى تقول كمان و كمان ، بحبك و انت كل الدنيا فى عنيّه ، دوا عقلى و راحة بالى اكون جنبك ، تقرب لى ، اقرب لك .. مفيش بيننا مكان للغير .
ده صوت الحب لما ينادى للأحباب ، مفيش غالب و لا مغلوب ، فى لحظة ندوب ، قلوبنا تغنى لحن حنين ، فى ثانية الدنيا تبقا اتنين ، انا و انتى مفيش غيرنا ، ما تسألينيش هانعمل إيه ، سيبينا فى بحر أحلامنا نروح ما نجيش ، تعالى نعيش ، ده يوم الحب فى الدنيا ساعاته قليلة و دايما ما تبقى كتير ..
اخدتها من ايدها و دخلنا على السرير ، كل واحد من اتجاه و ايدنا فى ايدين بعض ، شفايفها بترتعش ، خوف او اشواق مش عارف لكنى كنت هايم مع عيونها و سرحان فى لحظات كتير اتمنيتها ، هاشوف جسمها اللى غلبنى فى سهر ليالى طويلة باحلم بيه ، هامد ايديه و المس كل حتة فى اجمل لوحة مرسومة على هوايه انا ، ست زى ما اتمنيت بالظبط ، الانثى اللى تخليك تلف وراها بلاد ، مسكنا ايدين بعض و قربنا انا من جهة و هى من جهة و دخلنا فى بوسة من غير لمس ، شفايفنا بس هى اللى بتؤدى دورها المنتظر همست فى ودانها و قلت لها تعالى حبيبى نقف لحظة ، وقفنا ، و مديت ايدى علشان اشيل عنها اى حاجز يمنع عينى من رؤية لحمها المذهل ، مسكت هدومها بايدها و قالت لى هاتعمل ايه يا محسن ، انا عمرى ما قلعت قدام حد ، ابتسمت و قلت لها ، سيبى لى نفسك خاااااالص و انسى كل اللى اتعودتى عليه ، انتى النهارده عروسة و دى اول مرة ليكى فى حضن راجل ، باستنى فى خدى و قالت لى طب ممكن بقا بالراحة عليا خالص عشان انا بجد كأنى عروسة فعلا و ما اعرفش اى حاجة عن لقاء السرير غير اللى انا قلتهولك .. قلت لها ما تقلقيش ابدا بس اسمعى كلامى و اعملى زى ما هاقولك ..هزت راسها بمعنى موافقة ، و بدات انا اشوف شغلى .. شلت طرف هدومها و رفعته من عليها ، و قلعتها هدومها لحد ما جيت عند الأندر و البرا ، خدتها فى حضن عميق و ايدى لامسة لحمها و فتحت لها مشبك البرا من ورا بايدى لقيتها بتبتسم فى ودنى و بتقولى خبير صحيح ، و فضلت ادعك بايدى على ضهرها ، لقيتها نامت على كتفى و خرجت منها آهه بتنهيده كانها بتشهق ، نزلت بايدى على الاندر بهدوء و بدأت اسحبه واحده واحده لتحت ، كنت انا اطول منها شوية كده ، و بدأت بايدى رايح جاى على طيزها بملمسها النااااعم و حرارتها الهادية و بصيت لها و قلتلها على فكرة انا لسة بهدومى ، قالت لى حبيبى معلهش مش قادره اعمل اى حاجة ، قلت لها طب ساعدينى ، فتحت لى زراير البيجامه و قلعتهالى و قلعتنى الفانلة لقيت عيونها غابت لما شافت شعر صدرى ، نامت عليه بخدودها و فضلت تبوس فى صدرى ، قلت لها طيب البنطلون كمان ، نزلت على البنطلون و سحبته بالراحة لتحت و لسة كلوتها متعلق عند ركبتها راحت منزلاه و نزلت على ركبها تقلع لى البنطلون و سحبت البوكسر اللى هى كانت مختاراهولى ، و فجاة ظهر قدامها زوبرى ثائر بيعلن عن استعداده لأقوى لحظة هجوم فى حياته ، بصت له بدهشة و تعجب من انتصابه القوى و حجمه ، مسكته بايدها و قربت بشفايفها ، كنت فاكرها هاتمصه ، لكن طلعت ما تعرفش حاجة عن اى حاجة ، لقيتها بتنام عليه بخدودها و بتبوس راسه بحنيه ، بصت له و بصت فى عنيه كأنها بتترجانى انى ادخله فيها دلوقتى ، خدتها من ايدها و قومتها و بصيت لها و هى عريانة ملط و نور اللاب ماكانش مساعدنى اتمتع بجمال جسمها و بياض لحمها ، قلت لها بشويش عاوز اولع لمبة واحده بس ، قالت لى لا يا محسن اخص عليك اتكسف ، قلت لها حد يتكسف من حبيبه و بعدين هاطفيها تانى بعد شوية ، روحت عند اللمبة و هى بتشد فى ايدى و بتحاول تمنعنى ، كملت و ولعت اللمبة و بصيت عليها ، لقيت قدامى تمثال من الشمع منحوت على مزاجى و على كيف كيفى ، بصيت على اصغر تفصيلة و اكبر تفصيلة فى جسمها رقبتها كتافها صدرها وسطها سوتها كسها وراكها رجليها ياااااااااااااااااااااه ، ااااااااااااااااه مش لاقى وصف لجسمك و حلاوته يا نغم حياتى ، انتى ازاى كده ، انتى ايه بالظبط ، رجعت لها و مسحت بايدى على خدودها و بوستهم و بصيت لجبينها و بوسته و بوستها من كتافها واحده واحده لحد صدرها و نزلت بشفايفى التهم حلمات بزازها ، لقيتها هاتقع مش قادرة تقف ، قلت لها عشان خاطرى تمسكى نفسك شوية ، انا حاسس انى سامع كل نغمات العشاق فى ودنى ، اتنهدت و هى بتعض على شفايفها و هزت راسها حاضر ، خدتها فى حضنى اوى و مشيت ايدى على طيزها اللى ماكنتش لسة اتمليت منها و هى عريانة و لفيتها و حضنتها من ضهرها و دخلت زوبرى بين فلقتين كانوا احن عليه من اى كس دوقته فى حياتى ، رجعت لورا سنتيمترات علشان ابدأ الف بشفايفى على ضهرها و اشتغلت المرة دى بلسانى ، جسمها كان له عبير غريب عمرى ما شميته قبل كده ، ريحة تدوّخ و تسطل اى راجل ، نزلت بلسانى واحدة واحده لما وصلت لطيزها فضلت ابوس و احضن فيهم زى لقا بعد غيبة ، سندت بايدها على شباك السرير و وطت شوية و انا فضلت معاهم اكبر وقت ممكن ، كانت طيازها مرسومة بشكل و بياضهم مخلينى حاسس انى شايف وشى فيهم ، دخلت لسانى بين فلقتينها و فضلت الحس بنهم و شغف ، كانت معتنية بنفسها جدا كأنها كانت محضرة نفسها لمقابلتنا دى ، مالقيتش فيها غلطة واحده ترجع زوبرى لمكانه او تقلل من عزيمتى انى افضل معاها لحد بكرة الصبح فى عسل ، نزلت على وراكها اهز فيهم و العب معاهم و حتى كعب رجلها ما سلمش من لسانى لقيتها بترفعهولى على الارض و بتئن كأنها بتتوجع و كلمتنى بوشوشة و قالت لى لف بقا يا محسن عاوزة احضنك ، نفسى ابوسك اوى ، لفيت رجعت لحضنها و احنا الاتنين عريانين و فضلت ايدى رايحة جاية و هى نزلت بايدها و بتمدها على زوبرى و بتحاول تخليه عند كسها ، خليته ما بين رجليها و خليتها وقفت على اقدامى باقدامها و حضنتها حضن عميق اوى لقيت تنهيداتها بتعلى و تعلى و حسيتها مش قادره تحتفظ بتوازنها ، أطلقت سراحها من الحضن و خدتها من ايدها و قلت لها ريحى على السرير ، ريحت و فتحت رجليها و قالت لى تعالى فوقى بقا ، قلت لها لااااااا ، لسة بدرى اوى ، قالت لى بصوت مليان لهفة و هى نفسها رايح و بتستعطفنى و تترجانى و انا كنت هاموت و ادخله فى كسها لكنى قلت لا يمكن اغلط غلطة الصبح و اضيع على نفسى فرصة لكسب المزيد من الوقت ، قلت لها بس اهدى و انا هاريحك خالص ، قالت لى مش قادره ، مش قادره اقعد قدامك كده ، قلت لها جسمك ده هو الواحة اللى ضللت عليا فى عز حر الصيف ، جسمك هو النهر العذب اللى هانزل فيه اغسل جسمى و ارتوى من ميته ، جسمك يا نجوى بالنسبة لى اكبر احلامى انى اشوفه و لو مرة فى صورة او رسمة مش حقيقى كده .. باتسمت و قالت لى آآآآآآآآه من كلامك ، انت بتعمل فيا كده ليه بقا ماتعذبنيش عشان خاطرى ، طب بص هنا ! و شاورت لى على كسها ، كانت قصدها انه بينزل عسله الممزوج بنار حبها و شهوتها ، بصيت على كسها و كانت اول مقابلة بينى و بينه ، و طبعا لازم اول مقابلة تكون ليها علامة ما تتنسيش ، قلت لها سيبينى معاه و انا هاتصرف .. نزلت بين رجليها و بصيت عليه لقيته صغنون مش كبير ، زى ما يكون كس بنت لسة ما جربتش الزبر ، و لقيته هو كمان واخد لون بشرتها من برة و من جوه شوية لونه بمبى و جوه كمان احمر زى لون شفايفها ، خدت شفايفه دى فى بوسة طويله لقيتها بترتفع من على السرير و بتمسك فى شعرى ، سبته من بقى و بصيت على شفايفه تانى و اخدت كل شفه فى بوسة مستقلة و فضلت اتنقل بين الشفايف بشفايفى ، و هى بايدها بتلاعب شعرى و فجأة لقيتها اتنفضت و هى بتصرخ و بتقول هااااااااااه ، و بتنهج و نفسها رايح جاى و هى بتقول مش ممكن مش معقول ، اول مرة فى حياتى يحصل لى كده ، انا باكتشف جوه نفسى حاجات ما عشتهاش قبلك يا سنسونتى ، تعالى هنا ، هات بوسة طويلة ، هات ، هاااااات هاصوت و الم عليك سكان العماره كلهم .. روحت لها جرى و لقيتها خطفتنى من وشى و نزلت على شفايفى بوس و مصمصة زى ما كنت باعمل فى كسها من شوية .. نزلت بالبوس على رقبتها و مسكت بزازها بحنان اوى و فضلت اضغط بالراحة شوية عليهم و بعديها خدت حلمة بزها اليمين و هى بتعض على شفايفها و بتتلوى على السرير بوسطها ، و انا باعضعض حلمتها بهدووووء ، لقيتها بتقول لى بصوتها الهادى المبحوح :حلو ، حلو اوى يا حبيبى اللى بتعمله ده ، كمان ، انت فنان ، انت مش طبيعى مش طبيعى لا انت مش طبيعى ، قلت لها نوجه اهدى بقا ، بصت لى بعينها كده و قالت لى ( نغم ، اسمى نغم ) ، قلت لها طيب يا نغم عمرى اهدى بقا ، سيبينى اشتغل بقا ، قالت لى ااااااه عليك مصطلحات اشتغل طيب بس لو يلزمك اى مساعده اعتبرنى الصبى بتاعك ، لا اعتبرنى الساعى ، انا جاهزة لاى خدمه ، قلت لها طب خليكى فوق لما اعوزك هابقا ارن لك الجرس ، نزلت تانى على بزازها و فضلت امص و ارضع فيهم كانت حلماتها وردية و حواليها زى ما يكون بيج ، ضميتهم على بعض و فضلت امص فى الحلمتين سوا و هى بقت تتنطط تانى على السرير و انا مش راحمها ، و بعدين حررت بزازها من بقى و نزلت بصوابعى بين رجليها لحد ما وصلت لكسها و انا واخد حلمة بزها الشمال بس فى بقى و فضلت امصمص فوق و العب فى شفراتها و فتحة كسها من تحت و هى بدأت تانى تتلوى و نفسها يعلى و تتوجع و لتانى مرة تصرخ نفس الصرخة هااااااه هاااااااااااااااااه آآآآآآآآآآآآآآآآه ، و تنهج تنهج و تروح فى صمت تام كأنها فى غيبوبة ، نزلت تانى عند كسها لقيتها فتحت رجليها على الآخر دخلت لسانى كله جوه كسها وفضلت انيكها بلسانى اكتر من عشر دقايق و انا باشرب عسل كسها و الحسه و هى رجعت تتأوه تانى و تتلوى و تنادينى بصوت رااااايح و هى بتنهج و توحوح و تقولى كفااااية بقا ، كفاية انت خلصت عليه يا محسن ، سونة سوووووووناااااااه هاااااااااه آآآآآآآآآآآآآآآآآه ، و رجعت تانى للصمت و الهدووووء .. قلبتها على بطنها و قلت لها عاوز انشطك شوية احسن انا عارف انى تعبتك اوى ، ضحكت و قالت لى تعبتنى بس ؟ ده انت جننتنى ، ااااااه منك انت ، و لقيتها بتغنى لى اغنية إلين خلف ( اه منه ده اللي شاغلني عليه حبيبى ، اه منه ده اللي غلبت اراضيه حبيبي ، احلف بروحي انا قلبي شاريه حبيبي ، لا احب قبله و لا بعديه ) فضلت املس على ضهرها اللى لقيته لونه بيحمر و بدأت احس ان فيه حرارة شديدة بتطلع منه ، فضلت ادعك لها جسمها كأنى باعمل لها مساج ، لقيت جسمها بيريح و هى بدأت تنام على المخده بخدها و تغمض عنيها و تحط دراعاتها الاتنين على المخده و انا مستمر فى الدعك ، بابص على طيازها لقيتها فارشة و واخده مساحة اكبر بكتير من حجمها و هى واقفة ، فضلت ادعك لها فيهم بحنية و ادخل ايدى فى وسطيهم و نزلت بلسانى على فتحة طيزها الحسها لقيت جسمها زى ما يكون بيتنفض على خفيف كده استمريت فى اللحس و نزلت بلسانى على طرف كسها اللى كان باين ما بين طيزها كأنه يمامه مستخبية من صيادها ، اتنهدت و قالت اااااه حبيبى يا محسن ، بحبك ، بحبببببببببك ، قعدت على وراكها و فضلت بايدى الاتنين ادعك لها ضهرها بحنية و ابوسه بمنتهى الرومانسية و نزلت على جسمها بجسمى و خليت زوبرى بين الفلقتين و بوستها من خدها لقيتها بتضم خدها على كتفها و بتقول لى اممممم لأ باغير ، باغير بقا ، وشوشتها فى ودنها و قلت لها غنى لى تانى لقيتها بتترعش مع كل كلمة باوشوشها بيها ، خدت حلمة ودنها فى بقى و جيت امصها لقيت رعشتها و انتفاضتها بتزيد و محاولة هروبها منى بقت اسرع ، قلت لها نغم ، قالت لى عيون نغم ، قلت لها حاسة بايه ؟ قالت لى و هى بتغنى : حاسة انى طايرة فى السما واخدنى الشووووق ، متحيرة و متغيرة ، و كأنى لسة صغيره ، لو باحلم انا م الحلم ده ، مش عايزة افوووووووق .
قلت لها حبيب قلبى انا قبلك ماكنتش عايش ، اد ايه النظرة فى عيونك تشبع، و اللمسة من ايدك تسحر ، و الكلمة من شفايفك تفرح القلب المهموم ،، تعالى حبيبتى فى حضنى ، نزلت من عليها و اتعدلنا بقت هى على ضهرها و انا فوقها و خدتها فى حضنى و وجهت زوبرى ناحية كسها بحنان و سبته يدخل بهدوووووء ، حسيت انه بتستقبله بفرح و شوق و عيونها بصت فى عينى و قالت لى و كانها بتبكى بدون دموع ( بحبك اوى يا محسن ) ، قلت لها و انا كمان يا نغم قلبى بعشق عيونك و سحرهم ، بعشق شفايفك و اغانيهم ، بعشق ايديكى و لمستهم ، و بعشق كسك و حنيته ، قالت لى آآآآآآه اسمه حلو اوى من شفايفك قول كمااااان مرة اسمه ايه ، قلت لها هو ايه ، قالت لى اللى انت قلت عليه ده .. قلت لها و انا باضرب زوبرى لابعد مكان فى كسها حسيت انها اتكهربت اول ما وصل ، لقيتها بتقول آآآآه كسى كسى كسى آآآه ، قلتلها ماله يا قمرى ؟ قالت لى بدلع و ابتسامة : بيموت فيك ، قلت لها تعالى فى حضنى و خدى شوية نيك من زوبرى المسعور عليكى و فضلت اضرب بكل قوة و هى زى الحمامة الدايخة تحت منى حتى الآهه ما بقتش قادرة تقولها ، فضلت اضرب اضرب و هى بضوافرها تخربش ضهرى و كتافى ، كانت بتغرس ايدها كأنا غريق بيدور على اى حاجة يتشبث بيها ، و انا قررت ابادلها المعاملة نزلت عض فى كتافها و مسكت وركها الشمال رفعته و غرست ضوافرى فيه حسيت انها كانت هاتعدى زى الطعنات فى وركها و فضلت اضرب لجوة فى العمق لحد ما لقيتها بتصرخ و تنتفض و تهدى و طبعا دى كانت رابع مرة تعملها ، نيمتها على جنبها و جيت من وراها و رفعت وركها اليمين لفوق شوية و دخلت زوبرى ، كان الوضع صعب عليها زى كل وضع عملته معاها بعد كده لكنها كانت بتتعود بسرعة و فضلت اضرب فى كسها بحنان و هدوء و ايدى بتمسك بزازها و تنزل على بطنها و سوتها و العب لها فى منطقة شعرتها و بداية كسها على أد ما ايدى كانت بتوصل ، نيمتها على بطنها و قلت لها ماتخافيش ، فى كسك برضه .. قالت لى طب ازاى ؟ قلت لها سيبينى انا اشتغل ، فتحت طيازها بايدى وسعت ما بينهم و دخلت زوبرى على كسها جرى و اول ما دخل لقيتها بتقولى بصوت مش باين من تنهيداتها : محسن ااااااااااااه ده حلو اوى ، كمل حبيبى انا بين ايديك ، اعمل كل اللى انت تحبه معايه ، كل اللى يرضيك يرضينى يا قلبى ، بحبك ، نزلت على رقبتها بوس و عضعضة خفيفة و مصمصة فى حلمة ودانها و بوس فى خدودها لقيتها شالت راسها من على المخده و جابت وشها ناحيتى و قالت لى بحنية و تنهيدة : شفايفى ، شفايفى عاوزاك ، قطعهم ، خدتهم بين شفايفى و دوبنا فى البوسة سوا ، و لقيت منها نفس الاهه الطويلة اللى بتعلن بعدها عن هدوئها و سكونها ، و انا خرجت زوبرى من كسها و قلت لها تعالى فى حضنى ، دخلنا فى الحضن و احنا نايمين على جنبنا و رفعت وركها الشمال و دخلت زوبرى جوة كسها و نزلت وركها فوق رجلى و فضلت ادخل و اطلع زوبرى بصعوبة و لقيتها بتحاول تساعدنى و تقرب عليه و تضغط بوسطها تخليه يدخل اكتر فى اعماقها ، لقيتها اتعدلت و نامت تانى على ضهرها روحت شايل رجليها حاططهم على كتافى و دخلت زوبرى لابعد من ابعد مدى و ضربت مرة بعد مرة لقيتها بتتوجع و تتلوى و تقول اه ، اشتغلت اسرع و فى مدى قريب و متتابع و هى فضلت تحاول توصل لكتفى و رقبتى بايدها لكنها ماعرفتش ، قالت لى : قرب عليه عاوزاك ، تعالى فى حضنى ، بوسنى يا سن سن ، نزلت عليها بوس و احضان و فضلت اسرع اسرع اسرع لحد ما ضغطت بزوبرى اوى و ثبتت على كده لحظات لقيتها بدأت تصرخ و تقولى هاتهم بقا انا عاوزاهم دلوقتى دلوقتى دلوقتى دلوقتتتتتتتتتتتتتى آآآآآآآآآآآآآآآآآآه و انا فعلا كنت بانزلهم فى اعماق كسها ، حسيت ساعتها انى بانزل شلال لبن من زوبرى ، و حسيت ان كسها مليان ، نزلت انام جنبها لقيتها راحت ضاربانى على صدرى مرتين تلاتة ورا بعض بقبضة ايديها الاتنين و بتقولى انا باعشقك انا باموت فيك انا مش عاوزة حد من الدنيا غيرك انت يا حب عمرى كله يا احلى حاجة حصلت لى ، روحت واخدها فى حضنى و فضلت اعصر فى طيزها بايدى لحد ما حسيت انها قربت تنام و هى فى الوضع ده .
رقص شرقي سكسي سكس جماعي سكس شذوذ سوالب سكس سحاقيات
قام بآخر تعديل عصر يوم يوم 11-06-2017 في 12:27 PM.
رد مع اقتباس
قديم 10-31-2017, 01:38 AM #2
Tafa3102
نسـوانجي خـبير

الصورة الرمزية لـ Tafa3102

الإقامة : Cairo
المشاركات : 920
الجنس : ذكر
أنجذب لـ : النساء
Tafa3102 غير متصل

سُمعَتِي: 44
Tafa3102 سمعته طيبه بنسوانجي

افتراضي
قصتك جميله ورائعه تسلم ايدك

الجـــزء الســـــابع

حسيت انى غفلت حوالى ربع ساعة كده و صحيت على وركها و هو بيحضن زوبرى و بيغطيه بحنان ، قمت و انا حاسس انى محتاج انيكها دلوقتى حالا ، و بالطبع اخدت حلمة بزها فى بقى و اشتغلت مص و عضعضة تانى ، لقيتها صحيت زى ما تكون اتفاجئت و بعدين بصت لى و ابتسمت و قالت لى بصوت حنين اوى : ايه لسة ماشبعتش يا مفترى انت ؟ قلت لها اشبع من ايه و لا ايه و لا ايه و داخل على شفايفها قالت لى : لا استنا بقا احنا محتاجين شاور ضرورى ، هاخرج اشوف الاولاد فين و راجعالك ، سألتها عن الساعة بصت فى اللاب و رجعت قالت لى الساعة 6 و ربع ، خرجت طبعا اتأكدت ان الاولاد لسة ما رجعوش من الدروس ، قفلت باب الشقة بالترباس من جوة ودخلت القوضة وقالت لى : الجو رااااايق ، وخدت الفوطة و طقم نبيتى عبارة عن سوتيان سبورت و كلوت فراشة و فردتهم و قالت لى ايه رايك ؟ قلت لها دول يجننوا .. تعالى بقا لما نروح ناخد الشاور .. لقيتها اتخضت و قالت لى لا محسن شاور ايه اللى هاناخده سوا ارجوك انا فيه حاجات كتير مش واخده عليها ، قلت لها ده انا هاساعدك ، قالت لى حبيبى بلاش عشان خاطرى انت استنانى هنا زى الملك لحد ما اخرج و انت تدخل بعدى و بعدين نتقابل هنا ، هو هنا وحش ؟ عملت نفسى زعلان و قلت لها خلاص زى ما تحبى يا أنوش ، قالت لى بس من غير زعل بقا على ما اتعود بس على وجودنا مع بعض و انا هاكون تحت امرك فى اى حاجة تحب تعملها ، و باستنى من خدودى و قالت لى خلاص بقا يا سن سن ، قلت لها ماشى بس ما تتأخريش ، فعلا ما اتأخرتش و خرجت لى من الحمام بالفوطة بس حوالين جسمها و انا اللى نشفت لها جسمها واحده واحده و لبستها الطقم بايدى و قلت لها سيبى شعرك زى ما هو على ما اخرج لك ، دخلت الحمام خدت الشاور بتاعى بسرعة و خرجت لها و انا عريان ملط و زوبرى قدامى واقف و مفرود و دخلت لها القوضة لقيتها بتغمى عنيها و بتضحك و وشها احمر و قالت لى : اه يا قليل الادب ، قلت لها خلاص بقا يا انوش هو احنا بيننا كسوف ، انا مش هالبس الا و انا ماشى ، قالت لى : اه ما تفكرنيش انك هاتمشى و تسيبنى الليل الطويل ده كله لوحدى من غيرك ، قلت لها : يا روح قلبى خلاص مش هامشى ، قالت لى و مراتك و ابنك اللى زمانهم رنوا عليك ييجى 100 مرة دول ، قلت لها هى فين الرنات دى ؟ ضحكت و قالت لى ما هو انا كنت قافلة الموبايلات عشان محدش يزعجنا .. قلت لها خلاص اطلبهم و اقول لهم انى فى مأمورية ، قالت لى لا خلى حكاية الاعذار دى لبعدين ليوم تانى بقا ، خلينا هنا دلوقتى تعالى اعمل لى شعرى ، مسكت السشوار و قعدتها عريانة على كرسى التسريحة و فضلت انشف لها شعرها الحرير ، و اخدت الفرشة و الادوات و فضلت اعمل لها تسريحة و لا احسن كوافير ، لقيتها بتمد ايدها على علبة الميك أب ، قلت لها : لا لا لا ، انا احب انيك من غير مكياجات ،، تعالى يا عمرى فى حضنى و وقفتها و خدتها فى حضنى ، و بوسة طويـــــــــــــــــــــلة دوبنا فيها دوبان كده و خليتها تسند ضهرها للحيطة و فضلت ادعك فى بزازها و هى واقفه و اشد حلمات بزازها مرة بايدى و مرة بشفايفى و سحبت كرسى التسريحة و خليتها حطت رجلها اليمين عليه ، قالت لى ايه ده هاتعمل ايه ؟ قلت لها سيبى نفسك خااالص يا نغم قلبى ، نزلت بين رجليها و فضلت امص فى كسها و الحس حواليه ما بين وراكها شوية و فوق كسها اللى كان ناعم زى الحرير شوية و انزل على فخادها عضعضة و لحس شوية و قمت وقفت و مسكت زوبرى بايدى و رشقته رشق فى كسها و فضلت طالع نازل و هى كانت كانها بتاخد طعنات متتالية ورا بعضها و عيونها بتبرق و صوتها بيعلى و هى حتى مش عارفه تقول الآه ، مره تشهق و مرة الآهه تتنطط فى حلقها فتطلع اهه غريبة و كفوف ايدها بتتفرد على كتافى و مرة تقفش بضوافرها و تخربشنى ، طلعت زوبرى من كسها و خليتها تلف و تدينى طيزها و تسند بايدها على الحيطة و انا وقفت وراها و دخلت زوبرى بشويش فى كسها و اشتغلت بحنية و هى بتريح بخدودها على الحيطة و شوية ترفع ايديها لفوق على الحيطة و شوية تنزل تشدنى من وسطى عليها ، مديت ايدى و حضنتها من بزازها و عصرتهم عصر و فضلت ابوسها من خدودها لفت و دخلت بشفايفها معايه فى بوسة عميقة و نزلت على الارض و انا فوقها بين رجليها زوبرى نازل طحن فى كسها شوية و طلعته من كسها لقيتها بتقولى ( تؤ تؤ تؤ ليه كده تعالى بقا فوقى تانى ) ، روحت مقومها و واخدها ناحية السرير و خليتها توطى على السرير و رجليها على الارض و نزلت الحس خرم طيزها و انزل بلسانى ناحية كسها و فتحت رجليها شوية و روحت مدخل زوبرى من وراها فى كسها و زوبرى كان عارف مكانه طلع مرة واحده على ابعد منطقة فى كسها و دخل دخلة محترمه لقيتها شهقت شهقة جامده اوى كانها بتغرق و نزلت بجسمها على السرير و هى بتشاور لى بايدها لا لا لا و انا مركز فى شغلى و نازل طحن بزوبرى فى كسها و ايدى بتمسح على ضهرها رفعت جسمها شوية من على السرير نزلت شوية و مسكت بزازها و هى مدلدلة و فضلت الاعب فيهم و امسك الحلمات بين صوابعى و اسيب بزازها و اشغل المطحنة فى كسها و هى مابقتش ملاحقة على الصرخات اللى طالعة منها و فتحت محبس الصراخ و اشتغلت و انا جسمى ولع نار ، مسكتها من شعرها كانى ماسك لجام فرسة و فضلت اضرب فى كسها بكل عنف و ادك كسها دك و هى بقت تفتح فى رجليها اكتر شوية شوية عشان تسيب لزوبرى الحرية يدخل و يخرج ، سحبت زوبرى من كسها مرة واحده لقيتها بتصرخ اكتر و اكتر و بتقولى لااااااااا ، خليه ، رجعه تانى ،بصيت لقيت كسها بينزل طوفان عسل ، فضلت الحس لها فيه لما حسيت انى بدأت اشفط شفايف كسها فى بقى و هى بتتلوى و رجليها بترتعش اوى ، بليت صباع الابهام من كسها بشويش ،و رزعت زوبرى فى كسها تانى و حطيت صباعى فى خرم طيزها لقيتها بتلوى ضهرها و بتقول هااااااااح ، خرم طيزها كان ضيق جدا ، لحظات و لقيتها بتقولى دخل صباعك كمان لجوة اوى ، زوبرك و صباعى بينيكونى ، اتفاجئت انا اول ما لقيتها بتقول كده و ضحكت و قلت لها ايه الحلاوة دى ، بقينا نقول كلام قبيح اهه ، قول كمان يا قمر قول ، ابتسمت و قالت لى : تلميذتك يا معلمى ، روحت ضاربها بطراطيف ايدى على فلقتها اليمين قالت اح ، اى ، ايدك تقيلة اوى بس بحبها ، كمان يا سن سن ، اضربنى تانى ، ضربتها مرة كمان لقيت طيزها احمرت و حسيت ان صوابعى علمت فيها ، لفيت شعرها حوالين ايدى و شديتها منه و رجعت راسها لورها و روحت بايسها من شفايفها و انا دائر زوبرى جوة كسها ، لقيت خدودها بقت زى الورد الاحمر ساعة الصبحية ، اشتغلت تانى على كسها و فضلت ارزع فيه و فى كل جوانبه ، كان الوضع ده امتع وضع بالنسبة لى و انا باصص على طيزها اللى سحرتنى و زوبرى جوة كسها بيعيش المتعة كاملة لقيتها بتلف ايدها حوالين وراكى و بتشدنى اكتر عليها و بتنزل بجسمها على السرير و بترفع طيزها اكتر و انا داخل بزوبرى اكتر و اكتر فهمت انها فى اقصى درجات النشوة و انا كنت هانفجر خلاص روحت ضارب زوبرى لجوة اوى و منزل شلال لبن جوة كسها كانى لسة اول مرة بانيكها .. نزلت على السرير و هى بتوحوح و انا فوقها و لسة زوبرى جوة كسها لقيتها نامت و فردت رجليها و انا فوقها فى نفس الوضع دخلت بجسمها جوه على السرير و انا بادخل معاها واحده واحده لحد ما بقينا فوق السرير بالفعل و نزلت من فوقها لقيتها لسة نايمة على بطنها فضلت احسس بايدى على طيازها و اقرصهم و اضربهم و هى مع كل ضربة تقول ( أه ) ، ( أى ) ، ( أه ) روحت على ودنها و قلت لها بهدوء : مبسوطة يا قلبى ؟ راحت معدولة و حاضنانى و قالت لى : اوى اوى اوى اوى ، انا حاسة انى لاول مرة باكون مع راجل ، قلت لها و بعدين ، هانرجع تانى للغة الغامضه بتاعتك دى ، اتكلمى حلو زى ما كنتى بتتكلمى من شوية ، ضحكت و قالت لى ما باعرفش يا محسن بجد انا مش عارفه انا اصلا قلت الكلام ده ازاى ، بس انت ليك تأثير كبير اوى ، قلت لها من النهارده اوعى تتكسفى من اى حاجة او اى كلمة قدامى ، احنا الاتنين بس اللى فى الدنيا و احنا الاتنين مش اتنين ، احنا الحب خلانا حاجة واحده ، قلب واحد و دلوقتى هانكون جسم واحد ، و قمت عليها علشان ادخل زوبرى فيها لقيتها اتنفضت كانها اتخضت و قالت لى استنا ثوانى كده ، الولاد تقريبا بيفتحوا الباب بالمفتاح ، قلت لها طيب ما يدخلوا ايه المشكلة ، قالت لى لا ما انا قافلة الترباس ، و فى لحظة الجرس رن ، قلت لها طب اتأكدى الاول انهم الاولاد ، قالت لى يا اخى هما ، ما تقلقش بقا ، لبست عباية بيتى على اللحم كده و خرجت فتحت لهم و انا بصيت فى الساعة لقيتها 8 و ربع .. قلت خلاص بقا كده اقوم انا استعد للمغادرة ، دخّلت هى الاولاد لقوضتهم و قالت لهم زاكروا شوية و انا هاحضرلكم العشا لانى كنت نايمة تعبانة و لسة صاحية حالا .. قفلت عليهم و رجعت لى ، لقيتنى بالبس هدومى ، قالت لى ايه انت هاتمشى ؟ قلت لها اكيد امال يعنى هابات هنا ؟ قالت لى : يا رييييييت .. قلت لها هايحصل ، بس مش اللليلة دى لكن وعد منى هايحصل و قريب اوى اوى .. دخلنا فى حضن بعض و لسة داخل على شفايفها ابوسها لقيت عيونها بتدمع ، قلت لها مالك يا قلبى بس ؟ قالت لى هاتوحشنى اوى يا حبيبى ، قلت لها و انتى كمان بس ده كلها سواد الليل و اجى افطر معاكى الصبح تانى ، لقيتها فرحت اوى و قالت لى بجد يعنى هاتقضى معايه بكرة كمان ؟ قلت لها طب و شغلك ؟ قالت لى مش رايحة انا هاطلب اجازة من المديرة و ان ما وافقتش هاسيب لها الشغل ، انا كنت باشتغل عشان اشغل نفسى عن الاوضاع الزفت اللى كنت فيها ، دلوقتى انت مالى حياتى و مش عاوزة حاجة فى الدنيا الا انت و بس يا عمرى ، شديتها على صدرى و بوستها بعنف اوى و دخلت ايدى بين خصلات شعرها ، و قلت لها من الساعة 8 الصببح هاكون فى حضنك و مش هاسيبه و انا كمان هاخد اجازة و نقضى كل ايامها سوا .. بحبك ، بحبك بحبك ، ردت عليا و قالت لى : و انا كمان بحبك موووووت ، انت الحب اللى اتمنيته طول عمرى ، انت بطل كل الاحلام .. بحبك .. قلت لها خلاص بقا احسن الاولاد يقلقوا ، خرجت تراقب لى الطريق و انا خارج لحد ما وصلت عند باب الشقة ففتحت لى بشويش مسكت ايدها بوستها و بصيت على الاسانسير لقيته مش موجود مافكرتش حتى انى استدعيه و نزلت السلالم دى كلها و انا حاسس انى طاير من الفرحة .
__________________
الحب والاحترام المتبادل. اولا
قام بآخر تعديل عصر يوم يوم 11-09-2017 في 11:58 PM.
رد مع اقتباس
قديم 10-31-2017, 01:44 AM #3
ناصف الليثى
نسوانجي مميز

الصورة الرمزية لـ ناصف الليثى

الإقامة : مصر
المشاركات : 191
الجنس : ذكر
ناصف الليثى غير متصل

سُمعَتِي: 17
ناصف الليثى سمعته طيبه بنسوانجي

افتراضي
اقتباس:
الكاتب : Tafa3102 عرض المشاركة
قصتك جميله ورائعه تسلم ايدك
اشكرك يا حبيبى من كل قلبى

الجزء الثامن و الأخير
.
عذرا صديقى القارئ ، قد تكون أحداث اليوم لا ترضى طموحاتك ، و قد تذهب السكرة من عقلى و تأتى الفكرة لتحل معها أكبر معاناة من أجلها كتبت قصتى و بدأتها بأنها فضفضة .. فبعدما خرجت من باب العمارة ركبت سيارتى و انطلقت و انا اغنى و استرجع بعض اللقطات التى مررت بها طوال اليوم و على مدار اثنتى عشرة ساعة قضيتها فى بيت رجل و مع زوجته و فى غرفته عشت فيها كل متع الجنس التى تمنيتها ، و لكن ..
اثناء ما كنت سايق العربية حسيت بينى و بين نفسى بفخر و اعتزاز بنفسى و مهاراتى ، سايق و انا بينى و بين نفسى زى الطاووس بافكر و انا مشاعرى مختلطة بين امنية اللقاءات الجاية و بين تخيلاتى عن الايام الجاية لحد ما ييجى موعد اللقاء التالى ، و قلت لنفسى طول ما جوزها بيهملها و بيكبر دماغه عنها هايخلالى الجو معاها و هاتبقا عيشة زى الفل .. و هنا نورت لمبة حمرة فى تفكيرى ، وقفت بالعربية فجأة و انا بافكر ( يعنى ايه جوزها بيهملها و مكبر دماغه عنها ) مش بيقعد معاها قعدات رومانسية ( زى حالاتى ) !! ، مش بيفكر يخرجها و لا يفسحها و لا يغير جو معاها ( زى حالاتى )!! ، بيهملها فى البيت و بيقعد لوحده يفكر فى شغله و ينساها ( زى حالاتى ) ؟
يعنى ايه يا محسن ؟ قصدك تقول ايه ؟ بتفكر فى ايه ؟ لا الموقف مختلف ، التانى اكبر منها بكتير و مش بيعرف يمتعها ، طب و انا كمان بقالى سنين باقضى العلاقة بينى و بين مراتى روتينى من غير اى تجديد ، و ساعات مابانامش معاها الا بعد ما تطلبنى هى سواء بصراحة او بطريقة تانية ..
يا محسن اهدى شوية بلاش الافكار المجنونة دى .. مراتك حاجة تانية .. كنت باتخانق مع نفسى و قلبى و عقلى و كلنا فى معركة ما توصلناش ابدا لاتفاق ، فكرت فى توفيق جوز نجوى اللى زمانه دلوقتى برة البيت و مطمن على حياته و بيته و مراته ، زمانه واثق فيها زى ما انا واثق فى مراتى و لو حد حكاله حرف واحد من اللى بينى و بينها يمكن يقتله و عمره ما هايصدق حرف واحد من كلامه ، فضل قلبى يدق بصوت اعلى من صوت العربيات اللى عمالة تدينى كلاكسات عشان اتحرك من مكانى ، اتحركت لما انتبهت انى واقف غلط و مشيت و انا مش مستوعب اى حاجة غير صوت الخناقة اللى شغالة فى عقلى ، فجأة حسيت بحجم الجريمة اللى انا ارتكبتها و اللى ممكن تضيع بيت باكمله لو حد حس بيها ، تخيلت نفسى و لاول مرة انى مكان توفيق و بيتعمل فيا اللى انا باعمله ، نزلت دمعة من عينى ، تفتكر دى دموع ندم يا محسن و لا دموع الخوف من نفس الكاس اللى ممكن اشربه فى يوم من الايام و احتمال اكون باشربه فى الوقت الحالى ، لا مش ممكن اكون المغفل اللى بيتعمل فيه زى ما باعمل فى توفيق ، ليه الربط الغريب ده بين ظروفك و ظروفه يا محسن ؟ كان يخرج صوت من جوايه يهدينى ، و يطلع بعدها صوت يقطع فى قلبى و كرامتى ، يا ترى مين اللى بيقوم بدورى فى قصتى انا و يا ترى فيه حد فعلا و لا ده وهم و عذاب و وجع نتيجة الاساءة ؟ فوقت على رنة الموبايل و بصيت اشوف مين اللى بيتصل ، فتحت الموبايل و قلت : ايوة يا منى حبيبتى ازيك ؟ كانت مراتى ، قالت لى و هى بتتفس الصعداء : اخيرا رديت ! انت فين من العصر بارن عليك و انت موبايلك مغلق قلقتنى عليك يا حبيبى فيه ايه ؟ وقتها خرج من جوايا نفس الصوت اللى بيطمنى و قال لى اهه مراتك حبيبتك قلقانة عليك دى مالهاش غيرك عمرها ماهاتكون زى نجوى ، قلت لها انا جاى فى الطريق على طول بس كان عندى شوية شغل مهم معلهش .. قالت لى خلاص حبيبى انا حالا هاحضرلك العشا عشان طارق مش عاوز ينام من غير ما يشوفك ، و قفلت الخط و انا باقول لنفسى : و هى اللى بتحبك تستاهل منك انك تروح لغيرها و تديها كل اللى هى اولى بيه ؟ ده انت عمرك ما قضيت معاها وقت زى ده و لا حتى فى بداية جوازكم .
صرخت و انا سايق و دموعى نازلة من عينى و كأنى باصرخ فى اطراف المعركة انهم يخرسوا للابد ، مش عاوز اسمع اى صوت خلاص ، تعبت تعبت بقا كفاية كفاية ..
وصلت البيت قابلتنى منى و قلعتنى الجاكيت و دخلت القوضة جابت لى طقم و تريننج و قالت لى : خش حبيبى انا ، خدلك حمام و هاتخرج تلاقينى محضرالك السفرة ، خرج طارق و جرى على حضنى و لاول مرة ما اشيلهوش و انا باخده فى حضنى زى ما اتعودت ، حسيت انى غريب عن البيت و مش من اهله ، نادت منى على طارق و قالت له : تعالى علشان بابا تعبان سيبه على ما يخرج من الحمام يا طارق تعالى ، دخلت خدت الحمام و غيرت هدومى و بدأ الصراع تظهر آثاره على كلامى مع منى ، بدأت اسألها عملتى ايه طول اليوم ؟ كلمتى مين فى التليفون ؟ طب كلمتى مين فى الفيسبوك ؟ طب حد جه سأل عنى ؟ و لا حد جه البيت و انا برة ؟ حسيتها بتستغرب من الاسئلة الكتير دى ؟ و قالت لى مالك يا محسن ؟ انت عمرك ما كنت بتسأل الاسئلة دى ؟ و لا انت شوفت انك بقالك كتير اوى مش مهتم بينا فقررت انك تهتم بينا فجأة ؟ كلامها نزل فوق دماغى زى البركان ! مش مهتم بيكم يا منى ؟ انتى شايفة كده ؟ بصت لى و قالت لى كل يا محسن انت واضح ان شغل النهارده تعبك فعلا .. قلت لها قصدك ايه ان شغل النهارده تعبنى ؟ قالت لى مالك كده عصبى ؟ سيبت الاكل و قلت لها كملى اكلك و تعالى لى فى المكتب انا عاوزك .. دخلت المكتب لقيتها داخلة ورايه فورا ، قلت لها ليه ماكملتيش اكلك ؟ قالت لى انا حاسة انك متغير ، قول لى يا محسن مالك ؟ صارحنى فيه ايه ؟ انت كنت فين ؟ مش حكاية شغل دى ، قلت لها فعلا مش حكاية شغل ، انا كنت ... كنت باحاول اصلح بين واحد صاحبى مختلف مع مراته و كانوا هايتطلقوا ، قالت لى ليه ؟ قلت لها لانها شايفه انه مش مهتم بيها .. ضحكت و قالت لى اه عشان كده اتخضيت لما قلت لك انك مش مهتم ؟ خايف اطلب الطلاق انا كمان هههههههه ! لا يا سيدى اطمن انا على قلبك لحد ما حد فينا يموت و طبعا انا اللى هاموت الاول مش انت ، كانت بتحاول تهدينى لانها كانت شايفانى مضطرب و فى حالة عصبية عمرها ما شافتنى بيها ، قلت لها اقعدى يا منى ، قالت لى طب اجيب الشاى و اجى نقعد نتكلم ده انت ليلتك زى الفل ، اخيرا هاتقعد تتكلم معايه ؟ ده انت ما عملتهاش من اربع سنين ، سابتنى و خرجت و انا متلجم بالجملة الاخيرة دى ، اهه ادينى انا كمان زى توفيق ، اربع سنين لا قعدت معاها و لا اتكلمنا و بنتكلم صدفة عن اى حاجة الا حياتنا و مشاعرنا لبعض ،
معقول كل راجل معرض انه يبقا توفيق ؟ و كل ست معرضة مع الاهمال انها تبقا زى نجوى ؟ طب ازاى اتأكد ان منى لسة مابقيتش نجوى ، و ازاى الحقها قبل كل حاجة ما تضيع ، رجعت بعد شوية منى و معاها الشاى و لقيتها لابسة روب زهرى تحته قميص نوم شفاف بنفس اللون دخلت و قفلت الباب برجلها و قالت لى خلاص طارق فى قوضته مع الكمبيوتر و اتفقت معاه يلعب شوية و ينام ، تعالى بقا نقعد فى قوضتنا و سيبك من المكتب ده و قول لى اللى انت عاوز تقوله كله و بعد الشاى سيبنى انا اقولك ع اللى انا عاوزاه و غمزت بعينها ، قلت لها طب نشرب الشاى هنا الاول .. قالت لى ماشى يا سيدى ، قول لى بقا عاوز تقول ايه انا كلى آذان صاغية ، قلت لها صاحبى كان طول الوقت بيشك فى مراته فلما مراته قالت له انه مش مهتم بيها و طلبت الطلاق كبر الشك فى قلبه من ناحيتها و بيحس انها بتخونه .. بصت لى باندهاش كده و قالت لى هو شاف عليها حاجة او حاسس انها بتطلب الطلاق عشان تتجوز حد تانى ؟ قلت لها لا خالص ، قالت لى يبقا اسمح لى صاحبك ده هو اللى بيخون مراته ، قلت لها طب ازاى و انتى ايه عرفك ؟ قالت لى واحد الشك ماليه و مش مهتم بحياته و بيته يبقا ايه اللى جاب له الشك غير عذاب الخطيئة ثم هو عنده ايه تانى يهتم بيه الا واحده تانية تخليه يشك فى كل الناس حتى لو من غير اى شبهة ؟ سألتنى انت سمعت منها و لا سمعت لصاحبك بس ؟ قلت لها لا ما قعدتش معاها هو اللى حكى لى بس ، قالت لى شوفت هو حكالك نص الموضوع ، بدأت اسمعها و انا حاسس ان كلامها خدنى فعلا قلت لها كملى يا منى ، قالت لى : الانسان اللى واثق فى نفسه انه مايعملش الغلط بيكون مطمن و عمره ما بيفكر يخوّن مراته او يخوّن حد من اللى حواليه ، صاحبك ده اكيد بيشك فى اى حد دخل بيته ، اوعا تروح عنده تانى يا محسن لانه هايكون جواه شك فى اقرب الناس ليه .. و لو حكمت انكم تتقابلوا خلوا مقابلتكم برة فى كافيه او نادى ، قلت لها ده لو كان فعلا خانها ! قالت لى مفيش راجل بيتهم مراته بالخيانة ابدا الا فى حالة من اتنين : الاولى لما يخونها و ما يبقاش عنده ثقة فى اى ست لانه بيشوف الستات كلهم على انهم نسخة واحده ، و التانية انه يكون ظبطها فى حالة مخلة مع اى حد او حتى لو اختلطت عليه الامور و شاف موقف يخليه يشك ، لكنه بيشك عمال على بطال و لما قالت له انت مش مهتم بينا شكوكه اتصورت فى عقله حقيقة و اكيد الخلاف اشتعل فصاحبك فورا زاد غضبه و اتهمها فى وشها بالخيانة و ده خلاها تطلب الطلاق ، رتب الموقف صح يا محسن ماتسمعش من طرف واحد ، عمر ما فيه اى قوة فى الدنيا تخلى راجل يواجه مراته بتهمة بشعة زى دى او يفكر حتى فيها خبط لزق من غير مقدمات .. قلت لها طب و تفتكرى هى ممكن تعملها ؟ قالت لى مفيش حد معصوم من الخطأ لكن الخطأ عمر ما كان له مبرر حتى لو كان عدم اهتمام و لو الست عملت الغلط و قبلته بيبان فى كل سلوكها جوه البيت و بره البيت ، عمر البقعة السودة فى الهدوم ما بتستخبى الا لو كانت الهدوم اصلا سودة ، يا محسن الست اللى تطلب الطلاق نتيجة الاهمال بتكون خايفة تغلط مش غلطت فعلا و مش ضرورى يكون الغلط اللى هى خايفة منه خيانة ، لكن ممكن تكون خايفه تعيش مع انسان ما بيربطهاش بيه اى عاطفة او شئ مشترك، اى ست فى الدنيا محتاجة للحنان و الحب من جوزها و لو هو قصر فى ده بتبدا تشك فى نفسها و تحاول تصلح حياتها و تغير و تلفت نظره و لو فشلت بتبدأ تحس انه هو اللى مش منجذب ليها و بينفر منها ، حاول تصلح بينهم و تشيل الافكار السودة دى من دماغه و لو حبيت انى اقعد مع مرات صاحبك انصحها انا ماعنديش مانع ..
يااااه يا منى ، أد كده عندك تشخيص للحالة بالتفصيل ده ؟ ازاى انا مكنتش عارف قيمة الانسانة اللى معايه و نضج تفكيرها و عقلها الواعى ده ! ازاى قدرت اكون مع غيرك مع انى بحبك ، و ازاى قدرت اكون خاين لكل المواثيق اللى بيننا و العهود اللى قطعتها على نفسى من سنين انى اكون ليكى لوحدك و عمرى ما افكر اكون لغيرك و لو فى الخيال !
قاطعت منى سرحانى و قالت لى : استااااذ ، يا اسطاااا ، مالك روحت فين ؟ بتفكر فى ايه ؟
قلت لها منى جاوبينى بصراحة : هو انتى فعلا حاسة انى مش مهتم بيكى ؟
قالت لى يا محسن انا كنت باهزر معاك ماتاخدهاش جد ، عارف يا محسن مجرد ما تصحا الصبح و تبتسم فى وشى و تقولى صباح الخير انا باحس بحنانك ، لما باتعب و الاقى القلق فى عنيك عليا و تخرج فى نص الليل تودينى للدكتور باحس انك بابا مش بس جوزى ، مجرد ما تكون معايه فى السرير و الاقيك تبوسنى بعد ما نخلص باحس بحب الدنيا كلها فى عنيك ، مش ذنبنا اننا بنعيش فى زمن لازم نشتغل فيه بكل طاقتنا و عقولنا عشان نقدر نوصل للطموح اللى احنا عاوزينه و نجاحك فى شغلك نجاح لينا كلنا .. و عمرى ما كرهت قعدتك فى المكتب تشتغل و تزود معلوماتك ، مجرد وجودك فى البيت كل ليلة يا محسن احساس بالامان ، انت لا بتسهر و لا بتشرب و لا بتعرف طريق الغلط و انا دايما فخورة بيك ، و صوتك اللى عمره ما على و لمستك الحنينة ، ما هو كل ده تعبير عن الحب اللى بيننا حتى لو ماكانش بالكلام انا عارفه انك بتحب بكل كيانك مش بس بلسانك و دخلت فى حضنى و قالت لى بهمساتها المتتالية : تعرف النهارده و انت برة و انا بارن عليك و قلقانة حسيت ان قلبى مقبوض و حسيت انى عاوزة انزل ادور عليك و اطمن عليك و الرعب جانى لاتكون فيه اى حاجة مش حلوة حصلت لك و مجرد ما فكرت فى كده دموعى نزلت ، و نزلت دموعها و هى بتحكى لى ، نزلت دموعى و انا باسمعها و خدتها فى حضنى و بوست جبينها و فى لحظة حسيت بالاشمئزاز من نفسى و حسيت انى انسان قذر ما استاهلش حبها ليه .. بس اعمل ايه فى لحظة نسيت فيها نفسى و ماكنتش انا ، حبيت انسى اى لحظة عشتها فى الغلط و ابدأ من جديد ، شلت الخط من الموبايل رميته و جبت خط جديد ، قفلت صفحة الفيس و عملت صفحة جديدة ،
و بينى و بين نفسى حسيت بالالم و الاسف على اللى عملته ، ندمت ، بكيت ، عذبت نفسى و عاقبتها اشد العقوبات ، كنت ابات الليالى صاحى مش جاى لى نوم من العذاب اللى كنت عايش فيه لحد ما قررت انى اكتم اللى حصل و انساه للابد و اعوض منى و طارق اللى انا قصرت فيه ،
و عشت 3 شهور و انا فى حالى من البيت للشغل و من الشغل للبيت ، و كنت بدأت انسى الساعات اللى عشتها مع نجوى و اعيش حياتى لطارق و منى و بس ، عوضتهم فى 3 شهور كل اللى قصرت فيه معاهم سنين ،
لحد ما فى يوم نازل من الشغل لقيت نجوى منتظرانى جنب العربية ، ساعتها حسيت ان قلبى اتقبض و مابقيتش عارف امشى و اسيب العربية و لا اروح و اواجهها بافكارى و حياتى الجديدة ، و هى ما ادتنيش فرصة اعمل اى حاجة من الاتنين ، فورا جت عندى و قالت لى بلهجة حادة : ممكن توصلنى لاى مكان نتكلم فيه سوا ؟ قلت لها و انا بافتح باب العربية اتفضلى ، تحبى نروح فين ؟ اختارت الكافيه اللى قعدنا فيه اول مرة ، وصلنا و قعدنا نتكلم ، قلنا كلام كتير اوى كان الهروب من ناحيتى و محاولة القرب من ناحيتها ، اتكلمت عن الغلط و احساسى بيه و التعاسة اللى عشت فيها بعد ما خرجت من عندها و لما يئست من محاولاتها لقيتها فجاة بتتهمنى انى خلاص وصلت لغرضى منها و مابقيتش عاوزها ، اتهمتنى ابشع الاتهامات و انا ساكت ما باتكلمش و لا بارد عليها الا بالنظرات مش عاوز افتح مجال للتبرير و لا الدفاع و لا العتاب ، كنت باتمنى ان الموقف يخلص على الفراق للابد ، استمرت فى اهاناتها و اتهاماتها و فى نهاية كلامها قالت لى : انا اسفة على كل كلمة قلتهالك و اسفة على كل لحظة قضيتها معاك يا كلب يا مجرم ، و شالت كوباية الميه و رمتها فى وشى و خرجت و سابتنى و انا جوايه الف شعور مختلطين ببعض، نشفت وشى و هدومى بالمناديل و نزلت و انا حاسس بحرقة دم ما حسيتهاش فى عمرى كله لكن كمان بالراحة انى ما ضعفتش و وصلت للنهاية اللى كنت باتمناها و هى الفراق للابد ، خرجت و ركبت عربيتى و رجعت للبيت و انا باخد منى فى حضنى ، و بارفع طارق من على الارض بكل قوة و باخده فى حضنى و بابوسه من جبينه و خدوده و منى بتنزله و بتقلعنى الجاكيت و انا باغازلها و ابص لها و تبص لى و عنينا مليانة حب و حنان ، عشت معاها حياتى و انا مغمض عينى عن اى ست غيرها و قافل قلبى على حبها ، لكن اخر مقابلة لى مع نجوى كانت زى الجرح اللى فضل مفتوح للنهارده كل ما افتكر اتهامها و و اهاناتها ليه و سكوتى قدامها و انا طول عمرى ليه وقارى و احترامى بين الناس ، لكن كل ده كان زى السحابة اللى بتتبدد لما اخد طارق فى حضنى او انام فى حضن منى بحب و اخلاص و عهد جديد بحب نقى و حياة نضيفة مافيهاش خيانة ، مافيهاش نجوى ، لا نجوى و لا اى نجوى .

النهايــــــــــــــــــــــة

*****

اليوم الثامن. النهار الثامن

انا واختي والمتعة،،،قصة من خمس اجذاء مغلق للتكرار
نسـوانـجي سكس تيوب
سكس محارم سكس بأماكن عـامه سكس كارتوني


انا واختي سالي

أنا أسمى سامر عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى..
فتحت عينى على الدنيا يتيم ... كانت أختي سالي اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى ... وكل حاجه لى فى الدنيا ...
كانت سالي بتقوم بكل طلباتى وشئونى ... من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوى قوى .. رغم ألفرق الصغير اللى بينى وبينها فى السن ....
وأتعودت أنى دايما أنا وسالى ننام مع بعض فى السريرعادى خالص ... مرت السنين ....وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ... وأزاى بيطلع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقى بنى وتتوسع .... ولقيت نفسى كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسى وأتفحص جسمى ..... أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى .. فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبى وشويه فوق بطنى وشويه بتحوط حلمه بزازى اللى بدأت تتلون بلون غامق ... كنت فرحان قوى قوى... وعرفت أنى بقيت خلاص راجل كبير ...
لكن المشكله أنى بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب سالى فى السرير ... وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته .. وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا .. وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدى بتنغرس فى لحمه الطرى وسالى نايمه مش حاسه بالنار اللى أنا باأكون فيها ....
فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم ... كلهم فى البيت عندنا ... ولقيت البيت زحمه قوى ...
عرفت أن فيه عريس طلب سالي أختي ... وكانت سالي لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه ....
المهم ... كان العريس جاهز ... وتمت الخطوبه بسرعه .. العريس كان شكله مش بطال ... وحسيت بأنه زى أخويا الكبير ... وعرفت أن كان من شروط سالي .. أنى أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتى ... لأنى ماليش غيرها فى الدنيا .. ورفضت طلبات أعمامى وأخوالى أستضافتى عندهم مع أولادهم ....
قفلنا شقتنا
وروحنا ل.. شقه العريس ...
كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره ... كان صلاح جوز أختي ... مجهز لى أوضه متطرفه.... بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع سالي أختي وكمان ليها باب خارجى كأنها شقه منفصله ... وقال لى ... أيه رأيك فى المكان الحلوه ده ... علشان تبقى على راحتك..
أنت دلوقتى راجل كبير ...
كنت فى الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وسالى أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم .. طبعا عارف هما بيعملوا أيه ... كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللى بيحصل بينهم ... وكنت بأسمع صلاح وهوه بيقول لها .. كلام غريب قوى .. من نوعيه .. أأأه بزازك حلوه ... عاوز أمص حلمات بزازك ... ورينى طيزك كده ... عاوز أبعبصك ... وسالى بتقول له .. لا .. كده عيب ... مش عاوزه أسمع منك الكلام ده ... وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان ... أأأه أأأأأح أأأأأح...ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه ... وسالى بتقول له .. لا ياصلاح .. أنا باأقرف ... أرجوك .. لكن الظاهر أنه دفس زبه فى بقها ... وسالى بعدها بدأت تكح وهى زى ما تكون بترجع بصوت عالى ... عرفت أنه حشر زبه فى بقها بالقوه ... وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه ... ومره ثانيه سمعتها بتصرخ ... بيوجع ياصلاح ... أرجوك ... أنت بتعورنى كده ... بالراحه ... أبوس رجلك ... بيوجع قوى ... حرام عليك ... أنت المره اللى فاتت جرحتنى ... أعمل حاجه ... ارجوك ... بتاعك بيجرحنى ... باألقى دم نازل منى بعد كده .... حرام عليك ..
( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه ... ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه )
كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل سالي فى حضن صلاح عريانه ... وصلاح بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك
. ... فى الاول كانت سالي لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه ... لكن مع الوقت ... بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل صلاح فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه ... من خرابيش وأحمرار ... و شفايفها الحمرا المتورمه ... وكمان وهى بتمشى تتألم .... مش عاوزه ذكاء ... كانت متورمه كده من البوس والمص ...وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها
بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن سالي مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين ... برضه مش عارف ... لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده ... كنت بره البيت ورجعت ... فتحت الباب وسالى مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن صلاح جوزها ... أنانى ... بيحب نفسه وبس ... وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها ... طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى ... وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم ... لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم ...
لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت سالي مش موجوده ... وبدون قصد ... دخلت أوضه نومها... مش عارف ليه ...
لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده .... سحبتها وبصيت فيها ....
كانت مذكرات سالي ... وأول مره أعرف أن سالي بتكتب مذكرات ... وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع ... بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه .....
لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها ... وعرفت السر
( 2 )
مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده ...
لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع ...
الثلاثاء 22/3
النهارده كان صلاح تقريبا شارب أو متعاطى حاجه ... لآن تصرفاته كانت غريبه قوى ... لقيته بيحضنى ويبوسنى ... كان هايج قوى ... بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم ... لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه ... يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه ... ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص ... وكان زبه واقف شادد بشكل غريب ... وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم ... فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير ... نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه ... من غير ولا بوس ولا حضن ولا تحسيس ... كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى.... ودفع زبه فى كسى بالجامد ... كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده .... وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى ... صرخت فيه ... أأأأى ياصلاح مش كده أرجوك ... أنت بتعورنى ... بتاعك بيقطع لحمى ... لكن صلاح كان مش فى وعيه ... وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون ... وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام ... أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا .....وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام ...
الخميس 24/3
كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه ... وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها ... لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده ....
رجعنا البيت ... كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله ... لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله ... أول ما دخلنا أوضتنا .... كان زى المجنون ... قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان ... كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه ... نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض ... يبوسنى ... أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى ... يمسح بزازى بكفوفه ... يقرص حلماتى بصوابعه ... يحشر فخده بين فخادى ... يلمس بفخده كسى ويعصره ... أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر .... أى حاجه ...أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص
( 3(
قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر ... الكلام المكتوب فى مذكرات أختي سالي يهيج الصخر ... حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح ....
رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت ....
كنت بديت أنى أحاول أتقرب من سالي أختي كل ما الظروف تسمح... فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى ... زى ما تكون بتعتبره هزار... لكن أنا كنت بأتكلم جد .... وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت سالي مش واخده خوانه من عمايلى معاها ... لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب ... خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير ... وزاد على كده أن جسم سالي بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها ... وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل .... وفخادها وبطنها وذراعتها ... كله... كله ... وبقيت مجنون سالي خلااااااص ....
لغايه فى يوم ... كان عندى أجازه ... قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت ... أتجهت للحمام ... ومش عارف أيه اللى حصل ... لقيت نفسى قدام أوضه سالي ... كان الباب موارب ... بصيت من فتحه الباب المواربه ... شوفت سالي نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها ... وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده ... وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب .... كان جسم سالي يهبل ... أبيض ومربرب زى القشطه .... وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان ... بدأت سالي تتملل فى سريرها .....مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل .... وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان ... وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب ... لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها ... الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها .... أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج.... أتحركت أنا بسرعه أختفى ... ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ..... دخلت سالي الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه ... أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب سالي وكانت واقفه تحت الدش .... كنت مش قادر أستحمل ... ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم سالي العريان ...قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه .... دقيقه ... من غير رد فعل منها ... يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها صلاح جوزها ...
بدأت تتنبه .... ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها .... وقعت عينها علي ... كنت عريان وزبى واقف ... صلب .... وعينى كلها هيجان وشهوه ....
صرخت من المفاجأه ... وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان ... شديت الروب بتاعها أسرع منها ... بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام .... وأنا مش فى حالتى الطبيعيه ... جسمى كله بيغلى شهوه وهياج ....
دفعتنى بقوه ... وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور... وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه ... وأتصنعت أنى أغمى على .... وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل سالي أختي ايه ....
كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه ... رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه .... وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه ... بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى .....
قالت سالي .. بحنان ... قوم يلا معايا ... أوصلك أوضه نومك ... عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى ... كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن سالي لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه ... لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر ...
كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن سالي كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى .....
مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى ... وسألتنى ... عامل أيه دلوقتى ... لسه تعبان ... قلت بصوت متصنع ضعيف .... شويه ...
قالت لى ... أنت كبرت ياسامر ... أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور ... وعينها بتمسح جسمى العريان ...
أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب ... وقلت لها ... أنا بحبك ياسالى ... بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده ... أرجوكى ... عاوزك تريحينى ... أنا تعبان ....
لم ترد ... وكانت بتبص فى الفراغ ... عينها متعلقه على الحيطه فوقى ... مش عارف ... كانت بتفكر ... ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه ... مش عارف ... لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه ... وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها ....
مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها ...
سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى ...وهى بتتنهد أأأه ياسامر ... حرام عليك ... أأأأه ... أنا مش قادره .... وقربت بشفايفها من شفايفى ...
أكلت شفايفها أكل ... ومصيت فيها مص .. وهى كمان ... كانت بتبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها ... ابعدت شفايفها عن شفايفى لتسترد أنفاسها .... وجسمها كله بيترعش ... دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبتها وكتافها ... كانت نار بتخرج مع انفاسى بتحرقها وتذوبها كقطعه شمع ....
سرحت بأيدى ناحيه كسها .... كان غرقان ميه .... بلل فخادها ورجليها .... دفعتها بأيدى برفق ... كانت مرتخيه الاعصاب بلا مقاومه ... نامت على وشها .... كان ظهرها الابيض الناعم مشقوق شق بالطول يطير العقل من جماله وقباب طيازها تخبل وتطير العقل .... قربت من شق ظهرها ألحسه بلسانى من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزها .... أرتعشت بقوه وجسمها كله أتخشب .... ركبت فوقها وأنا بأمسح زبى بين فلقات طيازها المرمر الطريه ...
أنتفضت سالي وأتاوهت أأأأه أوووووو أأأأأأه ورأس زبى بتلمس شفرات كسها .... ولم تتحرك الا أنها بدأت تفتح رجليها لتسهيل المهمه لى ... مسحت زبى مرتين من فوق لتحت ... شهقت سالي ..... اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه .... ودفعت زبى كله فى كسها ... أنزلق كله فى جوفها .... صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح وسكتت.....

الجزء الثاني
( 4 )
بديت أنيك فى أختي سالى وأمرغ زبى فى تجاويف كسها المبلول.. كنت حاسس بكسها وهوه
حاضن زبى
...أجناب كسها من جوه كانت ناعمه ملزقه...... فيها خشونه بنفس خشونه تجويف الفم لما
أحسس عليها بلسانى من جوه ... خشونه ناعمه بتكهرب رأس زبى وتزيد شهوتى وهيجانى
... مش فاهم أزاى..
بديت أسحب زبى وأغرسه بقوه فى كس سالي وهى بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه
مع كل دخول وخروج لزبى فيها.... وبدأت ترفع طيزها لفوق .. وهى بتحاول تحس بزبى
كله مغروس فيها.... كله....كله.. عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسها المشتاق ... .....
أرتعشت وأتمايلت تتراقص تدلك زبى يمين وشمال وهى بترمى ميه شهوتها وتوحوح أأأأأح
أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه ... مره ... مرتين ... ثلاثه ....
بدأت سالى تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بينادينى ويرجونى بتأوهات وغنج ... يزيدنى هياج
وقوه ...
كان زبى شادد قوى قوى ...
رغم أن كل جسمى كان بيغلى من الهيجان .. الا أننى كنت مستمتع بمتعه سالي ونشوتها

ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتى وأقذف اللبن اللى بيغلى فى بيضاتى قبل ما تشبع هى

وتقول لى بلسانها أنا أستكفيت ... ....حسيت ب سالي أرهقت... ولكنها كانت لا تمانع

أستمرارى فى نيكها ومستمتعه بزبى المغروس فى كسها البركانى .....
سحبت زبى بسرعه لما حسيت بأنى قربت أجيب خلاص ...
شهقت سالي من سحبى لزبى من كسهاوصرخت لأ لأ لأ ... ليه كده ... ليه كده...أخص
عليك أنا مخصماك ... أأأأأه أأأأأه وعادت للسكوت..
هدأ زبى ... فمسحته بيدى ودفعته من جديد فى كس سالي .. أنزلق بسرعه فيها ... تمتمت
سالى بكلمات غير مفهومه كأنها تحلم وهى نائمه ...
كانت تأن وتغنج ... وهى تضع أصبعها فى فمها تمصه ....وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات
ومرات.
نمت بصدرى على ظهرها وأقتربت بفمى أدغدغ أذنها وأنفس نار صدرى فى رقبتها وكتفها

..أنحنيت على أذنها أعضعض في شحمتها الطريه ووشوشتها .. قلت .. عاوزك أسمع منك

.. نيكنى ... نيكنى ... قالت .. لا أنا أتكسف ... مش كفايه اللى بتعمله معايا... دلكت زبى فى

أركان كسها دواير .. فى اليمين شويه والشمال شويه وأدسه بقوه فى سقف كسها

ارتعشت وهى تزوووم بصوت لا يسمع بسهوله ... وسكنا بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيزه

ورعشتها الكثيره ...
شعرت بأننى يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت ...
(5 )
كنت لسه راكب فوقها لاصق بطنى فى طيازها البضه الطريه أدعك زبى بين شق جهنم اللى

ملهلب بين قباب طيزها ......
وسالى أختى نايمه على وشها مستسلمه لعمايلى فى جسمها ومستمتعه بالتأكيد ..
أكيد كانت محرومه من الاحساس الجديد اللى بتشعر بيه دلوقتى ...

( فهمت معنى أن جوزها أنانى بيحب نفسه بس ..
مع كل مره كنت بأساعدها تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما أنفض لبنى فيها بسرعه

وأستريح وأسيبها تتعذب من الحرمان والأهمال ...)

حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبى بيعصر فيه ويمصه .. كانت اللبوه مستمتعه

وشرقانه زى الأرض المحرومه من الميه ...ضمت فخادها على زبى ...
سحبت زبى بصعوبه من كس سالي ... شهقت .. أحوووووه .... وسمعتها بتقول ... أأأأه

نيكنى ... نيكنى... باأموت فى زبك ... أأأأأأأه
أتجننت من صوتها الضعيف المثير .....
دفعت زبى من تانى فى كسها كله... كله ...وبديت أمرغ رأسه الموهوجه فى تجاويف كسها

يمين وشمال .. بره وجوه ...وسالى بتتجاوب معايا وتعصر زبى في كسها.. تضم عضلات

فخادها مش فاهم أزاى تخنق زبى وتضيق عليه ....
بعد دقيقتين مش أكثر .... غرغرت أأأأغ أأأأأأأأغ أأأأأأأغ برررررررأااااسسسس

أأأأسسسس.. وتتهز وتهزنى وتهز السرير بقوه ..... وكسها بيدفق كوكتيل من الميه الغليظه

الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف ....وجسمها بيتلوى يمين وشمال وهى بتغطى

عينها بأيديها ...
عرفت أنها مكسوفه منى.... من اللى بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلى فيها ... وبديت أحس

بسخونه كسها وهوه محوط زبى من كل الاجناب... كأنه هوه اللى لابس فى زبى زى الطاقيه

مش زبى هوه اللى مرشوق فيه ..... بدأت سالي تتمايل بميوعه وهى بتقول ... يلا بقى ...

أنت ساكت ليه ... كنت فعلا سرحان فى جمال جسمها الطرى العريان تحتى وكمان كسها

وشقاوته ....

رجعت أسحب زبى وأدخله بحنيه عازف اله كمان بيمسح الاوتار بالقوس بتاعه .... وسالى

بتترعش وتكبش ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأأح

....حلووووووو أأأأه حلوووو... نيكنى كمان ياسمسم ... أيوه .. أيوه ...أنت تجنن ... نيك

... نيك ... يخرب عقلك ... أنا أتجننت خالص ... أنت عملت أيه فيا .... أوووه.. أحوووووه

أأأأأأح أأأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأف

كسها غرقنى ميه من أفرازتها وشهوتها ... وبلل الملايه والسرير ..
كأنها بتدفق ميه من خزان مخروم .... نزلت بصدرى على ظهرها العريان ولفيت ذراعى

قبضت على بزازها المنفوخه الطريه وبكفوفى الاثنين عصرتهم .... صرخت أأأأأأى بالراحه

.... أأأأأى أأأأأأأأأأى مش كده ياسمسم ... سحبت حلماتها الواقفه بصوابعى أفركهم ....

أترعشت وهى بترفع راسها تلفها تبص لى وعينها محوله وجفونها نصف مقفوله وشفايفها

بتتهز منفوخه .... قربت بشفايفى من شفايفها ... بمجرد شعورها بشفايفى .. قبضت عليها

ومصيتها ....
وأنا لسه داخل خارج بزبى فى كسها المبلول الدافى .....
سابت شفايفى وهى بتنهد أأأأه أأأه مش قادره ... حرام عليك ... أرحمنى ... أأأرجووووووك

وجسمها كله بيتنفض ويتقلص وبتدفق ميه شهوتها يمكن للمره الخامسه ... وأنا حاسس بزبى

منمل ومخدر ... مش عارف أيه السبب ... كأن زبى بيعاندنى مش عاوز يدفق اللبن ويريحنى

....
لكن بعد فيييييييين .... بدأت رأس زبى تتكهرب ... وجسمى كله يسخن .... وحسيت بخدر

لذيذ ... وزبى بيرمى كتل لبن جوه كس سالي ... شهقت سالي .... أأأأووووه أأأأأأووووه ..

نار ياسمسم ... نار ياسمسم .. أأأأأح أأأأأأح أأأأأأح.... بيحرق ... أأأه .. بيلسع.. أأأأحووووه

أحوووووه وبتعصر زبى بين فخادها وكسها زى مايكون بيمص اللبن اللى بيدفقه زبى

فيها.....
لصقت شفايفى فى رقبتها المرمريه وبوستها ولحست بشرتها الناعمه بلسانى الخشن ....

بدأت تزووووم أممممم أأأأأأممممم أأأأأأأأأمممممم .. هوه ده النيك ... هوه ده النيك ... مش

العك اللى بيعمله صلاح ... أأأأأأه أأأأأه أأأأأأه ....

هديت حركتنا خالص .... ولكنى كنت مستمتع بدغدغه كس سالي وهوه بيمصمص فى زبى

كطفل رضيع يمص حلمه ثدى أمه ... كان شعور لا يوصف ... ممتع ... ممتع ...
بقينا على وضعنا ده فتره .. كان جسمى مخدر مرهق .. وسالى غائبه عن الدنيا لا تتحرك

وربما نامت ....

مرت فتره مش قصيره و شعرت بسالى تتحرك وترفعنى من فوقها ... أفسحت لها ... قامت

وهى تترنح ولا تقوى على المشى كالسكرانه وهى تشد ملايه سرير تغطى جسمها العريان

وتتجه للباب ... لم تنطق بكلمه .....
دقيقه يمكن ... وخرجت أنا علشان أعرف هى فين ... بحثت عنها ... سمعت صوت المياه

فى الحمام ... عرفت أنها تستحم ...
رجعت وقد تذكرت أننى فى حاجه لحمام أنا ألاخر .. فقد بدأت أشعربما نزل من أفرازات

سالي وشهوتها على أفخادى وما علق بزبى من لبن وتلزيق.... بدأ يجف ويلسع جلدى....
أبتسمت وأنا أمسك زبى أهزه ... فقد شعرت بقوته ومتعته أخيرا ....
تحممت وخرجت متجها لغرفه سالي ... أقتربت من الغرفه ... سمعت صوت نهنهه وبكاء ...

أمسكت أوكره الباب أحاول فتحه .. كان مغلقا بالمفتاح من الداخل ... ناديت على سالي ...لم

ترد ... أعدت طرق الباب ومناداه سالي ... لم ترد ... كانت سالي تبكى ....
جررت أقدامى ناحيه غرفتى وأنا أتمزق من الحزن والالم .. ولا أعرف السبب ... كانت

سالي من دقائق مستمتعه ... فماذا حدث ؟
(5 )
جلست فى غرفتى أتسأل ... أيه اللى حصل ... مش فاهم .. ولكننى توقعت أن سالي ربما

أحست بتأنيب ضمير ... لذلك تبكى ...
أغلقت غرفتى ونمت كمدا ...
سمعت صوت صلاح زوج سالي قد حضر .. وسمعت أصوات أدوات المائده ... عرفت أنهم

يتنالوا الغذاء ...
رفعت رأسى ... لمحت صينيه الطعام موضوعه على الترابيره بجوار سريرى ... من

أحضرها ... ومتى .. وكيف........ لم أشعر .....

فى الليل سمعت صوت مرتفع فى نقاش أو خناقه بين صلاح وسالى ... وربما سمعت

أصوات عاليه وصراخ من سالي ... توقعت أن صلاح يضرب سالي أختى ... كنت أتمزق

.. ولكن ماذا أفعل ...
أرتديت ملابسى وخرجت من الشقه من الباب الخاص بى ...
سرت على أقدامى مسافات طويله .. كنت منوما ... فى غير حالتى الطبيعيه .... لا اشعر

بالدنيا من حولى ... كانت سالي فى قلبى وعقلى وتحتل كل حواسى ... تألمت لما حدث لها

من صلاح جوزها ...
وندمت على أننى لم أقتحم غرفتهم وأقتله ...
تعبت وتأخر الوقت ... ورجعت ...
فتحت الباب ودخلت الشقه ... كان الهدوء فى كل مكان ...
تلصصت وأنا أقترب من غرفه نوم أختى سالي وصلاح ...
كان الباب غير مغلق بالكامل ... ولمحت سالي نائمه على السرير وبجوارها صلاح ... وقد

كانوا فى نوم عميق ... أو بدا لى ذلك ...
عدت لغرفتى ... وتمددت ونمت ....
(6 )
نور النهار أيقظنى ... تنبهت ....
تمللت فى السرير ... كان زبى متصلب منتصب بقوه .... فركته بيدى .. وأنا أتحدث معه

كأنه يسمعنى .. عاوز أيه ياأخ؟.... الظاهر أن اللى حصل معاك أمبارح مش راح يتكرر ...

كأن زبى لا يدرى ولا يحس بما أنا فيه من حزن وقلق ... كان فى حاله من الاستنفار

والاستعداد ... وكنت أنا فى يأس بلا أمل
غادرت سريرى بتكاسل وأنا أتجه للحمام .... كان الهدوء يلف البيت كله ... أغتسلت ...

أحسست بالنشاط ومازال زبى منتصب بقوه .... دفعتنى أقدامى للخروج للصاله ... وبعدها

ناحيه غرفه سالي ... وجدت الباب موارب كما كان بالليل ... نظرت بتلصص من مواربه

الباب .... كانت سالي نايمه على بطنها لابسه قميص نوم أسود قصير حمالات ... بلا غطاء

.....وظهرها وفخداها عاريان تماما ... كان اللون ألاسود يزيدها جمالات ويظهر بضاضه

جسمها وبياضه الشهى ....
عرفت أن صلاح قد غادر.... طرقت الباب طرقات خفيفه ... لم ترد سالي ... قد تكون

مستغرقه فى النوم وقد تكون رافضه وجودى ... وبكل ألحاح ... فتحت الباب وأتجهت اليها

وجلست بجوارها على السرير وأنا أأكل جسمها بعينى وأموت من الهياج والشهوه.....

وزبى أزداد أنتصابا وقوه ....
مررت يدى على كتفها العارى .. هززتها برقه وأنا أناديها .. سالي .. سالي ... لم ترد....

مسحت ظهرها البض العارى بيدى المرتعشه ... وبدأ جسمى يغلى ... وأنفاسى تسخن

وضربات قلبى تعلو......

رفعت سالي رأسها وهى تنظر لى ... كان شعرها الناعم يغطى جبينها بشكل مثير ...
قالت ... عاوز أيه تانى ....مش كفايه اللى عملته أمبارح معايا ....
قلت .. بأطمئن عليكى..
قالت .. أنا كويسه ... ممكن تخرج ...
كانت أيدى لسه بتحسس على ظهرها العريان الناعم البض بشكل هستيرى ...
رجعت سالي تدفن رأسها فى المخده .....
مسحت جسم سالي بعينى بسرعه أكتشفه من جديد ... كانت تلبس قميص النوم الخفيف على

اللحم ... أأأأأأه .. من غير سوتيان ولا كيلوت .... أتجننت .. حرام .. مش قادر ياناس .....

غضضت شفتى بأسنانى من الغليان وأنا بأرتعش من الشهوه والهياج ....
حركت أيدى أنزل بها تحسيس الى أسفل ظهر سالي .... وأنا بأقرب من قباب طيزها

الرجراجه الطريه وحسست عليها وطبطت أهزها برقه ... لم تمانع سالي أو تعترض... قلت

بملاطفه ... الحلو مش راح يقوم يروح الشغل ولا أيه ؟..
قالت سالي وهى لسه دافنه وشها فى المخده .. أنا النهارده أجازه ...
دفست أصبعى برقه فى شق طيزها ودلكته من فوق لتحت .... تأوهت سالي ... عرفت أنها

مش ممانعه ومستسلمه بس يمكن مكسوفه شويه أو متردده ....
وبنظريه أطرق الحديد وهو سخن ... رفعت قميص النوم وكشفت طيازها كلها ... وأقتربت

بشفايفى أبوسهم وبلسانى ألحسهم وأعضعض فيهم بأسنانى .. كانت قباب طيز سالي طريه

ناعمه .. كبشتها بأصابعى وعضضت وعضضت وسالى بدأت تذوب وترتعش ..
فتحت لى فخادها على شكل رقم 8... لمحت بلل يخرج من كسها .. وبدأ كسها يلمع ....

بعبصتها بأصبعى بنعومه على شفرات كسها ...
شهقت ... أأأأأأوووووه أأأأأأووووه .... ودفق كسها شهوته بغزاره وجسمها كله بيترعش

ويتنفض .... وهى تتأووه أأأه أأأأأه أأأأأغغغغ أأأأإإإإغغغغغغ .... جننتنى يامجرم .... وألتفتت

بجسمها تنظر لى وعينها كلها شبق وشهوه واستسلام ... وقالت بميوعه .. أنت عاوز أيه

تانى .... مش كفايه اللى عملته أمبارح ...
أمسكت يدها وأنا أقربها من زبى وأنا أقول .. أنا مش عاوز... ده هوه اللى عاوز ...
أرتعشت وهاجت وظهرت علامات الشهوه والرغبه على جسمها كله ....

قبضت سالى على زبى براحه يدها وأصابعها تعصره وتخنقه بقوه ....وهى تعض شفتها

السفليه بأسنانها ... قالت وهى تعتدل بجسمها جالسه ... ممكن أاخد حمام بسرعه ياسمسم ...

أفسحت لها .. قامت وهى تمشى وتشدنى من زبى معها ... سرت ورائها مسحوبا من زبى

....وعينى متعلقه ببزازها الكبيره الطريه وهى تهتز وتترجرج تحت قماش القميص الشفاف

... فأشتعلت النار فى جسمى ...

تخلصت سالى من قميص النوم بسرعه ... ونزعت عنى التى شيرت والشورت وعادت

تمسك زبى تخنقه بيدها ... سالت ميه الدش ترطب أجسامنا العاريه ...
حممتنى وحممتها بكفوفنا بالشاور ... وزادت فى فرك زبى وتحميمه وأنا قمت بغسل بزازها

وتدليكهم..... مسحت كسها وبين فخادها من الامام والخلف بأصابعى غسيل وبعبصه ...

نظرت فى عينى ونظرت فى عينها .. كانت عينها تلمع بكلام عاشقه... وجدت أخيرا من

يطفئ لهيبها ويروى ظمأها..... فتجرأت وتهورت وأستسلمت .....

نزلت سالي على ركبتيها ... وأقتربت من زبى بفمها ... قبلته .. وبلسانها مسحته مسحات

خفيفه ... ودلكته داخل فمها ... عضعضته بأسنانها وأنتهت بمصه بصوت مسموع ... زززك

ززززك ززززك ويدها ترفع بيضاتى تفركها ... ارتعش جسمى كله وأنا أتحامل فقد كنت

قاربت على أن أدفق لبنى فى فمها من شده هياجى ...

شعرت سالى بما أنا فيه ... وقفت وسحبتنى من يدى كالعشاق والماء يقطر من أجسامنا

ومشينا ناحيه أوضتها ... أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها ... وبأصابعها فتحت شفرات

كسها وهى تنظر لى وعينها تلمع من الهياج والرغبه ...
فهمت ..... أقتربت منها وفتحت فخادها على أتساعها بيداى الاثنين وأنا أغوص بينهم ودفنت

وجهى.... وبكل شفتاى لممت كسها بشفراته كلها وسحبته للخارج مصا بكل قوه ...
أرتفعت بجسمها العلوى جالسه وهى تتأوووه أووووه أأأأأأح أأأأأوووه .. يخرب عقلك ...

يخرب عقلك ...
أرتعشت بعنف وعادت ترتمى بظهرها على السرير من جديد وجسمها ينتفض ويهتز......

وشهوتها تتدفق مياه غزيره من كسها أغرقتنى كأنها تبولت على وجهى ... كان طعم ما نزل

من كسها لذيذ أو تهيأ لى كده ... لحست ما ترميه من كسها بقوه بلسانى وشفتاى وأنا مستمتع

.. كان ما ينزل من كس سالي أختي بطعم العسل ...
وكل ما شربت ما يسيل من كسها دفقت عسلا أكثر من جديد...
وأنا ألحس وأمص ما ينزل من كسها ... والمسكينه ترتعش وترفع جسمها تحاول أن تخلص

كسها من تحت لسانى وشفتاى .... وهى تتأووه أووووه أأأأأأسسس أأأأى أأأأحوووه

أأأأسسسس أأأأأه أأأأه .... حتى سكتت وخمد صوتها .... وكان أخر ما قالته ... أرجوك

ياسمسم سيبنى شويه مش قادره ...كفايه اللى بتعمله ده ... قلبى حا يقف... أرجوووك
أرجوووووك أأأأأأرجوك .... مش قادره .......-----
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&7
الجزء الثالث
ترفقت بها .... وأبتعدت عنها وجلست بجوارها أتأملها ... وهى مغمضه العين ... صدرها

الناهد الرجراج يعلو ويهبط بسرعه ... وصوت أنفاسها متقطع تتكلم بكلمات غير مفهومه

كالمحمومه ......
مرت خمس دقائق أو أكثر ....
فتحت سالي عينها بصعوبه ونظرت لى وأبتسمت ... ويدها تمتد تبحث عن شئ بين أفخادى

.... أمسكت زبى ... قالت بصوت ضعيف .... هوه ده بقى كده أمتى ياواد أنت ... ده أنا

كنت فاكراك لسه صغير .... أنا مش مصدقه أنك كبرت بالسرعه دى وعندك بين فخاده

ماسوره بالشكل ده ....
بدأت الماسوره ... أو اللى هوه زبى .... يتمدد أكثر فى يدها وينتفخ ويتصلب بقوه ....تأوهت

سالي .. أأأأه حلو ... حلو قوى .. بيكبر ويتنفخ ... يجنن أأأأأه أأأأه ... قرب ياسمسم ...

عاوزه أبوسه ...
وقفت على ركبتى وأنا أمشى ببطئ.. أقتربت بزبى منها... تحاملت على كوعها وهى ترفع

جسمها ...تأملت زبى عن قرب .. أقتربت بفمها من رأس زبى المنفوخه السخنه .. قبلتها

بسرعه عده مرات وهى تنظر لى ترى أثر ما تفعل ... أعتقد أن تعبيرات وجهى أسعدتها ..

وربما أثارتها وهيجتها .... دست زبى فى شدقها ... مصت .. مصت بقوه ..
أرتعشت وأنا أقول ... أنت قلتى بوس مش مص .. حرام عليكى ... مش مستحمل ... أأأأأس

أأأأأأس أأأس.. كانت لا تسمع ... تدلك زبى بشده بشفتاها ولسانها وبأسنانها تمضغه ...تدغدغ

رأسه بطريقه مذهله ...
ركبت فوق رأسها بفخداى... وأنا أرمى بوجهى ناحيه كسها المبلول ودسست أنفى بين

شفراتها أتشممها .. شهقت وهى تترك زبى أأأأأه أأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأح... كسى بيحرقنى...

عاوزاك تلحس لى .. نفسى أحس بطعم اللحس ياسمسم ...
بلسانى مسحت فوق شفراتها وبظرها النونوالبارز .. أرتعشت وهى تضم فخادها على رأسى

تعصرها ... لم أهتم .. بدأت أعض شفرات كسها وبظرها عضات خفيفه وأنا أسحب حروف

شفراتها بأسنانى ... أهتزت سالي وهى تتقلص وتتمايل كأنها ترقص ..وربما لم تتمالك

نفسها.... دفقت شهوتها فى فمى بقوه .. موجه بحر أندفعت فى فمى وأنفى منعتنى أن أتنفس

.. وكدت أموت غريق شهوتها ... رفعت رأسى أتنفس.... وعدت من جديد أمص وألحس

كسها كغطاس يعود للماء ... وبدأت الحس عسل شهوتها كقطه جائعه وجدت طبق لبن ....
أحسست بزبى يكاد ينفجر ... وخفت أن أقذف فى فمها ... وتبرد شهوتى وتضعف ..
قلت وجسمى يرتعش من الهياج ... كفايه ياسوسو .. كفايه .. بعدين أجيب فى بقك ... كفايه

...
مش عاوزه تتناكى ياقطه ....
كأنها كانت تنتظر متشوقه.... تركت زبى بسرعه وهى تعدل من وضع جسمها لجسمى .....
أقتربت منها ....قبضت على زبى تعصره براحه يدها بقوه وهى تقترب به من كسها ومسحت

رأس زبى على أشفار كسها بنعومه كفتاه بكر تمسح زب حبيبها وتخاف بكارتها....دلكته عده

مرات من فوق لتحت بقوه .. كانت منتشيه ومستمتعه لملمس زبى لكسها من الخارج....

وهى تتأوه بصوت قطه تلد مياووو مياوووو مياووووووو وبسرعه وجدتها ترفع ساقها اليمنى

وتضعها فوق كتفى ..... تساندت أنا على ذراعى وملت بجسمى مقتربا من بطنها ... فأنغرس

زبى بقوه فى كسها .... شهقت وهى ترتعش أحووووه أأأأأأأحووه يخرب عقلك أأأأأأأأه أأأأأأه

أأأأأأه ...
نظرت الى وجهها كانت شفتاها ترتعش بشده كأنها تتكلم بصوت غير مسموع أو كأنها سقطت

فى مياه مثلجه فى يوم بارد....
نمت بصدرى فوق صدرها أدلك بزازها النافره الطريه وأتمتع بملمسهم الاسفنجى اللذيذ ....

وبدون أن أقصد ... تلاقت شفتاها الحارقه بشفتاى الناريه ... التصق صدرى العارى

بصدرها العامركوساده ناعمه وأحسست بحلمات بزازها كرصاصتين أخترقتا لحم صدرى

من قوه أنتصابها ...
وأنا وسالى نرتعش من النشوه .... وسالى تنثنى وتتمددوتتمايل وتتأووه أحووووه أأأأح أأأأح

أأأأف أأأأأحوه أأأأأه أأأأأه أأأأأه مش قادره .. خلاااااص ....حاأجيب ياسامر ..حاأجيب

خلاص ... أوووه أأأه وترمى ماء شهوتها وجسمها كله يرتعش بقوه...
رأيت عينها تتبسم قبل أن تغلقها تماما ....
ولم أكن قد بدأت أنا بعد .... وأختى سالي بمشاعرها الملتهبه وشهوتها المتأججه ... تتراقص

تحتى من النشوه والمتعه واللذه بشكل أسعدنى وملئنى نشوه ورضا بأننى أمتعتها .....
بقيت ساكنا أغرس زبى المسكين فى كسها ولا أتحرك كالصنم ...
بعد فتره مللت من السكون وبدأ زبى ينهار..حاولت أن أسحب زبى وأبدأ النيك ....
أحسست بكفى سالي تلتف تكبش فلقات طيازى تمنعنى من أن أسحب زبى من كسها وهى

تتمايل تدلك زبى فى أجناب كسها المحموم وتتلفظ بتأوهات ضعيفه ... كالوشوشه ... أأأأحبك

أأأأأه أأأأأحبك .... أموت فى زبك .... أأأأأه ....نيكنى ... نيكنى جامد ... أروى عطشى ...

برد نارى.... أموت فيك ... عاوزاك كده فوقى طول العمر وزبك جوايا ... أأأأأسسس

أأأأأأس أأأأأس... أنتصب زبى بقوه من جديد و بدأت أتحرك للخلف أسحب زبى وللأمام

أدسه فيها... وهى تستعطف مره وترجونى مره
وتطلب أن أسرع مره
وتتعطف بأن أرحمها مره....
وهى تسمعنى من الغنج والمواء ما يهد كيان الجبال وماء شهوتها تسيل مره وراء المره .
وأخيرا لفت ساقيها وراء ظهرى وعقدتهم .. قيدت حركتى ومنعتنى من الحركه نهائيا ...

بقيت ملتصق بها بلا حركه الا ما تحركنى به هى يمين وشمال تدلك زبى فى كسها .....

وكسها يتمدد وينفرج يعصر زبى وهى مازالت تمنعنى من أن أسحب زبى المغروس فيها

مرت فتره ليست بالطويله كانت خلالها سالي ساكنه خائره القوه لا تقوى على الحركه ...
ضعفت قبضه يدها وأصابعها المغروسه فى لحم طيزى...
أرتفعت بجسمى على ذراعى وسحبت زبى من كس سالي .......تنبهت .... شهقت .... أأأأه

أأأأسسسس ...أرجوك سيبه شويه ... أرجوووووك ........
كان زبى يكاد ينفجر من شده ألانتصاب والدم يغلى فيه من ما أشعر به من هياج ....
بدأت أدس زبى وأسحبه برقه وبطئ ... سمعت سالي تتأووه ... بالجامد ... بالجامد ياسمسم

.... ولكنها لم تتحمل قوه دفعى وسحبى لزبى فى كسها النارى... فكانت ترتعش وتعصر

كتفاى وذراعيا بأصابعها وهى تترجانى وتستعطفنى أن أترفق بها .... أأأأه أأأأأه ياسمسم أأأأه

مش كده أأأأح أأأأأح .... بالراحه ... كسى مش مستحمل أكثر ... أأأأأوووه أأأأأأغغغغ

أأأأأأغغغغغ برررررررر بررررررر بررررررر أف أح أف أح وكسها يفيض بشلال من

الماء الدافى مع كل هزه منى لها ......كنت قد وصلت لمنتهايا .... فأهتز زبى بقوه فى كسها

وهو يدفع كتل اللبن السخن فى عمق جوفها .... تلاقت شهوتنا ... فكنا نهتز معا بكل قوه

وعنف ونرتعش وسالى تتأووه أأأأأأأه أأأأأه أأأأأه برررررر برررر أأأأأووووه وأنا أتمايل

وأأسأسسسسس أسسسسسسس أأسسسسسس ... ونمت بصدرى على صدرها ... لفت

ذراعيها تحضنى ... أقتربت بفمى من أذنها وقلت بصوت متهدج ... حلو .... قالت بصوت

كالوشوشه ... حلو ...حلو قوى .... عرفت معاك حلاوه المتعه ... أأأأأه .. بوسنى .. بوسنى

فى شفايفى ... تلاقينا فى بوسه سخنه نار نار .... لفت ذراعيها حول رقبتى تضمنى اليها

بقوه تمرغ شفتاها فى شفتاى وهى ترتعش وتهزنى معها من النشوه ...
( 7 )
أقترب موعد عوده صلاح .. قامت بسرعه وهى تقول ... قوم ياشقى خد حمام ... وأنا حا

أجهز الغدا....
حاولت أن أدخل معها الحمام لنستحم .. رفضت بدلال وهى تقول ... كفايه كده .. الوقت

سرقنا .. وقالت بميوعه وهى تغلق باب الحمام .. أستنانى بالليل أوعى تنام الا لما أأجى ...

فاهم ....

كانت سالي قد فركت المصباح وأخرجت مارد كان حبيسا سنوات طويله ... وعندما خرج

وتنفس الحريه والمتعه وحلاوه الجنس .. أتعبنى ورفض أن يعود للقمقم من جديد ...
جلسنا نحن الثلاثه نتناول الغداء .. وأنا أنظر لسالى وهى تنظر لى وعيوننا تضحك ...
تعمدت أن أمد ساقى أمسح فخاد سالي ... أبتسمت وهى ترفع الروب لتعرى فخدها لى ....
رأت أحمرار وجهى وأنتفاخ وسخونه شفتاى ... فعرفت ما صار اليه زبى ... مدت هى

الاخرى ساقها ... لتدسها بين فخداى ... تدعك زبى بكعبها...
قام صلاح ليغسل يداه بعد أن فرغ من الطعام وهوه لا يدرى ما يجرى حوله .... نزلت سالي

بسرعه تحت السفره وهى تشد بنطلون الترننج وتخرج زبى تبوسه بسرعه وتعيده مكانه قبل

أن يعود زوجها ...

مر الوقت بطيئا ..كنت متشوق وملهوف .. كعريس فى شهر العسل ..عريس فى ساعات

زواجه الاولى .. شهوه وهياج وشوق ولهفه ....

خرجت للصاله وأنا أتسلل على أطراف أقدامى .. ناحيه غرفه سالي وصلاح ... لعلى

أعرف لماذا تأخرت ... كنت أخاف أن يكون أخذها النوم ... أو نسيت .. ولكننى عندما

أقتربت من الغرفه ووضعت أذنى أتسمع ... لقطت أذنى صوت تنفس صلاح السريع ونهجانه

... وجلبه تحدث من السرير ...
فعرفت أن صلاح ينيك سالي ...
عدت الى غرفتى وأنا أسحب قدماى المتعبه من الضيق والغيره ...ورميت بجسدى على

السرير بكل أحباط وحزن ... رغم كل هذا كان زبى يغلى ممدود ومنتصب بشكل مؤلم ....
سمعت صوت أظافر تطرق الباب بنعومه .. كنت غير مصدق .. أهى سالي أم أن الشوق

يصور لى ..

فتحت سالي الباب وهى تنظر .. لمحتنى ممددا .. قالت بمياصه .. أدخل ؟ ... قبل أن أجيب

دخلت ... كان شعرها يقطر ماء .... أقتربت وهى تقول .. أتأخرت عليك ... أشرت براسى

.. نعم .. قالت .. أعمل أيه .. الزفت كان هايج ... وصمتت فتره وأكملت ... ركبنى بسرعه

أبن الكلب من غير ما يدينى فرصه أستعد ... وجابهم فى ثوانى ... ونام .. أنا مش عارفه

كنت حا استحمل العيشه معاه أزاى .. لولا أنت ...
تأملتها بسرعه .. كانت تلبس روب كحلى حرير قصير ... والواضح أنها كانت تلبسه على

اللحم ... قلت .... أنت مش خايفه جوزك يقوم من النوم ويكتشف أنك مش نايمه فى السرير

معاه .. أبتسمت وهى تمسك فوق زبى المشدود وهى تقول ... لا .. أنت مش عارف صلاح

.. ده بعد ما ينيك .. يتهد وينام زى الثور الهزيل لغايه الصبح ... قتيييييييل ... قالت كلمتها

الاخيره وهى تقف لتخلع الروب وترميه على الارض وراء ظهرها ... كان جسمها العريان

مبلول بنقط ماء ألاستحمام لم تجففه.... مثير.. رائع ... وقفت أمامى وهى تهتز بدلال وميوعه

.... قالت ... تقدر ..
ولا تعبان ؟....
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الجزء الرابع
وقفت على ركبتاى على السرير وأنا أتخلص من جاكت الترننج وبيدى أسحب البنطلون

فخلعته .. ووقفت عريان أنا ألاخر ... زبى ممدود أمامى ... شهقت سالي وهى تقترب زحفا

على طيزها على السرير وأمسكت زبى تدلكه براحه يدها وهى تتأمله كأنها تراه لاول مره

... نظرت لى ثوانى ... كانت عينها فتاكه وهى تنظر لى من أسفل بهيام وشهوه ... وأقتربت

تشم زبى برقه ونعومه .. كأنها تتشمم زهره ... وأنا أموت من الهياج وجسمى يرتعش من

الغليان .. دست زبى فى حلقها .... وأغلقت شفتاها ولسانها يمسح زبى ويهدهده ....
كنت على وشك أن أقذف لبنى من شده هياجى مما تفعل سالي فى زبى ...
دفعتها من كتفاها وأنا أخلص زبى من بين فكيها ... وأنا أرتعش وأقول بصوت ضعيف ..

كفايه أرجوكى .. نامى أنت ألحس لك ...
أستلقت على ظهرها وهى تفتح فخادها مستنده على كوعيها تنظر ماذا سأفعل بها وبكسها ....
أقتربت أتشمم كسها أنا الاخر ... كان معطر يلمع .. قالت ... لا تخاف .. غسلته كويس ....

نظيف... أخرجت لسانى أمسح على الشفرتين وأنا أبعدهم بأصابعى أقترب من بظرها

المبتور اللامع ... ولحسته ... أرتعشت وهى ترتمى على ظهرها على السرير وتضع يدها

على فمها تكتم صرختها ...أأأأأو أأأأأو تجنن .. تجنن ... تهووووووووس... وقذفت شهوتها

على لسانى وشفتاى وهى ترتعش ....وتصلبت ساقاها تهتز بقوه .....
لحست ماء شهوتها كله .. أرتويت .. زاد هياجها وجنونها ... وحاولت أن تبتعد عن لسانى

...
انقلبت بجسمها لتنام على وجهها .... وهى تتأووه وتدس فمها فى مرتبه السرير تمنع صوتها

من أن يعلو ... كان ظهرها العارى البض وطيازها المقببه الكبيره الناعمه تطير العقل وتزيد

شهوتى وهياجى...
حسست بيدى فوق قباب طيازها الكبيره الناعمه الطريه .. هززتها .. فترجرجت كقطعه

جيلى.... فتحت فلقتيها بكفاى ... كان كسها ينقبض وينبسط كفم سمكه.... أقتربت منه

ودسست أنفى أمسحه ...ولسانى يدخل فيه يلحسه .... شهقت .. دسست أصبعين فيه ...

أرتفعت بجسمها العلوى تعوى ... اوووو أأأأأوووو أأأأأو وسقطت على السرير كما كانت

بقوه ..
رأيت سالي تحاول أن تضع كف يدها على فمها تكتمه خوفا من أن تصدر منها صرخه .
أرتفعت بجسمى وزحفت بصدرى على ساقيها وطيازها وركبت بصدرى على ظهرها

العارى المثير ... لامس زبى بين فلقتيها وأندس بينهم ... وبدون قصد منى ....
أنغرس زبى فى كسها بسهوله ونعومه ...فوجئت ..... شهقت أأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأحوووووه

.... ومالت برأسها تنظر لى وشفتاها الشهيه ترتعش .... أقتربت أنا بشفتاى أقبلها ..
قبضت سالى بشفتاها على شفتاى تمصهم بشبق ورغبه ومتعه ..
دسست لسانى فى فمها ...
أغلقت سالى شفتاها عليه ولسانها يتصارع معه .... تحاملت على ذراعيا ورفعت نصفى

السفلى وبدأت أسحب زبى وأدسه فى كسها النارى الحارق ... وشفتانا تفتك ببعضها ...
وسالى ترتعش وتتمايل وتتراقص وتتأووه و ترمى شهوتها مره بعد مره .. وأنا مازلت أفتك

بعمق كسها بزبى الصخرى ...
شعرت بقرب قذفى ... سحبت زبى بسرعه وأنا أمنع نفسى بكل ما أوتيت من قوه أن أضعف

وأقذف بسرعه ..
أرتميت على ظهرى على السرير أسترد أنفاسى المرهقه .. وأهدا من غليانى ...
مرت لحظه من الهدوء... لا أدرى وقتها .... ولكننى شعرت بيد سالي وهى تقترب من زبى

المحتقن وتمسحه براحه يدها وهى تحاول النهوض ...
ركبت فوقى وهى تزحف فوقى كجندى فى الحرب ... وبصعوبه جلست على بطنى وهى

تمسك زبى تقربه من كسها .. دلكته مرتين قبل أن تلبسه ... أختفى كله فى جوفها فى جزء

من الثانيه ... كبشت صدرى العارى بأصابعها .. وهى تحاول أن ترفع جسمها لتخرج زبى

منها .. وهى ترتعش وترتعش .. كأنها أمسكت طرف سلك كهرباء....وبزازها الكبيره

الرجراجه تهتز وتتراقص يمينا ويسارا مع هزات جسمها الممتلئ المثير ....
بللت بطنى وأفخادى بماء شهوتها الغزيزه وهى تصبها فوقى صبا ..... ترنحت كالسكرانه ...
ونامت فوق صدرى تستريح برأسها على كتفى .. وبدأت تمرغ فخادها فوق بطنى لتمسح

زبى فى أعماق أعماق كسها .. مره لليمين ومره للشمال ومره للأمام ومره للخلف .. وتلفه

دواير.. دواير....
ضعفت مقاومتى فى محاوله أن أتماسك وأمتعها أكثر ... ولكن لم أستطع أكثر من كده ....

قلت بصعوبه .. سوسو ... مش قادر .. خلاص .. حا أجيب ...
قالت بميوعه المستمتعه ..
يلا جيب .. وأنا حا أجيب معاك ..
كانت ترتعش وأنا أرتعش .. كانت تعصرنى فى صدرها النافر المنتصب ... وأنا مستسلم

خائر القوى ... أدفق لبنى .. دفقات ... دفقات .. وهى تتلقفها بوحوحه مع كل دفعه لبن

تلامس عمق كسها الحارق

أرتمينا على السرير نلهث من التعب والمتعه ..
كنت كالمنتشى بخمر معتقه فتكورت ونمت ...

قامت سالي وهى تستند على الحائط والسرير .. نظرت اليها ... أبتسمت وهى تقول .. أنا

ماشيه عاوز حاجه .. أرسلت لها قبله فى الهواء .. بادلتنى بقبله هى ايضا فى الهواء ...
( 8)
نمت بعمق ... تنبهت على رنين الموبايل .. كنت كمن يحلم ... أستمر الرنين ..... تأكدت أن

الرنين حقيقه ...
ــ الو ... أيوه
ــــ صباح الخير ياروحى
كانت سالي ... صباح الورد والفل والياسمين ..
أنتى بتتكلمى منين .
ـ من الشغل
ـ وهوه فيه عروسه تنزل الشغل يوم الصباحيه
ـ عيب ياشقى .. أنا كنت بأطمئن على حبيبى ..
ـ بتطمنى عليا أنا
ـ أنا با أقول حبيبى ... أنت روحى
ـ أه .. حبيبك بخير .. مشتاق لك
ـ مشتاق مين ياعم .. وهى بتوشوشنى .. أنا أمبارح أنتقمت منه .. كان صعبان على قوى ..

كنت خايفه ينكسر من عمايلى فيه ..
قلت .. ينكسر مين ياشاطره .. طب لوتعرفى هوه عامل أيه دلوقتى
قالت بدهشه ... عامل أيه ... قول..
قلت ... من ساعه ما سمع صوتك وهو بيشد لفوق وبيقف بكل قوته ...
ـ لا أنت بتكدب على
ـ وحياتك عندى ...
ـ يعنى لسه فيه قوه وحيويه ونشاط زى أمبارح
قلت .. صدقينى .. يمكن أكثر ...
سكتت شويه وبعدين قالت .. بتتكلم جد
وحياتك بأتكلم جد .. شادد زى الحديد
ـ تصدق أنا مش ادره اتحمل بدي انتاك كمان

*****

اليوم الثامن. الليل الثامن

نور .. وفتى الظلام ، الفصول العشرة كاملة

مرحباً

لا جديد

فقط عدت بجمع الأجزاء كلها في موضوع واحد ، لمن لم يقرأها ، أو لمن تعب من البحث في المواضيع

هنا أيضاً أريد صدى آرائكم في القصة والكاتب بشكل عام

بكم نرتقي بمنتدياتنا الجنسية

بتقييمكم وتعليقكم ونقدكم

هنا لكل من سأم من القصص الجنسية التقليدية

هنا لكل من مل من القصص التي تعرف نهايتها قبل بدايتها

هنا رواية إيروتيكية فنية ، لمن يحب القراءة وليس الجنس فقط



لوحة من الغرام الجنسي

هي من جديد ، فاستمتعوا




الفصل الأول : مقدمة تعريفية

مكان القصة ، السعودية
على لسان البطلة نور


اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10.
تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره 30 عاماً أي ضعف عمري. عصام ذلك الشاب الذي أصبح هرماً الآن ، يعمل مديراً لقسم المحاسبة في إحدى شركات القطاع الخاص. لطالما كان عمله هو شغله الشاغل.
فلنتدحث عني وعن عائلتي قليلاً.
أنا بيضاء ، طولي 170 سم ، رغم أني أشعر بأني كبيرة في السن إلا أني لا زلت أسرق أعين الناظرين ، وزني 55 كيلوجرام ، صدري متوسط الحجم أي بملئ كف اليد. مؤخرتي هي الجزء الذي أكرهه من جسدي ويحبه الرجال. نعم كبيرة ومشدودة كمؤخرة فتاة مراهقة. درست التمريض وعملت في بعض المستشفيات واستقلت عدة مرات بسبب التحرشات والمضايقات التي تحدث لي ، فجسدي المليء بالانحنائات لم ينحن يوماً لغير زوجي.
فرغم أني أقدس الجنس تقديساً إلا اني لم اخن زوجي يوماً.
زوجي عصام كما قلت همه الشاغل هو عمله ، ولكن لم أذكر أيضاً أنه تزوج مرة أخرى قبل عشرة سنوات . فأصبح وجوده في المنزل تأدية للواجب ، واستخدامي له مجرد وسيلة لإطفاء النار المشتعلة في كسي ، ورغم ذلك فهو لا يجيد هذا الشيء أيضاً
أذكر أيامنا الاولى وكيف كانت يملؤها الجنس والليالي الحمراء ولكن الانبهار اختفى شيئا فشيئا فزوجي يؤمن بمبدأ التغيير لعدم الملل ، وهو يحب أن يغير الإناء ، وليس ما بداخل الإناء ، ويا لأسفي ، فأنا كنت أناءه الأول ، والأقدم.
أقضي معظم الوقت متنقلة بين بيتي وبيت أختي الوحيدة سميرة التي تكبرني بعامين.
نسيت أن اخبركم بانها جارتي أيضاً فبذلك لا احتاج لأحد لكي يقلني لها.
ابني وليد يقضي معظم وقته مع ابن اختي سميرة ، رياض ، وهو يكبر ابني بعامين . هو وابني اصدقاء منذ الطفولة ، وصديقهم خالد الذي أصبح وكأنه أحد افراد العائلة . فهو مع وليد ورياض منذ الطفولة أيضاً. هؤلاء الثلاثة لا أظن أنهم يفعلون شيئا سوى لعب ألعاب الفيديو.
ابنتي رانيا مراهقة ، عنيدة ، متعبة في التربية ، متقلبة في العشق ، فيوماً تحب رياض والآخر لخالد. للتو بدأ صدرها في الاستدارة ، ومؤخرتها أيضاً بدأت تقتبس ملامح مؤخرتي.
أما الصغيرة ندى فهي متعلقة بي بشكل جنوني ، ربما لأنها ولدت في الوقت الذي تزوج فيه والدها مرة أخرى وأصبح نادر القدوم للمنزل.

بعد أن تعرفنا على شخصيات القصة ، سنبدأ الآن



الفصل الثاني من القصة
بداية الأحداث


في بيتي الصغير ، الساعة الرابعة عصراً ، للتو انتهيت من حلاقة شعر كسي البني كلون شعري . رغم سنوات من النيك إلا أنه لم يتجعد ولا زال وكأنه كس فتاة بكر لم يذق طعم الأزباب يوماً . ارتديت البيجاما الفضفاضة نوعاً ما فانا لست معتادة على اللبس العاري داخل المنزل ، خصوصاً مع وجود أبنائي . رانيا وندى ذهبتا لبيت أختي سميرة . وليد ورياض في المجلس يلعبان كالعادة ويشربون الشيشة. وعدني زوجي بالقدوم الليلة وأنا وعدته بليلة حمراء ، وعدته بأن ترتعش أذنه بآهاتي قبل أن يرتعش قضيبه
أرسلت رسالة دافئة له أقول فيها : فخذاي متخاصمان ، ويريدونك ان تصلح فيما بينهم ، فهل لك أن تملأ هذا الفراغ !! ، اتصل علي وهو يضحك ويقول : مشتهية هاااه !! . لا أحب أسلوبه أبداً ولكن كما يقال " إذا حاجتك عند الكلب قله يا سيدي " ، قلت له بدلع وغنج : طول عمري مشتهيتك يا روحي ، رد علي بلهجة تهكمية : خلاص خلاص الليلة الساعه تسعه عندك ، وترى الساعه 9 ونص عندي شغلة مع رجال. رغم أني لا اكتفي بساعات من الجنس ولكن خياراتي لم تكن كثيرة ، فوافقت على النصف ساعه فوراً.
الساعه الثامنة مساء .بدأت بالبحث عن عذر لأصرف به أبني وليد وابن أختي رياض . فافتعلت بأني أريد تنظيف المنزل وأريدهم خارجه الليلة وأمسكت المكنسة الكهربائية واقتحمت المجلس وكانت الرؤية شبه معدومة بسبب كثرة دخان الشيشة ، هنا بدأت بالصراخ : وش هالحشرة يا حشاش انت وهوه ( وأنا ابعد الدخان عن حولي ) هنا قفز ابني وليد ورياض أيضاً وهم يصرخون : بررررى برررررى ، لأنتبه بعد ذلك أن صديقهم خالد معهم وقد رأيته يسترق النظر لي ولجسدي خلف الملابس بنظرات بها من الاستغراب ما بها من الاثارة ، آخر مرة رآني خالد فيها بدون العباءة والحجاب كانت حينما كان عمره 11 سنة ، أي قبل عشر سنوات من الآن. فقد بدأت بتغطية جسدي منه عندما بدأ بلوغه المبكر ولاحظت بأنه بدأ ينظر لي نظرات مختلفة.
خرجت من المجلس بسرعة وخلفي ابني وليد وهو يهمس : فشلتينا فضحتينا ، قلت له : عادي مغير خالد مو مشكلة المهم انت وهو شوفو لكم مكان ثاني الليلة بنظف البيت ومابيكم فيه . حاول وليد إقناعي بانه لا يوجد مكان آخر ولكن أجبرته في النهاية على الذهاب للخارج.
خرجو من المنزل فقمت مسرعة إلى غرفتي وأخرجت اللانجري الأسود من الدولاب ، كان عبارة عن قطعتين ، قميص شفاف بحمالات صدر شفافة أيضاً ، وسترينج أسود يختفي خيطه بين فلقات طيزي حتى يظن الناظر اليه من الخلف بأني عارية تحت السره ، وضعت الميك أب بسرعة وفللت شعري الناعم ، مسحت النكهات والمعطرات على جسدي وعلى كسي أيضاً رغم أني أعلم بأنه من الاستحالة أن يلعق زوجي الهرم كسي إلا أني أحب أن يكون طعمه مختلفاً . مسحته بنكهة الفراولة . الساعه التاسعة الا ربع ، نظرت إلى نفسي في المرآة نظرة أخيرة ، أنا مثيرة ، هذا ما كان يدور في رأسي ، ولكن هذا العجوز بسبب رفضه هذا اللحم الأبيض جعلني أشكك في إثارتي حتى أصبحت أقول ، أظن أني جميلة !! أطفأت الأنوار كلها وأشعلت القليل من الشموع في غرفة النوم وفتحت الباب ، حتى يستطيع رؤية المكان المطلوب فور دخوله ، ورششت العطورات في المنزل ونثرت الورد على الأرض وجلست أنتظر.
تركت باب المدخل غير مغلق بالمفتاح حتى يستطيع الدخول فوراً. الساعه التاسعة ، التاسعه وخمس دقائق ، وعشر دقائق ، بدأت أفقد الأمل . حتى أتت الساعة التاسعة والربع وهنا كنت فقدت الأمل تماماً ، اتجهت للباب لكي أقفله ، استندت على الجدار خلف الباب وأغمضت عيني وأنا افكر بعدد المرات التي نقض زوجي وعوده لي ، حتى فتح الباب فجأة ، لم أتمالك نفسي من شدة السعادة ، أغلقت الباب بسرعة في الظلام وقفزت باتجاهه اقبله في فمه بشدة ، في البداية بدا وكأنه يتراجع ولكن سرعان ما استجاب لي وبدأ بتقبيلي بقبلات أشد منها ، يااااه كم اشتقت لقبلة بهذا العنف ، أصبح يقبلني وهو يعض شفتاي ويلعق لساني ويده على ظهري الشبه عاري وتتسللان داخل القميص ببطئ وكأنهما خائفتان من شيء ، لا أريد أن أضيع الوقت فأنا أعلم بأن لدي نصف ساعه قبل ان يهم بالخروج . مددت يدي لقضيبه أعصره من خلف البنطلون ، لقد انتصب بسرعه أسرع من كل مرة سبقت ، سحبته بسرعة إلى غرفة النوم ورميته على السرير فإذا به يطفئ جميع الشموع ، المكان مظلم جداً بالكاد أرى جسدي وجسده ، ارتميت عليه وهو مستلق على ظهره وانا فوقه أقبله ، فككت أزرار بنطاله وانزلته عنه ونزعت قميصه أيضاً ، ارتفع قليلاً ووضع فمه على صدري من خلف القميص ، إنها المرة الأولى التي يمص فيها زوجي صدري ياللمتعه .قمت بتحريك مؤخرتي فوق قضيبه ولا زلنا بملابسنا الداخلية ، وكلما لامس رأس قضيبة شفرات كسي كلما أحرقتني الشهوة شيئاً فشيئاً. فجأة ارتفع ورماني على ظهري بحركة نشيطة لم يسبق أن فعل مثلها قبلاً وأتى فوقي يقبلني وينزل قليلاً إلى صدري لينزع قميصي ويرضع من ثديي الأيمن وهو يعصر الأيسر وينتقل للأيسر وهو يعصر الأيمن ، ثم يرفع حلمتي إلى فمي وأمصها أنا ، أما يده الأخرى فهي داخل كلوتي تلعب في شفرات كسي وقد تبلل تماماً ، نزل بقبلات إلى كسي وأنا غير مصدقة أنه يتجه بفمه إلى ذلك المكان، قبل كسي من فوق الكلوت قبلتان ثم نزعه عني ، وهو يسحب الكلوت للأعلى حتى صارت ساقاي متعامدتان مع جسدي ، وإذا به يمص أصابع رجلي ثم يقبلها ، وينزل قليلا بالقبل حتى يصل إلى كسي ، فتتحول القبلات الهادئة إلى مص ولحس وحشي ، هنا كدت أن أفقد عقلي، إما أن زوجي جن جنونه وإما أن رسالتي فعلاً قد أثارته حد الثمالة ، ها هو يلحس شفراتي ويمص بظري ويدخل لسانه في كسي باحترافية قصوى . ها أنا أتلوى تحت فمه وأصرخ وأأن وهو لا يهمس بأي كلمة ،توقف بعد مضي عشر دقائق من اللحس بعد أن أمسكت شعره وسحبته إلى الأعلى وقمت برميه على السرير مرة أخرى وأنزلت كلوته لأرد له الجميل ، وهذه المرة الأولى التي أمص فيها قضيبه ، وضعت فمي عليه ، لا أعرف للمص طريقاً ولكن كل ما أريده هو وضع هذا القضيب داخل فمي ، مسكته بيدي وهو في كامل انتصابه وهو الذي كان ينتصب نصف انتصابه في المرات الفائته ويقذف في خمس دقائق بلا مداعبات . مصصت قضيبه وكرتاه وأنا لا أعلم ماذا أفعل فأسمعه أحياناً يتأوه بسبب عضي له بأسناني وأحيانا يتأوه من المتعة . سحبني له وقبلني وانغمس في تقبيلي كأنه لم يقبل أنثى يوما. ثم أنزل مؤخرتي شيئا فشيئاً على قضيبه حتى أصبح رأس قضيبه على فتحة كسي مباشرة ، وتوقف قليلا وبدأ يداعب كسي بقضيبه إلى أعلى وأسفل . لم أعد أتحمل أكثر فصرخت له : دخله يا عصااام دخله تكفى . وإذا به ينزلني شيئا فشيئا حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ، ثم استقر كاملاً داخل كسي ، آلمني ، فاجأني ، فهو لم يضاجعني بانتصاب كامل منذ زمن حتى أني نسيت حجم قضيبه ، ولكن متعتي فاقت ألمي بأضعاف فبدأت بتحريكه داخلي ببطئ لأنه قد أحكم قبضته على ظهري حتى لا أرتفع ، وبدأ ينيكني ببطئ فأسرع قليلاً وأنا أحس بقضيبه يملأ تجويف كسي تماماً ويكاد أن يتقطع حوله . زاد السرعة قليلاً فبدأت أتأوه بصوت مسموع قليلا فإذا به يثار أكثر ويزيد في السرعة حتى ارتميت بجسدي عليه من الشهوة واصبح صدري مطبقاً على صدره وقضيبه يدخل ويخرج من كسي بشكل سريع وجنوني ، أحسست بالمتعة الشديدة ولكن سرعان ما توقفت متعتي بعد أن سمعت صرخاته وهو يقذف حممه بداخلي ، بدأت أسمعه ينفخ من التعب ، أنا لم أتوقف لا زلت أريد أن اكمل ، فقضيبه لا زال منتصباً في كسي ولا أريده أن يرتخي ، لا زال سائله يخرج من كسي ويسيل على فخذاي وقضيبه قمت بالاسراع حتى انتصب انتصاباً كاملا ثانية ، شعرة بسعادة غامرة إذ أنها المرة الأولى التي يسمح لي عصام بأن أكمل بعد أن ينتهي ، عادة ما ينتشلني من جسده ويمسح قضيبه ويخرج مودعاً ، ها أنا أقفز فوقه فوقاً وتحتاً وأرتجف بين ذراعيه وقضيبه يرتكز ويتوسط كسي ،قام وقلبني على ظهري وارتمى فوقي ، رفع رجلاي إلى الأعلى وقضيبه لا زال يتوسط كسي ، وبدأ بنيكي بعنف اكثر من السابق ، الليلة مليئة بالمفاجآت ، فها هو يحملني بين ذراعين ويقف بي ، لا أصدق ، هذا العجوز الهرم الذي لا يفقه في الجنس سوى ما يفقهه في الطبخ ، يحملني بين ذراعيه ويضاجعني بنشاط شاب في العشرينات ، مددت يدي إلى رأسه وسحبت شعره وأنا أحس بأني اقتربت بأن أنتشي ، قبضت على شعره بشدة وهو يدخله ويخرجه بشكل سريع جداً وأنا أصرخ بين ذراعيه ، وكلما زادت سرعة النيك كلما شددت شعره أكثر ، ها أنا أشد شعرك يا عصام وأنت تضاجعني كما الشاب للمرة الثانية ها أنا قربت وأن أنتشي فوقك وأخرج كل ما بداخي ، وهنا أتت الصدمة !! لكن عصام ، عصام أصلع !!!!! ما الذي أفعله ! شعر من هذا ! قضيب من هذا المنتصب بين فخذاي وداخل كسي ! أتت صدمتي ورعشتي في الوقت نفسه ، فصرخت ذعراً ومتعةً وانتشاءاً وتفاجئاً ، رميت نفسي على السرير وصرخت في وجهه وأنا أبكي : من أنت !!!!
سحب ملابسه بسرعة وهرب ، لست مجنونة لألحق بمن اغتصبني برضاي وأنا عارية تماماً . هرب من المنزل وأنا لا زلت في صدمة ولا أعرف فيم أفكر وماذا أفعل . لقد انتشيت ، لقد أشبعني نيكاً ، لقد ضاجعني كما يجب ان تضاجع سيدة في جمالي وإثارتي . ولكن من يكون !!!
بدأت أستعيد ما حدث ، فلاحظت كم كنت غبية وكم أن شهوتي اعمتني عن امور كثيرة ، فعصام يرتدي الثوب دائما ولم يرتد بنطالاً يوماً ، وعصام لا ينتصب قضيبه انتصاباً كاملاً ، وعصام يتكلم كثيراً في النيك ويضرب ويناديني يا شرموطة مئة مرة في الدقيقة . وعصام نادراً ما يقبلني .
ما الذي فعلته يا نور !! من هذا يا نور.

نهاية الفصل الثاني


نبدأ الفصل الثالث ،
بعنوان : من أنت يا فتى الظلام ؟


سحبت الغطاء لأخبئ جسدي العاري بخوف وسط دموعي ، وكأنه سيعود بعد أن أشبعني وشبع من مضاجعتي. بعد أن رميت بجسدي على ذلك الغريب في الظلام ، لا زالت سوائله تنحدر من داخلي. لا زال كسي ساخناً من حرارة ذاك اللقاء.
أنا التي لم أخن زوجي عصام ولو في خيالي ، ها أنا انتشيت فوق جسد غيره ، ها أنا أصرخ متعة لم أصرخها في أعوام.
تخبطت الأحاسيس داخلي ، سعادة متعتي وانتشائي ، وخوف مما جرى وما سيجري ، وماذا لو دخل عصام الآن لكي ينيكني ورآني في هذه الحالة ! تلاشى الخوف برسالة منه : " انشغلت مع رجال خليها ليلة ثانيه "
تلاشى خوفي ، ولكني بكيت مرة أخرى ، وكأني قد علمت للتو أنه ليس زوجي من ضاجعني قبل قليل. كل شيء يؤكد بأنه ليس هو ، صمته وهروبه ، بل الجماع نفسه !
من يكون ! لماذا سيدخل أحدهم للمنزل هكذا. تذكرت فجأة ان ابن الجيران فيصل عادة ما يأتي يطرق الباب ويهرب ، لكن مهلاً ، الجيران قد سافرو قبل مدة
قمت من على سريري وأشغلت الانارة ولبست بجامتي الفضفاضة اللتي كنت ألبسها.
سمعت الباب يفتح ويغلق. لم أتمالك نفسي خوفاً ، هذا هو قد عاد ، سحبت عدة زوجي من تحت السرير وأخذت مطرقة ولبست عبائتي وخرجت أمشي بهدوء من غرفة النوم.
أنوار المجلس غير مطفئة وأسمع صوت حركة هناك.
خرج فجأة من الباب ، نظر لي مستغرباً وقال : " سلامات مطرقة !! "
أجبته باستغراب : "وليد !! وش تسوي ؟ وش جابك ؟"
نظر لي باستغراب أكثر : " جاي آخذ شريط سوني ، وش فيك متبهدلة ومطرقة صاير شي ؟"
ماذا كنت سأجيبه ، غريباً دخل للمنزل وضاجع أمه وهرب !!
" لا ما صاير شي بس خفت حرامي "
وليد : "أوكي ترانا جالسين في بيت خالتي وبنرجع بعد شوي بيجيونها ضيوف"
أجبته وأنا أعود لغرفة النوم " مو مشكلة ، قفل الباب وراك "
ذهبت على سريري ، أتفقد مكان الجريمة التي حدثت ، لعلي أرى دليلاً يقودني إليه
بحثت في جميع أنحاء الغرفة فلم أجد شيئاً
بدأت أشم رائحة مألوفة بجسدي ، إنها رائحة شيشة ، نفس رائحة الشيشة التي كانت في المجلس!!
أيعقل أن يكون أحد هؤلاء الثلاثة !!
ولكن مهلاً ، قد تكون الرائحة التصقت بي عندما دخلت المجلس ، ماذا إن لم تكن !!
ماذا لو كان خالد ، أو رياض ابن اختي ! ماذا إن كان ابني وليد !! لا أستطيع أن أصدق أن شيئاً كهذا ممكن الحدوث!!
نظفت المجلس قبل قدومهم مرة أخرى وذهبت للاستحمام
في تلك الليلة ذهب على السرير واسترجعت ما حدث ، تسللت يدي إلى كسي لتداعبه وأنا أتخيل ما جرى ، والغريب أني كنت أتخيل أحد الشبان الثالثة مكان ذلك الفتى الذي ضاجعني.
شعرت بمتعة غريبة وإضافية لتخيلي شيئاً بهذه الحرمية.

ظللت أفكر في الموضوع لثلاثة أسابيع قادمة ، داعبت كسي متخيلة ما جرى عددا من الليالي. حتى أتتني رسالة في أحد الأيام من رقم مجهول.
.... : " أبي أشوفك وأتفاهم معك على اللي صار بيننا تاريخ قبل ثلاث اسابيع "
أنا : " مين انت ووش قصدك باللي صار !! "
.... : " أنا اللي كنت معك في غرفتك ، وماله داعي أشرح أكثر ، شوفي يوم فاضي وبجيك "
أنا : " تعرف اني أقدر آخذ رقمك وأبلغ عليك ؟ "
.... : " الرقم ماهو باسمي أولاً ، وثانياً أعرفك ما بتسويها ، ليلة الخميس الساعه عشرة بجيك ، باي "

ليلة الخميس الساعة العاشرة ، كنت أستطيع ان أجعل ابني يبقى في المنزل ، أستطيع أن أبلغ الشرطة عنه ، أستطيع أن أخرج من المنزل.
لا أعلم لماذا اخترت أن ابقى ، أصرف ابنائي ، وأنتظر !
في الساعة العاشرة دق جرس الباب ، بدأ قلبي بالخفقان ، ماذا أفعل ، ماذا ألبس !! لقد ضاجع جسمي عارياً فهل يفيد أن أغطيه الآن !
قمت بسرعة لبست جينزاً وتي شيرت ولبست فوقهما العباءة وفتحت الباب قليلاً وأنا أتخيل مئات الوجوه التي سيكونها هذا الفتى.
وجدته واقفاً هناك ، يلبس ثوباً أبيضا واسعاً جداً كي لا يكشف عن ملامح جسده ، ولف شماغاً حول رأسه حتى لا أستطيع أن أرى إلا عينيه.
قلت له وأنا أقف خلف الباب : " ويش تبغى بعد "
.... : " ممكن أدخل ؟ " ، وقد غير صوته بوضوح فحتى لو كنت أعرفه لن أستطيع تمييز من يكون.
أنا : " لا مو ممكن قول وش عندك "
.... " أجل مصرفة أولادك وجالسة تنتظريني عشان توقفيني ع الباب ؟"
كيف له أن يعرف بأني صرفت أبنائي وانتظرته !! صمت ولم أستطع أن أرد على هذا السؤال ، وإذا به يدفع الباب قليلاً ويدخل دون أدنى اعتراض مني.
جلس على أقرب أريكة منه وجلست أنا على الأريكة المقابلة.
سمعت تنهيدة منه ثم بدأ في الكلام
.... : "مو عارف من وين أبدا ، بس ابي اقولك اني يوم ادخل البيت كنت داخله بنية طيبه وما فراسي شر ولا أي شي من اللي صار"
أنا بغضب : " ايه مره مبين اجل وش تبرر اللي سويته هاه !! "
... : " لما تقفز عليا بنت لابسة مثل اللي كنتي لابسته وتبوسني وتمصمصني وتتمني عليا هنا يكون لي عذر باللي سويته "
أنا بكل إحراج وعصبيه : " كنت أفكرك زوجي !! "
... : " ما يهمني من كنتي تفكري ، قفزتي علي وبغيتيني وأنا سويت اللي بغيتيه "

لم أتمالك نفسي وقمت متجهة نحوه أريد نزع غطاء وجهه وأنا أصرخ وأبكي بحرقة : " مين انت يا حقير يا سافل "
كان جسمه ضخماً مقارنة بجسمي وبوضوح لا أستطيع أن أواجهه جسدياً ، أمسك يداي وكتفهما وراء ظهري ، وضمني !!
... : " خلاص هدي ع بالك لا تنفعلي صار اللي صار "
أجلسني بجواره على الأريكة وبدأ يمسح على رأسي ويقبله ، وزادت القبلات حتى وصلت إلى وجهي ، فبدأ يطبع العديد من القبلات حول خداي وعيني . مد يده إلى الأنوار بحركة سريعة وأطفأها ، وعدنا للظلام ثانية
سمعت صوت شماغة يسحب ، وثوبه يخلع. ثم أحسست بقبلاته مرة أخرى ، على فمي ، أبديت القليل من المقاومة ، لا أعلم لماذا ، ربما لكي أكذب على نفسي لاحقاً وأقول أني قاومته ، كنت قد اشتهيته ثانية ، اشتهيت أن تتكرر تلك الليلة المظلمة التي تحولت فيها من ملاك طاهر إلى شيطان.
انتهى من فك أزرار عبائتي ورماها جانباً ، وقف ورمى بجسده علي بين أرجلي ، وبدأ بتقبيلي مرة أخرى ، يقبل شفتي ، ويسحب شفته لكي ألحقها وأقبلها شوقاً. سحبني إلى أريكة وحيدة ، ورماني عليها وقفز فوقي ثانية يقبلني ، أستطيع أن أشعر بقضيبه منتصبا بين أفخاذي ، لم أجرأ وأمد يدي لأداعبه ، فهذه المرة أنا أعلم تماماً أنه ليس زوجي وليس لي عذر بذلك ، ولكني أرغب بذلك بشدة.
بدأ يضغط بجسده أكثر وهو مستمر في تقبيلي ، حتى لم أستطع المقاومة فمددت يدي لقضيبه أعصره ، وكانت المفاجأة انه كان عارٍ تماماً ، لا أعرف متى فعل ذلك
كانت هذه إشارة مني بعد عشرات الإشارات أني راضية عما يحدث.
سحب جسده قليلا وجثى على ركبتيه على الأرض ، فتح أزرار الجينز الذي كنت ألبسه وسحبه عالياً ورماه هو الآخر.
ضغط بأصابعه على كسي من فوق الكلوت فخرجت تنهيدة مني أحاول أخفاءها ، كنت ألبس كلوتاً عادياً فأنا لم أكن أخطط لأن أجعله ينيكني مرة أخرى.
فتح رجلاي ووضع فمه فوق الكلوت بهدوء يشمه أولاً ، ثم يقبله ، ثم يبعده قليلاً ، ثم يتحول الهدوء إلى وحشية ، فيأكل كسي ويمصمصه ، يسحب بظري بين شفاته ويعضه ، يدخل لسانه في مهبلي ، ويلحس شفراتي بكامل لسانه ، ويضع كسي كاملاً بفمه يمصه. استمر على هذا الحال لعشر دقائق وأنا أشهق وأأن وأجذبه أكثر نحو كسي حتى أكاد أدخل وجهه كاملاً داخلي.
ثم وقف وأنا على نفس الوضع ، ساقاي مفتوحتان ، وضع زبه المنتصب على فتحة كسي المبلل بلعابه بعد أن نزع الكلوت.
لم يدخله بداخلي.
أراد تعذيبي أكثر.
قام بتحريكه فوقاً وتحتاً دون أن يدخله.
وأنا أشهق كلما يمر برأسه على فتحتة كسي.
فبدأت أأن أكثر بل كدت أبكي ، فاقترب برأسه من رأسي وقال : " وش تبغي ؟ "
فهززته وأنا أكاد أموت شوقاً : " اخللللص"
همس مرة اخرى : " قولي وش تبغي ؟ "
أعلم تماماً ماذا كان يريدني أن أقول ، وأنا لا أستطيع الاحتمال أكثر فصرخت فيه : " دخله فيني دخله في كسي نيكني خلاص مو قادره"
وإذا بي أحس بقضيبه يدخل كتلة بدفعة سريع كاملاً في كسي ، صرخت وحضنته ، وبدأ بنياكة سريعة جداً
أخذت أصرخ تحته وأحس بأنني سأصل لذروتي منذ البداية ، فبهذه الوضعية يستطيع قضيبه الوصول إلى أعماق كسي
قام بدأت أسمع اناته بوضوح ، بصوته الحقيقي ، لولا أني في حالة سكر من هذا القضيب في أعماقي لربما فكرت وميزت من يكون ، لكني لم اكن مهتمة إلا بإشباع كسي لحظتها
أصبح ينيكني بسرعة وأنا أتحرك معه فأرفع بجسدي أستقبله كلما أدخله أكثر.
بقينا على هذه الحال لدقائق ثم سحب جسده ووقف لكن قضيبه لا زال ينيك كسي
ضم ساقاي وقضيبه لا زال بين شفرات كسي كحشوة وسط شطيرة. أحسست بأني ساصل لذروتي فأمرته بالتوقف قليلاً لأني أريد أن أستمتع أكثر ، أريد أن أطيل وقت النيكة فلا أعلم إن كانت ستتكرر
قمت وقلبت نفسي فصرت بوضعية الكلبة على الأريكة وهو واقف ، فدفع قضيبه في كسي بمساعدتي مرة أخرى.
سحب شعري ، ثم أمسك بالتي شيرت ونزعه مني ، وفك صدريتي ورماها كذلك وهو لا يزال مستمراً بنياكتي.
أخذ ينيكني باحترافية وهو يقبل ظهري تارة ، ويعصر أثدائي تارة أخرى. بدأت أقاومه حتى لا أصل إلى ذروتي ، رمى بجسده علي أكثر ، احتكاك اجسادنا كان مثيراً لي أكثر مما كنت أستطيع الاحتمال. بدأت بالصراخ عالياً مع وصولي لذروتي صرخة لم أصرخها مع زوجي يوماً ، صرخة محرومة منها حتى " لا يسمعوا العيال " ، صرخة جعلته يصرخ هو فوقي أيضاً ويقذف سائله بكميات هائلة.
ارخى بجسده فوقي وهو ينفخ ، وأنا انفخ ، وقد ابتل ظهري تماماً بعرقه.
قبل ظهري ، ثم خدي ، ثم اقترب من أذني قليلاً ، وقال بعد صمت وكأنه يفكر أيقولها أم لا : " أحبك "
كدت أبكي حين سمعتها ، لأني لم أسمعها أبداً من زوجي بعد انتهائه مني ، كان يدير ظهره وينام ، أو أسوأ ، كان ينتهي ويرحل ، بعد شتمي أحياناً ومناداتي بـ " قحبه " أو " شرموطه " وهو يضحك خارجاً
سحب علبة المناديل ووضعها على كسي وهو يسحب قضيبه. ذهب إلى دورة المياه وهو يحمل ملابسه .
خرج بعد أن انتهى من تغطية كامل جسده ووجهه إلا عينيه . كنت قد أشغلت الأنوار مرة أخرى
أتى لي وقبلني من خلف غطاءه ، ضمني ، وودعني ، ورحل ، وأنا غارقة في صمتي.




هنا ينتهي الفصل الثالث






الفصل الرابع بعنوان ، فات الأوان يا عصام

مر أسبوعان مذ قضيت آخر ليلة مشؤومة مع ذلك الفتى ، أسميها مشؤومة لأن شهوتي غلبت عقلي في تلك الليلة ، وكلاهما لا يجتمعان.
سلمت نفسي له تسليماً ، نطقت كمومسات البورنو "نيكني" !! لشخص لا أعرف حتى ملامح وجهه.
اشتقت للجنس معه ، لكني أعض أصابعي ندماً كلما تذكرت عجزي أمام شبق أنوثتي ، وطغيان فحولته. تباً لي وتباً لك يا فتى الظلام.
اليوم الأربعاء ، وغدا الخميس سيكون البيت فارغاً كالعادة.
سأكون لوحدي ، لم يأتِ الخميس بعد وشيطاني يخبرني بأنها ليلة مناسبة لأضاجع ذلك الفتى ، لأسلمه ما بين فخذاي بلا ثمن ، ودون أن أعرف من هو ، وكيف وصل لي , كيف حطم خجلي وعفتي !
وكأن الشياطين اتفقت في تلك الليلة ، فأرسل لي رسالة يقول فيها : "مرحبا حبيبتي ، بكره على الساعه عشرة بجيك ، أوكيه؟"
لا زال السؤال يحيرني كيف يعرف بأن الجو سيكون مهيئاً في ذلك الوقت ، ولكن ما أثار غضبي هو كيف يخاطبني بلهجة الواثق من أني سأكون موافقة.
جمعت غضبي وبعضاً من شرفي ، إن تبقى بي شرف ، وأرسلت له رسالة تحمل كل معاني الغضب : "من قال لك اني شرموطة عند أبوك؟"
أرسلت الرسالة ، نظرت لها لثوانٍ ، ثم بدأت دموعي في السقوط ، هل أنا حقاً شرموطة وأستحق أن أعامل بهذه المعاملة ؟ لست إلا أنثى ، احتاجت لرجل ، وجدته ، ورمت جسدها على جسده.
لست رخيصة هكذا ، ولست سهلة كما بدى في تلك الليلتين.
أنا نور ، جميلة ممشوقة ، عربية خليجية ، محافظة ملتزمة ، زوجة وأم ، تربيت في أكثر القرى تقيداً بالأعراف والتقاليد.
أنا نور ، أكثر حرمية من كل نساء الأرض ، أعاملُ كمومس !
انتظرت منه رداً ، وبعد مرور ساعتين عرفت أنه لن يرد ، خفت قليلاً من انتقامه ، ندمت بعض الشيء على تسرعي ، وربما تمنيت أن يأتي ولا يبالي بالرسالة.
أنا لست مومساً ، لن أخبركَ بأني أريدك أن تضاجعني ! ولكن إن طلبتني ، فحتماً لن أرفض ، وسأكون سعيدة جداً.
بسبب سفر زوجة عصام الثانية قبل أسبوع لتزور أختها في إحدى المدن البعيدة ، لم أستغرب من اتصاله بي ليخبرني بأنه سيقضي هذا الاسبوع في المنزل معنا ، فعائلتي واجب ثانوي بالنسبة له ، يزورنا فقط حين يكون متفرغاً.
أخبر ابني وليد وابنتي رانيا بأنه سيأخذهم ليلة غد لمدينة الملاهي ، ولأني "كبيرة" و "مالي لزمة" على حد قولة فلست ذاهبة معهم.
أجزم بأنه لا يريد أخذي لكي ينظر إلى أجساد الفتيات هناك كما يشاء دون الخوف مني ، وكأن للغيرة مكان بقلبي بعد كل هذه السنين!
اليوم الخميس ، الساعه الثانية عشرة بعد منتصف الليل ، لم يأتِ ذلك الفتى ، وظللت أقلب قنوات التلفزيون وأنا منشغلة في التفكير فيه ، هل انتهى أمره ؟ أهذه نهاية قصة شرموطة مع فتى مجهول؟
دخل زوجي وأبنائي يضحكون ويروون ما حصل ليقاطعو ذلك التفكير ، ذهبت لغرفة النوم حتى أحضر بيجاما لعصام كما تعودت ، دخل خلفي ، أغلق الباب ، ظلام ، وخطوات في الغرفة ، صوت أنفاسي وأنفاسه ، دق قلبي لثواني وأنا أتخيل أن فتى الظلام هو من يمشي خلفي.
ألصق جسده بجسدي من الخلف ، مد يديه لثدياي وعصرهما ، وأنزل ثوبي الأزرق الذي اشتريته خصيصاً للمنزل، لم يكن فيه أي نوع من الإغراء ، فقط ثوب تقليدي فضفاض يخبر الناظر بأني لم أعد أمارس الجنس ، بأني لا أملك زوجاً ولا خليلاً.
هذه المره ، أشم رائحته النتنه المعتاده رغم أنه وضع القليل من العطر ، أستطيع أن أحس بكرشه في ظهري ، وهمهمته وتمتمته كالمعتوه ، هو عصام بلا شك.
رماني عارية على السرير وقفز فوقي ، فتح ساقاي لأقصاها ، عصر مؤخرتي ، وأدخل قضيبه في كسي دفعة واحده ، فصرخت ألماً وأنا اقول له "شوي شوي". لم يأخذ كسي الوقت الكافي ليتبلل ويصنع طريقاً سهلاً لزجا لقضيبه ، ولكنه كعادته بهمجيته ووحشيته أخذ يضاجعني دون أدنى عاطفة.
هنا بدأت المقارنة بين عصام وبين ذاك الفتى ، هنا أحسست بحرماني الشديد ، هنا اشتد كرهي لهذه المضاجعة الحيوانية ، وبغضي لاستخدامه لي كأداه لتفريغ ما امتلأ في خصيتيه من النظر لأجساد الفتيات.
ظللت كالميتة على السرير أنتظر انتهاءه لأعود إلى الحياه. على غير عادتي ، كنت أنتظر هذه الليالي بشوق رغم أنها لا تساوي دقيقة من مضاجعتي لذاك الفتى ، كنت أصرخ وأقبل وأأن وأقول كل كلمات الحب وأخبره كذباً كم هو فحل وكم أني لا أستغني عن قضيبه.
كل ذاك انتهى بالمقارنة ، ولكن ، لا أعلم لماذا لم ينتهي عصام ، لقد تجاوزت المضاجعة سبع دقائق تقريباً.
توقف قليلاً وقضيبه لا زال بالداخل وجسده فوق جسدي ثم قال : "وش فيك؟"
فاجأني بالسؤال ، ولم يكن لدي إجابه فقلت : "ما فيني شي كمل"
صمت قليلاً ، ثم أكمل المضاجعة أعنف من ذي قبل ، فأصبحت كل تضاريسي تهتز من تلك المضاجعة ، أثدائي تدور بشكل حلقات فوق جسدي ، مؤخرتي تهتز مع كل ارتطام ومع كل دخول لقضيبه في كسي مرة أخرى ، عرقه المختلط بعرقي يسيل على أطراف جسدي.
كان متوحشاً كعادته ، ولكنه مختلف ، وكأنه اشتاق أن يسمعني أخبره برجولته وفحولته ، وكأنه اشتاق أن يرى شهوتي تتفجر في صوتي وحركتي ، كان يحاول جاهداً أن يسمع مني ولو "آآه" واحده ولكن دون جدوى ، لم أكن أشعر تجاهه بأي شيء ، ليس بعد أن جربت معنى الجنس الحقيقي ، ليس بعد أن أصبحت عاهرة لفتى أكثر منه خبرة وأعلم منه بمواضع شهوتي واستثارتها بعشرات المرات ، ليس بعد أن ضُوجِعت كأنثى ، وأعدت إحساسي بأنني تلك الأُنثى المثيرة بعد أن فقدتها سنوات عديدة.
أنا الآن أنثى شرسة ، انثى لا يكفيها قضيب عجوز هرم ، أريد شاباً يهدم جبلاً بقوة مضاجعته لكي يرويني. ولن يكفيني غيره.
مسكين عصام ،يقلبني ، فوقه ، تحته ، جنبه ، يهزني ويحركني بكل الاتجاهات لعل شهوتي تسقط ، لعلي أهتز كما كنت ، ألا تعلم يا عصام أنه فات الأوان ؟
نعم ، فات الأوان يا عصام.

انتهت تلك الليلة ، ورغم أني كنت كالميتة البائسة على ذاك الفراش ، إلا أني أحسست بقوتي أخيراً.
إنه الجمعه ، الثامنة مساءً ، وصلني الرد الذي كنت أنتظره أخيراً على تلفوني ، رسالة من ذاك الفتى تقول : " أنا آسف على كل اللي صار ، أنا واحد من أصحاب ابنك وليد ، كنت داخل البيت لحاجه وصار اللي صار ، تماديت وانجرفت ورى شهوتي ، لكني أوعدك ان اللي صار يبقى سر وماحد يعرفه ، والرقم هذا احذفيه خلاص ، أنا آسف يا نور"

رسالة أتتني كالصاعقة ، لم أستطع تصديق حرف واحد فيها من صدمتي.


:: في مكان آخر ::

......1 : "هاه خلصت من الجوال؟"
......2 : "ايه خلصت ، خذه ، واذا صار واتصل عليك رقم غريب عطني الجوال ، ولو اني ما اتوقع يتصل".
......1: "صرفت القحبه يا شرير هاااه هههههههههههههههههههههههههههاي"
......2: هه ( يقول في نفسه بحزن : "لو تدري من هي اللي اكلمها ما تجرأت تقول قحبه")





هنا نهاية الفصل الرابع


تذكير بشخصيات القصة حتى الآن

نور: 35

عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً

أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات

سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20

خالد : صديق وليد ورياض ، 21

الفصل الخامس، صغيرتي في الفخ.

بعد قرائتي للرسالة وقراءة جملة " واحد من اصحاب ابنك وليد " لم أفكر بأحد غير خالد ، فهو الأقرب لابني والاقرب لهذا المنزل.

لكن الغريب هنا ، لماذا سيعترف بشخصيته ان كان سيرحل ! ألم يكن من الأجدر أن يرحل بهدوء ويخفي شخصيته ! لا يهم فالآن لدي خيط على الأقل ، هذا الفتى له علاقة بابني بشكل ما وإلا فلن يذكر اسمه.

كان الخوف قد غير معالم وجهي وأقلق يومي فأصبحت أنتظر أن أُفضح في أي وقت أمام أبنائي. أصبحت أسرع لأكون أول من يرفع سماعة الهاتف عند سماعه. أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ كل ليلة بهوس شديد. ألم أكن أنا التي سلمت نفسي له دون إجبار منه ؟! إذاً لماذا الهلع !

اليوم الإثنين : الساعه الحادية عشرة ، الكل نائم ، استلقيت على سريري في الظلام، رجلاي تضم إحداهما الأخرى ، كان الجو حاراً نوعا ما ، فكنت ألبس ثوباً خفيفاً بلا أكمام للمنزل وقصيراً يكشف نصف فخذي ، طالما أني في غرفتي لا أحتاج لأستر الكثير من هذا الجسد.

تذكرت آخر ليلة قضيتها مع عصام وكيف أن قضيبه حاول جاهداً أن يوقظ كسي بلا فائدة ، تذكرت عرقه فوقي وجسمه العاري يعصر جسمي دون أن أصدر أي صوت يعبر عن متعة أو شهوة.

تذكرت السبب وراء ذلك ، تذكرت فتى الظلام. لقد اشتاق كسي لمضاجعة حقيقية ، رائعة ، كاملة كما هي مع ذلك الفتى. تسللت أصابعي بين أفخاذي ، رفعت ثوبي لبطني وانسلت يدي إلى داخل الكلوت الأزرق الذي كنت أرتديه. باصبع واحد فقط ، فرقت بين فلقتي كسي ، اصبعي الاوسط اختفى تحت لحم كسي ، لم أكن قد أدخلته بعد لداخلي ، كان فقط مستلقٍ فوق بظري ، وأداعب فتحتي بطرفه دون إدخال ، أضم أفخاذي أكثر فيعصر اصبعي وسط كسي أكثر، احركه فوقاً وتحتاً حتى يحتك ببظري، اغرورقت يدي بسوائلي وكلوتي تغير لونه من البلل ، أعصر ثدياي وأنا أتخيله يرضع منهما ، أمسح بخدي على المخدة وكأنه بجانبي ، كل فكرة تقودني للجنس تقودني إليه ، لقد عدت فتاة أهوى ويثار علي جميع الرجال.

أصابني الهلع مرة أخرى حين تذكرته ، فقمت مسرعة من جديد أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ. في طريق عودتي لغرفتي مررت بغرف أبنائي لأتأكد من أنهم نامو أيضاً. كانت الأبواب نادراً ما تقفل في غرف الأولاد ، وصلت لغرفة وليد ، فتحت الباب ، فإذا به مستلق على بطنه وأمامه اللابتوب يتابع أحد الأفلام الأجنبية ويضع السماعات بإذنه. لم ينتبه لوجودي لاندماجه مع الفيلم ، اقتربت للابتوب وأغلقته ففزع ونزع السماعات وصرخ :

" شوي بس شوي باقي لي عشر دقايق وأخلص الفلم"

رددت بحزم : "اششششش لا ترفع صوتك خواتك نايمين ،الساعه قريب اثنعش ، تنام الحين بكره عندك دوام"

" تكفين طلبتك عشر دقايق بس"

أعلم أنه يكذب وأنه بقي ساعه على الفيلم لكني لا أصمد أمام استعطاف ابنائي ، سمحت له بالمتابعة وخرجت متجهة لغرفة رانيا. قبل أن أفتح الباب توقفت قليلاً ، أسمع أصواتاً تصدر من داخل الغرفة. ليس من عادتي التلصص على أبنائي ولكن هلعي وقلقي جعلني أقرب أذني من الباب، لم يكن الصوت مسموعاً جيداً ولكني بلا شك ميزت هذه الكلمات.

" ايييه"

"بعد أكثر"

"آآآآه"

"في كسي"

"حبيبي"

"دخله"

"امممممم"

"نززززل حبيبي"

"زبــك"

لم أستطع أن أحتمل سماع ابنتي صغيرتي ذات الخمسة عشر عاماً تلفظ بهذه الكلمات كأنها عاهره ، دخلت بغتة لغرفتها ، كانت مستلقية تحت الغطاء ولكن من الواضح انها كانت تداعب كسها ، فخذاها الأبيضان انفعلا وهم يعصران يدها بينهما يحاولان ايقافها كي لا تسحبها ، تجبرها الرغبة في الاستمرار ، ويوقفها العقل بدخولي عليها ، عدلت من نفسها بسرعة وأخفت تلفونها.

كانت الإضاءة مغلقة فأشغلتها وصرخت بغضب

"جوااالك بسرعة"

رانيا التي كانت تمثل دور النائمة استيقظت فوراً حين علمت بأني سمعت كل شيء ، العرق على جبينها مما يعني أني قاطعت نشوتها ، نصف أثدائها خارج ثوب النوم بفوضوية مما يدل على أنها كانت تعبث بهما ، حتى شعرها كان كمن للتو انتهت من المضاجعة ، أخذت في البكاء "لا آخر مرة ماما آخر مرة"

أغلقت الباب خلفي حتى لا أوقظ أحداً في المنزل ويرى ما يحدث :"تبغي تفضحينا انتي ! قصرت معاك في ايش عشان تسوي كذا من وراي"

لم ترد ولكن زادت في البكاء

فرددت آمرها بغضب: "عطيني الجوال بسرعة اخلصيني"

أعطتني اياه بعد أن أقفلته ، أمرتها أن تفتحه فزادت في البكاء واختبأت تحت الغطاء ، وقفت لدقائق حتى علمت بأنها لن تقوم بفتحه الآن. خرجت وأنا منفعلة مليئة بالتوتر.

وصلت لغرفتي وخبأت تلفونها داخل أحد الأدراج. استلقيت على السرير وأنا أفكر مالذي سأفعله بشأنها.

من أنتِ يا نور حتى تعلمينها الشرف والأدب والأخلاق ، ألست من رميتِ بجسدك وأشبعتِ شهوتكِ بقضيب فتى لا تعرفي حتى اسمه. بكيت وهذا الشريط يعود إلى أذني ، كيف احاسب ابنتي على مكالمة تلفونية ، وأنا التي سلمت كل قطعة في جسدي لشخص لا أعرف كيف يبدو.

لم أستطع النوم جيداً تلك الليلة بسبب الأفكار الكثيرة.

اليوم الثلاثاء ، الساعة الرابعة عصراً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا ، لم تمر هذا اليوم لتقول مرحبا ، لم تصبح بي ، ولم تقابلني حين عودتها ، هي لا تزال غاضبة وخائفة من مواجهتي ، ولكن يجب أن أكون حازمة في هذا الأمر.

فتحت باب غرفتها ، كانت لا زالت ترتدي ثوب المدرسة الأزرق ، نظرت لها ، شعرها الأسود الناعم مشدود ومربوط من المنتصف ، جسدها النحيل نوعاً ما ، مع بعض البروزات في صدرها وانتفاخ أفخاذها ، بشرتها البيضاء الثلجية ، وجهها المدور وخداها الحريريان ، لون عينيها الرمادي الساحر ، هي حتماً ستكون بجمالي وربما أجمل ، هي حتماً ستأخذ إثارتي ، استدارات مؤخرتي وصدري ، صغيرتي على وشك ان تكون امرأة ، صغيرتي مراهقة شبقة كأمها في صغرها.

كانت تجلس على كرسيها الدوار تحل دروسها ، نظرت لي عندما دخلت ووجها يخلو من التعابير ، أغلقت الباب واتجهت نحوها وبدأت بالحديث بهدوء شديد.

"حبيبتي ، لما اسوي اللي سويته البارحه عشاني احبك وابغى مصلحتك ، انتي صغيرة وحلوة وما ابغى اي احد يلعب عليك"

فصاحت فيني باستعطاف "ما يضحك علي أعرفه يحبني ويعشقني ويموت في ترابي"

أنا : "اللي يحبك ويعشقك ما يرضى عليك تكوني رخيصه"

دمعت عيناها وهي تسمع كلمة رخيصة وقالت : " بس هو يحبني"

فأجبتها : " اذا كان يحبك ما بيخليك وبيجي من الباب ، الحين ابيك تقطعي علاقتك به زين حبيبتي"

تكاثرت دموعها ، مددت تلفونها وأمرتها أن تفتحه فرفضت. أخرجت تلفوني وقلت لها:

"عطيني رقمه انا بتفاهم وياه"

رفضت في البداية فقلت لها : "اعطيني رقمه واذا يحبك عن جد ما بمنعك منه ، أما اذا رفضتي فلا تحلمي أقبل به بعدين"

فأجابتني ، "توعديني انك توافقي عليه اذا عرفتي انه يحبني؟"

فأومئت برأسي وقلت لها " ايه اوعدك"

بدأت بإملائي الرقم وأنا اضغطه في موبايلي ، ضغطت على زر الاتصال ، وحين نظرت إلى الاسم اتسعت عيناي حتى كادت تخرج من مكانهما وانا أنظر للاسم المخزن في تلفوني مسبقاً " الفتى " أي فتى الظلام ، ضغطت على الزر الأحمر بسرعه قبل أن يتم الاتصال وصرخت في ابنتي وانا أكاد أتقطع فضولاً " مين هذا !!؟ "

فأجابتني : " انتي قلتي بتوافقي عليه مين ما يكون إذا يحبني "

فصرخت بسرعة : " بعد للعشرة اذا ما قلتي مين هو بقول لأخوك الحين "

تفاجأت من تغير ردة فعلي وأجابتني بخوف وهي تبكي : " خالد ، خالد صديق وليد "

ارتجفت وأنا اسمع الاسم ، كدت أن أقع من هول الصدمة ، خالد أيها الحقير ، انتهيت مني وتريد أن تنام مع صغيرتي الآن ، لا ولن أسمح لك بالاقتراب منها.

كان رقمه الأصلي مسجلاً في تلفوني ، فأنا أتصل عليه اذا كان تلفون ابني مغلقاً ، أما هذا الرقم فكلا ، اتصلت على رقمه الأصلي ، رد على التلفون وحياني سعيداً دون أدنى تردد أو نبرة خوف

" هلا خالتي "

كان يسميني خالته لأنه تربى في هذا المنزل كأحد أبنائي ، كيف له أن يقولها هكذا وهو قد ناكني وقذف في داخل رحمي ويخطط على نيك ابنتي ايضاً

" اسمعني ما بطولها وياك الليلة الساعه تسعه انت عندي في البيت "

رد بنبرة استغراب " سلامات خالتي ، وليد فيه شي ؟ "

" لما تجي تعرف ، ووليد لا يدري بالموضوع ولا أحد ثاني"

فأجابني بقلق شديد " خلاص خالتي ما يصير خاطرك الا طيب ويا عساه خير"

أغلقت السماعة وخرجت من الغرفة دون أن أقول أي كلمة لرانيا.

ذهبت إلى غرفتي واستلقيت خوفاً ، هل حقاً خالد هو فتى الظلام ! هل هو أنت يا صديق ابني يا من أكرمتك وربيتك ، تضاجعني كأي فتاة أخرى ، وتخطط على مضاجعة ابنتي أيضاً ، اي صديق أنت لابني !

كل الأدلة التي لدي تشير له الآن ، هو صديق ابني ، وهو صاحب الرقم ، وجسدياً : شعر كثيف ، جسمٌ رياضي ، رائحته طيبة دائماً ، دخولي المجلس في ذلك اليوم قد حرك بداخله مشاعراً أكبر من مشاعر الأمومة التي كان يحملها لي ، لا شيء يمكن أن يكون غير ذلك.

في الساعه الثامنة وخمس وخمسين دقيقة اتصل على تلفوني برقمه الأصلي

رددت " ألو "

هو : " هلا خالتي ، أنا جاي الحين ، وليد طالع مع رياض بس اخاف يرجعون بدري ويزعل مني"

كيف له أن يكون بهذا التردد وهو من كان يأتي واثقاً وينتهي مني ويخرج واثقاً ، كيف له أن يخاف من زعل وليد وهو يعلم أني سألقنه درساً على ما فعله بي وبابنتي !

رددت " لا تخاف الموضوع مو طويل"

بعد خمس دقائق كان في صالة المنزل معي مرتدياً تي شيرت يضغط على صدره وعضلات زنده ، اسمرار بشرته ، ولحيته للتو تنمو ، وشعره الناعم الكثيف ، كان مثيراً بمنظره ، أنا مرتدية عبائتي وحجابي ، نظرت لما بين فخذيه ، كان عضوه نائماً ولكن لكبر حجمه أستطيع ان أرى انحناءه داخل البنطلون ، ثارت شهوتي من جديد، لكن ، لست هنا لأضاجعه ولن أفعلها مهما يكن ، حتى لو أغوتني شياطيني فابنتاي في المنزل.

أخفض رأسه وقال: "اتصلت علي رانيا من تلفون البيت قبل شوي وعرفت الموضوع ، أنا آسف خالتي بس ... "

قاطعته : " أنا مو جايبتك هنا عشان رانيا بس "

فنظر لي بشيء من الاستغراب : " اجل عشان شنو ؟!"

فقلت له بغضب : " خالد مو وقت استتهبالك ، الرقم هذا اللي بجوال رانيا مو انت اللي متصل منه ؟"

فقال : " ايه خالتي"

خفت أن أتلفظ بما حصل بيننا ، لا زلت لا أستطيع ان أجزم بأنه هو لأني لم أرَ وجهه تلك الليلة ، فقلت له

" وهذا نفس الرقم اللي يتصل علي ويتلفظ بألفاظ وصخه "

فتح عينيه غير مستوعب لما أقول : " هااااه شنو قصدك"

فأجبت بسرعه " اللي سمعته "

فأخذ بالحلف والتخبط بالكلام "خالتي ذا مو أنا وربي مدري وش أقولك الرقم هذا الشباب كلهم يستخدموه إذا يبو يكلمو بدون ماحد يعرفهم ، أنا مستحيل أرضى حد يتلفظ عليك بكلام مو زين خالتي انتي مثل امي"

صرخت فيه : " ما ترضى علي وانت راضي على بنتي يا حقير ! "

فأجابني بخوف : " خاله أنا رانيا أحبها وأموت فيها وناوي أخطبها بس أتوظف ، اللي صار بيننا غلطة وما نعيدها بس انا ما ارضى لا عليها ولا عليك "

لا أعرف إن كان صادقاً أم كاذبا ، لا أزال أشك في كلامه فرفعت تلفوني وقلت له : " عندك دقيقة اما انك تعترف الحين وتقول انه انت وتطلع من بيتي ولا عاد اشوفك مره ثانيه ، او اني اتصل بامك الحين واعلمها ولدها وش سوى"

فبدأت عينه تدمع وهو يقول : " خاله حرام عليك تظلميني أنا أحبك وأحب بنتك وأحب هالبيت كله وما أرضى عليه ، أنا لو أعرفه أجيبه لعندك مثل الكلب"

لم يبد في كلامه أي شكل من أشكال الكذب ، ربما يقول الصدق حقاً :" الرقم ما طلع بينك انت واصحابك يعني أكيد واحد منكم"

لم يرد علي وهذا يثبت صحة كلامي

فأردفت: " بتطلعلي من هو هالاسبوع ، فاهم ، والا انسى رانيا ووليد"
فأجابني : "بسوي اللي اقدر عليه يا خاله ، بس اعرفه اعطيك خبر"

تأخر الوقت قليلا وخفت من رجوع وليد فأنهيت الموضوع سريعاً : "خلاص امشي الحين ، ولا يدرو وليد ورياض بالموضوع"
فأردف :"وموضوع رانيا"
فأجبت :" نتفاهم على رانيا بعد ما تجيب لي اسم اللي يتصل على رقمي"

رحل من المنزل
وذهبت أنا لغرفتي
على الأقل أستطيع الآن أن أحصر شكوكي في مجموعة ما ، ولكن ماذا إن لم يكن أحدهم ! ماذا إن كان خالد كذب ببراعه ! لا أظن ذلك ، الوقت سيكشف لي الحقيقة



نهاية الفصل الخامس



الفصل السادس، ألم الانحراف

اليوم الأربعاء
في منزل خالد:
يسكن خالد في فيلا كبيرى تحتوي على مجلس خارجي أو كما يسميه الشباب "الملجأ" ، أطلقو عليه هذا الاسم لأن أغلبيتهم لديهم مفتاح لهذا المجلس ويدخلون ويخرجون دون استئذان

رياض ووليد ومراد (ذو الثلاثة والعشرين عاماً) في زاوية يخططون لرحلة لأحد الدول الخليجية المجاورة المشهورة بالدعارة
مراد: أجل معرض الكتاب يا نصاب هااااه !
وليد: تخيلني داخل ع الوالده وأقول لها : احممم احممم لو سمحتي ام وليد ، الليلة رايح انام مع شرموطة ، تامريني بشي ؟
وضحك الثلاثه

بينما خالد في زاوية أخرى مع باقي الشباب يلعبون البلوت وقد بان على عينه الشروذ

مراد: الساعه اربع خلينا نمشي لا نتأخر في زحمة الجمارك يا عيال
وليد: خلاص نمر البيت ، رياض عاد ابيك تجي معي تقنع امي تعطيني الجواز
رياض: ما يهمك خليها علي
وخرج الثلاثة مودعين باقي الشباب ، ما هي الا دقائق الا ورياض ووليد على باب منزل وليد ، ومراد ينتظرهم في السيارة



تعود القصة على لسان بطلتنا نور



أحداثي الأخيرة مع فتى الظلام جعلتني أهمل حياتي الاجتماعية ، منذ مدة لم أخرج لزياة الأقارب أو الاصدقاء ، سأخرج الليلة لزيارة والدتي فهي تعتب علي منذ مدة

المنزل نظيف ورائحته زكيه ، والطعام سيكون جاهزا قريبا ، ذهبت لغرفتي لانزع البيجاما البيتية التي كنت البسها أمام المرآة ، البيجاما سميكة فلم أحتج لأن ألبس ملابس داخلية تحتها

نزعت التي شيرت ليقفز ثدياي ويتنفسا من جديد ، راقبت انزلاق سروالي القطني على افخاذي الحريرية فور شدي لخيطه. ينسل وكأنما كان معلقا في الهواء ، يا لنعومتك يا نور !

دخلت إلى الحمام عارية ووقفت في البانيو تحت الدش ، يندفع الماء الساخن على وجهي ، على جسدي ، ينساب على أعضائي فيبللها قطعة قطعة

لن يغسل الماء العهر الذي وصل إليه هذا الجسد ، لن يغسل الماء الفتاة الشبقة التي أخرجتها من داخلي ، لن يغسل شهوتي التي ثارت دون عودة ، لن يعيد نشواتي المتكررة فوق جسد ذلك الفتى ، لن يعيدني نور الزوجة ونور الأم التي تكبت حرمانها وتدوس على رغباتها ، لن يعيد الشهوة التي خرجت من رحمي وأقسمت أنها لن تقبل إلا بمضاجعة تليق بحجمها

توقف الماء ، مشيت عارية وسط البخار الذي ملأ الحمام ، مسحت المرآة بيدي ، نظرت لتفاصيل جسدي الأبيض المحمر ، شعري المبلل ، ملامحي الشرقية الصارخة ، صدري الشامخ رغم سنين من الرضاعة ، ابتسمت لجمالي

جففت نفسي واتجهت لدولاب الملابس أبحث عن ملابس داخلية
اخترت كلوتاً بنفسجي اللون بأطراف سوداء لا يغطي من مثلثي سوى تلك البقعة المنتفخة بين أفخاذي ، فرجي ، الذي يزيد كلوتي إثارة على إثارته ، والقليل من مؤخرتي ، يعصرها ، يحاول رفعها فتخبره بأنها لا تحتاج مساعدته

حمالة تطابقها تستلقي على ثدياي ليس لرفعهما ، وليس لإعطائهما الاثارة ، فقط لتخفي حلماتي الشامخة ، وتظهر تفاصيل باقي الصدر واضحة ، لم أكن ألبس هذا الطقم في أي يوم عشوائي ، بل ألبسه حين أتأكد أن هذه الليلة ستنتهي بقضيب بين أفخاذي ، ولكن ليس الآن ، فأنا الآن مثيرة في كل الأوقات ، وخيالي يضاجعني في اليوم مئة مرة

سحبت فستانا بنفسجياً ليطابق ملابسي الداخلية ، قصير ، مخملي ، مطاطي ، يلتصق بجسدي ليخبر الناظر بأدق تفاصيله ، ليقسم لمن يراه بأن هذا الجسد لم يعرف الترهلات يوماً ، جسد ينحني في أماكن الانحناء المثالية فقط ، بارز النهدين والفخذين ، صغير في الحجم ، كبير في الإثارة ، يخفي أجمل فلقتين ويظهر بروزهما في انحناء الثوب ، يخفي نصف الثدي ويظهر النصف الأعلى ويترك الخيال للناظر في باقي تفاصيله

وضعت القليل من المبيض على وجهي الذي لا يحتاج بياضا فوق بياضه ، مع كحل أسود يمتد خارج حدود أجفاني ، يخبر بأنوثتي وطغيان الفتاة المراهقة بداخلي على الأم المحافظة ، مع ظلال بنفسجية تناسب فستاني ، وروج لا يختلف لونه كثيراً عن لون شفاتي سوى أنه سيعطيها المزيد من اللمعان

رفعت أطراف شعري البني الحريري واسدلت باقيه حتى يستلقي على ظهري
نظرت إلى نفسي في المرآة ، يا لهذا الجسد يا نور ، ووجهكِ الملائكي ، لم أبد بهذا الجمال منذ مدة ، لم أرتد فستانا يظهر إثارتي بهذا الشكل منذ وقت طويل ، رقبتي تجبر الناظر أن يتخيل ألف مرة كيف يقبلها ، ثدياي يعتصرهما الثوب ويقفزان من فتحته الواسعة دون اختيارهما ، حتى يبدو أن الفستان في حرب مع السوتيان من يأكل أكبر قطعة من صدري ، انحناء خصري بدون أي ترهل أو تعرج ، بطن مسطح ، يكاد الثوب أن يدخل بين أفخاذي من ضيقه ، يرسم نصفها رسما دقيقا ، يرسم نعومتها وانسيابها وشموخها ، ويترك النصف الآخر عارٍ

درت حول نفسي لأرى منظراً أشد جمالا واثارة ، نصف ظهري عارٍ ويظهر السوتيان لأني لم أغلق السوسته ، والجزء الأروع من الفستان هو عند تلك المؤخرة ، ذلك الانتفاخ الذي يخبر بأني أنثى ، بروزها متناسق على جسد بلا بروزات ، يعصرهما الفستان حتى يوضح استدارتهما بالتفصيل ، ويظهر حدود الكلوت حتى يخبر كم تشتاق هذه المؤخرة لمن ينزعه عنها ، حتى يخبر مدى ثورة هذه المرأة وشبقها ، كي يخبر بأن هذه المؤخرة لا تزداد عمراً بل تزداد إثارة

كم أنتِ مثيرة يا نور ، كم خبأت جسد هذه الفتاة لعجوز لا يأبه بعطشها ، أي شاب عاقل سيغرم في هذا الجسد بنظرة ، أي شاب سيشتهي أن يتذوقكِ من أي ناحية ، أي شاب سيحلم أن يلمسه في أي زاوية

هذا الفستان يعيد ذاكرتي كفتاة ، يعيد أيامي كشابة شبقة تضاجع شابا يوازيها إثاره ، يعيد ذاكرتي لكَ يا فتى الظلام

عدت لذعري حين تذكرته
ركضت لتلفوني ورفعته واتصلت لخالد
بعد أن رن التلفون قليلا من الزمن

خالد: هلا خالتي شلونك
أنا: أهلا خالد ، اخبارك
خالد: بخير يا ام وليد
ألفاظ كـ أم وليد تستفزني ، فهي تحسسني بكبر سني خصوصا حين تقال لي من شاب يافع
أنا: هاه وش صار معك ؟
خالد: أبد ولا شي ، تو طلعو وليد ورياض والحين استنى باقي الشباب يجون واحقق معهم واحد واحد
أنا: لا تحقق ولا تسأل احد عن شي
خالد باستغراب: هاه ! شلون اجل خالتي ؟
أنا: اسمع ، اذا سألت محد فيهم بيعترف حتى لو كان اللي يتصل بينهم ، وبيعرف اني بوصل له عن طريقك وبيغير الرقم وبنخسر كل شي
خالد: وانتي صادقة يا خاله ، شنو الحل اجل؟
أنا: خلي الوضع عادي ولا تتصرف ، ولما يجيني تلفون منه مباشرة أتصل عليك وانت تشوف لي الجوال عند مين ، وبكذا نعرفه
خالد: خوش فكرة خالتي ، خلاص الا تامري عليه يصير
أنا: انتظر مني تلفون
أغلقت السماعه

لبست جوارب سوداء طويلة وشفافه لتخفي بعض ما يظهر من أفخاذي وساقاي ، التقطت عقدي وأقراطي وخرجت من الغرفة متجهة لمرآة الممر التي اعتدت على وضع اللمسات الأخيرة أمامها
انحنيت قليلا وأنا أضع الأقراط وعيني متجهة للمرآة لأرى في انعكاسها باب المنزل يفتح ويدخل منه ابني وليد ثم ابن اختي رياض خلفه

وليد يفتح عيناه وهو يقترب مبتسماً: وش ذا الشياكة وش ذا الحلا كله ، منو زايرنا اليوم
نادراً ما يتكلم ابني وليد عن مظهري ، وهذا يدل على أن جمالي اليوم ملفت للانتباه ، أحببت هذا الاطراء ولو انه من ابني
أنا: شنو يعني ما احلو الا اذا زايرنا حد ، بزور امي اليوم ، تعال سكر السحاب
وليد اقترب ليغلق السوسته ، فأحسست بأنفاسه الدافئة على ظهري العاري وهو يتكلم : حنا بعد عيالك اكشخي لنا طيب
رياض وهو يقترب الآخر: وهو صادق يا ام وليد ، حنا كل يوم عندك وأولى من غيرنا
أنا: شنو ام وليد شايفني عجوز
رياض: كل هالحلاوه واقول عنك عجوز ! أفا بس
أنا: لا انتو مكثرين صبغ اليوم ، اخلصو وش عندكم
ضحك وليد ورياض جميعاً
أنا: ايه ، عارفتكم خبز يدي وقت الحاجه لسانكم ينقط عسل
رياض: خالتي بنروح الليلة معرض الكتاب في (.....) ووليد يبي جوازه عشان يجي معنا
أنا: يا سلام عليك يا وليد متى نزلت عليك الثقافة فجأة !
وليد: يا أمي أنا مثقف وكذا بس الكتب اللي ابيها ما الاقيها هنا كل شي ممنوع
أنا: وانا تو أدري بهالسفر المفاجئ
رياض: يا نور ماهي سفر المشوار قريب وكلها الليلة وحنا راجعين
أنا: شنو نور ، أصغر عيالك !
رياض: لحووول ان قلنا ام وليد قلتي عجوز وان قلنا نور قلتي اصغر عيالك ، ما فهمت لك ، يا خالتي يا حبيبتي يا بعد قلبي انتي تكفين الفرصة هذي ما تتعوض والمعرض هذا ما ينعاد الا كل سنة مره
أنا: ما اقتنعت
وليد: يمه انتي توقفي بيني وبين مشواري لأكون مثقف
رياض: يا خاله انتِ المفروض تشجعي على هالطلعة ما تمنعيها
أنا: وليد انت دروسك مو قادر تخلصها وتتكلم عن طريق الثقافة يا سيد مثقف
وليد: يمه كتب المدرسة مملة وما تزيد من المعرفة شي ، الكتب اللي حشتريها تطور من شخصيتي وثقتي بنفسي وأشياء كدا

بعد صمت قليل وقد انتهيت من وضع أقراطي وأحاول وضع العقد حول عنقي: موافقة ، بس بشرط ما تتأخرون

وفجأة بلا سابق إنذار ، قفز الاثنان فرحاً متجهين نحوي يحضنوني من الخلف ويقبلوني وهتافاتهم تعلو: انتي احسن ام ، انتي احسن خاله

تخبط أجسادهم المفتولة على جسدي الضائع بينهم ، قبلاتهم على وجهي ، خدي ، تحت أذني ورقبتي ، أنفاسهم على ظهري ورقبتي ، أيديهم تحوم حول جسدي فتلمس كل شبر مني ، أذرعهم تلتف حولي وتعتصرني حتى يقفز ثدياي من الفستان أكثر ، ليونة مؤخرتي ملتصقة بمثلثهم وتعصر بينهم ، الإحساس بأعضائهم تتخبط بي جعلني أشعر بأن كل ضربة على أفخاذي هي من قضيب منتصب ، أغمضت عيني ولم أفكر في شيء سوى أنني بين شابين يافعين يلمسان جسدي ، يرغباني ويريدان أن يغوصا في هذا الجسد ، هل بالغا في التعبير عن الفرح ، أم بالغت أنا في شهوتي ؟ تباً لكِ يا نور ، تبك لهذا الانحراف الشيطاني ، رغم استمتاعي أبعدتهم بخوف سريع لا أستطيع أن أدع شهوتي تغلبني على ابني وابن اختي

أنا: خلاص خلاص بروح اجيب الجواز اقلقتوني

هربت ركضاً إلى الغرفة بعد أن وقع عقدي على الأرض ، دخلت من الباب، أغلقت ، وأسندت ظهري إليه وأغلقت عيني وأنا أتنفس بصعوبة من الموقف الذي حصل للتو ، كيف لكِ يا نور أن تثاري من ابنكِ وابن اختك ، أي عهر وصلتِ له لتفكري بهذه الأفكار وتتخيلي هذه التخيلات ، أي براءة بداخلك قتلتها يا نور ! أخذت نفساً عميقا ، سحبت جواز وليد من أحد الادراج بعد أن هدأت قليلاً وخرجت من جديد

لم يدم هدوءي طويلاً ، فوراً حين رآني وليد ممسكة بجواز السفر هجم علي سريعاً وضمني بأقوى ما لديه ليعصرني لصدره ثانيةً ويعيد الشيطان ليعبث في افكاري ، هو ليس ابني حين أغمض عيني ، هو شاب يشتهيني وأشتهيه فقط ، شاب يضمني ليتحسس صدري معتصراً فوق صدره ، وليضغط بقضيبه فوق أفخاذي ليخبرني برغبته ، ليتحسس أجمل جسدٍ تحت أجمل فستان ، تباً لكِ يا نور هذا ابنكِ ، تركني ثم قبلني قبلة سريعة على خدي ، أغمضت عيني كي آخذاً نفساً وأغيير التفكير اللذي سيطر علي ، كان شهيقاً قويا أحاول إدخال هواء صافٍ ربما ينقي أفكاري المنحرفه

وكان زفيري على صدر رياض الذي قاطع هذا النفس ، وضمني ، بل كاد يعصرني عصراً بضمته ، لف ذراعيه حولي ، ذقنه على كتفي الأيمن ، خده بخدي ، كفاه على ظهري تشابكت مع شعري ، وهو يضحك ويقول بصوت هادئ: "حبيبتي خالتي"
لم اسمع كلمة "خالتي" حينها ، كل ما اسمعه هو "حبيبتي" ، فقط "حبيبتي" ، كل ما احس به هو هذه الأكتاف التي دفنتُ بينها ، أخفيت وجهي وسط صدره بين ذراعيه ، فملامحي في حالٍ يرثى لها مما فعلته أفكاري ، أحاول أن أسترخي قليلاً لأعيد وجهي لشكله الطبيعي دون أن يلاحظا

فجأة أمسكت كفه بخصلات من شعري المنسدل على ظهري ، ورفعها إلى وجهه وبدأ يشمها عميقاً ثم قال: اممممم وش حلاته هالعطر ، عطيني اسمه يا خاله
أبعدته عني وضربته بيدي على صدره ضربة خفيفة وأخفضت رأسي وأنا أكاد أموت خجلاً : خلاص عاد بسك صبغ الجواز وأخذتوه شنو تبي بعد

كان وجهي محمراً من الخجل ولا أستطيع حتى النظر في عينيه ، منظري كان غريباً جداً فكيف أموت خجلاً من ابني وابن اختي ، كيف لكلماتهم أن تسحرني وتذيبني
رد علي رياض ضاحكاً بعد أن وضع يديه فوق أكتافي: لا جد خاله بدون مجامله أبداً ، انتي شكلك اليوم خيالي

رددت وأنا قد تلون وجهي خجلاً وأحاول الهروب بأي طريقة: زين زين خلاص امشو اخلصونا
خرج الاثنان ضاحكين وسعيدين بالانجاز الذي حققاه ، أما أنا فلم أعد أستطيع أن أحتمل أكثر من ذلك

كفتاة مراهقة ، ركضت إلى غرفتي ، أغلقت الباب سريعاً ، ارتميت على السرير ، رفعت ثوبي ووضعت يدي داخل كلوتي فإذا بكسي مبلل تماماً وكأني تبولت على نفسي من كثافة سواءله ، دعكته من الخارج ، وضعت اصبعان بين شفراته فغاصت تماماً واختفت بينهما ، بدأت بدعك كسي بشكل عرضي ، ثم بشكل طولي ، كل هذا وأنا مستلقية على ظهري ومباعدة بين فخذاي
أغمضت عيني فرأيتني أفكر في ما حدث قبل قليل ، نهرت نفسي بسرعة وحاولت تغيير هذه التخيلات بأي شيء ، فرأيتني أفكر تارة بشاب مجهول الوجه يضاجعني بكل قوة ، ثم تذكرت خالد وانتفاخ قضيبه داخل البنطلون فزادني التفكير إثارة ، في ثوان وأنا أنتقل بالتفكير من شاب إلى شاب وأنا أدعك كسي بعنفٍ شديد ، حتى وصلت لفتى الظلام ، وتذكرت ليالي معه ، تذكرت مضاجعته ، آه يا فتى الظلام ، وحدك من توازيني شبقاً ، وحدك من ترضيني وتملؤني إثارة ، وحدك من يمتص شبقي ويشبعني ويمزقني بمضاجعته ، وحدك من تقدر إثارة هذا الجسد وتعرف كيف ترد جميله
مع هذا التفكير انسلت أصابعي إلى داخل كسي ، ومن كثرة تحركي وأنا أتخيل الجنس معه انقلبت على جنبي ، وأصابعي لا تزال تدخل وتخرج بضيق شديد بين أفخاذي ، حتى وصلت لذروتي بأنةٍ مكتومة ، وثغر مفتوح ، وجسد مبلل فور ما توقفت ، بدأت في نوبة بكاء على الحال الذي وصلت إليه في السيارة المتجهة إلى الدولة الخليجية

مراد: شخبار سهام يا رياض
رياض: اوووه انت خبرك قديييم ، لي شهر من سحبت عليها
مراد: أفا يا رجل ، لييه بس ، مو تقول حلوة وكتكوتة
رياض: أيوه بس البنت عذرا يعني الكس عليه اكس ، واذا جيت اعطيها خلفي تبكي قبل لا ألمسها ، طفشت ياخي
وليد: أيوه وذا المطلوب حلاة النيكه مع الدموع
مراد مازحاً: انت خليك ساكت يا قاصر ، رايح تنيك بنات وانت ما بلغت السن القانونية
وضحك الثلاثه
وليد: ياخي ساره قايل لها ان عمري ثلاثين ومصدقه الحيوانه
مراد: قلت لي عمرها خمسه وثلاثين هاه
وليد: أيوه
مراد: يعني بعمر جدتي
وليد: يا حبيبي الكبير خبير ، بكره اذا رضت تطلع معايا أقطعها نيك
مراد: شفت شكلك وانت تقول هالكلام يا بزر ، رياض إذا تبي أضبط لك ترى صاحبة صاحبتي سينقل والظاهر مفتوحة وشغل نظيف
رياض: لا يا رجل
وليد: أما ، رياض يقول لا لبنت ، عجييييب
مراد: الا الظاهر ضبط وخلص ومش فاضي
وليد: ايه انا اعرف بن خالتي يتنفس أكساس

وضحك الثلاثه مع وصولهم لأحد المكتبات ليشترو كتاباً لم يقرؤوا حتى اسمه
ثم انطلقو مباشرة لأحد الفنادق اللتي يعرفون بوجود العاهرات فيه

عند الاستقبال شاب في الثلاثينات ملامحه غير خليجية: يا هلا بالشباب بدكن كم غرفي
مراد: نبي شقة بثلاث غرف
الشاب مع ابتسامه وغمزة: مع والا بدون
مراد: لو ما الـ "مع" ما جيناك ، طبعا مع يا حبيبي
ضحك الشاب وهو يعطيهم مفاتيح الشقة مع ورقة صغيرة بها ارقام تلفونات

وصل الثلاثة للشقة
اتجه مراد للهاتف وبيده الورقه وهو يقرأ القائمة: آسيوي ، روسي ، شامي ، مغربي ، وش تبون
وليد: أنا ما برضى بغير الشامي ، غير اللحم العربي ما نبي يبوووي ههههاااي
رياض: خلهم يجو ونشوف البضاعه
مراد: أنا خلني ع الرخييص والضييق

اتصل مراد على رقم الآسيوات وماهي الا دقائق حتى طرق الباب ودخلت منه ثلاث فتيات تبدو عليهم الملامح الآسيوية من عيون صغيرة وجسم نحيل وصغير بملابس تظهر أكثر مما تستر
وقفت الثلاث بعد أن أغلقو الباب

نظر مراد نظرة تفحصية للثلاث ليحدد من التي سيختار

أما وليد نادى احداهم: تعالي هنا حبيبي على حضني

مشت وجلست على حظنه وهو جالس على الصوفا ولفت يدها حوله
وليد: اديني بوسه حبيبتي
قبلته قبلة خفيفه على فمه
مراد يسأل ما يبدو عليها قوادتهم: بكم الليلة
فأجابته بعربية مكسرة: يوم كاميل كمسميا ريال ، فول نايت تلاتا ميه ، سائا ميتين ، مابي ورا ولازيم كاندوم
وليد يكلم العاهرة التي في حضنه: أول انتي يمص زبي ، ازا مزبوط أعطيك فول نايت ، وش قلتي
فأجابته العاهرة: لا مابي ، أول فيلوس بأدين مصو
دفعها عنه وقال: قدامي قومي قومي خدامة وتتشرط
أشار مراد على أحد العاهرات الثلاث وقال: ابي هذي ساعه وحده
دفع المبلغ ودخل معها إحدى الغرف

اتجه وليد سريعاً للتلفون واتصل على رقم "الشاميات" وما هي إلا دقائق حتى طرق الباب ودخلوا
فتاتان في نهاية العشرينات تفوح أجسادهم أنوثة وإغراء ، يملئ وجهيهما مساحيق صاخبه
نسرين ذات العيون العسلية في فستان أصفر بدون أكمام يغطي جزءا بسيطا من صدرها وينحدر بضيق حتى نهاية مؤخرتها ويكشف الباقي عارياً ، قصيرة بعض الشيء ، صغر صدرها يجعل حجم مؤخرتها العريضة أكبر مما يبدو ، منذ المدخل سحرت وليد يمؤخرتها العملاقة ولحمها الأبيض وشعرها الذهبي ، فاتجهت نحوه وجلست في أحظانه ليحس بليونة تلك المؤخرة وحجمها
نوال في فستانها الأحمر كانت أكثر طولاً وعمراً على ما يبدو ، بمؤخرة وصدر متوسطي الحجم ، وبطن به القليل من التعرجات اتجهت نحو رياض تمشي بكل عهر وجلست بجانبه
لفت نوال يدها حول رياض ووضعت يدها داخل شعره تعبث به: ولك شو هيدا الأبضاي ، شو مهضوم ، يا بختي فيك

أما وليد فقد بدأ بتقبيل فوراً بتقبيل نسرين وتحسس جسدها فسحبت فمها منه وهي تبتسم وتنظر له بإغراء: شوي شوي حبيبي خلينا نتفئ أول
وليد: انتي لو تبي مليون عطيتك عطيني السعر اللي تبيه
نسرين وهي تضحك: لا ما بدي مليون خمسميي تكفي
نظر وليد لرياض باستفهام فهو لا يملك هذا المبلغ ، فأومأ رياض له بأنه سيدفعه
رياض وهو يشير لنسرين: خلاص انتي ادخلي معاه الغرفة ، ثم يشير لنوال: وانتي امشي خليها لوقت ثاني

قامت نوال بغضب من على حظنه: ااه ، بكيفك انتا الخسران
دفع رياض المبلغ لنسرين

نسرين: عندك كاندوم؟
وليد: لا
نسرين: خلص انزل اجيب كندوم واطلع لك
خرجت نسرين من الشقة

وليد: ليه صرفت الشاميه ، لا تقول ما بقى عندك فلوس؟
رياض: عندي بس ما عجبتني
وليد: شنوو اللي ما عجبتك ياخي البنت صااروخ
رياض: وش اللي صاروخ وكرشتها قدامها
وليد: بتدفع خمسميه تبي كيم كارداشيان !!
رياض: يا ادفع لشي يسوى يا ما ادفع
وليد: يعني حنا جايين ننيك وانت تتفرج
قاطع حديثهما دخول نسرين وفي يدها الكاندوم وهي تبتسم بعهر
اتجه وليد معها إلى الغرفة تاركاً رياض وحده على الصوفا في صالة الجلوس

في غرفة مراد
مراد كان كثير الأكل ، بوزنه الزائد كانت حركته صعبة قليلاً فكان الجنس لديه هو تفريغ لما في قضيبه فقط
تمدد على ظهره على السرير ، وضعت الفتاة الآسيوية النحيلة كاندوم بنكهة الفراولة على قضيبه وبدأت في مصه وقد جعلت مؤخرتها باتجاهه ، فوضع يده على كسها يعبث به
نظر مراد لكسها الأسمر وبدأ بإدخال اصابعه وإخراجها إلى داخله وأحس بضيقها فتسائل كيف سيدخل قضيبه في هذا المكان الضيق
ما هي الا دقائق حتى أجابته العاهرة بعد أن جلست وجهها للجدار وظهرها باتجاه وجهه ، ونزلت بجسدها على قضيبه شيئاً فشيئاً حتى دخل بأكمله داخلها
تغيرت ملامح وجهها قليلاً فقد أغلقت عيناها وعضت على أسنانها ألماً ، ثم فوراً بدأت بالارتفاع والنزول على قضيبه بحركة سريعة
استمر الوضع لدقائق ثم غيرت الوضعية فاتجهت بوجهها ناحيته ، نظر لصدرها فضحك وهو يرى أثداءه أكبر من أثداءها
بدأت في الارتفاع والنزول مرة أخرى ولا يوجد لديها هضبات لتهتز ولا ليونة لتتحرك
دفعها مراد من فوقه وجعلها تستلقي على ظهرها وباعد بين ساقيها واستلقى هو فوقها مدخلاً قضيبه في كسها ، جسدها النحيل اختفى تحت ضخامة حجمه ، بدأ يهتز فوقها مدخلاً قضيبه ومخرجه ويهتز السرير معه ، عرقه بلل السرير وبللها ، استمر بإدخال قضيبه وإخراجها من كسها الضيق ، حتى صرخ صرخة بها أفرغ ما بداخله في الكاندوم ، وأنهى مضاجعته التي كانت شبه عاديه ، وقام من عليها بعد أن مسح قضيبه ولبس ملابسه وخرج

على أي حال ، القصة في غرفة وليد كانت مختلفة تماماً
فور ان انغلق الباب سحب وليد نسرين نحوه وقبلها بقوة حتى كاد أن يمزق شفتيها ، وبادلته هي التقبيل بالعنف نفسه وهي تتأوه بصوت مثير ، استغرق في تقبيلها دقيقتين قبل أن تنسل يده لثوبها الأصفر فتسحبه لأسفل قليلاً ليظهر ثدياها الصغيرين
في نفس الوقت انسلت يدها لتعصر قضيبه المنتصب من فوق البنطلون ، اتجهت يده من ثدياها الصغيرين لمؤخرتها حتى يجد ما يستحق العصر فعلاً ، فقام بعصرها بكلتا يديه ، وهي تعصر قضيبه في الوقت نفسه
أمسكها من شعرها وأخفض جسدها حتى جلست على ركبيتها وأصبح قضيبه موازيا لوجهها ، فخلع ملابسه كلها في لحظة سريعه
مدت سرين يديها الاثنتين لقضيبه تدعكه وتتفحصه وهي تنظر لوجه وليد بابتسامة إغرائية ، ثم بدأت بحركة سريعة بإدخال قضيبه كاملاً في فمها ، فخرجت أنت من وليد
مصت قضيبه بأكمله ، ثم بدأت بلحسه من الأسفل ناحية بيضاته ، وضعت بيضته اليمين في فمها تمصها وهي تعصر بيدها بيضته اليسار ، ثم وضعت اليسار في فمها وهي تعصر بيضته اليمين بيدها
ثم بلسانها لحست قضيبه من أسفله حتى وصلت إلى رأسه فقبلته ، ثم وضعت الرأس فقط في فمها ترضع منه
أعادت نسرين هذه الحركات باحترافية تدل على خبرتها الطويلة في الجنس ، ووليد يكاد أن ينفجر ألماً وشهوة
رفع رأسها فهو يعرف إن لم تتوقف فسيقذف في فمها وسينتهي قبل أن يبدأ
رماها على طرف السرير فاستلقت عليه بنصف جسدها وساقاها معلقتان في الهواء بكعبها العالي
بهذا الوضع بان حجم مؤخرتها وبرزوها واختلافها عن باقي الجسد ، رفع وليد ثوبها قليلاً فوق ظهرها ، جلس بين أفخاذها ، وبدأ بعض أفخاذها ولحسهم بنهم شديد وكأنه لم يأكل منذ أعوام
سحب كلوتها المختفِ تماما بين أفخاذها الكبيرة ورماه بعيداً
قلب نسرين على ظهرها وهي لا تزال مستلقية على طرف السرير
مدت يدها لحقيبتها وسحبت الكاندوم ووضعته على قضيبه ثم وضعت القليل من المزلق على كسها حتى يسهل دخول قضيبه العملاق
رفع ساقيها فوق اكتافه وضمهما حتى برز كسها واعتصر بين فخذيها وطل بلحمتيه السمراوتين
اقترب وليد يقضيبه ووضعه على كسها وهو منبهر من مظهر كسها مبتسماً ناحيته
دعك رأسه فوق شفراته لأعلى وأسفل ، ثم أدخله دفعة واحدة في كسها ، انسل بسهولة عالية ، فكس نسرين هذه كعاهرة قد اعتاد على النيك حتى توسع وأصبح يتسع لأي حجم
رغم انسلاله بسهولة الى ان ضمه لفخذيها جعل فتحتها تضيق على قضيبه ، أصبح وليد يتأوه إثارةً ونسرين تتأوه معه ، فمه في ساقها يعضها ويمصها ، وقضيبه يدخل ويخرج بين لحماتها
نسرين بدورها كانت تعصر ثدييها الصغيرين وهي تتأوه وتصرخ بلا خجل ويملأ صوتها الشقة: آه ، نيكني ، آه حبيبي ، نيكني ، أطعني نيك ، دخل ايورك كلو بكسي
استمر وليد ينيكها بهذه الوضعية مستمتعا بالضيق الذي حصل عليه من أفخاذها ، لكنه أحس بقرب ذروته وأراد الاستمتاع اكثر
سحب قضيبه من داخل كس نسرين وقلبها على بطنها من جديد لتعود على وضعها الأول ، وأدخل قضيبه مباشرة في كسها
ثنت نسرين ساقيها ليكونا في صدر وليد وهو ينيكها بقوة ، وضع كلتا يديه على مؤخرتها يعصرها ويستمتع بحجمها وليونتها ، يباعد بين فلقاتها ويقربها ، يعصرها عرضاً وطولاً ويرى فتحتة مؤخرتها تتسع وتضيق
سحب علبة المزلق ووضع القليل منه في سبابته ، باعد بين فلقتيها بكلتا يديه ، وأدخل اصبعه في فتحة طيزها دفعة واحده
صرخت نسرين من المفاجأة: آآه ، ورى لا حبيبي
استمر في صمته ، ثم بدأ وليد بتحريك اصبعه بداخل طيزها مع حركة قضيبه في كسها دخولاً وخروجاً وهي تتأوه من الألم ، ويده الأخرى تعصر طيز نسرين
دون سابق انذار ، أخرج قضيبه من كسها وأصبعه من مؤخرتها بحركة سريعة حتى بقي الكاندوم داخل كسها معلقاً ، باعد بين فلقتيها وأدخل قضيبه في طيزها بسرعة جعلت نسرين تفتح فاها وتتسع عيناها ألما مع صراخها
بدأت نسرين بالصراخ والصياح: من ورا لا يا حيوان ، ما تنيكني بدون كاندوم يا متناك يا شرموط
وضع يديه على خصرها وثبتها على طرف السرير بقوة ليقتل كل أمل لها بالفرار منه ، أخذ بنياكتها بسرعة وعنف في طيزها دخولاً وخروجاً
يدخل قضيبه في أعماق مؤخرتها بلا أي رحمة ولا شفقة لصراخها ويخرجه بسرعة ويدخله ، تحاول الهروب بلا أي فائده من حركتها ولا من صراخها طالبة رحمته : يا ابن الشراميط يا متناك طلعو من طيزي طلعوو
لم تمر دقيقتين حتى صرخ وليد بأعلى صوته وهو يقذف حممه بأعماق طيزها ، وارتخى جسده فسمح لها بالهروب ، ففرت سريعاً ونامت على السرير على جنبها واضعة يدها على فتحة طيزها التي يسيل منها سائله
وهي تأن على السرير بألم : كس أمك يا ابن الشراميط

نظر لها قليلاً ثم ضحك بهستيريا معلناً نصره على شروط العاهرات وقوانينهم
سحبت كلوتها ولبسته وعدلت ثوبها ، ولبس هو ملابسه وهو لا يزال يضحك
خرجت من الغرفة وهي لا تزال تلعنه وتسبه وخرج هو خلفها ، مرت على صالة الجلوس أمام رياض ومراد الجالسان على الصوفا متجهة إلى الحمام وهي واضعة يدها على فتحة طيزها من فوق الملابس وهي تقول: ولك حتشوف شو ساوي فيك يا شرموط
مر خلفها وليد وهو يضحك وجلس على الصوفا: امشي يا شرموطة ولا كلمه

رياض بذهول: وش مسوي فيها يا مجنون !
وليد وهو يضحك: شقيييت طيزها شق
مراد: انا قلت هالمخنث لازم يحلل الخمسمية ريال
ضحك الثلاثه ، وماهي الا دقائق الا بخروج نسرين وهي تلعن الثلاثه ، وخرجت خارج الشقة
وليد: جيعاااان
مراد بسخرية: كل هالوجبه اللي اكلتها وما شبعت
رياض: نروح المطعم ناكل ونرجع البيت
وليد: لا ياخي انت شايف شكلي ، وجهي غلط وريحتي معفنه لازم اتروش وابدل ملابسي
مراد: وانت صادق ، انا ما فيني اطلع كذا
وليد: انت يا رياض لسه شكلك مرتب مر المطعم وجيب لنا عشا
رياض: ياخي ما عندكم سالفة ، فلوسكم
وليد: انا صفرررت ، لما نرجع البيت اعطيك
دفع مراد مبلغ العشاء ، وخرج رياض ليشتري عشاء من أحد المطاعم
فور خروج رياض
وليد: هششش , مراد , بقى عندك فلوس؟
مراد: ايه بقى
وليد: قم ننزل نشتري شراب
مراد: لا يبوووي لو يدري رياض حينيك عرضي
وليد: ما بنقول له وما حنثقل ، قوم يا جبان
مراد: انت ما وراك الا المشاكل يا وليد

رياض ليس معتاداً على القيادة في هذه الدولة ، وأضاع الطريق في طريق العودة وتأخر قليلاً

دخل رياض وإذا بوليد ورياض يفتحان نصف عين فقط ، ويبدو عليهما ما يبدو أنه تعب
مد وليد الساندويتش لمراد فمسكها بصعوبه ، ثم مد ساندويتش آخر لوليد ، فسقطت من وليد وهو يحاول التقاطها

رياض: انتبه يا معفن
وليد: نعسان

مسك وليد الساندويتش ووضعها بجانبه وأغلق عينيه

رياض: اشبك ما اكلت يا جوعان

وليد بنبرة باردة ورتم بطيء: كيف آآآكل بدووو ن الـ بااارد
كان رياض قد جلس على الصوفا وترك الصودا على احدى الطاولات البعيده
رياض: على الطاولة قوم خذلك
حاول وليد الوقوف فوقع على الصوفا جالساً المرة الأولى ، حاول الوقوف مرة أخرى فسقط على وجهه على الأرض

تغيرت ألوان وجه رياض
رياض: يا معفن يا حيوان يا مخنث ، كم شربت
وليد: بس شويه
رياض: بس شويه يا مخنث ، وانت يا مراد كم مرة أقولك لا يقرب للشراب كل شي الا الشراب
مسك رياض وليد ورفعه على الصوفا ، جلس وليد على الصوفا ، وبدون سابق إنذار قام رياض بصفعه على وجهه
رياض: أنا الغلطان اللي جاي معكم يا سرابيت ، كيف أدخلك البيت كذا الحين ، لو شافتك امك بهالحال لتذبحني وتذبحك
وليد: لا لا الحين اصحى
رياض: قدامي ع السيارة ، تأخرنا زياده عن اللزوم
سحب رياض الواحد تلو الآخر للسيارة ، أخذ المفتاح من مراد ، وقاد متجهاً للعودة وهو يفكر كيف سيحل هذه المشكلة

ما الذي سيحدث حين يعود وليد للمنزل بهذا الحال؟
هل ستعلم نور أن ابنها ذهب ليضاجع العاهرات؟
كيف سيتصرف رياض ليعيد وليد دون أن تشك نور؟
ما الذي سيحدث مع نور وفتى الظلام؟ هل سيتواصلون من جديد؟





تذكير بشخصيات القصة حتى الآن

نور: 35

عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً

أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات

سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20

خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا

مراد : صديق لوليد ورياض



الفصل السابع ، بعنوان: الجنة والنار !


بعد أن انتهت ليلتهم مع العاهرات ، هاهم الثلاثة وليد ورياض ومراد في السيارة متجهين إلى منازلهم ، بقيادة رياض الذي يبدو أنه الوحيد الذي سافر لأجل "شراء كتب" كما ادعوا على نور
نزل مراد لمنزله يترنح قليلا، وقد استعاد القليل من طاقته في طريق العودة
بقي وليد ورياض في السيارة ، متجهين لمنزل وليد ، عند الوصول نزل رياض ليفتح باب السيارة لوليد ، ويساعده على النهوض ، أخرج رياض مفتاح المنزل من جيب وليد ، فتح الباب وأدخله ببطئ ، نظر رياض إلى السلالم المؤدية للطابق العلوي ، ونظر لوليد مرة أخرى ، يفكر بالخروج مره ، ولكن لا يضمن قدرة وليد على الصعود ، فيغير رأيه مرة اخرى.
ركب معه خطوة بخطوة ، فتح باب الطابق العلوي بهدوء ، كان باب غرفة وليد مفتوحاً بعض الشيء لحسن الحظ ، دفع الباب وساعد وليد على المشي حتى تأكد أنه على سريره أخيراً ، خرج من غرفته بهدوء وأغلق الباب ، ليتفاجأ بالصوت العالي الذي ظهر من إقفال الباب ، همس لنفسه "ولعــنه"



تعود القصة على لسان بطلتنا نور

تكاد هذه الليلة أن تكون مثالية ، ابتعدت عن فوضى ابني وابن اختي رياض لعدد من الساعات ، وصلت لنشوتي بيدي العاريتين ، زرت أمي وجلست معها لبعض الوقت لتخبرني كم أبدو جميلة ، وتذكرني بطفولتي وتهافت الخطاب منذ صغر سني ، تذكرني بعدد الرجال الذين اشتهوا جسدي ، تذكرني بأني انتهيت مع رجل لا يقدر هذا الجسد ، وشاب يمتص ألم هذا الجسد ويقطعه تقديراً !
وحيدة في غرفتي ، كالعادة ، لا يزال فستاني البنفسجي يخنق جسدي ، نزعت جواربي الطويلة وجلست أمام المرآة بجسد مغطى حتى الأفخاذ فقط ، ونصفه الآخر عارٍ، لا أزال أنا بحلتي ، بإثارتي ، أتأملني وأندب حظي.
هدوءٌ يخيم بالمكان ، وحدها الأفكار تتحدث داخل عقلي لساعاتٍ وساعات ، لكن فجأة ! "تششششششك" ، صوت باب يغلق
ركضت متجهة لباب غرفتي وخرجت لأعرف مصدر الصوت ، بعض إنارة غرفتي ، وبعض الإنارة الخارجية ، كافية لأعرف أني أنظر لابن اختي رياض
وقفت عند باب غرفتي وابتسمت له: " أهلا بالمثقفين ، فيها سهرة الليلة بعد؟ "
رياض وقد احمر وجهه وبدا مرتبكاً: " هه ، لا ، بس هذا ، ولدك نسى أغراضه بالسيارة وجبتهم له"
ينظر لي تارة وتارة يبعد عينيه ، وكأنه يراني لأول مرةٍ في حياته ، استغربت من هذا التصرف منه ، تباً ! كيف نسيت أني خلعت جواربي الطويلة ، انتبهت أخيراً لقصر ثوبي ، انتبهت أخيراً أن ساقاي عاريان ، وفستاني لا يغطي إلا نصف فخذي ، يا لغبائي وضعت نفسي ووضعت ابن اختي في موقف مخجل !
وكأن رياض قرأ خجلي ، وقرأ بي أني لم أكن أعي بجسمي العارِ ، فأبعد وجهه وقال سريعاً وهو يخرج مودعا :" تصبحي على خير خالتي "

رجعت لغرفتي أبكي على غبائي ، هل كنت فعلاً غبية لدرجة عدم انتباهي لعريي ، أم أن شيطاني أراد إظهار جسدي لأي شاب أقابله ، ماذا لو كان ذلك الشاب إبني !
عبثت الأفكار برأسي لساعة كاملة ونسيت أن أمر لغرفة ابني وليد لأرى ماذا اشترى
كنت سأتوجه لأبدل ملابسي أخيراً ، حين رن تلفوني
خفق قلبي بشكل سريع ، كادت روحي أن تخرج ، تنمل جسدي ، لم أنظر بعد لاسم المتصل ، لكنها الساعة الثانية بعد منتصف الليل ، من يا ترى سيتصل بهكذا وقت !
صعقتني المفاجأة ، ووقفت مذهولة امام اسم المتصل ، "فتى" ، أي فتى الظلام !
يرن الهاتف في يدي وأنا مصعوقة ومترددة ، هناك امرأة محافظة بداخلي ، هناك أمٌ لثلاثة ، أكبرهم لا يتجاوز الثمانية عشر عاماً ، هناك أمٌ داخلي دفنت كل شهواتها لتربي أبناءها
ولكن ، المراهقة التي تسكنني تريدك الآن بداخلها ، تصرخ "جسدي يحتاجك يا فتى الظلام" ، تريد أن ترمي بكل اشتياقها على جسدك ، تريد أن تنتشي فوقك وتصرخ باسمك بلا خجل
بصوت ضعيف ، وكأنني منكسرة ، يكاد أن يكون همساً ، قررت أن أرد : "ألو.."
رد بصوته المزيف ، وقبل قول أي شيء
...... : "وحشتيني !"
نعم أنا المراهقة ، أنا التي لم أعش الحب يوماً ، أبحث عنه وأنا في منتصف الثلاثين من عمري ، مع شاب قد يكون بعمر أحد أبنائي ، يبدأ المكالمة بكلمة واحده ، قبل التحية وقبل سؤالي عن أحوالي ، لا أستطيع إنكار وقع تلك الكلمة على أذني ، لا أستطيع إنكار الدمعة التي سالت ، لا أعرف إن كان سببها ندمي ، أم كان سببها شوقي وكتماني ، أنا هنا أعيش حالة من التناقض الكبير ، ولكني أعرف أني أريده الآن !
لم أستطع البوح بهذه الكلمة ، لا أستطيع أن أقول حتى " وأنا كذلك " ، اكتفيت بالصمت
...... : " نور ، أدري مالي وجه أكلمك ، وأدري مالي حق أتصل عليك ، وفي هذا الوقت المتأخر ، بس ... "
أنا أقاطعه وأجزم أنه عرف بأني بكيت : " بس شنو ؟ بس اشتهيت تنيك وقلت أتصل على نور ؟ "
...... : " الموضوع أكبر من اني نمت معك ، نور أنا تعلقت فيك تعلقت فيك تعلقت فيك ! "
صوته ونبرة كلامه وهو يقول هذه الكلمات ، صداها يتكرر بأذني ، كلماته بها الكثير من الصدق ، لا أستطيع الاستمرار أكثر ، إما أن أغلق السماعة الآن ، وإما أن أنفجر بما يدور في رأسي
أنا : " طيب وش تبي الحين؟ "
...... : " أبي أشوفك ، ولو شويه أشوفك "
صمتُ مرة أخرى ، وهو ينتظر مني إجابة
...... : " لا تردي ، أنا على باب الدور الثاني ، بطرق الباب طرق خفيف ، إذا تسمحي لي أشوفك افتحي الباب ، بجلس خمس دقايق بعد ما اطرق الباب ، إذا ما فتحتيه بمشي "

نعم ، بهذه الجرأة وبهذا التفصيل ، ولكن أين دقتك في المواعيد يا فتى الظلام ! كنت تنتظر اللحظة المناسبة حتى يكون البيت لي ولكَ فقط ، حتى تراقصني وتكونَ في جنة لا يسكنها إلا أنا وأنت ، هل يخفى عليك أن أبنائي جميعهم بالمنزل ! هل يخفى عليك أن ابنتي قد تبكي في أي لحظة ليجلس كل من في المنزل ويعرف وجودك ؟ ما الذي غيرك يا فتى الظلام !
قاطع أفكاري صوت طرقه الخفيف على الباب ، طرقتان فقط ، أوقعتا قلبي أرضاً ، هو حتماً هنا ، يقدم الكثير من التضحيات لكي يكون معي ، هل سأفتح الباب ؟ هل سأكون مجنونة مثله وأوافق على طلبه المجنون ! لو استطعت الصبر خمس دقائق فقط سيرحل ، فقط خمس دقائق كافية كي أجعله يرحل
تمر دقيقة
دقيقتان
ثلاث
أربع
قبل الدقيقة الخامسة أنا على الباب ، هذا الباب البني الآن هو الحاجز الوحيد بيني وبينه ، سيرحل بعد عشر ثوانٍ ، أُمسك أعصابي بشدة وأنا أعد مع عقارب الساعة ثانية ثانية ، حتى مرت الخمس دقائق ، أخذت نفساً عميقاً لتحملي ، سمعت صوته يتحرك يستعد للرحيل ، وفجأة أسمع صوته ثانية
...... : " أدري انك هنا ، نور ، افتحي الباب "
لو لم يهمس بتلك الكلمات ، لمرت الليلة بسلام ، لكن الشياطين أبت أن تمررها
فتحت الباب بهدوء بعد أن قتل ترددي ، يقف هناك من جديد ، بطوله الفارع ، وثوبه الفضفاض ، وملامحه المختبئة تحت شماغه ، لا أرى إلا عينيه ، لكن تلك العينين تحكيان الكثير ، تعنيان لي كل وسائل التواصل بيني وبينه ، لم يكن يتفحصني من الأسفل للأعلى ليرى عريي ، كان ينظر لي نظرة واحدة دون أن تتحرك عينيه ، أراه ينظر لي كامرأة ، ولا أتحدث هنا عن شهوة فقط ، رأيت هذه المرة ، حباً
ما إن رأيته حتى اغرورقت عيناي ، بلا سبب أعرفه ، دفع الباب ، دخل ، أغلق الباب ، وضمني بين ذراعيه ، بل اعتصرني عصراً ، ضمني كحبيبة له ، وأنا ارتميت بأحضانه وكأنه حبيبي ، أنت حبيبي يا فتى الظلام ، أنت عشيقي يا فتى الظلام
ارتفع صوت بكائي قليلاً ، فرفعني بحركة سريعة ، ومشى بهدوء لغرفة نومي ، وأغلق الباب خلفه ، أنزلني ، وتابع ضمهُ لي
لا أعرف لِمَ كنت أشعر بالاختناق قبل وصوله ، ولا أعرف لم تنفست في أحضانه كما لم أتنفس من قبل
بقيت بين ذراعيه لدقائق ، إنها المرة الأولى التي أكون في أحضان رجل لهذا القدر من الزمان
لم يحن وقت الظلام في الغرفة بعد ، لم يطفئ الأنوار حتى الآن
تركت أحضانه ، واتجهت للأنوار وأطفأتها كلها ، وعدت في الظلام لمكان وقوفه ، لا أعلم كيف أتتني الجرأة هذه المره ، مددت يدي ونزعت عنه شماغه ورميته في الأرض ، نعم يا فتى الظلام ، أنا التي أطلبك هذه المره ، أنا التي أريدك هذه المره ، لا تخبئ فمك خلف غطاء ، فثغري ظمآن لقبلة ، لا تخبئ جسدك تحت ذلك الثوب ، فجسدي يحتاج لرجُل ، رجلٌ مثلك يا فتى الظلام
ما يفصلني عنه الآن هو الظلام فقط ، أستطيع بكل بساطة أن أتجه للإنارة بسرعة وأشعلها لأرى وجهه وأعرف من يكون ، لكنه أعطاني حبه وثقته ، وأنا أمنته حبي وأعطيته ثقتي
مد كفاه ليلمس خداي ، أحس بدفء أنفاسه وقد اقترب وجهه من وجهي ، فمددت أنا كفاي لألمس خداه ، لأعرف خريطة وجهه ، وأين الطريق إلى شفتيه ، وقبلتُه
فقبلني ، ببطئ شديد ، وأنا أحس بالحرارة التي ينفثها ، يقبلني ، ويقبلني ، ويقبلني ، شفتاه بين شفتاي ، وشفتاي بين شفتاه ، وشدة التقبيل تزداد مع كل قبله
كفاه تنزل ببطئ شديد ، من خداي إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى أكتافي ، يتحسس رقبتي وأكتافي صعوداً ونزولاً ، توقف قليلا ، وابتعد عني ، أحس بحركته خلفي ، وفجأة أحس بقماش حول عيني !
وضعت يدي لأكتشف أنه لف شماغه حول عيني كي لا أرى شيئا ، ابتعد مرة أخرى ، وأضاء المكان قليلاً ، ثم عاد
...... : " اشتقت أشوفك في النور ، يا نور "
لا أعرف مالذي يحدث الآن ولا أرى شيئا ، هو بالتأكيد يقف أمامي ، يستمتع بالنظر لإثارتي في ذلك الفستان دون ظلام هذه المره ، مد يديه على الجزء المكشوف من صدري ، مرر كفاه على جسدي ببطئ ،بدءا بأكتافي ، نزولاً إلى ثدياي ، تستدير كفه مع استدارة صدري ، وتنحني مع انحناء خصري ، حتى وصل لأردافي ، فاتجهت كفاه من مقدمة جسدي ، إلى الخلف ، هو يبحث عن الانتفاخ الأعظم ، والبروز الأكثر إثارة في هذا الجسد ، يبحث عن أشد الأعضاء نعومة بي ، وأكثرها إبرازاً لأنوثتي !
وصل لمؤخرتي فتحول المسح إلى عصر ، أحسست باقترابه أكثر ، التصق بي لأشعر بقضيبه على بطني ، ويداه لا زالت تستمع بعصر مؤخرتي ، وهو يتمتم ويأن باشتياق ، ويأخذ أنفاساً كمن أجهد
التقت شفتاي بشفتاه مرة أخرى ، ويداه تعتصر فلقتي ، ثم يصعد حتى يصل للسوسته ويسحبها ببطئ شديد إلى الأسفل ، يصعد بكفيه مرة أخرى إلى أكتافي ،وينزل الفستان ببطئ شديد ، فينكشف ثدياي المدوران مغطيان بالسوتيان فقط ، وينزل أكثر فينكشف بطني ، توقف هنا
وعاد لتقبيلي مرة أخرى ، آآآآه كم أعشق القبلات ، كم أما مغرمة بملمس هذه الشفاه على جسدي ، قبلني يا فتى الظلام فجسدي كم اشتاق إلى تقبيل
نزل بتقبيله من فمي ، إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى صدري ، يقبل الجزء المكشوف من أثدائي ، ثم يمصهما بشدة ، لم أستطع أن أكتم صوت أنتي "آآآه .. آآآممم"
يتجاوز ثدياي ويتجه لبطني ، يقبله ، ويلحسه لأعلى متجهاً لصدري من جديد ، كفه وصلت لمفك السوتيان ، ينزع السوتيان ليقفز ثدياي ، وينفر وردي الحلمات ليعلن عن رغبتي ، يقفان ليكشفا عن اشتياقهما
كل هذا وعيني معصبة بشماغه
هجم على ثدياي ليعيد ذاكرتي بلقائنا الأول ، يقبل أحدهما ، ويعصر الآخر ، تتبادل أثدائي الأدوار بين فمه وكفيه ، دقائق مرت كأنها أعوام وأنا أتلوى تحت رحمة لسانه
أدار جسدي ومشى معي لحافة السرير ، رفع ركبتاي على السرير ، لأكون في وضعية القطة على حافة السرير ، والفستان يغطي فقط ما بين سرتي ومنصف فخذي
أحس بأنفاسه تقترب من فخذاي ، سخونة أنفاسه على جسدي العاري ، رطوبة شفتاه وهو يقبل فخذاي ويرفع ما تبقى من الفستان للأعلى ، ليصبح الفستان مجرد طوق فوق خصري ، لمساته كانت كافية لارتعاشي دون مضاجعه ، لم أتمالك نفسي ، وارتعشت وانا اهبط بصدري على السرير وارتفع ، وأأن بصوت مسموع "آآآآهـ"
زادت شراهته حين رأى منظر مؤخرتي الخلفي ، وانتفاخ كسي المعتصر بين فخذاي تحت الكلوت ، أريده أن يضاجعني الآن الآن ، ويريد هو أن يستمتع بتذوق هذا الجسد من كل ناحية
يعض على فخذي ، يرتفع واضعا كفاهـ على فلقتاي ، يعض فلقتي ، يقبلها ، يضع خده على مؤخرتي ويتحسس نعومتها ، ويقبل من جديد ، ويعض فلقتي اليمنى وينتقل لليسرى بجنون ونهم
وبحركة سريعة يهجم على ذلك الانتفاخ ، لا أعرف كيف حشر رأسه بين فلقتاي ، لكنه وصل لانتفاخ شفراتي خلف الكلوت وعضها ، ومصها ، وعضها ، وقبلها ، ومصها من جديد
تحول كلوتي البنفسجي للون الأسود من لعابه ومن سوائلي
أنزل الكلوت عن مؤخرتي كما يفتح الستار ليبدأ العرض ، ببطئ شديد ، لينكشف ما يختبئ خلف هذه القطعة المثلثة ، شيئا فشيئاً ، يعلق الكلوت بين شفرات كسي ، ملتصقاً في فتحتي ، ويجبره ذلك الفتى على الخضوع والنزول ، ويرميه بعيداً
تنكشف تلك الشفرات البيضاء ، لونها الأبيض يخبر على إثارتي وأنوثتي ، وسطها الوردي يخبر بعذرية هذه المراهقة ، حتى وإن لم يكن أحد يهتم بمضاجعتي ، هذا الانتفاخ هو أكثر جزء اهتميت بنظافته ومنظرهـ ، أجزم أن بنات الثامنة عشر والعشرين لا يملكون ما أملك
كنت أظن أنه جائع حين عضني للمرة الأولى ، لكن هجومه هذه المرة على كسي أكد لي أنه يكاد أن يموت جوعاً ، حشر رأسه مرة أخرى بين فلقتي ، عض شفراتي العارية وشدها ، شرب سوائلي ومصها حتى كاد كسي أن يجف من عطشه ، وأنا أتلوى ألف مرة تحته ، وأكتم ألف أنةٍ بداخلي
يعصر ، ويقبل ويعض ويمص رحيقي لمدةٍ من الزمن ، لا أعرف كم هذه المدة لأني فقدت التركيز في الوقت وأنا في هذا الوضع
وجهي على السرير ، وكفاي تشد شعري علّي أستطيع كتم الأنين الذي يضج فيني ، ولسانه يصول ويجول في مؤخرتي وكسي ، كفاكَ لعباً يا فتى الظلام ، أنثاك تكاد أن تموت شوقاً لمضاجعتك
وكأنه يقرأ ما يدور في داخلي ، سمعت صوت أزرار ثوبه تفتح ، أسمع صوت ملابس تقع على الأرض ، ثم بجسده يلتصق بظهري ومؤخرتي ، قضيبه شامخ بين فلقتاي ، ووجهه بجانب وجهي يقبلني ، وضع القليل من اللعاب على قضيبه ، رفعه بيده حتى صار رأسه على فتحة كسي ، لن أنتظرك يا فتى الظلام لتخطو هذه الخطوة ، رجعت بمؤخرتي للوراء قليلاً لأعلن عن اشتهائي ، ويعلن سطانه بدق حصون كسي مرة أخرى ، هاهو يجوبني من جديد
"آآآآآآآآآآه" صرختُ شهوةً وألماً ورغبة بالمزيد منه ، صرخت صرخة مشتاق التقى بمحبوبه بعد طول انتظار
استمريت بتحريك مؤخرتي للخلف ببطئ حتى استقر قضيبه وسط كسي ، حتى اخترقني وصار جزءاً مني ، ولا أعلم كيف استقر بطوله وعرضه في فتحتي الصغيرة ، ألم تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي يا فتى الظلام ؟ فلتظهر شوقك الآن !
بدأ يضاجعني ببطئ حتى أتعود على حجم قضيبه ، ما إن أحسست بأن كسي توسع قليلا ليستوعب ضخامته حتى بدأت بالإسراع لأخبره بأني بخير ، فهم رسالتي فبدأ ينيكني أسرع من ذي قبل ، وهو يهبط بفمه على ظهري ويقبلني ، وكفاه تارة تعصران فلقتاي وتارة يستلقي بصدره علي ويعصر أثثدائي ، لمساته تدل على خبرته بجسد الأنثى ، إن لم يكن جسدي تحديداً !
يعرف من أين تؤكل الكتف ، وأين تلمس المرأة ! يمسح على ظهري تارة وتارة يعضه ، يقبل مؤخرتي مرة ويصفعها مرة أخرى
هكذا يجب أن أضاجَع وإلا فلا ، هكذا تقبَل المرأة ، هكذا أشعر بإني أنثى بين يدي رجل
سحب قضيبه من داخلي ، سحبني من على السرير ، ها أنا أقف ثانية ، أسند ظهري على الجدار والتصق بي ، رفع ساقي وعلقها على ذراعه ، قبلني قبلة طويلة ما انتهت إلا بغرس قضيبه كاملا في أعماقي
ذراعاي تلتف حوله ، أقف على ساق وساقي الأخرى معلقة على ذراعه ، جسده ملتصق بي ، صدره يرفع اثدائي مع ارتفاعه وغرس قضيبه بداخلي ، ويهبط مرة أخرى بشكل سريع ومتكرر ، أنا لست سوى مبتدئة في الجنس أمامه وأمام الأوضاع التي يفاجئني بها
جسدي يعتصر بينه وبين الجدار كما يعتصر قضيبه بين شفراتي ، أهتز مرة باهتزاز جسده ، ومرة بشهوتي ، لم أذق مضاجعة قبل لقائك يا فتى الظلام ، أنا أضاجع الآن لأول مرة يا عشيقي
رفع ساقي الثانية لأصبح معلقة تماما عليه ، يرفعني كما يرفع الأطفال ، الفرق بأننا عراة ، وبأن قضيبه يخترقني في كل مرة أهبط فيها
رماني وارتمى فوقي على السرير ، وقضيبه لا يزال بداخلي ، يخرج ويدخل بسرعة كبيرة ، أحاول أن امدد ساقاي على السرير فلا أستطيع ، التصقت به وتعلقت به ، ألف ساقاي حول ظهره وأعصره باتجاه وكأنه سيهرب ، وأنا أأن وأصرخ ، لم أفكر وقتها إن كان أبنائي سيسمعون صراخ أمهم ، لم أفكر في أي شيء سوى اشباع رغبتي
مع كل دخول وخروج له يحتك جسده بجسدي فيحركه كله للأمام والخلف ، نار قضيبه في الداخل ، ونار جسده في الخارج ، ليس لدي القوة لأتحمل كل هذه الحرارة ، هنا صرخت انتشائاً ، واهتززت تحت جسده ، ثم عضضت كتفه كي لا يخرج صوتي أكثر ، " آممممممم " ، وأنا أعصره كي لا يتوقف ، وانا أضمه حتى يتم طقس الانتشاء ، ثلاث طلقات ، وثلاث صرخات ، وثلاث أنات ، وبعضتي وعصري له ، يهتز هو أيضا ، وينتشي فوقي ، ويقذف ما بداخله على باهتزازات متتالية ، حتى فاض كسي من سوائله
بقينا على هذه الحال قليلا ، كلانا يتنفس بصعوبه ، احتضنه بحب وهو كذلك
فكرت في حرماني الطويل لهذه السنين ، ثم فكرت بما بين ذراعي الآن ، هذا جزاء صبري ، وهمست بجرأة ودون وعي في أذنه : " انت جـنـّتـي "
نعم أنت الجنة التي انتظرتها يا فتى الظلام ، ها انا أخبرك بهذا
ضمني أكثر ، وهمس لي بكل حنان " أحـبـك "
ربما صبرت على العذاب قليلا لأحصل على مكافأة كهذه ، نعم أنا أصدقك يا فتى ظلام ، أنت لست هنا لمضاجعتي فقط ، أنت هنا لأنك تحبني ، نعم لأنك تحبني ، لو لم تكن تحبني لما وضعت هذه القماشة فوق عيني ووثقت باني لن أنزعها ، لو لم تكن تحبني لما ضحيت وخاطرت وقابلتني بوجود أبنائي
أبنائي !! جميعهم في المنزل ، لا أود أن يرحل هذا الفتى ولكنني مجبورة
همست له : " قوم خلاص قبل لا يقعدوا أولادي "
ارتفع من فوقي ، قبلني ، أسمع صوته يلبس ملابسه من جديد ، أطفأ الأنوار وعاد لي ، فك عقدة شماغة وسحبه من على عيني ، وها أنا أرى من جديد في الظلام ، أسمع صوت الباب ، ثم أرى ظلّه ، ويختفي ، ثم أسمع صوت الباب الثاني ، ليعلن رحيله
بقيت قليلا مستلقية على السرير وبداخلي ابتسامة
لا أشعر بالندم الذي أشعر به في كل مرة ! لا أبكي بحرقة على ما فعلت ! لا أفكر بما الذي كان سيحدث لو خرج أحد أبنائي ! كل ما أفكر فيه هو انتشائي ، كل ما أفكر فيه هو سعادتي
أنا الآن أرضي نفسي ، أرضي تلك المراهقة التي لم تعش ، أني أحييها من جديد بعد أن أمتها لسنوات ، أهديها الحياة التي سلبها ذلك الزوج ، أهديها الحياة التي تستحق ، والرجل الذي يستحقها !
كنت سأتوجه لدورة المياه وأغتسل قبل أن أنام ، ولكن قاطعني ذلك الصوت ، باب الدور الثاني يفتح ، ثم يغلق !
من دخل في هذا الوقت ! كل العائلة في المنزل ، ولا يعقل أن يكون زوجي قد عاد ! اتجهت للدولاب سريعاً لأبحث عن شيء يستر عن جسدي ، وقبل أن أجد شيئا ، سمعت صوت باب غرفتي يفتح ، ثم يغلق !
تسمرت مكاني ، لا انظر باتجاه الباب ، مهما يكن الشخص الذي فتح الباب ، فقد فضح أمري إن رآني بالحال التي أنا فيها ! مهما يكن الشخص الذي فتح الباب فقد انتهت شقاوتي ، وانتهت حياتي !
استدرت ببطئ ، حتى أفاجئ به من جديد هناك ! بثوبه الفضفاض وشماغه ! ينظر لي بصمت !
لو كنت رأيت زوجي ، لفقدت حياتي ، لو كنت رأيت ابني ، لعشت بقية عمري ذليلة مخفضة الرأس ، ولكني بنظري لهذا الشاب الذي لا أعرف حتى ملامح وجهه ، لم أستطع أن أمنع نفسي من الابتسامه !
أنا : " خلاص امشي يا مجنون لا يصحى أحد !"
لم يرد علي بأي كلمة ، أطفأ النور ، أعادنا للظلام مرة أخرى ، واتجه نحوي على عجل
سحبني له ، وانا لا زلت بالحال التي تركني بها ، جسدي كله مكشوف سوى قطعة من بطني وظهري ملفوفة بالفستان الذي انطوى عليه
ما الذي نويته يا فتى الظلام ! ألم يكفك ما حدث قبل قليل ! أي شهوةٍ هذه التي تشتعل في كل ثانية !
لم يقبلني هذه المره ! عصر أثدائي ، هجم عليهم عضاً وسحباً ، ثم سريعاً رماني على السرير على بطني
سحب مخدة بسرعة ووضعها تحت بطني ، باعد بين أفخاذي ، حشر وجهه من جديد ، لكنه هذه المرة لم يعد مهتماً بتذوق كسي ، بل حشر لسانه في فتحة مؤخرتي وهو يعصر فلقاتي بشكل عشوائي !
لحس تلك الدائرة بنهم لعدة دقائق حتى بللها بلعابه تماماً ، رفع رأسه ، سمعت صوت يسحب سرواله للأسفل ، لكنه لم يخلع الثوب ولم يخلع الشماغ ، فقط السروال هذه المره !
سمعت صوت بصقه ، ثم صوت مداعبة لقضيبه ، أحسست بيديه فوق فلقتي ، وأنا لا أزال افكر فيمَ ينوي هذا الفتى ، وقبل أن أصل نتيجة أتاني بالإجابة ، أدخل رأس قضيبة بسرعة كبيرة في فتحة مؤخرتي !
صرخت بل صحت من الألم الذي فاجأني : "آآآآآآآآآآآه لا طلعه طلعه تكفى "
لم يكن يهمس بأي كلمة ، كل ما قاله " شششششش "
ثم واصل محاولة إدخال ذلك القضيب في مؤخرتي ، يحاول وأنا أقاوم ! لستُ مستمتعة أبداً بهذا الألم الذي يصاحب الدخول ! كرسيي لا يتسع سلطانك يا فتى الظلام !
أصر على حشره شيئاً فشيئاً حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ثم أكمله !
هنا أردتُ هدنةً لحين أعتاد على حجمه : "خلاص وقف شوي "
ذلك الفتى لا يتكلم بوجودي ، لكنني بدأت أشك بأنه لا يسمع أيضاً !
أخرجه بسرعه وأدخله وكأني لم أخبره بالتريث قليلاً !
وأخذ يدخله ويخرجه وأنا أستصرخ ألماً تحته ، أحاول أن أكتم ألمي وصوتي ، أحاول أن أتكلم ولكن بصوت ضرباته كان كلامي متقطعاً ! : " خـ .. ـلا..ص ...خــ ..ــلا..ص .. آآ .. آآ .. هـ "
كان يسرع أكثر وأكثر كلما استنجدت به وطلبت منه التريث
لم يطل هذه المره ، فبعد عدد من الدقائق سمعت أنته ، ثم أحسست بانتفاضه فوقي ، وانفجاره بداخلي !
سحب نفسه من فوقي بسرعه ، سمعت صوت سحب سرواله للأعلى ، ثم صوت الباب ، واختفى من جديد !
تركني هذه المره مستلقية على السرير ، لكن بلا ابتسامه !
ما هذا يا فتى الظلام ! هل كان محرماً علي ان أبتسم فعدت كي تقتل ابتسامتي ؟! هل أغضبك أنك خرجت وأنا سعيده بما فعلت فعدت كي تسلب تلك السعاده !
ضاجعتني في ليلة مرتين ، مرةً كعاشق ، قبلتني ، ضممتني ، بكيتُ على صدرك ، ثم ضاجعتني كما لم أكن أتمنى !
ثم عدت وضاجعتني كما تضاجع عاهرة !
عدتُ إلى تناقضي ، عدتُ إلى سعادتي التي تغلب الندم ، الفرح بمضاجعته الأولى ، والحزن على الثانيه
وانتهت ليلةٌ بلا مشاعر محددة داخلي ، ولا قرار أتخذه حيال هذا الفتى ! هنا تمنيت لو اني أشعلت الأنوار حين أخذ ثقتي ، هنا تمنيت أني خنتُ ثقته كما خان فرحتي !
عدت لصفحة مجهولة ، من أنت يا فتى الظلام ، تتصل في ليلة هادئة ، تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي ، تتصل ... تباً !
لقد اتصل مرة أخرى ، لقد أخذ التيلفون ! إذا عرفت الآن من بيده التيلفون سأعرف من هو فتى الظلام !
رفعت تلفوني بسرعة لأتصل بخالد أسأله ، الآن وقعت في الفخ يا فتى الظلام ! الآن أصاطدك ولا تصطادني !
يرن التلفون ...

هل سيرد خالد على التيلفون ؟
هل حقاً ستعرف نور من فتى الظلام ؟

وينتهي هنا الفصل السابع

تذكير بشخصيات القصة حتى الآن

نور: 35

عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً

أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات

سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20

خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا

مراد : صديق لوليد ورياض


الفصل الثامن : طيشُ فتاهـ




تبدأ الحكاية على لسان بطلتنا نور

بعد أن سلمت لذلك الفتى جسدي مرتين في نفس الليلة ، بعد أن أعطاني ثقته وضاجعني بشبه غطاء على وجهي ، بعد أن تأكد أني أحبه ولن أخون ثقته ، ها أنا أتصل بخالد كي أعرف من يكون !
لا أستطيع الإنكار أني أكون عاهرته حين يكون معي ، لا أستطيع الإنكار أني استمتعت هذه الليلة كما لم أستمتع من قبل ، وأني ضاجعته وأنا بكامل عقلي ووعيي بما أفعل ، لكن ! حين أكون وحيدة أعود تلك المرأة العفيفة التي تريد أن تحاسب من اغتصبها !
الآن ستأخذ جزاءك يا فتى الظلام !

يرن التلفون وقلبي يكاد يخرج من قلبي من شدة خوفي ، لا أعلم لم أنا خائفة مما أردته دائماً !
يرن ، ويرن ، ويرن .. ولا أحد يجيب !
لكني لم أجزع
اتصلت ثانية وثالثة ، ورابعة وخامسة

حتى رد خالد في المرة السادسة بصوته الذي يبدو عليه النوم : " ألوه "
لا أملك الكثير من الصبر في وقت كهذا ، باغته بسرعه: "خالد قوم الحين وشوف لي الجوال عند مين"
خالد ويبدو أنه لم يستوعب : "هاهـ ، أي جوال ، من انتي ؟"
أرد وأنا أستشيظ غيضاً : "خالد أنا أم وليد ، الرقم الثاني اللي تستخدموه كل الشباب شوف الحين عند مين"
خالد : "أوه ، الجوال الثاني ، الجوال الثاني شسمه ، هاذا ، آآآآ "
سيقتلني هذا البرود ! : " ايه قول عند منو ! "
خالد: " ايه صح ، الجوال في الديوانية موجود ماحد اخذه "
هل جن خالد أم جننت أنا ! : " توه اتصل قبل شويه كيف ماحد أخذه ؟! "
خالد : " البارحه الشباب طلعوا بدري ومتأكد انه كان في الديوانيه لما طلعو ماحد أخذه "
أنا : " توه اتصل قبل شويه ، روح الحين وتأكد بسرعه "
خالد : " زين شويه وبتصل لك "
أغلق سماعة الهاتف وأنا أكاد أجن ، مالذي يحدث حولي !
اتصلت بسرعة على فتى الظلام ، إذا رد على المكالمة فهذا يعني أن التليفون ليس في منزل خالد كما يدعي
اتصلت ثلاث مرات ولكنه لا يجيب على الاتصال
اتصلت على خالد مرة أخرى ، هو الآخر لا يجيب !
استمررت بالاتصال لربع ساعه على خالد لكنه لا يجيب ، حتى بدأت أفقد الأمل !
رن تليفوني ، المتصل هو فتى الظلام ، لا أريد أن أريبه أو أجعله يشك في أي شيء ، رتبت حوارا داخلي حتى لا يشك باتصالاتي

رفعت السماعه وقلت بكل هدوء : "ألو.."
على الطرف الآخر ... : " هلا أم وليد آسف كنت أدور التليفون الشباب خاشينه في الديوانية وتوي لقيته "
كان هذا خالد ، هبطت دموعي ، كيف تضيع مثل هذه الفرصة لكشف فتى الظلام ! : " اوكي ، خلاص ارجع نام وسوري على ازعاجك "

أغلقت السماعه وأنا أبكي ، لا أعلم ماهو سبب بكائي حقاً ، هل لخوفي من عدم معرفة فتى الظلام ، أم خوفي من معرفته !
نعم أنا أريد أن أكشف الوجه الذي تخبئه يا فتى الظلام ، لكن اكتشافي له يعني نهاية لعبتـنا ، ونهاية متعتـنا ، وهذا ما اخافه !

مسحت دموعي بعد قليل من البكاء ، بدأت أفكر ملياً كيف استطاع الهروب ! كيف وصل لمنزل خالد بهذه السرعة ، والأهم من هذا كله ، لِمَ كان مستعجلاً !
عندما اتصلت على خالد في المرة الأولى قال أنه متأكد تماما بأن التيلفون موجودٌ في منزله ، لكنه بعد المكالمة الثانية خلال ربع ساعه يخبرني بأنه كان يبحث عن التيلفون !
هناك أكثر من احتمال في هذا الموضوع
الاحتمال الأول ، أن فتى الظلام قد عاد سريعاً وخبأ التليفون في مكان صعب ، ولكني أستبعد هذا الاحتمال فالمسافة بين منزلي ومنزل خالد تحتاج على الأقل عشر دقائق إلى ربع ساعه !
الاحتمال الثاني ، أن يكون خالد هو فتى الظلام وقد خدعني ! وهو احتمال وارد رغم صعوبة تصديقي له !
الاحتمال الثالث ، أن يكون فتى الظلام وخالد متفقان ، وهنا ستكون طامة على رأسي أن أستعين بمن هو عدوي !


لا يمكنني أن أؤكد أيٍ من شكوكي ، ولكن الأكيد لدي أن خالد يعرف شيئاً ، وهو ورقة خاسرة لمعرفة فتى الظلام !
توجهت لآخذ دشاً وأنهي هذا اليوم الطويل


اليوم الخميس ، مر أسبوع على آخر لقاء مع فتى الظلام ، بدأت العطلة المدرسية ، ابنتي رانيا خرجت لتزور احدى صديقاتها أنا ووليد وندى الصغيرة في المنزل حين رن التيلفون
كانت أختي سميرة على الطرف الآخر ، أخبرتني أن زوجها مسافر في رحلة عمل ، ورياض لا يعود من عمله الا منتصف الليل
فهمت منها أنها تريد أن نأكل الغذاء سوية
لبست فستاناً منزلياً ملون بالأصفر والأسود يستر جسدي حتى تحت ركبتي بشبر ، رتبت شعري وذهبت للمطبخ
في الساعة الثانية ظهراً كانت أختي سميرة داخل المنزل ترتدي بيجامتها السوداء القطنية التي طالما أخبرتها بأنها أصغر من مقاسها بمقاسين على الأقل
كانت تضيق على جسدها بشكل ملفت ، خصوصا بأن جسدها مليء باللحم ومؤخرتها لم تعرف الرياضة يوماً
كانت تتجول في المطبخ والصالة بانتظار الغذاء ، وكلما رأيتها مازحتها بأن كفاك تجولاً يا كمثرى !
لم يكن لديها شيءٌ تفعله فكانت تحاول نتظيف أي شيء رغم أن كل شيء نظيف فعلاً !
أخذت المكنسة اليدوية وانحنت تحت الطاولة على ركبتيها ، ليرتفع التوب ويهبط السروال قليلاً ، فانكشف جزء من ظهرها وجزء من كلوتها مع الجزء العلوي من فلقات مؤخرتها
في نفس هذه اللحظه كان دخول ابني وليد الذي تسمر أمام المنظر الذي رآه ، مرتدياً سروالا قصيرا وتي شيرت فضفاض كان للتو قد جلس من النوم ، وقف عند مدخل المطبخ فاتحاً فاه وينظر مباشرة باتجاه مؤخرة أختي سميرة
لا أعرف ان كانت نظرته اعجابا بها أم استغراباً ، لا أعرف إن كنت أستطيع لومه أو أعاتبه على هذه النظرة أم كنت أظن أنه من حقه النظر !
ربما لم يكن يعلم أساساً ان من أمامه هي خالته سميرة ، فهو لا يرى إلا مؤخرة عملاقة قد ظهر بعض لحمها الأبيض أمامه
لم أكن أقصد النظر باتجاه قضيبه ، ولكن الانتفاخ الذي بدأ بالظهور في منتصف سرواله كان ملفتاً ولا يمكن تجاهله
على كلٍ لا أستطيع أن أسمح لابني أن ينظر لخالته هكذا ، أو ربما كنت أسمح ولكني خفت أن تنتبه اختي ، قاطعت تأمله : " مسا الخير "
دار وجهه باتجاهي وكأنه متفاجئ بوجودي في المطبخ ، واستدارت اختي سميرة أيضاً حين سمعت صوتي أحييه
قبل أن يرد علي ، نهضت سميرة واستدارت ناحيته ورفعت سروالها وعدلت من قميص البيجاما واتجهت نحو وليد تحييه : " هلا بولد اختي الغالي "
احمر وجه وليد كثيراً حين استدارت اختي ، ربما لخجله من النظرة التي نظرها لخالته ، لم أرد ان أضعه في وضع محرج أكثر مما هو عليه ، ضمته سميرة وقبلته ثم قلت له سريعا فقط كي أعطيه فرصة للهروب : " روح غسل وجهك النوم بعده في عينك "
وكأنه انتظر مني التأشيرة فهرب سريعاً وهو يضع يداً فوق أخرى فوق مثلثه
أكملت سميره عملها وهي تقول لي : " هالاولاد يغيبو يومين يرجعوا وش كبرهم "
لا أعلم ان كانت لاحظت انتصاب قضيب ابني أم أنها قالتها عفوية فقط ، رددت عليها : " ايه بزاريننا صارو رجال يا اختي "
بعد ساعةٍ كنا نحن الأربعة على طالولة الغذاء ، أنا واختي في جهة ، ابني وليد يقابل اختي سميرة ، وابنتي ندى الصغيرة تقابلني
كانت اختي سميرة تشاكس ندى في وقت الغذاء ، وتنحني على الطاولة احيانا لتدغدغها أو تمازحها باليد
ومع كل انحناءة لها تتدلى أثدائها ويكبر الخط بينهما ، ومع كل انحناءة تتغير وجهة نظر ابني وليد من طعامها إلى صدرها مباشرة
بدأت أقلق قليلاً ، فاختي سميرة معتادة على القدوم لمنزلي وعلاقتها بابني وليد ممتازة ولم ألحظ عليه مثل هذه النظرات أبداً
قد يكون الموقف السابق في المطبخ قد حرك فيه شيئاً ، لكني لم أكن متأكدة

لا أعلم ما كانت تلك النظرات ، فتارة أحسها نظرة اشتهاء ، وتارة أحسه ينظر للاستكشاف لا غير ، لكنه ينظر أحيانا بنظرةٍ وكأنهُ يكره أختي سميرة أو مغتاظ منها ! وهذا ما أثار استغرابي ! لربما كنت أنا أبالغ في تفسيري لنظراته

بعد الغذاء جلسنا في الصالة سويةً ، ندى مشغولة بأفلام الكرتون في التيلفزيون ، أما انا واختي سميرة وابني وليد نشرب الشاي ونأكل الحلويات ونتبادل أطراف الحديث حين قالت اختي سميرة : " تصدقي يا اختي أول مرة من زواجي الليلة بنام في البيت لوحدي ، زوجي مسافر وولدي في دوامه "
لم تكن أختي سميرة مثلي ، لم تكن اعتادت أن تهجر بالأسابيع والشهور ، لم تكن قد اعتادت أن تضاجع يدها كل ليلة وهي تحاول أن تقنع نفسها بأن زوجها رجع ، لم تكن قد اعتادت أن يكون السرير لها وحدها ، وأن تعيش كالعزباء المنبوذة غير أن لها أبناء
أنا اريد التخفيف عنها : " أما عاد لا تكبري الموضوع ، رياض يرجع الليل "
سميرة : " انتي تعرفيني يا اختي ما تجي الساعه عشرة الا وانا نايمة ومخلصة ، ورياض ما يرجع الا متأخر "
فجأة قاطع ابني وليد هذا التسائل بطريقة غير مسبوقة : " أنا أنام معك خالتي إذا تبي "
لا أعلم إن كنت أتوهم أم أن ابني وليد تعمد استخدام كلمات كهذه ، لقد بإمكانه أن يقول "أنام عندكم" أو "أنام في بيتكم" بدلاً من أن يقول "أنام معك" ، هل مصطلحاته عفوية أم انه يقصد ما يقول !
بدا بوجه سميرة ارتباك أيضاً ، ربما أحست بما أحسست أنا
أكمل وليد وكأنه يصحح ما قال : " يعني إذا تخافي تنامي لوحدك أمي عادي متعوده وما بتعارض أنام بعيد ليله ، والا وش قولك امي "
لا زلنا متسمرين منذ أن تكلم ، أردت أن أقطع الوضع الغريب الذي أصبحنا فيه : " هو من ناحية متعوده فأنا متعوده ، بس على خالتك إذا تبغاك تنام في بيتها ما بقولك لأ ، وخالتك مثل أمك "
تكلمت سميرة أخيراً : " لا وانتي يا اختي تظلي لوحدك في البيت ما يصير ! "
رددت عليها : " عادي ندويه موجوده ورانيا بترجع ، وبعدين وين بروح هذا بيتي جنب بيتك يا اختي لو احتجت شي اتصلت لا تخافي "
نظرت سميرة لوليد وببعض من التردد قالت : " اي خلاص اذا رجعت البيت ارجع معي "
ابتسم وليد وهو يقول : " من عيوني يا خالتي ، بتصل لرياض لا يشهق ان شافني في غرفته "

أكملنا حديثنا وجلستنا حتى أتى الليل ، عند الساعه التاسعه استأذنت اختي بالرحيل ، قبل أن تنصرف مع ابني وليد لاحظت أن بيده حقيبه ظهر
فسألته : " لشنو الشنطة اللي بيدك ؟"
أحسست بقليل من الارتباك على وجه وليد وهو يرد : " هاه ، ملابسي ، تعرفي ما سبحت لسه وما احب انام بدون ما اخذ شاور ، بسبح في بيت خالتي "
متاكدة تماما أن ابني وليد يأخذ حمامه صباحاً لا مساءاً ، لكني لم أرد أن أحرجه أمام أختي : " أوكي ، تصبحو على خير ، وانتبه لخالتك "

خرجوا بعد وداعي ، وتركاني والشكوك تحوم في رأسي
زوج اختي سميرة رجل صالح وعلاقته بها ممتازة ، وابني ليس مجنوناً كي يفكر في خالته ، بالتأكيد ما جرى اليوم والبارحة شوش أفكاري ، كيف صرتُ أفكر بان ابني قد يضاجع أختي !
تباً لحماقتي

عند الساعة العاشرة ، ندى الصغيرة ذهبت للنوم ، رن تليفوني ، كانت مكالمة من فتى الظلام ، لم تنتابني الرهبة التي كانت تصيبني عند رؤية اسمه ، لم أكن خائفة أو متفاجئة حتى ، بل أظن أنه انتابني شعور بالسعاده حين نظرت لتيلفوني !
على كلٍ أنا لن أبين هذا الشعور ، رغم أني أريده ، ورغم أنه يعلم أني أريده ، تلك كلمة لا أستطيع حتى أن ألمح لها

رددت بصوت هادئ : " ألوه "
..... : " أهلا نوري "
آه منك يا فتى الظلام ، تدللني بأسماء لم يسمني أحد قبلك بها ، تعلن لي بأني بحق حبيبتك وعشيقتك ، كيف لي أن لا أخضع لك وأنا من عشت عمري أبحث عن حبيب !
أقاوم مع كل ذلك وأكبت الكلام الذي بداخلي وأصمت ، أبحث عن ذرة شرف بقيت فيا قد تكون اختبئت تحت صمتي
فيرد بسؤال : " عادي أمرك الليلة حبيبتي ؟ "
كلما أعطيه مساحات من الحرية كلما زاد تمرداً ، تباً لك يا فتى الظلام ستوقعنا في الهلاك بمراهقتك : " ندى في البيت ، ورانيا مدري متى ترجع "
يرد بكل ثقة ...... : " ندى نامت هالوقت ، ورانيا بتتأخر شوي ، لسه فيه وقت أجيك "
رغم كل ما فعلت ، رغم مضاجعاتي العديدة له ، إلا أني استحي أن أقول له كلمة " تعال " ، فهم صمتي بأنه إيجاب
.... : " ثلاث دقايق وبكون عندك "


لم أكن أريد أن أبو كالعاهرة التي تنتظر زبونها ، لكني أيضاً لا أريد أن أبدو كمن هي ميؤوس منها أن تُضَاجَع !
اتجهت سريعاً إلى دولاب الملابس ، أخرجت بجاما قطنية ضيقة بعض الشيء ، سروالٌ وردي قصير يصل لفوق ركبتي بقليل ، لبسته فوق مؤخرتي العارية بلا كلوت ، يفصل ملامح فخذاي واستدارة مؤخرتي بشكل دقيق ، أما التوب فكان أبيضاً رقيقاً بلا أكمام يظهر ذراعاي كاملان مع فتحة صدر واسعة ، وهو الآخر استلقى على صدر عارٍ بلا حمالات ، ابتسمت وقلت في نفسي :كم يحسدك الكثيرون يا فتى الظلام

في اللحظة التي انتهيت فيها من لبس بيجامتي كان طرقه على الباب الخارجي
نظرت للمرآة قبل أن أتجه لفتح الباب
من الأعلى ، بياض أكتافي ، الخط بين أثدائي المعصورة في قطعة قماش تكاد تكون شفافة ، حلماتي تدفعها وتظهر تفاصيلها ولونها الوردي ، تضغط على بطني الخالي من الانتفاخات ، وتظهر أسفله قبل أن يغطى بالسروال
من الأسفل ، شورت يضيق من كل ناحية ، لم يفصل فقط فخذاي كما اعتقدت ، بل حتى انتفاخ كسي ظاهر بينهما ، يعتصر السروال بين شفراتي وحولها ، يوضح شكله ويخفي لونه

اتجهت للباب أمشي على أطراف أصابعي كي لا أوقظ ابنتي الصغيرة
فتحت الباب له ، بثوبه الواسع ومنظره المعتاد ، كنت في كل مرة أنظر له عند هذا الباب أنظر خالية الملامح ، أخفي كل الأحساسيس التي بداخلي خلف وجهي القاتم ، أناقض نفسي بلبس أكثر الملابس إثارة أمامه ، أعبس في وجهه ، ثم أضاجعه !
لكن هذه المرة مختلفة ، بات من المستحيل أن أخفي بأني عشقتك يا فتى الظلام ، بات من المستحيل أن أكذب ولو بنظرتي بأني لا أريدك
وضعت اصبعي على فمي وهمست بصوتٍ خفيف ، "اششششش" ، ثم ضحكت ضحكة مكتومة وأنا أضع يدي على فمي ، واقفٌ تحت الأغطية يصعب رصد مشاعره ، لكن الضحك بان في عينيه وهما يصغران
أمسكته من يده وكأنه لا يدل الطريق ، وكأنه لم يضاجعني في هذه الغرفة قبل أسبوع ، مشيت بهدوء وأنا أقوده إلى غرفتي
دخلنا إلى الغرفة ، أغلق الباب خلفه ، وأنا هنا طفلته ، اشتقت لقبلة منه ، اشتقت بأن أرتمي فوق أحضانه
اتجهت لمفاتيح الإنارة سريعا ، وهو يركض خلفي ، قبل أن أغلق مفاتيح الإنارة كان شماغة يلتف حول رأسي ويعصب عيني
هل جننت يا فتى الظلام ! خلع شماغه وكشف وجهه قبل أن تطفئ الأنوار ، فقط لأنه يثق بأني لن أدير وجهي لأراه
تحول الظلام في الغرفة إلى ظلام في عيني فقط ، أنا من أعيش في الظلام هنا ، وهو يستمتع برؤيتي
أدارني له ، وضع كفاه على خدي واقترب سريعاً وقبلني قبلة وحيدة طويلة ، ما انتهت القبلة حتى ارتميت بأحضانه وتنفست مرة أخرى
يا لهذه العلاقة ، كنت أخشى اتصالك يوماً ، وأرتجف إن رأيت رقمك في تلفوني ، واليوم لا أحس بالأمان إلا معك يا فتى الظلام
سحبني لطرف السرير ، جعلني أستلقي على ظهري ، واستلقى هو بجانبي ، أصابعه تعبث في شعري ، أشعر باقترابه شيئاً فشيئاً
سخونة أنفاسه تداعب كل جزء في وجهي ، يقترب أكثر ، ويظل باقترابه يعبث في شعري ، أجزم بأنه يتأملني ويبتسم
أمد كفي لتقابل خده ، أمرر يدي على فمه وأشعر بابتسامته ، فأبتسم ، فيهبط برأسه أكثر ، تعانق شفتاه شفتاي ، يرطبها ، يسقيها بقبلاته بعد أن جفت دهرا
انتهت قبلته الطويلة ، فتبعها بقبلة غاصت شفتاه بها أكثر بين شفتاي ، ويتبعها بأخرى وأخرى ، وفي كل قبلة يتمادى في الغوص بين شفتي
قابلته بمثل ما قبلني ، لست بخبرته ربما ، لكن قلبي وشهوتي التي بدأتي تسير في كل جسدي تدلني على ما أفعل
عضضت شفته العليا برفق وتركتها ، ثم عضضت شفته السفلى وسحبتها باتجاهي ، قبلته ، ثم لحست شفتاه برفق
أتت ردة فعله بسيل من القبلات ، بعضها هادئ وبعضها عنيف ، لا أعرف كم قبلة قبلني ، وكم مضى من الوقت وهو يتذوق شفتي
كل ما أعرفه أن حرارة القبل تزداد مع كل ثانية تمر
يده بدأت بالتجول لتستكشف جسدي ، يمر بيده هلى وجهي ، إلى أكتافي ، ينتقل بسرعة من أكتافي إلى أسفل ساقي ، يرتفع ببطئٍ شديد على ساقي ليصل لركبتي ، ويستمر بنفس البطئ
يصل إلى فخذي ويستمر بالصعود إلى أن ترتطم أصابعه بما بين بين أفخاذي ، ويلامس بأصابعه كسي فوق الشورت ، هنا انتفض جسدي وسرت قشعريرة واهتزاز بكل أطرافي
أنة لم أستطع أن أكتمها " آآآآآهـ "
بجانب يده وأصابعه يدعك فوق أشفاري من فوق الشورت ، يده الأخرى صارت تحت رقبتي ، وفمه تحول من تقبيل فمي إلى مضاجعته بلسانه
ارتقت يده من كسي لترتفع لبطني ثم إلى صدري ، عصر ثديي الأيمن عصرة واحده قبل أن يخرجه من الشيرت
هبط برأسه من فمي ، قبل عنقي ، وانتقل لصدري ليعض ذلك النتوء الوردي ثم يقبله ، أخرج ثديي الآخر قبل أن يغار من توأمه
تابع تقبيلا ومصا بثدياي وأنا أتلوى وأأن متعة تحته ،رفعني قليلا وسحب الشيرت ورماه بعيداً
مرة أرى نزل يقبل صدري ، لم يدم تقبيله طويلا ، هبط رويداً بقبلاته لبطني ، تنزلق أصابعه تحت السروال مع كل قبلة يهبط بها ، حتى كانت آخر قبلة تحت سري
رفع ساقاي للهواء ، سحب الشورت ورماه بعيداً كي أكون عارية تحته ، ترك رجلاي معلقتان ، ثوانٍ لأسمع صوت ملابسه تقع على الأرض ، يعود ليمسك ساقاي من نهايتهما قبل مفصل القدم
يثبتها لأصبح مستلقية على ظهري ، وساقاي معلقتان ، مضمومتان ، يخبآن كل تفاصيلهما ، ويظهران ذلك الانتفاخ باتجاهه
من شدة استمتاعي أستطيع أن أشعر برطوبة لسانه على شفراتي قبل أن يبدأ بمصهما ، أستطيع ان أشعر بمضاجعته قبل أن يخلع ملابسه
هبط بفمه ليأكل شفراتي التي أصبحت كالساندويتش بين أفخاذي ، كيف له أن يقاوم وجبته المفضلة !
مرة أخرى أرتعش تحته ونحن لم نبدأ مضاجعة بعد ، كان يأكل شفراتي بشدة ، يعضها ويمصها بنهم شديد ، لا أعلم إن كان لضيق الوقت أم لشدة جوعه
كفاي تنتقل مرة من أفخاذي لأفتح له كسي أكثر ويمتص سوائلي ، ومرة على شعره لأشد رأسه ليدخل أكثر بين أفخاذي
بعد دقائق من اللحس وبعد ما امتص كل ما أنتجته من عسل هذه الليلة سحب وجهه ، أحسست بحركته على السرير ، ثم أحسست بصدره على ساقاي ووجهه عند أقدامي
ورأس العملاق ارتكز بين أشفاري ، قبل ساقي قبلة خفيفه ، وهو يدفع بقضيبه رويداً ، "آآآه" همستها مع قليل من الألم وكثير من المتعه ، ظن أني تأوهي يعني تريث ، فتوقف قليلاً
لم يعلم بأن تأوهي كان يخبره بأن يستمر أكثر ،مددت يدي لفخذيه وسحبته باتجاهي ، ليدخل قضيبه بداخلي أكثر ، وما هي إلا ثوان حتى كان بأكمله يتوسطني
بدأ بمضاجعة خفيفة ، وهو يعض قدمي مرة ومرة يقبلها ، يتريث في مضاجعتي وأنا أريد استعجال
بدأت أتحرك معه كي أخبره بأني أريده أن يسرع من المضاجعة ، فأعطاني ما أردت
بدأ يزيد من سرعة الإدخال والإخراج ، وفي كل مرة يضرب يهتز جسدي وتتراطم أثدائي فوق صدري ، وتخرج أنة مع كل اصطدام وكل هزة
أخرج قضيبه وترك ساقاي ، أسمع صوته يرتب وسائد السرير ، أوقفها واستند عليها ، قمت أنا أبحث عن مكانه فسحبني فوقه وأجلسني بحضنه وأنا أقابله
عصر جسده على جسدي ، صدره على صدري ، وفمه يعبث في فمي ، ويداه فوق فلقتاي يعصرهما ، يفتحهما ويغلقهما ، يبحث عن كسي بأصابعه ، يجده فيغرس أصبعاً
فأنزل أنا بمؤخرتي لينغرس قضيبه دفعة واحده ، صرخت ألماً وسعادة بما بين أفخاذي
تريثت قليلاً ، رميت بصدري عليه ، رقبتي على كتفه وخدي بخده
ابتسمت وأنا أفكر ، ها أنا هنا مرة أخرى ، ألعن كل يوم ألف مرة اللحظة التي ضاجعتك فيها ، ثم أشتاقك ملاييين المرات ، أنت نهايتي وحتفي يا فتى الظلام ، أنت طريقي لانحدار كل أخلاقي ومبادئي ، لكني أحبك وأريدك !
بدأ جسده بالحركة لأسفل وأعلى ، ليخرج قضيبه ويدخل ، ثبتُّ جسدي قليلا حتى أعطيه التحكم في التمتع كما يريد
متعتك لا تختلف عن متعتي يا فتى الظلام ، كل حركة تثيرك تثيرني ، كل وضع تفضله أفضله انا ، انتشي كلما تنتشي انت
بدأت بالتحرك أنا فوقه ، لأصبح أنا من أضاجعه ليس هو من يضاجعني ، هذه الوضعية لم تسمى Cow Girl إلا لأن الفتاة هي المتحكمة
أهبط عليه بشدة وكلما ارتفعت أشتاقه فأهبط بسرعة من جديد ، وأنا أصرخ وأأن بلا استحياء
ارتفعت من عليه حتى خرج قضيبه ، درت حتى أصبح ظهري باتجاه صدره ، وهو لا زال على نفس الوضع
جلست فوق قضيبه مرة أخرى ويداي تستندان على صدره ، وكفاه تعبث مرة في مؤخرتي ومرة في صدري
بدأت أرتفع وأهبط فوق قضيبه مرة اخرى ، بدأت أنفخ تعباً بسبب كثرة هبوطي وارتفاعي
فهم تعبي ، سند ظهري على صدره ، ورفع ساقاي على ساقاه ، لأصبح مستلقية تماما على جسده ، وقضيبه لا زال يخرج ويدخل بين شفراتي
كنت أحاول قدر الإمكان أن لا أصل لنشوتي ، أريد أن أستمتع بمضاجعته لأطول فترة ممكنه ، صوت أناته تحتي تزيدني إثارة ومتعة
مد يديه من صدري وهو يضاجعني ، حتى وصلتا لكسي ، أصابعه تداعب شفراتي وتدعكهما بشدة ، قضيبه يخترقني دخولاً وخروجا ، أي نار سأستطيع تحملها الآن !
لم استطع كتم نشوفتي لمدة أطول
صرخت فوقه وسوائلي تنحدر وهو يستمر بمضاجعتي ، وأنا أهتز برعشات مع كل دخول وكأنها لن تتوقف ، ومع كل رعشة كنت أصرخ بشدة وكأني نسيت أن ابنتي الصغيرة لا زالت بالمنزل
تنمل جسدي فوق جسده بعد أن انتهيت من ارتعاشاتي
همست له وهو يستمر في المضاجعة "إذا جيت تنزل خبرني لا تنزل داخلي"
فزادت أناته وأخبرني فوراً " بنزل خلاص "
قمت سريعا من عليه ، وأمسكت قضيبه في يدي لأعرف موقعه ، وهبطت بفمي أمصه وأنا أدعكه بشده
فسمعت صوت صرخاته التي كانت أعلى من صراخي ، يتلوها قذائف تنطلق في فمي وتملؤه سخونه ، قذف كمية كبيرة حتى فاض فمي على قضيبه وعلى يدي
بلعت ما استطعت بلعه والباقي انحدر على كفي وعلى جسده بين صراخه وأناته
هدأ قليلا وهو ينفخ ، ثم قال وهو يتنفس بصعوبه بعد هذا الجهد : "أحبك"
اكتفيت بالرد بابتسامه ، وهو يعلم أن ابتسامتي تعني بأني أحبه أكثر
قبل ان نلتقط أنفاسنا حدثت المفاجأة ، صوت باب أحد غرف النوم يفتح
ثم صوت ندى الصغيرة تنادي في المنزل : "ماما .. ماما"
قمنا سريعاً ، أنا مغطاة العينين لا أعرف أين أتجه ، وقفت بوسط الغرفة وأنا أسمع صوت فتى الظلام يلبس ثوبه ، ثم يأتي خلفي بشكل سريع ويخطف شماغه
ويقول بسرعه : "لحظه لا تدوري" ، يلفه حول وجهه ثم يقول : " شنو الحين ! "
لحظه ! هنا توقفت أسأل نفسي ، ألستُ أنا من أبحث عنه وأترصده وأعتمد على خالد كي يعرف من هو ؟!
لماذا أطيعه هنا ! لماذا لم أدر وجهي حين كان خلفي بدون غطاء ! لماذا أخضع له كل مره !

قاطعني صوت ندى مرة أخرى تنادي وهي تطرق الباب هذه المرة : "ماما"
لبست ثوبي المنزلي سريعاً ، أشرت لفتى الظلام أن يختبئ بعيداً عن الباب
فتحت الباب لابنتي فإذا هي للتو تفتح عينيها : "ماما جوعانه"
رددت عليها : "ما عليه حبيبتي اسوي لك أكل بعد شويه"
فردت بسرعه : "لا مو بعد شويه جوعانه الحين ابغى"
فقلت لها : " اوكي حياتي روحي المطبخ والحين بس ادخل الحمام وأجيك"
ذهبت دون أن ترد انتظرتها كي تبتعد قليلاً
أشرت لفتى الظلام أن يخرج ويلحق بي ، كنت أسبقه بخطوات كي أتأكد أن ابنتي ليست موجودة
حتى رأيتها في المطبخ على الكرسي ، المنزل كله مظلم سوى أنوار المطبخ
أشرت له بأن يمشي بهدوء ، حتى وصل أخيراً لباب الطابق العلوي ، خرج ونزل بهدوء على الدرج
وعدت أنا أمشي بهدوء لندى ابنتي
زال القلق أخيراً ، ابتسمت في وجه ابنتي : "ها حبيبتي شنو تبي تاكلي"
ندى : " أبغى عشى ، أي حاجه جوعانه مره"

لم تكمل جملتها إلا بصوت باب الطابق ، هل يعقل أن عاد ! هل جننت يا فتى الظلام
اتجهت سريعاً لأرى من عند الباب ، لأرى أنها ابنتي رانيا عادت من منزل صديقتها
تباً هل يعقل أن صادفت فتى الظلام وهو يخرج من المنزل !
نظرت لها وكلي تساؤل
وهي تنظر لي بنفس النظرة ، دون أن تقول حرفاً






ما سر وليد ؟
مالذي قد يحدث في منزل سميرة ؟
هل رأت رانيا فتى الظلام يخرج من المنزل ؟





تذكير بشخصيات القصة حتى الآن

نور: 35

عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً

أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات

سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20

خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا

مراد : صديق لوليد ورياض

الفصل التاسع : رغبةٌ عذراء




أمام ابنتي رانيا ، لا أعرف كم احمر وجهي وكم كنت مضطربة بهذه المفاجأة ، آخر ما كنت أتمناه أن أجد ابنتي تقف أمامي بعد أن خرج فتى الظلام للتو
لا يمكن أن أبدو بمنظر المذنبة وأنا لا أعلم إن كانت رأته أم لا ، لا يمكن أن ألقي بنفسي في النار قبل المحكمة
تداركت الموقف بسرعة وباغتها : "أهلاً ، تعشيتي ؟"
ردت رانيا بعد صمتها الطويل : "ايه تعشيت"
عدت لابنتي الصغيرة ندى وكأن شيئاً لم يحدث ، لأصنع لها وجبة تأكلها وأصنع لنفسي جواً لطرد المخاوف
اتجهت رانيا لغرفتها دون أن تهمس بكلمة

عاد وليد صباح اليوم التالي ، سألته عن أختي سميرة فقال أنها نامت فور وصولهم للمنزل ، وأنها نائمة حتى الآن ، وقد عاد لان رياض قد رجع للمنزل
لم أكن أريد أن أزيد في السؤال وأبعث الشكوك وأضع نفسي وأضع ابني في موقع المتهمين
فإما أن أكون أنا الأم ذات الأفكار المنحرفة والتي تشك في تصرفات ابنها البريئة ، وإما أن يكون ابني هو الوضيع الذي ذهب ليضاجع خالته

ها نحن في خميس آخر ، بعد أسبوع من زيارة أختي سميرة لمنزلي ، زارنا عصام مرتين في هذا الأسبوع ، نعم أقول زارنا ، لأنه يجيء للمنزل كالضيوف ، وليس كصاحب المنزل ورجله ، عندما يأتي لزيارتنا يجب أن تكون العائلة كلها في انتظارة ، ويجب أن نجلس بجواره كجواري وهو يتوسطنا كملك ، وأي ملك هذا الذي لا يدري لا عن عائلته ولا مملكته ، وأي أميرة أنا التي أنام مع شاب بلا وجه وملكي ينام مع أخرى
اليوم كل الشعب في هذه المملكة ، إلا ملكها ، والغريب أننا ندير حياتنا بشكل أفضل بدونه
بدأت بالتنفس من جديد بعد أن خرج عصام بالأمس ، وأنا أعلم أنه لن يعود قبل أسبوعان على الأقل
اتصلت أختي سميرة لتعاتبني بأنها تناولت الغذاء معي الأسبوع الماضي وأنا لم أزرها منذ أسابيع عديدة
بعد نقاش طويل والكثير من الإصرار منها لم يكن لدي خيار إلا القبول لتناول الغذاء معها اليوم

اتجهت لغرفة ابني وليد لأعلمه بأن خالته سميرة قد دعتنا للغذاء معها ، فتحت الباب فإذا بغرفته خالية ، ولكن محفظته وساعته موجودتان وهو لا يخرج بدونهما
خمنت أنه في دورة المياه فاتجهت لغرفة رانيا لأعلمها أيضاً ، ولأني ظننت بأنها قد تكون نائمة في هذا الوقت لم أطرق الباب بل دخلت مباشرة كي أيقظها
وقفت متفاجأة على باب غرفة ابنتي ، لم تكن رانيا نائمة ، ولم يكن وليد في دورة المياه كما ظننت ، كانا هناك ، ابني وابنتي ، جالسان على سريرها ، رانيا على طرف السرير ببجامتها الصفراء القصيرة ، وبشرتها البيضاء الباردة ، وشعرها البني يتعرج على كتفيها ووجها وظهرها
أما وليد متربعاً بالبوكسر الأزرق وبلوزة منزلية بلا أكمام ، يمسك في يديه يدا رانيا ، ما ان رأوني حتى تغيرت ألوان رانيا ، أما وليد فكان هادئاً ونظر باتجاهي بعد أن سحبت رانيا يديها
عند دخولي كانت نظرته لها وكأنه يسألها شيئا أو يترجاها وينتظر الإجابة ، أما رانيا فلا أعلم ان كانت نظرة الخوف أتتها عند دخولي أو أنها كانت تحملها مسبقاً
لم يكن هناك محظورٌ هنا ، وليد الأخ الحنون يجلس مع أخته رانيا في غرفتها ، هذا ما قد يبدو ، لكني أعرف تماماً أبنائي ، آخر مرة جلسوا جميعاً كانت قبل ست سنواتٍ على الأقل ، حين كان ابني وليد عمره اثناعشر وابنتي رانيا في التاسعه
لا يمكن أن يعودا فجأة وأن يضع وليد يد أخته في يديه إلا إذا كان هناك شيء ما

لم أعد أقوى أن أخفي فضولي أكثر : " هاه وش صاير عندكم ؟ "
وليد يرد بهدوء وابتسامه ثم يضحك : " ما صاير شي قاعدين نسولف ، انتي وش عندك ؟ "
رددت عليه بقليل من التهكم : " جمعتكم ما وراها الا البلاوي انت وياها ، خالتكم سميرة متصلة تقول غدانا عندها "
زادت ابتسامة وليد : " وأنا جاي لاختي أبي أحاول أقنعها نطلع نتغدى أنا وياها "
نظرت إلى رانيا التي لم يزل وجهها محمراً وتحاول إخفاء ارتباكها : " مو عاجبني المطعم اللي اختاره "
باغتها بسرعة : " ووش المطعم اللي اختاره ؟ "
قبل أن يتغير لون وجهها قاطع السؤال وليد بإجابته السريعة لينقذ الموقف : " تشيليز "
نظر باتجاهي بصمت ليتأكد بأنه أنقذ الموقف ثم واصل : " قلت لها بنروح تشيليز قالت تبي فرايديز"
لم يكن وليد غبياً ليدع رانيا تقع في شباكي ، هو يعلم بأن كذبتهما لم تنطل علي ، وأنا أعلم بأنه لا زال يكذب : " يعني ما بتروحوا معي ؟ "
وليد : " خذي ندوشه معاك ما تخالف "
لا أستطيع معارضتهم أو تكذيبهم ولكن باستطاعتي إجبارهم على تنفيذ كذبتهم : " خلاص جيبوا لي معكم براوني "
وليد : " من عيوني يمه "
خرجت وأقفلت الباب وفي داخلي مئة سؤال
ما الذي يحدث بينهم ، هل للموضوع علاقة بما حدث قبل أسبوع ؟ هل هذا يعني أن رانيا رأت فتى الظلام ؟
ولكن لمَ تأخرت حتى الآن لتتكلم ؟ ولمَ تقول لوليد ؟ ولماذا كان وليد يترجى رانيا ؟

اتجهت لغرفتي لأغير البجاما المنزلية التي كنت أرتديها ، لا أتكلف في أناقتي غالباً إذا كانت الزيارة لأختي ، ترددت قليلاً قبل أن أختار سروالي الفيزون ، أعرف تماما كيف تظهر مؤخرتي في الفيزون ، أعرف كيف يرسم تفاصيلها واستداراتها ويوضح كل تقوساتها كما لو كانت عارية ، أعلم ان ابن اختي رياض سيكون هناك ، لكنني أحببت فكرة منظري المثير أمامه
لبست قميصا قطنيا لونه وردي قصير بعض الشيء حتى أتأكد أنه لن يغطي مؤخرتي التي يحاول سروالي إظهارها ، كذلك فتحة الصدر واسعة بما يكفي لتظهر استدارات أثدائي في كل انحناءة بوضوح

لبست عباءتي وحجابي واتجهت لمنزل اختي مع صغيرتي ندى
استقبلتني اختي سميرة بالتحايا واتجهنا فوراً للمطبخ ، لم أجد شيئاً أستطيع أن أساعد فيه ، جلست على كرسي حول الطاولة ، وأنا أستمع لأحاديث أختي ، لا أعلم في ذلك الوقت ما كانت تقول ، كل تفكيري كان مع أبنائي اللذان تركتهما في المنزل ، سأموت حيرةً لمعرفة ما يحدث بينهم.
قبل موعد الغذاء بقليل خرج رياض من غرفته مرتدياً بجامته الرمادية
اتجه للمطبخ وحياني وجلس مقابلاً لي
رياض : "وين وليد ورانيا ؟"
أنا : " يقولوا حيروحوا يتغدوا برا "
رياض : " أوووووه يا سلام عليه فجأة صار الأخو الحنون لما صار الغدا عندنا "
كلام رياض يؤكد لي بأن تصرف وليد ليس طبيعياً
أنا : " اتصل عليه كلمه ممكن يغير رايه "
رياض : " نشوف "
رفع تلفونه واتصل لوليد ، وبعد أن رن قليلاً رد التلفون
رياض : " هلا بالحنون "
..... : " أي حنون اللي تتكلم عنه ؟"
رياض : " هلا خلّود ، وليد وياك ؟"
خالد : " ايه راح الحمام شوية وبيجي ، شنو تبي منه "
رياض : " لا ولا شي اذا طلع خله يكلمني "
أغلق رياض السماعه
رياض : "وليد طالع مع رياض النصاب مسوي عليك الأخ الحنون هههههههههههه "
انعقد لساني من الصدمة
لو كان فعلاً وليد تهرب من الحضور للخروج مع خالد ، فلماذا استعان برانيا ؟ ولماذا رانيا لم تحضر ؟ ولم كان يترجاها ؟
لم يخطر لدي إلا تحليل واحد لوجود وليد مع خالد الآن ، إذا كانت ابنتي رانيا قد رأت فتى الظلام ذلك اليوم ، وإذا كان وليد كان يترجى رانيا لتخبره بما رأته ، فوجود وليد مع خالد الآن قد يعني أن خالد هو من رأته رانيا ، وهذا ما قد يعني أن خالد هو فتى الظلام !

قاطعني رياض : " ها خالتي وين وصلتي "
ارتبكت ، ابتسمت ، ثم أجبت : " ما يخلي حركاته هالولد "

ما انتهيت من جملتي حتى رن تلفون رياض وكان وليد المتصل ، سحبته بسرعه ورفعت السماعه

وليد : " هاه يالخنيث "
لم تكن المرة الأولى التي أسمع ابني وليد ينادي أصدقاءه بألفاظ كهذه ، رددت عليه : " معاك أمك "
ارتبك وليد : " سوري يمه ع بالي رياض "
لم أكن أريد أن أطيل في الموضوع : " ليه ما رحت تتغدى مع اختك ، وش عندك مع خالد ؟ "
وليد : " بعد شوية بطلع مع اختي ، بس اني كنت ناسي البوك في بيت خالد وجاي آخذه "
ها هو يكذب من جديد ، مما يؤكد شكوكي ، لقد رأيت محفظته في غرفته حين كان مع رانيا
قررت أن أختم المكالمة ثم أتحرى فيما بعد : " اها ، بالعافيه "

أغلقت السماعه وكان الغذاء قد وضع على الطاولة
أثناء الغذاء كنت قد لمحت عينا رياض تتجه للحم صدري الأبيض مع كل انحناءة أو اهتزاز مني ، هذا ما أراه أمامي ولا أعلم ان استدرت بأي شكل ستقع عينه على ما تحت سروالي ، لا أعرف ان كان يحق لي توبيخه فانا من اخترت أن ألبس هكذا ، أيضاً لم أكن في وضع يسمح لي أن أعطيه لو حتى نظرة ، كان تفكيري منشغل بما يحدث بين وليد وخالد ، وما إن كان حقاً خالد فتى الظلام وابني قد يعرف بالأمر فإن حياتي انتهت ، تركت رياض يستمتع بما يراه دون أن أقاطع تأملاته لجسدي

بعد ان انهينا الغذاء مباشرة لم يكن لدي التحمل لأقاوم فضولي بما يحدث بين أبنائي فلممت عباءتي وودعت أختي وسط حنقها الشديد على رحيلي المبكر
في العادة حين أزور أختي لا أعود لمنزلي حتى تظلم السماء ، وعودتي هذه المرة بهذه السرعة هو شيء غير متوقع بالتأكيد من ابنائي
تسللت لداخل المنزل كمختلسة ، أمشي بهدوء ، خطواتي لا أسمعها أنا ، أفتح الأبواب ببطئ شديد حتى لا يشعرا بأني عدت
الطابق السفلي من منزلي هو عبارة عن حديقة ببركة صغيرة ، وغرفة للضيوف ، وملحق ، أما الطابق العلوي ففيه المجلس الرجالي والنسائي ، وفيه صالة مفتوحة على المطبخ وغرف النوم ، وبين الطابقين درج وباب علوي يفتح على الصالة مباشرة
حين وصلت للباب العلوي كنت أسمع صوت تلفاز الصالة ، فتحت الباب بغتة ، كنت أعلم أني لن أرى ما يسعدني ، وأعلم أنه ستكون هناك صدمة لي ومفاجأة ، لكن ما رأيته هو ابني وليد ، مستلقٍ وحده على الأريكة ويرتدي بجامته ، تقلبت ألوان وجهه حين رآني وهذا ما يثبت لي بأنه يخبئ شيئاً ، خلعت حجابي وعبائتي ورميتهم على الأريكة ، نظرت حولي لأبحث أين الخطأ ، هناك نور يصدر من تحت باب المجلس الرجالي ، لكن وليد مستلقٍ هنا !

هنا تكلمت : " ليه تاركين نور المجلس شغال " ... وأنا أتجه للمجلس لأدخله
فثار وليد سريعاً : " لااا لااا الشباب في المجلس "
كيف يمكن أن يكون أصدقاءه في المجلس وهو هنا ! باغته بسرعه : " وين اختك ؟ "
رغم ثقل ابني ورزانته إلا أنه لا يستطيع أن يتحمل كل هذا الضغط وكل هذه المفاجأة ، بدأ يتلعثم ، فقطعت تلعثمه وفتحت باب المجلس مباشرة
على تلك الأريكة كانت ابنتي رانيا تجلس وقد تكتلت على نفسها ، بلحمها الأبيض وشعرها البني ، عيناها البريئتان ، جسد نحيل ببعض الاستدارات ، ووجه طفلة ، تختفي خلف فستانها الأحمر الذي كم منعتها من لبسه في الأفراح والمناسبات لعريه الزائد ، ما ان تقفز حتى تنكشف أردافها وفلقتاها ، ما ان تميل حتى تسقط أثدائها من فتحته الواسعة ، لم يكن سوى نصف متر من القماش الأحمر لا يغطي حتى نصف لحمها
تقوقعت على تلك الأريكة تحاول أن تخبئ وجهها ، وتكاد أن تبكي ما ان رأتني من شدة الخوف ، تنظر لي بعين المذنبة التي تطلب الرحمة ، وتبدوا لي بشكل المغتصبة التي سلبت عذريتها
أقترب منها فترفع رأسها ، فأرى في صدرها ورقبتها تلك البقع الحمراء ، تلك التي لا تحدث إلا بقبل تمتص الجسد اشتهاء ، تلك البقع التي يتركها فتى الظلام في جسدي كذكرى لقائنا ، وأحمر الشفاه مبعثر حول ثغرها ، من أفقد تلك الشفتين عذريتهما يا رانيا !
كان وليد خلفي ، وهي أمامي ، سأجن حقاً ، ما الذي حدث هنا ، هل ضاجع ابني ابنتي ! هل نسيا أنهما خرجا من رحم واحد ! وتربوا في بيت واحد !

هل ضاجع وليد اخته رانيا ؟
هل خالد هو فتى الظلام حقاً ؟


تذكير بشخصيات القصة حتى الآن

نور: 35

عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً

أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا
مراد : صديق لوليد ورياض

الفصل العاشر : الوداع



لا زلت أقف بين ابني وابنتي فاقدة العقل ، وفاقدة اللسان ، أي الكلمات ستخرج في موقف كهذا ، أي اللعنات حلت علي وعلى عائلتي
حاولت الهدوء قليلا والتفكير بعقلانية قبل أن أوجه الاتهامات وكلامي اللاسع
صمت ابنتي وابني سيقتلني ، لماذا لا يتحدث أحدهما ، أنا أرى فأسمعوني وصفاً لما يحدث
ملابس ابنتي رانيا العارية كأنها تجهزت لموعدٍ غرامي أو لمضاجعة ، مكياجها وأحمر شفاهها الذي تبعثر من ثغرها إلى جميع جسدها ، البقع الحمراء حول عنقها وصدرها
وفي المقابل ابني وليد في بجامته ، ويبدو نظيفاً ، مرتباً كعادته ، كيف يكون هذا التناقض !

كنت أرتجف من تواتر الأفكار في رأسي ، لا أتزن على فكرة بين تناقض أشكالهم وملبسهم
مرت ثوانٍ قبل أن أرتب الأفكار وأستنتج سريعاً بأن من في هذا المجلس الآن ليسوا ثلاثة ، وأن من عبث بابنتي ليس ابني وليد بل الرابع المختبئ

أثاث مجلسي عصري ومرتب وكل قطعة تكشف ما خلفها ، المكان الوحيد الذي من الممكن الاختباء فيه هنا هو خلف الأريكة
مشيت مسرعة يملؤني التوتر باتجاه الأريكة التي تجلس عليها ابنتي ، وكلما زاد اقترابي منها كلما زاد بكاءها
مررت بها ونظرت خلفها لأراه هناك ، ملطخٌ وجهه بأحمر شفاه ابنتي ، ونصف أزرار قميصه مفتوحة ، والبقع التي تركها في نحر ابنتي قابلتها هي أيضاً بمثيلاتها في نحره
خالد ، ينظر لي يملؤه الخجل ، خالد ، ولا أعلم ان كان خجله مما فعله ، أم خجله من المنظر الذي رآني به ، هل خجله من الحال الذي ترك ابنتي عليه ، أم خجله من الحال التي تركتها أنا به بضيق ملابسي ، وذلك الانتفاخ الواضح بين أفخاذه ، هل هو بقايا إثارة ابنتي عليه ، أم حديث إثارتي من يحركه ، لا أعلم كيف تواترت هذه الأفكار في رأسي وأنا في مصيبة كهذة

نظرت له وبنبرة هادئة يملؤها الغضب : " آآ يا السافل يا الحقير "
وقف خالد مكان اختباءه وحاول تهدئتي : " لحظة خالتي ما صار اللي في بالك لا تفهمينا غلط "
رددت عليه بعصبية وبنبرة أعلى وأنا أشير عليه وعلى ابنتي رانيا : " لا تقول خالتي ! ما صار اللي في بالي ! واللي أشوفه الحين هذا هين ! "
ثارت ابنتي بكاءً ولا زال خالد يحاول تهدئتي : " لا يا خالة احنا غلطنا بس ترى ما سوينا شي بس كنا جالسين "
بأقصى مدى تستطيعه حنجرتي صرخت في وجهه : " اطلع برااااا "
تغيرت ألوانه وملامح وجهه بصرختي هذه ، تجمد للحظة وهو ينظر لي وكله مفاجأة ، وانسحب خارج المجلس ثم خارج المنزل وسط بكاء رانيا الهستيري وهدوء ابني وليد اللا منطقي !

استدرت لأواجه ابني وليد ، لأرى وجها خالياً من التعابير ، سيقتلني عدم اكتراثه ، وكأن ما فعله بادخال خالد ليختلي باخته رانيا أمر طبيعي
بدأت بالكلام بهدوء : " وانت هذا خوفك على اختك وهذا اهتمامك ؟ كذا تحافظ عليها تجيب صاحبك لها كنها بنت شوارع ؟ "
ابتسم وضحك ضحكة خفيقة وقال : " أنا مالي خص في الموضوع أنا كنت جالس بالصالة بس "
خرج من المجلس قبل أن أكمل كلامي بعدم اكتراث
نظرت لابنتي رانيا بنظرة حادة وبلهجة يملؤها الأسى : " يا خسارة تعبي فيك يا رانيا ، قومي نظفي نفسك والبسي شي يسترك "
زادت في بكاءها بعد سماعها لكلماتي
تركتها واتجهت لغرفتي ورأسي يكاد ينفجر

ما هون الموقف علي هو أن ظني كان أكبر من أن يكون خالد مع رانيا ، كيف ظننت أن وليد قد يضاجع أخته !
بدأت في إعادة ترتيب الأحداث ثانية وربطها بما حدث
مبكراً هذا اليوم ، حين كان ابني وليد في غرفة رانيا كان يتوسلها أن تقبل بالجلوس مع خالد في البيت ، كانت خائفة ومرتبكة من أن أصطادها
ولكن هناك ما هو غير منطقي في المسألة ، وليد لم يكن هكذا ، ولم أعهده أن يقبل أن يسمع خالد أو أياً يكن صوت اخته رانيا ، فكيف يقبل باختلائها به بلبسها الفاضح ! بل يتوسلها ان تفعل ذلك !
من شدة خوفي بانفضاحي وانكشاف علاقتي مع فتى الظلام ، كنت أحاول ربط أي حدث به ، بعد انكشاف هذه الأوراق لست متأكدةٍ ما إن كان خالد هو فتى الظلام أم لا. ولكن كل حدث غريب يقودني لحدثي الأغرب ، علاقتي بفتى الظلام

في اليوم التالي ، الساعة الحادية عشرة صباحاً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا علي أجد إجابات لأسئلتي ، ضغطي عليها لن يولد إلا كراهية بيننا ، ولن يعطيني الإجابات التي أريد ، طرقت الباب بهدوء شديد فجاوبني صوتها الذي بالكاد يسمع : " تفضل "
دخلت لغرفتها وأغلقت الباب خلفي ، كانت مستلقية على السرير تغطي نفسها كاملاً ما عدى وجهها تحت بطانيتها ، وجهها محمر ، وعيناها أكثر احمراراً من أثر البكاء
جلست على السرير ، وضعت يدي على رأسها ، أمسح على رأسها حتى تهدأ قليلاً ، فبرقت عيناها ودمعت من جديد
سحبتها إلى صدري وضممتها وأنا أربت على ظهرها ، زادت في بكائها على صدري ، استمرت على هذا الحال لعدة دقائق قبل أن تهدأ وتواجهني

بدأت رانيا بالتحدث بصوت الرجاء مع البكاء ومحاولاتها ألا تقع عيني بعينها : " يمه سامحيني "
رددت عليها بلهجة أكثر حنية : " مسامحتك حبيبتي ، لكن لسه مو مستوعبة اللي صار "
رانيا منفعلة : " ولا أنا يمه ، ما ادري وين عقلي وقتها "
أنا : " أخوك هو اللي أقنعك تجلسي مع خالد صح ؟ "
أومأت برأسها بالايجاب
أنا : " طيب ليه ! هالطبع مو طبع أخوك ! "
رانيا : " قال لي ان خالد خلاص قرر يخطبني بس يبي يجلس معاي أول ويشوفني "
أنا باستغراب : " ودامه قرر يخطبك ويبي يشوفك ليه ما جا كلمني أو كلم أبوك للنظرة الشرعية "
رانيا : " سألت خالد ، قال انه ما قال هالكلام لاخوي ، وانه لو جاهز للخطبة بيكلمك انتي ما بيكلم أخوي "
أنا : " يعني أخوك وليد كذب عليك ؟"
رانيا بنبرة غاضبة : " ايه كذب علي ، ولما انكشفنا ينكر ويسحب نفسه "
حاولت تهدئتها : " خلاص حبيبتي ، المهم تعلمتي من غلطتك "
وضعت رانيا رأسها في حجري ، مسحت عليها ، وهدأتها قليلاً ثم خرجت إلى غرفتي

لماذا احتال وليد على اخته رانيا للجلوس مع خالد ؟ اما أن يكون جن جنونه ، وإما أن يكون خالد يهدد وليد بشيء ما ! وما هو الشيء الذي سيهدد خالد وليد به ليجعله يرضى بأن يختلي باخته هكذا !
أي ورطة أنت فيها يا ابني !
وأي الرجال أنت كي تسمح لصديقك بمصادقة اختك ! أي عائلة تلك التي أصبحت فيها ، فالأب سحب نفسه ورمى بنفسه في أحضان امرأة أخرى ، والابن قد باع شرف اخته ، والابنة قد راحت ضحيتهما ، والأم ضائعة في منزل بلا رجل !

قطع أفكاري رقم غريب يتصل على موبايلي

أنا بهدوء : " ألو "
..... : " مسا الخير حبيبتي "
رغم حقارتك ووضاعتك ، رغم انتهاكك لبرائتي وشرفي ، تبقى الرجل الوحيد الباقي في حياتي يا فتى ظلام
أقفلت الخط قبل أن أرد عليه وانخرطت في بكائي
رجلٌ واحد ما أحتاجه ، ورجلٌ واحد ما لدي ، لكنه لا يظهر
مشاعر الحب لك ، والخوف منك ، كلها اجتمعت في رسالتي التي كتبتها وأرسلتها :

" هل تعلمُ أنك سلبتَ كل ما بقي من شرفي
وقتلت أماً بداخلي لم تعد تصلح أن تكون أما
هل تعلمُ أنك أهديتني أنوثتي بقبلة
وأني لم أكن امرأة قبلك
أنت الـلا رجل
بل لست ظل رجل حتى
لكنك الرجل الوحيد في حياتي
كم أكرهُ أني أحبك
وكم أكره أني أحتاجك
كم أكره أنك الوحيد الذي تملك خارطتي
وأني الوحيدة التي لا تعلم ما أرضك وما سماك
كُن شمعتي يا من هـتـكت نوري في الظلام
كن شمعتي قبل أن أضيع في الظلام الذي جمعنا "

لا أعلم ما هو الحال الذي وصلت إليه كي أكتب بهذه ****جة وبهذه الصراحة ، لم أشعر بأني عارية حين كشفت له جسدي ، بل الآن أشعر بالعري حين انكشفت مشاعري
لقد انكسر حاجز الخوف منه بقوة إحتياجي إليه ، كم أحسست بوحدتي قبله ، بإهمالي لنفسي قبل إهمال زوجي لي ، لقد أهملت أنثى نسيت أنوثتها ، حتى أتى فتى الظلام وذكرها بإثارتها وبشدة رغبات الذكور لقطعة منها
أحتاجه الآن أكثر من أي وقتٍ مضى ، بعد أن فشلت بمهمتي في تربية أبنائي ، إما أن أشعر بأن هناك من يريدني في هذه العالم ، وإما تكون مهمتي وحياتي قد انتهت

فاجأني بانه لم يعد الاتصال ، وفي الوقت ذاته أراحني ذلك ، لا أريد التحدث بالحال التي أنا فيها ، أجابني برسالة هو أيضاً :

" قد لا تصدقين إن قلت أني مذ التقينا اعتزلت النساء
وأقسمت بألا امرأةً إلا أنتِ
وألا أنثى إلا أنتِ
وأقسمت أن شذاك الورد وشفاكِ العسل
وإني عليك من الخوف ، عنكِ اختبأت
أحبُ الظلام
لأني أقبل فيه شفاكِ ولا تخجلين
لأني أكون الحبيب إليكِ وبي تقبلين
فلا تسأليني باسمي ، ولا كيف أبدو
أكون لديك كما تشتهين ومن تشتهين
ولا تسأليني بأي الرياح أتيت
وكيف إليكِ انتهيت
لا تسأليني لأن قدومي جداً غريب
لا تسأليني لأني حتماً قريبٌ قريبٌ قريبْ "


لم أستطع أن أمنع دموعي وأنا أقرأ رسالته ، وكأنه يخبرني بها بأن أملي مقطوع في معرفته ، وأنه لن يأتي اليوم الذي أعرفه ، تباً لك يا فتى الظلام ، أي قرب ذلك الذي تتحدث عنه وأنا لا أعلم لا اسمك ولا كيف تبدو
حين يخبرني بأنه قريب ، هناك ما بداخلي ما يقتلني بهذه الكلمة ، هناك ما يهز ظنوني ويرفع كل علامات الخطر حوله ، هل القرب الذي أشعره معه هو القرب الذي يتحدث عنه ؟ إن كان كذلك فأهلا بقربك يا فتى الظلام

كان وليد يتحاشى الكلام معي والنظر في عيني ، بل إنه لم يعد يعود للمنزل إلا للنوم ، حاولت أن أتكلم معه أكثر من مرة ولكنه في كل مرة يخبرني بأنه لا علاقة له وينهي النقاش ويبتعد

مرت ثلاث أسابيع على الحادثة
في هذه المدة كان بيني وبين فتى الظلام عدد لا محدود من المكالمات والرسائل ، كان يطلبني في كل فرصة تسنح بأن نلتقي ، وكنت في كل مرة أرفض
ليته يتعب وينسحب ، ليته يتركني أعود لحياتي الروتينية المملة ، ليته يترك مغامراته فأترك مجازفتي بشرفي وسمعتي في عائلتي
أو ليته يكون لي ، ليتي أعيش ذلك الطيش وأستمتع كل دقيقة منه دون خوف ، ليته يأتي ويسرقني من عالمي ويأخذني حيث لا قلق ، حيث لا أذن تسمعنا ولا عين ترانا
لا أعلم ما الذي أريده منه بالتحديد ، ولكن اليوم ، نهاية أسبوع ، ابنتي رانيا تستعد للذهاب لصديقتها ، وقد أمرتها أن تأخذ ندى معها ، ورغم اعتراضها الا أنها تعلم أني أفعل ذلك كي أتأكد بأن خالد لن يستطيع أن يعيد ما فعله في ذلك اليوم المشؤوم

بعد صبره الطويل ، قررت اليوم أن أكافئ فتى الظلام ، وأن أكافئ نفسي أيضاً على ما تحملته من أذى نفسي في الأسابيع الماضية
لم يكن قد اتصل بعد ، لكنه حتماً يعرف بتفاصيل هذا المنزل أكثر من ساكنيه ، حتماً يعرف اني سأكون وحيدة هذه الليلة ، ولن يترك الفرصة تمر دون محاولة
خرج أبنائي الثلاثة من المنزل ، رانيا وندى لصديقة رانيا ، وابني وليد يوصلهما ثم سيذهب كعادته لأصدقاءه

اتجهت سريعاً لغرفتي قبل اتصاله ، كلانا يعرف ما نريد ، وكلانا يجب أن يكون مستعدا لما سيفعله
لم أكن أرى الليلة أني سألتقي شاباً غريباً لا أعرف من هو ولا كيف يبدو ، ما أراه هو أني سألتقي حبيبي الذي أتعطش للقاءه ويظمى لتذوقي

بحثت في خزانة الملابس عن أكثر اللانجريات إثارة لدي ، واخترت من بينها ما يناسب هذه الليلة
قطعة شفافة من القماش الأسود تغطي صدري وبطني ، وتكشف الجزء العلوي من صدري
بطانة وردية تمسك بثدياي وتبرزهما كي يظهرا بإثارة اكبر وببروز واضح كي لا تتوه في البحث أين تقبل ، مربوط من الخلف كالستيان ليبقى الظهر عارياً
الكلوت أستحي أن أسميه كلوتاً ، فهو ليس إلا خيوط تدل على مكان اختباء المجرم الذي يدفعني أن أكون عاهرته
فللت شعري ورتبت بني لونه على وجهي وظهري
أخرجت كل ما أملك من مساحيق التجميل ولم أضع منها إلا أجملها وأشدها إثارة
وضعت الأحمر الصارخ هذه المرة ، ذلك اللون الذي يصرخ باشتهائي دون أن أهمس بحرف
وفي نصف ساعة تحولت من ربة بيت ببساطتها إلى فتاة ليل بإثارتها

قبل أن أتجه للمرآة الخارجية لأرى تماما كيف سأبدو ، كان اتصاله مع ابتسامتي ، لن تخذل توقعاتي يا فتى الظلام ، أنت لن تتركني وحيدة ولو ليلة واحدة

رددت على التلفون ، مثلت قليلاً بأني لا أستطيع مقابلته الليلة ، انتظرت الحاحه ، أحبه لحوحاً يريدني بأي ثمن ، لا أحب أن أكون رخيصته التي ترضاه بإشاره
بعد دقائق قليلة من النقاش والتفاوض أخبرته بأن يأتي

أعلم أنه في الخارج يحوم ينتظر موافقتي ، ولن يطول الوقت أكثر من دقيقتين حتى يكون على باب منزلي الآن
وصلت للمرآة ، نظرت إلى نفسي ، أقسم أن الأرض ستصرخ لو كانت حياً من إثارتي ، كم زادني حبك جمالاُ يا فتى الظلام
لا يوجد جمال نسبي في النظر إلي ، أنا الأكثر إثارة هذه الليلة ، أنا الليلة أفروديت إلهة الجمال الإغريقية ، وأنا عشتار إلهة الجنس والرغبة
فإما أن تكون لي أربيداس إله المضاجعة الفرعوني وإما أن لا تكون ، الليلة ستكون مضاجعة يملؤها التقديس يا فتى الظلام
الليلة سأرسم لك الذكريات الخجولة بنكهة الحاضر الجريء ، وسأعطيك إياي على طبقٍ من عُري
لك انا في هذه الليلة ، لك أنا فلتحسدك الحور العين

لا نور أختفي خلفه سوى نور اسمي الذي اختبأ هو الآخر ، أتجه بخطوات بطيئة نحو الباب وأنا أسمع طرقه عليه
قلبي ينبض مع كل طرقة على الباب ، لا خوفاً منك بل شوقاً للقاءك

أفتح الباب ، لا حديث بيننا ، لا صوت سوى الغرام الذي يلتقي في نظراتنا
أراه كما أراه كل مرة ، ويراني كما لم يرني أي مرة ، تتسع عيناه ويشهق ، يضع يده على قلبه من فرط الذهول
يغلق الباب ، يفتح ذراعيه ، يطوقني وأنا التي لا أنوي الهروب ، يعصرني ، يشمني ، يقبلني من خلف شماغة
يديرني ، يغمض عيناي ، يخلع شماغه ويمنحني الظلام من جديد بلف شماغه حول عيني
لا وقت للانتظار ، ولا ثانية ، تعب من النظر واشتهى التذوق
يلتقط شفتاي في شفتاه ، سخونة أنفاسه على وجهي تحرقني ، وتخبرني كم يحترق إثارة مني
يعبث بوجهي ، بشعري ، يداعبني بثغره وأطراف أصابعه
يتذوق الخد ، ثم الفاه ، ثم العين ، ويدور حول وجهي محتاراً ما يقبله أولاً
مجنونٌ في حضوره كجنوني في جمالي
يعطيني ما أستحق ، وكما أستحقه
لا أرى أين يتجه ، ولا أخمن وجهته التالية لكل قبلة
معه أحس بأن رجال الكون كلهم يقبلونني
أنصف هذا الجمال يا فتى الظلام ، أنصف نور التي تعبت من ظلمهم لهذا الجسد

تذكرت ما جرى بيننا قبل أسبوع ، أرسلت له رسالة من كلمتين : "من أنت؟" ليجيبني هو الآخر بكلمتين مثلهما : "من تريديني ؟"
أريدك أنت يا فتى الظلام ، من تكون ، وكيف تكون ، أريدك الرجل الذي أحبني وأحببته ، أريدك الرجل في حياتي الوحيد كما أنت وكما أصبحت

كل هذه الأفكار تدور وأنا أستمتع بلحظاتي معه ، يقبلني قبلة واحدة فأصاب بالبلل في موضعين في جسدي ، ثغري بقبلته ، وفرجي بحرارة اللقاء

اتجهنا لأريكة الصالة ، أجلسني عليها وأسند ظهري ورأسي ، وجثى على ركبتيه يقبلني ، يداه تعبث في أكتافي ، تمسح على أذرعي صعوداً ونزولا
وثغره يضاجع ثغري قبل أن نخلع ملابسنا
ودع شفاتي وابتعد عني قليلا ، أسمع بحركته ، يدور حولي ، اتجه خلف الأريكة ، وضع يده على شماغه الذي لفه حول عيني ، فك عقدته
كان واثقاً بأني لن أدور ، ولا أعلم لماذا أعطيته تلك الثقة ، ولكني أريده كما هو ، لن أتغير ولن يتغير
لف شماغه حول وجهه هذه المرة ، واتجه نحوي ، يقف هناك عاري الجسد ، ساتر الوجه
أرى الابتسامة في عينيه وهو ينظر لي
وأنا ، أراه كتلة كاملة ، أراه فتى الظلام كاملاً ، بعضلاته المتناسقة ، وجسده الشاب اليافع ، وقضيبه العملاق منتصباً بين أفخاذه ، مشهراً علم الحرب التي سيخوضها
جثى مرة أخرى ، واقترب بوجهه من أذني
وهمس لي : "ما أحلى من هالجسد إلا هذا الوجه ، حرام أغطيه وأنا أعد الأيام لشوفه"
كم عطشانة أنا لكلام كهذا ، ولسانٍ كهذا ، ورجل يعرف ما الأنثى وما تحتاجه
أقسم أن طعم كلماتك أحلى من طعم قبلاتك يا فتى الظلام
فأي الرجال أنت وأي لسانٍ تمتلك
لم يكن لدي من الكلمات ما أقارعه بها
لففت أذرعي حوله وقبلت كتفه ، ثم صدره ، عبثت بذلك الصدر تقبيلاً ومسحاً
رفعته ليقف على رجليه وأنا لا زلت أجلس على الأريكة
اقتربت منه وضممته
فأصبح وجهي على بطنه ، وقضيبه على رقبتي وصدري
قبلت بطنه
مددت يدي لمارده ليستقبلني بحركته في كفي كمن يحيي قدومي
دعكته ببطئ وأنا أنظر لطوله وعرضه مبتسمة
وجهت عيني لعيني فتى الظلام المبتسمة قبل أن أضع قبلة على جانب قضيبه
تلتها قبلة على رأسه ، ثم مصصت رأسه مصة خفيفة ، وتبعتها بوضع كل ما أستطيع من قضيبه في فمي
ومصصته كجائعة لم تذق طعم لحمٍ قبلا ، أخرجته من فمي ، لحسته من قاعدته لرأسه ببطئ وأنا أسمعه صوت أنينه وهو يتلوى مما أفعل
عدت ووضعته مرة أخرى في فمي ، أمصه صعوداً ونزولا
استمريت في مصه ومارست كل مهارة تعلمتها من لياليَ معه
لا أعرف كم مر من الوقت وهو يضاجع فمي بقضيبه ، لكني حتماً لم أشبع منه حين سحبه من فمي
أسندني مرة اخرى على الأريكة
وجثى وهو ينظر لي بتساؤل ، لم أعلم ما تساؤله حتى فتح فتحة صغيرة في شماغة من ناحية فمه
وعاد ليقبلني بسرعة وينزل بقبلاته من فمي لرقبتي ، وأكتافي ، وكأنه أقسم أن يتذوق كل بقعة من جسدي ، بدأ يقبلني كمجنون
اتجه ليقبل أعلى صدري ، فنال عشرات القبلات قبل أن يهبط ويكشف عن ثدياي
ينظر لهما بسعادة قبل أن يبدأ كسر مجاعته بالتهامهما
كنت أتلوى كل ما مر لسانه على حلمتاي اللتان وقفتنا كما وقف قضيبه اثارة
يدور حول الثدي بلسانه ، ثم يضع الحلمة في فمه ويسحبها بشفتيه وأسنانه
يعصر أثدائي بكلتا يديه ، يستمتع بهما بكل ما يستطيع
يصر أن يلامس كل جزء من جسده ثدياي كي لا يغار جزء من الآخر
مرت خمس دقائق من التهامه لثدياي قبل أن ينزل شيئاً فشيئا
على بطني ، وسرتي ، ورويدا رويداً أتلوى وأنا أعرف أين تسير قبلاته
يداه على أفخاذي ، ومع كل قبلة يفتح ساقاي أكثر ليهيء المكان لقبلته الأخير
يصل ويقبلني على موضع كسي قبلة بكامل شفتيه ، يضغط بهما ، يمص شفراتي خلف الكلوت
قبلة أحسستها كإكسير حياتي قبلتك هذه عن ألف مضاجعة ، صرخت انتشاءاً ، أغرقت كلوتي ، ارتعشت من قبلته لثوانٍ قبل أن يستمر في تقبيلة
أزاح تلك القطعة السوداء المبللة ، لينكشف له وردي اللحم المنتفخ ، منتوف بإتقانٍ وناعم كمراهقة
يلتهمه بفمه ، يحاول شمه لكن شماغه يحول دون ذلك
مددت يدي سريعاً لأطفئ آخر إضاءة بقيت في المنزل
ليعيش ظلامه كما يحلو له
كمن فكت قيوده عن يديه ، فك قناعه عن وجهه وثار على كسي لحساً وشما
أتلوى كل ما مر لسانه على بظري ، يعضه ، يمصه ، يداعبه بوجهه كله
يشمني ، يقبل شفراتي ، ثم يقبل فتحة كسي ، يمر بلسانه عليها ، ثم يدخله بها
لا صوت في المنزل سوى صوت همهمته وهو يلتهمني ، وصوت أنيني بالتهامه
تمر الرعشة تلو الرعشة وهو لا يشبع ولا يتوقف
لو لم أشد رأسه ناحيتي لظل يتذوقني لطلوع الفجر
كفاي في شعره أعبث به وقد سحبت منه قبلةً كنت أشتهيها قبل أن نخوض غرامنا الأعمق
قضيبه يضرب بين فخذاي يستأذنهما بالدخول ، وساقاي للأعلى يعلنان استسلامهما له
كل الإشارات تقول قد حان وقت المعركة
لا يحتاج لأي ترطيب بعد أن بللناه بلعابه وسوائلي
أحس برأس قضيبه يمشي على فخذي الأيمن ، وقبلته لا زالت مستمرة ، ويهبط ذلك الرأس رويداً رويداً حتى يصل لفتحة كسي
يدفع رأسه في فتحتي ، فأخرج أنة وأعض على شفته السفلية : " آممممم "
ينزلق إنشاً إنشاً بداخلي حتى أمتلأ بهِ وأحتضنه بأكمله بداخلي
لا امرأة ستعتاد على حجم كهذا ، ولو ضاجعتني ألف مرة يا فتى الظلام ، كسي الصغير لن يعتاد على عملاقك هذا
لففت يداي حول عنقه ، أحتضنه ليكون كله لي هذه الليلة ، ليمارس الحب معي لا ليضاجعني ويرحل
سحبه ببطئ وأدخله من جديد عدد من المرات حتى بدأت أحتمل دخوله وخروجه السريع
تحركت تحته ، رفعت نفسي مع خروجه لأجذبه من جديد ، أعطيه الإشارة بالاسراع
يسارع في إدخاله وإخراجه ، في كل دخول وخروج يحتك قضيبه بكل تجويف كسي ، يدعك كل قطعة بداخلي
يملأ رحمي كما يملأ رغبتي ، أأن تحته وأصرخ مع كل ارتطام ، أحس بقضيبه يكاد يدخل بطني من حجمه
صوت لقاءنا يملأ البيت رغبة
يضع كفيه تحت مؤخرتي ، يرفعني من على الأريكة لأكون معلقة عليه ، أعلو عليه وأهبط فأستقبل طول قضيبة في كسي دفعة واحده
ثدياي يتراطمان على صدره ، وشعري يرقص على ظهري مع رقصي فوق قضيبه
يدور ويهبط بنا على الأريكة من جديد ، فيكون هو الجالس وأنا فوقه ، أضع كفاي على صدره ، ويضع كفاه على صدري يعبث به
أرتفع وأهبط عليه وأنا أصرخ مع كل دخول ، وهو يأن مقابل كل صرخة أصرخها : " آآآه .. آآآه .. آآآه "
لا حياء يخفي متعتي معك هذه الليلة ، سأصرخ كلما اشتهيت أن أصرخ ، سأصرخ كلما أحسست أني أنثى فوق رجل
اعتلت صرخاتي مع قرب وصولي لنشوتي ، وكلما أحس بقربها يزيد من سرعة المضاجعة
مد كفيه على مؤخرتي ، رفعها لبعد معين وثبتها ، ثنى ركبتيه ورفع مؤخرته ليدفع قضيبة بداخلي سريعاً ويهبط سريعاً
أصبح يضاجعني بسرعة عاليةٍ ، وصراخي يزداد ويتسارع مع تسارعه ،
حتى كانت صرختي الأخيرة مع ارتعاش لم أذقه مذ بداية تاريخ مضاجعتي : " آآآآآآآآه ... آآآآه "
ومع رعشاتي المتتالية وصرخاتي ، يدق قلبي سريعاً ، يهدأ صوتي ، وأرتمي بصدري على صدره ، وقضيبه لا يزال بداخلي
توقف قليلاً ، خمنت بأنه قلق من هدوءي وتنفسي السريع ، فهمست في أذنه : " واصل "
أخرج قضيبه من داخلي ، وانسحب من تحتي فصرت مستلقية على بطني على الأريكة
أتى من خلفي وقد جلب معه احدى الوسائد ، وضعها تحت بطني ورفع مؤخرتي لأكون بوضع القطة فوق الأريكة
وصعد هو الآخر على الأريكة ، وضع كفاه على مؤخرتي يتحسسها ، ويتفحص مكان كسي ، وضع رأس قضيبه على فتحة كسي ، ثم أدخله دفعة واحدة
صرخت ولكن بصوت أهدأ هذه المرة
كنت منهكةً ، أحس بالمتعة كما أحسستها منذ البداية ، ولكن جسدي أصيب بالتعب مع مرور الوقت الذي فقدت الإحساس به مع كل دقيقة نتراقص بها
أصبح يضاجعني وهو يمسك بفخذاي بكلتا يديه ، يدخله ويخرجه سريعاً ، يقترب مني أكثر مع كل دخول ، يرتطم بمؤخرتي فيعصر ليونتها ، وترتج ويرتج جسدي بأكمله
يعتليني أكثر مع كل ارتطام ، حتى أصبح جسده بأكمله فوق جسدي ، وأصبحت أنا مستلقية على بطني ولا يرفعني سوى الوسادة التي تحت بطني
أسرع بالإدخال والإخراج ، وأنا أسمع أنينه يزداد مع كل ثانية تمر
حتى صرخ صرخته الأخيرة ، صرخة من أفرغ سنيناً من الشهوة في ليلة واحدة ، وقذف بداخلي بركاناً من سوائله

لا يعلم الإنسان ما ينتظره بعد الصبر ، صبرت على حرماني من عصام لسنوات ، وها أنا أحظى بفتى الظلام ومضاجعته المقدسة

مال برأسه على ظهري وقبله ، شم شعري ، قبل رقبتي ، لا شكر أجمل من قبلة
رفع جسده من فوقي ، سيتجه لملابسه ليختفي تحتها
نعم يا نور ، حبيبك ، من يضاجعك كما لم تحلمي ، من يغازلك كألا أنثى غيرك ، سيرحل أيضاً هذه المرأة وقد أفرغ الغرام فيكِ وأنتِ لا تعرفين لا اسمه ولا شكله
ومن قد يكون ، أنا قبلت به حبيباً ، ومن يكون ، فسوف أريده وأرغبه
سأجرأ الآن ، لدي القوة هذه اللحظة ، إما أن أعرفه الليلة وإما ألا أعرفه
لدي من الفضول الكثير لأعرف وجه عشيقي ، لأعرف الشاب الذي اختبأ خلف سعادتي ، وصنع لي عالماً جديداً ، وأحياناً بعد أن متُ سنين
قبل أن يرفع ثوبه أو شماغة ، قفزت بسرعة إلى مفتاح الإضاءه ، الآن سأراك يا فتى الظلام
وقفت لأشغل الإضاءة ، قبل أن امد يدي للمفتاح ، احتضنني من الخلف وأحكم على ذراعاي ، وهمس في أذني : " لا "
أنا التي لا أملك الجرأة لأحييه ، أخفضت رأسي ، وقلتها : " أحبك ! "
رد علي : " اذا تحبيني لا تشغليه "
انفعلت قليلا فارتفع صوتي : " لأني أحبك ، ما يهمني من انت ، انت حبيبي ، بشغل النور ، وبشوفك ، أبي أشوفك كلك ، أشمك ، أبوس شفايفك وعيوني بعيونك "
انفعل هو الآخر : " حياتي ، اذا شغلتي النور بينتهي كل شي بيننا "
رددت عليه : " اذا اشتغل النور أوعدك أعيشك أحلى من قبل "
لا زال على انفعاله : " اذا اشتغل النور بتشوفيني للمرة الأولى والأخيرة ، هذا الشي اللي أقدر أقوله لك "

درت باتجاهه ، ولا زلت في أحضانه ، هي فرصتي الأخيرة ، ان تركتها اليوم تمر فسيكون مستعداً لثورتي في كل مرة وسأفقد الأمل في رؤيته
ولكنه يعدني بأن لا أراه مرة أخرى ان رأيته اليوم

قبل أن أتكلم بجوابي وبقراري ، صوتٌ من آخر الرواق ، صوتٌ يعرفه كلانا ، ثالثنا الذي لم يعلم بوجوده كلانا ،
تكلم ضاحكاً : " وش دعوه تتعازموا على النور ، أنا أشغله ولا يهمكم ههههههههههه "

غلى الدم في عروقي بلحظة اشتعال الأنوار ، شيءٌ فيا كان يقول لي لا تنظري ، موتي فهنا تـنـتهي الحكايات يا نور ، هنا النور الذي طلبته يكشف كل ما خبأته براءتك
نظرت في وجه فتى الظلام ، لأول مرة ، ونظرت في الطرف المقابل للشيطان الذي كشفنا ، لو كنتُ جبلاً لما صمدت بموقف كهذا ، لم أهمس حرفاً ، عدت نظرت في عينيه ، وسقطت أرضاً مغشياً علي وأنا أحمل ملامح الميتة

"واشتعلت الأنوار
وانكشفنا
عراةً
والاجساد ، تحمرُ كالأزهار

يا ليتـني مت قبل أن أراك
يا ليتك الرجال كلهم ، سواك

يا ليت لم تكون
يا ليتك لم تهدني الجنون يا جنون

يا ليتني أشعلت يوماً شمعةً
أموت فيها أحترق
يا ليت كنت أي حبٍ
ينتهي فنفترق

سودتُ نفسي بل انها تعفنت
ما عاد فيها بقعة من البياض
أطفئ الأنوار يا ابني الحبيب
فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض
فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض
فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض "


احذر ما تتمنى ، كم تمنيت أن أعرف من تكون يا فتى الظلام ، وليتني ما تمنيت
فتى الظلام لم يكن سوى ابن اختي رياض
لا ليس ابن اختي ، بل قد تربى هنا كابني
رياض ابني ، وابن اختي ، وصار عشيقي وزوجي
أي صلة تربطني بك
أي جنون دفعك لمضاجعتي
وأي جنون أعماني عن معرفتك

ابني وليد ، لا أعرف منذ متى يعرف بعلاقتنا ، ولا أعرف منذ متى وهو يرانا نتضاجع
لكنه لم يشغل الأنوار إلا وهو يعلم بكل شيء ، وهو على ثقة بذلك
ليتك كنت خالد يا فتى الظلام ، ليتك كنت أي أحدٍ غريب ، لماذا أنت يا رياض ، لماذا قتلتنا هكذا

كنت قد أغشي علي ، ولكن عيني كانت ترى بصورة غير واضحة ما يحدث
ابني وليد اقترب ورمى نفسه على الأريكة وجلست أسمع قهقهته
رياض يبكي ، يرفعني بين ذراعيه ويركض بي في المنزل
أدخلني حجرة نومي ، رماني على سريري ، ذهب وعاد سريعاً ، أجلسني وهو يضع على جسدي أول ما وجده في خزنة الملابس
وهل يفيد أن تغطي جسدي بعد أن ضاجعته وأنت تعلم لمن ينتمي !
رفعني مرة أخرى بين ذراعيه ، ركض بي مجدداً للصالة ، وأجلسني على أريكة ، ركض للمطبخ وأتى سريعاً بكوب من الماء

أسمع ابني وليد يصرخ بكلمات ضاحكاً ، ورياض يرد عليه باكياً

يضع بعضاً من الماء في كفه ، ويرشح وجهي ويبـلله علي أستفيق
لا تفعل ، لا أريد أن أستفيق ، اريد أن اموت هنا ، على هذه الأريكة ، بملابسي ، فقد مت عارية قبل قليل أمامك

لا زال يقف يرش الماء على وجهي ويمسحه حتى انتهى الكوب وأنا لم أتحرك
جثى على ركبتيه ، وضع رأسه في حجري وبكى بحرقة وهو يصرخ بكلمات لا أستطيع سماعها بوضوح
مرت دقائق قليلة وأنا بين الوعي واللاوعي قبل أن أستفيق ثانية ، وأرى رياض لا يزال واضعاً رأسه على بطني ويبكي وقد لبس ثوبه
: "خالتي ارجعي ، خالتي خذي روحي بس ارجعي ، خالتي حبيبتي اغفري لي اغفري لي "

الآن أصبحت خالتك يا رياض ؟ ألم أكن قبل قليلٍ خليلتك وشريكة فراشك ؟ ألم أكن قبل قليل عارية تحتك ؟ كيف تجرؤ أن تسميني خالتك بعد أن فعلت ما فعلت !

تحركت أخيراً ، فرفع وجهه ينظر لي بدموعه وفيه من الفرح برؤيتي على قيد الحياة ما فيه من الحزن لما سيحدث

قبل أن يتكلم تكلمت أنا بهدوء : " تباعد عني ولا تلمسني "
ابتعد رياض ووقف أمامي

وليد كان مستلقياً على الأريكة المقابلة ، حين سمع صوتي عدل من جلسته وتكلم ساخراً : " أووه يا سلام أخيراً اوتعت الأميرة النائمة ههههههههههه "
قبل أن أرد عليه تكلم مرة أخرى : " ليه زعلانه على الحلو ، يعني عشانه ولد اختك بتطلعي الشرف عليه ؟ القريب أولى من الغريب والا يا بن خالتي ؟ "
أنا ورياض مخفضان الرأس ولا نرد بأي كلمة
واصل وليد بنبرة أكثر جديةٍ هذه المرة : " آخ بس لو تدروا من متى وأنا أنتظر هاليوم وكم ضحيت عشانه ، قبل سبعة أشهر يجيني خالد يقول لي أبيك بموضوع خاص ، وكلمني وقال في احد يتصل على أمك من رقم الشباب ويأذيها ويتلفظ عليها وقالت لي أدور عليه بس ما أقولك ، أنا لحظتها انصدمت ! ليه أمي الحبيبة ما تبيني أدري انه فيه أحد يتصل عليها ، مباشرة قلت الموضوع أكبر من كذا ، الموضوع أكبر من انه اتصال ، في نفس الوقت رياض حركاته تغيرت مع الشباب ، ما عاد مثل أول يبي أرقام بنات ويضبط هذي ويطلع مع ذيك ، اللي فهمته من اتصالات امي مع خالد ان الرقم ما يتصل الا اذا كنت أنا نايم أو مشغول كثير ، اتفقت مع خالد ان امي ما تدري عن الرقم عند مين يصير ، وانه قبل لا يكلمها يكلمني أنا ، أنا كان فيني شوية شك فيك يا رياض وكنت أتمنى ان شكي مو صحيح ، لين جا يوم السفر ، ولليوم ما أنسى يوم جات عينك على امي يوم جينا ناخذ الجواز كيف أكلتها أكل ، طلعنا للطريق ، وسألتك قبلها ان كان عندك بنت تطقطق عليها هاليومين ، وكنت تحاول تخبي علي الموضوع وهذي أول مرة تخبي علي أي بنت تنام معها ، رحنا نختار القحاب في الفندق .. "

هنا شهقت أنا ، انه ذلك اليوم الذي سافرا فيه ليشتروا كتباً كما يدعي

استمر وليد : " أيوه لا تشهقي ، رحنا ناخذ قحاب ما رحنا لا معرض كتاب ولا غيره ، رياض ذاك اليوم وعلى غير العادة ما عجبته ولا بنت ، بالرغم بان البنات مزز ، ذوقه فجأة ارتفع ، كنت شاك انه على علاقة مع اختي رانيا ، فقلت بمثل عليه اني سكران ، واذا كان فعلاً هو الرقم اللي يتصل حنكفشه ، وعملت المسرحية عليك اني شارب وموصل ، وأنا ما شربت ولا شي ، خليتك تضربني وتشيلني على كتفك للغرفة وتتأكد باني نايم ، بعدها بعشر دقايق يجيني اتصال من خالد بان الجوال اختفى من الاستراحة ، وفي نفس اللحظة اللي يكلمني خالد فيها سمعت جوال امي يرن ، قلت لخالد لا يرفع اذا امي اتصلت عليه ، انتظرت ذاك اليوم ، لين شفتك من النافذة تمشي ومغطي كل شي فيك ، لكن مو انا اللي تمشي عليا ، دخلت البيت ، وامي هيا اللي استقبلتك ، عرفت وقتها انها ما تعرف انت مين ، سمعتكم تدخلوا الغرفة ، وتحملت وأنا فاير داخلي بركان وأنا أسمعكم تتمنيكوا ، من أول دقيقة لآخر دقيقة وأنا أسمع وأحترق ، طلع رياض من البيت ، وأنا داخلي نار ، رحت لبست مثل ما كان لابس ، كنت حدخل عليك الغرفة وحذبحك ، كنت أبغى أنتقم من رياض ، ومنك ، ومني أنا اللي تحملت أسمع اللي سمعته ، لفيت وجهي وجسمي وطقيت باب غرفتك ، فتحتي الباب شوية وشفتيني ، عبالك انو أنا رياض مرة تانية ، سحبتيني للغرفة وقلتي اش فيك رجعت يا مجنون ، تذكري ايش كنتي لابسة يا ماما ؟ "

كنت أسمع وأنا لا أصدق ما حولي ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا أعرف تفاصيل ما حدث بعد ذلك ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا الآن عرفت أن رياض لم يضاجعني مرتين في تلك الليلة ، بل أنه ابني من ضاجعني انتقاماً ، وأنه هو النسخة الوحشية من فتى الظلام التي شقت مؤخرتي دون رحمة ورحلت ، ألا يكفي أن يكون ابن اختي ضاجعني تحت قناع حتى يأتي ابني ويكمل جريمته ، أي استغلالٍ لضعفي فعلتماه

" باختصار كنتي لابسة من غير ملابس ، ومدري ايش اللي صابني وحول انتقامي من اني اضربك ، الى اني أنيكك "

قاطعته وانا ابكي : " يا حقير أنا أمُك , أنا أمك أنا أمك "
رياض رفع رأسه هذه المرة وتبدل انكساره لخشونة في وجه وليد

واصل وليد : " ما علينا صار اللي صار ، بعدها قررت أنتقم من رياض بأي طريقة ، هنا بدا دور رانيا ، قدرت أخرفن خالد برانيا أختي ، بالمقابل لي انه يراقب كل تحركات رياض ، وفي نفس الوقت أعطاني أربع كاميرات تجسس من دون ما أدفع ريال ، طبعاً كلو لعيون رانيا ، خطتي كانت اني أنيك خالتي سميرة ، وأعطيك نسخة من الفيديوهات عشان تشوفني وأنا أنيك أمك وتعيش النار اللي أنا عشتها ، استغليت سفر أبوك ودوامك وقلت حنيكها في ذيك الليلة ، لكن للأسف الظاهر خالتي سمير شبعانه نيك من أبو رياض ، ما كان فيه أي استجابة منها وما وصلت ولو خطوة قريبة اني أقدر أنيكها للأسف ، لكني ما رجعت فاضي ، استنيت أمك تدخل الحمام ، ورحت ركبت الكاميرات الأربع في غرفة النوم "

قاطعه رياض وهو يصرخ : " يا خنيث "

أكمل وليد ضاحكاً : " ما يحتاج ندخل في التفاصيل ، الزبده ان عندي حالياً أربعه أفلام لأمك وأبوك وهما يتمنيكوا ، والاتفاق من الأخير أعطيك وياه ، اذا اشوفك مقرب عند بيتنا لو بس تمر ، وعد مني الأفلام في أكبر مواقع السكس وفي أول الصفحات ، وعد مني ان امك تـنـتحر لو شافت الفيديوهات ، وحتشوفهم لو تقرب انت من البيت مره ثانيه "

صمتـنا قليلاً والدنيا تدور حولي ، أشعر بأني في حلمٍ وأتمنى لو أفيق الآن ، أتمنى أن يصفعني أحدهم

تكلم رياض وهو ينظر لي : " ما فيه شي ظل يتخبى الحين ، وانا بقول القصة من طرفي بكل صراحة ما بعطي لنفسي أي عذر ، كنت راجع بيتكم ذاك اليوم أجيب أجهزة البلاي ستيشن ، ما كان في داخلي أي نية اني آذيك بأي طريقة ، كنت أحبك ، ممكن اني كنت أحبك كخالتي وبس ، أو اني كنت أخاف أعترف لنفسي اني أحبك أكثر من كونك خالتي ، كنت أشوف فيك أجمل أنثى ، وكنت أشوف ورى هالجمال صبرك على زوجك وعلى أولادك ، دايم أقول لنفسي لو فيه بنت بجمال خالتي نور وقلبها كنت من بكرة تزوجتها وحبيتها لآخر يوم في حياتي ، لكن مستحيل أعترف لنفسي باني كنت أحبك انتي ، وأبيك انتي لآخر يوم في حياتي ، دخلت البيت والمكان ما فيه ولا نور واحد ، سحبتيني وبستيني ، كانت صدمة لي ، وكنت في البداية ع بالي رانيا ، وكنت أحاول أباعدك عني لأني أعرف رانيا مراهقة وممكن تتهور وتسويها ، وأنا اباعدك عني تذكرت بان البيت ما فيه الا انتي ، هنا تجمدت ، كأني في حلم ، أنا مع البنت اللي أتمناها ، والنور مستحيل يخليها تشوفني أو يخليني أشوفها ، لا هيه بتشعر بالذنب ولا أنا ، وكنت أموت في كل مرة تقولي فيها عصام ، وانتي ما تدري انه اللي معاك أنا مش زوجك ، هربت ذيك الليلة ، وكنت نويت اني ما أعودها ، بكيت بكيت بكيت ، عذبت نفسي وحرقتها باللي سويته ، وكنت جيتك بعتذر منك وأقول لك انا ننهي اللي صار ، لكن لما شفتك مرة ثانية رجعت ذكريات أول مرة ، من بعد المرة الثانية أقتنعت تماماً باني غرقت ، وصرت ما اخجل أقول لنفسي اني أحبك ، واني اخاف عليك من نسمة الهوا ، واني اغار عليك من الناس كلها ، كل ذكرى في الماضي معاك رجعتها بشكل ثاني ، رسمت منها قصة حب بيني وبينك عمرها أكثر من عشرين سنة "

صمت قليلاً ثم أعاد النظر في عيني : " اقتليني ألف مرة ما بغير رايي فيك ، انتي مش خالتي ، انتي حبيبتي "

لم ينتهي من جملته حتى وقفت وصفعته على وجهه بأقوى ما أملك : " أنا مش خالتك ، ولا حبيبتك ، ولا أي حاجه في حياتك يا حقير ، ولا تجرأ تناديني حتى باسمي "
لا أعرف ان كنت تسرعت وانفعلت في ردة فعلي هذه ، لكني كنت معذورة في أي تصرف وأنا أعرف ان ابني وابن اختي قد ضاجعوني

كانت صفعتي كالقشة التي قسمت ظهر البعير ، لم أرى رياض منكسراً كما رأيته بعد هذه الصفعة

تكلم وليد مخاطباً رياض : " سمعت يا شرموط والا اعيد عليك الكلام ، اخلص وشيل عفشك ولا اشوفك توطوط مرة ثاني لا تخلي فضيحتك تصير فضيحة أمك "

نظر لي رياض بانكساره : " كلام هالسربوت ما يأثر فيني ولا يغير شي ، اللي سواه فيك مش أقل من اللي أنا سويته ، أنا ما انكسرت الا منك يا نور ، انا ما انكسرت الا من هالكف ، أنا وعدتك ان النور لو اتفتح بتكون المرة الأولى والأخيرة اللي تشوفيني "

بعد جملته الأخيرة هذه ، وجدته يسحبني رغماً عني ويضمني إليه ، حاولت أن أبتعد ، ضربته بيدي بأقوى ما لجي ، تتخبط يدي على رأسه وظهره ، لم يفد ، فعضضته عضة قوية على كتفه وأنا أبكي أترجاه أن يتركني ، حتى رأيت الدم يخرج من كتفه ويسيل على ملابسه ، وهو لا يتركني ، مرت دقيقتان حتى تعبت أسناني ، ازحت وجهي عن كتفه ، فتركني ، نظر لي نظرة أخيرة والدموع تملأ وجهه المبعثر ، وابتسم ورحل

مرت سنتان على هذه الحادثة

كم أريد أن أخبركم بأنها لم تكن المرة الأخيرة التي رأيت فيها رياض ، لكنها كانت الأخيرة حقاً

كم أريد أن أخبركم أنه لم يرحل مودعاً عائلته بحجة الوظيفة في مدينة تبعد عشر ساعاتٍ عن مدينتنا ، لكنه رحل حقاً

كم أريد أن أخبركم أنه لم يغير رقمه وأنه لم يخفِ عنوانه عنا ، لكنه فعل

رحل رياض تاركاً خلفة أغرب قصة حب صنعها في الظلام

رحل ليتركني أبني ما هدم من حياتي وحدي

رحل مخلفاً قلباً هواه في الظلام وكرهه في النور

كانت سميرة اختي تشتكي لي منه كل اسبوع بأنه يتصل من كابينات التليفون ، ليطمئن عليها أسبوعياً وأنه زارها مرةً واحدة في العامين الذان غاب عنها ، كانت تحدثني دائماً عن يوم رحيله ، وكيف أنه بكى كثيراً وهو يقول لها سامحيني ، وأنها ظنت بأنها لن تراه بعدها أبداً
عاد مرةً واحدة بعد غيابه بثمانية أشهر ، وبات ليلة واحدة ورحل قبل أن يراه أحد ، ثم عاد بعدها بستة أشهر ليبات ليلة أخرى ويرحل ، ودائماً ما يتوعد أمه بأنها ان اخبرت احداً بأنه موجود فلن يعود مرة أخرى

لمدة عام ونصف لم اتحدث مع ابني وليد الا بعدد من الكلمات ، ولم يكن ينظر في عيني أو أنظر في عينه
حتى أتاني في أحد الليالي يبكي ، ويعترف لي بأنه ظلمني أكثر مما ظلمني زوجي عصام ، بكى كثيراً تلك الليلة وهو يطلب مني أن اكون أمه من جديد فقد تعب وهو يعيش بلا أمٍ ولا أب
بعدها بدأت علاقتي تعود تدريجياً مع ابني وليد ، حتى أصبحت أفضل مما كانت قبلاً ، أصبح يطيع كلامي ويحترمني أكثر من السابق بكثير

رانيا لم تعلم بما حدث ، ولكنها كانت تستغرب من علاقتي بوليد وتظن أنها بسبب ما حدث بينها وبين خالد
خالد اتى للمنزل مع أمه ليطلب يد رانيا ، وافق عصام عليه بشرط ان لا تتم الخطبة حتى تنهي رانيا دراستها

سميرة أختي بدأت تصاب بالذعر كثيراً ، في ليالٍ كثيرة أنام معها حين يكون زوجها في رحلة عمل ، كنت أنام على نفس السرير الذي كان ينام فيه رياض ، وفي كل مرة أشعر بالغرابة والتخبط في مشاعري

واليوم ، هو نهاية الأسبوع ، وبعد أن مرت أكثر من سنتان على رحيله
ألبس بجامتي ونستعد أنا وأختي سميرة للنوم في منزلها ، في التلفزيون أحد المسلسلات التي تشاهدها أختي سميرة ، وأشاهد أنا مجبورة معها

كانت سميرة مندمجة مع صوت التلفزيون ، لكن ذلك الصوت لم يفتني ، سمعت صوت المفتاح ، يدور في القفل ، ويفتح باب المنزل ، وقفت ومررت على اختي سميرة المخدرة تماماً بما يعرضه التلفزيون
واتجهت لمدخل المنزل ، لأراه هناك يضع حذاءه في رفوف الأحذية ويحمل على ظهره حقيبة ، يتحرك ببطئ المحتضر ، لم يكن قد لاحظني بعد ، أو لاحظ مفاجأتي برؤيته
أدار وجهه ليراني واقفة هناك أنظر له ، تجمد مكانه ، التقت أعيننا لأول مرة منذ سنتان ، يدور حول عينيه السواد ، يتبعثر شعره ولحيته ، ينظر لي وكأن الكون فراغ الا من أنا ، يوقفه الفضول من حركتي القادمة ، ويدع الوقت يمر
كل الذكريات ، الحزينة والسعيدة ، كل جريمة أجرمها بحقي ، وكل سعادة صنعها في حياتي ، مرت بين أعيننا ، ينظر لي وكله مفاجأة ، لم يكن يتوقعني ولم أكن أتوقعه
هل يمحي الوقت خطأً بحجم ما ارتكبناه ؟ هل سامحتك لأنك غبت عامين عني ؟
كل هذا لم أفكر فيه ، كان لا يزال يقف عند الباب كمن سيغير رأيه وسيرحل
مشيت باتجاهه ببطئ ، وفي كل خطوة أقتربها لا أعلم أين سيأخذني اقترابي منه
أنا أحبُه ، أنا أكرهُه ، أريد قتله ، وأريد أن أضمه
نعم هذا ما أنا متأكدة منه ، أني فقدتُه
فقدتُه كثيراً
ولم أعد احتمال فقدانه أكثر من ذلك
إنه حبيبي وزوجي مهما قال الناس ومهما تعنت القانون والشرع والمجتمع ضدنا

حبنا لابد أن ينتصر
وصلت له ، ورميت نفسي بين ذراعية وضممته إلى صدري
بكيت أنا بحرقة ، وبكى هو بحرقة أكثر وهو يضمني
دموعي تبلل ملابسه ، ودموعه تبلل شعري

سميرة سمعت بكاءنا فأتت مسرعة ، ما ان رأتنا حتى بكت هي الأخرى

لا أعلم ان كان سيبقى ، أم إن كان سيرحل كما المرتين اللاتي سبقت
لكني أحتاج لضمه ، لهذه اللحظة
فقط ، لهذه اللحظة


الفصل الحادى عشر: اللقاء الثاني والعودة الى احضاني


قال: خالتي نور .. ثم همس في اذني: حبيبة قلبي نور.. زوجتي .. كم اشتقت اليك.. كل نار تخبو الا نار حبي لك

همست له في اذني: احبك موووووت يا ابن اختي يا رياض .. اعشقك يا فتى الظلام .. نار الشوق مزقت قلبي يا حبيبي..

قال رياض: يا امي. اريد ان انام قليلا متعب كثيرا من السفر

سميرة: ادخل اغفو قليلا يا بني. ولنتحدث في الصباح

ااااااااه. كم وددت ان اندفع خلفك يا فتى الظلام واشاركك الفراش. لكن لا .. لابد ان اقسو على نفسي.. من اجل الا يؤذيه وليد .. من اجل ان ازيد اشتعال النار التى لا تخبو في قلبي وفى جسدي.. ايها الحبيب كم اتضور شوقا وجوعا للمساتك وحنانك .

تبادلت النظرات انا ورياض .. نظرات تحمل معان كثيرة .. الشوق اللهفة الاحتراق الرغبة الحب الخوف الترقب الحيرة التردد.. قبل ان يفتح باب غرفته ويدخل حاملا امتعته.. لم يغب عن عيني مشهد الخيمة الضخمة التي احدثها قضيبه في مقدمة بنطلونه. اممممم انه لا يزال يشتهيني. لا يزال يتوق الي ويحبني. لم يلتق بفتاة بعد تشغله عني وتملأ قلبه الحاني خلال غربته القسرية طوال عامين مضيا.

دخلت انا الاخرى الى غرفتي رغم الحاح سميرة ان اجلس معها ونتبادل الحديث والثرثرة بمناسبة عودة ابنها رياض. ولكنني تذرعت بتعبي ايضا. استلقيت فى فراشي لانفرد بنفسي بعض الوقت. لم يغمض لي جفن معظم الليل. وظللت استرجع كل لحظاتي ولقاءاتي مع فتى الظلام. اغمض عيني واسترجع قبلاته واحضانه. همساته ولمساته. كلماته وحركة قضيبه في كسي. كم اشتقت لك حبيبي رياض. امممممم. شعرت بصدري وبزازي تدغدغني وتحكني. كم لمستها أناملك يا حبيبي. انهما حبيباك المدللان. امتدت يدي ترفع ثوب نومي رويدا رويدا من على ساقي حتى خصري .. ثم ازاحت كولوتي الصغير البكيني عن عانتي وكسي. وبدأت أناملي تفرك اشفار كسي وبظري وتغزو مهبلي وأنا أفكر بجنون في رياض. لم يعد جسدي ولا روحي ولا قلبي يحتملون فراقه .. لم أعد أصبر على حكم وليد القراقوشي.. ولكن وليد تغير كما أعلم .. واعترف لي بأنه ظلمني .. ولكن ما موقفه الآن .. وما موقف سميرة إذا عرفت بعلاقتي بابنها ابن أختي.. هل أتطلق من زوجي وأتزوج ابن أختي ؟؟ .. ولو فرضنا أنني أتمنى ذلك حقا من كل قلبي .. فمن سيزوج خالة لابن أختها .. فى بلد يحظر زواج المحارم شرعا وقانونا.. هل نسافر لقبرص ونتزوج زواجا مدنيا.. وفي تلك اللحظة كتمتُ صرختي الكبرى وسوائل كسي تنطلق عنيفة ثائرة وتغرق الملاءة تحتي .. لقد حرمت من حبيبي ومتعتي طويلا وآن أوان ايقاف ذلك وتغييره ..






فيه يقرر وليد لحبه لى الرضوخ لحبى لرياض..
ويحصل صراع مع اختى سميرة حين تعلم بالغرام بينى وبين ابنها


*****

هناك تعليق واحد: